الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أحمد ورباب – الحلقة الثامنة و الثلاثون: أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوسها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11519" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/k9cthd27ol.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> سنواصل حكاية أحمد وهو يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوس رانيا البطة البلدي صاحة الجسم المليان الملفوف و الشفايف اللي تتأكل أكل و الوجه المدور ولا القمر ولا الأرداف المقببة العريضة فردة طالعة و التانية نازلة مفيش أسخن منها في العبايات البلدي! المهم أن أحمد أحضر الغسالة لرانيا و حملها حتي باب شقتها و أدخلها فشكرته بشدة فخرج ليعود مرة أخري بالليل وقد تأخرت ساعته!<hr /><p>فتحت رانيا لأحمد و أدخلته فراح يلمح و يقرب منها و يحاول أن يمسك يدها او يتحرش بها و كانت هي تحاول أن تمنعه و تتمنع عنه و لكنها في الحقيقة يصدق عليها المثل القائل: يتمنعن وهن الراغبات! ضعفت أمامه و وجدت نفسها بين زراعيه في حضنه يبوسها في كرز شفايفها بوسة طويلة جامدة جداً و متدت يده لتعلب في بزازها من فوق الملابس فاستتسلمت فكانت فرصة أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوسها فارتمت طواعية في أحضانه وكان أحمد قد ابتلع يومها حبة ترامادول فكان أشبه بالحصان العربي القوي فرفعها بين زراعيه رغم ثقلها و دخل بها غرفة نومها و أنامها علي ظهرها فوق السرير و رم نفسه فوق منها وأخذ يبوس كل حتة فيها م خدودها الحلوين لرقبتها لصدرها و بزازها و رانيا عشيقته الأرملة مستسلمة له تماما ومستمتعة بقوة ومتلذذه بما يفعل فرفع طرف عباءتها البلدي حت فوق بطنها ذات العكن وراحت كفاه تدعكان وراكها المليانة المدورة كجذعي شجرة البلوط و كذلك تندس بين فخذيها ثم تتحسس كسها الساخن و شفتيه الحارتين و شفتاه تلثمان و تقبلان كل ما تقابل من وجهها و جسدها الشهي الطري فأذابها من بوس و شفافها و مص لسانها و لحس خديها حتي أسخنها و استحضر شهوتها و شهوتها لأن تتناك و تذوق حلاوة النيك من جديد!ثم أفعدها ورفع عباءتها و خلعها من فوقها لتبقي بالكيلوت والستيان فنزل بشفتيه يبوس بطنها و سوتها و فخذيها و يمص كسها و شفراتها لتتأوه رانيا عشيقته الأرملة ثم صعد مرة أخري يمص ويرضع حلماتها فدخل زبره بين وركيها وانتصب كما الحديد وقد خلع ثيابه إلا التي شيرت و راح يخبط برأسه فوق شفرات كسها و زنبورها فأحسته رانيا أنه النار فنادته رانيا: يلا يخربيت اهلك…نااااار..مش قادرة ..نيكني بقا…<hr /><p>ضحك أحمد من لهجة رانيا عشيقته الأرملة و دفع زبره بقوة بين شفرات كسها المشتعل بالشهوة فراحت تطلق تأوهات و تنهدات بصوت مكتوم مطبقة جفنيهاتعيش حلاوة النيك و الزبر الساخن الحامي يولع كسها فيذيقها المتعة الجنسية عل أصولها فاجتاحت الشهوة العنيفة كل حتة في جسمها المربرب المكتنز فدب فيه الخدر اللذيذ و كأنها في نصف في وعيها فتركت جسدها له يفعل به ما يحلو له وتاهت في عالم آخر فراحزبره يغوص في أعماق كسها راح يسرع في النيك و أخذ أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك وهي تستمتع برهزه فوقها و تطلق أنات نشوتها: مممممممممم امممممممممم…..كذلك أحمد لم يكن و لا هي ينطق بغير الآهات و الشهقات كلما ازدادت ضربات زبره في كسها فراح يهبده و يرزعه في كسها جامد أوي و ذلك بفعل الترامادول فكان مثل الثور الهائج حتي أن عشيقته الأرملة رانيا راحت تصرخ من نشوتها و ترتعش أول ارتعاشاتها تحت احمد! كذلك هو راحت أنفاسه تتعالي و يشخر وقد اقترب من نشوته و أتي كل هره في كس رانيا الأرملة و جاب كمية حليب رهيبة فيها فاستمعت هي بارتعاشة أخر من حلاوة النيك و حلاوة لبنه الساخن فاستمتع منه بنيكة قوية جداً حتي أذا وصل و وصلت إلي قمة النشوة والشهوة والرعشة ارتاح فوق منها و راح في سبات عميق مطبق العينين أنفاسهما متلاحقة لاهثة فلم تشعر رانيا عشيقته الأرملة كم من الوقت مضي وهما في سبات من خدر النشوة الكبري وجسده ملتصق بجسدها و زبره المرتخي في كسها تستمتع به و هي لا تريده ان يخرج منها فبقيا في أحضان بعضهما! ثم افاق بعد قليل وراح يبوسها في سائر وجهها و يداعبها فضلا لساعة لا يبرحا السرير وهما في نوبة من المداعبة و الضحك و اللعب و الدلع و المتعة فأمسكت عشيقته الأرملة زبره وأسمعته غنج و أحلي كلام و شرمطة و صياعة مزة بدي أرملة تسكن الحضرة بالإسكندرية فتذكر له قوة وحلاوة و سخونة زبره اللي فشخها وهو أيضاً يبادلها أفحش الألفاظ و أبذئ الكلمات حتي سألها إن كانت بالفعل قد استمتعت معه فأجابته برقة و صدق: طبعا ولدرجة مش هقدر استغنى عنك ابداً …ثم أردفت رانيا: عارف يا حمادة أنا عاوزه اتناك منك كل يوم و إياك تحرمنى من حبك ونيكك …قال احمد: خلاص انا عشقتك يا رورو و هامتعك وأعوضك عن اي حرمان…بس أنا مزنوق اليومين دول في ألفين جنيه مش عارف أدبرهم….دعكت رانيا صدره بكفها قائلة في حب: مفيش بينا فرق يا حمادة…قوم الكوميدينو قدامك خد منها اللي عوزة…انت من دلوقتي حبيبي و جوزي و عشيقي و كل حاجة… أخذ أحمد الفلوس و هنا دق هاتفه فقبلها و همس: هسيبك يا مزة و راجع ليكي تاني…ثم ارتدي ملابسه سريعاً و خرج ولم يعد!</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 11519, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/k9cthd27ol.jpg[/IMG] سنواصل حكاية أحمد وهو يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوس رانيا البطة البلدي صاحة الجسم المليان الملفوف و الشفايف اللي تتأكل أكل و الوجه المدور ولا القمر ولا الأرداف المقببة العريضة فردة طالعة و التانية نازلة مفيش أسخن منها في العبايات البلدي! المهم أن أحمد أحضر الغسالة لرانيا و حملها حتي باب شقتها و أدخلها فشكرته بشدة فخرج ليعود مرة أخري بالليل وقد تأخرت ساعته![HR][/HR] فتحت رانيا لأحمد و أدخلته فراح يلمح و يقرب منها و يحاول أن يمسك يدها او يتحرش بها و كانت هي تحاول أن تمنعه و تتمنع عنه و لكنها في الحقيقة يصدق عليها المثل القائل: يتمنعن وهن الراغبات! ضعفت أمامه و وجدت نفسها بين زراعيه في حضنه يبوسها في كرز شفايفها بوسة طويلة جامدة جداً و متدت يده لتعلب في بزازها من فوق الملابس فاستتسلمت فكانت فرصة أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوسها فارتمت طواعية في أحضانه وكان أحمد قد ابتلع يومها حبة ترامادول فكان أشبه بالحصان العربي القوي فرفعها بين زراعيه رغم ثقلها و دخل بها غرفة نومها و أنامها علي ظهرها فوق السرير و رم نفسه فوق منها وأخذ يبوس كل حتة فيها م خدودها الحلوين لرقبتها لصدرها و بزازها و رانيا عشيقته الأرملة مستسلمة له تماما ومستمتعة بقوة ومتلذذه بما يفعل فرفع طرف عباءتها البلدي حت فوق بطنها ذات العكن وراحت كفاه تدعكان وراكها المليانة المدورة كجذعي شجرة البلوط و كذلك تندس بين فخذيها ثم تتحسس كسها الساخن و شفتيه الحارتين و شفتاه تلثمان و تقبلان كل ما تقابل من وجهها و جسدها الشهي الطري فأذابها من بوس و شفافها و مص لسانها و لحس خديها حتي أسخنها و استحضر شهوتها و شهوتها لأن تتناك و تذوق حلاوة النيك من جديد!