الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أيام إبتســــام حتي الجزء الثالث 30/3/2022
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="bat man" data-source="post: 214579"><p><strong>"أيام إبتسام"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(1)</strong></p><p><strong></strong></p><p> <strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل نهاية القرن الماضى، فى أحد تلك الأيام الهادئة الخالية من أى صخب أو ضوضاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيت بسيط وهادئ لأسرة متوسطة الحال من زوج وزوجة وإبن دون الخامسة عشر من عمره وإبنة تصغره بأربع أعوام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسرة صغيرة تعيش بهدوء وسلام ولا جديد فى أيامهم غير ذهاب "عزت" الزوج لعمله كمدرس كل صباح بصحبة زوجته "إبتسام" التى تعمل بنفس المهنة فى مدرسة مجاورة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزوجا عن حب بعد أن رآها عزت وتعلق بها وبجمالها الهادئ الطبيعى، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبنة إحدى "الدادات" أو كما يقولون "فَرَاشة" فى المدرسة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميلة بملامح هادئة لطيفة وجسد متوسط الطول يفيض بالأنوثة والجمال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كونها إبنة الفرّاشة، لم يكن يفكر الكثيرون فى الزواج منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفقر منفر صارم للوجهاء وأصحاب الياقات البيضاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط عزت فكر وإتخذ قراره، ولما لا وهو إبن الريف ولن يتمكن من فرصة أفضل من ذلك للزواج من إحدى جميلات المدينة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى بيت إبتسام المكون من حجرتين فقط جلس وإتفق على كل شئ وتم الزواج بأسرع ما يكون على أن يعيشوا فى بيته فى إحدى قرى الريف القريبة من القاهرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ذلك يدور فى ذهن "ميدو" وهو يجلس وحيداً فى نافذة بيتهم بعد عودته من المدرسة قبل رجوع باقى أفراد الأسرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تذكر تلك المعلومات وهو يجلس منزوياً بعد أن عاد محملاً ببعض الضيق والغضب نتيجة تلك المشاجرة بينه وبين أحد زملائه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كثيراً ما يتهكمون عليه لأن والدته ليست من أهل القرية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إعتادوا ذلك الشئ.. والسخرية من أن أمه من "شبرا" وكأنه عار لحق بها ويشير أنها، إمرأة ناقصة الشرف وأقل من أمهاتهم الريفيات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحبها كثيراً بشكل أكبر من حب إبن لأمه، ولعل ذلك ما يضاعف شعوره بالغضب من تهكم وسخرية زملائه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمع قصة زواج والده ووالدته أكثر من مرة ويعرف أن والده الطيب المفرط فى الطيبة لم يستطع التحكم فى مشاعره أو السماع لنصائح المقربين والزواج من إحدى فتيات القرية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتنته إبتسام وتزوجها رغم الفارق الواضح فى السلوك والعادات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى البداية جاءت معه للقرية بعد الزفاف كفتاة قاهرية عصرية تترك شعرها الأسود الناعم ينساب فوق كتفيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن سرعان ما أفزعها رد فعل كل من يلقاها، لتغطى رأسها بال**** وتصبح مثل من هن مثلها من شابات القرية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن بعد أن رآوها وإلتصق بذهنهم أنها متبرجة لا تتصف بصفات العفة والأدب مثلهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجميع ينظرون لها بإفتنان وهم محقون لفرط جمالها ونقاء بشرتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والأهم لأنها كما يقولون "شبراوية" وكأن ذلك يعنى بالضرورة أنها منفلتة أو عاهرة!!!!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميدو يجلس فى النافذة يفكر ويتذكر ويتألم من أفعال زملائه وبنفس الوقت يتعاطف بقوة مع امه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداخله يحمل ذلك الشعور الدفين بالإعجاب بأمه كإمرأة جميلة لا تخلو أى حركة أو خطوة منها من أنوثة مُطلقة واضحة مُعلنَة فى جسدها البالغ الأنوثة والجمال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك لغرفة والديه ويفتح الدولاب ويخرج "باروكة" ترتديها امه كلما قررت التزين والاستعداد للقاء زوجها فى لياليهم الحميمية الحمراء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوته دائمة التحرك والظهور وهو يتذكر تلك المشاهد الخاطفة التى يرى فيها امه وهى ترتدى قميص نومها الخفيف وترتدى الباروكة وتضع احمر الشفاه الأحمر الزاهى ومساحيق التجميل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والده كان معه كل الحق فى أن يصر على الزواج منها، مَن مِن نساء القرية تستطيع أن تبدوا مثلها وتتزين مثلها وتمتلك تلك الأنوثة المفرطة؟!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج من باطن الدولاب "ألبوم" صور قديم به صور خطوبة والديه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يده مرتجفة والرعشة تتمكن من كل جسده كلما فتح ألبوم الخطوبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يبلغ بعد، لكن جسده يئن من الشهوة وقضيبه الصغير ينتفض وينطلق منتصباً لدرجة الألم وهو يشاهد تلك الصور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يعرف كيف حدث ذلك حينها، وبالطبع لم يجد الشجاعة أن يسال أحد غير جدته أم إبتسام فى أحد المرات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لتخبره أن أخيها وخال إبتسام المغترب هو من دعا العرسان حينها لحفل خطوبة فى أحد الكازينوهات لقضاء سهرة خاصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحدث بإعتزاز لثراء أخيها رغم الفارق الكبير بينهم وفقر حالها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأيضا وهى تلوح بين كلامها أنهم أبناء المدنية والعصرية بعكس "فلاحين" قرية والده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنها لم تفسر له أبداً سبب ملابس وهيئة إبتسام فى تلك الليلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فستان سهرة عاهر بمعنى الوصف والكلمة، فضى لامع بحمالات رفيعة فوق كتفيها ويدع الجزء الأكبر من نهديها واضحاً وضوح الشمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالغ القِصر حتى أن جزء كبير من أردافها ولحم مؤخرتها تفضحه بعض الصور وهى تضحك بجوار والده ويشربون البيرة والويسكى!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك عزت القروى الأبله لم يعترض على شئ وهو يظن أنه بذلك ينفى عن نفسه وصف الفلاح الساذج!!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى بداية الصور كانت العروس ترتدى بالطو من القماش فوق الفستانن ولكن سرعان ما أختفى فى باقى الصور بعد بدء الإحتفال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحركة الصاخبة جعلت بعض اللقطات تفصح عن تلك الهالة الوردية حول حلمة إبتسام بعد أن ثقل رأسها وتمكن منها السكر تماماً مثل عريسها الجالس بجوارها بفم مفتوح وضحك دائم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألبوم صور الخطوبة من أكبر أسرار والدته وتحتفظ به بباطن دولاب ملابسها خوفاً من أن يعرف زوجها أنها مازالت تحتفظ به وقد أمرها من قبل أن تحرقه وتحرق جميع الصور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لعله أدرك بعد تلك الليلة أنه تصرف بحمق، وخوفه من أن ينظروا إليه بنظرة دونية طبقية، جعله يترك نفسه وعروسته لخالها صاحب المزاج العال ليحركهم كما يشاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسام فى ملابس الخطوبة وتلك الصور بين عريسها وخالها وبعض الأشخاص، كما لو أنها فتاة ليل متمرسة خبيرة تجالس الزبائن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقت طويل قضاه وهو يشم رائحة امه من ملابسها ويُطعم شهوته الثائرة بصورها الماجنة قبل أن تعود أخته الصغيرة من المدرسة ثم والديه ويعود هو كما إعتاد لذلك الصبى الهادئ الخجول المنطوى الذى يطيع تعليمات امه بكل إجادة ولا يغادر البيت مطلقاً حتى لا يختلط بأبناء القرية كما تريد ويتأثر بسلوكهم، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الإبن مفتون بأمه وبجمالها ويجلس طوال الوقت بالبيت لا يفعل شئ سوى متابعتها ببصره وشهوة فى كل حركاتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منذ عودتها من العمل والتخلص من كل ملابسها الثقيلة ولمحها بملابسها الداخلية ثم التخلص منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقضاء باقى اليوم بجلباب قصير من القماش الطرى الخفيف فوق لحم جسدها مباشرةً،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أحد يزورهم إلا فيما ندر، فقط كل حين واخر تذهب وهى تصحبه هو واخته الصغيرة لقضاء عدة أيام بمنزل جدته الفقير المتواضع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوصلهم والده ثم ينطلق لعمله، يعمل مدرس بالصباح وعدة أعمال مختلفة متقلبة باقى اليوم لسد إحتياجاتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد وصولهم تتنفس إبتسام الصعداء وتنتشى ويتورد وجهها وتتجسد الراحة على ملامحها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجد راحتها وحريتها بعيداً عن إنزواء وتحكمات القرية، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الفور وبعد مغادرة زوجها تتخلص من غطاء رأسها وملابسها الثقيلة المحكمة وترتدى جلباب البيت الخفيف مباشرةً فوق جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى بيت جدته تتبع نفس النهج إبتسام ولا ترتدى أى ملابس داخلية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تداعبها جدته وهى تساعدها وتضحك بسعادة وهى ترى جمال جسد إبنتها الوحيدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تردد كلمات الإعجاب والخوف من العين والحسد وهى تساعدها وميدو يقف من بعيد يتابع ويتلصص ويقتنص تلك اللقطات لجسد أمه عارياً بلا خيط قماش واحد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسدها يهتز ويرتج لأى حركة منها وهى ترتدى كامل ملابسها الثقيلة، لذا تصبح حركتها وهى بجلباب خفيف على اللحم ، أشبه بحركة موج البحر فى يوم مشمس هادئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كأنها تصغر عشر سنوات.. تصبح كفتاة نضرة صغيرة بشعرها المتروك المسترسل وجلبابها الناعم الخفيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حجرتين غارقتين فى الفقر ومع ذلك يشعر بسعادة مثل أمه وهو ببيت جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البيت من أربع طوابق ولا يسكن الطابق الأرضى الساقط عن مستوى الشارع بمتر غير جدته بصحبة خاله الدائم التواجد بالخارج للعمل أو اللف بلا هدف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الطابق الثانى يوجد "عم ذكى" الأرمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى نهاية العقد الخامس وماتت زوجته وأبناءه كلهم يسكنون بعيداً عنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدته تجلس بجوار امه وهى ترسم بأحمر الشفاه فوق شفتيها وتحدد عيناها بالكحل وتتزين بسعادة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشاهد معتادة تحدث مع كل زيارة لبيت جدته، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلباب على اللحم ثم تزين ووضع مساحيق متناسقة، ثم سؤال عن أحول الجار الطيب المداوم على تقديم المساعدة للجدة الفقيرة المعدمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتأكد جدته من إتمام تزيين إبتسام وتهذيب شعرها الناعم ثم تربت على ظهرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: قومى يا حبيبتى طلى على عمك ذكى وشوفى كده لو محتاج مساعدة ولا الشقة محتاجة تنضيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبتسم أمه بخجل والحمرة تكسو وجنتيها وهى تجاوبها بصوتها الناعم المفعم بالأنوثة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: واجب برضه يا ماما، ده جمايله مغرقانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الأمور تتكرر مع كل زيارة وتصعد إبتسام للدور الثانى لشقة عم ذكى الأكثر إتساعاً، وجدته تدخله غرفتها هو وأخته الصغيرة وتغلق الباب عليهم!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشرات المرات حاول الإفلات والبقاء بالخارج لمعرفة ما يحدث بالدور الثانى دون فائدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرص الجدة على مراقبته هو وأخته يفوق تصرفاته وخططه ويجد نفسه كالعادة جالساً أمام التلفاز الأبيض والأسود يعانى الملل والإنفعال والدقيقة تمر كأنها يوم كامل حتى تعود والدته بعد ساعة أو أكثر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل مباشرة إلى الغرفة الثانية والجدة تتبعها وبالتأكيد يتبعهم من بعيد ويتلصص ليرى ما يحدث فى كل مرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمه منهكة ومرهقة ومتعرقة، بمجرد دخولها تخلع الجلباب وتصبح عارية تماماً وتهوّى بيدها على نفسها من الحر وجدته تمسح العرق بالجلباب وتدفعها للدخول للحمام وتلتقط بعض الأوراق المالية ولا يعرف أبداً من أين إلتقطتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقله الصغير لا يستوعب ولا يجد القدرة على تفسير تلك المشاهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى كل زيارة لبيت جدته يحدث نفس الأمر، مرة فى يوم وصولهم ومرة أخرى فى اليوم الأخير أو قبل الأخير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يجلس بجاورهم ويستمع للحديث بينهم ولا يفهم منه شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلام ستات بين أمه وجدته وأسئلة كثيرة عن أبيه، وأمه تجيب وتسترسل وتقص اشياء لا يفهمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط يفهم أن والدته تحب زوجها وإن كانت تُلمح دائماً أنها تتغاضى عن شئ ما وتتجاهله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكثر من مرة خصوصاُ فى أيام أجازة الصيف، تعود امه واخته مع والده لبيتهم بينما يبقى هو يقضى عدة أيام بصبحة جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشبه أمه إلى حد كبير، الفارق بينهم أنها أضخم بكثير وجسدها أكثر إمتلائاً،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملك مؤخرة عظيمة مهيبة لكنها ليست بالقبيحة أو المنفرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجلس طوال الوقت بالبيت بجلباب بسيط فقير وبالطبع بلا شئ تحته، تماماً كما تفعل امه عند وجودها بالبيت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أغلب السيدات يفعلون ذلك ويحبونه، يجلسون ببيوتهم على راحتهم بلا ملابس داخلية تخنقهم وتضيق عليهم حركتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدته تفعل ما تفعله أمه، تطلب منه الخروج للعب مع الاطفال فى الشارع وتصعد للدور الثانى لمساعدة عم ذكى الأرمل الوحيد وطهو الطعام له وتنظيف شقته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يفكر مطلقاً فى ملاحقة جدته والذهاب خلفها ورؤية ما تفعله عند الجار الأرمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الأصل يهابها ويخشاها فقد كانت أكثر حزم وشدة فى الأوامر مقارنة بأمه إبتسام الأكثر نعومة ورقة وطيبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما يشغله هو أمر أمه ورغبته الدائمة فى نيل تلك اللحظات السريعة لرؤية جسدها والتمتع برؤيته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسدها بالنسبة له يشبه السحر يصيب عقله بالخدر والنشوة ولا يمل أبداً من رؤيته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقط رغماُ عنه فى الإفتنان بأمه وساعده على ذلك تصرفاتها العفوية الكثيرة بلا أى محاذير أمامه وبالتأكيد ألبوم صور الخطوبة وهو يرى فى هيئتها فتاة لعوب كما يرى فى أفلام السهرة كلما تمكن من السهر ومتابعة التلفزيون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسام تعشق الرقص البلدى وتجيده بشكل بالغ ومطلق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا تفوت فرصة على نفسها دون أن تلتقط إيشارب وتحيط به خصرها وترقص بإحتراف بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى أنها فى تلك الليالى الخاصة عندما تتزين وتضع مساحيق التجميل وترتدى قميص نومها الأحمر الخفيف الكاشف عن كل جسدها، تظل ترقص بدلال بالغ لوالده وهو يحتسى البيرة التى يحرص على إخفائها وعدم معرفة مخلوق بأمرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى القرية تلك الأمور مصيبة وجريمة أكبر من القتل والسرقة وتضاهى الكفر والإلحاد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات كثيرة كان فضوله يدفعه لسؤال جدته عن كيفية زواج والده ووالدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تظنه يبحث عن قصة رومانسية وتحكى له كيف أحبها والده وتقدم لها وكان شاباً صغيراً ذو إثنان وعشرون عاماً فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداخله يبحث عن قص خاص ومفسر عن سهرة الخطوبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما إستطاع معرفته أن تلك السهرة، أنها كانت دعوة من خال إبتسام الذى يعمل مديراً لأحد الفنادق بالخليج وأراد إبهاج العروسين وهو أيضا من تكفل بكل مصاريف الزواج ومساعدة شقيته وإبنتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يسألها بخبث عن سبب غضب والده من تلك الصور وتأكيد أمه له أنها حرقتهم وتخلصت منهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخبره أن والده فلاح وتلك الملابس لا تناسبهم وأنه يومها لم يكن يفكر بشئ غير إرضاء العروس وكان يخجل من خالها ولا يستطيع معارضته ويخاف أن تضيع العروسة منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعامل ليلتها مع الأمر أنه لا ضرر طالما لا أحد يعرفهم ولن يعرف بتلك السهرة، والأهم أن ذلك بحضور خالها ورضاه وهو من إشترى لها فستان الخطوبة قبل حضوره من السفر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: أصل يا حبة عينى كان "صلاح" اخويا مارجعش من السفر بقاله ياما، وكان مفكر ابتسام لسه عيلة صغيرة معصعة زى ما سابها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماكانش يعرف انها كبرت وإدورت وإحلوت وكان شارى فستان الخطوبة بالشئ الفلانى، وبعدين ما هى كانت لابسة بالطو عليه ولا أكنها مخبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو كان يطول بتاع الفلاحين ده يتجوز بنتى اللى كانت الرجالة بتحفى وراها؟!!!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يكش هو بس عشان طيب وابن حلال وإتحمل ظروفنا الصعبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأمر برمته كان من صنع الإرتباك والصدف ووجد عزت نفسه أمام الأمر الواقع وعروسته ترتدى ذلك الفستان ويذهبا مع خالها لسهرة فى كازينو فندق خمس نجوم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غضبه ودهشته إختفوا بعد أول زجاجة بيرة وأصبح يضحك وينتشى ولا يبالى أو يعترض عندما خلعت إبتسام البالطو وظلت فقط بالفستان الفج ولم يدرك عظم ما حدث الا بعد أن وضع خالها ألبوم الصور بين يديهم بعد زواجهم باسبوع قبل رحيله وسفره من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صُددمم وبُهت من هيئة ابتسام فى الصور وكأنها عارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل صدرها يظهر بوضوح وببعض الصور تكاد حلمة نهدها البض تغادر فتحة الفستان وتظهر الهالة حول حلمتها وكل أردافها ظاهرة جلية حتى أن جزء لا بأس به من مؤخرتها يظهر وهى تضع ساق فوق أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط إعتبره سره الأعظم وطلب منها التخلص منه وحرقه بعد أن ألحت عليه التأجيل حتى تدع أمها تشاهد الصور كى لا تغضب ثم تحرقه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إستطاعت إرضائه وإسكاته، لكنها لم تنفذ وعدها وتتخلص منه كما أخبرته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط حرصت على إخفائه بعناية، ولولا أنها لا تلقى بالاً لصغيرها ميدو ما وصل إليه هو الاخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجده بالصدفة وهى ترتب الدولاب وفتحه وشاهد الصور وخشيت أن يخبر والده أن الألبوم مازال موجود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرحت له وطلبت منه الا يخبر احد على الاطلاق ويصبح ذلك سراً بينهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطمئن له بشكل مطلق ولا تخجل منه وتبتسم برضا عندما تجده مبتسماً لها بحب كلما فعلت شئ يشعرها بالخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الابنة الصغيرة مشغولة دائماً باللعب بعرائسها ولا تجد إبتسام من يساعدها غير ميدو،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحبها حب زائد ولا يفارقها ولا يتأخر عنها فى شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلب منه أن يدخل عليها وهى تستحم وتجلس على المقعد الخشبى الصغير ليغسل لها ظهرها أو يأتى لها بالفوطة أو عندما تنسى أخذ جلباب نظيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميدو هو سرها والأقرب لها ومصدر الأمان الدائم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيام الاجازة الصيفية طويلة ولا جديد فيها غير الأمور البسيطة المعتادة وبعض المرات قريب والدها عم "جابر" يحضر لهم ليقدم لهم بعض الهدايا من حقله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خضار أو ذرة أو حتى جرجير وبلح وتوت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعرف أن عزت لا يزرع أرض وأصبح أفندى يعمل بالمدارس ويحرص كل حين واخر أن يهديهم بعض مما يزرع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رتابة غير مملة أو ثقيلة وفقط كل أسبوعين أو ثلاثة تحظى والدته بزيارة لعدة أيام لبيت جدته وتتكرر أحداث الزيارة ككل مرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يتغير شئ غير أن إبتسام أحياناً ترتدى ملابس الخروج والعمل ويحدث همس لا يميزه بينها وبين جدته وتغيب بعدها عن البيت عدة ساعات ثم تعود مرهقة وتتخلص من ملابسها بمساعدة جدته وتختفى بالحمام الصغير عدة دقائق قبل أن تخرج وتنام على الفور من التعب والإرهاق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يجلس وحده عادةُ عدة أيام بعد عودة أمه لبيتهم، يحب حياة شبرا أكثر بكثير من حياة القرية الهادئة، هناك لا يستطيع الخروج واللعب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن كل شئ هنا متاح ومسموح به ببيت جدته، يخرج ويلعب ويذهب للسينما ويستمتع بمشاهدة المحلات وما بها من معروضات مبهرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلب منه جدته الخروج للعب عندما تقرر الصعود لتقديم المساعدة لللجار الوحيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يهتم ولا يبالى ويخرج للعب، حتى ذلك اليوم عندما وضع محصل الكهرباء بيده إيصال الكهرباء الخاص بجدته وعم ذكى وطلب منه أن يعطيهم إياهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خشى أن يضيعوا منه وقرر الصعود للدور الثانى حيث شقة عم ذكى حتى يتخلص من عبء الحفاظ عليهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن يقترب من الباب ويطرقه، أوقفه صوت آهات مكتومة من جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر بالخوف والقلق ووقف جامداً حتى إخترق صوته صوت جدته وهى تصيح بميوعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعرف ذلك اللفظ جيداً ويسمعه بإستمرار كلما تلصص على والده ووالدته عندما تتزين وترتدى الباروكة والقميص الشفاف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النار تشتعل بقضيبه ويصيبه دوار كاد أن يُسقطه ويوقعه على الأرض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأول مرة يشعر بهذا الإلتهاب بقضيبه حتى أنه دون شعور قبض عليه بيده بقوة لا تزيده غير شهوة وشبق وهو يتحرك بخفة ويقترب من الباب يبحث عن ثقب حتى وجد شق طويل غير محكم بالباب بجوار "الشراعة" الزجاجية سمحت له برؤية كامل صالة الشقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبضته على قضيبه تزداد فى الضغط وأعينه تمسح الصالة حتى تجمدت على الكنبة وجدته على بطنها وجلبابها مكوم فوق ظهرها ومؤخرتها عارية وخلفها عم ذكى تام العرى ويفعل بها ما يرى والده يفعله بأمه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعد *** صغير، هو كبير ويدرك ويفهم أن عم ذكى ينيك جدته وهى مستمتعة بذلك وتحثه على الإستمرار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبضته تزداد فى الضغط وهو يشاهد مؤخرة جدته الضخمة تهتز بسبب طعنات عم ذكى، حتى إنطلق منيه لأول مرة فى حياته ويغرق خشب الباب وهو يرتجف ويقاوم رغبته فى الصراخ من فرط ما يشعر به من متعة وكهرباء جعلت شعر رأسه يقف ويطقطق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خاف وشعر بالذعر ومسح مائه بملابسه وهرول مسرعاً وهو يقاوم رغبة فى السقوط والإغماء واختبئ ببير السلم يرتجف ويرتعش ويخرج قضيبه يتأمله وهو مازال ينقط ببعض منيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشهد يدمى عقله وصوت الـ "اح" الصادر من جدته يشبه الطنين برأسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتخيل أو يتوقع رؤية جدته فى هذا المشهد، عقله يكاد ينفجر من كثرة التساؤلات برأسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد بلغ وخرج اللبن من قضيبه كما كان يسمع من اقرانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدته تتناك من الجار الأرمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل امه تفعل مثلها كلما صعدت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل تعلم جدته أن ابنتها تفعل مثلها مع العجوز؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل أمه تعرف أن أمها تأخذ نصيبها هى الأخرى من قضيب الأرمل الوحيد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشرات الأسئلة والرجفة لا تترك جسده وقضيبه يرفض الهدوء والخمول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت باب غرفة جدته يعلن نزولها من الدور الثانى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقت طويل حتى إستطاع التظاهر بالهدوء والدخول لها ووضع الايصالات بيدها وهو ينظر لها بتفحص بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يبدو عليها أى شئ مختلف، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما كان يراها عند نزولها كل مرة، يبدو عليها الارهاق وتستعد لدخول الحمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأول مرة يجد الرغبة بنفسه أن يتلصص عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باب الحمام قديم ومتهالك وممتلئ بالثقوب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عارية تماماً تقف بجسدها الضخم ومؤخرتها الكبيرة وأثدائها العملاقة تستحم وتدلك كسها كأنها تريد أن تخرج منه شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيبه يصرخ فى جسده وينتصب بقوة مرة أخرى وقبضة يده عرفت طريقها نحوه وحدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرته الأولى فى التلصص على جسد جدته ورؤيته بتركيز وشهوة وقضيبه يؤكد ذلك ويقذف مرة أخرى خيط طويل من اللبن الساخن الثقيل وتتبعه عدة قذفات متتالية متلاحقة تشعره أن روحه تقف فى حلقومه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى المساء كان هو من يقود باقى أصدقائه فى جلستهم للحديث فى الأمور الجنسية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط لم يحتاج غير سؤال واحد، من منهم بلغ وأصبح قضيبه يقذف اللبن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكل يتحدث ويقص ما يعرف او سمع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حديثهم خافت مفعم بالشهوة العارمة الصاخبة وبعضهم يتفاخر بالبلوغ والقدرة على ممارسة العادة السرية والإحتلام وقذف اللبن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحدهم يحكى عن جارتهم وأنه يستطيع رؤيتها من نافذتها وهى تغير ملابسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخر يخبرهم أنه بمجرد أن ينام يحلم بكل الجميلات ويحتلم ويستيقظ وقد أغرق ملابسه بمائه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخر يتهكم على أخر صامت بلا كلمة ويسخر منه أنه ولد وحيد على أربعة بنات وحتماً لم يبلغ لأنه بنت مثلهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"ضياء" صديقه الوحيد الذى لم ينطق بحرف واحد وظل جالساً بجوار ميدو لا يشارك فى الحديث وبنفس الوقت لا يعترض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنتهى الجلسة ويعود ميدو بصحبة ضياء للبيت، فهو يسكن مع أسرته فى الدور الرابع الأخير ببيت جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حديث أخر جديد أشد خصوصية يجمعهم ويخبره ضياء أنه بالفعل بلغ هو الأخر منذ عدة شهور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلح عليه ميدو الذى سيطرت عليه الشهوة منذ أن رآى مشهد جدته أن يخبره متى وكيف حدث ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخبره بهمس بالغ أن والدته أرسلته لأحد جارتهم لطلب "حلة نحاس" منها، وعند دخوله عندها بعد أن نادى أكثر من مرة ولم تسمعه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رآها وهى تخرج من الحمام عارية وتمسك بجلبابها وعندما تفاجئت به، قامت بفردها أمام جسدها دون إنزعاج وهى تعتبره مجرد *** صغير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت للداخل لتعطيه مشهد باهظ الثمن لمؤخرتها العارية المنداة بقطرات الماء، ليخرج من عندها بقضيب منتصب ملتهب وبمجرد الضغط عليه ينطلق منيه لأول مرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميدو يستمع بشهوة تتصاعد ولا تجد سقف للوقوف ويُلح عليه أن يخبره من تكون تلك الجارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يريد ذلك حتى يستطيع التخيل بشكل كامل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرواغه ضياء بشدة ويتهرب من الاجابة وميدو لا يكف عن الإلحاح حتى وافق بشرط أن يعده كتمان السر وعدم "الزعل"،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلم تكن تلك الجارة غير جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصدمة تعترى وجه ميدو وضياء يشعر بالخطر ويظل يقسم له أنه لم يقصد وأن كل ذلك حدث بالصدفة ودون تخطيط وأنه لم يخبر أى شخص غيره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدوء ميدو وصمته جعل ضياء يشعر بالطمأنينة ويسأله عما حدث معه ويحكى قصته هو الأخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطيع ميدو أن يقص عليه الحقيقة، فقط نسج له قصة تشبه قصته وأنه رآى جارتهم فى البلد وهى تغير ملابسها من النافذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصته لم تكن مثيرة مليئة بالأحداث، لكنها جعلته يتخلص من سؤال رفيقه والعودة لغرفة جدته وهو يتخيل منظرها عارية أمام صديقه ضياء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطع النوم طوال الليل وظل ممد بجوارها على الفراش يتأمل جسدها من الخلف وسيقانها وأفخاذها العارية ويدلك قضيبه بداخل ملابسه حتى شعر بتلك الكهرباء مرة أخرى وينتفض جسده ويقذف منيه بداخل ملابسه ويشعر بالدوار اللذيذ وينام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الصباح كان مازال نائماً وجدته توقظه وترفع عنه الغطاء وتقضب حاجبيها وهى تقترب منه بأنفها وتشمه وهو يشعر بالذعر وعدم الفهم حتى وضعت يدها على بنطاله وشعرت باللبل وانتقل لأصابعها لتضعهم أمام أنفها وتشم بقوة ثم تضحك وتضربه بمداعبة فوق ساقه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: احيه... أنت بلغت يا مفعوص وبقيت بتحتلم!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبتسم بخجل ويشعر بالإطمئنان أنها ظنته إحتلم ولم تعرف أنه ظل طوال الليل ينظر لمؤخرتها ويستعدى منظرها وهى عارية محنية الجزع أمام جارها الأرمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: قوم يا واد أما أحميك وأغيرلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعوره بالخوف لم يساعده على إعلان رفضه والرغبة فى الاستحمام بمفرده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهابها رغم كل شئ أكثر بكثير من والدته إبتسام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف بين يديها وهى تخلع عنه ملابسه والأفكار تسيطر عليه وشعور بالاثارة يطغى على شعوره بالخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد أن جذبت لباسه لأسفل إنطلق بوجهها قضيبه المتوسط الطول الرفيع منتصباً نافراً لأعلى مما جعلها تضحك دون تفكير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: احيه يخربيتك يا ميدو.. انت مالك يا واد حيحان كده ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا وعى وضع يديه فوق قضيبه يخبئه عن أعينها لتزيحهم وهى مستمرة فى الضحك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: بقيت راجل وبتتكسف يا واد؟!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكت بالليفة وظلت تحممه وقضيبه يأبى الهدوء ويتحرك وحده كأنه يعانى من صدمات كهربائية متتابعة وهى تلمحه وتتفحصه مندهشة من صلابته وإستمراره فى الانتصاب رغم أنها تُسقط عليه الماء كل لحظة وأخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهت من صدره وبطنه وظهره وجلست مقرفصة تغسل أفخاذه ولا تصدق شهوة الصبى البالغة التى لا تهدأ حتى مدت يدها تغسل له قضيبه وينتفض جسده ويتراجع بخصره للخلف وهو يصيح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: اى اى حاسبى يا ستى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ايه يا واد مالك؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: الليفة خشنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لوت فمها بسخرية وهى تبتسم وتفطن لشعوره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ماشى يا سى ميدو بس اخلص بقى وبطل مياصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركت الليفة وأمسكت قضيبه بيدها تنظفه وهو يجز على أسنانه، وهى لا تستوعب أنه أصبح يفهم كل شئ ويتخيلها تحمم ضياء والشهوة تحطم مشاعره وكيانه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركتها بطيئة كأنها تقيس مدى طول وسمك وصلابة قضيبه حتى فاجئها وإرتعش بعنف وقذف قضيبه خيط سميك من اللبن أنطلق مباشرة فى وجهها بلا إنذار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: احيه... يخربيتك يا ميدو!!!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إختلطت الشهوة بالذعر ليستمر فى الرجفة وقضيبه مدفون بين يدها ويبكى بخوف كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: و**** مش قصدى يا ستى.. غصب عنى و****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أفزعها بكائه ورد فعله لتضمه لصدرها وهى تنظر لقضيبه بدهشة واللبن مازال يسيل ويتساقط منه كثيف برائحة نفاذة قوية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: متخافيش يا حبيبى.. اهدى.. اهدى ماتخافش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل بحضنها وهى تمسح لبنه من فوق وجهها وتغسله بالماء، حتى هدأ وإستكان وعاد قضيبه يرتخى ويصبح بحجم عقلة الأصبع ويختفى وسط شعيرات عانته الخفيفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غسلته من جديد وأتمت تجفيفه وتغيير ملابسه وتركته يهرب من الموقف المشين وينطلق للخارج يبحث عن أصدقائه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ترى فيما حدث غير انه صبى مراهق صغير يمر بتجربته الأولى مع البلوغ ومازال عقله عقل *** صغير يبكى من الخوف والخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحث عن ضياء وسرعان ما جمعهم السير وحدهم فى الشوارع يشاهدون المحلات، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميدو بداخله رغبة عارمة أن ينحرفا فى حديثهم إلى نفس موضوع الأمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنه يخجل ويخشى أن يظنه رفيقه غير معترض على ما حدث بينه وبين جدته أو يشعر بمتعة فيما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط صار حديثهم نحو العادة العادة السرية والإحتلام وكيف أن ضياء لا يشعر بخجل من أن تجد والدته آثار منيه فى ملابسه الداخليه كلما إحتلم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تحدثه ولو مرة واحدة بخصوص ذلك الشأن رغم أنه الإبن الوحيد لها ولا يعيش معهم أى شخص أخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى الزوجة الثانية لوالده ويزورهم كل عدة أيام بلا إنتظام، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشغولة دائما بعملها الخاص لتدبير بعض النقود، تصنع المورته والمفتقة وتبيعها لربات البيوت لتحصل على عدة جنيهات تساعدهم على المعيشة، فزوجها بائع متجول لا يستطيع تقديم الكثير لها خصوصاً أن له أبناء كبار فى السن من زوجته الأولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقل ميدو أصبح تام التلوث والهلوثة، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغماُ عنه يتخيل أن "نعمة" والدة ضياء هى الأخرى تزور الدور الثانى وتقدم المساعدة للجار الأرمل الوحيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت رؤيته للأمور، جنسية خالصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما لا والبيت القديم لا يوجد به غير حجرتى جدته بالدور الأرضى وشقة نعمة بالدور الرابع وبالطبع الأرمل الوحيد بالدور الثانى وقفل كبير محكم الغلق على شقة الدور الثالث الخالية من السكان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهت جولتهم وعادوا للبيت مرة أخرى وصعدا سوياً لشقة ضياء للعب من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعمة بملابس البيت البسيطة الفقيرة، جلباب من القماش ملطخ ببقع العرق بسبب وقوفها أمام الإناء الكبير لغلى المفتقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيعة لا يقارن جسدها بجسد أمه إبتسام أو جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبرغم ذلك ظل يختلس النظر إليها ويتابع جلبابها وهو ينزوى فى الشق الطولى لمؤخرتها كلما إنحنت أو إعتدلت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضياء يرى نظراته ولا يتكلم، يشعر بالضعف بعدما قص عليه رؤية جدته عارية من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قدرة ميدو على التركيز غائبة وتكاد تكون معدومة، فقط يجلس غارقاُ فى شروده حتى الثمالة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشهد جدته محنية أمام الأرمل لا يغادر عقله، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصور تتداخل برأسه بلا هوادة ويستبدل جدته فى المشهد بوالدته مرة وبنعمة والدة ضياء مرة أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبح العالم كله من وجهة نظره ، مجرد نساء عاريات بأجساد محنية أمام جسد الأرمل الوحيد الهائج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مستمر فى اللعب مع رفيقه بدون تركيز حتى أخبرتهم نعمة أنها ستستحم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحمرة تُغلف وجه ميدو ويتجمد بصره فوق وجه ضياء لعدة ثوان قبل أن يتلعثم ويرتبك وينهض بتوتر ويخبره أنه سيغادر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلته كانت سريعة مباغتة كأنه يبلغ رفيقه أن والدته بلا شك ستعود بعد دقائق عارية مثلما تفعل جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوة المراهقين لا تتوقف أو تهدأ إذا إشتعل فتيلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدته بالخارج والوحدة تقتله، يفتش عن أى شئ يشغله حتى يجد بين أشياء خاله الصغير الدائم الغياب مجلة جنسية بها عدة صور لنساء عاريات تظهر فى الصور مؤخراتهم ونهودهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرعشة تتمكن منه والدوار يسكن رأسه وهو يرى هؤلاء العاريات بكل وضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة يقع بصره على صور بهذا الشكل، قضيبه يئن وينتصب وريقه يجف وحرارة جبينه ترتفع ولا يعرف ماذا يفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت عودة جدته يفزعه ويخبئ المجلة تحت ملابسه وهو فى قمة إرتباكه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترى حمرة وجهه وعرقه المنساب، لتصيح فيه بعتاب أن يريح جسده ويكف عن اللعب المستمر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى المساء كان يهرول للدور الرابع بحثاُ عن رفيقه وشريكه فى حمل الأسرار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخبره نعمة أنه ذهب لشراء بعض الأشياء لجارهم الأرمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قابلته بهيئتها المعتادة ومع ذلك جلس على السلم أمام الشقة الخالية فى الثالث والشهوة تُحكم قبضتها على خياله وهو ينتظر عودة ضياء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبتسم وهو يتخيل ضياء مثلهم يُحنى جسده أمام الأرمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد رفيقه وتفاجئ بجلوسه على السلم فى إنتظاره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: كنت فين يا بنى سألت ستك عليك وقالتلى خرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: إنت عديت عليها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: آه وانا راجع دلوقتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: وياترى كانت قاعدة عادى ولا كانت خارجة من الحمام برضه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشهوة والتخيلات الجنسية أصبحت تملأ عقله ولا يفكر بمنطق أخر غيرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سؤاله أربك ضياء وجعله يتلعثم وينهج ويجلس بجواره بخوف وقلق وهو يحلف بمبالغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: والنعمة يا بنى كانت مرة واحدة وصدفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرعشة تتخلل أحرف ميدو وهو يخرج المجلة من ملابسه ويتحدث بصوت خفيض ويخبره أنه وجدها فى أشياء خاله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتلاصقون ويشاهدون صور النساء العارية والشهوة تحيط بهم وقضبانهم منتصبة متحفزة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينهض ضياء بغتة ويحرك قفل الشقة الخالية بطريقة ما فيخرج الترباس من الخشب المتهالك وينفتح الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم دهشة ميدو الا أنه يتبع رفيقه بلا تفكير لداخل الشقة الخالية تماماً الا من الأتربة الكثيفة المتراكمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعودون للمشاهدة وضياء يفعلها ويسقط بنطاله ويخرج قضيبه المنتصب للهواء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يرى ميدو قضيب اخر من قبل عن قرب بهذا الشكل، يشعر بالحرج والمفاجأة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: انت بتعمل ايه يا بنى انت ؟!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: اعمل زيي وتعالى نضرب عشرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفهم ما يقصد وقد سمع كثيراً عنه من أصدقائه فى أحاديثهم الخاصة الخافتة، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفعل مثله ويسقط بنطاله ويجلخون قضبانهم وهم متلاصقين والمجلة بالمنتصف أمامهم يقلبون صفحاتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتجمد بصر ضياء على صورة إمرأة ممتلئة بمؤخرة كبيرة، ليهمس بشبق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: دى شبه ستك اوى يلا يا ميدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدوار يجتاح رأس ميدو ويُحطم ما تبقى من عقله لينجرف دون تفكير وهو مستمر فى دعك قضيبه بحماس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: هى ستى طيزها كبيرة اوى كده؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: اوى اوى، هى اللى خلتنى بلغت لما شفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: انت نزلتهم وانت واقف فى ساعتها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: آاااه.. أول ما أدورت وشفت طيزها اللبن أتنطر لوحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: يا بختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنطلق منيهم غزيراً متلاحق وهم يكتمون صرختهم من حجم المتعة ويسقطوا بأنفاس مقطوعة بعد أن هدأت شهوتهم قليلاً،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: يعنى انت يا ميدو عمرك ما شفت طيز ستك؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: لا طبعا ولا مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ازاى يا بنى وانت بتقعد معاها أيام كتيرة لوحدك؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: عادى، انت شفتها عشان دخلت من غير ما هى تعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: اه عندك حق، يعنى عمرك ما شفت طيز واحدة ست؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرتبك ميدو ويشعر أن رفيقه يحاول الظهور بالمجرب الخبير صاحب الصولات والجولات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: لأ طبعا شفت زيك وأكتر منك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: مين وازاى إحكيلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يزداد إرتباكه ويشعر أنه وقع فى مأزق كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ما تقول يا بنى!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: قلتلك قبل كده شفت جارتنا وهى بتغير هدومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضحك ضياء ساخراً من الفارق الكبير بين القصتين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: يعنى ما شفتش كويس وكمان من بعيد، لكن أنا شفت وكان بينى وبينها شبرين بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الغيظ والشعور بالمنافسة يسيطر على عقل المراهق الصغير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: لأ شفت وأحسن منك كمان بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: مين يعنى؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: مش مهم.. حاجات ماتتقالش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبتسم ضياء وهو يتحدث بخبث لا يتناسب مع سنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: فهمت قصدك على فكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقضب ميدو حاجبيه بدهشة ويسأله بجدية تامة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: فهمت ايه ؟!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: فهمت وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: لأ قولى فهمت ايه، اوعى تكون فاكرنى كنت ببص على ستى وأعمـ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعه ضياء وهو يشير له بالهدوء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: يا بنى بالرحة، احنا مش صحاب وبنحكى لبعض ولا احنا مش صحاب؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ايوة صحاب بس انت فاهم غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: انت اللى مافهمتنيش.. مش قصدى ستك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: أومال قصدك مين؟!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ما أنا خايف اقولك وترجع تزعل منى تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الريبة تملأ عقل ميدو والحيرة تتمكن منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: مش هازعل بس قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: عادى يعنى كلنا كده على فكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ما تبطل غلاسة يلا وانطق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: أكيد قصدك أمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتفاجئ ميدو من إجابته وينفجر بوجه بغضب قبل أن يضع ضياء يده على فمه وهو يستعطفه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: يا بن الجزمة قلتلك من غير زعل، ولعلمك انا زيك و****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهدأ ميدو فور سماع جملته وينقلب مزاجه بشكل مباغت غير منطقى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: انت زيي شفت أمك؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتنفس ضياء الصعداء ويعود صوته للفحيح من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ايوة شفتها كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ازاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: قبل ازاى، يعنى امك هى اللى انت قصدك عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يجد ميدو مجال للهروب والمراوغة ليجيبه بخجل بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: آه هى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: طب عادى ما تتحمقش عليا اوى كده، كلنا بيحصل معانا كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: يعنى انت بتشوف أمك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: آه كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: طب ليه جبتهم لما شفت ستى مش لما كنت بتشوف أمك؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: معرفش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ازاى يعنى؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يشرد ضياء وصوته يزداد خفوت وهدوء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: بجد معرفش، يمكن عشان اتخضيت لما شفت ستك ملط ومكنتش متوقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: عشان اتخضيت يعنى وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: اه هو كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: وبعد كده كنت بتضرب عشرة على مين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرتبك ضياء بقوة ويقلب فى صفحات المجلة بتوتر، يعاود ميدو سؤاله بصوت أكثر خفوتاً،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: مش قلتلى احنا صحاب ومابخبيش حاجة على بعض!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: يعنى هاتحكيلى زى ما هاحكيلك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ايوة هاحكيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: آه بضرب عشرة عليها لما بتقلع أو بتستحمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتجرأ ميدو ويلبى رغبة قضيبه الذى عاد للإنتصاب من جديد ويخرجه من بين ملابسه ويجلخه من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: بس أمك رفيعة وطيزها صغيرة اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يندمج ضياء هو الأخر ويفعل مثل رفيقه ويسقط بنطاله عن كامل خصره ويعود لمداعبة وجلخ قضيبه هو الأخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: لأ مش صغيرة، هى أصغر من طيز ستك بكتير بس حلوة اوى اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدفة تتحرك ويصبح ميدو من يقود حوارهم ويوجهه كيفما يشاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: بتشوف أبوك وهو معاها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجفة كبيرة تتمكن من ضياء جعلت جسده ينتفض فور سماع جملة ميدو،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: آه.. ساعات بشوفهم، وانت بتشوف أبوك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتنتقل الرجفة لميدو ويتحرك ليسقط البنطال عن خصره هو الأخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: آه بشوفهم على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: بس انت أمك حلوة أوى اوى وأحلى من أمى ومن ستك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتجمد بصره لثوان بوجه رفيقه وهو يتحرك بخصره للأمام والخلف بالتوافق مع حركة قبضته حول قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ماما حلوة أوووى وجسمها مفيش زيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحرك ضياء أصابعه فى صفحات المجلة حتى يتوقف عند صورة لسيدة تنام على بطنها بمؤخرة مرتفعة بارزة بالغة الجمال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: نفسى اشوف طيز أمك اوى وأنزلهم عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيل الجملة يدمى عقل ميدو لينطلق لبنه على الفور وهو يرتعش وينتفض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: آااااااه.. وانا كمان نفسى أشوف طيز أمك اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينطلق لبن ضياء هو الأخر وكلاهما يرتجف من الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنتهى جلستهم الخاصة فى الشقة الخاوية ويعيد ميدو المجلة أسفل ملابسه ويخرجون بهدوء ويعيد ضياء الترباس كما كان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يذهبوا لأصدقائهم ويندمجوا معهم فى اللعب وفى الليل يغرق ميدو فى النوم بعد يوم شاق ملئ بالإثارة وحلب قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الصباح يمر عليهم والده ليعود مرة أخرى للبيت حيث العزلة والوحدة من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط يظل لساعات طويلة شاخص البصر أمام التلفزيون تسليته الوحيدة وهو يفكر فى كل ما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقله الهائج لا يتوقف عن التفكير والتخيل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوته دائمة الإشتعال وهو يتخيل أمه ونعمة وجدته، مشهد جدته لا يفارق خياله وكله يقين أن أمه تفعل المثل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالطبع تفعل وبعلم جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزينها بنفسها وتتركها تصعد لجارهم وتحممها بنفسها بعد عودتها منهكة متعرقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن لماذا؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لماذا تتركها جدته تفعل ذلك؟!، وهل تعلم أمه أن جدته تفعل المثل وتصعد للأرمل الوحيد؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقله يقترب من الإنفجار وأصبحت ممارسته للعادة السرية دائمة لا تنقطع وهو يتابع جسد أمه بلا هوادة ولا يترك فرصة واحدة تفلت منه كى يرى جسدها ويتخيل الأرمل معها أو أن ضياء يشاهد عريها وهو يداعب قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأيام تمر ببطء وهو متلهف للعودة مرة أخرى لبيت جدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاقد العزم والتصميم أن يفعل المستحيل كى يتبع أمه عند صعودها للدور الثانى كى يتأكد من شكوكه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موقن بشدة أنها بالتأكيد تفعل مثل جدته وتحنى جزعها وتتعرى وتتلقى قضيبه وهى تتآوه مثل جدته.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="bat man, post: 214579"] [B]"أيام إبتسام" (1) قبل نهاية القرن الماضى، فى أحد تلك الأيام الهادئة الخالية من أى صخب أو ضوضاء، بيت بسيط وهادئ لأسرة متوسطة الحال من زوج وزوجة وإبن دون الخامسة عشر من عمره وإبنة تصغره بأربع أعوام، أسرة صغيرة تعيش بهدوء وسلام ولا جديد فى أيامهم غير ذهاب "عزت" الزوج لعمله كمدرس كل صباح بصحبة زوجته "إبتسام" التى تعمل بنفس المهنة فى مدرسة مجاورة، تزوجا عن حب بعد أن رآها عزت وتعلق بها وبجمالها الهادئ الطبيعى، إبنة إحدى "الدادات" أو كما يقولون "فَرَاشة" فى المدرسة، جميلة بملامح هادئة لطيفة وجسد متوسط الطول يفيض بالأنوثة والجمال، كونها إبنة الفرّاشة، لم يكن يفكر الكثيرون فى الزواج منها، الفقر منفر صارم للوجهاء وأصحاب الياقات البيضاء، فقط عزت فكر وإتخذ قراره، ولما لا وهو إبن الريف ولن يتمكن من فرصة أفضل من ذلك للزواج من إحدى جميلات المدينة، فى بيت إبتسام المكون من حجرتين فقط جلس وإتفق على كل شئ وتم الزواج بأسرع ما يكون على أن يعيشوا فى بيته فى إحدى قرى الريف القريبة من القاهرة، كل ذلك يدور فى ذهن "ميدو" وهو يجلس وحيداً فى نافذة بيتهم بعد عودته من المدرسة قبل رجوع باقى أفراد الأسرة، تذكر تلك المعلومات وهو يجلس منزوياً بعد أن عاد محملاً ببعض الضيق والغضب نتيجة تلك المشاجرة بينه وبين أحد زملائه، كثيراً ما يتهكمون عليه لأن والدته ليست من أهل القرية، إعتادوا ذلك الشئ.. والسخرية من أن أمه من "شبرا" وكأنه عار لحق بها ويشير أنها، إمرأة ناقصة الشرف وأقل من أمهاتهم الريفيات، يحبها كثيراً بشكل أكبر من حب إبن لأمه، ولعل ذلك ما يضاعف شعوره بالغضب من تهكم وسخرية زملائه، سمع قصة زواج والده ووالدته أكثر من مرة ويعرف أن والده الطيب المفرط فى الطيبة لم يستطع التحكم فى مشاعره أو السماع لنصائح المقربين والزواج من إحدى فتيات القرية، فتنته إبتسام وتزوجها رغم الفارق الواضح فى السلوك والعادات، فى البداية جاءت معه للقرية بعد الزفاف كفتاة قاهرية عصرية تترك شعرها الأسود الناعم ينساب فوق كتفيها، لكن سرعان ما أفزعها رد فعل كل من يلقاها، لتغطى رأسها بال**** وتصبح مثل من هن مثلها من شابات القرية، لكن بعد أن رآوها وإلتصق بذهنهم أنها متبرجة لا تتصف بصفات العفة والأدب مثلهم، الجميع ينظرون لها بإفتنان وهم محقون لفرط جمالها ونقاء بشرتها، والأهم لأنها كما يقولون "شبراوية" وكأن ذلك يعنى بالضرورة أنها منفلتة أو عاهرة!!!!!!! ميدو يجلس فى النافذة يفكر ويتذكر ويتألم من أفعال زملائه وبنفس الوقت يتعاطف بقوة مع امه، بداخله يحمل ذلك الشعور الدفين بالإعجاب بأمه كإمرأة جميلة لا تخلو أى حركة أو خطوة منها من أنوثة مُطلقة واضحة مُعلنَة فى جسدها البالغ الأنوثة والجمال، يتحرك لغرفة والديه ويفتح الدولاب ويخرج "باروكة" ترتديها امه كلما قررت التزين والاستعداد للقاء زوجها فى لياليهم الحميمية الحمراء، شهوته دائمة التحرك والظهور وهو يتذكر تلك المشاهد الخاطفة التى يرى فيها امه وهى ترتدى قميص نومها الخفيف وترتدى الباروكة وتضع احمر الشفاه الأحمر الزاهى ومساحيق التجميل، والده كان معه كل الحق فى أن يصر على الزواج منها، مَن مِن نساء القرية تستطيع أن تبدوا مثلها وتتزين مثلها وتمتلك تلك الأنوثة المفرطة؟!، يخرج من باطن الدولاب "ألبوم" صور قديم به صور خطوبة والديه، يده مرتجفة والرعشة تتمكن من كل جسده كلما فتح ألبوم الخطوبة، لم يبلغ بعد، لكن جسده يئن من الشهوة وقضيبه الصغير ينتفض وينطلق منتصباً لدرجة الألم وهو يشاهد تلك الصور، لا يعرف كيف حدث ذلك حينها، وبالطبع لم يجد الشجاعة أن يسال أحد غير جدته أم إبتسام فى أحد المرات، لتخبره أن أخيها وخال إبتسام المغترب هو من دعا العرسان حينها لحفل خطوبة فى أحد الكازينوهات لقضاء سهرة خاصة، تتحدث بإعتزاز لثراء أخيها رغم الفارق الكبير بينهم وفقر حالها، وأيضا وهى تلوح بين كلامها أنهم أبناء المدنية والعصرية بعكس "فلاحين" قرية والده، لكنها لم تفسر له أبداً سبب ملابس وهيئة إبتسام فى تلك الليلة، فستان سهرة عاهر بمعنى الوصف والكلمة، فضى لامع بحمالات رفيعة فوق كتفيها ويدع الجزء الأكبر من نهديها واضحاً وضوح الشمس، بالغ القِصر حتى أن جزء كبير من أردافها ولحم مؤخرتها تفضحه بعض الصور وهى تضحك بجوار والده ويشربون البيرة والويسكى!، بلا شك عزت القروى الأبله لم يعترض على شئ وهو يظن أنه بذلك ينفى عن نفسه وصف الفلاح الساذج!!، فى بداية الصور كانت العروس ترتدى بالطو من القماش فوق الفستانن ولكن سرعان ما أختفى فى باقى الصور بعد بدء الإحتفال، الحركة الصاخبة جعلت بعض اللقطات تفصح عن تلك الهالة الوردية حول حلمة إبتسام بعد أن ثقل رأسها وتمكن منها السكر تماماً مثل عريسها الجالس بجوارها بفم مفتوح وضحك دائم، ألبوم صور الخطوبة من أكبر أسرار والدته وتحتفظ به بباطن دولاب ملابسها خوفاً من أن يعرف زوجها أنها مازالت تحتفظ به وقد أمرها من قبل أن تحرقه وتحرق جميع الصور، لعله أدرك بعد تلك الليلة أنه تصرف بحمق، وخوفه من أن ينظروا إليه بنظرة دونية طبقية، جعله يترك نفسه وعروسته لخالها صاحب المزاج العال ليحركهم كما يشاء، إبتسام فى ملابس الخطوبة وتلك الصور بين عريسها وخالها وبعض الأشخاص، كما لو أنها فتاة ليل متمرسة خبيرة تجالس الزبائن، وقت طويل قضاه وهو يشم رائحة امه من ملابسها ويُطعم شهوته الثائرة بصورها الماجنة قبل أن تعود أخته الصغيرة من المدرسة ثم والديه ويعود هو كما إعتاد لذلك الصبى الهادئ الخجول المنطوى الذى يطيع تعليمات امه بكل إجادة ولا يغادر البيت مطلقاً حتى لا يختلط بأبناء القرية كما تريد ويتأثر بسلوكهم، الإبن مفتون بأمه وبجمالها ويجلس طوال الوقت بالبيت لا يفعل شئ سوى متابعتها ببصره وشهوة فى كل حركاتها، منذ عودتها من العمل والتخلص من كل ملابسها الثقيلة ولمحها بملابسها الداخلية ثم التخلص منها، وقضاء باقى اليوم بجلباب قصير من القماش الطرى الخفيف فوق لحم جسدها مباشرةً، لا أحد يزورهم إلا فيما ندر، فقط كل حين واخر تذهب وهى تصحبه هو واخته الصغيرة لقضاء عدة أيام بمنزل جدته الفقير المتواضع، يوصلهم والده ثم ينطلق لعمله، يعمل مدرس بالصباح وعدة أعمال مختلفة متقلبة باقى اليوم لسد إحتياجاتهم، بمجرد وصولهم تتنفس إبتسام الصعداء وتنتشى ويتورد وجهها وتتجسد الراحة على ملامحها، تجد راحتها وحريتها بعيداً عن إنزواء وتحكمات القرية، على الفور وبعد مغادرة زوجها تتخلص من غطاء رأسها وملابسها الثقيلة المحكمة وترتدى جلباب البيت الخفيف مباشرةً فوق جسدها، فى بيت جدته تتبع نفس النهج إبتسام ولا ترتدى أى ملابس داخلية، تداعبها جدته وهى تساعدها وتضحك بسعادة وهى ترى جمال جسد إبنتها الوحيدة، تردد كلمات الإعجاب والخوف من العين والحسد وهى تساعدها وميدو يقف من بعيد يتابع ويتلصص ويقتنص تلك اللقطات لجسد أمه عارياً بلا خيط قماش واحد، جسدها يهتز ويرتج لأى حركة منها وهى ترتدى كامل ملابسها الثقيلة، لذا تصبح حركتها وهى بجلباب خفيف على اللحم ، أشبه بحركة موج البحر فى يوم مشمس هادئ، كأنها تصغر عشر سنوات.. تصبح كفتاة نضرة صغيرة بشعرها المتروك المسترسل وجلبابها الناعم الخفيف، حجرتين غارقتين فى الفقر ومع ذلك يشعر بسعادة مثل أمه وهو ببيت جدته، البيت من أربع طوابق ولا يسكن الطابق الأرضى الساقط عن مستوى الشارع بمتر غير جدته بصحبة خاله الدائم التواجد بالخارج للعمل أو اللف بلا هدف، فى الطابق الثانى يوجد "عم ذكى" الأرمل، فى نهاية العقد الخامس وماتت زوجته وأبناءه كلهم يسكنون بعيداً عنه، جدته تجلس بجوار امه وهى ترسم بأحمر الشفاه فوق شفتيها وتحدد عيناها بالكحل وتتزين بسعادة، مشاهد معتادة تحدث مع كل زيارة لبيت جدته، جلباب على اللحم ثم تزين ووضع مساحيق متناسقة، ثم سؤال عن أحول الجار الطيب المداوم على تقديم المساعدة للجدة الفقيرة المعدمة، تتأكد جدته من إتمام تزيين إبتسام وتهذيب شعرها الناعم ثم تربت على ظهرها، : قومى يا حبيبتى طلى على عمك ذكى وشوفى كده لو محتاج مساعدة ولا الشقة محتاجة تنضيف تبتسم أمه بخجل والحمرة تكسو وجنتيها وهى تجاوبها بصوتها الناعم المفعم بالأنوثة، : واجب برضه يا ماما، ده جمايله مغرقانا كل الأمور تتكرر مع كل زيارة وتصعد إبتسام للدور الثانى لشقة عم ذكى الأكثر إتساعاً، وجدته تدخله غرفتها هو وأخته الصغيرة وتغلق الباب عليهم!، عشرات المرات حاول الإفلات والبقاء بالخارج لمعرفة ما يحدث بالدور الثانى دون فائدة، حرص الجدة على مراقبته هو وأخته يفوق تصرفاته وخططه ويجد نفسه كالعادة جالساً أمام التلفاز الأبيض والأسود يعانى الملل والإنفعال والدقيقة تمر كأنها يوم كامل حتى تعود والدته بعد ساعة أو أكثر، تدخل مباشرة إلى الغرفة الثانية والجدة تتبعها وبالتأكيد يتبعهم من بعيد ويتلصص ليرى ما يحدث فى كل مرة، أمه منهكة ومرهقة ومتعرقة، بمجرد دخولها تخلع الجلباب وتصبح عارية تماماً وتهوّى بيدها على نفسها من الحر وجدته تمسح العرق بالجلباب وتدفعها للدخول للحمام وتلتقط بعض الأوراق المالية ولا يعرف أبداً من أين إلتقطتها، عقله الصغير لا يستوعب ولا يجد القدرة على تفسير تلك المشاهد، فى كل زيارة لبيت جدته يحدث نفس الأمر، مرة فى يوم وصولهم ومرة أخرى فى اليوم الأخير أو قبل الأخير، يجلس بجاورهم ويستمع للحديث بينهم ولا يفهم منه شئ، كلام ستات بين أمه وجدته وأسئلة كثيرة عن أبيه، وأمه تجيب وتسترسل وتقص اشياء لا يفهمها، فقط يفهم أن والدته تحب زوجها وإن كانت تُلمح دائماً أنها تتغاضى عن شئ ما وتتجاهله، أكثر من مرة خصوصاُ فى أيام أجازة الصيف، تعود امه واخته مع والده لبيتهم بينما يبقى هو يقضى عدة أيام بصبحة جدته، تشبه أمه إلى حد كبير، الفارق بينهم أنها أضخم بكثير وجسدها أكثر إمتلائاً، تملك مؤخرة عظيمة مهيبة لكنها ليست بالقبيحة أو المنفرة، تجلس طوال الوقت بالبيت بجلباب بسيط فقير وبالطبع بلا شئ تحته، تماماً كما تفعل امه عند وجودها بالبيت، أغلب السيدات يفعلون ذلك ويحبونه، يجلسون ببيوتهم على راحتهم بلا ملابس داخلية تخنقهم وتضيق عليهم حركتهم، جدته تفعل ما تفعله أمه، تطلب منه الخروج للعب مع الاطفال فى الشارع وتصعد للدور الثانى لمساعدة عم ذكى الأرمل الوحيد وطهو الطعام له وتنظيف شقته، لم يفكر مطلقاً فى ملاحقة جدته والذهاب خلفها ورؤية ما تفعله عند الجار الأرمل، فى الأصل يهابها ويخشاها فقد كانت أكثر حزم وشدة فى الأوامر مقارنة بأمه إبتسام الأكثر نعومة ورقة وطيبة، كل ما يشغله هو أمر أمه ورغبته الدائمة فى نيل تلك اللحظات السريعة لرؤية جسدها والتمتع برؤيته، جسدها بالنسبة له يشبه السحر يصيب عقله بالخدر والنشوة ولا يمل أبداً من رؤيته، سقط رغماُ عنه فى الإفتنان بأمه وساعده على ذلك تصرفاتها العفوية الكثيرة بلا أى محاذير أمامه وبالتأكيد ألبوم صور الخطوبة وهو يرى فى هيئتها فتاة لعوب كما يرى فى أفلام السهرة كلما تمكن من السهر ومتابعة التلفزيون، إبتسام تعشق الرقص البلدى وتجيده بشكل بالغ ومطلق، لا تفوت فرصة على نفسها دون أن تلتقط إيشارب وتحيط به خصرها وترقص بإحتراف بالغ، حتى أنها فى تلك الليالى الخاصة عندما تتزين وتضع مساحيق التجميل وترتدى قميص نومها الأحمر الخفيف الكاشف عن كل جسدها، تظل ترقص بدلال بالغ لوالده وهو يحتسى البيرة التى يحرص على إخفائها وعدم معرفة مخلوق بأمرها، فى القرية تلك الأمور مصيبة وجريمة أكبر من القتل والسرقة وتضاهى الكفر والإلحاد، مرات كثيرة كان فضوله يدفعه لسؤال جدته عن كيفية زواج والده ووالدته، تظنه يبحث عن قصة رومانسية وتحكى له كيف أحبها والده وتقدم لها وكان شاباً صغيراً ذو إثنان وعشرون عاماً فقط، بداخله يبحث عن قص خاص ومفسر عن سهرة الخطوبة، كل ما إستطاع معرفته أن تلك السهرة، أنها كانت دعوة من خال إبتسام الذى يعمل مديراً لأحد الفنادق بالخليج وأراد إبهاج العروسين وهو أيضا من تكفل بكل مصاريف الزواج ومساعدة شقيته وإبنتها، يسألها بخبث عن سبب غضب والده من تلك الصور وتأكيد أمه له أنها حرقتهم وتخلصت منهم، تخبره أن والده فلاح وتلك الملابس لا تناسبهم وأنه يومها لم يكن يفكر بشئ غير إرضاء العروس وكان يخجل من خالها ولا يستطيع معارضته ويخاف أن تضيع العروسة منه، تعامل ليلتها مع الأمر أنه لا ضرر طالما لا أحد يعرفهم ولن يعرف بتلك السهرة، والأهم أن ذلك بحضور خالها ورضاه وهو من إشترى لها فستان الخطوبة قبل حضوره من السفر، : أصل يا حبة عينى كان "صلاح" اخويا مارجعش من السفر بقاله ياما، وكان مفكر ابتسام لسه عيلة صغيرة معصعة زى ما سابها، ماكانش يعرف انها كبرت وإدورت وإحلوت وكان شارى فستان الخطوبة بالشئ الفلانى، وبعدين ما هى كانت لابسة بالطو عليه ولا أكنها مخبر هو كان يطول بتاع الفلاحين ده يتجوز بنتى اللى كانت الرجالة بتحفى وراها؟!!!، يكش هو بس عشان طيب وابن حلال وإتحمل ظروفنا الصعبة الأمر برمته كان من صنع الإرتباك والصدف ووجد عزت نفسه أمام الأمر الواقع وعروسته ترتدى ذلك الفستان ويذهبا مع خالها لسهرة فى كازينو فندق خمس نجوم، غضبه ودهشته إختفوا بعد أول زجاجة بيرة وأصبح يضحك وينتشى ولا يبالى أو يعترض عندما خلعت إبتسام البالطو وظلت فقط بالفستان الفج ولم يدرك عظم ما حدث الا بعد أن وضع خالها ألبوم الصور بين يديهم بعد زواجهم باسبوع قبل رحيله وسفره من جديد، صُددمم وبُهت من هيئة ابتسام فى الصور وكأنها عارية، كل صدرها يظهر بوضوح وببعض الصور تكاد حلمة نهدها البض تغادر فتحة الفستان وتظهر الهالة حول حلمتها وكل أردافها ظاهرة جلية حتى أن جزء لا بأس به من مؤخرتها يظهر وهى تضع ساق فوق أخرى، فقط إعتبره سره الأعظم وطلب منها التخلص منه وحرقه بعد أن ألحت عليه التأجيل حتى تدع أمها تشاهد الصور كى لا تغضب ثم تحرقه، إستطاعت إرضائه وإسكاته، لكنها لم تنفذ وعدها وتتخلص منه كما أخبرته، فقط حرصت على إخفائه بعناية، ولولا أنها لا تلقى بالاً لصغيرها ميدو ما وصل إليه هو الاخر، وجده بالصدفة وهى ترتب الدولاب وفتحه وشاهد الصور وخشيت أن يخبر والده أن الألبوم مازال موجود، شرحت له وطلبت منه الا يخبر احد على الاطلاق ويصبح ذلك سراً بينهم، تطمئن له بشكل مطلق ولا تخجل منه وتبتسم برضا عندما تجده مبتسماً لها بحب كلما فعلت شئ يشعرها بالخجل، الابنة الصغيرة مشغولة دائماً باللعب بعرائسها ولا تجد إبتسام من يساعدها غير ميدو، يحبها حب زائد ولا يفارقها ولا يتأخر عنها فى شئ، تطلب منه أن يدخل عليها وهى تستحم وتجلس على المقعد الخشبى الصغير ليغسل لها ظهرها أو يأتى لها بالفوطة أو عندما تنسى أخذ جلباب نظيف، ميدو هو سرها والأقرب لها ومصدر الأمان الدائم، أيام الاجازة الصيفية طويلة ولا جديد فيها غير الأمور البسيطة المعتادة وبعض المرات قريب والدها عم "جابر" يحضر لهم ليقدم لهم بعض الهدايا من حقله، خضار أو ذرة أو حتى جرجير وبلح وتوت، يعرف أن عزت لا يزرع أرض وأصبح أفندى يعمل بالمدارس ويحرص كل حين واخر أن يهديهم بعض مما يزرع، رتابة غير مملة أو ثقيلة وفقط كل أسبوعين أو ثلاثة تحظى والدته بزيارة لعدة أيام لبيت جدته وتتكرر أحداث الزيارة ككل مرة، لا يتغير شئ غير أن إبتسام أحياناً ترتدى ملابس الخروج والعمل ويحدث همس لا يميزه بينها وبين جدته وتغيب بعدها عن البيت عدة ساعات ثم تعود مرهقة وتتخلص من ملابسها بمساعدة جدته وتختفى بالحمام الصغير عدة دقائق قبل أن تخرج وتنام على الفور من التعب والإرهاق، يجلس وحده عادةُ عدة أيام بعد عودة أمه لبيتهم، يحب حياة شبرا أكثر بكثير من حياة القرية الهادئة، هناك لا يستطيع الخروج واللعب، لكن كل شئ هنا متاح ومسموح به ببيت جدته، يخرج ويلعب ويذهب للسينما ويستمتع بمشاهدة المحلات وما بها من معروضات مبهرة، تطلب منه جدته الخروج للعب عندما تقرر الصعود لتقديم المساعدة لللجار الوحيد، لا يهتم ولا يبالى ويخرج للعب، حتى ذلك اليوم عندما وضع محصل الكهرباء بيده إيصال الكهرباء الخاص بجدته وعم ذكى وطلب منه أن يعطيهم إياهم، خشى أن يضيعوا منه وقرر الصعود للدور الثانى حيث شقة عم ذكى حتى يتخلص من عبء الحفاظ عليهم، قبل أن يقترب من الباب ويطرقه، أوقفه صوت آهات مكتومة من جدته، شعر بالخوف والقلق ووقف جامداً حتى إخترق صوته صوت جدته وهى تصيح بميوعة : ااااح يعرف ذلك اللفظ جيداً ويسمعه بإستمرار كلما تلصص على والده ووالدته عندما تتزين وترتدى الباروكة والقميص الشفاف، النار تشتعل بقضيبه ويصيبه دوار كاد أن يُسقطه ويوقعه على الأرض، لأول مرة يشعر بهذا الإلتهاب بقضيبه حتى أنه دون شعور قبض عليه بيده بقوة لا تزيده غير شهوة وشبق وهو يتحرك بخفة ويقترب من الباب يبحث عن ثقب حتى وجد شق طويل غير محكم بالباب بجوار "الشراعة" الزجاجية سمحت له برؤية كامل صالة الشقة، قبضته على قضيبه تزداد فى الضغط وأعينه تمسح الصالة حتى تجمدت على الكنبة وجدته على بطنها وجلبابها مكوم فوق ظهرها ومؤخرتها عارية وخلفها عم ذكى تام العرى ويفعل بها ما يرى والده يفعله بأمه، لم يعد *** صغير، هو كبير ويدرك ويفهم أن عم ذكى ينيك جدته وهى مستمتعة بذلك وتحثه على الإستمرار، قبضته تزداد فى الضغط وهو يشاهد مؤخرة جدته الضخمة تهتز بسبب طعنات عم ذكى، حتى إنطلق منيه لأول مرة فى حياته ويغرق خشب الباب وهو يرتجف ويقاوم رغبته فى الصراخ من فرط ما يشعر به من متعة وكهرباء جعلت شعر رأسه يقف ويطقطق، خاف وشعر بالذعر ومسح مائه بملابسه وهرول مسرعاً وهو يقاوم رغبة فى السقوط والإغماء واختبئ ببير السلم يرتجف ويرتعش ويخرج قضيبه يتأمله وهو مازال ينقط ببعض منيه، المشهد يدمى عقله وصوت الـ "اح" الصادر من جدته يشبه الطنين برأسه، لم يتخيل أو يتوقع رؤية جدته فى هذا المشهد، عقله يكاد ينفجر من كثرة التساؤلات برأسه، لقد بلغ وخرج اللبن من قضيبه كما كان يسمع من اقرانه جدته تتناك من الجار الأرمل هل امه تفعل مثلها كلما صعدت؟ هل تعلم جدته أن ابنتها تفعل مثلها مع العجوز؟ هل أمه تعرف أن أمها تأخذ نصيبها هى الأخرى من قضيب الأرمل الوحيد؟ عشرات الأسئلة والرجفة لا تترك جسده وقضيبه يرفض الهدوء والخمول، صوت باب غرفة جدته يعلن نزولها من الدور الثانى، وقت طويل حتى إستطاع التظاهر بالهدوء والدخول لها ووضع الايصالات بيدها وهو ينظر لها بتفحص بالغ، لا يبدو عليها أى شئ مختلف، كما كان يراها عند نزولها كل مرة، يبدو عليها الارهاق وتستعد لدخول الحمام، لأول مرة يجد الرغبة بنفسه أن يتلصص عليها، باب الحمام قديم ومتهالك وممتلئ بالثقوب، عارية تماماً تقف بجسدها الضخم ومؤخرتها الكبيرة وأثدائها العملاقة تستحم وتدلك كسها كأنها تريد أن تخرج منه شئ، قضيبه يصرخ فى جسده وينتصب بقوة مرة أخرى وقبضة يده عرفت طريقها نحوه وحدها، مرته الأولى فى التلصص على جسد جدته ورؤيته بتركيز وشهوة وقضيبه يؤكد ذلك ويقذف مرة أخرى خيط طويل من اللبن الساخن الثقيل وتتبعه عدة قذفات متتالية متلاحقة تشعره أن روحه تقف فى حلقومه، فى المساء كان هو من يقود باقى أصدقائه فى جلستهم للحديث فى الأمور الجنسية، فقط لم يحتاج غير سؤال واحد، من منهم بلغ وأصبح قضيبه يقذف اللبن؟ الكل يتحدث ويقص ما يعرف او سمع، حديثهم خافت مفعم بالشهوة العارمة الصاخبة وبعضهم يتفاخر بالبلوغ والقدرة على ممارسة العادة السرية والإحتلام وقذف اللبن، أحدهم يحكى عن جارتهم وأنه يستطيع رؤيتها من نافذتها وهى تغير ملابسها، وأخر يخبرهم أنه بمجرد أن ينام يحلم بكل الجميلات ويحتلم ويستيقظ وقد أغرق ملابسه بمائه، وأخر يتهكم على أخر صامت بلا كلمة ويسخر منه أنه ولد وحيد على أربعة بنات وحتماً لم يبلغ لأنه بنت مثلهم، "ضياء" صديقه الوحيد الذى لم ينطق بحرف واحد وظل جالساً بجوار ميدو لا يشارك فى الحديث وبنفس الوقت لا يعترض، تنتهى الجلسة ويعود ميدو بصحبة ضياء للبيت، فهو يسكن مع أسرته فى الدور الرابع الأخير ببيت جدته، حديث أخر جديد أشد خصوصية يجمعهم ويخبره ضياء أنه بالفعل بلغ هو الأخر منذ عدة شهور، يلح عليه ميدو الذى سيطرت عليه الشهوة منذ أن رآى مشهد جدته أن يخبره متى وكيف حدث ذلك، يخبره بهمس بالغ أن والدته أرسلته لأحد جارتهم لطلب "حلة نحاس" منها، وعند دخوله عندها بعد أن نادى أكثر من مرة ولم تسمعه، رآها وهى تخرج من الحمام عارية وتمسك بجلبابها وعندما تفاجئت به، قامت بفردها أمام جسدها دون إنزعاج وهى تعتبره مجرد *** صغير، تحركت للداخل لتعطيه مشهد باهظ الثمن لمؤخرتها العارية المنداة بقطرات الماء، ليخرج من عندها بقضيب منتصب ملتهب وبمجرد الضغط عليه ينطلق منيه لأول مرة، ميدو يستمع بشهوة تتصاعد ولا تجد سقف للوقوف ويُلح عليه أن يخبره من تكون تلك الجارة، يريد ذلك حتى يستطيع التخيل بشكل كامل، يرواغه ضياء بشدة ويتهرب من الاجابة وميدو لا يكف عن الإلحاح حتى وافق بشرط أن يعده كتمان السر وعدم "الزعل"، فلم تكن تلك الجارة غير جدته، الصدمة تعترى وجه ميدو وضياء يشعر بالخطر ويظل يقسم له أنه لم يقصد وأن كل ذلك حدث بالصدفة ودون تخطيط وأنه لم يخبر أى شخص غيره، هدوء ميدو وصمته جعل ضياء يشعر بالطمأنينة ويسأله عما حدث معه ويحكى قصته هو الأخر، لم يستطيع ميدو أن يقص عليه الحقيقة، فقط نسج له قصة تشبه قصته وأنه رآى جارتهم فى البلد وهى تغير ملابسها من النافذة، قصته لم تكن مثيرة مليئة بالأحداث، لكنها جعلته يتخلص من سؤال رفيقه والعودة لغرفة جدته وهو يتخيل منظرها عارية أمام صديقه ضياء، لم يستطع النوم طوال الليل وظل ممد بجوارها على الفراش يتأمل جسدها من الخلف وسيقانها وأفخاذها العارية ويدلك قضيبه بداخل ملابسه حتى شعر بتلك الكهرباء مرة أخرى وينتفض جسده ويقذف منيه بداخل ملابسه ويشعر بالدوار اللذيذ وينام، فى الصباح كان مازال نائماً وجدته توقظه وترفع عنه الغطاء وتقضب حاجبيها وهى تقترب منه بأنفها وتشمه وهو يشعر بالذعر وعدم الفهم حتى وضعت يدها على بنطاله وشعرت باللبل وانتقل لأصابعها لتضعهم أمام أنفها وتشم بقوة ثم تضحك وتضربه بمداعبة فوق ساقه، : احيه... أنت بلغت يا مفعوص وبقيت بتحتلم!! يبتسم بخجل ويشعر بالإطمئنان أنها ظنته إحتلم ولم تعرف أنه ظل طوال الليل ينظر لمؤخرتها ويستعدى منظرها وهى عارية محنية الجزع أمام جارها الأرمل، : قوم يا واد أما أحميك وأغيرلك شعوره بالخوف لم يساعده على إعلان رفضه والرغبة فى الاستحمام بمفرده، يهابها رغم كل شئ أكثر بكثير من والدته إبتسام، وقف بين يديها وهى تخلع عنه ملابسه والأفكار تسيطر عليه وشعور بالاثارة يطغى على شعوره بالخجل، بمجرد أن جذبت لباسه لأسفل إنطلق بوجهها قضيبه المتوسط الطول الرفيع منتصباً نافراً لأعلى مما جعلها تضحك دون تفكير، : احيه يخربيتك يا ميدو.. انت مالك يا واد حيحان كده ليه؟! بلا وعى وضع يديه فوق قضيبه يخبئه عن أعينها لتزيحهم وهى مستمرة فى الضحك، : بقيت راجل وبتتكسف يا واد؟!!! أمسكت بالليفة وظلت تحممه وقضيبه يأبى الهدوء ويتحرك وحده كأنه يعانى من صدمات كهربائية متتابعة وهى تلمحه وتتفحصه مندهشة من صلابته وإستمراره فى الانتصاب رغم أنها تُسقط عليه الماء كل لحظة وأخرى، إنتهت من صدره وبطنه وظهره وجلست مقرفصة تغسل أفخاذه ولا تصدق شهوة الصبى البالغة التى لا تهدأ حتى مدت يدها تغسل له قضيبه وينتفض جسده ويتراجع بخصره للخلف وهو يصيح، : اى اى حاسبى يا ستى : ايه يا واد مالك؟!! : الليفة خشنة لوت فمها بسخرية وهى تبتسم وتفطن لشعوره، : ماشى يا سى ميدو بس اخلص بقى وبطل مياصة تركت الليفة وأمسكت قضيبه بيدها تنظفه وهو يجز على أسنانه، وهى لا تستوعب أنه أصبح يفهم كل شئ ويتخيلها تحمم ضياء والشهوة تحطم مشاعره وكيانه، حركتها بطيئة كأنها تقيس مدى طول وسمك وصلابة قضيبه حتى فاجئها وإرتعش بعنف وقذف قضيبه خيط سميك من اللبن أنطلق مباشرة فى وجهها بلا إنذار، : احيه... يخربيتك يا ميدو!!!!!! إختلطت الشهوة بالذعر ليستمر فى الرجفة وقضيبه مدفون بين يدها ويبكى بخوف كبير، : و**** مش قصدى يا ستى.. غصب عنى و**** أفزعها بكائه ورد فعله لتضمه لصدرها وهى تنظر لقضيبه بدهشة واللبن مازال يسيل ويتساقط منه كثيف برائحة نفاذة قوية، : متخافيش يا حبيبى.. اهدى.. اهدى ماتخافش ظل بحضنها وهى تمسح لبنه من فوق وجهها وتغسله بالماء، حتى هدأ وإستكان وعاد قضيبه يرتخى ويصبح بحجم عقلة الأصبع ويختفى وسط شعيرات عانته الخفيفة، غسلته من جديد وأتمت تجفيفه وتغيير ملابسه وتركته يهرب من الموقف المشين وينطلق للخارج يبحث عن أصدقائه، لا ترى فيما حدث غير انه صبى مراهق صغير يمر بتجربته الأولى مع البلوغ ومازال عقله عقل *** صغير يبكى من الخوف والخجل، بحث عن ضياء وسرعان ما جمعهم السير وحدهم فى الشوارع يشاهدون المحلات، ميدو بداخله رغبة عارمة أن ينحرفا فى حديثهم إلى نفس موضوع الأمس، لكنه يخجل ويخشى أن يظنه رفيقه غير معترض على ما حدث بينه وبين جدته أو يشعر بمتعة فيما حدث، فقط صار حديثهم نحو العادة العادة السرية والإحتلام وكيف أن ضياء لا يشعر بخجل من أن تجد والدته آثار منيه فى ملابسه الداخليه كلما إحتلم، لم تحدثه ولو مرة واحدة بخصوص ذلك الشأن رغم أنه الإبن الوحيد لها ولا يعيش معهم أى شخص أخر، هى الزوجة الثانية لوالده ويزورهم كل عدة أيام بلا إنتظام، مشغولة دائما بعملها الخاص لتدبير بعض النقود، تصنع المورته والمفتقة وتبيعها لربات البيوت لتحصل على عدة جنيهات تساعدهم على المعيشة، فزوجها بائع متجول لا يستطيع تقديم الكثير لها خصوصاً أن له أبناء كبار فى السن من زوجته الأولى، عقل ميدو أصبح تام التلوث والهلوثة، رغماُ عنه يتخيل أن "نعمة" والدة ضياء هى الأخرى تزور الدور الثانى وتقدم المساعدة للجار الأرمل الوحيد، أصبحت رؤيته للأمور، جنسية خالصة، ولما لا والبيت القديم لا يوجد به غير حجرتى جدته بالدور الأرضى وشقة نعمة بالدور الرابع وبالطبع الأرمل الوحيد بالدور الثانى وقفل كبير محكم الغلق على شقة الدور الثالث الخالية من السكان، إنتهت جولتهم وعادوا للبيت مرة أخرى وصعدا سوياً لشقة ضياء للعب من جديد، نعمة بملابس البيت البسيطة الفقيرة، جلباب من القماش ملطخ ببقع العرق بسبب وقوفها أمام الإناء الكبير لغلى المفتقة، رفيعة لا يقارن جسدها بجسد أمه إبتسام أو جدته، وبرغم ذلك ظل يختلس النظر إليها ويتابع جلبابها وهو ينزوى فى الشق الطولى لمؤخرتها كلما إنحنت أو إعتدلت، ضياء يرى نظراته ولا يتكلم، يشعر بالضعف بعدما قص عليه رؤية جدته عارية من قبل، قدرة ميدو على التركيز غائبة وتكاد تكون معدومة، فقط يجلس غارقاُ فى شروده حتى الثمالة، مشهد جدته محنية أمام الأرمل لا يغادر عقله، الصور تتداخل برأسه بلا هوادة ويستبدل جدته فى المشهد بوالدته مرة وبنعمة والدة ضياء مرة أخرى، أصبح العالم كله من وجهة نظره ، مجرد نساء عاريات بأجساد محنية أمام جسد الأرمل الوحيد الهائج، مستمر فى اللعب مع رفيقه بدون تركيز حتى أخبرتهم نعمة أنها ستستحم، الحمرة تُغلف وجه ميدو ويتجمد بصره فوق وجه ضياء لعدة ثوان قبل أن يتلعثم ويرتبك وينهض بتوتر ويخبره أنه سيغادر، فعلته كانت سريعة مباغتة كأنه يبلغ رفيقه أن والدته بلا شك ستعود بعد دقائق عارية مثلما تفعل جدته، شهوة المراهقين لا تتوقف أو تهدأ إذا إشتعل فتيلها، جدته بالخارج والوحدة تقتله، يفتش عن أى شئ يشغله حتى يجد بين أشياء خاله الصغير الدائم الغياب مجلة جنسية بها عدة صور لنساء عاريات تظهر فى الصور مؤخراتهم ونهودهم، الرعشة تتمكن منه والدوار يسكن رأسه وهو يرى هؤلاء العاريات بكل وضوح، أول مرة يقع بصره على صور بهذا الشكل، قضيبه يئن وينتصب وريقه يجف وحرارة جبينه ترتفع ولا يعرف ماذا يفعل، صوت عودة جدته يفزعه ويخبئ المجلة تحت ملابسه وهو فى قمة إرتباكه، ترى حمرة وجهه وعرقه المنساب، لتصيح فيه بعتاب أن يريح جسده ويكف عن اللعب المستمر، فى المساء كان يهرول للدور الرابع بحثاُ عن رفيقه وشريكه فى حمل الأسرار، تخبره نعمة أنه ذهب لشراء بعض الأشياء لجارهم الأرمل، قابلته بهيئتها المعتادة ومع ذلك جلس على السلم أمام الشقة الخالية فى الثالث والشهوة تُحكم قبضتها على خياله وهو ينتظر عودة ضياء، يبتسم وهو يتخيل ضياء مثلهم يُحنى جسده أمام الأرمل، عاد رفيقه وتفاجئ بجلوسه على السلم فى إنتظاره، : كنت فين يا بنى سألت ستك عليك وقالتلى خرج : إنت عديت عليها؟ : آه وانا راجع دلوقتى : وياترى كانت قاعدة عادى ولا كانت خارجة من الحمام برضه؟ الشهوة والتخيلات الجنسية أصبحت تملأ عقله ولا يفكر بمنطق أخر غيرها، سؤاله أربك ضياء وجعله يتلعثم وينهج ويجلس بجواره بخوف وقلق وهو يحلف بمبالغة، : والنعمة يا بنى كانت مرة واحدة وصدفة الرعشة تتخلل أحرف ميدو وهو يخرج المجلة من ملابسه ويتحدث بصوت خفيض ويخبره أنه وجدها فى أشياء خاله، يتلاصقون ويشاهدون صور النساء العارية والشهوة تحيط بهم وقضبانهم منتصبة متحفزة، ينهض ضياء بغتة ويحرك قفل الشقة الخالية بطريقة ما فيخرج الترباس من الخشب المتهالك وينفتح الباب، رغم دهشة ميدو الا أنه يتبع رفيقه بلا تفكير لداخل الشقة الخالية تماماً الا من الأتربة الكثيفة المتراكمة، يعودون للمشاهدة وضياء يفعلها ويسقط بنطاله ويخرج قضيبه المنتصب للهواء، لم يرى ميدو قضيب اخر من قبل عن قرب بهذا الشكل، يشعر بالحرج والمفاجأة، : انت بتعمل ايه يا بنى انت ؟!!! : اعمل زيي وتعالى نضرب عشرة يفهم ما يقصد وقد سمع كثيراً عنه من أصدقائه فى أحاديثهم الخاصة الخافتة، يفعل مثله ويسقط بنطاله ويجلخون قضبانهم وهم متلاصقين والمجلة بالمنتصف أمامهم يقلبون صفحاتها، يتجمد بصر ضياء على صورة إمرأة ممتلئة بمؤخرة كبيرة، ليهمس بشبق، : دى شبه ستك اوى يلا يا ميدو الدوار يجتاح رأس ميدو ويُحطم ما تبقى من عقله لينجرف دون تفكير وهو مستمر فى دعك قضيبه بحماس، : هى ستى طيزها كبيرة اوى كده؟!! : اوى اوى، هى اللى خلتنى بلغت لما شفتها : انت نزلتهم وانت واقف فى ساعتها؟ : آاااه.. أول ما أدورت وشفت طيزها اللبن أتنطر لوحده : يا بختك إنطلق منيهم غزيراً متلاحق وهم يكتمون صرختهم من حجم المتعة ويسقطوا بأنفاس مقطوعة بعد أن هدأت شهوتهم قليلاً، : يعنى انت يا ميدو عمرك ما شفت طيز ستك؟! : لا طبعا ولا مرة : ازاى يا بنى وانت بتقعد معاها أيام كتيرة لوحدك؟! : عادى، انت شفتها عشان دخلت من غير ما هى تعرف : اه عندك حق، يعنى عمرك ما شفت طيز واحدة ست؟ يرتبك ميدو ويشعر أن رفيقه يحاول الظهور بالمجرب الخبير صاحب الصولات والجولات، : لأ طبعا شفت زيك وأكتر منك كمان : مين وازاى إحكيلى يزداد إرتباكه ويشعر أنه وقع فى مأزق كبير، : ما تقول يا بنى! : قلتلك قبل كده شفت جارتنا وهى بتغير هدومها يضحك ضياء ساخراً من الفارق الكبير بين القصتين، : يعنى ما شفتش كويس وكمان من بعيد، لكن أنا شفت وكان بينى وبينها شبرين بس الغيظ والشعور بالمنافسة يسيطر على عقل المراهق الصغير، : لأ شفت وأحسن منك كمان بكتير : مين يعنى؟!! : مش مهم.. حاجات ماتتقالش يبتسم ضياء وهو يتحدث بخبث لا يتناسب مع سنه، : فهمت قصدك على فكرة يقضب ميدو حاجبيه بدهشة ويسأله بجدية تامة، : فهمت ايه ؟!!! : فهمت وخلاص : لأ قولى فهمت ايه، اوعى تكون فاكرنى كنت ببص على ستى وأعمـ.. قاطعه ضياء وهو يشير له بالهدوء، : يا بنى بالرحة، احنا مش صحاب وبنحكى لبعض ولا احنا مش صحاب؟ : ايوة صحاب بس انت فاهم غلط : انت اللى مافهمتنيش.. مش قصدى ستك : أومال قصدك مين؟!!! : ما أنا خايف اقولك وترجع تزعل منى تانى الريبة تملأ عقل ميدو والحيرة تتمكن منه، : مش هازعل بس قول : عادى يعنى كلنا كده على فكرة : ما تبطل غلاسة يلا وانطق : أكيد قصدك أمك يتفاجئ ميدو من إجابته وينفجر بوجه بغضب قبل أن يضع ضياء يده على فمه وهو يستعطفه، : يا بن الجزمة قلتلك من غير زعل، ولعلمك انا زيك و**** يهدأ ميدو فور سماع جملته وينقلب مزاجه بشكل مباغت غير منطقى، : انت زيي شفت أمك؟!! يتنفس ضياء الصعداء ويعود صوته للفحيح من جديد، : ايوة شفتها كتير : ازاى : قبل ازاى، يعنى امك هى اللى انت قصدك عليها لا يجد ميدو مجال للهروب والمراوغة ليجيبه بخجل بالغ، : آه هى : طب عادى ما تتحمقش عليا اوى كده، كلنا بيحصل معانا كده : يعنى انت بتشوف أمك؟ : آه كتير : طب ليه جبتهم لما شفت ستى مش لما كنت بتشوف أمك؟! : معرفش : ازاى يعنى؟!! يشرد ضياء وصوته يزداد خفوت وهدوء، : بجد معرفش، يمكن عشان اتخضيت لما شفت ستك ملط ومكنتش متوقع : عشان اتخضيت يعنى وبس : اه هو كده : وبعد كده كنت بتضرب عشرة على مين؟ يرتبك ضياء بقوة ويقلب فى صفحات المجلة بتوتر، يعاود ميدو سؤاله بصوت أكثر خفوتاً، : مش قلتلى احنا صحاب ومابخبيش حاجة على بعض! : يعنى هاتحكيلى زى ما هاحكيلك؟ : ايوة هاحكيلك : آه بضرب عشرة عليها لما بتقلع أو بتستحمى يتجرأ ميدو ويلبى رغبة قضيبه الذى عاد للإنتصاب من جديد ويخرجه من بين ملابسه ويجلخه من جديد، : بس أمك رفيعة وطيزها صغيرة اوى يندمج ضياء هو الأخر ويفعل مثل رفيقه ويسقط بنطاله عن كامل خصره ويعود لمداعبة وجلخ قضيبه هو الأخر، : لأ مش صغيرة، هى أصغر من طيز ستك بكتير بس حلوة اوى اوى الدفة تتحرك ويصبح ميدو من يقود حوارهم ويوجهه كيفما يشاء، : بتشوف أبوك وهو معاها؟ رجفة كبيرة تتمكن من ضياء جعلت جسده ينتفض فور سماع جملة ميدو، : آه.. ساعات بشوفهم، وانت بتشوف أبوك؟ تتنتقل الرجفة لميدو ويتحرك ليسقط البنطال عن خصره هو الأخر، : آه بشوفهم على طول : بس انت أمك حلوة أوى اوى وأحلى من أمى ومن ستك يتجمد بصره لثوان بوجه رفيقه وهو يتحرك بخصره للأمام والخلف بالتوافق مع حركة قبضته حول قضيبه، : ماما حلوة أوووى وجسمها مفيش زيه يحرك ضياء أصابعه فى صفحات المجلة حتى يتوقف عند صورة لسيدة تنام على بطنها بمؤخرة مرتفعة بارزة بالغة الجمال، : نفسى اشوف طيز أمك اوى وأنزلهم عليها تخيل الجملة يدمى عقل ميدو لينطلق لبنه على الفور وهو يرتعش وينتفض، : آااااااه.. وانا كمان نفسى أشوف طيز أمك اوى ينطلق لبن ضياء هو الأخر وكلاهما يرتجف من الشهوة، تنتهى جلستهم الخاصة فى الشقة الخاوية ويعيد ميدو المجلة أسفل ملابسه ويخرجون بهدوء ويعيد ضياء الترباس كما كان، يذهبوا لأصدقائهم ويندمجوا معهم فى اللعب وفى الليل يغرق ميدو فى النوم بعد يوم شاق ملئ بالإثارة وحلب قضيبه، فى الصباح يمر عليهم والده ليعود مرة أخرى للبيت حيث العزلة والوحدة من جديد، فقط يظل لساعات طويلة شاخص البصر أمام التلفزيون تسليته الوحيدة وهو يفكر فى كل ما حدث، عقله الهائج لا يتوقف عن التفكير والتخيل، شهوته دائمة الإشتعال وهو يتخيل أمه ونعمة وجدته، مشهد جدته لا يفارق خياله وكله يقين أن أمه تفعل المثل، بالطبع تفعل وبعلم جدته، تزينها بنفسها وتتركها تصعد لجارهم وتحممها بنفسها بعد عودتها منهكة متعرقة، ولكن لماذا؟!! لماذا تتركها جدته تفعل ذلك؟!، وهل تعلم أمه أن جدته تفعل المثل وتصعد للأرمل الوحيد؟! عقله يقترب من الإنفجار وأصبحت ممارسته للعادة السرية دائمة لا تنقطع وهو يتابع جسد أمه بلا هوادة ولا يترك فرصة واحدة تفلت منه كى يرى جسدها ويتخيل الأرمل معها أو أن ضياء يشاهد عريها وهو يداعب قضيبه، الأيام تمر ببطء وهو متلهف للعودة مرة أخرى لبيت جدته، عاقد العزم والتصميم أن يفعل المستحيل كى يتبع أمه عند صعودها للدور الثانى كى يتأكد من شكوكه، موقن بشدة أنها بالتأكيد تفعل مثل جدته وتحنى جزعها وتتعرى وتتلقى قضيبه وهى تتآوه مثل جدته.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
أيام إبتســــام حتي الجزء الثالث 30/3/2022
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل