الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كنت شغال في الفترة دي في أحد الفنادق الخمسة نجوم لما مريت في أحلى نيكة لا ينسى مع علياء بالرغم من إني ما كنتش أعرفها بس بمجرد ما لمحتها عرفت إنه بتحب الأزبار والنيك. كان عندها جسم فاتن أوي مع مشية مثيرة وكانت متكبرة أوي لإنها أول ما دخلت الفندق حطت شنطتيها على الأرض وطلبت مني إني أشيلها لأوضتها بطريقة فيها قدر كبير من التعالي ولاستفزاز. ما كنش عندي حق إني أرفض طلبها أوأعترض ففي النهاية أنا مجرد عامل في الفندق. رحت على طول على الأوضة رقم خمسة وتلاتين وكان جناح متميز وقبل ما توصل على أوضتها سيبت الأوضة بعد ما زينتها بالورد والأزهار. وبعد أقل من نص ساعة طلعتلها القهورة وإزازة ويسكي وشوية فواكه لأوضتها ولما وقفت قدام الأوضة خبط تخبيطة خفيفة أوي علشان ما أزعلهاش فهي من النوع اللي بيسبب مشاكل مع إدارة الفندق وأنا عندي تجارب كتيرة مع الناس اللي زيها. وأول ما علياء فتحت الباب فوجئت بالمنظر الرهيب ده كانت لابسة روب حمام وحاطة على رأسها فوطة صغيرة وجسمها لسة ما نشفش. وأنا حسيت إني عايز أجيبهم أول ما شوفت المنظر الرهيب دعخخ لإن بزازها كانت باينة وحتى الحتة اللي حوالين الحلمة كانت طالعة أوي، وكانت علياء بزازها من الحجم الكبير إلى حداً ما أما الحتة التحتانية فكان الروب مفتوح لغاية أعلىفخادها البيضا تقريباً. بدأ قلبي يبض بسرعة والشهوة تزيد وفضلت متسمر في مكاني بأمتع عيني بالجسم ده اللي لا يوجد راجل ما يحلمش بإنه يكون معاها في أحلى نيكة وفضلت سرحان لثواني قبل ما تقطع اللحظات الحلوة دي عني لما زعقتلي وطلبت مني إن أدخل التربيزة بسرعة لأوضتها. دخلت وكانت ريحة الأوضة رائعة أوي وتشعلل الشهوة. وبعد ما سيبتها وأنا هيجان على الآخر وقلبي بينبض من الشهوة، وأتمنيت في اللحظة دي لو ما كنتش طلعت وأول حاجة فكرت فيها إني أروح على أحد الحمامات علشان أضرب عشرة وأقتل الشهوة دي اللي مسكت في جسمي، وأول ما وصلت للدور التحتاني أمرني المدير إني أرجع الأوضة الخمسو تلاتين علشان أشوف الزبون عايز ايه. زاد نبض قلبي لما عرفت إن هيا دي الأوضة بتاعت علياء وكنت مستعد إني أطلع في اليوم ألف مرة علشان أشوف الجسم الرائع ده وأمتع عيني بيه قبل ما أضرب عشرة وأنا بأتخيل إني في أحلى نيكة معاها.
ولما رجعت لوضتها طلبت مني المرة دي إني أشتري لها سجاير وأشتري ليها إزازة برفان وأديتني مبلغ زيادة علشان أحتفظ بيه. وابتسمت لأول مرة وزادت حرارتي وهيجاني وفي لمح البصر كنت في أوضتها وطلباتها قدامها وكنت واقف لابس بنطلون خفيف وزبي واقف أوي لدرجة إنه كان فاضحني وهي لاحظت الموضوع. بصيت لي تاني مرة وبعدين ابتسمت وولعت سيجارة وسألتني عن أحوالي ورأي في الشغل، فقلت لها إني سعيد في الشغل في الفندق خصوصاُ وإن في ناس زيها بيزرونا وده بيفرحنا كلنا. بعدين بصت على مكان زبي وطولت النظر وعديت لشانها على شفايفها ورفعت إيديها لفوق وأتاوبت وبزازها بانت أكتر مع الحركة العفوية دي. ساعتها استئذنتها علشان أروح أشوف شغلي بس هي ابتسمت لي وقالت لي: إنت مليت من الكلا معايا. ساعتها عرفت إنها بتدور على نيكة وراجل يقطع لها كسها وطيزها بس هي بتتكبر وتتعالى علشان تحافظ على برستيجها. رحت متشجع وقلت لها: أنا عايز أقوللك حاجة بس مكسوف منك. أصريت على إني أقول له،فقولت لها على طول إنها عندها جسم جامد وجمال مالوش زي. ضحكت وسألتني إيه اللي عاجبني في جسمها بالظبط. سكت شوية وبعدين قولت لها إن بزازها هي أكتر حاجة هيجتني. فتحت الروب بسرعة وما كنتش لابسة سونتيانة واتفاجأت أوي لما شوفت بزازها قدامي وزبي وقف أكتر وقربت منها وبدأت أرضع في حلماتها وأمصها وهي بتضحك في نيكة رائعة ومفاجئة أوي. ومن كتر هيجاني جيبتهم في بنطلوني حتى قبل ما أشوف كسها وأنيكها في وحسيت بحلاوة عجيبة بتسري في جسمي لما قذفت واللي زود إثارتها الروايح دي والعطور اللي كانت بتغطي جسمها كله وخصوصاً بزازها. وعلشان ما أبانش بمظهر الشاب اللي ما بيعرفش يمارس النيك كامل مع النسوان أتظاهرت بإن تليفوني بيرن وطلعته من جيبي ورحت أتكلم مع المدير وكأنه هو اللي بيكامني مع إن تليفوني كان مقفول. استأذنتها بسرعة وحددنا يعاد بعد ساعة أكون حضرت لها فيه العشا وجريت على الحمام وغسلت اللباس ونضفت المني من بنطلوني.
بقيت مبسوط أوي في أحلى نيكة مع علياء على الرغم من إنها ما شافتش زبي وما دخاتوس في كسها. جهزت نفسي كويس علشان ميعادنا على العشا، ورحتلها بطاولة مليان بكل اللي تحبه من أسماك وفواك وعصاير ولما وصلنا الأوضة وخبطت على الباب رديت عليا على طول. وفوراً كنت قدامها ولقيتها بتقص ضوافرها ولابسة روب خفيف من غير ملابس داخليها. سألتها أنتي عايزة حاجة تانية، قالت لي: أيوه عايزة اللي ما بين رجليك. بسرعة طلعت زبي ومارست معاها وضعية 69 مع كسها الناعم المحلوق، ووبعد كده حققت حلمي بنيكها لما دخلن زبي في كسها الدافي وفضلت أنيك فيها وفي نفس الوقت أرضع من بزازها لغاية ما قربت أجيبهم فطلعت زبي ونزلت مني على فخادها.