الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
طنط هالة أم مصرية فرسة وهي أم صاحبتي في الثانوية في مدرسة من مدارس الأنترناشينوال للغات كنت اتعرفت عليها في من عالشات فترة و عرفت انها في سني و انها في أي أيه اس زي بس للبنات. اتعرفت على أمها طنط هالة و بقينا نخرج مع بعض و ساعات بنذاكر مع بعض حتى الدروس كنا بناخدها مع بعض و بزور بعض في الشقق. النهاردة حكايتي مع أم صاحبتي اللي بقيت تتحسس على زبري و تركبه و تنيك نفسها في أول و أمتع سكس مصري ليا ! أم صاحبتي هالة أم مصرية فرسة عندها تلاتة و اربعين سنة , حلوة زي بنتها كيوت أوي بس عليها بزاز مكورة بتترجرج و طياز كبيرة بتبلع البنطلون بلع و وش كيوت بحواجب مقوسة كانها كل يوم تروح للكوافير! وده صحيح لان بنتها رشا كانت بتقلي كدا.
كنت رايح مرة في يوم إجازة اخد رشا و أنا تغابيت و مظبطتش معاها بالفون فخرجت و مكنتش عارفة. فتحت لي طنط أم رشا و كانت بقميص النوم حوالي الساعة عشرة الصبح و كان جوزها غايب في الكويت و بنتها الكبيرة في الجامعة و انا عينيا متعلقة في القميص البمبي الرقيق اللي أول مرة أشوفها بيه! حتى خصلات شعرها كانت بتتدلى على وشها وسيقانها ظاهرة مثيرة ملفوفة تجنن! ما هي بردة اتفاجأت و مكنتش متوقعة أني أزروهم من غير ميعاد! ده اللي انا توقعته و انا معرفش انها ناوية تمارس عليا أول و أمتع سكس مصري تركب زبري و تتحسس عليه و تخليني انيكها! ابتسمت في وشي ابتسامة خبيثة ماكرة كانها ناوية ليا. أنا: صباح الخير يا طنط… هي: صباح الخير يا شريف…. أنا و عينيا على بزازها اللي منفوخين تحت القميص: يا رب رشا تكون هنا… هي و ضحكت ضحكة خبيثة: لأ .. مش هنا… أنت ماتصلتش بيها ليه….أنا: فعلاً نسيت…. هي: تعالى ادخل….. هتفضل عالباب كده… انا : لأ معلش…. أنا ماشي… هي : لأ لأ ادخل أنا عايزاك….. دخلت و انا بابلع ريقي بالعافية و طياز أم صاحبتي في الثانوية, طياز أم مصرية فرسة , سبقاني فردة تشيل و فردة تحط لحد اما زبري و قف و انا محرج جداً. ولاني كنت جاي العربية فكنت جاي ببنطلون ترينج رقيق برز منه زبري.
كنت في موقف محرج بقول يا أرض انشقي و ابلعيني! قعدت أم صاحبتي في الثانوية و أول مرة ادقق في جمالها و انوثته و جسمها الملفوف اللي يتاكل أكل. كانت مرسومة على شفايفها ابتسامة رقيقة فقعدت وقالت: هو انت اللي مكنتش رشا موجودة متدخلش…! فأنا اتلعثمت و ابتسمت :لأ أبداً يا طنط… أصلي انا فعلاً مقلتلهاش قبل ما أجي… قالت طنط هالة وهي بترفع ساقها فوق الساق التانية والقميص انحسر عنهم فدوا عيني ببياضهم و حلاوتهم : خير… أنا كنت بردة محتاجة اكلم معاك.. انا كنت مرتبك شوية فقلتلها: خير يا طنط… قالت وهي بتبتسم: بص… اعتبرين زي صاحبتك… متخبيش حاجة عشان مزعلش منك..أوكي! فارتبكت أكتر و قلت: لا مش هخبي… بس في أيه! أنا مش فاهم…. فابتسمت بسمة ليها معاني كتير اوي من بينهم أنها عايزة تتاخد وقالت: طيب… عملت ايه مع رشا في المنتزه…حسيت الدنيا بتلف بيا من الخجل و زبري شد اكتر و اتكسفت و وقفت واستأذنت: طنط بعد أذنك… فلقيتها قامت و بزازها بتترجرج و ضحكت وقربت مني و وفضلت تقرب … تقرب… تقرب و أنا قلبي بيدق و بأرجع لورا زي العربية… لحد اما زنقتني في الجدار … تلعثمت و لعابي نشف من الإستثارة والقلق! أول مرة تخطر ببالي ان ام مصرية فرسة زي طنط هالة أم صاحبتي في الثانوية هايجة و عايزة اللي بنتها عازته مني! مكنش على البال و لا عالخاطر أنها تحسس على زبري ة تركبه و تجيبهم فوقيا! قربت كمان لجد أما بزازها انعفصو في صدري و انفاسها السخنة ولعتني فهمست: طنط هالة….أنت عايزة أيه! وكت واقف مكاني زي الصنم وزبري سم كمان ويحف بوراكها! قالت بنبرة آمرة: طي … أقعد…و قعدت على كنبة الانتريه و هي جانبي و قربت مني لحد اما أتحجزت ما بينها و بين أيد الكنبة! قالت وأيدها بتحسس على وركي : كنت بتبوسها…. زي كدة…ومالت عليا و باستني من شفايفي! ولعتني اكتر و خصلات شعرها غطت وشي و بزها اليمين لصق في كتفي و معرفتش اتلم على نفسي! ومالت تاني و باستني و ايدها على زبري فعصرته عصرة كانها بتربيني فصرخت: آآه.. و نولت لبني على أديها فبحلقت عنيها و بصت على زبري وراحا راقعة بالضحكة المفرقعة اللي رنت في الشقة و قالت بهمس: طيب لما انت عيل صغير بتجيب بسرعة… ليه تستعجل و تعمل حاجة مش قدها مع رشا…! و زغرتلي حتة دين زغرة غيظ!.. يتبع….