مرحبا
بدنا نكفي اليوم قصتي فادي وانا بعد ما رجعنا من بيروت!
المرة الماضية، غفينا ببيروت من التعب، بلا ما نحس بأي شي..
ثاني يوم، تركنا بيروت ورجعنا ع البلد..
وصلتو بالسيارة ع بيتو ورحت ع بيتي.. عم فكر فيه بكل لحظة.. دقيتلو ما رد... قلت نايم اكيد...
ثاني يوم.. دقلي من الصبح..
قلي تعال لعندي...
في المرّة السابقة، خبرتكم عن أول مرة مع فادي، صديقي. واليوم رح خبركم عن المرة الثانية:
بعد تلك الليلة، كان فادي مزعوج، كُنا نتكلم على الهاتف عادي، ولكن مضى أكثر من أسبوع لم نرى فيه بعض. قبل تلك الليلة كنا نلتقي بشكل يومي.
ما كنت مرتاح للموضوع، خفت يكون عم يتهرب، او يكون صاير معه شي.
حكيتو،...