الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
اغتاظ أحمد لما أغلقت شقيقته القحبة الخط في وجهه و كأنها لا تعبأ به! اتصل بها فأجابته: معلش الشبكة فصلت يا حمادة… اتكأت شقيقته على حمادة بنبرة ساخرة فأغاظ ذلك أحمد بشدة و راح خجله الطبيعي يستحيل نقمةً و ضعف بنيته يستحيل قوة فأجابها: أسمعي يا منيوكة.. ماما لو اتصلت بيكي تقولي كنت فالحمام ومش سامعة التليفون…فاهمة يا متناكة! غضبت هند شقيقته القحبة وراحت تهزأ به: متشتمش يا عرس! ما انت لو راجل كنت جيت أديتني قلمين بدل ما تشوفني و تسكت! استشاط أحمد غيظاً و اعلن بحزم: أنا هوريكي يا قحبة! و أغلق الخط لتضحك شقيقته منه غير عابئة بما سيجري و تمش إلى غرفة نومها تخرج من خزانة ملابسها كيلوتاً أحمراً و سنتيانة وتهرول إلى حمامها تستحم! كانت أم هند اتصلت سابقاً بهند لتطمأن عليها فأخبرتها مثلما أوعز إليها شقيقها أحمد. مشى الغضب ونار الشهوة بأحمد إلى شقة شقيقتها ليصلها و ليدر المفتاح ببابها وليدخل دونما استئذان! لم يكن ينوي ان يقع مع شقيقته القحبة في جنس محارم ساخن و تتناك منه ولا فكر فيه ولا خطط له!
نادى أحمد فخرجت عليه شقيقته القحبة في بسشكيرها الذي يبرز لحمه الابيض و ساقيها وقد لفتها حول وسطها! اتسعت عيناها و راح شعرها الرطب يسيل فوق عريض جبهتها ماءاً و الشرر يقدح من عيني شقيقها! ضحكت بشدة من منظره الذي يثير الرثاء ولم تلتفت إليه ومشت إلى غرفة نومها غير عابئة! أغلقت باباها و ألقت بشكيرها ليدخل عليها احمد شقيقها فيراها عارية و تقع عيناه على مفاتنها!! تسمرت شقيقته القحبة مكانها للحظات ثم شحكت وهمست: هتبصلي كدةه كتير!! مش كفاية عرست عليا..ما انت شوفتني..ليهرول شقيقها إليها: آخ منك يا قحبة.. ويصفعها على وجهها!! ارتجت بزازها فأستثير احمد من منظرهما و صنع زبره خيمة!! رمقته شقيقت بغضب جم و لمحت عيناها زبه الواقف لتقترب منه شيئاً فشيئاًو تمسك شقيقها منه!! انتفض أحمد وشقيقته قد أخرجته بخفة بعد أن سحبت سحاب بنطاله لتتحسه!! أكبت عليه تمسده و تبرشه بلسانها و شقيقها لا يصدق من الذهول!! قذف سريعاً فاغرق وجهها لتضحك شقيقته القحبة العارية و تتحسسه مجدداً في بداية جنس محارم ساخن و تخلع عنه كامل بنطاله و لباسه وهو لا يريم مكانه!
ارتمت, بعدما أوقفت زبه و شقيقها قلبه يدق بعنف لفرط الإستثارة , فوق على سريرها وراحت تتحسس كسها الشبق المكسو بالشعر فجف حلق شقيقها!! انتصب زبه بشدة و فتنته شقيقته القحبة فارتمى بين أحضانها!! راح يقبل وجهها و يعصر بزازها و شقيقته القحبة تضحك و تمسك بزبه تدعكه حتى وجهته تجاه فرنها الساخنة تفرش به شفتي كسها هامسة: نيك كس اختك…. نيك كس أختك يا معرس….نيكني و دقني… وجهته قبالة شق كسها الساخن فعملت الغريزة عملها بان دفع احمد نصفه فانغرز زبه المتوسط الحجم بكسها! ثم بدأ أحمد ينيك في شقيقته القحبة وهي تضحك أسفله و تفرك ضهره بيديها و تتأوه: آآآآآه…أيوة..نيك أختك…نيكني يا معرس…مش انت عرست عليا…نيكني باق..آآآآح نيك مكاااااان….… كان أحمد يدخل زبه في كسها بكل قوة وشبق كأنه يريد أن يصفعها في كسها بزبه كما صفعها على وجهها! راحت شقيقته المتناكة تتألم من شقيقها بشدة وعنف كبيرين و أحمد قد أمسك ببزازها الرجراجة وراح يعتصرهما اعتصاراً بالغاً و لتتألم شقيقته بشدة ألماً مختلطاً بلذة جنس محارم ساخن ! ازداد صراخ شقيقته القحبة المتواصل من الألم و المحنة معاً وظل شقيقها و هو تارة يأكل بزازها بفمه و أسنانه وتارة يصفعها على طيزها بكلتا يديه و بقي ينيكها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه يكفي حبيبي آآآآآآي بالرررراحة يا احمد…نكني بشويش…أنت بتوجعني أوي…آآآآآح..ارجووووووك… كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة فلذلك لم يرحمها شقيقها لترتعش شقيقته القحبة ارتعاشات متتالية فكان يدخل زبه المهتاج في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه .. آآآآآآآي … فقذفت لبنها على زب أحمد و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك منه بطريقة مثيرة … فصعدت شقيقته القحبة فوق شقيقه الغاضب الهائج بسرعة دون تردد مع أنها كانت تتألم من بزازها غير أنها كانت أمرأة ممحونة لا تستطع المقاومة و نزلت على زب أحمد سريعاً حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت وأخذت تتراقص فوقه برشاقة وأحمد يدفع بزبه بشدة في اسخن جنس محارم حتى كز على شفتيه و شقيقته تتقطع آهاتها و وحوحاتها حتى أتيا شهوتهما! من ساعتها و في غيبة زوجها أحمد يضاجع شقيقته القحبة!