الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أنا وأخ صديقي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Tabadoul111" data-source="post: 124758"><p>فادي كان الأخ الأصغر لصديقي، شاب جميلٌ له مؤخرة مكتنزة مدوّرة بارزة. كُنت أكثر من زياراتي لمنزلهم، وخاصة في فصل الصيفِ لعلّي أراه بأخف ما يمكن من الثيابِ، أو لرُبما لأمتع نفسي بمنظر فخذيه الأبيضين....</p><p></p><p>اتفقنا مرّة على الذهاب للبحرِ في ظل حرّ شهر آب اللاذع، واقترحت على سمير أن يأخد أخاه معنا. وهذا ما حصل.</p><p></p><p>كانت الشهوةُ تغلي في عروقي؛ أعترفُ أنني أعجبُ بالجمال سواء أكان لصبيّة أم لصبيّ، لكنَّ جمال فادي فتنني.</p><p></p><p>عندما خلع ثيابهُ هناك، وبقي بمايوه البحر، ورأيتُ أمامي الجسدَ الأجمَل، لم أتحمّل نفسي! وكدتُ أن أنفضح لولا أن نزلنا الماء على الفور، وهناك كنت أدورُ حوله وأسبح وراءهُ متأملًا أن ألمسه فقط، ولو على سبيل الصدفةِ. حاولتُ التقاط صورةٍ او اثنتين لاحتفظ بها على موبايلي لاتذكر هذا الجمال، لكنّي لم أوفق إلى ذلك.</p><p></p><p>كان ذلك في الصيف الذي يسبق سنة البكالوريا، وقد كان هو في القسم العلميّ، عكس أخيه الذي كان في القسم الأدبي. فعرضت عليه أن أعطيه كتبي ودفاتري، وأن أساعدهُ في دراسته وذلك لأن حالتهم المادية لم تكن لتسمح له بأساتذةٍ خصوصيين. واشترطت عليه أن يأتي هو ليأخذ تلك الكتب بنفسه. وقد أتى. كم كانت فرحتي كبيرة... هو بنفسه في بيتي وفي غرفتي! ونحنُ لوحدنا!</p><p></p><p>تمنيت أن أمسكه، وأذوب معه في قبلةٍ طويلةٍ، لكنّي لم أجرؤ! ماذا ستكون ردّة فعله؟ كنت أتحرّق شوقًا لذلك! لكنّني ضعيف! نعم. ولا عيب في ذلك! </p><p>تكرّرت الزياراتُ بسبب الدراسةٍ، وحاولتُ متعمدًا أن ألمسه على وجهه او فخذيه او كتفيه، مثنيًا على دراسته، وكان يبتسم. </p><p>تطوّرت علاقتنا، وصار هو صديقي المقرّب، لم يعد أخوهُ، لقد احتلّ مكانته، وأخذ مكانةَ المعشوقِ الجميل. </p><p>بعد اكثر من سنتين كُنت في البيتِ لوحدي، فدعوته للعشاء وللمبيتِ لديّ تلك الليلة. تردد كثيرًا لكنّه وافق في النهاية! أعطيته شورت ليرتديه... أراد أن يدخل الغرفة ليبدّل بنطاله بالشورت. قلت له: أتخجل منّي وكأنني لم أركَ بالمايوه! </p><p>ابتسم خجلًا وراميًا بنطاله وبقي بثيابه الداخلية وقال: لنبقى كأننا على الشاطئ، الحرارةُ لا تُحتمل. وكيف لا وقد كان وضع الكهرباء في سوريّة من أسؤأ ما يمكن! </p><p>اقتربتُ منهُ، وقلت له: أريدُ أن أقبلك! ولم أنتظر ردّه قبّلته على خدّه واقتربت من شفتيه لكنّه ابتعد! قال لي أنه يحتاجُ مساجًا خفيفًا لكتفيه! قمت أدلّكُهما له، ذاب بين يديَّ، أنا الذي كُنت قد امتهنتُ عمل المسّاجات، بعد أن خضعتُ لدوراتٍ تدريبية فيها... حملته إلى السريرِ وقبّلته من شفتيه اللذيذتين، اللتين تقطران عسلًا. أغلق عينيه مُعلنًا قبوله ورغبته! وهُنا تشجعتُ، وبدأت ألتهمُ رقبتهُ وأذنيهِ. ونزلتُ على حلمتيهِ وبدأت أرضعُهما له ولا زال هو مغمضًا عينيه. عدت أقبّل فمهُ، فتح عينيه وقال لي: أنا لكَ، أجبته بل أنا لك يا محبوبي ومعشوق قلبي! </p><p>بقينا بلا ثيابٍ تسترُ أي قسمٍ من جسدينا، بدأ يتجاوب معي ويقبّلني. قررتُ أن أمص له عضوه، أمسكته بيدي، دلّكته، لحستُ خصيتيه، وابتلعتُهما، مررتُ بلساني على قضيبه بشكل دائريٍ ثم وضعتُ رأسه في فمي وبدأت أمصّه مثل الحلوى، أنظرُ إلى عينيه وهو يتأوه بهدوء! لم يتحمّل ذاته وكبّ منيه في فمي. لقد شربتُ كلّه! إنها المرّة الأولى.. وشريت المنيَّ فيها. قد كان لذيذًا ... قال لي: والآن دوري.. سأفعل كما فعلت انت... لقد اعتبرني خبيرًا رغم أنها المرّة الأولى في حياتي كُلها. قام بما قمت به.. حرارةُ فمهِ أشعلت فيّ نارًا لا يطفئها إلا إدخالُ إيري في تلك المكتنزة المدوّرة التي أضاعت لي رزينتي منذ سنوات. قلت له توقف! </p><p>أدرته على بطنه! بدأت أدلك له طيزه، ووصلتُ إلى الخرمِ الورديِّ البكر!.. التقبيلُ والمصّ واللحسُ وبدأت أدخل لساني! وهو يتأوّهُ فرحًا! </p><p>أدخلتُ اصبعي.. مرات كثيرة.. ثم إصبعين.. </p><p>قال لي: دخلّه شويّ شويّ.. ربما لن أتحمّل. </p><p>بدأت عملية الإيلاج.. دخل رأس ايري.. وتركته قليلاً.. أخرجته.. وبدأت أدخله وأخرجه.. ليعتاد الخرم عليه.. </p><p>ثم أدخلت نصفه.. وهكذا حتى أدخلته كلّه.. </p><p>وبدأت الادخال والاخراج... أي (النياكة) الحقيقيّة... </p><p>ولم أتحكم بنفسي.. وقذفتُ داخل طيزه... </p><p>نمتُ فوقه... وبقي ايري داخله حتى عاد لحجمه الطبيعي وخرج من تلقاء نفسه... </p><p>قمنا من السرير وذهبنا إلى الحمام، أخذنا حمامًا سريعاً، مع بعض القبلات... قلتُ له... احبّك واريدُ أن تبقى لي وأبقى لك... قال لي. أنا الذي أحبّك.. لكنّي أخافُ من المستقبل... </p><p>اترك الأيام تعطينا ما نستحق. </p><p>وهذه كانت المرّة الأولى. </p><p>هذه قصّة حقيقيّة وليست من وحي الخيال</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Tabadoul111, post: 124758"] فادي كان الأخ الأصغر لصديقي، شاب جميلٌ له مؤخرة مكتنزة مدوّرة بارزة. كُنت أكثر من زياراتي لمنزلهم، وخاصة في فصل الصيفِ لعلّي أراه بأخف ما يمكن من الثيابِ، أو لرُبما لأمتع نفسي بمنظر فخذيه الأبيضين.... اتفقنا مرّة على الذهاب للبحرِ في ظل حرّ شهر آب اللاذع، واقترحت على سمير أن يأخد أخاه معنا. وهذا ما حصل. كانت الشهوةُ تغلي في عروقي؛ أعترفُ أنني أعجبُ بالجمال سواء أكان لصبيّة أم لصبيّ، لكنَّ جمال فادي فتنني. عندما خلع ثيابهُ هناك، وبقي بمايوه البحر، ورأيتُ أمامي الجسدَ الأجمَل، لم أتحمّل نفسي! وكدتُ أن أنفضح لولا أن نزلنا الماء على الفور، وهناك كنت أدورُ حوله وأسبح وراءهُ متأملًا أن ألمسه فقط، ولو على سبيل الصدفةِ. حاولتُ التقاط صورةٍ او اثنتين لاحتفظ بها على موبايلي لاتذكر هذا الجمال، لكنّي لم أوفق إلى ذلك. كان ذلك في الصيف الذي يسبق سنة البكالوريا، وقد كان هو في القسم العلميّ، عكس أخيه الذي كان في القسم الأدبي. فعرضت عليه أن أعطيه كتبي ودفاتري، وأن أساعدهُ في دراسته وذلك لأن حالتهم المادية لم تكن لتسمح له بأساتذةٍ خصوصيين. واشترطت عليه أن يأتي هو ليأخذ تلك الكتب بنفسه. وقد أتى. كم كانت فرحتي كبيرة... هو بنفسه في بيتي وفي غرفتي! ونحنُ لوحدنا! تمنيت أن أمسكه، وأذوب معه في قبلةٍ طويلةٍ، لكنّي لم أجرؤ! ماذا ستكون ردّة فعله؟ كنت أتحرّق شوقًا لذلك! لكنّني ضعيف! نعم. ولا عيب في ذلك! تكرّرت الزياراتُ بسبب الدراسةٍ، وحاولتُ متعمدًا أن ألمسه على وجهه او فخذيه او كتفيه، مثنيًا على دراسته، وكان يبتسم. تطوّرت علاقتنا، وصار هو صديقي المقرّب، لم يعد أخوهُ، لقد احتلّ مكانته، وأخذ مكانةَ المعشوقِ الجميل. بعد اكثر من سنتين كُنت في البيتِ لوحدي، فدعوته للعشاء وللمبيتِ لديّ تلك الليلة. تردد كثيرًا لكنّه وافق في النهاية! أعطيته شورت ليرتديه... أراد أن يدخل الغرفة ليبدّل بنطاله بالشورت. قلت له: أتخجل منّي وكأنني لم أركَ بالمايوه! ابتسم خجلًا وراميًا بنطاله وبقي بثيابه الداخلية وقال: لنبقى كأننا على الشاطئ، الحرارةُ لا تُحتمل. وكيف لا وقد كان وضع الكهرباء في سوريّة من أسؤأ ما يمكن! اقتربتُ منهُ، وقلت له: أريدُ أن أقبلك! ولم أنتظر ردّه قبّلته على خدّه واقتربت من شفتيه لكنّه ابتعد! قال لي أنه يحتاجُ مساجًا خفيفًا لكتفيه! قمت أدلّكُهما له، ذاب بين يديَّ، أنا الذي كُنت قد امتهنتُ عمل المسّاجات، بعد أن خضعتُ لدوراتٍ تدريبية فيها... حملته إلى السريرِ وقبّلته من شفتيه اللذيذتين، اللتين تقطران عسلًا. أغلق عينيه مُعلنًا قبوله ورغبته! وهُنا تشجعتُ، وبدأت ألتهمُ رقبتهُ وأذنيهِ. ونزلتُ على حلمتيهِ وبدأت أرضعُهما له ولا زال هو مغمضًا عينيه. عدت أقبّل فمهُ، فتح عينيه وقال لي: أنا لكَ، أجبته بل أنا لك يا محبوبي ومعشوق قلبي! بقينا بلا ثيابٍ تسترُ أي قسمٍ من جسدينا، بدأ يتجاوب معي ويقبّلني. قررتُ أن أمص له عضوه، أمسكته بيدي، دلّكته، لحستُ خصيتيه، وابتلعتُهما، مررتُ بلساني على قضيبه بشكل دائريٍ ثم وضعتُ رأسه في فمي وبدأت أمصّه مثل الحلوى، أنظرُ إلى عينيه وهو يتأوه بهدوء! لم يتحمّل ذاته وكبّ منيه في فمي. لقد شربتُ كلّه! إنها المرّة الأولى.. وشريت المنيَّ فيها. قد كان لذيذًا ... قال لي: والآن دوري.. سأفعل كما فعلت انت... لقد اعتبرني خبيرًا رغم أنها المرّة الأولى في حياتي كُلها. قام بما قمت به.. حرارةُ فمهِ أشعلت فيّ نارًا لا يطفئها إلا إدخالُ إيري في تلك المكتنزة المدوّرة التي أضاعت لي رزينتي منذ سنوات. قلت له توقف! أدرته على بطنه! بدأت أدلك له طيزه، ووصلتُ إلى الخرمِ الورديِّ البكر!.. التقبيلُ والمصّ واللحسُ وبدأت أدخل لساني! وهو يتأوّهُ فرحًا! أدخلتُ اصبعي.. مرات كثيرة.. ثم إصبعين.. قال لي: دخلّه شويّ شويّ.. ربما لن أتحمّل. بدأت عملية الإيلاج.. دخل رأس ايري.. وتركته قليلاً.. أخرجته.. وبدأت أدخله وأخرجه.. ليعتاد الخرم عليه.. ثم أدخلت نصفه.. وهكذا حتى أدخلته كلّه.. وبدأت الادخال والاخراج... أي (النياكة) الحقيقيّة... ولم أتحكم بنفسي.. وقذفتُ داخل طيزه... نمتُ فوقه... وبقي ايري داخله حتى عاد لحجمه الطبيعي وخرج من تلقاء نفسه... قمنا من السرير وذهبنا إلى الحمام، أخذنا حمامًا سريعاً، مع بعض القبلات... قلتُ له... احبّك واريدُ أن تبقى لي وأبقى لك... قال لي. أنا الذي أحبّك.. لكنّي أخافُ من المستقبل... اترك الأيام تعطينا ما نستحق. وهذه كانت المرّة الأولى. هذه قصّة حقيقيّة وليست من وحي الخيال [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أنا وأخ صديقي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل