الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أقاصيص النيك الحار و متعة الجنس الساخن
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2219" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jh9tc5j1tk.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">أجمل أقاصيص النيك الحار و المثير تجدها في هذه القصة المميزة و الساخنة في تفاصيل أحداثها و و وصفها الشيق للنيك و اللهفة الساخنة , و أول ما نتحدث عنه هو الطرف الأول و هي فتاة في ريعان شبابها , فتاة جميلة , مملوءة الأوداج , سمراء البشرة , رقيقة العينين , و لعل هذه الميزات جعل كل من ينظر وجهها المبتسم بطبعه يبقى متعما فيه و خصوصا حينما يرمق إلى جسدها أعلى و أسفل , فهو يبدو متماسكا متناغما فيما بينه , أما بزازها فكان مملوء و متقدم نحو الأمام , و بطنها ضامر , و خصرها نحيف.. إذ أن هذه الميزات الجسدية العلوية كانت بمقدار أن صدرها اتخذ فيها مركزا , فلا يجذب المرء إلا هو لشدة ملئه و يبوسته , و أما فخذيها من الأمام فقد تقدما نحو الأمام لشدة ملئهما و من الخلف كانا متلاحمين مع طيزها المنقسم بشدة إلى نصفين متباعدين , انقسام فيه من الطراوة شيء لا يوصف.. مما جعل شق طيزها يظهر بشدة و يبرز تفاصيل مدخل كسها المثير , خصوصا حينما يراها المرء في بنطلون ضيق و ملتصق بتفاصيل لحمها.. و أما الطرف الثاني فهو كهل مقبل على الشيخوخة , يقول لك جسمه أنه في الأربعون من عمره لشدة ما يبرز من تفاصيل ملحوظة , فقد بدا صدره واسعا جدا , و بالنسبة لبطنه فقد بدا مرتخي قليلا مع جوانبه , أما فخذيه فقد امتلئا و اتسعا بصور بارزة.. </p><p><p style="text-align: right;">كانت هذه الفتاة التي تحثنا عنها تعمل في شركة صغرى و الكهل كان رئيسها.. و لعل الأسباب التي جمعتهما في مكان واحد كانت كفيلة بأن يحدث بينهما لقاء جنسي , و مع العلم أنه ليس اللقاء الجنسي الأول و لا الأخير.. إذ أمكن لنا أن نذكر أن رئيس هذه الشركة كان في مكتبه حينما استدعى الفتاة اليافعة و طلب منها العمل لمدة ساعة إضافية في ذاك اليوم بالتحديد بتعلة أن تراجع بعض الملفات العاجلة , و حينما خلت الشركة من موظفيها و عمالها الصغار و لم يبق فيها سوى تلك الشخصيتين الرئيسيتين , استغل الكهل فرصته و استفعل بالفتاة اليافعة كل ما حلى فيها من لذة و انجذاب ساحر بجسدها المذهل.. و أفقدها عذريتها في ذاك اليوم الساخن , و أسكتها بماله الوفير , و أمرها أن يستمر بينهما الجنس دونما انقطاع.. فتكررت اللقاءات الجنسية بينهما و لكن في مكان أرتح و أفضل و هو منزل الكهل الفاخر نفسه..في أروع أقاصيص النيك الحار. </p><p><p style="text-align: right;">إن الدافع الرئيسي الذي جعل الكهل ينيك الفتاة اليافعة و يفقدها عذريتها يكمن في روعة جسدها المستفز , خصوصا لصورة طيزها المغري كما أشرنا إليه سلفا و لصورة كسها و بزازها.. و لعل الدافع الآخر يكمن في أن الكهل تشوق للنيك خصوصا أنه مطلق لفترة طويلة , و لشدة تشوقه لكس نظيف و جديد و ملتحم بشدة ينيكه بإستمرار و يشبع به رغبته الجنسية.. و إليكم الآن تفاصيل لقاء جنسي ساخن مقتطف من أقاصيص النيك الحار بين الشخصيتين و هو اللقاء الثاني الذي يلي اليوم الذي فقدت فيه الفتاة عذريتها بعنف و قوة.. صحيح أن للفتاة جسم مغري جدا.. إلا أن الكهل حينما ناكها لأول مرة , كان كسها به شعر.. و فخذيها و ساقيها و أطراف يديها.. و لكن في هذا اللقاء الفريد من نوعه.. بدا جسد الفتاة الجذابة أكثر من رائع , يبرق و يلمع بياضا و جمالا.. جرى اللقاء بعد أن تناولا الغداء مع بعضيهما في مطعم فاخر بعد العمل من الفترة الصباحية والتي تعتبر بالنسبة للفتاة الفترة الأولى و الأخيرة , و بعد ذلك اتجها بسيارة صاحب الشركة إلى منزله لأول مرة.. كانت الفتاة خائفة في ذاك اليوم و لايزال مشهد قوة و عنف النيك الذي رأته بزب الكهل و هو يدخل كسها الضيق لأول مرة حينما فقدت عذريتها مسيطرا على نفسها المرتعبة.. إلا أنه في هذا اللقاء , بعد أن دخلا إلى المنزل و أخذ كل منهما دش خفيف و تلاحما فوق السرير عاريين يتبادلان القبل الفرنسية الحارة .. كان الكهل لينا مع الفتاة , مما جعلها تستسلم له و تنساب معه أيما انسياب.. حينها تمدد الكهل على ظهره و صعدت الفتاة الرشيقة فوقه بعد مسك زبه بيده و وضعه في مقدمة كسها فهبطت عليه الفتاة ليدخل زبه بسلاسة في جوف كسها الدافىء و الذي يقطر بالإفرارزات الشفافة..كانت الفتاة تتأوه في الوهلة الأولى تأوهات لذيذة و زب الكهل الخشن المنتصب يلامس جدار لحم كسها من الداخل و يمزق إلتحامه من جديد إلا أنها حينما تسارع اهتزازها أعلى و أسفل بجسدها فتسارع بذلك ولوج زب الكهل في ثقب كسها الذي أخذ ينفتح أكثر و يحمر أكثر و تنهمر منه الإفرازات أكثر مما أحدث صوتا موسيقيا لذيذا متناغما مع فعل النيك..أصبحت تأوهاتها عالية و متسارعة بتسارع شهيقها و زفيرها اللذان يفسران شعورها بنشوة النيك.. فبدت الفتاة كالمجنونة و هي تقفز فوق زب الكهل الذي تفاجأ بثوران الفتاة التي لم تتوقف عن الإهتزاز إلا حينما أشار الكهل بقذف منيه الدافىء بنشوة و متعة.. و تواصل النيك بأعلى وتيرة مما سبق ذكره.. فالفتاة لاتزال ترغب أكثر و أكثر في النيك الحار خصوصا أنها في بدء النياكة اللذيذة.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2219, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jh9tc5j1tk.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">أجمل أقاصيص النيك الحار و المثير تجدها في هذه القصة المميزة و الساخنة في تفاصيل أحداثها و و وصفها الشيق للنيك و اللهفة الساخنة , و أول ما نتحدث عنه هو الطرف الأول و هي فتاة في ريعان شبابها , فتاة جميلة , مملوءة الأوداج , سمراء البشرة , رقيقة العينين , و لعل هذه الميزات جعل كل من ينظر وجهها المبتسم بطبعه يبقى متعما فيه و خصوصا حينما يرمق إلى جسدها أعلى و أسفل , فهو يبدو متماسكا متناغما فيما بينه , أما بزازها فكان مملوء و متقدم نحو الأمام , و بطنها ضامر , و خصرها نحيف.. إذ أن هذه الميزات الجسدية العلوية كانت بمقدار أن صدرها اتخذ فيها مركزا , فلا يجذب المرء إلا هو لشدة ملئه و يبوسته , و أما فخذيها من الأمام فقد تقدما نحو الأمام لشدة ملئهما و من الخلف كانا متلاحمين مع طيزها المنقسم بشدة إلى نصفين متباعدين , انقسام فيه من الطراوة شيء لا يوصف.. مما جعل شق طيزها يظهر بشدة و يبرز تفاصيل مدخل كسها المثير , خصوصا حينما يراها المرء في بنطلون ضيق و ملتصق بتفاصيل لحمها.. و أما الطرف الثاني فهو كهل مقبل على الشيخوخة , يقول لك جسمه أنه في الأربعون من عمره لشدة ما يبرز من تفاصيل ملحوظة , فقد بدا صدره واسعا جدا , و بالنسبة لبطنه فقد بدا مرتخي قليلا مع جوانبه , أما فخذيه فقد امتلئا و اتسعا بصور بارزة.. <p style="text-align: right;">كانت هذه الفتاة التي تحثنا عنها تعمل في شركة صغرى و الكهل كان رئيسها.. و لعل الأسباب التي جمعتهما في مكان واحد كانت كفيلة بأن يحدث بينهما لقاء جنسي , و مع العلم أنه ليس اللقاء الجنسي الأول و لا الأخير.. إذ أمكن لنا أن نذكر أن رئيس هذه الشركة كان في مكتبه حينما استدعى الفتاة اليافعة و طلب منها العمل لمدة ساعة إضافية في ذاك اليوم بالتحديد بتعلة أن تراجع بعض الملفات العاجلة , و حينما خلت الشركة من موظفيها و عمالها الصغار و لم يبق فيها سوى تلك الشخصيتين الرئيسيتين , استغل الكهل فرصته و استفعل بالفتاة اليافعة كل ما حلى فيها من لذة و انجذاب ساحر بجسدها المذهل.. و أفقدها عذريتها في ذاك اليوم الساخن , و أسكتها بماله الوفير , و أمرها أن يستمر بينهما الجنس دونما انقطاع.. فتكررت اللقاءات الجنسية بينهما و لكن في مكان أرتح و أفضل و هو منزل الكهل الفاخر نفسه..في أروع أقاصيص النيك الحار. <p style="text-align: right;">إن الدافع الرئيسي الذي جعل الكهل ينيك الفتاة اليافعة و يفقدها عذريتها يكمن في روعة جسدها المستفز , خصوصا لصورة طيزها المغري كما أشرنا إليه سلفا و لصورة كسها و بزازها.. و لعل الدافع الآخر يكمن في أن الكهل تشوق للنيك خصوصا أنه مطلق لفترة طويلة , و لشدة تشوقه لكس نظيف و جديد و ملتحم بشدة ينيكه بإستمرار و يشبع به رغبته الجنسية.. و إليكم الآن تفاصيل لقاء جنسي ساخن مقتطف من أقاصيص النيك الحار بين الشخصيتين و هو اللقاء الثاني الذي يلي اليوم الذي فقدت فيه الفتاة عذريتها بعنف و قوة.. صحيح أن للفتاة جسم مغري جدا.. إلا أن الكهل حينما ناكها لأول مرة , كان كسها به شعر.. و فخذيها و ساقيها و أطراف يديها.. و لكن في هذا اللقاء الفريد من نوعه.. بدا جسد الفتاة الجذابة أكثر من رائع , يبرق و يلمع بياضا و جمالا.. جرى اللقاء بعد أن تناولا الغداء مع بعضيهما في مطعم فاخر بعد العمل من الفترة الصباحية والتي تعتبر بالنسبة للفتاة الفترة الأولى و الأخيرة , و بعد ذلك اتجها بسيارة صاحب الشركة إلى منزله لأول مرة.. كانت الفتاة خائفة في ذاك اليوم و لايزال مشهد قوة و عنف النيك الذي رأته بزب الكهل و هو يدخل كسها الضيق لأول مرة حينما فقدت عذريتها مسيطرا على نفسها المرتعبة.. إلا أنه في هذا اللقاء , بعد أن دخلا إلى المنزل و أخذ كل منهما دش خفيف و تلاحما فوق السرير عاريين يتبادلان القبل الفرنسية الحارة .. كان الكهل لينا مع الفتاة , مما جعلها تستسلم له و تنساب معه أيما انسياب.. حينها تمدد الكهل على ظهره و صعدت الفتاة الرشيقة فوقه بعد مسك زبه بيده و وضعه في مقدمة كسها فهبطت عليه الفتاة ليدخل زبه بسلاسة في جوف كسها الدافىء و الذي يقطر بالإفرارزات الشفافة..كانت الفتاة تتأوه في الوهلة الأولى تأوهات لذيذة و زب الكهل الخشن المنتصب يلامس جدار لحم كسها من الداخل و يمزق إلتحامه من جديد إلا أنها حينما تسارع اهتزازها أعلى و أسفل بجسدها فتسارع بذلك ولوج زب الكهل في ثقب كسها الذي أخذ ينفتح أكثر و يحمر أكثر و تنهمر منه الإفرازات أكثر مما أحدث صوتا موسيقيا لذيذا متناغما مع فعل النيك..أصبحت تأوهاتها عالية و متسارعة بتسارع شهيقها و زفيرها اللذان يفسران شعورها بنشوة النيك.. فبدت الفتاة كالمجنونة و هي تقفز فوق زب الكهل الذي تفاجأ بثوران الفتاة التي لم تتوقف عن الإهتزاز إلا حينما أشار الكهل بقذف منيه الدافىء بنشوة و متعة.. و تواصل النيك بأعلى وتيرة مما سبق ذكره.. فالفتاة لاتزال ترغب أكثر و أكثر في النيك الحار خصوصا أنها في بدء النياكة اللذيذة. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أقاصيص النيك الحار و متعة الجنس الساخن
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل