دأت حكايتى مع جارتي الهايجة مديحة حين التقينا في احدى ليالي الكريسماس ومن قبل كنت اعرفها كنت بشوفها كل يوم واشوف جسمها ده بقيت اتمني انى انيكها في يوم وفى يوم وانا مروح لقيتها بتسمح قدام بيتها وكانت لابسه جلابيه بيتى صدرها مفتوح وكانت بزاز جارتي بتبان لما توطى المهم وقفت قدام بيتنا اتفرج عليها...