الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
اسمي معتز 26 عام كنت أدرس في جامعة البحر الأحمر الفرقة الأولى هندسة و كانت لي هناك مرات خالي الأرملة هويدة الجميلة التي ترملت مؤخرا لوفاة خالي في حادثة. و لأنني من القاهرة و كنت أريد أن أصيف فحدثت نفسي لما لا أقيم لبعض الوقت في البحر الأحمر عند قريبتي الوحيدة في المدينة الجميلة مدينة البحر الأحمر. مكنتش اتصور أني مقبل على عمل خطير و أني أشبع شهوة الأرملة مرات خالي فعملت اتصالاتي بأهلي و مرات خالي رحبت بيا كتير اوي أوي و قالت لسلفتها أمي أني هاقعد عندها شهر!!
هويدة في الوقت ده كان عندها 32 سنة شاية صغيرة جميلة جسمها مربط ملفوفة يعني زي البطة البكيني من النوع اللي انا باعشقه في تفصيل جسم الستات! يعني من فوق عند كتافها نحيلة و بزازها كبار و بطنها فيها عكن و جوز طيازها كبيرة عريضة و وراكها مدملكة مثيرة اوي! ملامحها شبه ملامح الممثلة مي عز الدين بس على وش مدور زي القمر و شعر طويل سايح يعني الأرملة مرات خالي مكنة بلدي تهبل و تخبل لدرجة أني كنت بأشوفها احلى من كل البنات اللي معايا في الجامعة! رحبت بيا اوي و أول ما دخلت راحت حاضناني حضن خلاني عرقت: يا وحش…كده متجيش تسال عليا من ساعة ما مشيت…باستني في خدودي وراح جه أبنها الصغير 8 سنين فارس يسلم عليا..لحمها الدافي اثارني أوي اوي لدرجة اني فكرت فيها تفكير شمال طوالي!! كانت بعباية نص كم يبين دراعاتها الحلوة البيضةو مقورة فوق رقبتها فصدرها الشفاف باسن بيلمع شهي اوي!! سلمت و دخلت وراحت قالتلي: يلا أشرب البرتقال ده…وبعدين هاتروح تاخد دش…أنا: ملوش لزوم يا خالتو….متتعبيش نفسك…برقتلي: ولا…هاتقوم و لا أقوم اشيلك و ادخلك بنفسي….ولا مكسوف …انا: لا ابداً…من أيه…مرات خالي بقت توطي قدامي فلباسها بيبان و حزه بيخلي زبري يقف أوي اوي!! دي كانت مقدمات أني أشبع شهوة الأرملة مرات خالي لأنها كانت محتاجاني جامد! كتنت توطي تجيب حاجة من التلاجة أو لأي سبب. جابتلي بشكير وسابتني وراحت غرفة نومها عشان تغير و أنا عمال أراقبها من بعيد فلقيتها قلعت يا خرابي!!!
أخدت دش و خرجت وبقينا نحضر الأكل ويا بعض. أكلنا وبعدين اقترحت: يلا قوم ريح شوية…فعلاً رحت أريح و شوية هيا كمان و الولا فارس ابنها كان راح عند سته اللي هي أمها! الأيام مرت عادي الأول و التاني لحد أما لقيتها بتحك فيا فبقت اكسف وتضحك أوي وتقولي بدلع: مكسوف من هويدا…دا انا كنت باحميك بنفسي يا ولا…دخلت الحمام تاخد دش فنادت: معتز معتز…هات الفوطة حبيبي…جبتها بت عليا وقالت: بص.ادعك ليا ضهري..أنا احمرت و ابتسمت فلقيتها فتحت الباب!! ريقي نشف مع انها لفت الفوطة حولين طيزها بس بزازها كانت منفوخة من الجوانب!! زبري وقف اوي فشكرتني: حبيبي متحرمش منك…بالليل كنا ويا بعض فقربت مني وقالت برقة وكل صراحة: معتز حبيبي…قلبي دق وقلت: نعم…قربت و وركها لصق في وركي…بص هكون صريحة معاك…مش عارفة…أنا: ها في حاجة…كنت عارف نيتها!! همست: ممكن تساعدني…أنا ست و مش عاوزة أجوز و جيب لفارس راجل غريب…قربت كمان و أيدها فوق وركي…همست وقربت منها: فهمت…بس…الأرملة مرات خالي: مفيش بس…انت أولا من الغريب …مش احن من أني أغلط برا…ميلت اوبس شفافها فسحبت نفسها و اتخضيت: مالك في أيه؟!! همست بدلع وهي بتفتح أزرار قميص: بس ده هنا…سر بينا…أنا: خضيتني…بس كدا… بوستها وبدات أسيحها وهي مكنتش ناقثة هيجان! مرة واحدة لقيتها بتقولي: يلا بينا جوا…شيلني…قلبي بقا ينفض من هول الموقف ولذته!! بقت تاكل شفتي و أنا شايلها لحد اما بركت فوق منها فوق السرير! الركب فوق الركب و الذراعين فردوا الذراعين و بقي فيبقها و أنا عمال أهرس في جسمها الطري اللين الناعم كانها مرتبة افنج تحت مني!! مسك زبري بأيدها فوقف طوالي وهمست: يلا …مستني ايه…أنت شاب و أكيد عاوز تدوق…زي المجنون و اللي لسعته نحلة قلعت عريان و قلعتها و رقدت في حضنها وبقيت أكل بزازها المدملكة وألعب في كل حتة في جسمها المثير اللي زي حتة العجينة!! فتحت رجولها وهمست: يلا…دخله…بس بالراحة عليا…لاني من زمان محدش قربلي…كسها كان كس نواعمي أوي بشفايف لاصقين في جوانب فخادها علامة الشبق و الجوع الجنسي!! دخلت راس زبي في مدخل كسها فلسعتني حراراته! شهقت فابتديت أشبع شهوة الأرملة مرات خالي و أشبع شهوتي أنا بردو!! الحقيقة اني مككلتش تلات دصايق و أنا بانيكها فرحت منزل جواها!! ضحكت و زمتني بين زراعيها: متزعلش… عشان لسة شاب معملتش الحاجة دي قبل كدا…يلا دخله تاني…فعلاً زبري وقف طوالي وبقيت أنيكها وهي عمالة ترهز تحت مني و تمسك في أيديا: اعصر بزازي…كل حلماتي…يلا نيكني….نيك أوي…آآآآآح أووووف…بقت تغمض عوينها و عمالة تفرك تحتي و انا باحس انها بتبلعني من شدة جوعها الجنسي. فضلت عالحال ده شهر بس كان شهر عسل مع مراتي خالي اللي أتجوزت بعد كده…