الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
مرحباً بالجميع. أنا اسمي هادي. وأنا قارئ منتظم للقصص الجنسية وأحب أن اقرأ عن الطرق الجديد لممارسة الجنس. أنا استمتع حقاً بقراءة القصص الجنسية. وأحب أن اقرأ قصص نيك المحارم وأمارس الجنس أيضاً مع أختي الممحونة . وكلما قراءت قصة جنسية عن ممارسة الجنس مع الأختي، أود أيضاً أن أمارس الجنس مع أختي الممحونة. أولاً أنا أكتب عما حدث لي منذ أيام قليلة. وهذه هي أول قصة لي. ودعوني أخبركم القليل عن نفسي أنا طالب في كلية الهندسة وعمري 20 عاماً. شكلي مقبول وقضيبي حجمه 6.5 بوصة. وأحب أن أرى النهود الكبيرة والمؤخرات الكبيرة المستديرة وكلما رأيتها ينتصب قضيبي ويلعب. أختي الممحونة وأنا كنا صديقين مقربين ونتشارك كل أنواع الحديث. وقد رسمنا حد بيننا أننا لن نتحدث في الجنس أبداً. ودعوني أخبركم أيضاً عن جسمها. نهديها مقاس 34، وقد حدث ذلك منذ بضعة أيام. كان لدي إجاة بعد إمتحانات الكلية الفصلية وذهبت إلى منزلي. كنت أنا وأختي الممحونة نتحدث طيلة اليوم ونستمتع بعلاقتنا. ويا أصدقائي في هذا الوقت لم يكن لدي أي شعور سئ تجاهها. وفي يوم ذهب والدي والدتي من أجل بعض الأعمال وطلبا مني أن أظل في المنزل وكانت أختي هناك بمفردها. كنا نلعب أحد الألعاب ولمستها بشكل مفتوح عن طريق الخطأ. لم تقل أي شيء ومنحتني ابتسامتها المعتادة وبدأنا نلعب ثانية. سحبت يدي لكن كان هناك شعور غريب داخلي هذا اليوم ووضعت يدي على يديها. وقفت كأن تيار كهربي 240 فولت صدم جسدها. أفترقنا عن بعضنا وأنا أيضاً شعرت بخطأي. لكنني كنت أشعر بالهيجان حقاً والسخونة. كنت أريد إغرائها الآ لكنها ذهبت إلى الحمام وأنا عدت إلى غرفتي لمشاهد التلفاز. وفجأة سمعت صوت عالي وجريت في أتجاهها وعندما وصلت إلى الحمام، رأيتها على الأرض والمنشفة أيضاً ساقطة إلى جانبها. كات عارية تماماً. ويا جماعة كنت أرى فتاة عارية تماماً لأول مرة في حياتي. لم أكن أستطيع التحكم في نفسي ووقفت اتأمل فيها لبضعة دقائق. كنت أرى ظهرها ومؤخرتها. وفجأة استعدت وعي وسألتها – ماذا حدث؟ غضبت وقالت لي – هل أنت مجنون، هل ترى لقد سقطت. ساعدني إيها الغبي … أنا اتألم …
ساعدتها وجعلت تقف في ذراعي. كانت عارية تماماً أمام عيني وأنا أحدق فيها. وكان كسها صغير جداً وكان لديها شعيرات قصيرة هناك. كان كسها وردي وجميل جداً. كنت فقط أنظر إليها … وهي لاحظت ذلك وجذبت المنشفة لأعلى وأنا استعدت وعي. صرخت في وقالت لي – إيها الغبي أنا أختك. لماذا تحدق في؟ كنت محرج جداً ولم أستطع أن أنظر في وجهها. ثم قالت لي – لا استطيع المشي. أرجوك خذني في ذراعيك. ساعدتها وذهبنا على غرفة نومها. ساعدتها على الجلوس على السرير. وعلى الرغم من إخفاء جسمها في المنشفة كنت أستطيع أن أرى نهديها الذين كانا يخرجان من المنشفة. لقد أثارتني حقاً وجعلتني هائج. كان قضيب منتصب جداً. قلت لها – أرتاحي واهدأي. ودعيني أذهب وأحضر لك المرهم. ذهبت إلى الغرفة الأخرى وأحضرت المرهم لها وبدأت أدلك المرهم على ظهرها.وفجأة لمست نهديها بالخطأ وشعرت كأن تيار كهربي 440 فولت يسري في جسمي. فقط إحساسي ولم أستطع أن أتحكم في نفسي وقبلتها على ظهرها. كان رد فعلها التفاجؤ واستدارت لي. كنت قريب جداً منها عندما استدارت فلمس نهديها وجهي. كانت مستثارة الآن وأخذت وجهي في يديها وقبلتني على شفتي. كنت أشعر بالسخونة جداً وأقبلها أنا أيضاً. وضعت يد على نهديها ويدي الأخرى على ظهرها. كنت أضغط على نهديها وأدلك ظهرها. كانت تتأوه آآآآه آآآآه … كانت تصدر أصوات عالية … من فضلك قبلني .. قبلني من فضلك .. أقوى … أقوى … من فضلك …. كنت هائج جداً الآن ونزعت قميصي وبدأت الحس نهديها. كانت تصدر أصوات المتعة وتنطق اسمي بصوت عالي … هادي …. الحس بقوة … اجعلني هائج اليوم … أريد أن أتناك …
وفجأة وضعت يدها على قضيبي وبدأت تضغط عليه من فوق ملابسي ومن ثم نزعت بنطالي. كنت الآن عاري تماماً أيضاً أمامها وأقبلها على رقبتها والحسها. كنت أيضاً الحس نهدديها وظهرها وجسمها العاري .. كنت تشعر بالسخونة جداً والهيجان ووضعت يدي على كسها. قفزت كأني صدمتها بتيار 440 فولت وأصبح كسها مبللاً. كانت تقولي – من فضلك نكني الآن … لا أستطيع التحمل أكثر من ذلك … من فضلك أعطني قضيبك الآن … أنا جائع جداً … من فضلك نيكني بقوة … جعلتها تنام على السرير وبدأت أقبل بظرها … كانت تتأوه من المتعة. ومن ثم أخذت قضيبي في يدي ووضعته على كسها وبدأت أفركه. كانت تحرك مؤخرتها لتأخذه في داخلها. ومن ثم وضعته في فتحتها ودفعت. بدأت تصرخ وتطلب مني أن أخرجه. كان الدم يخرج من كسها. هدأت من سرعتي وطمأنتها وبعد خمس دقائق دفعت قضيبي مرة أخرى بداخلها. كانت تصرخ من الألم وتترجاني لكي أخرجه لكني تجاهلتها وكنت أنيكها ببطء. أصبحت تستمتع بالنيك وتحرك مؤخرتها معي. قذفت في كسها بسرعة بسبب حرارتها . وهذه كانت أول تنيكة لي في كس أختي الممحونة.