الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أحمد ورباب – الحلقة الرابعة و الثلاثون: رباب في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10096" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/xd4j6gosnp.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> كان عماد يلتقي رباب في المحاضرات في كلية علوم و في الكورسات و تلتقي أعينهما فتتفاهم وقد لاحظت الطالبات قبل الطلاب فكانت عينا رباب تلتقي عينيه وتقرأها الأعين: يلا بقا يا عوعو ..عاوزاك تولعني زي ما قولت…مش فالح بس غير فالمحاضرات….عماد بعينيه: انا هظبطك يا روبي…هخليكي تحلفي بحياتي..مش هسيبك تفلتي مني…رباب بنظرات عينيها: يا ريت يا عوعو متجبهمش بدري زي اللي المرة اللي فاتت..دا أنت سيبتني مولعة…..عماد: متقلقيش يا روبي دا أنا هبلبع ترامادول مخصوص عشان أفشخك أنتي و عينك مترحش لبعيد….كانت هذه كلمات صامتة تشي بها الأعين إذا التقت حتي كان يوم الخميس فاستأذنت رباب من أمها لسهرة مع خطيبها عماد فأذنت لها وهي لا تتوقع و هي في لا وعيها و في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا احمد… يا احمد…نيكني بس بالراحة…. فتكون له نتائج تؤثر علي علاقة عماد بها فيشمأز منها! </p><p> بعد سهرة رائعة في كازينو الشاطبي حيث الدلع و الرقص و رشف المشروبات الروحية و إذ كاد الليل أن ينتصف صعدت رباب بثلاثة أرباع و عيها لشربها الخمر لأول مرة إلى جانب عماد في سيارته و قصدا شقته في كليوباترا الصغرى ولم يكد صاحبنا يدخل بها شقته حتى عانقها يلثمها فضحكت رباب: على مهلك يا عوعو…فهمس لها باسماً: حاضر ياروح عوعو…روحي ف الأوضة استنيني و أنا هاخد دش و هالحقك طوالي إلا أن رباب اعترضت: ليدز فرست….مش هطول عليك و قبلته قبلة خاطفة وهرولت إلى الحمام فتحممت و خلعت عنها فستان السهرة الأسود الذي كاد يطير بها من جماله عليها لتبقى بقميص نومها الأسود كذلك و كيلوتها فخرجت فكاد عماد أن يشمطها بوسة إلا أنها وضعت يدها بمقابل فمه وهمست ضاحكة: بعدين…لما تاخد شاور…ضحكا و هرولت هي إلى غرفة النوم لتقف أما المرآة تخلع وراحت تمشط خصلات شعرها وهو إلى الحمام فانقضى من الوقت ربع ساعة تحمم فيها صاحبنا و اطمأن على عمل الترامادول الذي يطيل أمد المعاشرة ليجد صاحبتنا ما زالت أمام المرآة فيضع كفيه فوق عنقها هامساً: أنا الدنيا مش هتسعدني أكتر من وجودك معايا يا روحي…أراحت رباب صفحة خدها فوق راحة كفهو قبلتها بشفتيها فهمس لها: عاهديني أنك مش هتسيبيني لأي سبب م الأسباب..نظرت إليه نظرة حانية و همست: عاهدني انت الأول…تعاهدا ثم ـنهضها من يديها و ضمها إليه في عناق طويل ليكون مقدمة رباب إلى نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها وهي تتأفف: آه أوف براحة يا احمد…لا يا احمد…نيكني بس بالراحة… </p><p> أرخى عماد رباب فوق الفراش وبدأ من عند ركبتيها وصعد فجابه وجهه كسها الشهي المنتوف الضيق فاشتد زبره بقوة و قبل كسها بقوة ثم راح لسانه فقط يلحس كسها الشهي في ورباب في حراك و أنين خافت رقيق: آه ام ام أمممم و أخذت تزفر هواءا حارا يلفح وجهه فأولج بظرها كله في فمه ودغدغه بلسانه ورباب تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .ثم راح يدخل لسانه في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل زبر الوليد و أخذت رباب وهي في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتلوى مثل الأفعى أسفله و تنازع لتزيد في هياج و شبق عماد فانتفخت بزازها و تكورت وتصلبت وهو يدعكها وهي تضغط على راسها برجليها بقوة حتى راحت تأن بقوة و تصعد وتهبط بجسدها فألقت شهوتها بقوة فوق لسانه فذاق عسيلتها!! اهتاج عماد و لم يصبر فوق ذلك فاعتلاها فباعد بين ساقيها بقوة و ركبها وراح يفرش كسها برأس زبره فلم تتمالك: آآآآه دخله ..