ثم أفعدها ورفع عباءتها و خلعها من فوقها لتبقي بالكيلوت والستيان فنزل بشفتيه يبوس بطنها و سوتها و فخذيها و يمص كسها و شفراتها لتتأوه رانيا عشيقته الأرملة ثم صعد مرة أخري يمص ويرضع حلماتها فدخل زبره بين وركيها وانتصب كما الحديد وقد خلع ثيابه إلا التي شيرت و راح يخبط برأسه فوق شفرات كسها و زنبورها فأحسته رانيا أنه النار فنادته رانيا: يلا يخربيت اهلك…نااااار..مش قادرة ..نيكني بقا…[HR][/HR] ضحك أحمد من لهجة رانيا عشيقته الأرملة و دفع زبره بقوة بين شفرات كسها المشتعل بالشهوة فراحت تطلق تأوهات و تنهدات بصوت مكتوم مطبقة جفنيهاتعيش حلاوة النيك و الزبر الساخن الحامي يولع كسها فيذيقها المتعة الجنسية عل أصولها فاجتاحت الشهوة العنيفة كل حتة في جسمها المربرب المكتنز فدب فيه الخدر اللذيذ و كأنها في نصف في وعيها فتركت جسدها له يفعل به ما يحلو له وتاهت في عالم آخر فراحزبره يغوص في أعماق كسها راح يسرع في النيك و أخذ أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك وهي تستمتع برهزه فوقها و تطلق أنات نشوتها: مممممممممم امممممممممم…..كذلك أحمد لم يكن و لا هي ينطق بغير الآهات و الشهقات كلما ازدادت ضربات زبره في كسها فراح يهبده و يرزعه في كسها جامد أوي و ذلك بفعل الترامادول فكان مثل الثور الهائج حتي أن عشيقته الأرملة رانيا راحت تصرخ من نشوتها و ترتعش أول ارتعاشاتها تحت احمد! كذلك هو راحت أنفاسه تتعالي و يشخر وقد اقترب من نشوته و أتي كل هره في كس رانيا الأرملة و جاب كمية حليب رهيبة فيها فاستمعت هي بارتعاشة أخر من حلاوة النيك و حلاوة لبنه الساخن فاستمتع منه بنيكة قوية جداً حتي أذا وصل و وصلت إلي قمة النشوة والشهوة والرعشة ارتاح فوق منها و راح في سبات عميق مطبق العينين أنفاسهما متلاحقة لاهثة فلم تشعر رانيا عشيقته الأرملة كم من الوقت مضي وهما في سبات من خدر النشوة الكبري وجسده ملتصق بجسدها و زبره المرتخي في كسها تستمتع به و هي لا تريده ان يخرج منها فبقيا في أحضان بعضهما! ثم افاق بعد قليل وراح يبوسها في سائر وجهها و يداعبها فضلا لساعة لا يبرحا السرير وهما في نوبة من المداعبة و الضحك و اللعب و الدلع و المتعة فأمسكت عشيقته الأرملة زبره وأسمعته غنج و أحلي كلام و شرمطة و صياعة مزة بدي أرملة تسكن الحضرة بالإسكندرية فتذكر له قوة وحلاوة و سخونة زبره اللي فشخها وهو أيضاً يبادلها أفحش الألفاظ و أبذئ الكلمات حتي سألها إن كانت بالفعل قد استمتعت معه فأجابته برقة و صدق: طبعا ولدرجة مش هقدر استغنى عنك ابداً …ثم أردفت رانيا: عارف يا حمادة أنا عاوزه اتناك منك كل يوم و إياك تحرمنى من حبك ونيكك …قال احمد: خلاص انا عشقتك يا رورو و هامتعك وأعوضك عن اي حرمان…بس أنا مزنوق اليومين دول في ألفين جنيه مش عارف أدبرهم….دعكت رانيا صدره بكفها قائلة في حب: مفيش بينا فرق يا حمادة…قوم الكوميدينو قدامك خد منها اللي عوزة…انت من دلوقتي حبيبي و جوزي و عشيقي و كل حاجة… أخذ أحمد الفلوس و هنا دق هاتفه فقبلها و همس: هسيبك يا مزة و راجع ليكي تاني…ثم ارتدي ملابسه سريعاً و خرج ولم يعد! [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أحمد ورباب – الحلقة الثامنة و الثلاثون: أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوسها
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل