الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أجمل قصة جنسية بيني أنا وأخو زوجي الذي مارس معي أحلى نياكة ودلع كسي بقضيبه وجعلني أشعر بحلاوة الجنس والنيك بقضيبه الجميل الأحلى من قضيب زوجي. أنا اسمي سارا وأبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً، متزوجة منذ خمسة سنوات وأعيش مع زوجي في بيت والدته ووالده إلا أنهما متوفيان وليس لديه سوى أخيه وأخته. أخوه يدعى أيمن وهو في التاسعة عشر من العمر وأخته سلوى في الثامنة عشر من العمر وهي تذهب إلى المدرسة وزوجي يذهب إلى العمل بينما يظل أيمن طيلة النهار جالس إلى الكمبيوتر لإنه صمم أحد المواقع ويعمل عليه . أيمن وأخته ينامان في أحدى الغرف بينما أنا وزوجي ننام في غرفة أخرى. مرت الأيام على هذه الحالة وفي أحد الأيام كان أيمن في غرفته وأنا بالطبع أعتبره مثل أخي ووجدت نفسي بمفردي مع أخو زوجي . لم أجد غضاضة في إني أجلس إلى جواره ونتضاحك سوياً وأتدلع عليه ونلعب سوياً. دخلت إلى غرفته وأخبرته أنني أريد أن أوضبها فطلب مني الانتظار لثواني حتى ينتهي من أكل التفاح. وكنت أرتدي قميص نوم يصل إلى فوق الركبة وهو ما كنت أرتديه دائماً في البيت وجلست إلى جواره وطلبت منه أن يقطع لي بعض التفاح. فقطع لي قطعة وأعطاني إياها. سألته ماذا يفعل على الأنترنت. فأخبرني إنه على الفيسبوك ويتحدث مع بعض أصحابه. سألته هل كل هؤلاء أصدقاء تعرفهم. قال لي ليس جميعهم هناك مهم من يعرفهم شخصياً ومنهم من تعرف عليه على الفيسبوك. ووضع يده على فخذي أي فوق رجلي بقليل وقال لي هؤلاء أصدقائي وهؤلاء ليسوا أصدقائي وكان يحسس على فخذي ويصعد لفوق وهو يحدثني، وكنت أشعر أنا وأخو زوجي بالسعادة جداً. شعرت أنه يريد أن ينيكني لكنني كنت مكسوفة وخائفة في نفس الوقت لإنني غير معتادة على أن أمارس الجنس مع أخو زوجي وكنت أعشق زوجي كثيراً قبل أن أذوق قضيب أخيه.
بدأ ينظر إلى وقال لي هذا صديقي من العراق حتى أقترب من كسي وشعرت برعشة قوية تسري في جسدي ثم أنزلت يده بسرعة وهو مازال يتحدث معي وقطع قطعة تفاح ووضع نصفها في فمي وأنا جالسة أمامه ووضع اللاب توب إلى جانبه ووضع فمه على النصف الآخر وآكل التفاح وأخذ شفتي معاً يمصهما وقطع قطعة تفاح أخرى ووضعها في فمي وظل يمصمص في شفتاي والغريب أنني كنت أمص معه وفرحة بذلك لإنني كنت أنا وأخو زوجي قريبين من بعضنا. ظل يلحس في لساني وأنا الحس ثام نام على ظهره وأنا فوقه ووضع يده على مكوتي وكان قميص النوم مرفوع وظل يحسس على مكوتي بالراحة وأنا لا أشعر بأي شيء تماماً حتى شعرت بشيء غليظ يدخل في مكوتي وكان قضيبي كبير وهو يريد أن يدخل قضيبه في مكوتي لكني كنت خائفة ولم أدعه يدخل قضيبه في موكتي. كان مازال يلمس في مكوتي وقمت من عليه بسرعة ونزلت قميص النوم وخرجت من الغرفة، لكن بعد ما جعلت قضيبه منتصبوقائم بقوة. من يومها شعرت أنني سأمارس الجنس مع أخو زوجي وأذوق قضيبه وهو صمت حيث كان خائفاً من أن أخبر أخيه ويومها لم نمارس جنس المحارم أنا وأخو زوجي.
بعد أسبوع أقترح علينا زوجي أن نخرج سوياً ونذهب إلى السينماز وبالفعل ذهبنا إلى السينما وجلسنا إلى جوار بعضنا وكان بالفيلم بعض المشاهد الساخنة. قلت لزوجي أنني أريد أن أذهب إلى الحمام لكي أظبط الميك أب وطلبت منه أن يأتي معي لكنه طلب من أخيه أن يذهب معي. ذهبنا إلى الحمام ونزلت التنورة وهممت بعدل الكيلوت ووجدته هو يسقط البنطلون وقال لي ثواني سأعدل لك ملابسك وأمسكني من خصري والصقني بالحائط والتصق بي وقال لي: أنا لا أستطيع أن أقاوم نفسي أنا أتعذب كل يوم بسببك على جسدك. قلت له: ماذا تفعل؟ ابتعد عني . وضع قضيبه في مكوتي وكان قضيبه كبير وغليظ أكبر من قضيب زوجي وظل ينيكني وأنا خائفة أن يأتي زوجي ويرانا لكنها كانت نيكة ممتعة مارستها مع أخو زوجي في الحمام. ظللت أصرخ وهو يطلب مني أن أخفض صوتي حتى لا يسمعنا أحد. خفت كثيراً أن يسمعنا أحد ويرانا ولم أكن استطيع تحمل الألم وهو مستمر في نيكتي بقوة وشهوة ويقول لي: أنت أخيراً بين يدي. وأنا غير مصدقة أنني أمارس الجنس مع أخو زوجي في السينما وفي البيت لم يكن يتجرأ على فعل ذلك بقضيبه الغليظ. أخرج قضيبه وطلب مني أن استدير ورفعني من رجلي وأنا ساندة على الحائط ووضع قضيبه في كسي وأخذ يقبل شفتاي حتى وجدته ألصقني بقوة بالحائط وشعرت بمني شهوته ينزل في كسي. قال لي: أخيراً أرتحت. قلت لهه: طيب وحياة أمك عندما نغادر إلى البيت سأخبر أخاك وسأترى ما سيفعل بك. شعرت أنه وجهه أحمر من الخوف ووجدت أن الفيلم أنتهي. سألنا زوجي عن سبب التأخير. لم أرد عليه وغادرنا. في اليوم التالي، سألني أخو زوجي: لماذا لم تخبر أخي؟ فقلت له: لإن قضيبك عجبني. ومن ساعتها ونحن نمارس جنس المحارم كلما غادر زوجي.