دخله ….أمسكت رباب بزبره و سددته بشق كسها: نيكني….نيكني…عماد دهشاً: متأكددة يا روحي….رباب مهتاجة: أخلص….راح عماد يدفعه بهدوء و لطف لتعود رباب للتأوه و وأنين المتعة وهي راحت رباب تمتدح ذزبه مطلقة أنين متواصل: اممممم .؟…..أأأأح حلو أوي يا عواعو……سخن أوي….راح عماد ينيك رباب و قد اهتاج و أثر الترامادول قد عمل عمله فأبطأ من قذفه فراحت رباب تولول و توحوح و تتافف: أوووووووووهه..لا لا لا…أأأأأأأأأأح…..أووووووف….أخذ صاحبنا يسحب زبه ويدفعه و هو يهبط بشفتيّه مقبلاً وعاضاً البزاز أو راشفاً لسانها الذي كان و رباب ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهر عماد فراح عماد يدكها بقوة طيلة نصف ساعة وهي تأتي شهوتها بصورة متواصلة فتعرقت بشدة و تحرر بدنها و سابت و ارتخت مفاصلها بقوة و عماد يكبس فيها كامل زبه حتى البيضتين وهو لا يرحمها فراحت وهي وقد غاب وعيها و عمل لاوعيها في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا احمد…لا يا احمد…نيكني بس بالراحة….و أخذت تخمش ظهره بأظافرها من فرط شهوتها الجارفة! سمع عماد همسها بكلمة” أحمد ” مرات عديدة إلا أن نار شهوته لم تكن لتطفأها تلك الكلمة فواصل نياكتها حتى زمجر غاضباً وقد هتكها: أووووووووووووووووف… آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…… و دفق منيه بها بلذة عنيفة لم يحسها من قبل و هو يلهث بشدة!ألقى بنفسه من فوقها فطرطش منيه من إحليله فوق سوتها والفراش فاستراح لدقائق ثم همس بعتاب و ضيق شديد: تاني أحمد يا رباب….أحمد و انتي في حضني!!!</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10096, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/xd4j6gosnp.jpg[/IMG] كان عماد يلتقي رباب في المحاضرات في كلية علوم و في الكورسات و تلتقي أعينهما فتتفاهم وقد لاحظت الطالبات قبل الطلاب فكانت عينا رباب تلتقي عينيه وتقرأها الأعين: يلا بقا يا عوعو ..عاوزاك تولعني زي ما قولت…مش فالح بس غير فالمحاضرات….عماد بعينيه: انا هظبطك يا روبي…هخليكي تحلفي بحياتي..مش هسيبك تفلتي مني…رباب بنظرات عينيها: يا ريت يا عوعو متجبهمش بدري زي اللي المرة اللي فاتت..دا أنت سيبتني مولعة…..عماد: متقلقيش يا روبي دا أنا هبلبع ترامادول مخصوص عشان أفشخك أنتي و عينك مترحش لبعيد….كانت هذه كلمات صامتة تشي بها الأعين إذا التقت حتي كان يوم الخميس فاستأذنت رباب من أمها لسهرة مع خطيبها عماد فأذنت لها وهي لا تتوقع و هي في لا وعيها و في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا احمد… يا احمد…نيكني بس بالراحة…. فتكون له نتائج تؤثر علي علاقة عماد بها فيشمأز منها! بعد سهرة رائعة في كازينو الشاطبي حيث الدلع و الرقص و رشف المشروبات الروحية و إذ كاد الليل أن ينتصف صعدت رباب بثلاثة أرباع و عيها لشربها الخمر لأول مرة إلى جانب عماد في سيارته و قصدا شقته في كليوباترا الصغرى ولم يكد صاحبنا يدخل بها شقته حتى عانقها يلثمها فضحكت رباب: على مهلك يا عوعو…فهمس لها باسماً: حاضر ياروح عوعو…روحي ف الأوضة استنيني و أنا هاخد دش و هالحقك طوالي إلا أن رباب اعترضت: ليدز فرست….مش هطول عليك و قبلته قبلة خاطفة وهرولت إلى الحمام فتحممت و خلعت عنها فستان السهرة الأسود الذي كاد يطير بها من جماله عليها لتبقى بقميص نومها الأسود كذلك و كيلوتها فخرجت فكاد عماد أن يشمطها بوسة إلا أنها وضعت يدها بمقابل فمه وهمست ضاحكة: بعدين…لما تاخد شاور…ضحكا و هرولت هي إلى غرفة النوم لتقف أما المرآة تخلع وراحت تمشط خصلات شعرها وهو إلى الحمام فانقضى من الوقت ربع ساعة تحمم فيها صاحبنا و اطمأن على عمل الترامادول الذي يطيل أمد المعاشرة ليجد صاحبتنا ما زالت أمام المرآة فيضع كفيه فوق عنقها هامساً: أنا الدنيا مش هتسعدني أكتر من وجودك معايا يا روحي…أراحت رباب صفحة خدها فوق راحة كفهو قبلتها بشفتيها فهمس لها: عاهديني أنك مش هتسيبيني لأي سبب م الأسباب..نظرت إليه نظرة حانية و همست: عاهدني انت الأول…تعاهدا ثم ـنهضها من يديها و ضمها إليه في عناق طويل ليكون مقدمة رباب إلى نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها وهي تتأفف: آه أوف براحة يا احمد…لا يا احمد…نيكني بس بالراحة… أرخى عماد رباب فوق الفراش وبدأ من عند ركبتيها وصعد فجابه وجهه كسها الشهي المنتوف الضيق فاشتد زبره بقوة و قبل كسها بقوة ثم راح لسانه فقط يلحس كسها الشهي في ورباب في حراك و أنين خافت رقيق: آه ام ام أمممم و أخذت تزفر هواءا حارا يلفح وجهه فأولج بظرها كله في فمه ودغدغه بلسانه ورباب تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .ثم راح يدخل لسانه في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل زبر الوليد و أخذت رباب وهي في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتلوى مثل الأفعى أسفله و تنازع لتزيد في هياج و شبق عماد فانتفخت بزازها و تكورت وتصلبت وهو يدعكها وهي تضغط على راسها برجليها بقوة حتى راحت تأن بقوة و تصعد وتهبط بجسدها فألقت شهوتها بقوة فوق لسانه فذاق عسيلتها!! اهتاج عماد و لم يصبر فوق ذلك فاعتلاها فباعد بين ساقيها بقوة و ركبها وراح يفرش كسها برأس زبره فلم تتمالك: آآآآه دخله ..دخله ….أمسكت رباب بزبره و سددته بشق كسها: نيكني….نيكني…عماد دهشاً: متأكددة يا روحي….رباب مهتاجة: أخلص….راح عماد يدفعه بهدوء و لطف لتعود رباب للتأوه و وأنين المتعة وهي راحت رباب تمتدح ذزبه مطلقة أنين متواصل: اممممم .؟…..أأأأح حلو أوي يا عواعو……سخن أوي….راح عماد ينيك رباب و قد اهتاج و أثر الترامادول قد عمل عمله فأبطأ من قذفه فراحت رباب تولول و توحوح و تتافف: أوووووووووهه..لا لا لا…أأأأأأأأأأح…..أووووووف….أخذ صاحبنا يسحب زبه ويدفعه و هو يهبط بشفتيّه مقبلاً وعاضاً البزاز أو راشفاً لسانها الذي كان و رباب ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهر عماد فراح عماد يدكها بقوة طيلة نصف ساعة وهي تأتي شهوتها بصورة متواصلة فتعرقت بشدة و تحرر بدنها و سابت و ارتخت مفاصلها بقوة و عماد يكبس فيها كامل زبه حتى البيضتين وهو لا يرحمها فراحت وهي وقد غاب وعيها و عمل لاوعيها في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا احمد…لا يا احمد…نيكني بس بالراحة….و أخذت تخمش ظهره بأظافرها من فرط شهوتها الجارفة! سمع عماد همسها بكلمة” أحمد ” مرات عديدة إلا أن نار شهوته لم تكن لتطفأها تلك الكلمة فواصل نياكتها حتى زمجر غاضباً وقد هتكها: أووووووووووووووووف… آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…… و دفق منيه بها بلذة عنيفة لم يحسها من قبل و هو يلهث بشدة!ألقى بنفسه من فوقها فطرطش منيه من إحليله فوق سوتها والفراش فاستراح لدقائق ثم همس بعتاب و ضيق شديد: تاني أحمد يا رباب….أحمد و انتي في حضني!!! [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أحمد ورباب – الحلقة الرابعة و الثلاثون: رباب في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل