انا اسمى نور 17 سنه من اسكندرية
فى يوم لقيت ابن خالتى بيكلمنى فى التليفون وبيقولى تعالى البيت اعملى حاجة علشان مفيش حد فى البيت وهما مسافرين ابن خالى فى نفس سنى
فبيتنا جمب بيتهم فى نفس الشارع
فلبست وروحت وعملت اللى هوا عاوز فى الشقة
فدخلت اوضته علشان اقولة انا خلصت لقيته بيقولى هاتيلى الموبايل...