الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصتي أحلى كس كس خالتي المطلقة الشقية المغرية بدأت بعد انتهائي من الثانوية العامة. فقد كانت أسرتي تتوقعني أن أصير طبيباً وهو ما كان. فقد تحصلت على مجموع كبير بالثانوية إلا أن التنسيق أبعدن عن طب المنصورة و نسق لي في الإسكندرية! فرحت والدتي لالتحاقي بكلية الطب و حزنت على فراقي لها! إلا أنها هاتفت شقيقتها الصغرى نجلاء في الإسكندرية كي ترعاني هناك ولا أعيش في شقة بمفردي في الغربة.
نسقت لي أمي مع خالتي نجلاء المطلقة لترعاني طوال فترة دراستي. خالتي نجلاء التي لم أرها من سبعة أعوم تزوجت فيها بعد تخرجها من آداب القاهرة و غادرت مع مع زوجها إلى مدينة الإسكندرية. بعد تلك المدة علمنا أن خالتي قد انفصلت عن زوجها بحجة عدم الإنجاب غير أنها لم تعد لبيت أبيها في القاهرة بل ظلت تحيا هناك بعد أن عملت بشركة كبرى وبمرتب مغري. الحقيقة لم أكن اعلم انني على موعد مع احلى كس كس خالتي المطلقة الشقية نجلاء وهي تعلمني النيك على أصوله في الإسكندرية! استقبلتني خالتي في محطة القطار بسيدي جابر فرأيت امرأة في غاية الأناقة! امرأة مغرية ذات انوثة كبيرة دنت مني بنظارة سوداء فوق عينيها وهي ترتدى مني جيب يبرز ساقيها الجميلتين! دنت مني حتى صاحت وليد!! التفت فاحتضنتني و انا في دهشة!! أسقطت الحقيبة من يدى فالتفتت إلينا العيون وصاحت: وليد مش ممكن ده.أنت كبرت أوي يا لودة… كانت هكذا تدلعني خالتي! ضحكت وقلت: أنت خالتي نجلاء ؟!! ضحكت خالتي المطلقة الشقية المغرية وبدت غمازات وجهها الجميلة وقالت متعجبة: انت مش عارفني و لا أيه!! ابتسمت وقلت : لأ بس اتغيرتي..يعني أحلويتي أوي …ضحكت خالتي حتى أمالها الضحك للوراء وقالت: لأ بقا…دا انت كبرت أوي…ضحكت وقلت: بس أنا فاكر انك كنتى تخينة شوية عن كده…ضحكت وقالت: أنت لسه فاكر يا حبيبي…يلا بقا تلقاك جاي جعان…عموماً عندي محشي تاكل صوابعك واره!!
سرنا و الأنظار تتعقبنا و تحسدني لينتهي إلينا تعليق أحدهم : يا سيدي يا سيدي…يسهله…ضحكت خالتي بشدة و تعلقت بزراعي وهمست: يلا بقى خليهم يلسنوا على كيفهم… كانت بحوزة خالتي سيارة لادا فصعدت إلى جوارها و انزاح ثوبها الضيق عن فخذين مصبوبين مبرومين مما حرك شهوتي و اربكني فتنظرتني خالتي وقالت متعجبة: في أيه؟! همست : لا أبداً ثم نظرت خارج السيارة… وصلنا منطقة كليو باترا و ركبنا المصعد حتى وصلنا الى الشقة دخلنا وأغلقت خالتي الباب وهى ترحب بى قائلة: نورت إسكندرية يا لودة لأجيبها: ميرسدا نورك انت يا خالتي… نظرت إلى بتكشيرة ثم بسمة واقترحت: طيب ما تقولي يا نوجة…بلاش خالتي دي..أومات برأسي مداعباً : بس كده… حاضر يا نوجة…تهللت أساريرها و قالت: يلا طيب ادخل غير هدومك وانا هاجهز العشاء ثم أشارت إلى غرفة بجوار غرفة نومها. عدت للصالون لأجد خالتي لبست شورت قصير جدا فوقه تى شيرت قصير وضيق بحيث يبرز أسفل بطنها و ظهرها!! أدهشتني طيزها الكبيرة المبرومة البارزة التي ابتلعت بين فلقتيها الشورت بالكامل ! كانت تتحرك و يتحرك زبي معها! انطلقت من بين شفتي صافرة إعجاب رغماً عني فنظرتني خالتي فسألتني: أيه يا ولا! حدقت بها وقلت: ايه الحلاوة دي!!
ابتسمت وهمست: بجد!! قلت: أنت كمان بتسألي..أيه الحلويات دي…ثم تعلقت عيناي بطيزها فضحكت و نظرت طيزها وقالت:انت اخدت بالك يا ابو عين زايغة!! ثم ضحكت و ضحكت وقالت : طيب يلا عشان ناكل…ثم جلسنا على المائدة فانتهينا من الطعام ثم قمنا نغسل ايدينا وتعمدت أن اقف خلف خالتي المطلقة الشقية وهى تغسل يدها فرجعت للخلف فجأة كي تلامس زبى بفلقة طيزها! ابتعدت خالتي وهى مرتبكة وقالت متنهدة: شكلك عاوز تنام…ورح ريح…لم انم بل رحت أشاهد التلفاز الذي كان يعرض فيماً أجنبياً رومانسيا! جلست إلى جواري تشاهد القبلة الملتهبة بين البطل و البطلة فالتقت عينانا! شب زبي فراته خالتي و لمعت عيناها بشدة وهمست ضاحكة مشيرة: أيه ده! بلعت ريقي ولم اجب لتتسلل يد خالتي المطلقة الشقية المغرية إليه! وتلمسه! فجأة جثت على ركبتيها وانزلت شورتي فقفز بوجهها وهمست بعلوقية و غنج: أنا هاريحك…ومدت يدها فامسكت بزبى وراحت تلمس رأس زبى بلسانها فى حركة دائرية ثم راحت تمصصه لأنتشي بمتعة قوية و أنا أتحسس شعرها الناعم!ٍراحت تمصني بقوة و انا أنيك فمها جعلتني أقذف على السجاد!! لمعت عيناها فرحت اشدها من يدها لتقف وألقيتها مكانى وجلست أرضاً ثم رفعت التى شيرت التى تلبسه ونظرت الى بزازها وعينى تكاد تنيكها اعتصرت بزازها بيدى فصرخت: اااااااااا ه براااااااااااااااحة .. اشتعلت في جسمى النار من تأوهاتها وهى تصرخ وتتلوى ونزلت برأسى بين بزازها الحسها بنهم فتهمس: الحس كمان يا حبيبى نوجة تعبانة أووووى .ثم راحت تنتفض من فرط اللذة حتى قالت : نيكنى حبيبى نيكنــــــــــــــــــــــــــــــــنى نيكنـــــــــــــــــــــــــنى ف كســــــــــــــــــــــــــــى مابقتش قاااااااااااااااااااااااادرة.. نزلت برأسي متجها إلى شورتها وسحبته لاسفل لارى أحلى كس كس خالتي المطلقة الشقية !! كان لونه ابيضا وشفرتاه شديدتا الاحمرار ويطل منه للخارج بظر كبير منتصب غارق فى ماء شهوتها! نزلت بلسانى الحسه الوفير وخالتى تتاوه : الحس حبيبى اووووووووووف اح ح ح ح ح ح كمااااااااااااااااااااااااااااااان …. ماؤها وهى تصرخ وتهتز من النشوة..