الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أمي بتصرف عليا فعوضتها بزبي - قصة سكس محارم مصرية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="السيد النياك" data-source="post: 693419" data-attributes="member: 114614"><p>انا ميدو . شاب مصري زي اي شاب مصري عادي . لكن اللى حصلي هو اللى مكنش عادي . معرفش اقدر اقول ان حظي كان كويس و لا وحش . الافضل اسيبكوا انتوا تحددوا و تقرروا . زي معظم الشباب المصريين اتخرجت و قعدت عاطل من غير شغل . كنت بدور بس مش لاقي اي فرصه مناسبه . امي بتصرف عليا من معاش بابا و مرتبها . بعد فتره حسيت بالاكتئاب . كانت تسليتي الوحيده هي الكومبيوتر و ضرب العشرات . لحد اليوم اللى هيتغير فيه حاجات كتير . في اليوم ده كنت ضربت عشرتين و بعد ما ريحت شويه كنت بستعد للتالته . فتحت مواقع البورن و بدأت ادور علي فيديو كويس . و كالعاده اخدتني الصفحه لصفحه اعلانات . حاولت اقفل الاعلان لكن اتفاجئت اني مش قادر . علي الشاشه كان وش انسان بيقول كلام .مكنتش مركز معاه زي اي اعلان بورن اكيد هيكلمني عن تطويل القضيب و الكلام ده . كنت بحاول اقفل الاعلان لما اتفاجئت انه بيندهلي باسمي .</p><p>الاعلان : يا ميدو</p><p>اتفاجئت و مفهمتش ايه ده .</p><p>الاعلان : ايوه انا اللى بكلمك و عارف انك اكيد مخضوض دلوقتي . بص علشان نختصر الوقت انا مش اعلان .</p><p>انا : امال انت ايه ؟ (في سري كنت متفاجئ اني بكلم اعلان )</p><p>الاعلان : انت هتفضل فاكرني اعلان لحد ما تتأكد . بص هسهل الموضوع عليك .</p><p>اتفاجئت في لحظه ان الشكل اللى كان علي الشاشه اتشال و بقي قدامي في الواقع . هنا اتأكدت ان ده مش اعلان . لأ اكيد انا مخي حصله حاجه من ضرب العشره .</p><p>الشخص : يابني مخك محصلوش حاجه</p><p>انا : هو انا اتكلمت بصوت ؟</p><p>الشخص : لأ بس انا اقدر اعرف بتفكر في ايه .</p><p>انا : انت مين و عايز مني ايه</p><p>الشخص : انا جني او زي ما بتقولوا عفريت .</p><p>انا : طيب لو صدقت انك عفريت عايز مني ايه و اشمعني انا . ابعد عني بدل ما احرقك .</p><p>العفريت : يا واد يا مؤمن . امسح لبنك و بعدين نشوف مين فينا يتحرق بعدين</p><p>انا : طيب انت عايز مني ايه</p><p>العفريت : مش انا اللى عايز . انا جايلك من طرف ملوك الجان .</p><p>انا : يعم اخلص انت او هما عايزين مني ايه ؟</p><p>العفريت : هما متابعينك من فتره و شاييفين مجهودك الكبير في ضرب العشره .</p><p>انا : يا سلام . يعني ملوك الجان سايبين كل اللى وراهم و بيتفرجوا علي شاب بيضرب عشره ؟</p><p>العفريت : اول قاعده متتعاملش معانا زيكوا . هما ممكن يركزوا في مليون حاجه في نفس الوقت .</p><p>انا : طيب عرفت انهم بيتفرجوا عليا . باعتينك ليا ليه ؟ عايزني اغير نوع البورن اللى بشوفه و لا اشتركلهم في موقع بفلوس ؟</p><p>العفريت : انا ملاحظ ان طريقه كلامك اتغيرت و خدت علينا اوي . لا يا خفيف مش عايزين حاجه من دي .</p><p>انا : طيب انتوا عايزين ايه يا عم بقي .</p><p>العفريت : الموضوع بسيط . انا جايبلك عرض منهم . انا هكون معاك طول الوقت و هسهلك اي حاجه جنسيه تتمناها .</p><p>انا : موافق</p><p>العفريت : لأ اسمع باقي العرض الاول قبل ما توافق او ترفض</p><p>انا : مش انت هتخليني انيك زي مانا عايز . قشطه انا موافق</p><p>العفريت بيزعق : يابني اسمع بقي . انا هكون معاك و اسهلك كل اللى تتمناه جنسيا . بس كل حاجه ليها مقابل .</p><p>انا : ايه المقابل</p><p>العفريت : لا مفيش مقابل دلوقتي . لكن كل ما تطلب حاجه هيكون ليها مقابل اقولك عليه في ساعتها . و اول مره هتطلب حاجه هيكون ليها مقابل بس مش هتعرفه الا لما يحصل .</p><p>انا : يا سلام . طيب وافرض اني مش شايف اول مقابل ده يستحق . افرض هتقتل حد و لا هتعمل حاجه مش عجباني .</p><p>العفريت : لأ كل اللى هتطلبه و كل المقابل هيكون حاجات جنسيه بس . مفيش قتل ولا الكلام ده .</p><p>انا : طيب معلش يعني يا عم العفريت عندي سؤال .</p><p>العفريت : اسأل يا عم البني ادم</p><p>انا : اشمعني انا . يعني متقنعنيش اني البشري الوحيد اللى بيضرب عشرات و ملوك الجان شافوني .</p><p>العفريت : لا مش الوحيد . تقدر تقول انك كنت محظوظ باختيارهم ليك . الاختيار ده حصل عشوائي .</p><p>انا : طيب و هما هيستفيدوا ايه من كده</p><p>العفريت : مممم تقدر تقول بيتسلوا . تقدر تقول عايزين يشوفوا ردود افعال البشر . انا عن نفسي معرفش بالظبط و مقدرش اسألهم بيعملوا كده ليه . ها قررت توافق و لا ترفض</p><p>انا : شوف طالما الموضوع جنسي بس و مش هتقتل حد يبقي خلاص تمام موافق .</p><p>العفريت : و انا من دلوقتي تحت امرك في اي حاجه جنسيه تحبها .</p><p>انا : بس انا عندي ليك الاول سؤال . انا معرفش اسمك لحد دلوقتي .</p><p>العفريت : لأ الاسامي دي عندكوا . احنا معندناش اسامي بالشكل بتاعكوا ده .</p><p>انا : يعني اندهلك اقولك يا ايه ؟</p><p>العفريت : اختار انت اي اسم تحبه . انا ميفرقش معايا الكلام ده .</p><p>انا : طيب و شكلك البشري ده ممكن يتغير .</p><p>العفريت : اه . ده شكل الشخص اللى كان في الاعلان . انا لو وريتك شكلي كجن هتطب ساكت . بس عايزه يتغير ليه</p><p>انا : مش عاجبني بصراحه . انا ممكن اختارلك شكل انسان تبقي شبهه ؟</p><p>العفريت : اختار شكلي و اختار الاسم اللى تحبه .</p><p>انا : بص انا عايزك تبقي شبه ممثل مصري اسمه ماجد الكدواني . و اسمك يبقي مارد</p><p>العفريت : اه كده بقينا في فيلم طير انت .</p><p>انا : هي مش هتفرق معاك في حاجه بس انا الصراحه لو معملتش حاجه مش هاخد عليك</p><p>العفريت : حاضر</p><p>في لحظه كان شكله اتغير و بقي زي ما قولت .</p><p>مارد : ها ؟ كده تمام .</p><p>انا : تسلم يا مارد . دلوقتي نخش في الجد بقي .</p><p>مارد : اطلب و جرب</p><p>انا : دي زي شبيك لبيك كده ؟</p><p>مارد : فكك من جو الافلام و المسلسلات ده بقي . عايز ايه</p><p>انا : دلوقتي انت قولت انك هتساعدني في اي حاجه جنسيه . عايز افهم ازاي</p><p>مارد : يعني مثلا تخيل اي واحده نفسك فيها و انا هسهلك انك تنيكها .</p><p>انا : و ده ازاي ؟ يعني اكيد عندك قواعد للموضوع مش سداح مداح كده .</p><p>مارد : اه . تعجبني لما تفكر . بص مينفعش تجيب شخصيه عامه مثلا وتقولي عايز انيكها . لأ لازم تكون عارف الشخصيه دي بنفسك . وقتها انا هقدر اخليك تنيكها . و متسألش ازاي هعمل كده . ملكش دعوه بالطريقه يعني لكن في النهايه اللى هتختارها هتنيكها .</p><p>انا : بالسهوله دي ؟</p><p>مارد : اه . بس لازم تفتكر</p><p>انا : عارف . كل حاجه ليها مقابل</p><p>مارد : عليك نور .</p><p>انا : طيب قشطه . المفروض دلوقتي اقولك اسم واحده ولا اعمل ايه .</p><p>مارد : خد راحتك . لو مش عايز دلوقتي عادي انا هاختفي و وقت ما تفكر فيا هظهرلك .</p><p>انا : تختفي فين ده انا ما صدقت .</p><p>مارد : خلاص براحتك . انت كل اللى عليك تفكر فيها بس و انا هعرفها مش لازم حتي تقول اسمها .</p><p>الحقيقه في الوقت ده مكنتش لسه متأكد من قدراته و كنت خايف احاول مع واحده و تفضحني .</p><p>مارد : متخافش . و لو عايز تتطمن اكتر متعملش انت اي حاجه و انا هخليهالك هي اللى تحاول معاك كمان .</p><p>انا : حبيبي يا مارد .</p><p>كان في دماغي وقتها اكتر من واحده بس قولت اختار اقربهم دلوقتي . داليا جارتنا . داليا كانت التعريف المثالي لكلمه ميلف . برغم انها مخلفه و عندها *** صغير لكن كان جسمها مثالي . كانت عايشه في الدور اللى فوقنا علي طول . كانت بتشتغل في شركه كبيره هي و جوزها . و طبعا لازم تلبس احلي لبس و اضيق لبس علشان شكلها في الشركه . معتقدش في حد في الشارع متخيلش في مره انه بينيكها .</p><p>مارد : عندك حق داليا فرس فعلا</p><p>اتخضيت لأني كنت سرحت في داليا و نسيت انه بيعرف افكاري من غير ما اتكلم .</p><p>انا : لأ بقولك ايه مش هينفع كل شويه تخضني كده</p><p>مارد : متقلقش هتتعود عليا . المهم يلا اطلعلها .</p><p>انا : اطلع لداليا ؟ و بعدين</p><p>مارد : متقلقش . اطلع بس و هتلاقي كل حاجه متظبطه .</p><p>انا : طيب و جوزها يا عم</p><p>مارد : قولتلك متقلقش</p><p>كان زبري هو اللى بيحركني وقتها فطلعت و قولت اجرب . خبطت علي الباب و فتحتلي و هي لسه بلبس الشغل . تقريبا لسه واصله و ملحقتش تغير .</p><p>داليا : ميدو ؟ ازيك .</p><p>في اللحظة دي اكتشفت اني مش محضر هقولها ايه . يعني اكيد مش هقف علي الباب اقولها دخليني علشان انيكك .</p><p>مارد : رد عليها عادي و قولها ان امك لسه مرجعتش من بره و انت خرجت و سيبت المفتاح جوه و عايز تقعد عندها لحد ما امك تيجي .</p><p>قولتلها زي ما مارد قال بالظبط . طبعا كان شكلي عبيط و انا بلبس البيت و بقولها كده مش منظر حد جاي من بره ابدا . لكن دخلتني . مكنتش اول مره ادخل شقتهم . كنت بطلع مع ماما كتير لما تطلعلها و انا صغير . قعدت انا و داليا و بدأت تتكلم معايا بشكل عادي عن الاحوال و الدنيا لكن شكلها مكنش عادي . كانت بتعرق كتير و عينيها بتتحرك كتير .</p><p>مارد : علامات الشهوه بدأت تظهر عليها . اسألها مالك</p><p>انا : مالك يا طنط</p><p>داليا : لا يا حبيبي مفيش . كبرت يا ميدو .بقالي كتير مشوفتكش .</p><p>انا : اه يا طنط . انتي مكبرتيش خالص .</p><p>داليا : لو شايفني لسه مكبرتش قولي يا داليا بلاش طنط دي .</p><p>انا : حاضر يا داليا</p><p>داليا : شاطر . خد مكافأه .</p><p>باستني داليا علي خدي .</p><p>داليا : مش عايز تاكل حاجه ؟</p><p>انا : نفسي اكل بس مش اكل .</p><p>مارد : ايوه كده اسخن معايا</p><p>داليا : امال عايز تاكل ايه ؟ اي حاجه تأمر بيها .</p><p>مديت ايدي قفشت في بزازها . حسيت انها اتفاجأت بس في نفس الوقت مش ممانعه .</p><p>مارد : عظمه علي عظمه يا عم . هاسيبك انا بقي و انت كمل .</p><p>اختفي مارد و في نفس اللحظة لقيت داليا بتقرب مني . بوستها و انا نفسي شفايفي تفضل علي شفايفها اطول وقت ممكن . فوقت من البوسه علي ايدها بتلعب علي زبري من فوق البنطلون . قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت داليا زبري و بدأت تمصه . كانت ممتازه في المص و لولا اني مش عايز اجيب بسرعه كنت سيبتها تكمل لحد ما اجيب . شديتها علي الكنبه و قلعتها هدومها و انا ببوس كل حته في جسمها . نامت قدامي داليا و هي ملط و نزلت انا علي رجلي الحس فخادها لحد ما وصلت لكسها . بدأت الحس كسها و ايدي لسه ماسكه في بزازها وبقرص علي حلماتها .</p><p>داليا : حرام عليك دخله بقي مش قادره .</p><p>نمت علي داليا و دخلت زبري واحده واحده في كسها لحد ما دخل كله . بدأت احرك جسمي و اسرع في نيكي ليها و هي بتصوت تحتي . كنت بلحس في وشها بلساني و شوية و انزل ارضع من بزازها . مكنتش متخيل في يوم من الايام اقدر انيك الميلف دي لولا مارد حبيبي .</p><p>مارد : بتنده</p><p>انا : تصدق انا غلطان اني فكرت فيك . انت لازم تتعلم الفرق بين اني افكر علشان انده عليك و اني افكر عادي . اختفي ياض دلوقتي</p><p>اختفي مارد تاني و نيمت انا علي ضهري و طلعت داليا فوق مني . ركبت علي زبري و بدأت تتنطط و انا بتفرج علي بزازها اللى بتتهز دي . حسيت اني خلاص هجيب لبني فقومت و جيبتهم علي وشها . مسحت داليا لبني و قعدت جنبي ملط بترتاح من النيكه .</p><p>داليا : مكنتش متخيلاك كده . معرفش ايه اللى حصلي بس خلاص اللى حصل حصل .</p><p>خوفت انها تقولي دي مره مش هتتكرر</p><p>داليا : بس اللى حصل ده كان مفاجأه حلوة . لما الاقي وقت هكلمك و نعملها تاني اكيد .</p><p>بوستها و لبست و خرجت . نزلت شقتنا و لقيت ماما وصلت . قولتلها اني كنت بقابل واحد صاحبي وجيت . سألتني اذا كنت هتغدي فقلتلها لا هانام و هي كمان قالتلي هتنام شوية و لما تصحي نتغدي سوا . دخلت اوضتي غيرت هدومي و لسه هانام لقيت مارد طلعلي تاني .</p><p>مارد : ايه الحلاوة دي . لو معرفكش كنت قولت جوني سينس بينيك في الوليه فوق .</p><p>انا : اختفي دلوقتي انا مش فايق و عايز انام شوية</p><p>مارد : لأ يا حبيبي معلش . احنا اتفقنا ان هيكون فيه مقابل . و ده بقي وقت المقابل ده .</p><p>قعدت علي السرير علشان اعرف من مارد ايه المقابل . و لأول مره اتعلم و افهم فعلا معني جمله ( كل شئ له ثمن )</p><p></p><p>اشوفكم في الجزء التاني</p><p></p><p></p><p></p><p>يتبع </p><p></p><p><strong>اسم الرواية : رواية حكاية ميدو ثمن الأشياء</strong></p><p><a href="https://tinyurl.com/2jp84tf9" target="_blank"><strong>لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)</strong></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="السيد النياك, post: 693419, member: 114614"] انا ميدو . شاب مصري زي اي شاب مصري عادي . لكن اللى حصلي هو اللى مكنش عادي . معرفش اقدر اقول ان حظي كان كويس و لا وحش . الافضل اسيبكوا انتوا تحددوا و تقرروا . زي معظم الشباب المصريين اتخرجت و قعدت عاطل من غير شغل . كنت بدور بس مش لاقي اي فرصه مناسبه . امي بتصرف عليا من معاش بابا و مرتبها . بعد فتره حسيت بالاكتئاب . كانت تسليتي الوحيده هي الكومبيوتر و ضرب العشرات . لحد اليوم اللى هيتغير فيه حاجات كتير . في اليوم ده كنت ضربت عشرتين و بعد ما ريحت شويه كنت بستعد للتالته . فتحت مواقع البورن و بدأت ادور علي فيديو كويس . و كالعاده اخدتني الصفحه لصفحه اعلانات . حاولت اقفل الاعلان لكن اتفاجئت اني مش قادر . علي الشاشه كان وش انسان بيقول كلام .مكنتش مركز معاه زي اي اعلان بورن اكيد هيكلمني عن تطويل القضيب و الكلام ده . كنت بحاول اقفل الاعلان لما اتفاجئت انه بيندهلي باسمي . الاعلان : يا ميدو اتفاجئت و مفهمتش ايه ده . الاعلان : ايوه انا اللى بكلمك و عارف انك اكيد مخضوض دلوقتي . بص علشان نختصر الوقت انا مش اعلان . انا : امال انت ايه ؟ (في سري كنت متفاجئ اني بكلم اعلان ) الاعلان : انت هتفضل فاكرني اعلان لحد ما تتأكد . بص هسهل الموضوع عليك . اتفاجئت في لحظه ان الشكل اللى كان علي الشاشه اتشال و بقي قدامي في الواقع . هنا اتأكدت ان ده مش اعلان . لأ اكيد انا مخي حصله حاجه من ضرب العشره . الشخص : يابني مخك محصلوش حاجه انا : هو انا اتكلمت بصوت ؟ الشخص : لأ بس انا اقدر اعرف بتفكر في ايه . انا : انت مين و عايز مني ايه الشخص : انا جني او زي ما بتقولوا عفريت . انا : طيب لو صدقت انك عفريت عايز مني ايه و اشمعني انا . ابعد عني بدل ما احرقك . العفريت : يا واد يا مؤمن . امسح لبنك و بعدين نشوف مين فينا يتحرق بعدين انا : طيب انت عايز مني ايه العفريت : مش انا اللى عايز . انا جايلك من طرف ملوك الجان . انا : يعم اخلص انت او هما عايزين مني ايه ؟ العفريت : هما متابعينك من فتره و شاييفين مجهودك الكبير في ضرب العشره . انا : يا سلام . يعني ملوك الجان سايبين كل اللى وراهم و بيتفرجوا علي شاب بيضرب عشره ؟ العفريت : اول قاعده متتعاملش معانا زيكوا . هما ممكن يركزوا في مليون حاجه في نفس الوقت . انا : طيب عرفت انهم بيتفرجوا عليا . باعتينك ليا ليه ؟ عايزني اغير نوع البورن اللى بشوفه و لا اشتركلهم في موقع بفلوس ؟ العفريت : انا ملاحظ ان طريقه كلامك اتغيرت و خدت علينا اوي . لا يا خفيف مش عايزين حاجه من دي . انا : طيب انتوا عايزين ايه يا عم بقي . العفريت : الموضوع بسيط . انا جايبلك عرض منهم . انا هكون معاك طول الوقت و هسهلك اي حاجه جنسيه تتمناها . انا : موافق العفريت : لأ اسمع باقي العرض الاول قبل ما توافق او ترفض انا : مش انت هتخليني انيك زي مانا عايز . قشطه انا موافق العفريت بيزعق : يابني اسمع بقي . انا هكون معاك و اسهلك كل اللى تتمناه جنسيا . بس كل حاجه ليها مقابل . انا : ايه المقابل العفريت : لا مفيش مقابل دلوقتي . لكن كل ما تطلب حاجه هيكون ليها مقابل اقولك عليه في ساعتها . و اول مره هتطلب حاجه هيكون ليها مقابل بس مش هتعرفه الا لما يحصل . انا : يا سلام . طيب وافرض اني مش شايف اول مقابل ده يستحق . افرض هتقتل حد و لا هتعمل حاجه مش عجباني . العفريت : لأ كل اللى هتطلبه و كل المقابل هيكون حاجات جنسيه بس . مفيش قتل ولا الكلام ده . انا : طيب معلش يعني يا عم العفريت عندي سؤال . العفريت : اسأل يا عم البني ادم انا : اشمعني انا . يعني متقنعنيش اني البشري الوحيد اللى بيضرب عشرات و ملوك الجان شافوني . العفريت : لا مش الوحيد . تقدر تقول انك كنت محظوظ باختيارهم ليك . الاختيار ده حصل عشوائي . انا : طيب و هما هيستفيدوا ايه من كده العفريت : مممم تقدر تقول بيتسلوا . تقدر تقول عايزين يشوفوا ردود افعال البشر . انا عن نفسي معرفش بالظبط و مقدرش اسألهم بيعملوا كده ليه . ها قررت توافق و لا ترفض انا : شوف طالما الموضوع جنسي بس و مش هتقتل حد يبقي خلاص تمام موافق . العفريت : و انا من دلوقتي تحت امرك في اي حاجه جنسيه تحبها . انا : بس انا عندي ليك الاول سؤال . انا معرفش اسمك لحد دلوقتي . العفريت : لأ الاسامي دي عندكوا . احنا معندناش اسامي بالشكل بتاعكوا ده . انا : يعني اندهلك اقولك يا ايه ؟ العفريت : اختار انت اي اسم تحبه . انا ميفرقش معايا الكلام ده . انا : طيب و شكلك البشري ده ممكن يتغير . العفريت : اه . ده شكل الشخص اللى كان في الاعلان . انا لو وريتك شكلي كجن هتطب ساكت . بس عايزه يتغير ليه انا : مش عاجبني بصراحه . انا ممكن اختارلك شكل انسان تبقي شبهه ؟ العفريت : اختار شكلي و اختار الاسم اللى تحبه . انا : بص انا عايزك تبقي شبه ممثل مصري اسمه ماجد الكدواني . و اسمك يبقي مارد العفريت : اه كده بقينا في فيلم طير انت . انا : هي مش هتفرق معاك في حاجه بس انا الصراحه لو معملتش حاجه مش هاخد عليك العفريت : حاضر في لحظه كان شكله اتغير و بقي زي ما قولت . مارد : ها ؟ كده تمام . انا : تسلم يا مارد . دلوقتي نخش في الجد بقي . مارد : اطلب و جرب انا : دي زي شبيك لبيك كده ؟ مارد : فكك من جو الافلام و المسلسلات ده بقي . عايز ايه انا : دلوقتي انت قولت انك هتساعدني في اي حاجه جنسيه . عايز افهم ازاي مارد : يعني مثلا تخيل اي واحده نفسك فيها و انا هسهلك انك تنيكها . انا : و ده ازاي ؟ يعني اكيد عندك قواعد للموضوع مش سداح مداح كده . مارد : اه . تعجبني لما تفكر . بص مينفعش تجيب شخصيه عامه مثلا وتقولي عايز انيكها . لأ لازم تكون عارف الشخصيه دي بنفسك . وقتها انا هقدر اخليك تنيكها . و متسألش ازاي هعمل كده . ملكش دعوه بالطريقه يعني لكن في النهايه اللى هتختارها هتنيكها . انا : بالسهوله دي ؟ مارد : اه . بس لازم تفتكر انا : عارف . كل حاجه ليها مقابل مارد : عليك نور . انا : طيب قشطه . المفروض دلوقتي اقولك اسم واحده ولا اعمل ايه . مارد : خد راحتك . لو مش عايز دلوقتي عادي انا هاختفي و وقت ما تفكر فيا هظهرلك . انا : تختفي فين ده انا ما صدقت . مارد : خلاص براحتك . انت كل اللى عليك تفكر فيها بس و انا هعرفها مش لازم حتي تقول اسمها . الحقيقه في الوقت ده مكنتش لسه متأكد من قدراته و كنت خايف احاول مع واحده و تفضحني . مارد : متخافش . و لو عايز تتطمن اكتر متعملش انت اي حاجه و انا هخليهالك هي اللى تحاول معاك كمان . انا : حبيبي يا مارد . كان في دماغي وقتها اكتر من واحده بس قولت اختار اقربهم دلوقتي . داليا جارتنا . داليا كانت التعريف المثالي لكلمه ميلف . برغم انها مخلفه و عندها *** صغير لكن كان جسمها مثالي . كانت عايشه في الدور اللى فوقنا علي طول . كانت بتشتغل في شركه كبيره هي و جوزها . و طبعا لازم تلبس احلي لبس و اضيق لبس علشان شكلها في الشركه . معتقدش في حد في الشارع متخيلش في مره انه بينيكها . مارد : عندك حق داليا فرس فعلا اتخضيت لأني كنت سرحت في داليا و نسيت انه بيعرف افكاري من غير ما اتكلم . انا : لأ بقولك ايه مش هينفع كل شويه تخضني كده مارد : متقلقش هتتعود عليا . المهم يلا اطلعلها . انا : اطلع لداليا ؟ و بعدين مارد : متقلقش . اطلع بس و هتلاقي كل حاجه متظبطه . انا : طيب و جوزها يا عم مارد : قولتلك متقلقش كان زبري هو اللى بيحركني وقتها فطلعت و قولت اجرب . خبطت علي الباب و فتحتلي و هي لسه بلبس الشغل . تقريبا لسه واصله و ملحقتش تغير . داليا : ميدو ؟ ازيك . في اللحظة دي اكتشفت اني مش محضر هقولها ايه . يعني اكيد مش هقف علي الباب اقولها دخليني علشان انيكك . مارد : رد عليها عادي و قولها ان امك لسه مرجعتش من بره و انت خرجت و سيبت المفتاح جوه و عايز تقعد عندها لحد ما امك تيجي . قولتلها زي ما مارد قال بالظبط . طبعا كان شكلي عبيط و انا بلبس البيت و بقولها كده مش منظر حد جاي من بره ابدا . لكن دخلتني . مكنتش اول مره ادخل شقتهم . كنت بطلع مع ماما كتير لما تطلعلها و انا صغير . قعدت انا و داليا و بدأت تتكلم معايا بشكل عادي عن الاحوال و الدنيا لكن شكلها مكنش عادي . كانت بتعرق كتير و عينيها بتتحرك كتير . مارد : علامات الشهوه بدأت تظهر عليها . اسألها مالك انا : مالك يا طنط داليا : لا يا حبيبي مفيش . كبرت يا ميدو .بقالي كتير مشوفتكش . انا : اه يا طنط . انتي مكبرتيش خالص . داليا : لو شايفني لسه مكبرتش قولي يا داليا بلاش طنط دي . انا : حاضر يا داليا داليا : شاطر . خد مكافأه . باستني داليا علي خدي . داليا : مش عايز تاكل حاجه ؟ انا : نفسي اكل بس مش اكل . مارد : ايوه كده اسخن معايا داليا : امال عايز تاكل ايه ؟ اي حاجه تأمر بيها . مديت ايدي قفشت في بزازها . حسيت انها اتفاجأت بس في نفس الوقت مش ممانعه . مارد : عظمه علي عظمه يا عم . هاسيبك انا بقي و انت كمل . اختفي مارد و في نفس اللحظة لقيت داليا بتقرب مني . بوستها و انا نفسي شفايفي تفضل علي شفايفها اطول وقت ممكن . فوقت من البوسه علي ايدها بتلعب علي زبري من فوق البنطلون . قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت داليا زبري و بدأت تمصه . كانت ممتازه في المص و لولا اني مش عايز اجيب بسرعه كنت سيبتها تكمل لحد ما اجيب . شديتها علي الكنبه و قلعتها هدومها و انا ببوس كل حته في جسمها . نامت قدامي داليا و هي ملط و نزلت انا علي رجلي الحس فخادها لحد ما وصلت لكسها . بدأت الحس كسها و ايدي لسه ماسكه في بزازها وبقرص علي حلماتها . داليا : حرام عليك دخله بقي مش قادره . نمت علي داليا و دخلت زبري واحده واحده في كسها لحد ما دخل كله . بدأت احرك جسمي و اسرع في نيكي ليها و هي بتصوت تحتي . كنت بلحس في وشها بلساني و شوية و انزل ارضع من بزازها . مكنتش متخيل في يوم من الايام اقدر انيك الميلف دي لولا مارد حبيبي . مارد : بتنده انا : تصدق انا غلطان اني فكرت فيك . انت لازم تتعلم الفرق بين اني افكر علشان انده عليك و اني افكر عادي . اختفي ياض دلوقتي اختفي مارد تاني و نيمت انا علي ضهري و طلعت داليا فوق مني . ركبت علي زبري و بدأت تتنطط و انا بتفرج علي بزازها اللى بتتهز دي . حسيت اني خلاص هجيب لبني فقومت و جيبتهم علي وشها . مسحت داليا لبني و قعدت جنبي ملط بترتاح من النيكه . داليا : مكنتش متخيلاك كده . معرفش ايه اللى حصلي بس خلاص اللى حصل حصل . خوفت انها تقولي دي مره مش هتتكرر داليا : بس اللى حصل ده كان مفاجأه حلوة . لما الاقي وقت هكلمك و نعملها تاني اكيد . بوستها و لبست و خرجت . نزلت شقتنا و لقيت ماما وصلت . قولتلها اني كنت بقابل واحد صاحبي وجيت . سألتني اذا كنت هتغدي فقلتلها لا هانام و هي كمان قالتلي هتنام شوية و لما تصحي نتغدي سوا . دخلت اوضتي غيرت هدومي و لسه هانام لقيت مارد طلعلي تاني . مارد : ايه الحلاوة دي . لو معرفكش كنت قولت جوني سينس بينيك في الوليه فوق . انا : اختفي دلوقتي انا مش فايق و عايز انام شوية مارد : لأ يا حبيبي معلش . احنا اتفقنا ان هيكون فيه مقابل . و ده بقي وقت المقابل ده . قعدت علي السرير علشان اعرف من مارد ايه المقابل . و لأول مره اتعلم و افهم فعلا معني جمله ( كل شئ له ثمن ) اشوفكم في الجزء التاني يتبع [B]اسم الرواية : رواية حكاية ميدو ثمن الأشياء[/B] [URL='https://tinyurl.com/2jp84tf9'][B]لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)[/B][/URL] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أمي بتصرف عليا فعوضتها بزبي - قصة سكس محارم مصرية
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل