الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أحمد ورباب – الحلقة الأربعون: أحمد و نزواته الجنسية كمحاسب في شركة عقارات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3499" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/e37qrsyw7b.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> مرت الأيام و احمد لا زال يعمل في شركة عقارات كمحاسب فيدخر ما يدخره و ينفق ما ينفقه وقد عاد ليعيش مع عائلته بعد أن ترك شقته في الحضرة بالإسكندرية فمرت عليها الشهور بل و أعوام كاملة وهو منهمك في تلقي الدورات و الكورسات التي تؤهله للعمل في كبري الشركات في دول الخيلج حلمه القديم للعمل خارج مصر و خاصة في دولة مثل الكويت أو الإمارات. تخط التاسعة و العشرين و رباب الثامنة و العشرين و هي التي كانت تعمل كمندوبة دعاية طبية فتتنقل بين شركات الأدوية و تعرض لمضايقات و تحرشات من هذا و ذاك فكانت تتماسك و لا تخطئ و إن كان دائها القديم في الشرمطة يعتمل بداخلها من حين لأخر! كذلك أحمد و إن كان يجد في حياته العملية فإن نزواته الجنسية كمحاسب في شركة عقارت لم يهمها كل الإهمال فنراه مثلاً يسمع لزميله المحاسب الأنتيم رامي وهو في مكتبه: عارف يا بني أنا من يومين كنت مع فردة ملهاش حل…تحل من علي حبل المشنقة….ألتفت إليه أحمد يفنده ضاحكاً: طيب تبقي أتغطى كويس وانت نايم… رامي: أنت مش مصدقني…طيب أنا هخليك تقابلها….<hr /><p>دخل المراجع عليهما فانفض الحوار سريعاً وعادا إلى عملهما حتي إذا انتهيا وصعد احمد سيارة رامي في الرابعة عصراً قال أحمد: أشجيني يا سيدي باللي تحل من على حبل المشنقة….رامي بعصبية: لو هتتريق مش هاحكيلك..خلاص..أحمد مداعباً: يا عم انت ادياقت… دا انا بهزر بس…ما أنا عارف أنك عطيط قديم….رامي غامزاً: الفردة دي اسمها صفاء شرموطة إسكندرية بس أيه نتاية ملهاش حل…أحمد وقد أشعل سيجارة: قلتلي منين من إسكندرية…رامي: من كرموز… أحمد شاداً نفساً من سيجارته ثم زافراً دخانه إلى أعلى: قولتلي…كرموز المزز! زميله رامي وهو يقود: بس عارف يا أبو فردة دي حامية و حراقة أوي في السرير…أحمد: يعين شقية دا نا بحب الأشقيا دول…صفق رامي كفيه وقد ترك إطار القيادة: يا سلام دا اللي ينيكها يتمتع بجمالها ونعومتها وأنوثتها وحلاوة ونظافة كسها ولا يا ولا…أحمد مستفهماً بعجلة مقترباً من أذن زميله: يعني كسها حلو يا أبو الصحاب..!! رامي غامزاً: أكيد يا فردة…ده يتاكل أكل مفهوش غلطة نضيف بيلمع بتنتفه أو تحلقه وتنعمه …طب عارف أنا لما نكتها مكنش فيه سواد او شعرة…أحمد بلهفة : طب كمل أوصفه ليا و..مش نكتها بتقول…؟! رامي : أمال يا أبو الصحاب…دا كان أبيض و شفايفه تحس انها وارمة مقببة كدا زي رغيف العيش السخن اللي لسة طالع مالفرن و كان لونهم مسود حبتين ! أجج وصف رامي احمد فراح يمارس نزواته الجنسية كمحاسب في شركة عقارات مع زميله المحاسب العطيط مثله فهمس لزميله: بقلك ظبطلي معاها و يبقالك الحلاوة…رامي باسماً ضارباً بكفه الأيمن برفق فوق فخذ أحمد: بس كده يا فردة..من عونيا الجوز هههه…ضحك أحمد و كان قد اقترب من أقرب نقطة لسكنه في شارع جمال عبد الناصر فترجل و ودعه و رباب لا تني تقفز إلى فكره من حين لآخر!<hr /><p>و بالفعل و باليوم التالي قام رامي بضرب موعد لمقابلة صفاء بأحمد و كان ذلك ذلك في شارع جانبي بعيد عن مقر عملهما و قدمها له فلم يتوقع أحمد أنها بالحسن و الجسم الرهيب ذلك! كانت كما قال لرامي لاحقاً: نتاية ملهاش حل..دي لوز …مهلبية و حلويات في بعضها! بالفعل صفاء أنثى فاجرة نصف متعلمة أو لم تكمل الابتدائية و لكن لها من المؤهلات الجسمية ما يغطي على جهلها؛ فهي ذات جمال يوقف أي زبر أحتراماً ليها و يجعله يتمنى أن يقرب منها؛ فهي بيضاء مشربة بحمرة كحمرة الورود في أبان الربيع لا تضع من مواد الزينة لأنها غانية بجمالها عنها! حسنها تنخلع لها القلوب و تشب له الأزبار و تشتعل له مهج و تسعى إليه الأقدام! طيازها ثقيلة عريضة ملساء ناعمة ذات كسرات و خصرها مهفهف و وركاها مصبوبان و بزازها كبار مشرأبه تدفع بجلبابها للأمام دون ستيان! ! بزاز منتصبة واقفة مرفوعة كأن لم تمسهم يد من قبل, ذات حلمات سوداء أو بنية مكورة و الهالات مثيرة فاتنة! برق لها احمد يتفحصها و لم ينطق فضحكت صفاء: أيه يا ختي ده..مالك…!! ضاحكها أحمد: لأ ..أصلي أول مرة أشوف الطعامة دي! مد يده وسلم عليها فضحكت فأجمع احمد عزمه أن يمارس نزواته الجنسية كمحاسب في شركة عقارات و أن يمارس معها بأي شكل من الأشكال و لكنه وقع في حيرة إذ أين ينكيها و يستمتع بها! وللعم صفاء هذه أمرأة متزوجة و ليدها شقة و ليدها زوج ولكنها امرأة صاحبة مزاج تحب أن تنتشي مع أكثر من زبر و تتكيف من أكثر من عشيق! رامي زميل أحمد أشبع نزواته الجنسية معها و دب إليها في شقتها و و ناكها على سرير زوجها المغفل ورفعت له رجليها عالياً و مكنته من نفسها! و لكن احمد قلق حذر لم يكن يريد أن يخاطر و أن يدب إلى عش الزنابير بقدمه؛ فهو يعمل كرموز و بلطجة أهلها و شرمطة نسوانها ويخشى أن ضبطه زوجها معه فماذا يفعل!</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 3499, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/e37qrsyw7b.jpg[/IMG] مرت الأيام و احمد لا زال يعمل في شركة عقارات كمحاسب فيدخر ما يدخره و ينفق ما ينفقه وقد عاد ليعيش مع عائلته بعد أن ترك شقته في الحضرة بالإسكندرية فمرت عليها الشهور بل و أعوام كاملة وهو منهمك في تلقي الدورات و الكورسات التي تؤهله للعمل في كبري الشركات في دول الخيلج حلمه القديم للعمل خارج مصر و خاصة في دولة مثل الكويت أو الإمارات. تخط التاسعة و العشرين و رباب الثامنة و العشرين و هي التي كانت تعمل كمندوبة دعاية طبية فتتنقل بين شركات الأدوية و تعرض لمضايقات و تحرشات من هذا و ذاك فكانت تتماسك و لا تخطئ و إن كان دائها القديم في الشرمطة يعتمل بداخلها من حين لأخر! كذلك أحمد و إن كان يجد في حياته العملية فإن نزواته الجنسية كمحاسب في شركة عقارت لم يهمها كل الإهمال فنراه مثلاً يسمع لزميله المحاسب الأنتيم رامي وهو في مكتبه: عارف يا بني أنا من يومين كنت مع فردة ملهاش حل…تحل من علي حبل المشنقة….ألتفت إليه أحمد يفنده ضاحكاً: طيب تبقي أتغطى كويس وانت نايم… رامي: أنت مش مصدقني…طيب أنا هخليك تقابلها….[HR][/HR] دخل المراجع عليهما فانفض الحوار سريعاً وعادا إلى عملهما حتي إذا انتهيا وصعد احمد سيارة رامي في الرابعة عصراً قال أحمد: أشجيني يا سيدي باللي تحل من على حبل المشنقة….رامي بعصبية: لو هتتريق مش هاحكيلك..خلاص..أحمد مداعباً: يا عم انت ادياقت… دا انا بهزر بس…ما أنا عارف أنك عطيط قديم….رامي غامزاً: الفردة دي اسمها صفاء شرموطة إسكندرية بس أيه نتاية ملهاش حل…أحمد وقد أشعل سيجارة: قلتلي منين من إسكندرية…رامي: من كرموز… أحمد شاداً نفساً من سيجارته ثم زافراً دخانه إلى أعلى: قولتلي…كرموز المزز! زميله رامي وهو يقود: بس عارف يا أبو فردة دي حامية و حراقة أوي في السرير…أحمد: يعين شقية دا نا بحب الأشقيا دول…صفق رامي كفيه وقد ترك إطار القيادة: يا سلام دا اللي ينيكها يتمتع بجمالها ونعومتها وأنوثتها وحلاوة ونظافة كسها ولا يا ولا…أحمد مستفهماً بعجلة مقترباً من أذن زميله: يعني كسها حلو يا أبو الصحاب..!! رامي غامزاً: أكيد يا فردة…ده يتاكل أكل مفهوش غلطة نضيف بيلمع بتنتفه أو تحلقه وتنعمه …طب عارف أنا لما نكتها مكنش فيه سواد او شعرة…أحمد بلهفة : طب كمل أوصفه ليا و..مش نكتها بتقول…؟! رامي : أمال يا أبو الصحاب…دا كان أبيض و شفايفه تحس انها وارمة مقببة كدا زي رغيف العيش السخن اللي لسة طالع مالفرن و كان لونهم مسود حبتين ! أجج وصف رامي احمد فراح يمارس نزواته الجنسية كمحاسب في شركة عقارات مع زميله المحاسب العطيط مثله فهمس لزميله: بقلك ظبطلي معاها و يبقالك الحلاوة…رامي باسماً ضارباً بكفه الأيمن برفق فوق فخذ أحمد: بس كده يا فردة..من عونيا الجوز هههه…ضحك أحمد و كان قد اقترب من أقرب نقطة لسكنه في شارع جمال عبد الناصر فترجل و ودعه و رباب لا تني تقفز إلى فكره من حين لآخر![HR][/HR] و بالفعل و باليوم التالي قام رامي بضرب موعد لمقابلة صفاء بأحمد و كان ذلك ذلك في شارع جانبي بعيد عن مقر عملهما و قدمها له فلم يتوقع أحمد أنها بالحسن و الجسم الرهيب ذلك! كانت كما قال لرامي لاحقاً: نتاية ملهاش حل..دي لوز …مهلبية و حلويات في بعضها! بالفعل صفاء أنثى فاجرة نصف متعلمة أو لم تكمل الابتدائية و لكن لها من المؤهلات الجسمية ما يغطي على جهلها؛ فهي ذات جمال يوقف أي زبر أحتراماً ليها و يجعله يتمنى أن يقرب منها؛ فهي بيضاء مشربة بحمرة كحمرة الورود في أبان الربيع لا تضع من مواد الزينة لأنها غانية بجمالها عنها! حسنها تنخلع لها القلوب و تشب له الأزبار و تشتعل له مهج و تسعى إليه الأقدام! طيازها ثقيلة عريضة ملساء ناعمة ذات كسرات و خصرها مهفهف و وركاها مصبوبان و بزازها كبار مشرأبه تدفع بجلبابها للأمام دون ستيان! ! بزاز منتصبة واقفة مرفوعة كأن لم تمسهم يد من قبل, ذات حلمات سوداء أو بنية مكورة و الهالات مثيرة فاتنة! برق لها احمد يتفحصها و لم ينطق فضحكت صفاء: أيه يا ختي ده..مالك…!! ضاحكها أحمد: لأ ..أصلي أول مرة أشوف الطعامة دي! مد يده وسلم عليها فضحكت فأجمع احمد عزمه أن يمارس نزواته الجنسية كمحاسب في شركة عقارات و أن يمارس معها بأي شكل من الأشكال و لكنه وقع في حيرة إذ أين ينكيها و يستمتع بها! وللعم صفاء هذه أمرأة متزوجة و ليدها شقة و ليدها زوج ولكنها امرأة صاحبة مزاج تحب أن تنتشي مع أكثر من زبر و تتكيف من أكثر من عشيق! رامي زميل أحمد أشبع نزواته الجنسية معها و دب إليها في شقتها و و ناكها على سرير زوجها المغفل ورفعت له رجليها عالياً و مكنته من نفسها! و لكن احمد قلق حذر لم يكن يريد أن يخاطر و أن يدب إلى عش الزنابير بقدمه؛ فهو يعمل كرموز و بلطجة أهلها و شرمطة نسوانها ويخشى أن ضبطه زوجها معه فماذا يفعل! [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أحمد ورباب – الحلقة الأربعون: أحمد و نزواته الجنسية كمحاسب في شركة عقارات
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل