• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس أكتشفت أن حريم عيلتي بتعشق الشرمطة - قصة سكس محارم حقيقية (1 مشاهد )

  • بادئ الموضوع السيد النياك
  • تاريخ البدء
السيد النياك

السيد النياك

بادئ الطريق في السكس
عضو
إنضم:6 يوليو 2025
المشاركات:24
مستوى التفاعل:26
نقاط سكس العرب
556
صباح الخير.. انا مراد.. من كام شهر تميت 30 سنة وخلاص فرحي قرب.. بس بقالي فترة مش في المود.. مش متحمس للجواز ولا الفرح وزهقان على طول.. خطيبتي بنت كويسة اوي بس انا مش عارف مالي.. وعلى عكس اي شاب مستني فرحه وعايز شهر العسل.. انا حاسس اني مش فارق معايا ويمكن مش مهتم كمان بموضوع شهر العسل خالص. حاولت اتكلم مع اي حد من اصحابي بس الموضوع حساس ومش هيبقى مفهوم ولا انا هاخد راحتي.. ففكرت اني اتواصل مع اخصائي نفسي.. عايز ادردش كصديق. وفعلاً ده اللي حصل. دورت على موقع اونلاين للاخصائيين النفسيين وقعدت ادور فيهم لغاية ما لقيت حد فيهم شكله مريح بالنسبة لي كان شكله شاب فقولت هيبقى قريب مني ويفهمني اسمه دكتور خالد وحجزت اول جلسة معاه.. كانت اونلاين. كنا بندردش عادي.. اسمك وبتشتغل ايه وبتلعب رياضة.. **** مانت زي الفل اهو.. ايه اللي مضايقك بقى وبدأت احكيله الوضع الحالي.. قالي ده ممكن يكون طبيعي من ضغط تجهيزات الجواز مثلا او احساسك انك داخل على مرحلة جديدة في حياتك وخايف تكون مش مستعد حاول تتكلم مع خطيبتك في اللي شاغلك والدنيا هتبقى تمام والجلسة خلصت على كده.
طبعاً قفلت وانا محتار وحاسس اني ماستريحتش.. قعدت يومين وقررت احجز جلسة تاني بس المرة دي مش اونلاين وقررت اروحله العيادة بتاعته.. هي مش عيادة اوي.. هو واخد شقة وعامل جزء فيها مكتب وفيه شيزلونج.. اول مادخلت قالي انت جاي اهو بنفسك مع اني قولتلك ده شوية قلق قبل الجواز عادي بس عشان اريحك . اتفضل ياسيدي ارتاح عالشيزلونج هنا وهشغلك مزيكا كمان لو عايز.. ها ياسيدي احكيلي عن نفسك من الاول خالص. قولتله اسمي مراد وعندي 30 سنة.. اهلي انفصلوا من وانا صغير واتربيت في بيت جدتي..بيت العيلة وجدتي كانت شخصية قوية.. كانت هي الام الحقيقية واللي بتمشي العيلة كلها.. كل اخوالي الرجالة اتجوزوا في بيوت حوالينا .. ابعد بيت 10 دقايق مشي.. فانا بحكم اني كنت اول واكبر ولد في العيلة فانا اتربيت في البيوت دي كلها.. اروح في اي بيت فيهم في اي وقت وابقى موجود ده الطبيعي اللي اتربيت عليه..كل خال هو اب ليا وكل مرات خال هي ام ليا.. بس انا كنت دايما حاسس بمشكلة ان ابويا مش موجود ومش فاكرني.. كنت * ذكي جداً ووسيم و امور ومحبوب من الدنيا كلها.. فكنت دايما عايز الاب ده وبدور عليه في اي حد حواليا.. بس كأن كان فيه لعنة.. كل اب بتعلق بيه كانت تحصل ظروف وتخليه يبعد والاقي نفسي تاني لوحدي.. وكان ده بيتكرر مع كل خال من خلاني.. اقربهم ليا كان اصغر واحد.. كنت انا * وهو بيخطب وحضرت حكاية خطوبته من الاول وفرحه ومراته كانت بتحبني جدا لغاية ما جاله إعارة يدرس في دولة عربية وده كان امر شائع ساعتها.. كانوا متجوزين بقالهم 3 سنين وعندهم بنوتة صغيرة.. انا كنت متعود وخالي موجود انه يبعتني اجيبلهم اي حاجة لأنهم كانوا متجوزين في شقة صغيرة في دور عالي ولسه بيبتدوا حياتهم وانا كان سهل عليا اطلع السلالم طول اليوم مابزهقش.. لما سافر بقى الاعتماد عليا اكتر.. بالذات لو عبير مراته حبت تنزل فا اجي اقعد مع البنت او اجيبلها اي حاجة طول اليوم..لغاية ما في يوم حصل موقف كده مش عارف ليه لازمة احكيه ولا لأ. دكتور خالد قالي طبعاً انت هنا في مكان امان.. احكي كل حاجة المهم تبقى مستريح.. قولتله حاضر يادكتور.. هو بس كان ساعتها لسه موضوع الكمبيوتر والنت ده جديد يعني مش كل بيت لازم يبقى فيه كمبيوتر لأنه غالي. بس هي عرفت ساعتها ان ممكن يتكلموا عالنت صوت وصورة وده كان ساعتها حاجة رهيبة يعني فتحملوا انهم يجيبوا كمبيوتر بالتقسيط وكانت محتاجة توصل النت وتشغله وتنزل البرنامج اللي هيتكلموا عليه ده وطبعاً انا كنت لسه صغير وهي ماتعرفش ده بيتعمل ازاي فأختها بعتتلها راجل من محل الكمبيوتر اللي غالباً عملها.. كنت بقولها طنط عبير ساعتها رغم انها كانت لسه ماكملتش 29 سنة.. وفي قمة حلاوتها رغم انها قصيرة شوية ولونها قمحي بس لما كانت بتظبط الميكاب واللبس كانت بتبقى مزة جامدة اوي خصوصاً انها كانت مكتنزة كده وملفوفة صح.. انا كنت كده كده عندها في البيت على طول فكانت بتبقى قدامي بهدوم البيت وهي كانت بتعبرني اخو بنتها الكبير.. كلمتني يومها اجيبلها شوية حاجات واجي افضل موجود مع الراجل لغاية مايركب النت ونشغله ونكلم خالك سوا.. جه الراجل في المعاد.. كان شاب ملتحي كده بس شكله رياضي ولطيف.. الشقة كانت صغيرة جداً اوضتين وصالة تقريباً قد الطرقة. والكمبيوتر كان محطوط في الاوضة الكبيرة بتاعة خالي ومراته اللي بيناموا فيها.. كده كده خالي كان سافر بقاله كام شهر فكانت بتنام فيها هي والبنت الصغيرة.. ترابيزة الكمبيوتر كانت جنب السرير على طول لأن مفيش مكان لكرسي قدامه.. دخلت قدام الراجل لغاية الكمبيوتر وطنط عبير راحت تجيب حاجة ساقعة.. كانت لابسة طرحة طبعاً لأنه راجل غريب وعباية تنفع للبيت او لو هتجيب حاجة من تحت البيت وتيجي على طول..قعد الراجل يوصل الراوتر ويعمل شغله وانا قاعد وراه عالسرير ومرات خالي بتقف بعيد وتقرب شوية تطمن وترجع تاني والبنت كانت نايمة في الاوضة التانية.. والكلام اخدنا مع الشاب ده عالبرنامج عشان نكلم خالي وهو كمان كان هيسافر نفس البلد والحياة ومتاعبها ولقمة العيش ومرات خالي بتتكلم معاه بس هو ماكانش بيبصلها اوي الا نظرة خاطفة وهي خارجة من الاوضة عشان العباية كانت بتحزأ عليها فملفتة شوية..لغاية ما قال خلاص النت كده اتوصل وكنا مستنيين يشتغل عشان كان ساعتها بطئ اوي مش زي دلوقتي وبياخد وقت اكتر.. فانا ومرات خالي قربنا من الكمبيوتر عشان نشوف طبعاً كنا منبهرين جداً وانا بعشم نفسي بالالعاب اللي هلعبها عليه.. والحقيقة انا مش فاكر هو داس على ايه او فتح ايه.. المفروض ده المتصفح اللي هينزل منه البرنامج.. بس فجأة ظهرت صفحة كلها صور سكس وبنات عريانة ومكتوب عليها كلام مش فاكرة بس انا اتخضيت اوي.. كنت اول مرة اشوف حاجة زي دي.. قلبي فضل يدق بسرعة ووشي احمر .طنط عبير ابتسمت بكسوف وهدوء كمان فالراجل قال هو النت فيه حاجات كتير كده وبرضوا كان مبتسم.. انا من الكسوف نطيت من عالسرير وجريت عالاوضة التانية.. فضلت قاعد هناك 10 دقايق وانا مش عارف اعدي اللي شوفته ده.. بس سيبت طنط عبير مع الشاب ده في الاوضة لوحدهم فروحت شربت ماية وحاولت ارجع الاوضة تاني.. المرة دي لقيت طنط عبير قاعدة عالسرير قدام الكمبيوتر والراجل جنبها.. جنبها ايه ده لازق فيها.. المفروض انه بيعلمها ازاي تشغل النت وتفتح البرنامج .. فهي ندهتني اقعد جنبها وقامت قرصاني قرصة كده كأنها بتقولي انت سايبني لوحدي معاه.. كنت انا قاعد جنبها والراجل الناحية التانية.. هو قالي هتعرف تشغل الكمبيوتر.. قالتله مراد ده شاطر اوي وبيتعلم كل حاجة بسرعة.. قام مادد ايده من عنده حوالين طنط عبير لغاية عندي بيلعب في شعري كده ويطبطب عليا وبيقول ايه الشطارة دي.. بس الحقيقة كانت ايديه بقت حوالين طنط عبير كأنه حاضنها وهي بقت داخلة في صدره.. معرفش فضلنا على كده قد ايه. هي كانت ماسكة الماوس والمفروض بتفتح البرنامج وبتسأله على حاجة..وهي بتلف وشها ناحيته عشان تكلمه.. حسيت صوتها مش طالع وبيحشرج كده وهي بتتكلم…. كان مقرب لوشها بطريقة خلت نفسه في نفسها.. انا كنت باصص على شاشة الكمبيوتر وكان بقالها شوية مابتعملش حاجة.. قعدت اقولها طنط عبير.. طنط عبير وهي مش مركزة معايا.. لغاية ما انتبهت وقالت ايه. مراد. اه اه .. هفتح هنا اهو.. ورجعت تبص عالكمبيوتر لغاية ما قالها تمام كده.. وقام قايم.. ساعتها كان في منظر غريب اوي.. كان البنطلون بتاعه منفوخ وانا وطنط عبير لسه قاعدين.. انا حركتي خفيفة في نطة كنت وقفت عند الباب.. بس هو كان بيعدي مابين طنط عبير والكمبيوتر وهي قاعدة عالسرير وماسابلهاش مساحة كافية عشان تقف.. مش عارف هو كان قاصد يبقى زانقها كده ولا لأ.. بس وقف وعدى من قدامها وجسمه فعص جسمها.. حسيت بيها وهي بتشهق وبنطلونه المنفوخ بيعدي على صدرها زي القطر..بس بدل مايعديها قام فضل واقف وقالها لو فيه اي حاجة مش مظبوطة كلميني.. كان بيتكلم عادي خالص وهي كانت متخشبة ومتنحة وبتهز راسها كده.. وقبل مايعدي حسيت انه قام خابطها جامد في صدرها.. ساعتها ماكنتش فاهم ايه الغريب .. بس هي فضلت قاعدة مكانها لغاية ماهو وصل عند باب الاوضة ولف وابتسم ليها وقال مع السلامة وهي لسه متخشبة قامت قايلة مع السلامة مع السلامة كده.. وانا وصلته لغاية باب الشقة قالي خليك شاطر يا مراد وانا هجيبلك العاب حلوة اوي عالكمبيوتر..ورجعت تاني لطنط عبير .. قولتلها انتي كويسة يا طنط.. قالتلي اه ياحبيبي هاتلي بس كوباية ماية.. روحت جيبتها ورجعت وانا بديهالها شربتها بسرعة اوي كأنها كانت بتجري في صحرا.. قولتلها هنكلم خالو امتى وحشني اوي.. قامت وخداني في حضنها كده بحنية وباستني وقالتلي وانا كمان وحشني اوي..
بصيت للدكتور.. ها يا دكتور.. الموضوع ده ليه اي علاقة بحياتي دلوقتي.. قالي اكيد بس المهم انك اتشجعت واتكلمت عنه..
وبعدين ايه اللي حصل بعد كده.. الراجل بتاع النت ده جالكوا تاني.. قولتله ايوة بعد اسبوعين.. طنط عبير قالتلي المكالمات بتقطع ويادوب بنتكلم صوت.. حاسة ان الجهاز متفيرس.. كان عادي ساعتها ان الاجهزة تتفيرس والراجل ينزله ويندوز مضروب يبوظ بعديها بشهرين.. فقولتلها خلاص كلمي الراجل اللي عملهولنا.. كلمته فعلاً قالها انا هخلص شغل متأخر.. ممكن اعدي عليكوا بالليل.. هي اترددت شوية وقالت ماشي يعني بس مش بالليل اوي.. فضلت عندها من المغرب والدنيا ليلت والوقت بدأ يتأخر.. قالتلي خلاص ده شكله مش جاي.. كلم جدتك قولها انك هتبات هنا.. وانا هدخل اخد دش واعملنا مكرونة بالجبنة السايحة اللي بتحبها.. انا طبعاً اتبسطت اوي.. قعدت في الاوضة التانية اللي فيها التلفزيون مع البنت الصغيرة وقعدت اتفرج على فيلم عبال ما طنط عبير تخلص الشاور وتيجي عشان نتعشى.. بعد شوية سمعت صوت الباب.. روحت عشان افتح لقيته الراجل بتاع النت.. قولتله اتفضل ومش واخد بالي طنط عبير فين.. توقعت انها غالباً في الحمام.. وهو الراجل كان عارف سكته عالاوضة اللي فيها الكمبيوتر فكان ماشي قدامي.. خبطت على باب الاوضة.. . قالتلي ادخل يامراد.. ففتحت الباب وهو واقف قدام على طول.. قولتله اتفضل قام زق باب الاوضة ودخل.. واتفاجئنا احنا الاتنين. قصدي احنا التلاتة…. وانا مالحقتش اقولها ان الراجل معايا ..عشان طنط عبير طلعت في الاوضة كانت خلاص خرجت من الشاور ولبست قميص نوم للبيت.. كان قميص صيفي خفيف.. لونه ابيض كريمي و جسمها فيه كان عامل زي الكريمة هو كمان. بينطق من كل حتة.. خصوصاً انها مش لابسة حاجة تحتيه.. كانت دايما لما تبقى بتروق البيت او بتعمل اي حاجة وتوطي كان صدرها يبقى واقع كله برة.. كنت *** وده عادي بالنسبة لي.. خصوصاً ان بيتهم كان دور اخير وحر ولو واقفة في المطبخ من السخونة نفسها يتقطع.. وهي كانت هتقوم تعمل العشا..بس هي طبعاً ماكنتش متوقعة ان هفتح الباب ومعايا حد تاني.. كانت قاعدة قدام المرايا جنب الباب على طول وبتلم شعرها.. ايديها الاتنين مرفوعين وماسكة شعرها وصدرها باظظ من جنبين القميص.. هي من الخضة اتلخبطت ماعرفتش تقول ايه.. كانت عايزة تزعقلي بس هي مدلعاني ومابتزعقليش أبدا.. الراجل المرة دي عينه كانت على جسمها.. قالها انا آسف جداً عالتأخير وعالازعاج.. قالتله لا ابدا مفيش حاجة انا بس قولت انك مش هتيجي النهاردة.. الساعة تقريباً حداشر بالليل.. وقامت منزلة دراعاتها مغطية بيها صدرها وهي بتكلمه.. قالتله ممكن بس تستني في الصالة 5 دقايق.. قالها اه طبعا أنا آسف وقام خارج وهي قامت ماسكاني وقرصتني.. قالتلي ينفع كده تدخل راجل غريب عليا وانا عريانة.. قولتلها انتي قولتيلي خش معرفش انك عريانة.. قالتلي طيب اجري على برة اقف معاه لغاية ما اجي..
دقيقتين ولقيناها داخلة.. كانت لابسة نفس القميص مغيرتوش يادوب لبست فوقيه زي روب.. هو روب عادي يتلبس بس برضوا كان خفيف اوي وحرير زي بتاع العرايس .. ولمت شعرها وحطت عليه ايشارب خفيف بس مش ملفوف اوي يعني كان شعرها كله لسه مفرود على ضهرها من ورا.. الظاهر عشان كانت لسه بتنشفه.
قالتله تشرب اي.. هجيبلك حاجة ساقعة.. هو طبعاً مالوش لزوم قالتله لا اتفضل شوف شغلك عبال ما اجي وروح يا مراد معاه.. دخلنا عالكمبيوتر كالعادة قعد عالسرير بس كان باين عليه انه مش مركز خالص ودماغه في حتة تانية.. كان ناسي يفتح الكمبيوتر اصلا وانا اللي دوست عالزرار وفتحته.
لقينا طنط عبير جاية من عند الباب وشايلة صنية عليها كوبايتين حاجة ساقعة.. وفي كل خطوة جسمها بيترج.. ساعتها ماكنتش اعرف ان لازم الست تلبس سنتيان عشان يلم صدرها.. واعتقد انها مالحقتش تلبسه عشان الموقف واعتقدت ان الروب فوق قميص البيت هيداريها.. بس الحقيقة وهي بتتحرك.. كان صدرها بيترج يمين وشمال لدرجة انه كان بينطر الروب من على صدرها.. وهي بتوطي عشان تقدمله الحاجة الساقعة كان الروب متزحلق وصدرها باظظ من قميص البيت وهو كان خلاص عينيه متنحة جوا صدرها.. اخد الكوباية منها وادتني التانية.. سألته هو ايه المشكلة وبيهنج ليه.. قالها مفيش حاجة بسيطة هنزله ويندوز جديد وهيبقى زي الفل.. هو بس بياخد نص ساعة لساعة وانا هبدأه اهو.. قالتله ساعة بحالها .. تكون الساعة بقت 12.. ماينفعش مرة تانية.. قالها ينفع بس طالما جيت يعني خليني اخلصك.. قالتله اصل مراد جعان وانا كنت قايمة اعمله المكرونة بالجبنة اللي بيحبها عالعشا.. قالها اتفضلي حضرتك اعملي الاكل وانا قاعد مع مراد اهو لغاية مانخلص.. طنط عبير كانت مترددة.. قال وهنزل لمراد لعب كتير وافلام جديدة.. فانا اتبسطت وقولتلها روحي ياطنط انا قاعد مع عمو ماتقلقيش.. هي قامت تعمل الاكل مابتاخدش وقت في المكرونة يعني.. وهو قعد يهزر معايا ويقولي طنط عبير بتحبك اوي.. هو مفيش راجل بيجي هنا من ساعة ما خالك سافر.. قولتله لا انا راجل البيت وخالي مسافر. قالي خد بالك منها عشان هي حلوة اوي وممكن حد يطمع فيها.. فكرت يطمع فيها يعني يسرق البيت مثلاً فقولتله لا محدش يقدر يقرب وانا موجود.. قالي انا خايف تكون اتضايقت عشان دخلت عليها قبل ما تكمل لبسها.. قولتله لا هي بتلبس كده على طول.. قالي معقولة.. قولتله اه عادي وفيها ايه حتى بص كل الشماعة اللي متعلق عليها لبسها زيه.. بص عليهم كده وعينه بتلمع.. قالي ده قمصان نوم عرايس.. قولتله اه ماهي عروسة.. قالي هي احلى ولا البنات اللي شوفتهم عالنت المرة اللي فاتت.. اتكسفت.. وقولتله لا هي احلى بكتير وقومت ببراءة شديدة ماسك قميص من اللي مستخبيين تحت عالشماعة احمر وصدره كله دانتيل شفاف وقصير لغاية الوسط.. قولتله ده لما بتلبسه بيبقى احلى من البنات اللي كانوا عالشاشة .. بس هي بطلت تلبسوا من ساعة ما خالي سافر.. قالي ايه ده شبه الصور اللي عالنت فعلاً.. وريني كده.. مسكه بإيديه الاتنين وقام مقربه على وشه و شامه جامد وقام نازل بإيده كده مسك بنطلونه جامد.. قولتله صدقتني. .قالي اه طبعاً.. يلا رجعه مكانه قبل ما طنط عبير تيجي.. قولتله حاضر وروحت علقته.. دقايق وطنط عبير جت من المطبخ.. قالت وصلتوا لإيه .. قالها خلاص حاجة بسيطة.. قالت الاكل خلص ومراد شكله جعان.. قولتلها لا انا راجل كبير.. هستحمل لغاية ما عمو يخلص.. قالت برافو عليك.. قام هو قالها ريحة الاكل طالعة حلوة اوي.. قالتله انا آسفة ده انت اكيد جوعت انت كمان وشكلك شغال من بدري.. قالها انا مابروحش طول اليوم اصلا.. يادوب اذا لحقت اجيب ساندويتش في المحل.. قالتله طيب والبيت مابيتضايقوش.. قالها لا انا مش متجوز..قالتله لا يبقى تتعشى معانا.. قال لا مايصحش انا هخلص وامشي.. قولتله لا عشان خاطري ياعمو اتعشى معانا.. انت مش بتقول طنط عبير عروسة حلوة.. شوف بقى كمان طباخة حلوة.. قامت طنط عبير اتخضت من الكلام وهو قال ده مراد ده شقي بس عسل.
قالت خلاص انا هجيب الاطباق.. معلش بناكل في الاوضة برضوا.. على ترابيزة صغيرة كانت منتشرة اوي في البيوت بتتفرد وتتلم تاني.. فردت الترابيزة مع عمو عبال ما طنط عبير راحت تجيب حلة المكرونة والبطاطس المقلية والبانيه.
قعد يقولها اكلك حلو اوي تسلم ايدك.. انا مكسوف ومحروج منك.. وهي تقوله خلاص واضح ان موضوع النت والكمبيوتر ده هيبقى اساسي في حياتنا.. قالها وانا تحت الامر..هو كان قاعد عالسرير وانا جنبه وطنط عبير جابت الكرسي الصغير اللي قدام التسريحة قعدت عليه جنبه عشان مفيش مساحة تقعد الناحية التانية.. وهي ماسكة الحلة وبتغرف كان صدرها عمال يتدعك في بعضه وهو بيبص جوا صدرها وعشان الكرسي بتاعها صغير كان كأن صدرها محطوط فوق الترابيزة.. وانا كنت جنبه الناحية التانية فهي كانت محتاجة تشب شوية عشان توصلي.. ساعتها كانت موطية عالترابيزة كلها.. وهي ايديها بالحلة عندي.. بس صدرها كان خلاص مدلدل بالقميص قدام عنيه وعمال يترج يمين وشمال مع حركة ايديها وهو ماسك الشوكة بس حسيت كأنه عايز يغرز الشوكة في صدرها مش في الطبق.. اول ماقعدت وصدرها بقى مالي الترابيزة.. حسيت انه كوعه بيحك في صدرها من غير مايقصد.. يمكن عشان الترابيزة صغيرة.. هو بياكل اكيد مش واخد باله.. طنط عبير كانت بتحاول تفسحله بس غصب عنه اكيد كوعه كان بيرجع تاني يحك في صدرها لغاية مافتح الروب من ناحيته.. هي كانت بترجع تعدل الروب تاني بس حسيت انها مش مركزة اوي.. يمكن تعبت من وقفة المطبخ.. بعد حبة وقت حسيت ان طنط عبير ماعدتش قادرة تبعد صدرها وهو بيحك فيها بكوعه.. ولا حتى قادرة تقفل الروب تاني.. اخر مرة طول كام ثانية.. حك كوعه وهو بيرجع دراعه لورا للآخر وبعدين كمل وفتح دراعه لقدام عالآخر كل ده على صدر طنط عبير وهي المرة دي غمضت عنيها ثانية وفي وسط صوت الاطباق والشوك طلعت منها صوت اااه مكتومة ماخدتش اكتر من ثانية.. قولتلها انتي كويسة يا طنط عبير. اخدت ثانية كمان كأنها مش سامعاني.. وبعدين ردت بصوت هادي اوي وقالت اه يا مراد ياحبيبي مفيش حاجة.. الوقفة في الحر في المطبخ بس دوختني شوية..قام عمو قالها الف سلامة عليكي.. قولتلها اه عشان لبستي الروب فوق القميص وانتي مابتستحمليش السخونة بتاعة البوتاجاز.. انا لسه كنت بوري عمو القميص الاحمر اللي كنتي بتطبخي وانتي لابساه قبل ما خالو يسافر.. قامت هي بصتلي بخضة كده.. قالتلي مراد ينفع كده.. انا هعاقبك بس مش دلوقتي.. قام الراجل قايل لا لا حرام عليكي مراد شقي اه بس هو *** مش فاهم.. وقام ساكت كده وباصصلها وقايل.. على فكرة ذوقك حلو اوي.. مالوش حق خالك يسافر يا مراد.. طنط عبير كان وشها بقى احمر زي الطماطماية.. وقامت بسرعة عشان تلم الاطباق.. كانت بتفضي بواقي الاطباق بسرعة وطبعاً صدرها كان بيترج اسرع.. وهي بتعمل كده عشان تداري على كسوفها كان الروب كله اتفتح وصدرها بيدعك بعضو. كان عمو وهو عامل نفسها بيساعدها وبيفضي طبقه وبيقولها تسلم ايدك على احلى مكرونة أكلتها في حياتي..مش عارف عمل كده برضوا من غير مايقصد.. ايده وهي ماسكة الشوكة وهي موطية عالترابيزة قام قافل ايده على صدرها كأنه بيكبشها .. هي طبعاً سحبت نفسها بسرعة بس كنت حاسس بفردة صدرها وهي بتتعصر في جزء من الثانية وهي بتبعد عن الترابيزة.. طبعاً عمل نفسه مايقصدش وهي ماكنتش ناقصة حاجة تحرجها اكتر من كده فخدت الاطباق ومشيت بسرعة.. طنط عبير كان شكلها صغير وملامحها بريئة بس كانت دايما شخصية قوية وتسد في اي حاجة وكانت بتقول لخالو اتطمن انا بميت راجل.. ودي حقيقة.. بس دي كانت اول مرة اشوفها مهزوزة كده.
دخلت المطبخ واتأخرت جوا.. قومت اشوف اتأخرت ليه.. قالتلي لا بغسل المواعين.. ممكن تشوف الراجل خلص.. قولتلها خلص اه.. فقامت جاية معايا.. قالها انا متشكر اوي عالعشا وذوقك.. بس انا كنت حاسس انها بتجمع قوتها عشان تبان قدامه بمظهر واثق في نفسها وقالتله لا مفيش حاجة بس ملامحها كانت بتخبي تعبيرات كتير وكانت موقفاني قدامها كأنها بتتحامى فيا.. وصلت الراجل للباب ورجعت لقيت طنط عبير بتحضني ومفلوقة من العياط.. ماكنتش فاهم فيه ايه بس حضنتها وفضلت اطبطب عليها لغاية ما نامت…
الدكتور قالي هنحتاج جلسة تانية عشان لازم اعرف اللي حصل بعد كده.. شكرته ومشيت وانا مش عارف اذا كان صح اني اعيد الذكريات دي على دماغي ولا لأ.. وهل ارجع واحكي للدكتور باقي اللي حصل ولا امشي واحاول انسى اني جيت اول مرة





يتبع ..
اسم الرواية : رواية خوازيق عائلة مراد
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)
 
  • أعجبني
التفاعلات: فحل صغير جاد زب كبير
فحل صغير جاد زب كبير

فحل صغير جاد زب كبير

الاصلى في السكس
عضو
إنضم:21 مايو 2025
المشاركات:28,763
مستوى التفاعل:753
الإقامة: القاهرة
نقاط سكس العرب
90,294

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل