الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
الموضوع بدأ في أحد الأيام حيث لم أذهب إلى الجامعة في هذا اليوم، وعادت أختي سهام من المدرسة على الساعة الواحدة ظهراً. كنا أنا وهي في هذا الوقت نعيش بمفردنا في منزلنا في القاهرة، وكان أهلنا مسافرين. هي كانت لا تدري أنني في المنزلت، لذلك خلعت ملابس المدرسة، وأرتدت بادي عاري مثير جداً يوضح تضاريس صدرها وبروز حلماتها، وبنطلون استرتش يبرز فخاذها وطيزها وكسها، حتى أن فلقتي طيزها كانت زاضحتين من خلال البنطلون. لكنها كانت معتادة على ارتداء مثل هذه الملابس في المنزل حينما تكون بمفردها. أنا استيقظت من النوم بعد حضورها بقليل، وخرجت إلى الصالة وفوجئت بهذا المنظر. نظرت إليها وقلت لها: ايه يا سهام اللبس اللي انتي لبساه ده؟ قالت لي: معلش يا علي ما كنتش عارفة إنك هنا في البيت. المهم دخلت أنا إلى غرفتي، ومارست العادة السرية فوراً ولم أنتظر … كيف تكون هذه أختي … أنا أريدها …. أريد أن أدخل زبي في داخل أعماق كسها، وأريد أن أمص شفراته وحلمات بزازها حتى أرهقها وتقع مني …. ظللت أفكر بيني وبين نفسي، وقلت لابد أن أنيكها. لا يهم كيف حتى لو أضطررت إلى إغتصابها لا فرق معي. كانت شهوتي قد بلغت مداها. المهم في المساء انتظرت حتى نامت أختي، وقلت لنفسي هذه ليلتي … هذه هي الليلة التي سأنيك فيها أختي سهام …. من فرط الشهوة نسيت حتى إحضار واقي ذكري لكي لا تحمل مني إذا حدث وأنزلت لبني في كسها … هههه ليست هذه هي المشكلة الآن .
فتحت باب غرفتها، ووجدتها نائمة، ورجليها مفتوحة على الآخر. وكانت أيضاً مرتدية نفس الملابس التي كانت ترتديها في الصباح، لكنها الآن نائمة ولا تتوقع أن أحد سيكون معها. كانت أيضاً لا ترتدي البنطلون فرأيت أجمل كس روز في حياتي، وحوله يوجد شعيرات خفيفة جداً لا يكاد يرى، وشفرات كسها بارزة. كل هذا رأيته على نور المحمول لكي لا أنضئ أنوار الغرفة وتستيقظ. لم أكن أعلم من أين أبدأ ولا ماذا سأفعل بها … كنت أريد أن استغل هذا اليوم بكل الطرق. أريد أ أنيكها في طيزها وكسها وأنزل لبني في أعماقها، وحتى لو حملت ليست مشكلة بالنسبة لي الآن. كنت هائجاً إلى أبعد حد، وسأفعل أي شئ لكي أدخل زبي في كسها.
فجأة وجدتها أعتدلت، وناكت على ظهرها … قلت إذن سأبدأ من الطيز. كنت عاري وزبي واقف منتصب 20 سم. نزلت بنفسي فوقها ببطء. نزلت في البداية برأسي على خدها، وزبي على طيزها. لا أدري ماذا أفعل، وخائف أن تستيقظ من فرط الألم. المهم فجأة وجدتها استيقظت، وصرخت في وجهي وقالت لي: ايه اللي انت بتعمله ده؟؟ وقاعد بالشكل ده ليه؟؟ قلت لها: يا سهام أن مفتون بيكي ونفسي أمارس معاكي من زمان، أرجوكي ما تحرمنيش منك. ضربتني بالقلم، وحاولت إبعادي عنها، لكنني أمسكت بها، وتعاركنا قليلاً فوق السرير، وهي تصرخ وتقول لي: سيبني حرام عليك. وأنا غائب عن الوعي. كل همي هو أن أنيكها وينتهي الأمر … المهم ثبتها في السرير، وبدأت أمص في شفتيها، وهي أسفل مني تتلوى مثل الثعبان وتقول لي: كفاية حرام. وأنا لا اجيبها. أمسكت كسها بأصبح يدي، وبدأت أدعك فيه، وألمس جوانبه حتى بدأت تلين وشعرت أنها تستسلم فقد تعبت من المقاومة، وأصابها الهيجان مثلي تماماً … المهم بعد ما قبلت شفتيها، ونزلت بلساني على نهديها، ثبتها على ظهرها وفتحت رجليها ليظهر لي أجمل كس في الدنيا … كس أختي سهام. الآن قررت أمام نفسي أنني لن أترك هذا اليوم بدون أن أنزل لبني في أعماق كسها. قالت لي: بلاش أرجوك أنا لسه بنت بنوت. قلت لها: ومن النهاردة مش هتكوني. بدأت تقاوم مرة أخرى، فأمسكت بزبي، وفركته في كسه، وهي تتأوه قليلاً فعلمت أنها استسلمت تماماَ.
فتحت رجليها على منتهاها، ووضعت رأس زبي داخل كسها، وأستمريت في عملية الفرك فيه، وهي تتمايل بجسمها من تحتي من فرط الهيجان، ولا تستطيع أن تتحمل. وأنا أقوم بهذا فكرت مرة أخرى فيما لو فعلت ذلك معها ماذا قد يصير لها، لكني سرعان ما أشحت بهذه الأفكار بعيداً. رويداً رويداً أدخلت زبي حتى وصلت إلى غشاء البكارة. وهي تترجاني وتبكي ألا أفعل ذلك معها، وأنا لا أسمعها أصلاً. وفجأة أدخلت زبي بكامل طوله في أعماق كسها، فأطلقت صرخة عالية ويدها أطبقت على ظهري، ورجليها ألتفتا حولي رجلي. وأنا أدخل زبي وأخرجه في كسها والدم يسيل نقاط من كسها على الملاءة، وهي تتأوه وتصرخ في نفس الوقت. وصوتها كان مثير جداً، وتأوهاتها كان لا مثيل لها في الدنيا، ولا أحلى نجمة أفلام بورنو. ظللت أنيك فيها لمدة 10 دقائق حتى شعرت بأني سأنزل لبني، وبالفعل أنزلت لبني في داخل كسها، وظللت أقبل فيها، وأمص في شفتيها. سهام كانت مرهقة كداً، ولا تستطيع الحديث، وظلت تبكي بحرقة وفي وسط بكائها كانت تقول لي: ليه عملت كده فيا أنا أختك حرام عليك … وهي تقول هذا فتحت رجليها مرة ثانية ونيكتها … هذه المرة نيكتها حوالي ساعة، وأنزلت لبنني في كسها 5 مرات حتى أكتفيت منها. وهي لم تعد قادرة على التأوه أو الكلام. وهذه كانت أول مرة نيكت أختي سهام. ولحسن الحظ لم تحمل.