الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أنا اسمي سلوى وعمري دلوقتي 35 سنة، وأخويا اسمه محمود عمره دلوقتي 28 سنة. اتجوزت من راجل كبير في السن كان عنده زوجة تانية أكبر مني، وبكدا بقيت محرومة من النيك الحقيقي لسنوات طويلة. وكنت دايماً بفكر في طريقة أروي فيها عطش للجنس، ومش لاقية أي طريقة في ظروف مجتمعاتنا المحافظة. كانت عيلتنا اتعودت إنها تتجمع في أيام الأعياد في مزرعة والدي اللي كان عندنا فيها بيت شعبي. بالمناسبة أنا ست مثيرة، وعندي جسم سكسي يثير أي راجل للنيك. وكمان نظرات الرجالة المتعطشة للجنس بتثير فيا شعور رهيب بالشهوة، ورد فعل لا استطيع تحمله. وأخويا محمود لاحظ جسمي السكسي المغري، وتقريباً مشاعره الجنسية اتحركت تجاهي بشكل لا يقاوم. كنت ملاحظة من البداية نظراته الغريبة لتضاريس جسمي زي صدري ووراكي وفخادي. وكان دايما بيدور على أي فرصة عشان يعدي من جنبي، ويحتك في الجزء السفلي من جسمةه بوراكي وطيزي، بس هو كان بيقوم بالحركات دي بطريقة تبدو على أنها غير مقصودة وعفوية. لكني كنت بلاحظ زبره بيقف بعد ما يحتك بطيزي ووراكي. الغريب أن ما كنش بيحاول يخبي زبه المنتصب الكبير من تحت هدومه. في اليل لما كنت بروح عشان أنام،كنت بسترجع نظرات أخويا محمود لجسمي، وكمان كنت بسترجع لمساته المتعمدة لوراكي، وأفكر في كده بيني وبين نفسي وأقول: هل معقول يكون أخويا شقيقي بيفكر فيا كست بيتمناها وعايز ينام معاها؟ هل أخويا محمود فعلاً بيحلم أنه ينيكني زي الزوج ما بينيك زوجته أنا أخته بنت أمه وأبوه؟ ما خبيش عليكم الأفكار الغريبة دي كانت بتهيجني وتخلي كسي يزأطط من الفرح ويتبل ويغرق من عسل الشهوة، وأنا بأتخيل زب أخويا محمود المنتصب يخترق شفرات كسي في يوم من الأيام عشان يغوص في أعماقه الدافئة المشتعلة بنيران الشهوة.
بس يا ترى لو طلب مني أن ينيكني هستجيب له؟ لما كنت باهيج أوي، كنت برحب بالفكرة، وأتمنى بيني وبين نفسي إني أوافق على طلب أخويا وأسيبه يدوق عسل كس أخته. وهي الأخت مش أقرب واحدة لأخوها؟ مش المفروض إن كل أخت تقف جنب أخوها وتساعده؟ أخويا محمود النهاردة محتاج لي، وأنا لازم أقف جنبه، وألبي كل رغباته حتى لو طلب ينيكني. وكنت في أوقات تانية لما بأفكر جد وأبعد عن الشهوة، أرفض الفكرة بشدة أو حتى مجرد التفكير في إن أخويا محمود ينيكني. هل معقول الأخ ينيك أخته؟ مش المفروض غ الأخ يكون أول واحد يحافظ على أخته؟ ولو حصل ووافقت على الاستسلام لطلباته الجنسية، فهل هو هيرضى أنه يفترس أخته زي أي راجل تاني؟ ولما أوصل لغاية الحد ده كنت بحس بمشاعري بتختلط وأنا بفكر إزاي هينتهك هيدخل زبه في أعماق كسي لو جاتله الفرصة أنه ينيكني. وبحركة لاشعورية ايدي تمتد مابين رجلي عشان أحسس على كسي المولع والساخن وأنا برتعش بالشهوة والرغبة والبلل من مجرد التفكير في زب أخوي وهو بخترق كسي.
كنت باعيش في انتظار وترقب لما تخبؤه ليا الأقدار لاية ما جت الليلة الموعودة. في إحدى المناسبات اللي كان كل أفراد العيلة متجمعة فيها في البيت الشعبي، وكان معانا ضيوف كتير في البيت عشان كدا البيت كان مزحوم أوي، والجو كان بارد جداً. وكانت كل الأوض مشغولة، وكنت نايمة مع والدتي في أوضة واحدة، ويبدو أن أخويا محمود ملقاش مكان مناسب، فطلبت منه أن ينام معانا في الأوضة. ما كنش في سراير في الأوضة، وكنا نايمين على الأرض. أختار أخويا أنه ينام جنبه، وبسرعة نامت أمي وراحت في النوم. بعد حوالي ساعة، حسيت بأخويا بيقرب مني، ويلامس النص السفلي من جسمه وراكي وطيزي، وهي المنطقة اللي بيحبها دايماً. ان بيحاول يضغط بزبه اللي كان على وشك الانتصاب على طيزي، وبسرعة زبه انتصب لما حس بسخونة جسمي ودفء طيزي. عملت نفسي نايمة عشان أشوف أخوي هيعمل ايه في الخطوة الجاية. وكأنه حس بنقطة ضعفي. ولما حسيت باحتكاك لسانه مع شفرات كسي الممحون، فتحت له فخادي بحركة لا إرادية عشان ياكل كسي زي ما يحب، ويدخل لسانه في فتحته، وبعد شوية أصبح كسي مستسلمة تماماً لشفاهه ولسانه، وحس أن ده الوقت المناسب عشان يطلع فوقيا وينيكني زي الرجل ما بينيك مراه. قعد ما بين رجلي المفتوحين على الواسع، ومسك زبه الكبير اللي ما كنتش شفت زيه في كبره، وحط راسه المنتفخة على خرم كسي المشتاق، ودخله جامد وملأ كسي كله. فضل أخويا محمود يدخل زبه في كس أخته لغاية ما وصل لعماق رحمي. حصل كل ده وأنا مش قادرة أرفض أو أمانع أو أطلع أي صوت أو أي حركة عشان متسحاش أمي ونتفضح بين العيلة والضيوف. استغل أخويا الفرصة وبدأ ينيكني بشهوة ورغية كأنه كان مستني اليوم ده بفارغ الصبر من سنين. كنت ببص في وشه، وهو بيدخل زبه في كسي ويطلعه، وكانت تعابير وشه كلها شهوة واستمتاع بكسي الذي يعتصره زبه. وهكذا ناكني أخويا محمود ونزل لبنه الساخن في كس أخته وفضل ينيكني لغاية الصبح. ومن ساعتها نشأت ما بينا علاقة جنسية مع علاقة الأخوة ما بينا.