A
Aiman
ضيف
الجزء الثالث
مرت ايام وقررت امي ان نذهب في رحلة الى البحر لقضاء الاجازة والاستجمام قليلا .. كان وقتا مناسبا لهكذا رحلة مع هذا الجو الحار ... حقبنا امتعتنا وعدة السباحة والعابنا الجنسية معنا وفي فجر اليوم التالي انطلقنا الى البحر وكانت امي هي من تقود السيارة ... كان طريقنا طويلا وشاقا واضطررنا للاستراحة اكثر من مرة ... ركنت امي السيارة على جانب الطريق في منطقة مقطوعة لا يتوقف فيها احد ..
سألتها متفاجئا : امي.. هل حدث عطل في السيارة ؟
- لا يا عزيزي .. اريد ان ارتاح من القيادة قليلا وادخن سجارة ونحن نشرب القهوة ..
ملأت كأسين من القهوة لنا من حافظ لسيارة
واشعلت امي سيجارتها وبدأت تدخن بروية وترتشف القهوة بإستمتاع
كانت امي ترتدي فستانا صيفيا خفيفا وفضفاض لترتاح من حر الصيف وتعب القيادة
ما لبثت ان انزلت كيلوتها لينسلت بين رجليها فإلتقطته بقدمها وامسكته بيدها ثم جلست في المقعد الخلفي للسيارة بشكل عرضي وفتحت رجليها وربتت على كسها ..
استغربت كثيرا من فعلتها وقلت لها: هل سنفعلها هنا .. ربما يأتي احد ما ؟
- لن يأتي احد.. انزل الان.. علي ان اكمل ترويضك يا عزيزي
ابتسمت واثارني الموقف جدا فنزلت سعيدا بين فخذيها وبدأت الحس لها قرابة ربع ساعة الى ان انهت قهوتها ثم قالت مبتسمة: ولدي المطيع .. يكفي الان .. فإنطلقنا بعدها الى وجهتنا .. وصلنا الى الشاليه الخاص بنا عند المغيب .. كنا متعبين جدا .. اشترينا بعض الطعام واكلنا ثم استحممنا و غبنا في نوم عميق حتى صباح اليوم التالي..
-استيقظ ايها الكسول !
فتحت عيناي وانا اشتم رائحة الشطائر التي اعدتها امي
- صباح الخير يا ملكتي .. قبلت شفتيها وغسلت وجهي وتناولنا فطورنا وكانت قرابة الساعة الحادية عشرة ..
- ما برنامجنا لليوم يا حلوتي؟
- سنرتدي لباس السباحة ونجلس تحت اشعة الشمس اريد ان اتشمس واقرأ قليلا وانت ان اردت يمكنك السباحة او افعل مثلي واسترخي قليلا
لبست المايوه وجهزت حقيبة فيها مشروبات غازية وبعض الاطعمة الخفيفة اما امي فلبست سنتيان ابيض جميل مرسوم عليه اشجار نخيل وشورت قصير جدا اقرب ما يكون للكيلوت .. حزمت حقيبتها وقالت: هيا بنا
- اجبت مستغربا: امي هل ستخرجين هكذا ؟ انت شبه عارية !!؟؟
فقالت ضاحكة : انه البحر يا عزيزي دع اجسادنا ترى الشمس.
خرجنا واستلقينا على مقاعد على الشاطىء بالقرب من الشاليه وراحت امي تقرأ كتابها وهي مسترخية تحت اشعة الشمس الدافئة وانا استلقيت على المقعد الذي بجوارها وانا اراقب جمال تفاصيل جسدها وهل تلتقط ضوء الشمس.. كان هنالك اناس كثر على الشاطئ .. من بلدان ودول مختلفة .. جمال امي جعلها محط انظار الجميع وكل رجل او شاب يمر يحاول انا يسترق نظرة لتفاصيل جسدها .. احسست بشعور غريب غير مريح .. فيه شيء من الغيرة .. فشعرت امي بما افكر .. فنظرت الي وقالت مبتسمة: غزيزي.. اهدأ ... نظراتهم طبيعية لجسد جميل مثل جسد امك ... عليك ان تكون ممتنا انك تستطيع مداعبة هذا الجسد والاقتراب منه .. ويجب ان تكون فخورا بتفاصيل جسدي وليس خجولا به .. واردفت ضاحكة: تمتع بالمنظر كما يفعل الاخرون ..
ابتسمت وهدأت قليلا ومع مرور الوقت صرت استمتع بنظراتهم لها ولاحظت امي هذا وكانت سعيدة هي ايضا.. ثم استدارت واستلقت على بطنها وطلبت مني ان ادهن جسدها بواقي الشمس .. فرحت ادلكه وامسجه لها واحاول مرغما انا لا اقترب من مكوتها لالتهامها..
سبحنا قليلا وعندما خرجنا من الماء .. كانت المفاجئة .. فقد التصق مايوه امي بجسدها كثيرا وبدا يظهر حلماتها وطيزها وكأنها عارية وانا اراقب كيف ينظر الرجال لجسدها بشهوة حتى بدأ زبي ينتصب وانا احاول ان اداري الموقف .. فلمحت امي كيف ان زبي قد انتصب وانا اشاهد الرجال ينظرون اليها فإبتسمت بخبث وقالت بلهجة ماكرة .. انت على الطريق الصحيح يا عزيزي لا تخجل...
رن هاتف امي ونحن ننشف اجسادنا المبلولة
- اهلا عادل .. هل وصلت؟ .. نعم ما زلنا على البحر .. وقد خرجت للتو من الماء .. انه لطقس جميل اليوم .... حسنا اذا بإنتظارك .. الى اللقاء!
- من كان هذا ؟
- انه عادل .. مدير فرع شركتنا بباريس .. احد موظفي المقربين الي وصديق حقيقي اثق به ... لقد تعرفت عليه منذ خمس عشرة عاما .. لقد كان فردا في احدا الكروبات السياحية على قدتها حينها.. كان لطيفا جدا ومهذبا .. ومع الايام سلمته فرع شركتنا في فرنسا وكان على قدر المسؤلية الموكلة اليه.. انه رجل لطيف جدا .. لا تنخدع عندما تراه بضخامة جسده .. فله قلب مثل قلب *** .. ها هو آت.. ثم لوحت بيدها من بعيد ليرانا وهي تصيح .. عادل .. هنا .. هنا !!
- مرحبا عزيزتي نيرمين
- اهلا عادل .. اشتقت لك !
ثم تعانقا والسعادة بادية على وجه كلاهما
ثم نظر اليها من اسفل الى الاعلى فاحصا جسدها كله وقال: تبدين فاتنة كالعادة يا نيرمين
وبنبرة مثل الاطفال
- لا اعتقد ذلك .. فقد دخلت الاربعين يا عادل
- وهو اجمل عمر للنساء
- اعرفك .. ابني ايمن ..
- بوجه بشوش :اهلا ايمن .. مسرور بلقائك ربما لا تتذكرني .. لكنني التقيتك من قبل وقد كان عمرك وقتها ثماني سنوات .. لقد اصبحت شابا الان
- تشرفت بمعرفتك سيد عادل
- عادل.. نادني عادل لا احب الالقاب كثيرة .. بل على العكس ( قالها مبتسما ) يجب ان اقول لك سيد ايمن .. فإنك ستصبح مديري في يوم من الايام
ثم ضحكنا جميعنا ..
التفت عادل الى امي مخاطبا: بعد الغد لقائنا مع السيد فريد مدير فندق النجمات .. ربما نعقد صفقة جيدة معه هذا الموسم
ردت امي : حسنا اذن .. اتصل بي واخبرني بالموعد المحدد اذا
ثم قاطعتهما : اذا هي رحلة عمل يا امي وليس كما اخبرتني انها للاستجمام والاسترخاء !
- ليس لهذا الحد يا عزيزي ... انها ستكون من اجمل رحلاتنا على الاطلاق واطلقت بعدها قهقهة كبيرة
استأذننا عادل وقال ان لديه بعض المهام لينجزها ثم اضاف .. الى اللقاء بعد الغد اذن .. سأتصل بك واعلمك بموعد الاجتماع غدا .. ايمن سمعت ان عيد ميلادك بعد ايام .. علينا ان نحتفل بك .. فكن جاهزا .. ثم هم بالانصراف.
- ماذا الان يا امي ؟ هل نعود الى الشاليه ام نبقى هنا ؟
- لا هذا ولا ذاك .. لقد حجزت لكلينا موعدا بمركز المساج القريب من هنا .. قلت لك، انها عطلة للاسترخاء .. هنا بنا نذهب
وصلنا لهناك وكان موعد باسمينا . استقبلتنا احدى العاملات على الباب واخذتنا لغرفة فيها سريرين يبعدان عن بعضهما قرابة المتر والنصف .. طلبت منا الموظفة الاستلقاء على بطننا والاسترخاء .. كل على سريره ريثما يأتي موظفو المساخ .. كانت غرفة خشبية جميلة فيها نسمع موسيقا هادئة ترخي الاعصاب ..
خمس دقائق مرت حتى دخل موظفا المساج .. شاب وفتاة... اتجهت الفتات نحو امي وتوجه الشاب نحو سريري .. القيا التحية علينا بوجهين بشوشين..
سارعت امي بالقول: اتمنى لو ان الشاب هو من يمسج جسدي .. فيداه اقوى وانا اشعر بتقلص رهيب في عضلات جسدي .
تفاجئت من طلب امي لكني لم انطق ببنت شفة
- كما تحبين سيدة نيرمين .. قال خبير المساج .. ثم تبادل الاماكن مع الخبيرة وبدأا يمسجان جسدينا ..
كنت انظر بعيون امي وهي تنظر مبتسمة ابتسامة ناعمة في عيناي
راح الخبير يدلك عضلات رقبتها وهي تغمض عيناها تارة وتعاود فتحهما تارة اخرى .. وبدأ رويدا رويدا تدلك ظهرها وينزل الى الاسفل وصولا لأسفل ظهرها ثم سكب زيت مرطب على ظهرها وعاود تمسيجه .. انتقل الى اسفل قدميها وطقطق اصابعها وراح صاعدا على ساقيها وصولا لأسفل مكوتها وهو يسكب الزيت كل فترة .. وراح شورتها القصير يتشرب الزيت بسرعة فبدأ يلتصق بجسدها ويتلاشى لونه فيظهر لون جلدها واضحا من خلفه .. كانت لا ترتدي شيء تحت الشورت فبدت شبه عارية .. وراح الخبير يتمعن في تفاصيل جسدها ويحاول الاقتراب في كل مرة اسرع من مكوتها حتى بدء يمسج عضلات مكوتها .. كان الخبير يلبس بنطال فضفاض وتيشيرت فضفاض ايضا .. ورغم ذلك لم يستطع ان يخفي تحركات قضيبه خلف البنطال .. شعرت بشعور غريب ولم استحسن تصرفه .. لكن لم اشعر الا وانا قضيبي بدأ يتصلب هو الاخر وانا اراقب الخبير يداعب مؤخرة امي .. ثم استطرد الخبير قائلا .. يمكنكما الان الاستدارة والاستلقاء على ظهريكما لنمسج جسديكما من الامام .. فرددت مسرعا بشكل عفوي محاولا مدارات انتصاب قضيبي: لا ليس الان .. هكذا افضل .. اريد البقاء بوضعيتي هذه ...
ضحكت امي ضحكة قصيرة جدا .. ثم حاولت كتمها والسيطرة عليها ... فقد علمت انني لا اريد لأن زبي منتصب وسيكشف امري ... استدارت هي وراحت تنظر بعيني وانا اراقب خبير المساج وهو يمسج جسدها ويقترب من صدرها وعانتها في كل مرة ...
خفت اذا اقذف في تلك اللحظة فقد شعرت بسخونة غريبة في قضيبي ... انتهى المساح وغادرنا خبيري المساج لنسترخي خمس دقائق ثم نهم بالانصراف ...
- هل نذهب ؟
- اجل هيا بنا
عدنا للشاليه سيرا على الاقدام ... وكل المارة يحملقون في مفاتن امي .. لم ينطق بالطريق احدنا بشيء الى ان وصلنا .. تناولنا طعامنا
ثم قالت امي: علينا اخذ حمام ساخن الان
استحمت امي اولا ثم انا.. طالت فترة بقائي في الحمام تحت الدش ... هنالك شيء تغير داخلي وربما قد نبت الان او انه كان دفينا داخلي ولم اشعر به ... لقد اثارني ان احدهم نظر الى امي بشهوه واخر داعبها ولكنني بنفس الوقت لم اكن مرتاحا ابدا ولم اشعر ان سعادتي كاملة ولم اشعر ايضا بإكتمال حزني .. مزيج من كليهما لم استطع تفسيرة ولم استطع وضع الحد الفاصل بين اثارتي وغضبي وبين حزني وفرحي .. وعندما خرجت من الحمام وجدت امي بمشلح خفيف اسود وتحته سترينخ وسنتيان اسودان وهي مستلقية على الاريكة ... من دون انتظار احضرت القفص واتجهت نحوها .. فرأتني وانا احاول ارتداء القفص
- لا ليس الان!
- الن تسمحي لي ان الحس لك اليوم يا امي؟
- بلى طبعا ولكن من دون قفص .. اريد ان تلحس بطريقة مختلفة اليوم
- وكيف ذلك؟
ربتت امي على كسها وقالت : تعال
اقتربت منها وجلست بين قدميها
فقالت لي: الحس اليوم ببطء شديد .. اريد ان نتناقش وانت تلحس لي
- حسنا لك ذلك .. ولكن بماذا .. ولماذا من غير القفص؟؟ ما الجديد؟؟
- سأطرح عليك بعض الاسئلة وسيكون زبك بمثابة كاشف الكذب لدي .. فكن صريحا من دون اي خجل من اسئلتي .. اتفقنا!؟
- اتفقنا
- هل استمتعت اليوم
- نعم ( وانا اقبل فخذيها)
- هل اعجبك ذهابنا الى جلسة المساج
- نعم على ما اعتقد
- وهل ترغب بتكرار ذلك ؟
- لا اعلم حقا!... اعتقد نعم
- هل غرت علي وغضبت من لمسات خبير المساج ونظرات الشباب لي اليوم على الشاطىء..
- حقا لا اعلم .. كان شعورا غريبا فيه الكثير من الغضب والغيرة
- ولكن زبك انتصب في جلسة المساج عندما حاول الخبير الاقتراب من صدري و كسي وطيزي
- هل لاحظتي ذلك ؟؟
- نعم وقد امتعني ذلك !
- حقا؟!
نهضت امي وامسكت زبي وخصيتاي بيديها وسألتني وعيناها في عيناي: هل تستمتع اذا رأيتني بين يدي رجل اخر ؟
زادت حرارتي بعد هذا السؤال وبشكل لا ارادي انتصب زبي فورا .. بادرت بالاجابة ولكن امي منعتني .. وقالت مقاطعة اياي :وصلتني الاجابة ... احبك جدا .. اكمل ما تريد ان تفعله بين فخذاي .. فأنا لك اليوم فإفعل ما يحلو لك بي...
مع هذه السخونة في جسدي وبعد هذا الضوء الاخضر من امي .. بدوت كالمجنون في إلتهام كسها وخرمها ورحت الحس لها وهي مطوبزة قرابة ربع ساعة .. ثم نهضت وركضت مسرعا لغرفة النوم
- اين انت ذاهب ؟
- دعيك هكذا .. اني قادم
احضرت زب السيليكون وبدأت ارطبه بشفتاي ورحت اغرسه في كسها وادخله واخرجه ثم نهضت وخذت الزب وربطه بالشريط اللاصق بساق الطاوله الخشبية بعلو كس امي اذا طوبزت... اخذت يدها فنهضت معي ... واخذتها لعند الطاولة وطلبت منها ان ترضع الزب الاصطناعي بينما الحس لها كسها ... فوافقتني وبدأت ترضعه وانا الحس لها بشراهة واتفل بلعابي على كسها وارطبه .. ثم طلبت منها ان تستدير وتطوبز قبالة الزب الاصطناعي ففعلت .. فجلست بجانبها فاتحا فخذيها على اخرهما وانا ادفعها شيئا فشيئا نحو الزب ليخترق كسها واهزها عليه حتى دخل كله ثم امسكت خصرها وبدأت اسحبها ليخرج منها معظم الزب بإستثناء رأسه ثم ادفع بمكوتها ليخترق كسها ويدخل كله وبدأت اسرع في خضها عليه اكثر فأكثر وبدأت تأوهاتها الحقيقية التي لم اسمعها من قبل تخرج بطريقة لا ارادية منها ... اه ... ااااه ... اه ... ايمن ... حبيبي ... انه يخترقني بسرعة ... كم هو احساس جميل ... اااه .. رطب كس ماما قليلا واعده داخلي .. سحبتها حتى خرج منها وابتعد عن فرجها وبدأت اباعد بين فخذيها .... وانظر الفوهة التي احدثها بكسها ... كان منظرا رائعا ... بدأت الحس كسها وابلله بلعابي ثم رطبت الزب الاصطناعي بفمي وادخلته بها مرة اخرى وبدأت هي من تلتهمه بكسها هذه المرة وتدفع نفسها بإتجاهه وتتحرك جيئة وذهابا عليه... ثم قالت : تعال امامي وقبلني ... رحت امامها وعيناي في عينيها وانا اقبلها وامسك بيدها واعصر نهديها بيدي ...
اااه ... اه ... اووووه ... كم هو كبير وممتع ... وماما تستحمله من اجلك يا حبيبي ... هل انت مستمتع .. هل انت مستماع انه ينيك امك؟؟ اجبني... اااه .. اوووخ
-اجل جدااا
- اذن ادخل بين فخذاي واستلق على ظهرك وتمتع بمنظره وهو ينيك كس امك ... اممممم .. اوووه
- فعلت مثلما طلبت وبدأت امسك خصرها وادفعها اكثر واسرع عليه ... وصوتها يعلو الى ان شعرت انها نزلت شهوتها ... ولكني لم اتوقف وبقيت ادفع جسدها عليه وهي تتأوه.. الى ان قذف زبي لبنه ... فسحبت الزب الاصطناعي منها واجلستها على وجهي ورحت الحس لها بعنف وشراسة وانا ارتشف نشوتها واحتضن مؤخرتها والتهمها كما لم افعل من قبل .. الى ان بدأت ابكي وانا اتابع اللحس لها ودموعي تنهمر من عيناي ..... شعرت امي ببكائي وبدأ جسدي يرتجف رغم عني ... قامت امي من فوق وجهي سريعا ونظرت الي وانا ابكي .. فما كان مني الا ان كورت جسدي كمن يجلس القرفصاء ولكن مستلق على جانبي ... اجهشت بالبكاء وجسدي يزيد ارتجافه
- ما بك يا حبيبي!!؟؟ .. لماذا تبكي ؟؟ ماذا حدث؟؟
فما كان منها الا ان جلست على الارض بجانبي خلف ظهري واخذت رأسي في حضنها وغمرتني بذراعيها بشدة محاولة تهدئة ارتجاف جسدي.... هشششش اهدأ ... اهدأ الان .. اخبرني ما بك
- لا اعلم .. لم اعد اعرف نفسي
- انهض معي ... ثم اخذت بيدي وسندتني وجعلتني استلقي على الاريكة ... واحضرت غطاء وغطت جسدي .. غابت قليلا ثم عادت وفي يديها بعض الشموع ووزعتها على الطاولة بجانبنا واطفأت الانوار فأصبحت اضاءة الغرفة هادئة خافتة ومريحة.. جلست بجانب رأسي واخذته ووضعته على حجرها وبدأت تداعب شعري ووجهي الى ان هدأت قليلا وتوقف ارتجاف جسدي .. صرت في حالة غريبة كمن يتحضر للدخول في حالة نوم عميق
- لماذا كل هذا الحزن يا عزيزي .. ماذا حدث؟؟
- شعرت انني انجرف لمكان لا اعلم ما هو ... انتابني شعور غامض فيه حزن عميق وسعادة لم اختبرها من قلب ... غضب ممزوج بالنشوة وغيرة مخلوطة بالشهوة ... اكاد ارقص فرحا وانا ابكي ... وان اضحك من شدة حزني
اشعر انني أمشي في طريق معتم ولا اعرف اين احط قدمي ولكنني ارى ضوء من بعيد يشدني اليه لاتابع المسير
انا احبك جدا يا امي واعشق تفاصيلك بطريقة غريبة .. اعرف كل تقلبات جسدك ونفسيتك .. احفظ كل سنتيمتر من جسدك .. اعرف متى تكونين مضطربة من تشجنات جسدك .. واعرف متى تكونين مسترخية .. اعرف متى تكونين هائجة من تغير شكل مسامات جلدك ومتى ستطلقين العنان لنشوتك في فمي من تقلصات عضلات خصرك .. اعرف متى تريدين ان ادفع لساني اكثر او اخرجه من ملمس مؤخرتك ... اعشق كل تفاصيلك كأنثى وكملكة تملكني بكلي.. واحبك كأمي التي لا اريد ان تخدشها نسمة هواء او تجرحها كلمة او يؤلمها اي شيء... لكنني اليوم تخيلت رغم عني ان رجلا اخر فوقك يمارس معك ... اغضبني ذلك لانك امي .. واثار شهوتي لاني احب ان تُفترس مكوتك امامي وتنطلق تأوهاتك لاستلذ بها... هل اصبحت من دون كرامة ؟؟ هل فقدت كامل رجولتي ؟؟ لم اتخيل نفسي افكر يوما هكذا؟؟ انا مضرب جدا واشعر ان عواصف تعصف داخلي.. حين رأيتي زبي ينتصب عندما طرحتي فكرة طرف اخر.. كان ذلك بمثابة تعرية لنفسي وروحي كما جسدي
نظرت امي بعيني والدمعة تغرغر في عينيها وبإبتسامة لطيفة بدأت القول: اصغ جيدا يا عزيزي لكل كلمة اقولها .. قد اكون ضغطت عليك في الاونة الاخيرة كثيرا وبشكل متسارع .. سامحني يا حبيبي.
قاطعتها: بل على العكس كان الشهران الماضيان من اجمل ايام عمري ... حتى اني احصر ساعات سعادتي فقط حين اكون بين قدميك او ان اراك تبتسمين وتقولين لي انك ولدي مطيع
-اريدك ان تفهم يا عزيزي ان ما تفكر به وتخاف منه يدعى (بالدياثة) مع انني لا احب هذه الكلمة .. فأنا اسميها الحرية.. الحرية من كل الموروث الجنسي الساذج الذي توارثناه .. يصورون الديوث على انه رجل له قرنين .. اما انا فأراه متحرر له جناحين يحلق بهما في سماء المتعة من دون قيود .. والطرف الثالث في العلاقة يدعونه الفحل وانا ارى انه هو من يجب ان يملك القرنان .. فهو عند اشتداد شهوته كالثور هائج يهاجم الانوثة التي تحته .. انه رغم فحولته وسعادته بها .. الا انه لا يشعر بالمتعة الا من خلال زبه.. اما المتحرر فتكون متعته بزبه ويديه ولسانه وانفه واذانه وكل حواسة .. حدود متعته واسعة جدا لذلك يتلذذ ببعض القيود التي تفرض عليه...
التحرر حياة اخرى لم تختبرها بعد ياعزيزي .. لذلك عليك ان تفكر بروية قبل تقبلها .. ففيها سعادة لا يمكن الا ان تدمنها وفيها لحظات ضعف عليك ان تختبرها.. اما عن نفسي فلا مانع عندي في ان تكون ديوثي الذي احب .. اتفنن في اظهار مفاتني امام الشريك الثالث لتزداد متعتك ومتعتي.. وان ادرت ان نبقى على حالنا فلا مانع لدي ايضا .. فأنا سعيدة جدا بوضعنا الحالي.. لذا فكر جيدا قبل اتخاذك لهكذا قرار وانا معك في كل قراراتك اي كانت...اتفقنا؟
- اتفقنا
- امي انا لا يمكنني ان ارفض الفكرة ولكن يصعب علي تقبلها ايضا
- ما رأيك اذا ان نشاهد معا فيلما جنسيا عن هذا الموضوع ونرى مدى تقبلك للفكرة؟
نظرت اليها وقد هدأت نفسي قليلا وقلت
- فلنفعلها اذن؟
بحثت امي لنا عن الانترنت عن بعض الافلام وبعد نصف ساعة قالت: لقد انتهيت ... وجدت ما نبحث عنه .. تعال يا عزيزي ولنشاهد.
جلسنا على الاريكة ... واللابتوب امامنا على الطاولة الصغيرة .. فقالت امي : انها ثلاث مقاطع .. كل منها قرابة خمس حتى عشر دقائق.. وهي مستويات مختلفة الدياثة ولنرى هل ستجد رغبتك في واحد منها.
- حسنا اذا ابدأي الفلم الاول
بدأت امي بعرض الافلام وبدأ الفيلم الاول ومدته ست دقائق ... فيه شاب في مقتبل العمر مثلي وامه قريبة من عمر امي وطرف ثالت بدأ بتشليح الام امام ابنها الذي جلس على الصوفا قباله السرير وهو يتمتع بالمشاهدة وراحت الام ترضع للفحل وهو يلحس كسها قليلا ثم القاها على السرير وبدأ ينيكها وبدأ الديوث يدعك زبه الى ان قذف الفحل ثم قذف الديوث.. انتصب زبي بهذا الفيلم ... ثم بدأت امي تشغيل المقطع الثاني والذي يزيد عن الاول بأن الديوث يساعد في ترطيب كس امه وفتح رجليها لتتلقى زب الفحل ... اهتز زبي وكأنه يريد ان ادعكه... ثم وضعت امي الفيلم الثالث وقالت : سأتكلم معك وانت تشاهد الفيلم واجعلك تتخيل انني من فيه مع الفحل.. لكن من غير ان تلمس زبك
بدأ الفيلم وبدأت امي الكلام: تخيل يا عزيزي انك تجهزني للفحل وتختار لي المشلح المناسب وتلحس لي وترطب كسي وخرمي بينما اضع الميك آب ... ثم يأتي الفحل ويستلمني منك ويبدأ بفحص جسدي بيديه وعينيه .. وتشليحي امامك وانا ارضع زبه وانظر الى عينيك ... ثم اطلب منك ان ترطب كسي وزب فحلي ليقوم بنيك كس امك وهتكه وانت تساعدني بفتح فخذاي لأتمكن من احتمال ضربات زبه ... ويبدأ بنيكي بوضعيات مختلفة وعنيفة فيعلو صراخي الى ان تفيض نشوتي ويقذف لبنه بي ثم اقول لك : ايمن حبيبي تعال ونظف كس ماما فقد امتلىء ... ولم تكمل جملتها حتى قذف زبي من غير ان المسه... فقالت وهي تبتسم : انك ولدي المطيع
لقد اكتمل ترويضك يا ديوثي الان ... استرخ الان ... فحياتنا القادمة لن تكون كسابقتها .. لكن علينا اولا وضع قوانين وضوابط قبل ان نبدأ مغامرة الدياثة ... يتبع
مرت ايام وقررت امي ان نذهب في رحلة الى البحر لقضاء الاجازة والاستجمام قليلا .. كان وقتا مناسبا لهكذا رحلة مع هذا الجو الحار ... حقبنا امتعتنا وعدة السباحة والعابنا الجنسية معنا وفي فجر اليوم التالي انطلقنا الى البحر وكانت امي هي من تقود السيارة ... كان طريقنا طويلا وشاقا واضطررنا للاستراحة اكثر من مرة ... ركنت امي السيارة على جانب الطريق في منطقة مقطوعة لا يتوقف فيها احد ..
سألتها متفاجئا : امي.. هل حدث عطل في السيارة ؟
- لا يا عزيزي .. اريد ان ارتاح من القيادة قليلا وادخن سجارة ونحن نشرب القهوة ..
ملأت كأسين من القهوة لنا من حافظ لسيارة
واشعلت امي سيجارتها وبدأت تدخن بروية وترتشف القهوة بإستمتاع
كانت امي ترتدي فستانا صيفيا خفيفا وفضفاض لترتاح من حر الصيف وتعب القيادة
ما لبثت ان انزلت كيلوتها لينسلت بين رجليها فإلتقطته بقدمها وامسكته بيدها ثم جلست في المقعد الخلفي للسيارة بشكل عرضي وفتحت رجليها وربتت على كسها ..
استغربت كثيرا من فعلتها وقلت لها: هل سنفعلها هنا .. ربما يأتي احد ما ؟
- لن يأتي احد.. انزل الان.. علي ان اكمل ترويضك يا عزيزي
ابتسمت واثارني الموقف جدا فنزلت سعيدا بين فخذيها وبدأت الحس لها قرابة ربع ساعة الى ان انهت قهوتها ثم قالت مبتسمة: ولدي المطيع .. يكفي الان .. فإنطلقنا بعدها الى وجهتنا .. وصلنا الى الشاليه الخاص بنا عند المغيب .. كنا متعبين جدا .. اشترينا بعض الطعام واكلنا ثم استحممنا و غبنا في نوم عميق حتى صباح اليوم التالي..
-استيقظ ايها الكسول !
فتحت عيناي وانا اشتم رائحة الشطائر التي اعدتها امي
- صباح الخير يا ملكتي .. قبلت شفتيها وغسلت وجهي وتناولنا فطورنا وكانت قرابة الساعة الحادية عشرة ..
- ما برنامجنا لليوم يا حلوتي؟
- سنرتدي لباس السباحة ونجلس تحت اشعة الشمس اريد ان اتشمس واقرأ قليلا وانت ان اردت يمكنك السباحة او افعل مثلي واسترخي قليلا
لبست المايوه وجهزت حقيبة فيها مشروبات غازية وبعض الاطعمة الخفيفة اما امي فلبست سنتيان ابيض جميل مرسوم عليه اشجار نخيل وشورت قصير جدا اقرب ما يكون للكيلوت .. حزمت حقيبتها وقالت: هيا بنا
- اجبت مستغربا: امي هل ستخرجين هكذا ؟ انت شبه عارية !!؟؟
فقالت ضاحكة : انه البحر يا عزيزي دع اجسادنا ترى الشمس.
خرجنا واستلقينا على مقاعد على الشاطىء بالقرب من الشاليه وراحت امي تقرأ كتابها وهي مسترخية تحت اشعة الشمس الدافئة وانا استلقيت على المقعد الذي بجوارها وانا اراقب جمال تفاصيل جسدها وهل تلتقط ضوء الشمس.. كان هنالك اناس كثر على الشاطئ .. من بلدان ودول مختلفة .. جمال امي جعلها محط انظار الجميع وكل رجل او شاب يمر يحاول انا يسترق نظرة لتفاصيل جسدها .. احسست بشعور غريب غير مريح .. فيه شيء من الغيرة .. فشعرت امي بما افكر .. فنظرت الي وقالت مبتسمة: غزيزي.. اهدأ ... نظراتهم طبيعية لجسد جميل مثل جسد امك ... عليك ان تكون ممتنا انك تستطيع مداعبة هذا الجسد والاقتراب منه .. ويجب ان تكون فخورا بتفاصيل جسدي وليس خجولا به .. واردفت ضاحكة: تمتع بالمنظر كما يفعل الاخرون ..
ابتسمت وهدأت قليلا ومع مرور الوقت صرت استمتع بنظراتهم لها ولاحظت امي هذا وكانت سعيدة هي ايضا.. ثم استدارت واستلقت على بطنها وطلبت مني ان ادهن جسدها بواقي الشمس .. فرحت ادلكه وامسجه لها واحاول مرغما انا لا اقترب من مكوتها لالتهامها..
سبحنا قليلا وعندما خرجنا من الماء .. كانت المفاجئة .. فقد التصق مايوه امي بجسدها كثيرا وبدا يظهر حلماتها وطيزها وكأنها عارية وانا اراقب كيف ينظر الرجال لجسدها بشهوة حتى بدأ زبي ينتصب وانا احاول ان اداري الموقف .. فلمحت امي كيف ان زبي قد انتصب وانا اشاهد الرجال ينظرون اليها فإبتسمت بخبث وقالت بلهجة ماكرة .. انت على الطريق الصحيح يا عزيزي لا تخجل...
رن هاتف امي ونحن ننشف اجسادنا المبلولة
- اهلا عادل .. هل وصلت؟ .. نعم ما زلنا على البحر .. وقد خرجت للتو من الماء .. انه لطقس جميل اليوم .... حسنا اذا بإنتظارك .. الى اللقاء!
- من كان هذا ؟
- انه عادل .. مدير فرع شركتنا بباريس .. احد موظفي المقربين الي وصديق حقيقي اثق به ... لقد تعرفت عليه منذ خمس عشرة عاما .. لقد كان فردا في احدا الكروبات السياحية على قدتها حينها.. كان لطيفا جدا ومهذبا .. ومع الايام سلمته فرع شركتنا في فرنسا وكان على قدر المسؤلية الموكلة اليه.. انه رجل لطيف جدا .. لا تنخدع عندما تراه بضخامة جسده .. فله قلب مثل قلب *** .. ها هو آت.. ثم لوحت بيدها من بعيد ليرانا وهي تصيح .. عادل .. هنا .. هنا !!
- مرحبا عزيزتي نيرمين
- اهلا عادل .. اشتقت لك !
ثم تعانقا والسعادة بادية على وجه كلاهما
ثم نظر اليها من اسفل الى الاعلى فاحصا جسدها كله وقال: تبدين فاتنة كالعادة يا نيرمين
وبنبرة مثل الاطفال
- لا اعتقد ذلك .. فقد دخلت الاربعين يا عادل
- وهو اجمل عمر للنساء
- اعرفك .. ابني ايمن ..
- بوجه بشوش :اهلا ايمن .. مسرور بلقائك ربما لا تتذكرني .. لكنني التقيتك من قبل وقد كان عمرك وقتها ثماني سنوات .. لقد اصبحت شابا الان
- تشرفت بمعرفتك سيد عادل
- عادل.. نادني عادل لا احب الالقاب كثيرة .. بل على العكس ( قالها مبتسما ) يجب ان اقول لك سيد ايمن .. فإنك ستصبح مديري في يوم من الايام
ثم ضحكنا جميعنا ..
التفت عادل الى امي مخاطبا: بعد الغد لقائنا مع السيد فريد مدير فندق النجمات .. ربما نعقد صفقة جيدة معه هذا الموسم
ردت امي : حسنا اذن .. اتصل بي واخبرني بالموعد المحدد اذا
ثم قاطعتهما : اذا هي رحلة عمل يا امي وليس كما اخبرتني انها للاستجمام والاسترخاء !
- ليس لهذا الحد يا عزيزي ... انها ستكون من اجمل رحلاتنا على الاطلاق واطلقت بعدها قهقهة كبيرة
استأذننا عادل وقال ان لديه بعض المهام لينجزها ثم اضاف .. الى اللقاء بعد الغد اذن .. سأتصل بك واعلمك بموعد الاجتماع غدا .. ايمن سمعت ان عيد ميلادك بعد ايام .. علينا ان نحتفل بك .. فكن جاهزا .. ثم هم بالانصراف.
- ماذا الان يا امي ؟ هل نعود الى الشاليه ام نبقى هنا ؟
- لا هذا ولا ذاك .. لقد حجزت لكلينا موعدا بمركز المساج القريب من هنا .. قلت لك، انها عطلة للاسترخاء .. هنا بنا نذهب
وصلنا لهناك وكان موعد باسمينا . استقبلتنا احدى العاملات على الباب واخذتنا لغرفة فيها سريرين يبعدان عن بعضهما قرابة المتر والنصف .. طلبت منا الموظفة الاستلقاء على بطننا والاسترخاء .. كل على سريره ريثما يأتي موظفو المساخ .. كانت غرفة خشبية جميلة فيها نسمع موسيقا هادئة ترخي الاعصاب ..
خمس دقائق مرت حتى دخل موظفا المساج .. شاب وفتاة... اتجهت الفتات نحو امي وتوجه الشاب نحو سريري .. القيا التحية علينا بوجهين بشوشين..
سارعت امي بالقول: اتمنى لو ان الشاب هو من يمسج جسدي .. فيداه اقوى وانا اشعر بتقلص رهيب في عضلات جسدي .
تفاجئت من طلب امي لكني لم انطق ببنت شفة
- كما تحبين سيدة نيرمين .. قال خبير المساج .. ثم تبادل الاماكن مع الخبيرة وبدأا يمسجان جسدينا ..
كنت انظر بعيون امي وهي تنظر مبتسمة ابتسامة ناعمة في عيناي
راح الخبير يدلك عضلات رقبتها وهي تغمض عيناها تارة وتعاود فتحهما تارة اخرى .. وبدأ رويدا رويدا تدلك ظهرها وينزل الى الاسفل وصولا لأسفل ظهرها ثم سكب زيت مرطب على ظهرها وعاود تمسيجه .. انتقل الى اسفل قدميها وطقطق اصابعها وراح صاعدا على ساقيها وصولا لأسفل مكوتها وهو يسكب الزيت كل فترة .. وراح شورتها القصير يتشرب الزيت بسرعة فبدأ يلتصق بجسدها ويتلاشى لونه فيظهر لون جلدها واضحا من خلفه .. كانت لا ترتدي شيء تحت الشورت فبدت شبه عارية .. وراح الخبير يتمعن في تفاصيل جسدها ويحاول الاقتراب في كل مرة اسرع من مكوتها حتى بدء يمسج عضلات مكوتها .. كان الخبير يلبس بنطال فضفاض وتيشيرت فضفاض ايضا .. ورغم ذلك لم يستطع ان يخفي تحركات قضيبه خلف البنطال .. شعرت بشعور غريب ولم استحسن تصرفه .. لكن لم اشعر الا وانا قضيبي بدأ يتصلب هو الاخر وانا اراقب الخبير يداعب مؤخرة امي .. ثم استطرد الخبير قائلا .. يمكنكما الان الاستدارة والاستلقاء على ظهريكما لنمسج جسديكما من الامام .. فرددت مسرعا بشكل عفوي محاولا مدارات انتصاب قضيبي: لا ليس الان .. هكذا افضل .. اريد البقاء بوضعيتي هذه ...
ضحكت امي ضحكة قصيرة جدا .. ثم حاولت كتمها والسيطرة عليها ... فقد علمت انني لا اريد لأن زبي منتصب وسيكشف امري ... استدارت هي وراحت تنظر بعيني وانا اراقب خبير المساج وهو يمسج جسدها ويقترب من صدرها وعانتها في كل مرة ...
خفت اذا اقذف في تلك اللحظة فقد شعرت بسخونة غريبة في قضيبي ... انتهى المساح وغادرنا خبيري المساج لنسترخي خمس دقائق ثم نهم بالانصراف ...
- هل نذهب ؟
- اجل هيا بنا
عدنا للشاليه سيرا على الاقدام ... وكل المارة يحملقون في مفاتن امي .. لم ينطق بالطريق احدنا بشيء الى ان وصلنا .. تناولنا طعامنا
ثم قالت امي: علينا اخذ حمام ساخن الان
استحمت امي اولا ثم انا.. طالت فترة بقائي في الحمام تحت الدش ... هنالك شيء تغير داخلي وربما قد نبت الان او انه كان دفينا داخلي ولم اشعر به ... لقد اثارني ان احدهم نظر الى امي بشهوه واخر داعبها ولكنني بنفس الوقت لم اكن مرتاحا ابدا ولم اشعر ان سعادتي كاملة ولم اشعر ايضا بإكتمال حزني .. مزيج من كليهما لم استطع تفسيرة ولم استطع وضع الحد الفاصل بين اثارتي وغضبي وبين حزني وفرحي .. وعندما خرجت من الحمام وجدت امي بمشلح خفيف اسود وتحته سترينخ وسنتيان اسودان وهي مستلقية على الاريكة ... من دون انتظار احضرت القفص واتجهت نحوها .. فرأتني وانا احاول ارتداء القفص
- لا ليس الان!
- الن تسمحي لي ان الحس لك اليوم يا امي؟
- بلى طبعا ولكن من دون قفص .. اريد ان تلحس بطريقة مختلفة اليوم
- وكيف ذلك؟
ربتت امي على كسها وقالت : تعال
اقتربت منها وجلست بين قدميها
فقالت لي: الحس اليوم ببطء شديد .. اريد ان نتناقش وانت تلحس لي
- حسنا لك ذلك .. ولكن بماذا .. ولماذا من غير القفص؟؟ ما الجديد؟؟
- سأطرح عليك بعض الاسئلة وسيكون زبك بمثابة كاشف الكذب لدي .. فكن صريحا من دون اي خجل من اسئلتي .. اتفقنا!؟
- اتفقنا
- هل استمتعت اليوم
- نعم ( وانا اقبل فخذيها)
- هل اعجبك ذهابنا الى جلسة المساج
- نعم على ما اعتقد
- وهل ترغب بتكرار ذلك ؟
- لا اعلم حقا!... اعتقد نعم
- هل غرت علي وغضبت من لمسات خبير المساج ونظرات الشباب لي اليوم على الشاطىء..
- حقا لا اعلم .. كان شعورا غريبا فيه الكثير من الغضب والغيرة
- ولكن زبك انتصب في جلسة المساج عندما حاول الخبير الاقتراب من صدري و كسي وطيزي
- هل لاحظتي ذلك ؟؟
- نعم وقد امتعني ذلك !
- حقا؟!
نهضت امي وامسكت زبي وخصيتاي بيديها وسألتني وعيناها في عيناي: هل تستمتع اذا رأيتني بين يدي رجل اخر ؟
زادت حرارتي بعد هذا السؤال وبشكل لا ارادي انتصب زبي فورا .. بادرت بالاجابة ولكن امي منعتني .. وقالت مقاطعة اياي :وصلتني الاجابة ... احبك جدا .. اكمل ما تريد ان تفعله بين فخذاي .. فأنا لك اليوم فإفعل ما يحلو لك بي...
مع هذه السخونة في جسدي وبعد هذا الضوء الاخضر من امي .. بدوت كالمجنون في إلتهام كسها وخرمها ورحت الحس لها وهي مطوبزة قرابة ربع ساعة .. ثم نهضت وركضت مسرعا لغرفة النوم
- اين انت ذاهب ؟
- دعيك هكذا .. اني قادم
احضرت زب السيليكون وبدأت ارطبه بشفتاي ورحت اغرسه في كسها وادخله واخرجه ثم نهضت وخذت الزب وربطه بالشريط اللاصق بساق الطاوله الخشبية بعلو كس امي اذا طوبزت... اخذت يدها فنهضت معي ... واخذتها لعند الطاولة وطلبت منها ان ترضع الزب الاصطناعي بينما الحس لها كسها ... فوافقتني وبدأت ترضعه وانا الحس لها بشراهة واتفل بلعابي على كسها وارطبه .. ثم طلبت منها ان تستدير وتطوبز قبالة الزب الاصطناعي ففعلت .. فجلست بجانبها فاتحا فخذيها على اخرهما وانا ادفعها شيئا فشيئا نحو الزب ليخترق كسها واهزها عليه حتى دخل كله ثم امسكت خصرها وبدأت اسحبها ليخرج منها معظم الزب بإستثناء رأسه ثم ادفع بمكوتها ليخترق كسها ويدخل كله وبدأت اسرع في خضها عليه اكثر فأكثر وبدأت تأوهاتها الحقيقية التي لم اسمعها من قبل تخرج بطريقة لا ارادية منها ... اه ... ااااه ... اه ... ايمن ... حبيبي ... انه يخترقني بسرعة ... كم هو احساس جميل ... اااه .. رطب كس ماما قليلا واعده داخلي .. سحبتها حتى خرج منها وابتعد عن فرجها وبدأت اباعد بين فخذيها .... وانظر الفوهة التي احدثها بكسها ... كان منظرا رائعا ... بدأت الحس كسها وابلله بلعابي ثم رطبت الزب الاصطناعي بفمي وادخلته بها مرة اخرى وبدأت هي من تلتهمه بكسها هذه المرة وتدفع نفسها بإتجاهه وتتحرك جيئة وذهابا عليه... ثم قالت : تعال امامي وقبلني ... رحت امامها وعيناي في عينيها وانا اقبلها وامسك بيدها واعصر نهديها بيدي ...
اااه ... اه ... اووووه ... كم هو كبير وممتع ... وماما تستحمله من اجلك يا حبيبي ... هل انت مستمتع .. هل انت مستماع انه ينيك امك؟؟ اجبني... اااه .. اوووخ
-اجل جدااا
- اذن ادخل بين فخذاي واستلق على ظهرك وتمتع بمنظره وهو ينيك كس امك ... اممممم .. اوووه
- فعلت مثلما طلبت وبدأت امسك خصرها وادفعها اكثر واسرع عليه ... وصوتها يعلو الى ان شعرت انها نزلت شهوتها ... ولكني لم اتوقف وبقيت ادفع جسدها عليه وهي تتأوه.. الى ان قذف زبي لبنه ... فسحبت الزب الاصطناعي منها واجلستها على وجهي ورحت الحس لها بعنف وشراسة وانا ارتشف نشوتها واحتضن مؤخرتها والتهمها كما لم افعل من قبل .. الى ان بدأت ابكي وانا اتابع اللحس لها ودموعي تنهمر من عيناي ..... شعرت امي ببكائي وبدأ جسدي يرتجف رغم عني ... قامت امي من فوق وجهي سريعا ونظرت الي وانا ابكي .. فما كان مني الا ان كورت جسدي كمن يجلس القرفصاء ولكن مستلق على جانبي ... اجهشت بالبكاء وجسدي يزيد ارتجافه
- ما بك يا حبيبي!!؟؟ .. لماذا تبكي ؟؟ ماذا حدث؟؟
فما كان منها الا ان جلست على الارض بجانبي خلف ظهري واخذت رأسي في حضنها وغمرتني بذراعيها بشدة محاولة تهدئة ارتجاف جسدي.... هشششش اهدأ ... اهدأ الان .. اخبرني ما بك
- لا اعلم .. لم اعد اعرف نفسي
- انهض معي ... ثم اخذت بيدي وسندتني وجعلتني استلقي على الاريكة ... واحضرت غطاء وغطت جسدي .. غابت قليلا ثم عادت وفي يديها بعض الشموع ووزعتها على الطاولة بجانبنا واطفأت الانوار فأصبحت اضاءة الغرفة هادئة خافتة ومريحة.. جلست بجانب رأسي واخذته ووضعته على حجرها وبدأت تداعب شعري ووجهي الى ان هدأت قليلا وتوقف ارتجاف جسدي .. صرت في حالة غريبة كمن يتحضر للدخول في حالة نوم عميق
- لماذا كل هذا الحزن يا عزيزي .. ماذا حدث؟؟
- شعرت انني انجرف لمكان لا اعلم ما هو ... انتابني شعور غامض فيه حزن عميق وسعادة لم اختبرها من قلب ... غضب ممزوج بالنشوة وغيرة مخلوطة بالشهوة ... اكاد ارقص فرحا وانا ابكي ... وان اضحك من شدة حزني
اشعر انني أمشي في طريق معتم ولا اعرف اين احط قدمي ولكنني ارى ضوء من بعيد يشدني اليه لاتابع المسير
انا احبك جدا يا امي واعشق تفاصيلك بطريقة غريبة .. اعرف كل تقلبات جسدك ونفسيتك .. احفظ كل سنتيمتر من جسدك .. اعرف متى تكونين مضطربة من تشجنات جسدك .. واعرف متى تكونين مسترخية .. اعرف متى تكونين هائجة من تغير شكل مسامات جلدك ومتى ستطلقين العنان لنشوتك في فمي من تقلصات عضلات خصرك .. اعرف متى تريدين ان ادفع لساني اكثر او اخرجه من ملمس مؤخرتك ... اعشق كل تفاصيلك كأنثى وكملكة تملكني بكلي.. واحبك كأمي التي لا اريد ان تخدشها نسمة هواء او تجرحها كلمة او يؤلمها اي شيء... لكنني اليوم تخيلت رغم عني ان رجلا اخر فوقك يمارس معك ... اغضبني ذلك لانك امي .. واثار شهوتي لاني احب ان تُفترس مكوتك امامي وتنطلق تأوهاتك لاستلذ بها... هل اصبحت من دون كرامة ؟؟ هل فقدت كامل رجولتي ؟؟ لم اتخيل نفسي افكر يوما هكذا؟؟ انا مضرب جدا واشعر ان عواصف تعصف داخلي.. حين رأيتي زبي ينتصب عندما طرحتي فكرة طرف اخر.. كان ذلك بمثابة تعرية لنفسي وروحي كما جسدي
نظرت امي بعيني والدمعة تغرغر في عينيها وبإبتسامة لطيفة بدأت القول: اصغ جيدا يا عزيزي لكل كلمة اقولها .. قد اكون ضغطت عليك في الاونة الاخيرة كثيرا وبشكل متسارع .. سامحني يا حبيبي.
قاطعتها: بل على العكس كان الشهران الماضيان من اجمل ايام عمري ... حتى اني احصر ساعات سعادتي فقط حين اكون بين قدميك او ان اراك تبتسمين وتقولين لي انك ولدي مطيع
-اريدك ان تفهم يا عزيزي ان ما تفكر به وتخاف منه يدعى (بالدياثة) مع انني لا احب هذه الكلمة .. فأنا اسميها الحرية.. الحرية من كل الموروث الجنسي الساذج الذي توارثناه .. يصورون الديوث على انه رجل له قرنين .. اما انا فأراه متحرر له جناحين يحلق بهما في سماء المتعة من دون قيود .. والطرف الثالث في العلاقة يدعونه الفحل وانا ارى انه هو من يجب ان يملك القرنان .. فهو عند اشتداد شهوته كالثور هائج يهاجم الانوثة التي تحته .. انه رغم فحولته وسعادته بها .. الا انه لا يشعر بالمتعة الا من خلال زبه.. اما المتحرر فتكون متعته بزبه ويديه ولسانه وانفه واذانه وكل حواسة .. حدود متعته واسعة جدا لذلك يتلذذ ببعض القيود التي تفرض عليه...
التحرر حياة اخرى لم تختبرها بعد ياعزيزي .. لذلك عليك ان تفكر بروية قبل تقبلها .. ففيها سعادة لا يمكن الا ان تدمنها وفيها لحظات ضعف عليك ان تختبرها.. اما عن نفسي فلا مانع عندي في ان تكون ديوثي الذي احب .. اتفنن في اظهار مفاتني امام الشريك الثالث لتزداد متعتك ومتعتي.. وان ادرت ان نبقى على حالنا فلا مانع لدي ايضا .. فأنا سعيدة جدا بوضعنا الحالي.. لذا فكر جيدا قبل اتخاذك لهكذا قرار وانا معك في كل قراراتك اي كانت...اتفقنا؟
- اتفقنا
- امي انا لا يمكنني ان ارفض الفكرة ولكن يصعب علي تقبلها ايضا
- ما رأيك اذا ان نشاهد معا فيلما جنسيا عن هذا الموضوع ونرى مدى تقبلك للفكرة؟
نظرت اليها وقد هدأت نفسي قليلا وقلت
- فلنفعلها اذن؟
بحثت امي لنا عن الانترنت عن بعض الافلام وبعد نصف ساعة قالت: لقد انتهيت ... وجدت ما نبحث عنه .. تعال يا عزيزي ولنشاهد.
جلسنا على الاريكة ... واللابتوب امامنا على الطاولة الصغيرة .. فقالت امي : انها ثلاث مقاطع .. كل منها قرابة خمس حتى عشر دقائق.. وهي مستويات مختلفة الدياثة ولنرى هل ستجد رغبتك في واحد منها.
- حسنا اذا ابدأي الفلم الاول
بدأت امي بعرض الافلام وبدأ الفيلم الاول ومدته ست دقائق ... فيه شاب في مقتبل العمر مثلي وامه قريبة من عمر امي وطرف ثالت بدأ بتشليح الام امام ابنها الذي جلس على الصوفا قباله السرير وهو يتمتع بالمشاهدة وراحت الام ترضع للفحل وهو يلحس كسها قليلا ثم القاها على السرير وبدأ ينيكها وبدأ الديوث يدعك زبه الى ان قذف الفحل ثم قذف الديوث.. انتصب زبي بهذا الفيلم ... ثم بدأت امي تشغيل المقطع الثاني والذي يزيد عن الاول بأن الديوث يساعد في ترطيب كس امه وفتح رجليها لتتلقى زب الفحل ... اهتز زبي وكأنه يريد ان ادعكه... ثم وضعت امي الفيلم الثالث وقالت : سأتكلم معك وانت تشاهد الفيلم واجعلك تتخيل انني من فيه مع الفحل.. لكن من غير ان تلمس زبك
بدأ الفيلم وبدأت امي الكلام: تخيل يا عزيزي انك تجهزني للفحل وتختار لي المشلح المناسب وتلحس لي وترطب كسي وخرمي بينما اضع الميك آب ... ثم يأتي الفحل ويستلمني منك ويبدأ بفحص جسدي بيديه وعينيه .. وتشليحي امامك وانا ارضع زبه وانظر الى عينيك ... ثم اطلب منك ان ترطب كسي وزب فحلي ليقوم بنيك كس امك وهتكه وانت تساعدني بفتح فخذاي لأتمكن من احتمال ضربات زبه ... ويبدأ بنيكي بوضعيات مختلفة وعنيفة فيعلو صراخي الى ان تفيض نشوتي ويقذف لبنه بي ثم اقول لك : ايمن حبيبي تعال ونظف كس ماما فقد امتلىء ... ولم تكمل جملتها حتى قذف زبي من غير ان المسه... فقالت وهي تبتسم : انك ولدي المطيع
لقد اكتمل ترويضك يا ديوثي الان ... استرخ الان ... فحياتنا القادمة لن تكون كسابقتها .. لكن علينا اولا وضع قوانين وضوابط قبل ان نبدأ مغامرة الدياثة ... يتبع