الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كان ذلك مناورة مني إلا أنني بعد مرور دقائق معدودة حادثتها:” أهلاً نادية عاملة أيه..” فيحتني ثم سألت:” كنت بتعمل ايه في الوقت اللي فات ده؟” فقلت:” كنت بمارس سكس الويب كام مع واحدة.” فسكتت برهة ثم قالت:” أزاي يعني عاوزة اعرف!” فرحت أرواغ وأقول:” بشرط أشوفك عشان اعرف انك انت بنت مش ولد!”. تعجبت من سرعة استجابتها وموافقتها السريعة ففتحت الويب كام واذا هي طبيبة الباطنة نجوى ففتحت أنا بدوري الكاميرة ورحت امارس سكس الويب كام فأخرجت ذبي المنتصب الهائج وانا شاب وسيم وجسم رياضي جميل ولي ذب مثير.تعجبت وبدا العجب ونار الشهوة على وجهها وقالت:” أيه ده!! دا كبير وحلو وطويل..” وراحت تسترسل بدون إحساس في مدحه فبدأت تتكلم فقلت لها:” عاجبك بتحبيه …عاوزاه يكون بتاعك… فقالت:” آه طبعاً أنا نفسي فيه… أنا محرومة…. “ فقلت لها:” عاوزاني أمتعك دلوقتي ؟” فأجابت: “ ماشي أزاي؟” رحت اعلمها فجعلتها تكشف عن كسها الصغير الوردي وبدأت بإدخال اصبعها به وهيا تلعب فيه وأنا افرك ذبي حتى قذفت المني على بطني وقد راح كسها يسيل ماءه حتى ارتعشت. في اليوم الرابع وبعد رجوعي من عملي دخلت إلى شبكة الأنترنت فلقيتها موجودة أونلاين ووجدت رسائلها وكأنها كانت على احر من الجمر لكي أمارس معها سكس الويب كام ، السكس الافتراضي وكأن الظروف تمهد نيك طيزها المثيرة النافرة.
رحت أطرق فوق الحديد وهو ساخن فتركتها بنارها وأعلمتها أني قريب منها وأنها يمكنها أن نمارس سكس واقعي بدلاً من عالم النت. كنت أتصور أنها ستحجبني من قائمة اتصالاتها بلا رجعة إلا أنها أذهلتني لما استجابت:” ماشي… انا عالفكرة وحيدة…. جوزي مسافر… بس مقدرش اعمل كدا عشان سمعتي…” إذن هي تريد ذلك وتشتاق له ولكن تخشى على سمعتها فقررت أن أجازف وخرجت الى بيتها وطرقت الباب ففتحت الباب وابتسمت وقالت:” أهلا مراد.. اتفضل ..” فاستأذنت أن أدخل ودخلت في تمام التاسعة مساءً . فقلت لها بكل جرأة وصراحه :” نجوى أنا اللي كنتي بتشيتي معاه دلوقتي واللي مارست معاه سكس الويب كام أمبارح…” فاحمرّ وجهها ورحت أسابق تفكيرها:” أنا على فكرة بعيش نفس الفراغ زيك…فلو تحبي تكون بينا علاقة أنا موجود…. وصدقيني ده هيبقا سر بيني وبينك.” ويبدو أنها اقتنعت بالفكرة فقالت:” ماشي ….أصبر هاخد شور واخرجلك…” وفعلاً بعد عشرة دقائق خرجت لي طبيبة الباطنة نجوى بملابس النوم فقط وهيا كعروس ليلة الزفاف غير أن الخجل كان يجلل وجهها فحضنتها وقبلتها برفق وقلت لها لنذهب لحجرة النوم فسارت بي إلى هناك النوم فقمت بنزع ملابسها وكان ذبي منتصباً للغاية ومنتفخ ويريد ان يمزق بوكسري لكي يخرج اليها فنزعت ثيابها بالكامل وانا اشهاد جسدها الرائع المثير الجذاب ذات الصدر الابيض البارز والطيز العريض النافر الكبير والكس الوردي الصغير الناعم فبدأت برمص شفتها ورقبتها نزولاً الى بزازها وهي قد أغمضت عينيها فلا يصدر منها الا الآهات حتى انسحبت إلى كسها الوردي رقيق المشافر فبدأت بلحسه وما ان أولجت لساني فيه حتى بدات ترتعش وقد انزلت ماء كسها بفمي وهيا تصدر اهات:” اااااااه ااااااااااه ااااااااااااه .” فعرفت انها انزلت شهوتها قل ان انيكها. ثم إنها من شدة شهوتها فوقفت وطلبت منها ان تمص ذبي فبدأت تمصصه بفن وحرفية وشوق. ثم إنها ركعت على أربعتها من عظيم شهوتها وراحت تولج ذبي الكبير في كسها.
أول ما أدخلته في كسها راحت تتألم ثم دفعته انا بكامله فصاحت حتى أخذ مكانه واستقر فبدأت بنيكها بقوة وكان كسها حار جدا واحس بأنة يطبق على ذبي من الداخل فسألتها احتراماً لها :” حبيبتي أجيب فين؟!” فقالت:” هات جو كسي … أنا كدا كدا واخدة مانع الحمل فقذفت حليبي بكسها وبغزارة حتى راح لبني يسيل من كسها وهي تمسح فيه على فخذيها وطيزها . ثم بعد ذلك ذهبت وأحضرت كأسي عصير لي ولها فشربنا ثم قالت:” يالا نيكني ….. نيكني لحد الشمس ما تطلع. فطلبت منها أن أشرع في نيك طيزها المثيرة التي أحببتها فلم تمانع فأوقفتها و وضعت لعاب ذبي على خرم طيزها وبدأت بإيلاج ذبي بطيزها برفقِ وهدوء حتى لا تتألم حتى دخل كاملاً في طيزها الكبير المدور وهي معتمدة على الحائط. أحسست برعشتها مرة ثالثه فقالت:” يااااه دا أنت خطييير دانا جبت شهوتي وانت شغال نيك من طيزي..” فضحكت وقلت:” هو أنا لسة بدأت نيك طيزك الحلوة..” وشرعت نيك نيك طيزها بقوه وكانت تتألم لكني لم أكن لأبالي فذبي مجنون ومهتم بنفسه وشهوته حتى قذفت داخل طيزها وراحت تلهث وطلبت مهلة كي ترتاح . بعد ذلك طلبت أن تعتليني ففعلت وأغمدت ذبي الذي عاوده انتصابه وجلست على ذبي وبدأت بادخله بكسها وهيا تصعد وتنزل بقوتها على ذبي وتغنج:” ذبك حلو اووووووي آآآآآه ..” وانا مددت كفيّ لأدعك ببزازها حتى صاحت صيحة مدوية وارتعدت و انزلت شهوتها وانا قذفت حليبي وهيا تشاهد منييّ سيل من كسها الى بطني وتمسح به على بطني. ظللت أمارس نيك طيزها، وكسها ، طيز طبيبة الباطنة جارتي طيلة شهرين حتى انتقلت إلى مستشفى في مدينة الأسكندرية.