الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أهلاً بكل الشباب والفتيات! أنا اسمي حسام من المنوفية وأنا أدرس في جامعة راقية في القاهرة وأعيش في مدينة الطلبة. وأنا طولي 170 سم وأتمتع بقوام جيد (من دون السكس باك). والشخصية الرئيسية في هذه القصة هي خالتي. في الواقع ليست خالتي بالضبط لكنها زوجة خالي. وأسمها إلهام. وما زلت أتذكر يوم زفافها. منذ اللحظة الأولي التي رأيتها فيها أنجذبت إليها على الفور. وأنا كنت ما زلت *** في هذه السن. ولاحقاً عندما بلغت المدرسة الثانوية بدأت أشاهد أفلام البورنو وأمارس العادة السرية. في البداية أعتدت أن أتخيل الفتيات في المدرسة والمدرسات المثيرات. ومن ثم بدأت أتخيل خالتي وكان شعوري جيد. كانت تتمتع بقوام مثالي وأنا أحب مؤخرتها جداً. وكنت أتخيلني وأنا أكل كسها وهي تمص قضيبي وأنا أنيك كسها وطيزها. وأصبح هذا الأمر معتاد في خيالاتي. ومرت أربع سنوات وألتحقت بكلية الهندسة في القاهرة وبعد عامي الول أنتقل عمي إلى القاهرة. وخلال أجازة نصف العام طلب مني والدي أن أعود إلى المنزل لكن كان لدي مشروع صغير للقيام به ويجب أن أنتهي منه. وقد رضيا بالأمر لإنه يتعلق بدراستي. ومن ثم طلب مني والدي أن أزور منزل خالي في القاهرة على الأقل في يوم العيد. وقد أقترب اليوم وكنت أخطط الذهاب إلى منزلهما في المساء يوماً ما قبل العيد.
أنطلقت إلى منزلهما وفي الوقت الذي وصلت إلى هناك كانت الساعة الخامسة مساءاً. طرقت الباب وفتحت خالتي الباب وكانت ترتدي قميص نوم أرجواني وها أنا أراها بعد وقت طويل. لذلك حضنتها (عن قصد). وهي لم تشعر بأي نية سيئة وحضنتني أيضاً. ودخلت إلى المنزل وغسلت وجهي وجلست على الأريكة وهي أتت وجلست إلى جواري وكنا نتحدث عن أشياء مختلفة. ومن ثم سألتها عن خالي. وهي قالت لي أنه سيعود على الساعة الثامنة. وهنا حاولت أن أخذ الجريدة من على الطاولة وبالصدفة أصدمت يدي بكوب الماء على الطاولة. هي قالت لا تقلق وجاءت وعها قطعة قماش لتنظف المكان. وحينما أنحنت لتنظف المياه رأيت بزازها ولم تكن ترتدي أي حمالة صدر في الداخل. والمنظر هيجني جداً. عرضت علي أن تصنع لي شاي وبينما تسير نحو المطبخ كنت أنظر باستمر إلى مؤخرتها. وكما أخبرتكم أنفاً كان لديها مؤخرة قاتلة. لم أعد أستطيع التحكم في نفسي وأنطلقت نحو المطبخ. كانت تواجه طاولة المطبخ وأنا كنت في ظهرها. وهي كانت تقول شيئاً ما لكنني لم أكن في مزاج الاستماع لها. لا أدري كيف حدث هذا لكنني تقدمت نحوها وحضنتها من الخلف ووجهت قضيبي نحو مؤخرتها. وهي أنصدمت للحظة ولم تستطع التحدث ومن ثم فجأة أدرتها وقبلتها على شفتيها وهي دفعتني وبدأت تبوخني وقبل أن تتوقف عن توبيخي قبلتها مرة أخرى على شفتيها وهي بدأت تقاومني مرة أخرى لكني أمسكتها هذه المرة بقوة بيد واحدة ولعبت في بزازها باليد الأخرى.
بدأت أقبلها وألعب في بزازها في نفس الوقت وهي مقاومتها قلت وبدأت ترد لي القبل وعرضت عليها أن نذهب إلى غرفة النوم. وهي لم تقل أي شيء. أطرقت برأسها وأنحن بنعم وأنا رفعت خالتي في يدي وأخذتها إلى غرفة النوم الرئيسية. ووضعتها على السرير وأغلقت الباب الرئيسي وعدت إليها وكانت الساعة السادسة لذلك أصبحنا لدينا ساعتين قبل أن يأتي خالي. دخلت عليها وأخذتها في يدي وقبلتها كأنه لن يكون هناك غداً. وكنت أدلك كسها من فوق الملابس. وهي قالت لي أنها لا تستطيع التحمل أكثر من ذلك. قلعت ملابسي والتي شيرت ومن ثم قلعتها قميص النوم. وكما قلت من قبل كانت لا ترتدي أي حمالة صدر وكنت متفاجأ من أنها لا ترتدي كيلوت أيضاً. وهي حاولت أن تمسك قضيبي لكنني قلت لها أنني أريد أن أتذوق كسها أولاً. ونزلت على ركبتي ورأيت كسها لأول مرة. وكان يغطيها بعض الشعر لكنني بدأت في لحس كسها مثل كلب جائع. وهي كانت تتأوه كالمحرومة. وبعد خمس دقائق جاءت رعشتها الأولى. وقالت لي الآن حان دوري وأخذت قضيبي في يدها وبدأت تتداعبه وأنا طلبت منها أن تمصه. وهي وافقت على الفور وبدأت تمص قضيبي وأنا كنت في حالة نشوة. أصبحت كل خيالاتي حقيقة. وبعد بعض الوقت أطلقت كمية كبية من المني في فمها. وهي شربته ونظفته بفمها. وأنا بدأت ألعب في بزازها وأمصها. وهي كانت تتأوه بصوت عالي. وأنا لم أعد أستطيع التوقف وجعلتها تستلقي على السرير ودخلت كسها في الوضع التبشيري وفقدت عذريتي على يد خالتي وكان شعور أكثر من رائع. نكتها بكل قوتي بلا رحمة. وكانت الغرفة بأكملها تضج بصوت التأوهات وأنا كنت على وشك القذف فسألتها أين أقذف مني قالت لي في كسها لإنها لا تنجب وبالفعل زدت من سرعتي وأفرغت كل مني في كسها. وشعرت كأنني أفرغت كل بيوضي في كسها وكانت الساعة قد أصبحت السابعة إلا الربع فأنطلقنا ننظف الغرفة قبل أن يحضر زوجها. ومن يومها أصبحت ضيف دائم في منزل خالي وخالتي.