T
Thomas shelby
ضيف
***الجزء الأول***
حقيقة ان كل خطوة صغيرة و كل حدث صغير بيأدى لحدث اكبر بكتير .. و مش فى استيعابنا ك بشر اننا نفهمه من البداية غير لما نشوفالنتيجة
مصدقتش الحقيقة دى غير لما شوفتها بعينى .. بتخيل كتير مع نفسى ان لو مكانش بابا مات و اختى ف ٣ ثانوى كان زمانها دكتورة مشمُدرسة .. لو مكانتش اختى شاطرة جدا حتى فى مجال التدريس اللى مكانتش عايزاه .. لو كانت اتخصصت فى السن الاصغر .. لومكانتش اتطلقت و رجعت مصر تانى .. أكيد مكانش اللى حصل حصل
لكن التخيلات مش هتفيد كتير
اللى حصل ان
بابا مات قبل ما اختى تمتحن امتحانات ٣ ثانوى و دا أثر عليها نفسياً و مجابتش المجموع اللى كان الكل منتظره منها و دخلت اداب تاريخ
بعد دعم كبير ليها نفسياً من كل اللى حواليها اقتنعت انها تقدر تحقق ذاتها فى مجال التدريس و اشتغلت على نفسها و بقت مدرسة شاطرة
بعد ما خلصت الكلية على طول اتجوزت و سافرت مع جوزها أحد الدول العربية .. بعد ٣ سنين اتطلقت و رجعت مصر
و تكمل لوحتنا الجميلة فى تسلسل الاحداث ان أختى تقدم على شغل و يجيلها التعيين فى مدرسة ****** الثانوية بنين اللى انا طالب فيهاحالياً
أعتقد وقت انى أعرف عن نفسى
أنا "سيف" طالب فى ٣ ثانوى .. عندى أخت وحيدة هى "أمانى" او بمعنى أصح مس أمانى على حسب علاقتى بيها بالنهار الفترة الجاية
مقيم حالياً مع اختى و ماما و جوز ماما
بغض النظر عن ماما و جوزها و قصتهم الجميلة مع بعض مش موضوعنا لكن أعتقد انى هحكيلكو عنهم بعدين ..
لكن المهم و اللى يفرق معانا دلوقتى .. الفرق بين بابا و جوز ماما .. بابا كان أب بمعنى الكلمة .. ايجابى و صديق لينا .. بيوزن بين اللين والصرامة .. و عنده من الصفات الشخصية اللى خلتنا مرتاحين معاه .. لكن ،
دوام الحال من المحال .. بعد وفاة بابا ب ٦ شهور بالظبط ماما اتجوزت جوزها الحالى .. اللى للأسف كان أبعد ما يكون عن مفهوم الأب .. شخص ناقص رجولة عايز يمارسها علينا و يطلع نقصه فينا بفرض الشخصية و الافعال دى
طلعت منى شخصية هشة ضعيفة .. و مع جواز اختى و بعدها و حتى قبل جوازها كانت مشغولة بمذاكرتها .. و ماما كانت مشغولة بيه هوبس .. دة كله ولد منى شخصية مهزوزة متعرفش الصح فين و الغلط فين .. لكن كنت بحاول
*اليوم الأول*
مش اول يوم فى الدراسة لكن أول يوم تعيين لأختى فى المدرسة .. كنت عايز أحذرها .. أحذرها انها مش رايحة مدرسة فعلا .. انها مشهتدخل الفصل تلاقى الولاد قاموا وقفوا تقولهم صباح الخير يا ولاد ف يردوا و يقولوا صباح النور يا مس و يقعدوا مكانهم و يطلعوا أدواتهم
نزلت من بيتى بشكل طبيعى فى معادى لواحدى و روحت المدرسة .. كان اليوم طبيعى و مشوفتش فيه اختى .. ولا حتى وقت الطابور
^فى اخر الحصة التالتة^
كنت قاعد فى اخر ديسك و سمعت الحوار دا جنبى
سمير :*داخل من برا الفصل و قعد جنب صاحبه* خخخ ولا عديت قدام مكتب المدير لقيت بطلة خخخ كسم اللبن
ايهاب : مس رانيا يعنى ولا مين ؟
سمير : ياخى رانيا متجيش فيها حاجة
ايهاب : احا انت بتقول اى
سمير : ياعم هتشوفها بعينك شكلها كدا مُدرسة جديدة
ايهاب : طب اوعى هحاول اروح اشوفها
خرج ايهاب من الفصل و فى الوقت اللى كان فيه برا الجرس ضرب .. رجع بعدها ب ٥ دقايق
ايهاب : احا ع الجمل اى دا يلا
سمير : قولتلك
ايهاب : بقولك اى انا شوفتها دلوقتى داخلة الفصل التانى .. انا هروح أحضر معاهم
سمير : ياعم استنى نعرف دماغها اى لتكون بتاعت شغل و تبضن علينا
ايهاب : ياعم شغل على نفسها .. انا رايح عايز تيجى تعالى
سمير : انا راشق يللا
*بعد ١٠ دقايق رجعوا و قعدوا مكانهم*
سمير : انا مش هغسل قفايا دا لمدة اسبوع
ايهاب : ياعم افصل انا محروق دمى
سمير : ياعم روق هى اول مرة مدرس يمد ايده علينا !
ايهاب : خخخ ما تظبط ياعم فيه فرق بين مدرس قد ابونا و بين شرموطة قد بنتى عايزة اللى يركبها
سمير : يسطا مانت استفزيتها بردو .. بتقولك اسمك مش فى القايمة تقوم قايلها أحطهولك فى القايمة ! انت عبيط يسطا !
ايهاب : تقوم واكلانى بالقلم ! بقولك اى عليا الحرام ما هيعدى الشهر دا غير لما أركبها
سمير : مجنون و تعملها
ايهاب : اتقل بس و هتشوف
فاهم ان اى حد مكانى هيقوم يتخانق معاهم و يفرد عضلاته .. بس لما يكون الشخص دا بيخاف منهم ! لما يكون شخص سلبى و ضعيف ! معتقدش انه هينطق
^بعد الحصة^
*ايهاب و سمير مع صاحبهم من الفصل التانى*
رامز : بقولك ايييه بقولك اييييييه
ايهاب : بص مبضون ازاى
سمير : اى يابنى اللى حصلل
رامز : مبدأيا كدا انا عايز انيك .. امانى بالتحديد
سمير : و انا كمان
رامز : يسطا بس اى البضان داا ! حصصها كدا هنتخصى فيها واخدة الموضوع جد و محسسانى اننا ف مدرسة دولية
ايهاب : عندى انا الموضوع دا
رامز : ايوا كدا .. ايوا كدا دلعنى
ايهاب : اتقل بس عليا
^فى اخر اليوم الدراسى^
ايهاب و رامز فى اوضة المدير بيحاولوا يعرفوا أى حاجة عن امانى
رامز : ادخل بسرعة مفيش حد
ايهاب : بسرعة عشان لو حد جه هنتناك
رامز : كشف المدرسين اهو .. امانى فين ؟ .. فين امانى ؟ مش لاقيها
ايهاب : هات ……….. مش موجودة .. ممكن عشان اول يوم
رامز :*لقى ورقة لواحدها ع المكتب* بص بص .. هاها لقيتهاا .. صورة من بطاقتها
ايهاب : مُطلقة
رامز : حماار
ايهاب : عنوانها مش بعيد عن المدرسة .. اى دا ! اسمها مش غريب عليا
رامز : اسم امانى ف كل حتة عادى
ايهاب : مقصدش يا بضانى .. اقصد باقى اسمها .. اسمها السداسى .. اعتقد سمعته كذا مرة
رامز : مش واخد بالى لا
ايهاب : استنى بس بحاول افكر
*اصوات داخلة اوضة المكتب*
رامز : خخخ تفكير اى دلوقتى .. اجرى
ايهاب :*بيتحرك ناحية الباب لقاه بدأ يتفتح* مش هنلحق .. استخبى استخبى .. ورا الدولاب دا بسرعة
دخل الاوضة مدير المدرسة و معاه مُدرسة الموسيقى
{مدير المدرسة} :-
الاسم : طارق
السن : ٤٨
الطول : ١٧٠
الوزن : ٩٠
الحالة : متزوج
مواصفات : بشرة قمحية شعر تقيل مع صلعة خفيفة من قدام .. لبسه زى الشكل العام للراجل مصرى بعد الاربعين
السلوك : بتاع نسوان و ليه مهارة كبيرك فى الابتزاز بطرق مختلفة .. و تقريبا كل علاقاته بتبقى الست اللى معاه مُبتزة بحاجة او ع الاقلبسبب منصبه.
{مُدرسة الموسيقى} :-
الاسم : اسماء
السن : ٣٦
الطول : ١٦٣
الوزن : ٧٥
الحالة : مُطلقة مرتين
مواصفات : لونها بين القمحى و الاسمر محجبة بنص شعرها برا ال**** دايما .. جسمها نفسه مش تخين بس طيزها و صدرها كبار ودايما بتلبس كعب
السلوك : اتطلقت مرتين بسبب حب الفلوس .. اهم حاجة عندها الفلوس .. اياً كانت الوسيلة مش مهم .. المهم الفلوس
دخل مستر طارق قعد على مكتبه قلع بنطلونه و رماه ع الارض .. مس اسماء بدأت تقلع هدومها براحة راح شاددها جامد منزلها على ركبهاو عدل راسها على زبه و دخله بوقها
طارق : هو دا وقته اغراء و خرا ! عايزين ننجز
بيكشف بزازها من الهدوم و يشد فيهم ب ايده و هى بتمصله
طارق : انا عايز أفهم انتى شايلة البزاز دى ازاى !
شدها من شعرها و فتح رجلها و قعدها على زبه وشها ف وشه .. بدأت تتنطط على زبه و هو ماسك بزازها مغرق راسه فيهم
اسماء : فى اى انتى مستعجل كدا ليه المرادى ؟
ايهاب و رامز بيبصوا لبعضهم و بصوت واطى : المرادى !
اسماء : مكنتش كدا اول امبارح
ايهاب و رامز : اول امبارح !!
اسماء : لما كنت عندى
ايهاب و رامز : عندى !!
اسماء : فى البيت
ايهاب و رامز : بيت !!
اسماء : ااااه براحة
ايهاب و رامز : براحة !!
بعد تنطيط و رزع و اوف اح
مستر طارق بيطلع فلوس و بيديهالها
اسماء : اى داا !! دا ميجيبوش حق بوستين
طارق : مانا مديكى المرة اللى فاتت بزيادة
اسماء : زيادة اى !! انت هتستهبل !
طارق : انت اى !!!!
اسماء : …….. قصدى يعنى مكانش زيادة
طارق : طب قومى يللا امشى
اسماء : طيب
*اتحركت ناحية الباب و فتحت الباب و بتخرج*
طارق : عندى عرض حلو ليكى
اسماء بتدخل تانى و تقفل الباب : سامعاك
طارق : امانى
اسماء مع ابتسامة ثقة : كنت متأكدة انك هتفكر فيها
طارق : البت جمل و تستاهل
اسماء : عندك حق الصراحة .. انا كواحدة ست عايزاها
طارق : تجيبيهالى و هراضيكى
اسماء : تراضينى ب اى ؟ عشان انا عارفاك
طارق : يا بت متقلقيش .. هراضيكى بجد
اسماء : هنشوف .. جهز نفسك بقا
طارق : انا جاهزز .. شدى انتى بس
خرجت اسماء و دخل طارق بعدها الحمام و ايهاب و رامز جريوا ناحية الباب و خرجوا
*رامز و ايهاب برا المدرسة*
برامز : احنا مش عايشين يسطا
ايهاب :*بيفكر فى امانى*
رامز : يسطاا .. انت يا اطرش
ايهاب : اى اى بتقول اى
رامز : فى اى انت هايج على اسماء ولا اى ؟
ايهاب : ياعم لاا .. قصدى يعنى اكيد هايج عليها بس بفكر فى حاجة تانية
رامز : اللى قالوه عن امانى ؟
ايهاب : بالظبط
رامز : انا كمان بردو بفكر .. يعنى بفكر ان
*موبايل ايهاب بيرن*
ايهاب : استنى ثانية .. الو … *بعد دقيقة* طب انا همشى دلوقتى .. نبقى نتكلم بعدين
رامز : اشطا انا كمان هروح
فى الحقيقة ان الاتنين كانوا بيفكروا ف اللى اتقال عن امانى .. بس بطرق مختلفة خالص
""داخل عقل ايهاب : متستاهلش دا .. شكلها بنت ناس و محترمة متستاهلش يعملوا منها شرموطة .. لو دخلت الطريق دا مش هتعرفتخرج منه .. احا انا شاغل دماغى بيها ليه ! دى ضربانى قلم فى اول تعارفى بيها .. ما كسمها ..*بيتخيلها تحت مستر طارق*.. احا لا لااى الخرا دا ! .. انا هساعدها .. مش هسيبهم يعملوا كدا""
""داخل عقل رامز : انا حقيقى هاخد مستر طارق قدوتى .. انا هقرب منه بعد كدا يمكن يعتبرنى من رجالته ولا حاجة .. و اماانى .. يبناللعيبة يا طارق .. انا لازم ارشق فى الموضوع دا .. دا احسن طريق اوصلها بيه .. انا هرشق فى مكتب مستر طارق بعد كدا فى نفسالمكان احاول اوصل لأى حاجة""
*نفس اليوم بليل*
تحت بيت اسماء و هى داخلة البيت
واحد فى الضلمة : عندك حد النهاردة ؟
اسماء بتتخض و بتبصله : انت مين ؟
هو : هتفرق كتير ؟
اسماء : جيبك اللى هيفرق
هو : بيطلع فلوس و بيرميهم قدامها
اسماء بتمسك الفلوس و بتستغرب : دا كله لليلة واحدة
هو : يعنى اعتبريهم عربون محبة .. بداية تعارف
اسماء : طب ما تظهر كدا فى النور ولا وشك فيه حاجة غلط ؟
بيظهر و بيقرب منها
اسماء : انت طالب فى المدرسة
رامز : اه اى المشكلة !
{رامز} :-
السن : ١٨
الطول : ١٨٥
الوزن : ٧٨
الحالة : اعزب
مواصفات : لون قمحى فاتح جسم رياضى متناسق بس مش معضل
السلوك : مبيخافش من حاجة .. اهم حاجة عنده انه ينيك مهما الموضوع كلفه او خسره .. امه متوفية و ابوه رجل اعمال شغال ليل نهار ومحدش فاضيله يربيه .. كل علاقته بابوه انه بياخد منه فلوس .. فلوس كتير .. فلوس كتير نيك.
اسماء : مفيش مشكلة قصدى انى عارفاك
رامز : هنقضى الليلة كلها هنا ؟
اسماء : تعالى ورايا
*بعد ما طلعوا و أسماء غيرت هدومها . رامز قاعد ع الانتريه و هى بتتحرك قدامه*
اسماء : و انت عرفتنى من حد ولا كنت مراقبنى ؟
رامز : بيطلع ورقة فلوس من جيبه .. اى رأيك تاخدى دى لو بطلتى تسئلى خالص
اسماء بصت للفلوس و فرحت و بتروح ناحيته
رامز : تؤ تؤ تؤ *بيشاورلها ب ايده لتحت*
اسماء بتنزل على ايديها و رجليها و بتزحف ناحيته و اول ما وصلت راح رافع رجله حطها على كتفها
رمى الورقة قدامها ع الارض و طلع ورقة كمان من جيبه
رامز : و اى رأيك تاخدى دى لو جاوبتى ع الاسئلة اللى هتتسئليها
اسماء : اعتبرنى جاوبت
رامز : تعجبينى .. الاسئلة كتير هنتسلى فيها و احنا جوا
قلع الحزام بتاعه و لفه على رقبتها و قعد يضيقه لحد ما مسك فى رقبتها جامد بشكل يضايقها بس ميخنقهاش .. مسك طرف الحزام بايده وماشى ساحبها زى الكلبة و دخل بيها اوضة النوم
*بعد ١٠ دقايق*
رامز و اسماء قالعين ملط .. سميرة فى وضع الكلبة و رامز وراها زبه فى كسها بينيكها و ماسك الحزام فى ايده
رامز : هتتسألى دلوقتى .. اى غلطة هتزعلى
اسماء : دلوقتى ؟ *بيضربها بالحزام على ضهرها* حاضر حاضر
رامز : اخر مرة مستر طارق ناكك امتا ؟
اسماء : انت عرفت منين ؟
رامز طلع زبه منها و زقها و ضربها ٥ ضربات بالحزام
اسماء : خلاص ااه خلاص خلاص اااى اااه خلاص و**** اخر مرة ااااااه
رامز شدها عليه تانى و دخل زبه فيها و بينيكها بقوته
رامز : هاا اخر مرة امتا ؟
اسماء : النهاردة
رامز : و ناوية تعمليله اى فى موضوع مس امانى ؟
اسماء : هكلمها ااه الاول ااه اشوف دنيتها برااااحة اااه
*بعد النيك*
رامز نايم على ضهره و اسماء نايمة جنبه و حاطة راسها على صدره
رامز : انا عايز اعرف بردو انتى بزازك دول شايلاهم ازاى ؟
اسماء : ههههه اتعودت عليهم
رامز : مش منطقى بردو
اسماء : هههههههههه
رامز : اسمعى بقا كويس .. بالنسبة لموضوع امانى…….
*نفس التوقيت فى بيتى*
انا نايم عشان متعود فى ايام المدرسة انام بدرى .. صحيت من النوم بسبب اضطراب الكوابيس و الارق عرقان و عايز افك عن نفسى بأىحاجة عشان أعرف انام .. انا هروح اتفرج على ماما و جوزها .. ايوا ساعات كتير بيسيبوا الباب مفتوح .. معرفش دة اهمال ولا هو بيعملكدا قاصد عشان يحسس نفسه انه صاحب البيت و انه مسيطر .. لقيت الباب موارب فعلا بس بصيت لقيتهم نايمين مفيش حاجة بتحصل .. طب انا هروح ابص على امانى .. غالبا بتنام عريانة .. و ساعات بتهيج و تتفرج على سكس .. بتقفل الباب طبعا بس انا من كام شهرصنعت خرم فى الباب و رجعته مكانه تانى عشان محدش ياخد باله و بسهولة جدا بشيل القطعة اللى كسرتها و اتفرج .. رغم ان دا منفعشف اوضة ماما عشان الزاوية الوحيدة اللى اشوف فيها السرير لازم يكون الباب مفتوح .. قربت من اوضيتها و شيلت الخشبة الصغيرة وبصيت لقيتها ماسكة موبايلها و كاشفة بزازها .. و .. اى دا !! دى بتتكلم .. دى بتتكلم فيديو كول
امانى مبتسمة و باين عليها مبسوطة : يابنى اخلص و جيبهم بقا عايزة انام عندى مدرسة الصبح
امانى : لا النص اللى تحت تشوفه لما تنزل مصر
امانى : طيب يعنى مفرقتش من اسبوع بقا ههههه
امانى : ياعم لا قولت لما ابقى ف حضنك تبقى تشوف اللى انت عايزه
مين دا ؟ و برا مصر ؟ طليقها مثلا !! ممكن .. طب حد تانى تعرفه هناك ؟ انا عايز اعرف .. و علاقتهم دى من امتا !! معقولة يكون حد عالنت ! لا اى دا هى مش عبيطة للدرجادى .. بس شكلها واخدة عليه اوى .. شكل العلاقة قديمة .. و دى علاقة سكس بس ولا اكتر ؟
امانى : اخيرا .. انا هنام بقا مش قادرة
امانى : اوكاى باى يا حبيبى
امانى : بحبك
***نهاية الجزء الاول***
ملحوظة مهمة : طول الجزء نسبى هيختلف من جزء لجزء على حسب أهمية الاحداث و أهمية الجزء و مزاج الكاتب
بالرجاء استمتعوا
حقيقة ان كل خطوة صغيرة و كل حدث صغير بيأدى لحدث اكبر بكتير .. و مش فى استيعابنا ك بشر اننا نفهمه من البداية غير لما نشوفالنتيجة
مصدقتش الحقيقة دى غير لما شوفتها بعينى .. بتخيل كتير مع نفسى ان لو مكانش بابا مات و اختى ف ٣ ثانوى كان زمانها دكتورة مشمُدرسة .. لو مكانتش اختى شاطرة جدا حتى فى مجال التدريس اللى مكانتش عايزاه .. لو كانت اتخصصت فى السن الاصغر .. لومكانتش اتطلقت و رجعت مصر تانى .. أكيد مكانش اللى حصل حصل
لكن التخيلات مش هتفيد كتير
اللى حصل ان
بابا مات قبل ما اختى تمتحن امتحانات ٣ ثانوى و دا أثر عليها نفسياً و مجابتش المجموع اللى كان الكل منتظره منها و دخلت اداب تاريخ
بعد دعم كبير ليها نفسياً من كل اللى حواليها اقتنعت انها تقدر تحقق ذاتها فى مجال التدريس و اشتغلت على نفسها و بقت مدرسة شاطرة
بعد ما خلصت الكلية على طول اتجوزت و سافرت مع جوزها أحد الدول العربية .. بعد ٣ سنين اتطلقت و رجعت مصر
و تكمل لوحتنا الجميلة فى تسلسل الاحداث ان أختى تقدم على شغل و يجيلها التعيين فى مدرسة ****** الثانوية بنين اللى انا طالب فيهاحالياً
أعتقد وقت انى أعرف عن نفسى
أنا "سيف" طالب فى ٣ ثانوى .. عندى أخت وحيدة هى "أمانى" او بمعنى أصح مس أمانى على حسب علاقتى بيها بالنهار الفترة الجاية
مقيم حالياً مع اختى و ماما و جوز ماما
بغض النظر عن ماما و جوزها و قصتهم الجميلة مع بعض مش موضوعنا لكن أعتقد انى هحكيلكو عنهم بعدين ..
لكن المهم و اللى يفرق معانا دلوقتى .. الفرق بين بابا و جوز ماما .. بابا كان أب بمعنى الكلمة .. ايجابى و صديق لينا .. بيوزن بين اللين والصرامة .. و عنده من الصفات الشخصية اللى خلتنا مرتاحين معاه .. لكن ،
دوام الحال من المحال .. بعد وفاة بابا ب ٦ شهور بالظبط ماما اتجوزت جوزها الحالى .. اللى للأسف كان أبعد ما يكون عن مفهوم الأب .. شخص ناقص رجولة عايز يمارسها علينا و يطلع نقصه فينا بفرض الشخصية و الافعال دى
طلعت منى شخصية هشة ضعيفة .. و مع جواز اختى و بعدها و حتى قبل جوازها كانت مشغولة بمذاكرتها .. و ماما كانت مشغولة بيه هوبس .. دة كله ولد منى شخصية مهزوزة متعرفش الصح فين و الغلط فين .. لكن كنت بحاول
*اليوم الأول*
مش اول يوم فى الدراسة لكن أول يوم تعيين لأختى فى المدرسة .. كنت عايز أحذرها .. أحذرها انها مش رايحة مدرسة فعلا .. انها مشهتدخل الفصل تلاقى الولاد قاموا وقفوا تقولهم صباح الخير يا ولاد ف يردوا و يقولوا صباح النور يا مس و يقعدوا مكانهم و يطلعوا أدواتهم
نزلت من بيتى بشكل طبيعى فى معادى لواحدى و روحت المدرسة .. كان اليوم طبيعى و مشوفتش فيه اختى .. ولا حتى وقت الطابور
^فى اخر الحصة التالتة^
كنت قاعد فى اخر ديسك و سمعت الحوار دا جنبى
سمير :*داخل من برا الفصل و قعد جنب صاحبه* خخخ ولا عديت قدام مكتب المدير لقيت بطلة خخخ كسم اللبن
ايهاب : مس رانيا يعنى ولا مين ؟
سمير : ياخى رانيا متجيش فيها حاجة
ايهاب : احا انت بتقول اى
سمير : ياعم هتشوفها بعينك شكلها كدا مُدرسة جديدة
ايهاب : طب اوعى هحاول اروح اشوفها
خرج ايهاب من الفصل و فى الوقت اللى كان فيه برا الجرس ضرب .. رجع بعدها ب ٥ دقايق
ايهاب : احا ع الجمل اى دا يلا
سمير : قولتلك
ايهاب : بقولك اى انا شوفتها دلوقتى داخلة الفصل التانى .. انا هروح أحضر معاهم
سمير : ياعم استنى نعرف دماغها اى لتكون بتاعت شغل و تبضن علينا
ايهاب : ياعم شغل على نفسها .. انا رايح عايز تيجى تعالى
سمير : انا راشق يللا
*بعد ١٠ دقايق رجعوا و قعدوا مكانهم*
سمير : انا مش هغسل قفايا دا لمدة اسبوع
ايهاب : ياعم افصل انا محروق دمى
سمير : ياعم روق هى اول مرة مدرس يمد ايده علينا !
ايهاب : خخخ ما تظبط ياعم فيه فرق بين مدرس قد ابونا و بين شرموطة قد بنتى عايزة اللى يركبها
سمير : يسطا مانت استفزيتها بردو .. بتقولك اسمك مش فى القايمة تقوم قايلها أحطهولك فى القايمة ! انت عبيط يسطا !
ايهاب : تقوم واكلانى بالقلم ! بقولك اى عليا الحرام ما هيعدى الشهر دا غير لما أركبها
سمير : مجنون و تعملها
ايهاب : اتقل بس و هتشوف
فاهم ان اى حد مكانى هيقوم يتخانق معاهم و يفرد عضلاته .. بس لما يكون الشخص دا بيخاف منهم ! لما يكون شخص سلبى و ضعيف ! معتقدش انه هينطق
^بعد الحصة^
*ايهاب و سمير مع صاحبهم من الفصل التانى*
رامز : بقولك ايييه بقولك اييييييه
ايهاب : بص مبضون ازاى
سمير : اى يابنى اللى حصلل
رامز : مبدأيا كدا انا عايز انيك .. امانى بالتحديد
سمير : و انا كمان
رامز : يسطا بس اى البضان داا ! حصصها كدا هنتخصى فيها واخدة الموضوع جد و محسسانى اننا ف مدرسة دولية
ايهاب : عندى انا الموضوع دا
رامز : ايوا كدا .. ايوا كدا دلعنى
ايهاب : اتقل بس عليا
^فى اخر اليوم الدراسى^
ايهاب و رامز فى اوضة المدير بيحاولوا يعرفوا أى حاجة عن امانى
رامز : ادخل بسرعة مفيش حد
ايهاب : بسرعة عشان لو حد جه هنتناك
رامز : كشف المدرسين اهو .. امانى فين ؟ .. فين امانى ؟ مش لاقيها
ايهاب : هات ……….. مش موجودة .. ممكن عشان اول يوم
رامز :*لقى ورقة لواحدها ع المكتب* بص بص .. هاها لقيتهاا .. صورة من بطاقتها
ايهاب : مُطلقة
رامز : حماار
ايهاب : عنوانها مش بعيد عن المدرسة .. اى دا ! اسمها مش غريب عليا
رامز : اسم امانى ف كل حتة عادى
ايهاب : مقصدش يا بضانى .. اقصد باقى اسمها .. اسمها السداسى .. اعتقد سمعته كذا مرة
رامز : مش واخد بالى لا
ايهاب : استنى بس بحاول افكر
*اصوات داخلة اوضة المكتب*
رامز : خخخ تفكير اى دلوقتى .. اجرى
ايهاب :*بيتحرك ناحية الباب لقاه بدأ يتفتح* مش هنلحق .. استخبى استخبى .. ورا الدولاب دا بسرعة
دخل الاوضة مدير المدرسة و معاه مُدرسة الموسيقى
{مدير المدرسة} :-
الاسم : طارق
السن : ٤٨
الطول : ١٧٠
الوزن : ٩٠
الحالة : متزوج
مواصفات : بشرة قمحية شعر تقيل مع صلعة خفيفة من قدام .. لبسه زى الشكل العام للراجل مصرى بعد الاربعين
السلوك : بتاع نسوان و ليه مهارة كبيرك فى الابتزاز بطرق مختلفة .. و تقريبا كل علاقاته بتبقى الست اللى معاه مُبتزة بحاجة او ع الاقلبسبب منصبه.
{مُدرسة الموسيقى} :-
الاسم : اسماء
السن : ٣٦
الطول : ١٦٣
الوزن : ٧٥
الحالة : مُطلقة مرتين
مواصفات : لونها بين القمحى و الاسمر محجبة بنص شعرها برا ال**** دايما .. جسمها نفسه مش تخين بس طيزها و صدرها كبار ودايما بتلبس كعب
السلوك : اتطلقت مرتين بسبب حب الفلوس .. اهم حاجة عندها الفلوس .. اياً كانت الوسيلة مش مهم .. المهم الفلوس
دخل مستر طارق قعد على مكتبه قلع بنطلونه و رماه ع الارض .. مس اسماء بدأت تقلع هدومها براحة راح شاددها جامد منزلها على ركبهاو عدل راسها على زبه و دخله بوقها
طارق : هو دا وقته اغراء و خرا ! عايزين ننجز
بيكشف بزازها من الهدوم و يشد فيهم ب ايده و هى بتمصله
طارق : انا عايز أفهم انتى شايلة البزاز دى ازاى !
شدها من شعرها و فتح رجلها و قعدها على زبه وشها ف وشه .. بدأت تتنطط على زبه و هو ماسك بزازها مغرق راسه فيهم
اسماء : فى اى انتى مستعجل كدا ليه المرادى ؟
ايهاب و رامز بيبصوا لبعضهم و بصوت واطى : المرادى !
اسماء : مكنتش كدا اول امبارح
ايهاب و رامز : اول امبارح !!
اسماء : لما كنت عندى
ايهاب و رامز : عندى !!
اسماء : فى البيت
ايهاب و رامز : بيت !!
اسماء : ااااه براحة
ايهاب و رامز : براحة !!
بعد تنطيط و رزع و اوف اح
مستر طارق بيطلع فلوس و بيديهالها
اسماء : اى داا !! دا ميجيبوش حق بوستين
طارق : مانا مديكى المرة اللى فاتت بزيادة
اسماء : زيادة اى !! انت هتستهبل !
طارق : انت اى !!!!
اسماء : …….. قصدى يعنى مكانش زيادة
طارق : طب قومى يللا امشى
اسماء : طيب
*اتحركت ناحية الباب و فتحت الباب و بتخرج*
طارق : عندى عرض حلو ليكى
اسماء بتدخل تانى و تقفل الباب : سامعاك
طارق : امانى
اسماء مع ابتسامة ثقة : كنت متأكدة انك هتفكر فيها
طارق : البت جمل و تستاهل
اسماء : عندك حق الصراحة .. انا كواحدة ست عايزاها
طارق : تجيبيهالى و هراضيكى
اسماء : تراضينى ب اى ؟ عشان انا عارفاك
طارق : يا بت متقلقيش .. هراضيكى بجد
اسماء : هنشوف .. جهز نفسك بقا
طارق : انا جاهزز .. شدى انتى بس
خرجت اسماء و دخل طارق بعدها الحمام و ايهاب و رامز جريوا ناحية الباب و خرجوا
*رامز و ايهاب برا المدرسة*
برامز : احنا مش عايشين يسطا
ايهاب :*بيفكر فى امانى*
رامز : يسطاا .. انت يا اطرش
ايهاب : اى اى بتقول اى
رامز : فى اى انت هايج على اسماء ولا اى ؟
ايهاب : ياعم لاا .. قصدى يعنى اكيد هايج عليها بس بفكر فى حاجة تانية
رامز : اللى قالوه عن امانى ؟
ايهاب : بالظبط
رامز : انا كمان بردو بفكر .. يعنى بفكر ان
*موبايل ايهاب بيرن*
ايهاب : استنى ثانية .. الو … *بعد دقيقة* طب انا همشى دلوقتى .. نبقى نتكلم بعدين
رامز : اشطا انا كمان هروح
فى الحقيقة ان الاتنين كانوا بيفكروا ف اللى اتقال عن امانى .. بس بطرق مختلفة خالص
""داخل عقل ايهاب : متستاهلش دا .. شكلها بنت ناس و محترمة متستاهلش يعملوا منها شرموطة .. لو دخلت الطريق دا مش هتعرفتخرج منه .. احا انا شاغل دماغى بيها ليه ! دى ضربانى قلم فى اول تعارفى بيها .. ما كسمها ..*بيتخيلها تحت مستر طارق*.. احا لا لااى الخرا دا ! .. انا هساعدها .. مش هسيبهم يعملوا كدا""
""داخل عقل رامز : انا حقيقى هاخد مستر طارق قدوتى .. انا هقرب منه بعد كدا يمكن يعتبرنى من رجالته ولا حاجة .. و اماانى .. يبناللعيبة يا طارق .. انا لازم ارشق فى الموضوع دا .. دا احسن طريق اوصلها بيه .. انا هرشق فى مكتب مستر طارق بعد كدا فى نفسالمكان احاول اوصل لأى حاجة""
*نفس اليوم بليل*
تحت بيت اسماء و هى داخلة البيت
واحد فى الضلمة : عندك حد النهاردة ؟
اسماء بتتخض و بتبصله : انت مين ؟
هو : هتفرق كتير ؟
اسماء : جيبك اللى هيفرق
هو : بيطلع فلوس و بيرميهم قدامها
اسماء بتمسك الفلوس و بتستغرب : دا كله لليلة واحدة
هو : يعنى اعتبريهم عربون محبة .. بداية تعارف
اسماء : طب ما تظهر كدا فى النور ولا وشك فيه حاجة غلط ؟
بيظهر و بيقرب منها
اسماء : انت طالب فى المدرسة
رامز : اه اى المشكلة !
{رامز} :-
السن : ١٨
الطول : ١٨٥
الوزن : ٧٨
الحالة : اعزب
مواصفات : لون قمحى فاتح جسم رياضى متناسق بس مش معضل
السلوك : مبيخافش من حاجة .. اهم حاجة عنده انه ينيك مهما الموضوع كلفه او خسره .. امه متوفية و ابوه رجل اعمال شغال ليل نهار ومحدش فاضيله يربيه .. كل علاقته بابوه انه بياخد منه فلوس .. فلوس كتير .. فلوس كتير نيك.
اسماء : مفيش مشكلة قصدى انى عارفاك
رامز : هنقضى الليلة كلها هنا ؟
اسماء : تعالى ورايا
*بعد ما طلعوا و أسماء غيرت هدومها . رامز قاعد ع الانتريه و هى بتتحرك قدامه*
اسماء : و انت عرفتنى من حد ولا كنت مراقبنى ؟
رامز : بيطلع ورقة فلوس من جيبه .. اى رأيك تاخدى دى لو بطلتى تسئلى خالص
اسماء بصت للفلوس و فرحت و بتروح ناحيته
رامز : تؤ تؤ تؤ *بيشاورلها ب ايده لتحت*
اسماء بتنزل على ايديها و رجليها و بتزحف ناحيته و اول ما وصلت راح رافع رجله حطها على كتفها
رمى الورقة قدامها ع الارض و طلع ورقة كمان من جيبه
رامز : و اى رأيك تاخدى دى لو جاوبتى ع الاسئلة اللى هتتسئليها
اسماء : اعتبرنى جاوبت
رامز : تعجبينى .. الاسئلة كتير هنتسلى فيها و احنا جوا
قلع الحزام بتاعه و لفه على رقبتها و قعد يضيقه لحد ما مسك فى رقبتها جامد بشكل يضايقها بس ميخنقهاش .. مسك طرف الحزام بايده وماشى ساحبها زى الكلبة و دخل بيها اوضة النوم
*بعد ١٠ دقايق*
رامز و اسماء قالعين ملط .. سميرة فى وضع الكلبة و رامز وراها زبه فى كسها بينيكها و ماسك الحزام فى ايده
رامز : هتتسألى دلوقتى .. اى غلطة هتزعلى
اسماء : دلوقتى ؟ *بيضربها بالحزام على ضهرها* حاضر حاضر
رامز : اخر مرة مستر طارق ناكك امتا ؟
اسماء : انت عرفت منين ؟
رامز طلع زبه منها و زقها و ضربها ٥ ضربات بالحزام
اسماء : خلاص ااه خلاص خلاص اااى اااه خلاص و**** اخر مرة ااااااه
رامز شدها عليه تانى و دخل زبه فيها و بينيكها بقوته
رامز : هاا اخر مرة امتا ؟
اسماء : النهاردة
رامز : و ناوية تعمليله اى فى موضوع مس امانى ؟
اسماء : هكلمها ااه الاول ااه اشوف دنيتها برااااحة اااه
*بعد النيك*
رامز نايم على ضهره و اسماء نايمة جنبه و حاطة راسها على صدره
رامز : انا عايز اعرف بردو انتى بزازك دول شايلاهم ازاى ؟
اسماء : ههههه اتعودت عليهم
رامز : مش منطقى بردو
اسماء : هههههههههه
رامز : اسمعى بقا كويس .. بالنسبة لموضوع امانى…….
*نفس التوقيت فى بيتى*
انا نايم عشان متعود فى ايام المدرسة انام بدرى .. صحيت من النوم بسبب اضطراب الكوابيس و الارق عرقان و عايز افك عن نفسى بأىحاجة عشان أعرف انام .. انا هروح اتفرج على ماما و جوزها .. ايوا ساعات كتير بيسيبوا الباب مفتوح .. معرفش دة اهمال ولا هو بيعملكدا قاصد عشان يحسس نفسه انه صاحب البيت و انه مسيطر .. لقيت الباب موارب فعلا بس بصيت لقيتهم نايمين مفيش حاجة بتحصل .. طب انا هروح ابص على امانى .. غالبا بتنام عريانة .. و ساعات بتهيج و تتفرج على سكس .. بتقفل الباب طبعا بس انا من كام شهرصنعت خرم فى الباب و رجعته مكانه تانى عشان محدش ياخد باله و بسهولة جدا بشيل القطعة اللى كسرتها و اتفرج .. رغم ان دا منفعشف اوضة ماما عشان الزاوية الوحيدة اللى اشوف فيها السرير لازم يكون الباب مفتوح .. قربت من اوضيتها و شيلت الخشبة الصغيرة وبصيت لقيتها ماسكة موبايلها و كاشفة بزازها .. و .. اى دا !! دى بتتكلم .. دى بتتكلم فيديو كول
امانى مبتسمة و باين عليها مبسوطة : يابنى اخلص و جيبهم بقا عايزة انام عندى مدرسة الصبح
امانى : لا النص اللى تحت تشوفه لما تنزل مصر
امانى : طيب يعنى مفرقتش من اسبوع بقا ههههه
امانى : ياعم لا قولت لما ابقى ف حضنك تبقى تشوف اللى انت عايزه
مين دا ؟ و برا مصر ؟ طليقها مثلا !! ممكن .. طب حد تانى تعرفه هناك ؟ انا عايز اعرف .. و علاقتهم دى من امتا !! معقولة يكون حد عالنت ! لا اى دا هى مش عبيطة للدرجادى .. بس شكلها واخدة عليه اوى .. شكل العلاقة قديمة .. و دى علاقة سكس بس ولا اكتر ؟
امانى : اخيرا .. انا هنام بقا مش قادرة
امانى : اوكاى باى يا حبيبى
امانى : بحبك
***نهاية الجزء الاول***
ملحوظة مهمة : طول الجزء نسبى هيختلف من جزء لجزء على حسب أهمية الاحداث و أهمية الجزء و مزاج الكاتب
بالرجاء استمتعوا