𝖆𝖓𝖆 𝖒𝖚𝖘𝖍𝖐𝖎𝖑𝖆
مبتدأ في السكس
عضو
الجزء الأول
عمري 26 عاما تخرجت من كلية العلوم وبدات اعمل مدرسا للرياضيات وتزوجت زواجا تقليديا عن طريق زميل لي الذي رتب زواجي من اخت زوجته الجميلة التي انجب منها بنت وحيدة كان عمرها 13 عاما واسمها عبيرعندما سافر الى الخارج للحصول على الدكتوراة ولم تكن لديه الامكانيات لاصطحاب عائلته فبقيت زوجته خصوصا انها كانت تعمل موظفة حكومية وابنته في المدرسة . وكانت علاقة زوجتي باختها الكبرى قوية فكنا نتزاور باستمرار ، وكنت اساعد اخت زوجتي في غياب زوجها في امور عملية كوني لدي سيارة .
ولما حملت زوجتي بطفلنا الاول توثقت العلاقة اكثر لان حملها كان صعبا لدرجة ان اخت زوجتي بدات تنام عندنا وابنتها في غرفة للضيافة في بيتي على الاقل يوم او يومين في الاسبوع . ولم يكن ممكنا في هذه الاجواء العائلية الحميمة تحاشي مواقف محرجة او مسلية ان كان فيما يخص الحمام او تغيير الملابس او تصرفات بريئة كانت تكشف اجزاء من جسدي اخت زوجتي وابنتها المتشابهين الى درجة بعيدة ، فكلتاهما هادئتان بيضاوتان بشعر اسود ، وكان جسد عبير اكبر من سنها وبدا يمتلئ انوثة بطيزها الكبيرة نسبيا وساقاها الطويلتان . كانت اقصر مني قليلا وتتمتع بوجه طفولي سمح وصوت ناعم . لكن علاقتي معهما كانت اخوية ولم تعتريني افكار جنسية سوى انني كنت معجب بجسم الفتاة اكثر من امها .
وحينما اكتمل حمل زوجتي تقرر توليدها بعملية قيصرية لاسباب فنية وكانت اختها لا تفارقها فتاتي كل يوم بعد انتهاء عملها الى المستشفى ثم الى بيتنا بعد خروجها وطفلنا منه . وبقيت مع ابنتها معنا ، ولان زوجتي كانت تعبانه فقد طلبت مني يوما ترك غرفة النوم لتنام اخت زوجتي عندها وانام انا في الغرفة الاخرى مع عبير، وكان في الغرفة سريران منفردان ، وعندما دخلت تلك الغرفة كانت عبير مستلقية على احد السريرين تحت الغطاء فابتسمت عندما راتني وقالت فرحة : رح تنام عندي يا عمو ؟ قلت : نعم فردت : كويس انا كنت بحب انام عند البابا قبل ما يسافر بس ماما ما كانت تقبل .
فانتهزت الفرصة وقلت : بتحبي تيجي تنامي عندي وما رح اقول للماما فردت بتردد: اوكي بس اوعك تحكيلها ، قلت : اكيد ، ولما رفعت الغطاء بانت نصف فخذاها اللتان ارتفع عنهما قميص النوم وشعرت بوخزة في زبي الذي لم يذق طعم النيك لعدة اسابيع ، ولما اقتربت ابتعدت الى جانب السرير لافسح لها المجال واندست تحت الغطاء وكانت ذراعي تسبقها وشددتها الي فلم اشعر باي مقاومة بل على العكس تجاوبت بوضوح وقلت لها : يا اهلا بالحلوة عبير وقبلتها على خدها فردت : شكرا يا عمو
فسالتها بتحبي عمو يبوسك ؟ قالت : اه ، فقبلتها مرة اخرى ثم قبلت الخد الاخر وقلت : ما ازكاكي ، وضحكت فقلت لها : بتحبي ابوسك كتير؟ قالت: بوسني اد ما بدك عمو فقبلتها عدة مرات على وجهها بدون تمييز وقصدت تقبيلها على طرف فمها واذنيها ثم على ذراعيها ورقبتها وقلت : مش معقول اديش انتي زاكية يا عبير ما بشبع منك ، واضفت : بدي اضل ابوسك بس بخاف امك تعرف ، فقالت : كيف رح تعرف ما رح نقلها ، فقلت : خليني اروح اشوف ازا ناموا احسن ما تيجي فجاة ، فقالت : اوكيه ، وكدت اطير من الفرح ازاء تعاونها الكامل .
خرجت من الغرفة الى الممر وكان باب غرفة النوم الرئيسية مغلقا ولم اسمع اي اصوات ورجعت وقلت لعبيىر : الظاهر ناموا بس خليني احتياطا اسكر الباب بالمفتاح ، فقالت : اوكيه احسن هيك ، وبعد اغلاق الباب جلست الى جانبها على السرير وبدات اقبل عبير على وجهها واذنيها وشعرها ورقبتها وذراعيها لكن هذه المرة ببطئ وتلذذ مستمتعا برائحتها الزكية
وسالتها : فين بتحبي ابوسك كمان حبيبتي ؟ فاجابت : فين ما بدك عمو ، قلت لها : لا انتي قولي فاحتارت قليلا ثم اشارت الى نقطة اسفل رقبتها على حافة قميص النوم فقبلتها ونزلت اسفل قليلا بفمي وقلت لها : كيف رح ابوس هون وانتي لابسة قميص النوم ؟ فردت : اشلحه عمو ؟ قلت يا ريت عشان ابوسك فين ما بدك . وفعلا شلحت قميص النوم وبان جسمها الابيض وجلدها الناعم ولحمها الطري الذي كان يكسوه فقط كلسون يغطي الكس والطيز وصدريه تخفي ثديين متوسطين بحجم نصفي تفاحه ، وسالتها مرة اخرى وهي لا زالت واقفة : يالا قوليلي فين ابوس هلا ؟ فاشارت الى بطنها فطرت من الفرح وبدات اقبلها ما بين صدرها وكسها بنهم شديد وهي مرحة مستجيبة وكاننا نمارس لعبة اعجبتها ثم قلت: لازم ابوس من ورا احسن ضهرك يزعل ، فضحكت وقالت اوكيه واستدارت ، وبدات اقبلها من اعلى الى اسفل ويداي تتحسسان كل جزء من جسمها ، ثم قلت لها : ولازم ابوس هدول الفخاد الحلوين فضحكت وقالت : اوكيه فبدات اقبلها من حيث يلتقي الكس مع باطن الفخذ مباشرة ثم الجهة الاخرى وانا اشم رائحة الكس واتشوق الى تقبيله وقبلتها على جميع اجزاء ارجلها من الامام والخلف حتى وصلت الى اصابعها فضحكت سائلة : وهدول كمان ؟ فرددت : مش انتي قلتي ابوسك فين ما كان ؟ قالت اه وعندها امسكت الكلسون وانزلته فبان كسها الصغيرالخالي تماما من الشعر، ولم تعترض فقبلته ثم ادرتها فبانت طيزها ويا للهول طيز كالبدر ، مدورة بارزة قليلا وطرية جدا تعلوها غمازتين شهيتين فقبلتها عدة مرات ثم فككت الصدرية وظهر ثدياها وقبلتهما ثم ضممتها الى صدري وقلت : مش قادر اشبع منك يا عبير انتي حلوه وزاكية كتير زي المهلبيه ، فضحكت قائلة : بس اوعى تاكلني فقلت متظاهرا بالضحك : اكلك لا لاني بدي يضل عندي عبير ابوسها على طول بس ممكن ادوقك . قالت : كيف ؟ قلت نامي على ضهرك ففعلت ، وبدات اقبلها هذه المرة بطريقة اقرب الى اللحس والمص ، اذنيها ثم خديها ثم فمها وادخلت لساني بين شفتيها ومصصتهما بهدوء وطلبت منها اخراج لسانها قليلا فمصصته ومصصت شفتيها طويلا حتى شعرت انها بدات تبادلني المص وكان زبي يكاد ينفجر .
وضعت اصبعي الكبير في فمها قائلا : مصيه حبيبتي فبدات بالمص ونزلت الى حلمتيها وبدات ارضع منهما واعضهما عضا خفيفا ووضعت يدي بين رجليها اداعب كسها وطيزها حتى بدات احس بسيلان بينهما ثم نزلت الى بطنها الحس الى ان وصلت الى كسها الطري امصه والحسه وما زال اصبعي في فمها وقد بدا جسمها يسخن ويتحرك يمينا وشمالا ، فاخرجت اصبعي من فمها وسالتها : حلو هيك ؟ فاجابت حلو كتير عمو ، فسالتها : كمان ولا بكفي ؟ فردت بسرعة كمان كمان عمو حلو كتير ، قلتلها : طيب نامي على بطنك وفعلت فامسكت بيد ثديها وبدات الحس طيزها، فسمعتها تقول فين اصبعك عمو ؟ فاعطيتها يدي وباشرت بمصه وكانت يدي الاخرى تتنقل بين صدرها وكسها ثم طلبت منها ان ترفع طيزها الى اعلى وتبقى على ركبتيها حيث بان كسها الصغير من الخلف وراح لساني يلعب في كسها وطيزها وهي تمص اصبعي وتبدو كانها مستغرقة في لذة فائقة .
لم اعد اتماسك نفسي فاخرجت زبي الصغير نسبيا وبدات احكه فوق طيزها وكسها وما هي الا لحظات حتى بدا يتدفق فارجعته داخل ملابسي مغرقا كل ما في طريقه بدون ان تشعر عبير بما حصل . ثم نمت الى جانبها قائلا : ي**** عمو البسي بكفي اليوم . فاستدارت ونظرت الي بنظرة فيها خيبة امل : ليش عمو انت تعبت ؟ قلت : لا بس بنكمل لعب حلو يوم تاني يالا روحي عسريرك عشان افتح الباب .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثاني
استيقظت في اليوم التالي مبكرا وتذكرت ما حصل الليلة السابقة ونظرت الى السرير الاخر وكانت عبير لا زالت نائمة على جنبها فتاكدت ان ما حصل لم يكن حلما . اول ما فعلت كان رفع الغطاء عنها وانزال كلسونها وتقبيل طيزها الناصعة ثم غطيتها وخرجت من الغرفة ولاحظت ان زوجتي واختها لا زالتا نائمتين فذهبت الى المطبخ واعددت فنجان قهوه وجلست في الصالون احتسيها عندما ظهرت عبير عند الباب قائلة : صباح الخير عمو ، فاجبت صباح النور يا احلى البنات ، فابتسمت قائلة : شكرا يا احلى عمو . فسالتها : نمتي كويس امبارح ؟ فاجابت وهي تقترب مني : نمت منيح ولما صحيت اتزكرت مبارح كتير انبسطنا .
فاشرت اليها ان تخفض صوتها حتى لا يسمعنا احد ، وعندما اقتربت سالتها : مش رح تعطي عمو بوسة زاكية؟ فردت بدلع : بس بوسة وحدة ؟ قلت : هلا وحدة لكن بعدين كتير ، فقالت : ايمتى عمو ؟ قلتلها : بنشوف بعدين كيف . وقبلتها على فمها ووضعت يدي حول طيزها وقربتها مني اكثر وقبلتها على شفتيها ففتحت فمها ولامس لساني لسانها واحسست بزبي ينتصب ، ومددت يدي من تحت قميص النوم وانزلت كلسونها ولعبت بكسها وطيزها قليلا وسمعتها تهمس : مش رح تبوس هناك ؟ قلت : لازم اضل منتبه احسن ما يفيقو . وادرتها حيث اصبح وجهها باتجاه الباب واخرجت زبي ووضعت بعض الريق على يدي وبللت زبي وادخلته من الخلف ملامسا سقفه طيزها وكسها وادخلته واخرجته ولم يلبث ان فاض فاعدته الى تحت ملابسي والبستها الكسلون وادرتها الي وضممتها وقبلتها قبلة طويلة على فمها الجميل وغرقنا نمص شفاه والسنة بعضنا وقلت : حبيبتي عبير ، فقالت : حبيبي عمو .
وسمعنا فتح باب غرفة النوم الرئيسية فاجلستها على المقعد ودخلت امها قائلة : صباح الخير فرددنا بصوت واحد : صباح النور ، واستانفت اخت زوجتي : ساعمل فطور، الهام (اسم زوجتي ) تعبانة شوي ويمكن لازم تشوف دكتوروذهبت الى المطبخ وقمت انا لاطمئن على زوجتي فوجدتها متالمة وسالتها عن حالها فقالت انها تعبانة فقلت سلامتك حبيبتي بعد ما نفطر بنروح عالدكتور .
ثم جاءت اخت زوجتي تحمل صينية قائلة : اتفضلوا انت وعبير افطرو في المطبخ وانا والهام نفطر جوه ،
وذهبنا انا وعبير الى المطبخ وجلسنا متقابلين وسالتني عبير : سلامتها خالتو الهام شو فيها ؟ فقلت : تعبانه شوية من العملية ، واحسست بالذنب لانني للتو كنت قد نكت هذه الملاك بينما زوجتي مريضة ولعنت نفسي الا ان الشيطان كان ثالثنا فقلت لعبير : لا تشغلي بالك حبيبتي انش** قريبا رح تقوم بالسلامة ، فردت : انش** ، واكملنا فطورنا وقلت لها ان تذهب وتغير ملابسها ففعلت وذهبت انا فغيرت ملابسي ووضعت كلسوني في سلة الغسيل وكانت زوجتي واختها قد استعدتا فنزلنا الى السيارة متجهين للمستشفى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
بعد فحص الدكتور وجد ان هناك التهابا في جرح العملية وان على زوجتي البقاء في المستشفى بضعة ايام للمراقبة واعطائها مضادات حيوية في المحلول وان لا داعي للخوف . بعد نقل زوجتي الى غرفة جلسنا نتحدث وكان واضحا ان زوجتي تريد ان تبقى معها اختها فقلت لهما انه لا داع لذلك وانني سابقى معها فضحكتا وقالت اخت زوجتي انه قسم للنساء فقط وانها طلبت سرير اضافي وانها ستبقى معها ومن غير المعقول ان تبقى عبير في بيتهم لوحدها وطلبت مني ان اعتني بها املة ان لا يطول ذلك . لم ادري ساعتها ان بان على وجهي كمية الدم اللتي اجتاحت راسي عند سماع ذلك فاطرقت قائلا حاضر ؟، ووجهت كلامها الى عبير : اوعي تزعجيه لعمو فردت عبير : حاضر . وخرجنا انا وعبير حوالي العصر من المستشفى ولم اكن اصدق نفسي من ضربة الحظ تلك التي اثناء علاج زوجتي وسعادتي بذلك ان تكون عبير ضيفتي لوحدي .
وعند وصولنا السيارة وقبل ان ابدا بوضع الخطط بادرتني عبير: انتا مبسوط عمو انا رح نكون لحالنا ؟
طبعا يا روحي ، رددت بحنان هيك بنقدر نبوس كتير على كيفنا فضحكت عبير قائلة : اعطيني اصبعك امصه حينها تاكدت اني ملكتها تماما وسافعل معها ما اريد . اجبتها : ليس الان عمو خلينا نروح نجيبلهم اكل مشان ناكل احنا كمان شو حابه تاكلي ؟ فردت : على كيفك . فيا سلام كم كانت هذه الفتاة الجميلة مطواعة .
وفعلا قدت السيارة الى مطعم وجبات جاهزة واخذت اربع وجبات مع توابعها تركت اثنتان في السيارة واثنتان حملتهما الى زوجتي واختها في المستشفى وعدت مسرعا الى السيارة متجها الى البيت وقلبي لا يسعه الفرح . وبمجرد دخولنا انا وعبير الى البيت ضممتها الى صدري وبدات تقبيلها من فمها وبادلتني حرارة القبلات وكانها اصبحت خبيرة ، وبعد الاكل عدنا الى الضم والتقبيل في الصالون فترة طويلة وكان الليل قد ارخى سدوله فوعدت نفسي بسهرة مبتكرة ومختلفة عما ذقته في حياتي . قلت لعبير : هيا نكمل في غرفة النوم وهناك على السرير سالتني : اشلح زي مبارح عمو ؟ قلت : طبعا حبيبتي وبدا لي جسمها اكبر وانضج من امس ، بدت كامراة صغيرة تطلب وتشتهي .
وبدات احسس عليها خصوصا في مناطق الاثارة واقبل كل جزء من جسمها الابيض الرائع وامص كل شئ وطلبت ان تمص اصبعي فقلت لها : عبير انا بست جسمك كله ما حابه تبوسيني انتي كمان ؟ فردت بحماس : ايوه حابه ، فبدات اشلح ملابسي وبقيت بالكلسون واستلقينا على السرير فسالتها فين بتحبي تبوسيني ؟ فردت فين ما بدك ، فقلت ابداي في الوجه ثم اكملي ، وبدات بتقبيلي على وجهي محاولة تقليد ما فعلت معها الليلة السابقة ثم نزلت بمساعدتي الى صدري وبطني وقالت : عمو ليش ما بتشلح الكلسون ؟ قلت لها : انتي لازم اتشلحيني اياه فامسكت كلسوني وانزلته الى الاسفل ورات زبي واقفا فنظرت اليه ثم الي لا تدري ماذا تفعل ، فقلت لها امسكيه فقالت بستحي عمو انتا خود ايدي وحطها عليه ، فاخذت يدها ووضعتها على زبي فتحسسته ، فقلت لها : امسكيه فمسكته فقلت لها بوسيه فباسته قلت كمان فباسته عدة مرات وهو يغلي فقلت لها مصيه زي ما بتمصي اصبعي فادخلته في فمها وبدات في مصه فشعرت بحرارة فمها ولزوجة ريقها وتهت في نشوة لم اعرفها من قبل فرفعت راسها ومصصت شفتيها ولسانها واعدت راسها الى زبي فعاودت المص ولم اتمالك نفسي فادرتها فوقي وبدات امص كسها وهي تمص زبي وادخلت لساني في كسها وفي طيزها واعصر ثدياها في نفس الوقت وهاجت جدا وقالت : هيك احلى من مبارح عمو ، فقلت لها : احلى بكتير ، فردت : بس انا حابه نعمل اكتر اليوم فقلت : وانا كمان مصي حبيبتي مصي كتير . واستمريت انا في لحس عصيرها اللزج الشهي واقبل فلقتي طيزها واعضهما برفق ثم اعود الى فتحتيها ليقتحمهما لساني وامص زنبورها واحاول ادخال اصبعي في طيزها الضيقة حريصا على عدم ايلامها وفجاة قالت : شد على بزازي عمو شد فشددت ، ثم قالت :مص تاعي كمان حبيبي مص شو زاكي ، وشعرت بها تهتز وتقول بصوت عال : بدي كمان بدي كمان ولم استطع ان اتمالك نفسي بعد اكثر من ساعة من التقبيل واللحس والمص وقبل ان يقذف زبي في فمها اخرجته لكنه قذف على وجهها وشعرها وصدرها .
غيرت وضعي ونمت الى جانبها وكانت مستلقية مغمضة عينيها فمسحت وجهها بيدي وقبلتها على جبينها وعيناها وخداها وفمها الرهيب وبادلتني بل انها وضعت شفتاها فوق شفتاي وبادرت بتقبيلي بشراهة ومدت يدها الى زبي الذي ارتخى فمسكته متسائلة : شو صار؟ فضحكت قائلا : بحكيلك بعدين تعالي هلا نتحمم فمشت ورائي الى الحمام ووقفنا تحت الماء وقمت بتحميمها مبتدئا بشامبو الشعر ثم شامبو الجسم وليفتها وفركت ثدييها وبين رجليها وكسها وطيزها وكانت تضحك وتقول : هيك امي كانت تحممني وانا زغيره فضحكت وقلت : وانتي هلا رح تحمميني وكاني زغير ، وضحكنا وبدات بتحميمي كما فعلت معها وفركت لي بين رجلاي وظهري وطيزي وعندما لمست زبي استيقظ وبدا بالصعود فتوقفت وامسكته واحست به ينتصب فوضعته بين فخذيها وبدات بتحريك جزاها السفلي للامام والخلف والتهمت فمها وعصرت ثدياها وخلال دقائق قذفت بين فخذيها واغتسلنا مرة اخرى . عدنا الى غرفة النوم واستلقينا على السرير . وا
بادرتني : ما بدك تحكيلي هلا عمو ، اول شو اسمه هادا ؟ قلتلها : زب وانتي تبعك شو اسمو ؟ قالت بخجل
ما بعرف بس بسمع بقولو كس ، قالتها بصوت منخفض فقلت لها : صحيح هادا كسك الحلو اعطيني امصلك اياه ، فردت : اول احكيلي عن تبعك ، ولم تقل زبك ، فشرحت لها كيفية عمل الزب ولماذا يقوم وينام ، وسالت : طيب شو اللي بيطلع منو ؟ فقلت لها هادا الحليب ، فقالت : يعني زي حليب النسوان ؟ فقلت : اه بس بختلف شويه ، فسالت : وكيف طعمه ؟ قلتلها : انا ما دقتو بس بقولو زاكي ، فقالت : ممكن ادوقه ؟ قلتلها : طبعا رح ادوقك اياه المره الجايه ، قالت : يعني هلا ما فيه ؟ قلت : لا فيه بس ما بخرج الا لما نعمل زاكي ، فقالت : طب يالا نعمل زاكي ، بس هالمره بدي كتير مش زي كل مره ، فقلت لها : حاضر لكن الزب عشان يطلع الحليب لازم يدخل في مكان طري وسخن ، سالت زي شو ؟ قلتلها زي التم او الكس او الطيز ، بس ما بقدر ادخلو في كسك عشان انتي مش متجوزه ، فقالت : فهمت ، التم يعني المص طيب والطيز ؟ قلتلها ممكن رح نجرب بس لازم تعاونيني علشان انتي اول مره صح ؟ ردت : اه ما بعرف كيف . قلت: رح اورجيكي كيف بس خلينا نبدا اول بوس ولحس ومص قالت اوكيه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الجزء الرابع
لم اشعر بحياتي بمثل هذه السعادة من الجنس الجارف وكنت متاكدا انني استطيع ان انيك عبير طيلة الليل .
ضممتها الي وجعلتها فوقي وبدات بمص فمها ثم اذنيها ونزلت الى رقبتها ثم الى ثدييها الحس حلماتها وامصهما حتى يدخل نصف الثدي في فمي ويداي واصابعي تلعب بطيزها وكسها ونزلت الى بطنها على مهل الى ان وصلت كسها وامسكت زنبورها بشفتاي ولساني يلعب به الى ان احسست بكسها يسيل وهي تتاوه وسحبت راسي من تحتها ووضعت طيزها امامي وبدات الحسها وادخل لساني فيها ثم بللت اصبعي بريقي ورحيق كسها وبدات بادخاله في طيزها بهدوء شديد وكلما دخل قليلا ازيد من ريقي على فتحة طيزها واوسع فيها قليلا بدون تسرع كي لا تتالم حتى دخل نصف اصبعي تقريبا وسالتها : انتي حاسة ؟ قالت اه ، فسالتها بوجع ؟ قالت لا انتا دخلت تبعك : قلتلها اه بس ما دخلته كله وعندها ذهبت لاحضار كريم اليد ووضعت منه على اصبعي وفتحة طيزها حتى تمكنت من ادخال كل اصبعي فسالتني : دخلته عمو ؟ قلت : ايوه كيف حاسه ؟ قالت : ما بوجع كتير ، قلتلها ساعديني بدك تتحملي شوي ، قالت : اوكيه ، فبدات بادخال زبي الصغير فسمعتها تقول : اه بوجع شوي بس معلش دخله عمو . ولم اصدق نفسي انني انيك هذه الفتاة الجميلة وزبي يدخل طيزها الرائعه وبدات احركه ببطئ شديد الى الخارج والداخل وبدا ينزلق بسهولة اكثروامسكت بثدييها اعصرهما ولويت راسها قليلا حتى تصل شفتاي فمها فاعطتني كل ما تملك من شهوة قائلة: شد اكتر حبيبي عمو فعضضت شفتيها وعصرت ثدييها بشدة وادخلت زبي كله في طيزها الضيقه الساخنة فبدات تتاوه وترتعش وتقول بصوت عال : زاكي كتير حبيبي عمو ، واحسست بانه سيقذف فاخرجته وقلت لها : هادا الحليب دوقيه بسرعه مصيه يلا ، وادخلته في فمها وبعد مصتين قذف كمية صغيرة في فمها واخرجت زبي وسالتها : كيف طعمه ؟ فردت : مش عارفه بس زاكي .
كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل فنمنا عاريين في نفس السرير نحضن بعضنا كعشاق . وفي الصباح استيقظت وهي عارية في حضني وكانني اعيش في عالم اخر . مددت اصابعي الى شعرها الناعم وتحسست وجهها الغض وثدييها الصغيرين ونظرت من فوق كتفها الى طيزها المدورة التي نكتها بالامس ووضعت رجلي بين رجليها فاستيقظت ولفت رجليها حولي وكسها على بطني فوق زبي الذي استيقظ هو الاخر .
وكان اول ما سالتني : انتا بتحبني عمو ؟ فاجبت : بموت فيكي ، فابتسمت وقالت : وانا كمان ، فقلت لها بحبك وبحب شعرك وعينيكي وتمك وبزازك وبطنك وكسك وطيزك وفخادك ورجليكي وايديكي وكلك ، فردت : وانا كمان ، فقلت : لا بدي تقولي زي ما انا قلت لك ، قالت : بحب شعرك وعينيك وتمك وصدرك وبطنك وزبك وحليبك ورجليك وايديك ، قلت وانا انظر في عينيها الواسعتين : حبيبتي انتي ما رح احب في حياتي غيرك ، فتساءلت : يعني انتا ما بتحب خالتو ؟ قلت : خالتك زوجتي اما انتي فحبيبتي ، فردت وانتا حبيبي وروحي يا عمو ، فقلت تسلميلي يا عمري وقبلتها قبلة طويلة امتدت يدها خلالها الى زبي الذي كان متوهجا وسالتني : امصه شويه ؟ فاجبت مصيه كتير فنزلت تمص وبانت طيزها اكثر من فوق كتفيها فاردت الاطمئنان عليها بعد نيكة الامس وداعبت فتحتها باصبعي وادخلته وما زال اثر الكريم موجودا فانزلق الى الداخل فاحسست بحرارتها وتمنيت ان يبقى اصبعي فيها الى الابد .
واستغرقت عبير في المص وانا ادخل اصبعي واخرجه وهي تزيد من قوة المص ثم طلبت مني ان انام على بطني ففعلت واذا بها تبدا في لحس طيزي ومحاولة ادخال لسانها فيها وكان شعورا لا يوصف ثم مدت يدها وامسكت زبي وسحبته الى الخلف وبدات تتنقل بين لحس طيزي ومص زبي وانا اقول : تسلميلي يا عبير شو حلو ، فردت : مبسوط هيك عمو ؟ قلت : طالما انتي مبسوطه فانا مبسوط ، ثم بدات ادخال اصبعها في طيزي وسالتني : بتحب تدخل زبك في طيزي كمان مرة ؟ قلت : اكيد حبيبتي بس خليني الحس كسك اول فنامت على ظهرها وفتحت رجليها وبان كسها جالسا في عش من الحرير فبدات اقبله بحرارة وامص زنبورها والحسه من الخارج والداخل متذوقا طعمه السحري وكان لعابي يسيل على فتحة طيزها فبللت زبي ورفعت رجليها فوق صدرها وادخلت زبي في فتحة طيزها وبدات انيكها ببطئ وانا انظر في عينيها اللتان امتلاتا بالشهوة فقالت : شد على بزازي عمو فامسكت ثدياها بقوة وانا مستمر في نيك طيزها وهي تتلوى وتقول : ما ازكى زبك يا عمو انا بحبك بحبك كمان كمان الى ان احسست بارتعاشها ، وقذفت في طيزها
فقالت : حليبك دخل في تمي وفي طيزي وضايل يدخل في كسي فارتميت الى جانبها قائلا : لا بلاش الكس حبيبتي ، فردت : بس انا حاسه كسي بدو زبك يدخل فيه مش عارفه كيف اوصفلك هالاحساس ، فقلت : بنشوف بعدين شو نعمل ، وذهبت الى المطبخ فتبعتني وسالتها : رح اعمل قهوه تشربي معي ؟ قالت نعم فحضرت القهوه وجلسنا على طاولة المطبخ متقابلين عاريين وانا اتامل هذه الفتاة الغضة الجميلة وافكر في موضوع نيك الكس الذي استهواني وكانت هي تنظر الي راضية وعلى شفتيها شبه ابتسامة وقالت : ما كنت متوقعة هيك يصير بينا ولا كنت اعرف انو يكون حلو لهالدرجه ، فقلت : انا كنت من قبل معجب فيكي وتمنيت تيجي هالفرصة بس ما كنت متاكد انك رح تحبيني ، فسالت : وهلا ؟ قلت : هلا متاكد بس ما بدي تحبي حدا غيري يا عبير ، فردت قائلة : مش ممكن احب غيرك يا عمو بس مش عارفه شو رح نعمل بعد ما تطلع خالتو من المستشفى ونرجع انا وماما للبيت . قلت : على ذكر المستشفى لازم نستعد عشان نروح هناك نشوف شو صار ورح نفكر بطريقة كيف نلتقي ونحب بعض على طول . دخلت هي الحمام واتصلت انا بالمستشفى وتكلمت مع زوجتي لاطمئن عليها فقالت ان الدكتور قرر انها ستبقى في المستشفى ثلاث ايام حتى يزول الالتهاب واعطت التلفون لاختها التي بادرتني بالتحية قائلة : كيف انش**** عبير ما غلبتك ، قلت : لا بالعكس هي فتاة هادئة ولطيفة وهي كابنتي بالضبط فلا تشغلي بالك ، قالت حسنا انا محتاجه اروح البيت وامر على شغلي لو تعمل معروف تيجي تاخدني فقلت لها : امرك .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
وكانت عبير قد خرجت من الحمام بعد تنظيف نفسها فدخلت انا وفعلت ذلك ثم انطلقنا الى المستشفى .
وصعدنا الى زوجتي واختها فسلمنا ووقفنا قليلا ثم رافقتنا اخت زوجتي حيث اوصلتها للبيت فقالت لي : اتفضل اعملك قهوه تشربها عبين ما اقوم ببعض الشغلات ، وجلست انا وعبير في الصالون وذهبت امها لتستحم وتغير ملابسها وعبير تتحين الفرصة لتقبيلي او مص اصبعي ثم طلبت منها ان تبتعد الى ركن في الغرفة وتنزل بنطلونها وتكشف لي عن طيزها ولما فعلت بانت طيزها بشكل مختلف وكانها مخلوق اخر له شخصية مستقلة دوره الوحيد هو اغوائي وامتاعي ثم اشرت اليها ان تقترب مني فقبلت كسها ولحسته وسمعنا حركة امها تخرج من الحمام فرفعت عبير البطلون وذهبت الى جهة باب الصالون مخاطبة امها :
بدك شي ماما ؟ ولم ترد امها لانها كانت قد دخلت الى غرفة النوم كي تلبس ملابسها فقمت انا وضممت عبير الى صدري وقبلتها قبلة طويلة على فمها الذي كان في انتظار فمي قائلا : انا بحبك يا عبير ، فقالت وانا بحبك يا حبيبي عمو . واستغرقنا في التقبيل وادخلت يدي في البطلون ولعبت بكسها فسال على يدي ثم انتظرنا امها حتى خرجت وذهبنا الى مكان عملها وتركناها هناك على ان نعود لاصطحابها للمستشفى بعد العصر . وسالت عبير : شو حابه نعمل حبيبتي نرجع عالبيت ولا نروح مشوار ؟ فردت : زي ما بدك عمو ، فقلت خلينا اليوم نروح مشوار زي العشاق وبعد ما نوصل امك للمستشفى بنرجع عالبيت ومعانا طول الليل نحب بعض ، فقالت ضاحكة : اوكيه بس انا حاسه طيزي وكسي مش عم يهدو ، فقلت : انا زبي كمان مجنني وضحكنا.
وتوجهت الى طرف بعيد في المدينة ودخلنا مول تجاري ونحن سعيدان نضحك ونتكلم عما حصل ونخطط للايام القادمة . تفرجنا على المحلات وجلسنا في محل ايسكريم فقلت لها : شو رايك لما ناكل الايسكريم نسمي كل معلقه بجزء من جسمنا ؟ فاجابت فكرة ممتازة . وبدانا ناكل ونقول بصوت منخفض : هادي شفايفك وهادا زبك وهادا كسك وهادي طيزك وهكذا ، فقالت عبير : يعني عمو انا ما بفكر في شي تاني غير فيك وفي حبنا ، فاجبت وانتي ما بتغيبي عن بالي وطيزك وكسك مطبوعين في خيالي ، فتساءلت : وبزازي عمو انا حاسة انك ما بتدير بالك عليهم ، قلتلها : بالعكس هدول حبايبي ، فقالت متشككة : بنشوف . ثم ذهبنا الى حديقة عامة واسعة لم يكن فيها الا بعض الاطفال فجلسنا على العشب الجاف ووضعت راسي على فخدها وطلبت منها ان تفك سحاب بنطلونها وفعلت ، فادخلت يدي الى كسها وداعبته قليلا ثم امسكت بثدييها من داخل التي شيرت وبدات العب بهما واعصرهما وهي سعيدة ، واخذت امص باصابعها الشمعية اصبعا اصبعا .
وانزلت راسها واخذت يدي الاخرى وبدات في مص اصبعي وقالت : مشتاقه لزبك حبيبي فقلت : وزبي مشتاق لطيزك يا روحي ، فسالت بدلع : يعني مش رح تدخله بكسي ؟ فاجبتها : حبيبتي بدي لكن بوجع شوي اول مره ، فردت : يعني زي لما دخل في طيزي ؟ قلت : نعم فقالت : مش مشكله ازا اول مره بس
فقلت : اوكيه زي ما بدك ازا مستعدة تتحملي ، قالت : رح اتحمل ايش ما كان ، قلت : خلص الليله بدخله
فقالت تسلملي يا عمري وانزلت راسها اكثر وقبلتني قبله خفيفة على فمي ونظرت حوالينا ولم يكن هناك احد لينتبه . قمنا وذهبنا الى احد المطاعم حيث اكلنا ولم ننسى اخذ وجبتين وتوجهنا لاحضار ام عبير من العمل ثم للمستشفى واخذت الطعام قائلة : اكيد الهام نايمة الان روحو انتو وديرو بالكم عبعض وانصرفت
وتوجهت انا وعبير الى البيت تغمرنا السعادة والشوق الى ليلة جديدة من اللذة . وبمجرد اغلاق باب البيت بعد ان وصلنا ضمتني عبير وبدات تقلبني وتمص لساني ومدت يدها وامسكت بزبي من الخارج حيث احست انه وقف وقالت بشغف طلعه حبيبي خليني امصه اشتقتله . فقلت لها : خلينا نشرب قهوه اول ونحكي كيف رح نخطط لبعدين ، قالت : اوكيه حبيبي . وهذا اكثر ما فاجئني واعجبني في عبير وهو انها متجاوبة ومطيعة جدا فلا تجادل ابدا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء السادس
جلسنا في المطبخ نشرب القهوه فلت لها : اسمعي حبيبتي عبير فاجابت نعم يا روح عبير ، قلت : اهم شي ان ننتبه طول الوقت بان لا نفعل او نقول او نظهراي شئ قد يشعر احدا ان هناك علاقة بيننا ، فقالت : اكيد انا رح ادير بالي كتير ، واكملت : نحن الان في العطلة الصيفية وخالتك مريضة وستبقو عندنا مدة وسنكون معا ولكن عندما تعودي مع امك للبيت اريدك في اسرع وقت ان تستعيري كتب السنة القادمة وتكتشفي ان كتاب الرياضيت صعب جدا وانك بحاجة لمساعدة قبل بدأ الدراسة ولا تقولي لامك انك بحاجة لمساعدتي بل دعيها تقترح هي ذلك ، وانا من جانبي سازيد من الخدمات التي اقدمها لها في غياب والدك بسبب مساعدتها لزوجتي كثيرا في مرضها . فعلقت عبير : فعلا هيك بنصير نضل نلتقي على طول كتير فكرة ممتازة ، قلت : اتفقنا ، قالت بس اول شي كسي لا تنسى ، قلتلها : من عيوني يالا نحضر حالنا نتحمم اول .
خلعنا ملابسنا وذهبنا الى الحمام وحممنا بعضنا ثم اتجهنا الى غرفة النوم وبدانا نغمر بعضنا بكل اصناف التقبيل والتحسيس واللحس والمص الى ان اصبحت عبير مستعدة وكسها يسيل وحلمتاها بارزتان فقلت لها : حان موعد نيك الكس ، فتساءلت : شو يعني نيك ؟ قلت لها : لما زبي يدخل في طيزك او كسك فهادا اسمه نيك يعني انا بنيكك ، فقالت : يلا ازن نيكني عمو . فبللت زبي بريقي وفرجت رجليها حتى انفتحت اشفار كسها الذي بان اكبر تحت قبته من السابق وامسكت زبي ووضعت راسه بينهما وبدات بتحريكه حتى اصبح ينزلق الى الداخل قليلا وبهدوء شديد ادخلته ببطئ الى ان شعرت بضيق كسها فنمت فوقها واخذت فمها كله في فمي وامسكت ثديها بيدي الاخرى واعتصرته بقوه شديدة وادخلت زبي مرة واحدة فاخترق كسها وصدرت منها اهة عالية وابقيت زبي بدون حركة الى ان ذهب تاثير الالم عن وجهها ثم بدات باخراجه وادخاله الى ان قارب على القذف فقمت عنها واخرجته فقذف على بطنها وصدرها فمدت اصابعها واخذت منه قليلا ولحسته وهي مغمضه عينيها في عالم اخر فاستلقيت الى جانبها وضممت وجهها الى صدري ولففت رجلاي حولها قائلا : حبيبتي ، فردت حبيبي ، وسالتها : توجعتي ؟ فاجابت : مش كتير بس حاسه انه بحرق ونظرت اليه ورات اثار ددمم فسالت : ليش هيك ؟ قلتلها : عادي عشان اول مره وقمت الى الحمام واتيت بفوطة مبللة ومسحت اثار الدم عن كسها وقبلته ثم سالتها : مين احلى نيك الطيز ولا نيك الكس ؟ فردت : كل واحد طعمه شكل بس الاتنين حلوين انتا مين بتفضل ؟ قلتلها : انا بفضل انيكك في كل محل في كل وقت ، فردت ضاحكة وانا كمان بحب تنيكني على طول . فسالتني : انتا حبيبي زبك وجعك ؟ فقلت لها بالعكس الزب بحب الوجع شوي ، فقالت : انا هلا ما عندي وجع بس بضلني حاسه ان طيزي وكسي بدهم زبك يضل داخل فيهم عطول . واستدركت : ليش ما نزلت حليبك في كسي ؟ فاجبت : علشان ما يصير عندك بيبي ، فقالت : بس انا حابه ، قلت : بعدين بنشوف طريقة .
ومدت راسها لتلتقم زبي وتمصه فبدا بالانتصاب داخل فمها فاحست به وابتسمت وقالت : شايف حابب ينيكني كمان خليني امصه وبعدين نيكني في طيزي وبعدين في كسي ، قلت : حاضر رح انيكك في تمك وطيزك وكسك مصي حبيبتي عراحتك وبدات اتحرك وكانني انيكها في فمها ثم اخرجته ونكت حلماتها وبين ثدييها ثم قلبتها على بطنها واخذت في تقبيل ولحس الطيز الرائعة وبللت زبي بريقي وادخلته في طيزها وكانت عبير قد اعتادت الارتخاء فدخل بلا صعوبه ثم اخرجته وادخلته في كسها الملتهب فانتفضت قائلة : هو زبك بدخل في كسي من ورا كمان ؟ قلت : نعم ، فقالت : عجيب يعني هيك بتقدر تنيك الاتنين سوا ، قلت : نعم ، فقالت طيب نيكهم عمو كتير اد ما بتقدر . وكانت سعادتي لا تتسع لهذه الشهوة بين كس جديد وطيز ضيقة وفم عذري وجسد مراهق .
ونكتها مطولا متنقلا بين طيزها وكسها وهي متفاعله وتقول : نيكني حبيبي ما احلا زبك ما احلا نيكك عض ضهري حبيبي عض بزازي عض شفايفي كلني حبيبي اضربني اسلخ طيزي حبيبي اعمل شو بدك فيي انا ملكك انا عبدتك اه ما ازكى نيكك نيكني نيكني ، وكانت كل كلمة تقولها ترفعني الى مستويات اعلى من اللذة وعندما اقتربت من القذف سالتها : فين بدك الحليب حبيبتي قالت في تمي ، فاخرجت زبي واتت عليه تمصه الى ان فار كالبركان في فمها وانا امسك بكسها وادخل اصبعي فيه تارة وتارة في طيزها فبلعت حليبي وصاحت من الشهوة وبقيت تمص فيه الى اخر قطرة حتى ارتخى في فمها فاخرجته قائلة وهي ممسكة به : شو يا زب عمو بدك تنام؟ تعبت ؟ وباسته ولحسته واوسدت راسها على حضني . كنت ارغب في نيكها حتى الصباح وهي راغبة ومستعدة لكن للاسف فالزب له حدود وهذا هو الفرق .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
في اليوم التالي كررنا ما فعلناه في اليوم الاول تقريبا غير اني اخذت عبير الى السوق لسبب اخر وهو انني اردت شراء حبوب تؤخر القذف لانني مع تحكمي بنفسي الا ان ذلك لم يكن كافيا امام عشقي لجسم عبير الذي زادت احتياجاته وايضا لشراء حبوب منع الحمل ، تركت عبير في محل ملابس واكسسوارات وذهبت للصيدلية فوجدت شابا لطيفا فسالته عن حبوب تاخير القذف فقال انه لديهم حبوب جديدة تؤخر القذف وتزيد الانتصاب لمدة طويلة فاشتريت منها وسالته عن حبوب منع الحمل فقال ان لديهم حبه جديدة تاخذها المراة في اليوم التالي بعد الجماع بدلا من الحبوب التقليديه التي تتناولها النساء يوميا فاخذت عددا منها ورجعت الى عبير هامسا : اللية رح ننيك كتير فبانت عليها السعادة وقررت ان اشتري لها هدية ووجدت سلسالا فيه قلب ومفتاح صغيرين وسالتها : هل يعجبك ؟ قالت بفرح : نعم ، فقلت هذه هديتي لك ، واشتريتها وخرجنا الا انها توقفت وقالت : عمو خلينا نرجع للمحل ، فسالتها : لماذا ؟ فاجابت هلا بتعرف، ولما دخلنا طلبت من البائعة قطعة عليها كلمة ماما ووضعتها في السلال وقالت : فهمت ؟ قلت : نعم احسن ما حدا يفكر شي تاني ، ودفعت ثمنها وتوجهنا الى البيت .
وبمجرد الوصول بدانا طقوس الغرام وبعد الاكل بلعت حبة النيك .جلست على الصوفا في الصالون وجذبتها نحوي وبدات بخلع ملابسها وانا اقبل جسمها اولا باول ومصصت ثدييها ولحست سرتها وبطنها وعند الكس توقفت وهي واقفة امامي قائلا : يسلملي هالكس الحلو وقبلته وبدات امص زنبورها فاغمضت عينيها قائلة : مين احلى كسي ولا كس خالتو ؟ فتفاجات بالسؤال الا انني تداركت قائلا : فرق كبير حبيبتي انتي كسك احلى بكتير ، فسالت : كيف ؟ قلت : انتي كسك ما عليه شعر لكن كس خالتك عليه شعر ، فقالت : هي ما بتشيل الشعر زي ماما ؟ فسالتها : هي ماما بتشيل الشعر ؟ اجابت : اه انا بشوف كسها مرات بشعر ومرات بدون شعر ، فقلت : خالتك بتشيله برضه لكن برد بطلع ، فقالت : شو كمان ؟ قلت: وريحة كسك وطعمه ازكى ، قالت يعني بتحب كسي اكتر ؟ قلت : اكيد حبيبتي ، فقالت : وبتحب تنيكه كتير ؟ قلت : اكيد وانتي عارفه هالحكي ؟ طيب احكيلي مين نكت غير خالتو ؟ قلت : مش كتير ، فسالت : ازن احكيلي مين ؟ قلت : بعدين بحكيلك حبيبتي ، وكانت اسئلتها تهيجني واعتقد تهيجها ايضا اكثر حيث لاحظت ان عصير كسها سال على فخادها .
وكان زبي واقفا فنزعت بنطلوني وكلسوني وادرتها واجلستها على حضني مدخلا زبي في كسها الضيق من الاسفل وكانت رجلاي بين رجليها ورفعتها قليلا وانزلتها فبدات هي ترتفع وتهبط وتزدادا سرعتها بالتدريج الى ان اصبحت طيزها ترتطم على حضني محدثة صوتا لذيذا واستمرت على هذه الحال وعرقها يتصبب الى ان قالت دخل اصبعك في طيزي عمو ، فوضعت اصبعي في طيزها فكانت ترتفع وتهبط على زبي واصبعي في طيزها في نفس الوقت ثم بدات تلهث وتصيح : ما احلى نيكك يا عمو وزادت وتيرة صعودها وهبوطها الى ان ارتعشت كوردة في عاصفة . اما انا فمع استمتاعي العظيم لم اقذف وبقي زبي منتصبا كعمود من خشب .
واستلقت على الصوفا وهي تقول : انا كتير انبسطت عمو وانتا فين حليبك ؟ قلت : بحوشلك اياه عشان انزله في كسك بعدين ، وشرحت لها عن حبة عدم الحمل فابتسمت قائلة : هيك روعة لاني بدي احس كيف لما ينزل حليبك في كسي . وضحكنا وذهبت الى المطبخ لتحضير القهوة وعندما عدت رايتها متكورة على الصوفا ووجهها باتجاه ظهر الصوفا ككومة من الاغراء الابيض وقد التصق شعرها الاسود من العرق على بشرة ظهرها الحريرية واما من الجهة الاخرى فبان كسها من الخلف تحت فتحة طيزها فقلت لها : تعالي نشرب القهوة ، فاعتدلت الى جانبي وبدانا نشرب القهوه وانا ادخن فطلبت مني ان احكيلها عن مين نكت غيرها وغير زوجتي ، فقلت لها بصراحة انني نكت بعض البنات من الطيز فقط فارادت بعض التفاصيل وعندما بدات احكي اقتربت من زبي الذي كان لا زال منتصبا وبدات تمصه باحتراف قائلة : اكمل عمو انا بحب اسمع هيك ، فذكرت لها عن بعض بنات الجيران وكيف اننا احيانا كنا نقبل بعض سريعا او نلتقي على السطوح او في البيت عندما لا يكون هناك احد فتتم العملية من الخارج فقط او بين الفخذين بدون ادخال واحيانا في الطيز فاخرجت زبي من فمها وقالت : عمو العب ببزاي وكسي واحكيلي عن اللي نكتها في طيزها ، ثم عاودت المص ، وبدات العب لها وذكرت لها عن بنت جارتنا التي كانت تنتهز الفرصة لتظهر لي مفاتنها خصوصا ايام الامتحانات عندما كنا نسهر الى وقت متاخر في الليل وكيف انها مرة اشارت الي من البلكونة وعندما ذهبت وفتحت لي الباب اظهرت لي ثدييها فجاة واغلقت الباب وكيف انها مرة انزلت بنطلونها واظهرت لي كسها وكيف التقينا في غياب الاهل حين نكتها في طيزها .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثامن
فسحبت عبير زبي من فمها قائلة : نيكني من طيزي عمو ، فقلت لها ان تصعد الى الصوفا وتجلس على ركبها وتعطيني طيزها ففعلت ووقفت خلفها وبللت زبي بعصيرها وبريقي وادخلته في طيزها وبدات ادخله واخرجه فقالت : اسرع عمو واقوى ، فزدت من سرعتي الى ان بدات بيضاتي ترتطم في كسها وهي تصيح : كمان عمو نيك نيك اضربني على طيزي فضربتها فقالت اضربني اقوى فضربتها عدة مرات وكانت فلقات طيزها تهتز تحت كفي ثم قالت : دخلو في كسي حبيبي نيك كسي كسره فادخلته في كسها ونكته بقوة الى ان احسست انها ارتعشت ، وكانت بيضاتي تكاد تنفجر من كثرة المني فقذفته كله على عدة دفعات في نفس الوقت داخل كسها فقالت : حسيت بحليبك عمو حسيت فيه شو حلوووووو . وابقيت زبي في كسها الى ان تصفى واخذت فانيلتي ومسحت بها زبي ووضعتها على كسها بين رجليها حتى لا يسيل شئ من المني على الصوفا .
لكن زبي بقي منتصبا كالحديد مما بدا يؤلمني . ولم ادري ما افعل فقلت في نفسي : حسنا لادع عبير تستمتع به ما استطاعت ، وطلبت منها ان تتبعني الى غرفة النوم واستلقيت على ظهري وطلبت منها ان تاتي من فوقي وتجلس مقابلي على زبي واطلقت لها العنان كي تمتع كسها فكانت ترتفع وتهبط عليه وتعض على شفتيها وانا اعصر ثدييها واحيانا اضع اصبعي في فمها كي تمصه وعندما ارتعشت ارتمت على صدري فاحسست ببرودة عرقها وحرارة جسمها ، ثم قالت وهي تنظر في عيني : بكره ماما وخالتو رح ييجو عالبيت ومش رح نقدر ننيك عراحتنا وبدات تبكي ، فقلت : لا حبيبتي بلاش تبكي هادا طبيعي ان العشاق يبعدو عن بعض والفرصة الحلوة اللي سنحتلنا هاي المره ممكن تيجي مرة تانية وزي ما اتفقنا رح اصير اعطيكي دروس خصوصي واكيد رح نقدر ننبسط .
ومسحت دموعها وطيبت خاطرها قائلا : يلا حبيبتي تعالي ننيك كمان اطلعي فوقي زي ما عملتي اخر مرة بس وجهك يكون لجهة رجلي فجلست على زبي وادخلته في كسها واصبحت طيزها امامي وطلبت منها ان ترجع رجلها اليمين الى الخلف ببطئ ثم رجلها اليسار وامسكت زبي كيلا يخرج من كسها فاصبحت قدماها بمستوى كتفاي وطيزها مباشرة امامي وزبي تقريبا تكسر في هذه الوضعيه وبدانا النيك في التحرك قليلا للامام والخلف وقليلا للاعلى واسفل وانا ادفع زبي باصبعي حتى يبقى في كسها واضع اصبعا اخر في طيزها التي كانت ترتج امامي في منظر اكثر من رائع وكانت هي تمص اصبع قدمي الذي كان سعيدا بالمشاركة في هذا العرس الجنسي .
قالت عمو حبيبي اضرب طيزي اسلخها موتها انا كتير مبسوطة بهالنيك اللي بجنن وبدات اصفع طيزها حتى احمرت فلقتاها وارتعشت بشدة والتفت لتمص زبي ومسكت بيضاتي في كفها الجميل تلعقهما ولما ارادت وضع احداهما في فمها طلبت منها ان تنتبه كيلا تؤلمني فاستمرت باللحس والمص ثم طلبت مني النوم على بطني وبدات بلحس ظهري نقطة نقطة حتى وصلت الى طيزي فابعدت الفلقتين ووضعت وجهها بينهما مع كثير من الريق محاولة ادخال لسانها ثم اصبعها فشعرت بلذة غامرة وشجعتها قائلا : نيكي طيزي ببزازك حبيبتي واحسست بثديها على طيزي تحاول ادخال الحلمة وقالت : مبسوط هيك عمو ؟ قلت : كتير حبيبتي ، فردت : انا بدي اعمل اي شي ببسطك عمو ، فقلت كل شي بتعمليه ببسطني بس تعالي عندي هلا اشتقت لتمك بدي امصه ، فاتت بوجهها المشرق وقد بانت عليه علامات النشوة فوضعت الوسادة تحت راسها واعتدلت فوقها وبدات اقبل فمها الشهي واختلط ريقانا وبدات اتنفس في فمها من فمي حتى انتظمت انفاسها مع انفاسي واصبحنا وكاننا نتنفس برئة واحدة ونظرت اليها ورايت سعادة في عينيها تملا الكون وسال ريقي الغزير على وجهها ففتحت فمها وبدات تلعقه بلسانها وكان ينزل من فمي الى فمها وهي تبلعه واشتهيتها فادخلت زبي في كسها ووضعت رجليها على كتفاي ونمت فوقها ونكتها بقوة بزبي الذي لا زال منتصبا وظللت انيكها وهي تتلوى وتتاوه الى ان ارتعشت وقذفت في كسها اللذيذ وبعد ان انتهينا بدات تاخذ الحليب باصابعها من كسها وتلحسه . وعندها فقط بدا زبي يستريح .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التاسع
ذهبنا نستحم وفي الحمام تحت الماء فاجاتني بسؤال : ليش عمو ما بتحب تضربني ؟ فقلت : اضربك ؟ كيف اضربك وانا بحبك يا روحي ، فقالت : لكن انا بحب تضربني لما بتنيكني ، فقلت : انا ضربتك على طيزك ، فقالت وعلى خدودي وبزازي وكسي كمان ، فقلت : بخاف تتوجعي ، قالت : لا عمو انا كتير حابه ، فقلت اوكيه رح اضربك ، قالت اضربني هلا على وجهي ، فصفعتها على خدها ، ثم على الخد الاخر ثم على ثدياها وكسها وادرتها وبدات اصفعها على طيزها وهي تقول : كمان حبيبي اقوى شوي فلم اجرؤ فكنت اخاف ان يترك على جسمها الابيض علامات .
عندما انتهينا من الحمام شعرت بالجوع فذهبت الى المطبخ وحضرت ساندويشات جبنة وشاي وجلسنا ناكل وقلت لها : كيف لو هلا يشوفونا جالسين عرايا في المطبخ ؟ فضحكنا . قالت : عمو لو صحلك بتحب تنيك ماما ؟ فقلت : شو هالسؤال الغريب ؟ قالت : بابا مش موجود ويمكن امي مشتاقة للنيك و حبيت اتخيلك بتنيك حد تاني ، قلت : انا ما بدي انيك غيرك . دخنت سيجارة فسالتني : بشو عم بتفكر ؟ قلت : بفكر كم انا محظوظ بحبنا ، قالت : وانا كمان واكملت : عمرك فكرت تنيكني من قبل ؟ قلت : انا كنت معجب فيكي كتير وبختلس النظر لجسمك الحلو بس ما خطر عبالي انك رح تحبيني ويصير بينا اللي صار ، قالت : بدي اعترفلك عمو ، انا برضه ما خطر عبالي بس بصراحة انا كنت معجبة فيك وما كنت بعرف كتير عن النيك لكن لما كنت الاحظ ماما وبابا كنت اتخيلك معي . قلت يعني انتي ما فكرتي بحد تاني ؟ قالت : ابدا ، فسالتها وما عمره حصل معاكي شي ؟ قالت : شغلات زغيرة بس ، قلت : احكيلي ، قالت فيه ولد جارنا واحنا زغار باسني وشلحني كلسوني قلت : وشو صار ، قالت ولا شي هربت منه ، ومرة كنا معزومين على عرس عند ناس في بلد تانيه فنمنا عندهم وبالليل حسيت انه حدا شلحني كلسوني وحسس على طيزي ويمكن عمل شي وراح ، فسالتها : وعرفتي مين هو ؟ قالت : لا خفت اطلع عليه عملت حالي نايمه . فسالتها : وشو كمان ؟ قالت بس هيك شغلات زغيرة زي مرة زمان في المسبح حسيت بواحد دخل ايده من تحت المايوه وقرص كسي ، ومرة ولد بعتلي رسالة انه بحبني وما رديت عليه . بس بعض صاحباتي في المدرسة عاملين علاقات منهم وحدة كتير صاحبتي لكن ما بتحكيلي كل شي . فسالتها : بتشوفي سكس عالنت ، قالت : لا ماما عامله حجب بس بفكر مرات بالسكس وبلعب بكسي .
كانت الساعة قاربت منتصف الليل فذهبنا للفراش واحتضنتها من الخلف ممسكا ثدياها وشاعرا بطيزها تملا حضني ورائحة جسدها العطرة تملا حواسي وكان زبي مرتخيا فقالت : اوصفلي عمو البنت اللي نكتها في طيزها
فتنبه زبي فجاة وقلت : هي كانت سمراء جميلة وطيزها متوسطة ، فسالت : ودخلته كله ؟ قلت ما بظن لاني قذفت حليبي بسرعة ، قالت : وكم مرة نكتها ؟ قلت : مرتين او ثلاثة ، قالت : عمو هادي صاحبتي اللي حكيتلك عنها حلوه كتير وبزازها كبار وطيزها تئريبا زي طيزي لو صحلك بتحب تنيكها ؟ فقلت : ليش انيكها وانتي حبيبتي ؟ فاستدارت وقالت : غمض عيونك عمو ، فاغمضت عيوني ، قالت تخيل ان صاحبتي سمر شالحة ونايمة معك في السرير واجت باستك هيك ، وبدات تقبل فمي وتمص لساني وتلعب بلسانها ثم نزلت الى صدري وهي تقول : انا سمر صاحبة عبير وبدي امصلك زبك وتنيكني ونزلت الى زبي تمصه ، خليك مغمض عمو هلا رح تنيك سمر كيف بتحب تنيكها ؟ فجذبتها الي ونمت على جانبي فوق احد رجليها ووضعت الرجل الاخرى فوقي فكنا متعاكسين كالمقص وكان وجهها بعيدا عني اما زبي فكان متحكما تماما بكسها فادخلته وبدات انيكها وانا العب بزنبورها باصابعي وامسك فلقة طيزها بيدي الاخرى واعصرها ، فقالت : نيك سمر عمو نيكها هي بتحبك وبدها تنيكها افتح كسها وطيزها نيكها عمو نيكها نيكني يا عمري اه ما ازكاك وما ازكى زبك وازكى نيكك نيكنا احنا التنتين حبيبي نيك نيك وهي تهتز من النشوة فارتعشت ونكتها اكثر فارتعشت مرة اخرى وقالت سمر بدها تشرب الحليب عمو ، وظللت انيك في كسها ولما اقترب القذف قلت لها تعالي يا سمر اشربي الحليب فسارعت بفمها وتلقته ومصته لاخر قطرة ثم نمنا كطفلين . وفي الصباح كانت عبير قد سبقت الى المطبخ واتت بالقهوة وقالت : صباح الخير حبيبي ، فقلت صباح الفل حبيبتي ، ووضعت الصينية على الترابيزة الصغيرة قائلة : بشو حلمت الليلة عمو ؟ قلت : ما حلمت ، قالت : ليش ؟ قلت : كيف احلم وانا عايش بحلم ؟ ضحكت قائلة : انا حلمت فيك عمو ، قلت شو حلمتي ؟ قالت :
حلمت انك بتنيك بنات كتير ونكت خالتو وماما وسمر وبعدين حلمت انك تجوزتني ، قلت : نهاية سعيدة للحلم انا ما بدي انيك غيرك ، واثارني كلامها عن نيك غيرها لكن يبدو انها اصبحت مدمنة للنيك الذي سيطر على كيانها ، ثم سالتني رح تنيكني اليوم قبل ما نروح المستشفى ؟ قلت : طبعا بعد ما نفطر
ثم افطرنا وتناولت حبة نيك وبعد تنظيف الطاولة اصعدتها عليها وضممتها وقبلتها بحرارة وكان زبي في مستوى كسها فادخلته فيها ولففت رجليها حولي وامسكت بخصرها وبدانا في نيكة عنيفة طويلة لذيذة حتى ارتعشت ثم انزلتها من الطاولة وجعلتها تجلس على يديها وركبتيها على الارض وادخلت زبي في طيزها ونكتها وصفعتها على فلقاتها تكرارا فارتعشت مرة اخرى و قذفت في طيزها . ذهبت الى الحمام ونظفت كسها وطيزها ثم دخلنا غرفة النوم والتصقنا معا العيون بالعيون والشفاه بالشفاه والصدر بالصدر والزب بالكس والساقان بالساقين وشدتني اليها وشددتها الي حتى كادت ضلوعنا ان تشتبك معا ، ثم جلست على السرير ووجهي مقابل كسها النائم في حضن فخذيها وتاملته كثيرا وقبلته ومصصت زنبورها ولحست بين شفاه كسها ثم ادرتها لاتامل طيزها الفاخرة وقبلت كل جزء منها ولحست ما بين فلقتيها ثم وقفت امامها قائلا : بحبك بحبك فردت : بحبك بحبك ، ودفعتها الى الحائط ورفعت احدى رجليها وناورت لادخال زبي في كسها ونكتها وهي ترتعش وتقول : بحبك نيكني عمو ضلك نيكني ، فادرت ووجهها وابعدتها عن الحائط وفتحت فلقتي طيزها وادخلت زبي في فتحة طيزها ونكتها حتى ارتعشت مرة اخرى وزبي متحجر من مفعول حبة النيك ثم اجلستها على السرير وقدمت لها زبي فظلت تمصه حتى قذف في فمها .
قمنا ورتبنا هيئتنا ولبسنا وقبل ان نخرج متجهين الى المستشفى اعطيتها حبة منع الحمل فبلعتها .
عمري 26 عاما تخرجت من كلية العلوم وبدات اعمل مدرسا للرياضيات وتزوجت زواجا تقليديا عن طريق زميل لي الذي رتب زواجي من اخت زوجته الجميلة التي انجب منها بنت وحيدة كان عمرها 13 عاما واسمها عبيرعندما سافر الى الخارج للحصول على الدكتوراة ولم تكن لديه الامكانيات لاصطحاب عائلته فبقيت زوجته خصوصا انها كانت تعمل موظفة حكومية وابنته في المدرسة . وكانت علاقة زوجتي باختها الكبرى قوية فكنا نتزاور باستمرار ، وكنت اساعد اخت زوجتي في غياب زوجها في امور عملية كوني لدي سيارة .
ولما حملت زوجتي بطفلنا الاول توثقت العلاقة اكثر لان حملها كان صعبا لدرجة ان اخت زوجتي بدات تنام عندنا وابنتها في غرفة للضيافة في بيتي على الاقل يوم او يومين في الاسبوع . ولم يكن ممكنا في هذه الاجواء العائلية الحميمة تحاشي مواقف محرجة او مسلية ان كان فيما يخص الحمام او تغيير الملابس او تصرفات بريئة كانت تكشف اجزاء من جسدي اخت زوجتي وابنتها المتشابهين الى درجة بعيدة ، فكلتاهما هادئتان بيضاوتان بشعر اسود ، وكان جسد عبير اكبر من سنها وبدا يمتلئ انوثة بطيزها الكبيرة نسبيا وساقاها الطويلتان . كانت اقصر مني قليلا وتتمتع بوجه طفولي سمح وصوت ناعم . لكن علاقتي معهما كانت اخوية ولم تعتريني افكار جنسية سوى انني كنت معجب بجسم الفتاة اكثر من امها .
وحينما اكتمل حمل زوجتي تقرر توليدها بعملية قيصرية لاسباب فنية وكانت اختها لا تفارقها فتاتي كل يوم بعد انتهاء عملها الى المستشفى ثم الى بيتنا بعد خروجها وطفلنا منه . وبقيت مع ابنتها معنا ، ولان زوجتي كانت تعبانه فقد طلبت مني يوما ترك غرفة النوم لتنام اخت زوجتي عندها وانام انا في الغرفة الاخرى مع عبير، وكان في الغرفة سريران منفردان ، وعندما دخلت تلك الغرفة كانت عبير مستلقية على احد السريرين تحت الغطاء فابتسمت عندما راتني وقالت فرحة : رح تنام عندي يا عمو ؟ قلت : نعم فردت : كويس انا كنت بحب انام عند البابا قبل ما يسافر بس ماما ما كانت تقبل .
فانتهزت الفرصة وقلت : بتحبي تيجي تنامي عندي وما رح اقول للماما فردت بتردد: اوكي بس اوعك تحكيلها ، قلت : اكيد ، ولما رفعت الغطاء بانت نصف فخذاها اللتان ارتفع عنهما قميص النوم وشعرت بوخزة في زبي الذي لم يذق طعم النيك لعدة اسابيع ، ولما اقتربت ابتعدت الى جانب السرير لافسح لها المجال واندست تحت الغطاء وكانت ذراعي تسبقها وشددتها الي فلم اشعر باي مقاومة بل على العكس تجاوبت بوضوح وقلت لها : يا اهلا بالحلوة عبير وقبلتها على خدها فردت : شكرا يا عمو
فسالتها بتحبي عمو يبوسك ؟ قالت : اه ، فقبلتها مرة اخرى ثم قبلت الخد الاخر وقلت : ما ازكاكي ، وضحكت فقلت لها : بتحبي ابوسك كتير؟ قالت: بوسني اد ما بدك عمو فقبلتها عدة مرات على وجهها بدون تمييز وقصدت تقبيلها على طرف فمها واذنيها ثم على ذراعيها ورقبتها وقلت : مش معقول اديش انتي زاكية يا عبير ما بشبع منك ، واضفت : بدي اضل ابوسك بس بخاف امك تعرف ، فقالت : كيف رح تعرف ما رح نقلها ، فقلت : خليني اروح اشوف ازا ناموا احسن ما تيجي فجاة ، فقالت : اوكيه ، وكدت اطير من الفرح ازاء تعاونها الكامل .
خرجت من الغرفة الى الممر وكان باب غرفة النوم الرئيسية مغلقا ولم اسمع اي اصوات ورجعت وقلت لعبيىر : الظاهر ناموا بس خليني احتياطا اسكر الباب بالمفتاح ، فقالت : اوكيه احسن هيك ، وبعد اغلاق الباب جلست الى جانبها على السرير وبدات اقبل عبير على وجهها واذنيها وشعرها ورقبتها وذراعيها لكن هذه المرة ببطئ وتلذذ مستمتعا برائحتها الزكية
وسالتها : فين بتحبي ابوسك كمان حبيبتي ؟ فاجابت : فين ما بدك عمو ، قلت لها : لا انتي قولي فاحتارت قليلا ثم اشارت الى نقطة اسفل رقبتها على حافة قميص النوم فقبلتها ونزلت اسفل قليلا بفمي وقلت لها : كيف رح ابوس هون وانتي لابسة قميص النوم ؟ فردت : اشلحه عمو ؟ قلت يا ريت عشان ابوسك فين ما بدك . وفعلا شلحت قميص النوم وبان جسمها الابيض وجلدها الناعم ولحمها الطري الذي كان يكسوه فقط كلسون يغطي الكس والطيز وصدريه تخفي ثديين متوسطين بحجم نصفي تفاحه ، وسالتها مرة اخرى وهي لا زالت واقفة : يالا قوليلي فين ابوس هلا ؟ فاشارت الى بطنها فطرت من الفرح وبدات اقبلها ما بين صدرها وكسها بنهم شديد وهي مرحة مستجيبة وكاننا نمارس لعبة اعجبتها ثم قلت: لازم ابوس من ورا احسن ضهرك يزعل ، فضحكت وقالت اوكيه واستدارت ، وبدات اقبلها من اعلى الى اسفل ويداي تتحسسان كل جزء من جسمها ، ثم قلت لها : ولازم ابوس هدول الفخاد الحلوين فضحكت وقالت : اوكيه فبدات اقبلها من حيث يلتقي الكس مع باطن الفخذ مباشرة ثم الجهة الاخرى وانا اشم رائحة الكس واتشوق الى تقبيله وقبلتها على جميع اجزاء ارجلها من الامام والخلف حتى وصلت الى اصابعها فضحكت سائلة : وهدول كمان ؟ فرددت : مش انتي قلتي ابوسك فين ما كان ؟ قالت اه وعندها امسكت الكلسون وانزلته فبان كسها الصغيرالخالي تماما من الشعر، ولم تعترض فقبلته ثم ادرتها فبانت طيزها ويا للهول طيز كالبدر ، مدورة بارزة قليلا وطرية جدا تعلوها غمازتين شهيتين فقبلتها عدة مرات ثم فككت الصدرية وظهر ثدياها وقبلتهما ثم ضممتها الى صدري وقلت : مش قادر اشبع منك يا عبير انتي حلوه وزاكية كتير زي المهلبيه ، فضحكت قائلة : بس اوعى تاكلني فقلت متظاهرا بالضحك : اكلك لا لاني بدي يضل عندي عبير ابوسها على طول بس ممكن ادوقك . قالت : كيف ؟ قلت نامي على ضهرك ففعلت ، وبدات اقبلها هذه المرة بطريقة اقرب الى اللحس والمص ، اذنيها ثم خديها ثم فمها وادخلت لساني بين شفتيها ومصصتهما بهدوء وطلبت منها اخراج لسانها قليلا فمصصته ومصصت شفتيها طويلا حتى شعرت انها بدات تبادلني المص وكان زبي يكاد ينفجر .
وضعت اصبعي الكبير في فمها قائلا : مصيه حبيبتي فبدات بالمص ونزلت الى حلمتيها وبدات ارضع منهما واعضهما عضا خفيفا ووضعت يدي بين رجليها اداعب كسها وطيزها حتى بدات احس بسيلان بينهما ثم نزلت الى بطنها الحس الى ان وصلت الى كسها الطري امصه والحسه وما زال اصبعي في فمها وقد بدا جسمها يسخن ويتحرك يمينا وشمالا ، فاخرجت اصبعي من فمها وسالتها : حلو هيك ؟ فاجابت حلو كتير عمو ، فسالتها : كمان ولا بكفي ؟ فردت بسرعة كمان كمان عمو حلو كتير ، قلتلها : طيب نامي على بطنك وفعلت فامسكت بيد ثديها وبدات الحس طيزها، فسمعتها تقول فين اصبعك عمو ؟ فاعطيتها يدي وباشرت بمصه وكانت يدي الاخرى تتنقل بين صدرها وكسها ثم طلبت منها ان ترفع طيزها الى اعلى وتبقى على ركبتيها حيث بان كسها الصغير من الخلف وراح لساني يلعب في كسها وطيزها وهي تمص اصبعي وتبدو كانها مستغرقة في لذة فائقة .
لم اعد اتماسك نفسي فاخرجت زبي الصغير نسبيا وبدات احكه فوق طيزها وكسها وما هي الا لحظات حتى بدا يتدفق فارجعته داخل ملابسي مغرقا كل ما في طريقه بدون ان تشعر عبير بما حصل . ثم نمت الى جانبها قائلا : ي**** عمو البسي بكفي اليوم . فاستدارت ونظرت الي بنظرة فيها خيبة امل : ليش عمو انت تعبت ؟ قلت : لا بس بنكمل لعب حلو يوم تاني يالا روحي عسريرك عشان افتح الباب .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثاني
استيقظت في اليوم التالي مبكرا وتذكرت ما حصل الليلة السابقة ونظرت الى السرير الاخر وكانت عبير لا زالت نائمة على جنبها فتاكدت ان ما حصل لم يكن حلما . اول ما فعلت كان رفع الغطاء عنها وانزال كلسونها وتقبيل طيزها الناصعة ثم غطيتها وخرجت من الغرفة ولاحظت ان زوجتي واختها لا زالتا نائمتين فذهبت الى المطبخ واعددت فنجان قهوه وجلست في الصالون احتسيها عندما ظهرت عبير عند الباب قائلة : صباح الخير عمو ، فاجبت صباح النور يا احلى البنات ، فابتسمت قائلة : شكرا يا احلى عمو . فسالتها : نمتي كويس امبارح ؟ فاجابت وهي تقترب مني : نمت منيح ولما صحيت اتزكرت مبارح كتير انبسطنا .
فاشرت اليها ان تخفض صوتها حتى لا يسمعنا احد ، وعندما اقتربت سالتها : مش رح تعطي عمو بوسة زاكية؟ فردت بدلع : بس بوسة وحدة ؟ قلت : هلا وحدة لكن بعدين كتير ، فقالت : ايمتى عمو ؟ قلتلها : بنشوف بعدين كيف . وقبلتها على فمها ووضعت يدي حول طيزها وقربتها مني اكثر وقبلتها على شفتيها ففتحت فمها ولامس لساني لسانها واحسست بزبي ينتصب ، ومددت يدي من تحت قميص النوم وانزلت كلسونها ولعبت بكسها وطيزها قليلا وسمعتها تهمس : مش رح تبوس هناك ؟ قلت : لازم اضل منتبه احسن ما يفيقو . وادرتها حيث اصبح وجهها باتجاه الباب واخرجت زبي ووضعت بعض الريق على يدي وبللت زبي وادخلته من الخلف ملامسا سقفه طيزها وكسها وادخلته واخرجته ولم يلبث ان فاض فاعدته الى تحت ملابسي والبستها الكسلون وادرتها الي وضممتها وقبلتها قبلة طويلة على فمها الجميل وغرقنا نمص شفاه والسنة بعضنا وقلت : حبيبتي عبير ، فقالت : حبيبي عمو .
وسمعنا فتح باب غرفة النوم الرئيسية فاجلستها على المقعد ودخلت امها قائلة : صباح الخير فرددنا بصوت واحد : صباح النور ، واستانفت اخت زوجتي : ساعمل فطور، الهام (اسم زوجتي ) تعبانة شوي ويمكن لازم تشوف دكتوروذهبت الى المطبخ وقمت انا لاطمئن على زوجتي فوجدتها متالمة وسالتها عن حالها فقالت انها تعبانة فقلت سلامتك حبيبتي بعد ما نفطر بنروح عالدكتور .
ثم جاءت اخت زوجتي تحمل صينية قائلة : اتفضلوا انت وعبير افطرو في المطبخ وانا والهام نفطر جوه ،
وذهبنا انا وعبير الى المطبخ وجلسنا متقابلين وسالتني عبير : سلامتها خالتو الهام شو فيها ؟ فقلت : تعبانه شوية من العملية ، واحسست بالذنب لانني للتو كنت قد نكت هذه الملاك بينما زوجتي مريضة ولعنت نفسي الا ان الشيطان كان ثالثنا فقلت لعبير : لا تشغلي بالك حبيبتي انش** قريبا رح تقوم بالسلامة ، فردت : انش** ، واكملنا فطورنا وقلت لها ان تذهب وتغير ملابسها ففعلت وذهبت انا فغيرت ملابسي ووضعت كلسوني في سلة الغسيل وكانت زوجتي واختها قد استعدتا فنزلنا الى السيارة متجهين للمستشفى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
بعد فحص الدكتور وجد ان هناك التهابا في جرح العملية وان على زوجتي البقاء في المستشفى بضعة ايام للمراقبة واعطائها مضادات حيوية في المحلول وان لا داعي للخوف . بعد نقل زوجتي الى غرفة جلسنا نتحدث وكان واضحا ان زوجتي تريد ان تبقى معها اختها فقلت لهما انه لا داع لذلك وانني سابقى معها فضحكتا وقالت اخت زوجتي انه قسم للنساء فقط وانها طلبت سرير اضافي وانها ستبقى معها ومن غير المعقول ان تبقى عبير في بيتهم لوحدها وطلبت مني ان اعتني بها املة ان لا يطول ذلك . لم ادري ساعتها ان بان على وجهي كمية الدم اللتي اجتاحت راسي عند سماع ذلك فاطرقت قائلا حاضر ؟، ووجهت كلامها الى عبير : اوعي تزعجيه لعمو فردت عبير : حاضر . وخرجنا انا وعبير حوالي العصر من المستشفى ولم اكن اصدق نفسي من ضربة الحظ تلك التي اثناء علاج زوجتي وسعادتي بذلك ان تكون عبير ضيفتي لوحدي .
وعند وصولنا السيارة وقبل ان ابدا بوضع الخطط بادرتني عبير: انتا مبسوط عمو انا رح نكون لحالنا ؟
طبعا يا روحي ، رددت بحنان هيك بنقدر نبوس كتير على كيفنا فضحكت عبير قائلة : اعطيني اصبعك امصه حينها تاكدت اني ملكتها تماما وسافعل معها ما اريد . اجبتها : ليس الان عمو خلينا نروح نجيبلهم اكل مشان ناكل احنا كمان شو حابه تاكلي ؟ فردت : على كيفك . فيا سلام كم كانت هذه الفتاة الجميلة مطواعة .
وفعلا قدت السيارة الى مطعم وجبات جاهزة واخذت اربع وجبات مع توابعها تركت اثنتان في السيارة واثنتان حملتهما الى زوجتي واختها في المستشفى وعدت مسرعا الى السيارة متجها الى البيت وقلبي لا يسعه الفرح . وبمجرد دخولنا انا وعبير الى البيت ضممتها الى صدري وبدات تقبيلها من فمها وبادلتني حرارة القبلات وكانها اصبحت خبيرة ، وبعد الاكل عدنا الى الضم والتقبيل في الصالون فترة طويلة وكان الليل قد ارخى سدوله فوعدت نفسي بسهرة مبتكرة ومختلفة عما ذقته في حياتي . قلت لعبير : هيا نكمل في غرفة النوم وهناك على السرير سالتني : اشلح زي مبارح عمو ؟ قلت : طبعا حبيبتي وبدا لي جسمها اكبر وانضج من امس ، بدت كامراة صغيرة تطلب وتشتهي .
وبدات احسس عليها خصوصا في مناطق الاثارة واقبل كل جزء من جسمها الابيض الرائع وامص كل شئ وطلبت ان تمص اصبعي فقلت لها : عبير انا بست جسمك كله ما حابه تبوسيني انتي كمان ؟ فردت بحماس : ايوه حابه ، فبدات اشلح ملابسي وبقيت بالكلسون واستلقينا على السرير فسالتها فين بتحبي تبوسيني ؟ فردت فين ما بدك ، فقلت ابداي في الوجه ثم اكملي ، وبدات بتقبيلي على وجهي محاولة تقليد ما فعلت معها الليلة السابقة ثم نزلت بمساعدتي الى صدري وبطني وقالت : عمو ليش ما بتشلح الكلسون ؟ قلت لها : انتي لازم اتشلحيني اياه فامسكت كلسوني وانزلته الى الاسفل ورات زبي واقفا فنظرت اليه ثم الي لا تدري ماذا تفعل ، فقلت لها امسكيه فقالت بستحي عمو انتا خود ايدي وحطها عليه ، فاخذت يدها ووضعتها على زبي فتحسسته ، فقلت لها : امسكيه فمسكته فقلت لها بوسيه فباسته قلت كمان فباسته عدة مرات وهو يغلي فقلت لها مصيه زي ما بتمصي اصبعي فادخلته في فمها وبدات في مصه فشعرت بحرارة فمها ولزوجة ريقها وتهت في نشوة لم اعرفها من قبل فرفعت راسها ومصصت شفتيها ولسانها واعدت راسها الى زبي فعاودت المص ولم اتمالك نفسي فادرتها فوقي وبدات امص كسها وهي تمص زبي وادخلت لساني في كسها وفي طيزها واعصر ثدياها في نفس الوقت وهاجت جدا وقالت : هيك احلى من مبارح عمو ، فقلت لها : احلى بكتير ، فردت : بس انا حابه نعمل اكتر اليوم فقلت : وانا كمان مصي حبيبتي مصي كتير . واستمريت انا في لحس عصيرها اللزج الشهي واقبل فلقتي طيزها واعضهما برفق ثم اعود الى فتحتيها ليقتحمهما لساني وامص زنبورها واحاول ادخال اصبعي في طيزها الضيقة حريصا على عدم ايلامها وفجاة قالت : شد على بزازي عمو شد فشددت ، ثم قالت :مص تاعي كمان حبيبي مص شو زاكي ، وشعرت بها تهتز وتقول بصوت عال : بدي كمان بدي كمان ولم استطع ان اتمالك نفسي بعد اكثر من ساعة من التقبيل واللحس والمص وقبل ان يقذف زبي في فمها اخرجته لكنه قذف على وجهها وشعرها وصدرها .
غيرت وضعي ونمت الى جانبها وكانت مستلقية مغمضة عينيها فمسحت وجهها بيدي وقبلتها على جبينها وعيناها وخداها وفمها الرهيب وبادلتني بل انها وضعت شفتاها فوق شفتاي وبادرت بتقبيلي بشراهة ومدت يدها الى زبي الذي ارتخى فمسكته متسائلة : شو صار؟ فضحكت قائلا : بحكيلك بعدين تعالي هلا نتحمم فمشت ورائي الى الحمام ووقفنا تحت الماء وقمت بتحميمها مبتدئا بشامبو الشعر ثم شامبو الجسم وليفتها وفركت ثدييها وبين رجليها وكسها وطيزها وكانت تضحك وتقول : هيك امي كانت تحممني وانا زغيره فضحكت وقلت : وانتي هلا رح تحمميني وكاني زغير ، وضحكنا وبدات بتحميمي كما فعلت معها وفركت لي بين رجلاي وظهري وطيزي وعندما لمست زبي استيقظ وبدا بالصعود فتوقفت وامسكته واحست به ينتصب فوضعته بين فخذيها وبدات بتحريك جزاها السفلي للامام والخلف والتهمت فمها وعصرت ثدياها وخلال دقائق قذفت بين فخذيها واغتسلنا مرة اخرى . عدنا الى غرفة النوم واستلقينا على السرير . وا
بادرتني : ما بدك تحكيلي هلا عمو ، اول شو اسمه هادا ؟ قلتلها : زب وانتي تبعك شو اسمو ؟ قالت بخجل
ما بعرف بس بسمع بقولو كس ، قالتها بصوت منخفض فقلت لها : صحيح هادا كسك الحلو اعطيني امصلك اياه ، فردت : اول احكيلي عن تبعك ، ولم تقل زبك ، فشرحت لها كيفية عمل الزب ولماذا يقوم وينام ، وسالت : طيب شو اللي بيطلع منو ؟ فقلت لها هادا الحليب ، فقالت : يعني زي حليب النسوان ؟ فقلت : اه بس بختلف شويه ، فسالت : وكيف طعمه ؟ قلتلها : انا ما دقتو بس بقولو زاكي ، فقالت : ممكن ادوقه ؟ قلتلها : طبعا رح ادوقك اياه المره الجايه ، قالت : يعني هلا ما فيه ؟ قلت : لا فيه بس ما بخرج الا لما نعمل زاكي ، فقالت : طب يالا نعمل زاكي ، بس هالمره بدي كتير مش زي كل مره ، فقلت لها : حاضر لكن الزب عشان يطلع الحليب لازم يدخل في مكان طري وسخن ، سالت زي شو ؟ قلتلها زي التم او الكس او الطيز ، بس ما بقدر ادخلو في كسك عشان انتي مش متجوزه ، فقالت : فهمت ، التم يعني المص طيب والطيز ؟ قلتلها ممكن رح نجرب بس لازم تعاونيني علشان انتي اول مره صح ؟ ردت : اه ما بعرف كيف . قلت: رح اورجيكي كيف بس خلينا نبدا اول بوس ولحس ومص قالت اوكيه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الجزء الرابع
لم اشعر بحياتي بمثل هذه السعادة من الجنس الجارف وكنت متاكدا انني استطيع ان انيك عبير طيلة الليل .
ضممتها الي وجعلتها فوقي وبدات بمص فمها ثم اذنيها ونزلت الى رقبتها ثم الى ثدييها الحس حلماتها وامصهما حتى يدخل نصف الثدي في فمي ويداي واصابعي تلعب بطيزها وكسها ونزلت الى بطنها على مهل الى ان وصلت كسها وامسكت زنبورها بشفتاي ولساني يلعب به الى ان احسست بكسها يسيل وهي تتاوه وسحبت راسي من تحتها ووضعت طيزها امامي وبدات الحسها وادخل لساني فيها ثم بللت اصبعي بريقي ورحيق كسها وبدات بادخاله في طيزها بهدوء شديد وكلما دخل قليلا ازيد من ريقي على فتحة طيزها واوسع فيها قليلا بدون تسرع كي لا تتالم حتى دخل نصف اصبعي تقريبا وسالتها : انتي حاسة ؟ قالت اه ، فسالتها بوجع ؟ قالت لا انتا دخلت تبعك : قلتلها اه بس ما دخلته كله وعندها ذهبت لاحضار كريم اليد ووضعت منه على اصبعي وفتحة طيزها حتى تمكنت من ادخال كل اصبعي فسالتني : دخلته عمو ؟ قلت : ايوه كيف حاسه ؟ قالت : ما بوجع كتير ، قلتلها ساعديني بدك تتحملي شوي ، قالت : اوكيه ، فبدات بادخال زبي الصغير فسمعتها تقول : اه بوجع شوي بس معلش دخله عمو . ولم اصدق نفسي انني انيك هذه الفتاة الجميلة وزبي يدخل طيزها الرائعه وبدات احركه ببطئ شديد الى الخارج والداخل وبدا ينزلق بسهولة اكثروامسكت بثدييها اعصرهما ولويت راسها قليلا حتى تصل شفتاي فمها فاعطتني كل ما تملك من شهوة قائلة: شد اكتر حبيبي عمو فعضضت شفتيها وعصرت ثدييها بشدة وادخلت زبي كله في طيزها الضيقه الساخنة فبدات تتاوه وترتعش وتقول بصوت عال : زاكي كتير حبيبي عمو ، واحسست بانه سيقذف فاخرجته وقلت لها : هادا الحليب دوقيه بسرعه مصيه يلا ، وادخلته في فمها وبعد مصتين قذف كمية صغيرة في فمها واخرجت زبي وسالتها : كيف طعمه ؟ فردت : مش عارفه بس زاكي .
كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل فنمنا عاريين في نفس السرير نحضن بعضنا كعشاق . وفي الصباح استيقظت وهي عارية في حضني وكانني اعيش في عالم اخر . مددت اصابعي الى شعرها الناعم وتحسست وجهها الغض وثدييها الصغيرين ونظرت من فوق كتفها الى طيزها المدورة التي نكتها بالامس ووضعت رجلي بين رجليها فاستيقظت ولفت رجليها حولي وكسها على بطني فوق زبي الذي استيقظ هو الاخر .
وكان اول ما سالتني : انتا بتحبني عمو ؟ فاجبت : بموت فيكي ، فابتسمت وقالت : وانا كمان ، فقلت لها بحبك وبحب شعرك وعينيكي وتمك وبزازك وبطنك وكسك وطيزك وفخادك ورجليكي وايديكي وكلك ، فردت : وانا كمان ، فقلت : لا بدي تقولي زي ما انا قلت لك ، قالت : بحب شعرك وعينيك وتمك وصدرك وبطنك وزبك وحليبك ورجليك وايديك ، قلت وانا انظر في عينيها الواسعتين : حبيبتي انتي ما رح احب في حياتي غيرك ، فتساءلت : يعني انتا ما بتحب خالتو ؟ قلت : خالتك زوجتي اما انتي فحبيبتي ، فردت وانتا حبيبي وروحي يا عمو ، فقلت تسلميلي يا عمري وقبلتها قبلة طويلة امتدت يدها خلالها الى زبي الذي كان متوهجا وسالتني : امصه شويه ؟ فاجبت مصيه كتير فنزلت تمص وبانت طيزها اكثر من فوق كتفيها فاردت الاطمئنان عليها بعد نيكة الامس وداعبت فتحتها باصبعي وادخلته وما زال اثر الكريم موجودا فانزلق الى الداخل فاحسست بحرارتها وتمنيت ان يبقى اصبعي فيها الى الابد .
واستغرقت عبير في المص وانا ادخل اصبعي واخرجه وهي تزيد من قوة المص ثم طلبت مني ان انام على بطني ففعلت واذا بها تبدا في لحس طيزي ومحاولة ادخال لسانها فيها وكان شعورا لا يوصف ثم مدت يدها وامسكت زبي وسحبته الى الخلف وبدات تتنقل بين لحس طيزي ومص زبي وانا اقول : تسلميلي يا عبير شو حلو ، فردت : مبسوط هيك عمو ؟ قلت : طالما انتي مبسوطه فانا مبسوط ، ثم بدات ادخال اصبعها في طيزي وسالتني : بتحب تدخل زبك في طيزي كمان مرة ؟ قلت : اكيد حبيبتي بس خليني الحس كسك اول فنامت على ظهرها وفتحت رجليها وبان كسها جالسا في عش من الحرير فبدات اقبله بحرارة وامص زنبورها والحسه من الخارج والداخل متذوقا طعمه السحري وكان لعابي يسيل على فتحة طيزها فبللت زبي ورفعت رجليها فوق صدرها وادخلت زبي في فتحة طيزها وبدات انيكها ببطئ وانا انظر في عينيها اللتان امتلاتا بالشهوة فقالت : شد على بزازي عمو فامسكت ثدياها بقوة وانا مستمر في نيك طيزها وهي تتلوى وتقول : ما ازكى زبك يا عمو انا بحبك بحبك كمان كمان الى ان احسست بارتعاشها ، وقذفت في طيزها
فقالت : حليبك دخل في تمي وفي طيزي وضايل يدخل في كسي فارتميت الى جانبها قائلا : لا بلاش الكس حبيبتي ، فردت : بس انا حاسه كسي بدو زبك يدخل فيه مش عارفه كيف اوصفلك هالاحساس ، فقلت : بنشوف بعدين شو نعمل ، وذهبت الى المطبخ فتبعتني وسالتها : رح اعمل قهوه تشربي معي ؟ قالت نعم فحضرت القهوه وجلسنا على طاولة المطبخ متقابلين عاريين وانا اتامل هذه الفتاة الغضة الجميلة وافكر في موضوع نيك الكس الذي استهواني وكانت هي تنظر الي راضية وعلى شفتيها شبه ابتسامة وقالت : ما كنت متوقعة هيك يصير بينا ولا كنت اعرف انو يكون حلو لهالدرجه ، فقلت : انا كنت من قبل معجب فيكي وتمنيت تيجي هالفرصة بس ما كنت متاكد انك رح تحبيني ، فسالت : وهلا ؟ قلت : هلا متاكد بس ما بدي تحبي حدا غيري يا عبير ، فردت قائلة : مش ممكن احب غيرك يا عمو بس مش عارفه شو رح نعمل بعد ما تطلع خالتو من المستشفى ونرجع انا وماما للبيت . قلت : على ذكر المستشفى لازم نستعد عشان نروح هناك نشوف شو صار ورح نفكر بطريقة كيف نلتقي ونحب بعض على طول . دخلت هي الحمام واتصلت انا بالمستشفى وتكلمت مع زوجتي لاطمئن عليها فقالت ان الدكتور قرر انها ستبقى في المستشفى ثلاث ايام حتى يزول الالتهاب واعطت التلفون لاختها التي بادرتني بالتحية قائلة : كيف انش**** عبير ما غلبتك ، قلت : لا بالعكس هي فتاة هادئة ولطيفة وهي كابنتي بالضبط فلا تشغلي بالك ، قالت حسنا انا محتاجه اروح البيت وامر على شغلي لو تعمل معروف تيجي تاخدني فقلت لها : امرك .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
وكانت عبير قد خرجت من الحمام بعد تنظيف نفسها فدخلت انا وفعلت ذلك ثم انطلقنا الى المستشفى .
وصعدنا الى زوجتي واختها فسلمنا ووقفنا قليلا ثم رافقتنا اخت زوجتي حيث اوصلتها للبيت فقالت لي : اتفضل اعملك قهوه تشربها عبين ما اقوم ببعض الشغلات ، وجلست انا وعبير في الصالون وذهبت امها لتستحم وتغير ملابسها وعبير تتحين الفرصة لتقبيلي او مص اصبعي ثم طلبت منها ان تبتعد الى ركن في الغرفة وتنزل بنطلونها وتكشف لي عن طيزها ولما فعلت بانت طيزها بشكل مختلف وكانها مخلوق اخر له شخصية مستقلة دوره الوحيد هو اغوائي وامتاعي ثم اشرت اليها ان تقترب مني فقبلت كسها ولحسته وسمعنا حركة امها تخرج من الحمام فرفعت عبير البطلون وذهبت الى جهة باب الصالون مخاطبة امها :
بدك شي ماما ؟ ولم ترد امها لانها كانت قد دخلت الى غرفة النوم كي تلبس ملابسها فقمت انا وضممت عبير الى صدري وقبلتها قبلة طويلة على فمها الذي كان في انتظار فمي قائلا : انا بحبك يا عبير ، فقالت وانا بحبك يا حبيبي عمو . واستغرقنا في التقبيل وادخلت يدي في البطلون ولعبت بكسها فسال على يدي ثم انتظرنا امها حتى خرجت وذهبنا الى مكان عملها وتركناها هناك على ان نعود لاصطحابها للمستشفى بعد العصر . وسالت عبير : شو حابه نعمل حبيبتي نرجع عالبيت ولا نروح مشوار ؟ فردت : زي ما بدك عمو ، فقلت خلينا اليوم نروح مشوار زي العشاق وبعد ما نوصل امك للمستشفى بنرجع عالبيت ومعانا طول الليل نحب بعض ، فقالت ضاحكة : اوكيه بس انا حاسه طيزي وكسي مش عم يهدو ، فقلت : انا زبي كمان مجنني وضحكنا.
وتوجهت الى طرف بعيد في المدينة ودخلنا مول تجاري ونحن سعيدان نضحك ونتكلم عما حصل ونخطط للايام القادمة . تفرجنا على المحلات وجلسنا في محل ايسكريم فقلت لها : شو رايك لما ناكل الايسكريم نسمي كل معلقه بجزء من جسمنا ؟ فاجابت فكرة ممتازة . وبدانا ناكل ونقول بصوت منخفض : هادي شفايفك وهادا زبك وهادا كسك وهادي طيزك وهكذا ، فقالت عبير : يعني عمو انا ما بفكر في شي تاني غير فيك وفي حبنا ، فاجبت وانتي ما بتغيبي عن بالي وطيزك وكسك مطبوعين في خيالي ، فتساءلت : وبزازي عمو انا حاسة انك ما بتدير بالك عليهم ، قلتلها : بالعكس هدول حبايبي ، فقالت متشككة : بنشوف . ثم ذهبنا الى حديقة عامة واسعة لم يكن فيها الا بعض الاطفال فجلسنا على العشب الجاف ووضعت راسي على فخدها وطلبت منها ان تفك سحاب بنطلونها وفعلت ، فادخلت يدي الى كسها وداعبته قليلا ثم امسكت بثدييها من داخل التي شيرت وبدات العب بهما واعصرهما وهي سعيدة ، واخذت امص باصابعها الشمعية اصبعا اصبعا .
وانزلت راسها واخذت يدي الاخرى وبدات في مص اصبعي وقالت : مشتاقه لزبك حبيبي فقلت : وزبي مشتاق لطيزك يا روحي ، فسالت بدلع : يعني مش رح تدخله بكسي ؟ فاجبتها : حبيبتي بدي لكن بوجع شوي اول مره ، فردت : يعني زي لما دخل في طيزي ؟ قلت : نعم فقالت : مش مشكله ازا اول مره بس
فقلت : اوكيه زي ما بدك ازا مستعدة تتحملي ، قالت : رح اتحمل ايش ما كان ، قلت : خلص الليله بدخله
فقالت تسلملي يا عمري وانزلت راسها اكثر وقبلتني قبله خفيفة على فمي ونظرت حوالينا ولم يكن هناك احد لينتبه . قمنا وذهبنا الى احد المطاعم حيث اكلنا ولم ننسى اخذ وجبتين وتوجهنا لاحضار ام عبير من العمل ثم للمستشفى واخذت الطعام قائلة : اكيد الهام نايمة الان روحو انتو وديرو بالكم عبعض وانصرفت
وتوجهت انا وعبير الى البيت تغمرنا السعادة والشوق الى ليلة جديدة من اللذة . وبمجرد اغلاق باب البيت بعد ان وصلنا ضمتني عبير وبدات تقلبني وتمص لساني ومدت يدها وامسكت بزبي من الخارج حيث احست انه وقف وقالت بشغف طلعه حبيبي خليني امصه اشتقتله . فقلت لها : خلينا نشرب قهوه اول ونحكي كيف رح نخطط لبعدين ، قالت : اوكيه حبيبي . وهذا اكثر ما فاجئني واعجبني في عبير وهو انها متجاوبة ومطيعة جدا فلا تجادل ابدا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء السادس
جلسنا في المطبخ نشرب القهوه فلت لها : اسمعي حبيبتي عبير فاجابت نعم يا روح عبير ، قلت : اهم شي ان ننتبه طول الوقت بان لا نفعل او نقول او نظهراي شئ قد يشعر احدا ان هناك علاقة بيننا ، فقالت : اكيد انا رح ادير بالي كتير ، واكملت : نحن الان في العطلة الصيفية وخالتك مريضة وستبقو عندنا مدة وسنكون معا ولكن عندما تعودي مع امك للبيت اريدك في اسرع وقت ان تستعيري كتب السنة القادمة وتكتشفي ان كتاب الرياضيت صعب جدا وانك بحاجة لمساعدة قبل بدأ الدراسة ولا تقولي لامك انك بحاجة لمساعدتي بل دعيها تقترح هي ذلك ، وانا من جانبي سازيد من الخدمات التي اقدمها لها في غياب والدك بسبب مساعدتها لزوجتي كثيرا في مرضها . فعلقت عبير : فعلا هيك بنصير نضل نلتقي على طول كتير فكرة ممتازة ، قلت : اتفقنا ، قالت بس اول شي كسي لا تنسى ، قلتلها : من عيوني يالا نحضر حالنا نتحمم اول .
خلعنا ملابسنا وذهبنا الى الحمام وحممنا بعضنا ثم اتجهنا الى غرفة النوم وبدانا نغمر بعضنا بكل اصناف التقبيل والتحسيس واللحس والمص الى ان اصبحت عبير مستعدة وكسها يسيل وحلمتاها بارزتان فقلت لها : حان موعد نيك الكس ، فتساءلت : شو يعني نيك ؟ قلت لها : لما زبي يدخل في طيزك او كسك فهادا اسمه نيك يعني انا بنيكك ، فقالت : يلا ازن نيكني عمو . فبللت زبي بريقي وفرجت رجليها حتى انفتحت اشفار كسها الذي بان اكبر تحت قبته من السابق وامسكت زبي ووضعت راسه بينهما وبدات بتحريكه حتى اصبح ينزلق الى الداخل قليلا وبهدوء شديد ادخلته ببطئ الى ان شعرت بضيق كسها فنمت فوقها واخذت فمها كله في فمي وامسكت ثديها بيدي الاخرى واعتصرته بقوه شديدة وادخلت زبي مرة واحدة فاخترق كسها وصدرت منها اهة عالية وابقيت زبي بدون حركة الى ان ذهب تاثير الالم عن وجهها ثم بدات باخراجه وادخاله الى ان قارب على القذف فقمت عنها واخرجته فقذف على بطنها وصدرها فمدت اصابعها واخذت منه قليلا ولحسته وهي مغمضه عينيها في عالم اخر فاستلقيت الى جانبها وضممت وجهها الى صدري ولففت رجلاي حولها قائلا : حبيبتي ، فردت حبيبي ، وسالتها : توجعتي ؟ فاجابت : مش كتير بس حاسه انه بحرق ونظرت اليه ورات اثار ددمم فسالت : ليش هيك ؟ قلتلها : عادي عشان اول مره وقمت الى الحمام واتيت بفوطة مبللة ومسحت اثار الدم عن كسها وقبلته ثم سالتها : مين احلى نيك الطيز ولا نيك الكس ؟ فردت : كل واحد طعمه شكل بس الاتنين حلوين انتا مين بتفضل ؟ قلتلها : انا بفضل انيكك في كل محل في كل وقت ، فردت ضاحكة وانا كمان بحب تنيكني على طول . فسالتني : انتا حبيبي زبك وجعك ؟ فقلت لها بالعكس الزب بحب الوجع شوي ، فقالت : انا هلا ما عندي وجع بس بضلني حاسه ان طيزي وكسي بدهم زبك يضل داخل فيهم عطول . واستدركت : ليش ما نزلت حليبك في كسي ؟ فاجبت : علشان ما يصير عندك بيبي ، فقالت : بس انا حابه ، قلت : بعدين بنشوف طريقة .
ومدت راسها لتلتقم زبي وتمصه فبدا بالانتصاب داخل فمها فاحست به وابتسمت وقالت : شايف حابب ينيكني كمان خليني امصه وبعدين نيكني في طيزي وبعدين في كسي ، قلت : حاضر رح انيكك في تمك وطيزك وكسك مصي حبيبتي عراحتك وبدات اتحرك وكانني انيكها في فمها ثم اخرجته ونكت حلماتها وبين ثدييها ثم قلبتها على بطنها واخذت في تقبيل ولحس الطيز الرائعة وبللت زبي بريقي وادخلته في طيزها وكانت عبير قد اعتادت الارتخاء فدخل بلا صعوبه ثم اخرجته وادخلته في كسها الملتهب فانتفضت قائلة : هو زبك بدخل في كسي من ورا كمان ؟ قلت : نعم ، فقالت : عجيب يعني هيك بتقدر تنيك الاتنين سوا ، قلت : نعم ، فقالت طيب نيكهم عمو كتير اد ما بتقدر . وكانت سعادتي لا تتسع لهذه الشهوة بين كس جديد وطيز ضيقة وفم عذري وجسد مراهق .
ونكتها مطولا متنقلا بين طيزها وكسها وهي متفاعله وتقول : نيكني حبيبي ما احلا زبك ما احلا نيكك عض ضهري حبيبي عض بزازي عض شفايفي كلني حبيبي اضربني اسلخ طيزي حبيبي اعمل شو بدك فيي انا ملكك انا عبدتك اه ما ازكى نيكك نيكني نيكني ، وكانت كل كلمة تقولها ترفعني الى مستويات اعلى من اللذة وعندما اقتربت من القذف سالتها : فين بدك الحليب حبيبتي قالت في تمي ، فاخرجت زبي واتت عليه تمصه الى ان فار كالبركان في فمها وانا امسك بكسها وادخل اصبعي فيه تارة وتارة في طيزها فبلعت حليبي وصاحت من الشهوة وبقيت تمص فيه الى اخر قطرة حتى ارتخى في فمها فاخرجته قائلة وهي ممسكة به : شو يا زب عمو بدك تنام؟ تعبت ؟ وباسته ولحسته واوسدت راسها على حضني . كنت ارغب في نيكها حتى الصباح وهي راغبة ومستعدة لكن للاسف فالزب له حدود وهذا هو الفرق .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
في اليوم التالي كررنا ما فعلناه في اليوم الاول تقريبا غير اني اخذت عبير الى السوق لسبب اخر وهو انني اردت شراء حبوب تؤخر القذف لانني مع تحكمي بنفسي الا ان ذلك لم يكن كافيا امام عشقي لجسم عبير الذي زادت احتياجاته وايضا لشراء حبوب منع الحمل ، تركت عبير في محل ملابس واكسسوارات وذهبت للصيدلية فوجدت شابا لطيفا فسالته عن حبوب تاخير القذف فقال انه لديهم حبوب جديدة تؤخر القذف وتزيد الانتصاب لمدة طويلة فاشتريت منها وسالته عن حبوب منع الحمل فقال ان لديهم حبه جديدة تاخذها المراة في اليوم التالي بعد الجماع بدلا من الحبوب التقليديه التي تتناولها النساء يوميا فاخذت عددا منها ورجعت الى عبير هامسا : اللية رح ننيك كتير فبانت عليها السعادة وقررت ان اشتري لها هدية ووجدت سلسالا فيه قلب ومفتاح صغيرين وسالتها : هل يعجبك ؟ قالت بفرح : نعم ، فقلت هذه هديتي لك ، واشتريتها وخرجنا الا انها توقفت وقالت : عمو خلينا نرجع للمحل ، فسالتها : لماذا ؟ فاجابت هلا بتعرف، ولما دخلنا طلبت من البائعة قطعة عليها كلمة ماما ووضعتها في السلال وقالت : فهمت ؟ قلت : نعم احسن ما حدا يفكر شي تاني ، ودفعت ثمنها وتوجهنا الى البيت .
وبمجرد الوصول بدانا طقوس الغرام وبعد الاكل بلعت حبة النيك .جلست على الصوفا في الصالون وجذبتها نحوي وبدات بخلع ملابسها وانا اقبل جسمها اولا باول ومصصت ثدييها ولحست سرتها وبطنها وعند الكس توقفت وهي واقفة امامي قائلا : يسلملي هالكس الحلو وقبلته وبدات امص زنبورها فاغمضت عينيها قائلة : مين احلى كسي ولا كس خالتو ؟ فتفاجات بالسؤال الا انني تداركت قائلا : فرق كبير حبيبتي انتي كسك احلى بكتير ، فسالت : كيف ؟ قلت : انتي كسك ما عليه شعر لكن كس خالتك عليه شعر ، فقالت : هي ما بتشيل الشعر زي ماما ؟ فسالتها : هي ماما بتشيل الشعر ؟ اجابت : اه انا بشوف كسها مرات بشعر ومرات بدون شعر ، فقلت : خالتك بتشيله برضه لكن برد بطلع ، فقالت : شو كمان ؟ قلت: وريحة كسك وطعمه ازكى ، قالت يعني بتحب كسي اكتر ؟ قلت : اكيد حبيبتي ، فقالت : وبتحب تنيكه كتير ؟ قلت : اكيد وانتي عارفه هالحكي ؟ طيب احكيلي مين نكت غير خالتو ؟ قلت : مش كتير ، فسالت : ازن احكيلي مين ؟ قلت : بعدين بحكيلك حبيبتي ، وكانت اسئلتها تهيجني واعتقد تهيجها ايضا اكثر حيث لاحظت ان عصير كسها سال على فخادها .
وكان زبي واقفا فنزعت بنطلوني وكلسوني وادرتها واجلستها على حضني مدخلا زبي في كسها الضيق من الاسفل وكانت رجلاي بين رجليها ورفعتها قليلا وانزلتها فبدات هي ترتفع وتهبط وتزدادا سرعتها بالتدريج الى ان اصبحت طيزها ترتطم على حضني محدثة صوتا لذيذا واستمرت على هذه الحال وعرقها يتصبب الى ان قالت دخل اصبعك في طيزي عمو ، فوضعت اصبعي في طيزها فكانت ترتفع وتهبط على زبي واصبعي في طيزها في نفس الوقت ثم بدات تلهث وتصيح : ما احلى نيكك يا عمو وزادت وتيرة صعودها وهبوطها الى ان ارتعشت كوردة في عاصفة . اما انا فمع استمتاعي العظيم لم اقذف وبقي زبي منتصبا كعمود من خشب .
واستلقت على الصوفا وهي تقول : انا كتير انبسطت عمو وانتا فين حليبك ؟ قلت : بحوشلك اياه عشان انزله في كسك بعدين ، وشرحت لها عن حبة عدم الحمل فابتسمت قائلة : هيك روعة لاني بدي احس كيف لما ينزل حليبك في كسي . وضحكنا وذهبت الى المطبخ لتحضير القهوة وعندما عدت رايتها متكورة على الصوفا ووجهها باتجاه ظهر الصوفا ككومة من الاغراء الابيض وقد التصق شعرها الاسود من العرق على بشرة ظهرها الحريرية واما من الجهة الاخرى فبان كسها من الخلف تحت فتحة طيزها فقلت لها : تعالي نشرب القهوة ، فاعتدلت الى جانبي وبدانا نشرب القهوه وانا ادخن فطلبت مني ان احكيلها عن مين نكت غيرها وغير زوجتي ، فقلت لها بصراحة انني نكت بعض البنات من الطيز فقط فارادت بعض التفاصيل وعندما بدات احكي اقتربت من زبي الذي كان لا زال منتصبا وبدات تمصه باحتراف قائلة : اكمل عمو انا بحب اسمع هيك ، فذكرت لها عن بعض بنات الجيران وكيف اننا احيانا كنا نقبل بعض سريعا او نلتقي على السطوح او في البيت عندما لا يكون هناك احد فتتم العملية من الخارج فقط او بين الفخذين بدون ادخال واحيانا في الطيز فاخرجت زبي من فمها وقالت : عمو العب ببزاي وكسي واحكيلي عن اللي نكتها في طيزها ، ثم عاودت المص ، وبدات العب لها وذكرت لها عن بنت جارتنا التي كانت تنتهز الفرصة لتظهر لي مفاتنها خصوصا ايام الامتحانات عندما كنا نسهر الى وقت متاخر في الليل وكيف انها مرة اشارت الي من البلكونة وعندما ذهبت وفتحت لي الباب اظهرت لي ثدييها فجاة واغلقت الباب وكيف انها مرة انزلت بنطلونها واظهرت لي كسها وكيف التقينا في غياب الاهل حين نكتها في طيزها .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثامن
فسحبت عبير زبي من فمها قائلة : نيكني من طيزي عمو ، فقلت لها ان تصعد الى الصوفا وتجلس على ركبها وتعطيني طيزها ففعلت ووقفت خلفها وبللت زبي بعصيرها وبريقي وادخلته في طيزها وبدات ادخله واخرجه فقالت : اسرع عمو واقوى ، فزدت من سرعتي الى ان بدات بيضاتي ترتطم في كسها وهي تصيح : كمان عمو نيك نيك اضربني على طيزي فضربتها فقالت اضربني اقوى فضربتها عدة مرات وكانت فلقات طيزها تهتز تحت كفي ثم قالت : دخلو في كسي حبيبي نيك كسي كسره فادخلته في كسها ونكته بقوة الى ان احسست انها ارتعشت ، وكانت بيضاتي تكاد تنفجر من كثرة المني فقذفته كله على عدة دفعات في نفس الوقت داخل كسها فقالت : حسيت بحليبك عمو حسيت فيه شو حلوووووو . وابقيت زبي في كسها الى ان تصفى واخذت فانيلتي ومسحت بها زبي ووضعتها على كسها بين رجليها حتى لا يسيل شئ من المني على الصوفا .
لكن زبي بقي منتصبا كالحديد مما بدا يؤلمني . ولم ادري ما افعل فقلت في نفسي : حسنا لادع عبير تستمتع به ما استطاعت ، وطلبت منها ان تتبعني الى غرفة النوم واستلقيت على ظهري وطلبت منها ان تاتي من فوقي وتجلس مقابلي على زبي واطلقت لها العنان كي تمتع كسها فكانت ترتفع وتهبط عليه وتعض على شفتيها وانا اعصر ثدييها واحيانا اضع اصبعي في فمها كي تمصه وعندما ارتعشت ارتمت على صدري فاحسست ببرودة عرقها وحرارة جسمها ، ثم قالت وهي تنظر في عيني : بكره ماما وخالتو رح ييجو عالبيت ومش رح نقدر ننيك عراحتنا وبدات تبكي ، فقلت : لا حبيبتي بلاش تبكي هادا طبيعي ان العشاق يبعدو عن بعض والفرصة الحلوة اللي سنحتلنا هاي المره ممكن تيجي مرة تانية وزي ما اتفقنا رح اصير اعطيكي دروس خصوصي واكيد رح نقدر ننبسط .
ومسحت دموعها وطيبت خاطرها قائلا : يلا حبيبتي تعالي ننيك كمان اطلعي فوقي زي ما عملتي اخر مرة بس وجهك يكون لجهة رجلي فجلست على زبي وادخلته في كسها واصبحت طيزها امامي وطلبت منها ان ترجع رجلها اليمين الى الخلف ببطئ ثم رجلها اليسار وامسكت زبي كيلا يخرج من كسها فاصبحت قدماها بمستوى كتفاي وطيزها مباشرة امامي وزبي تقريبا تكسر في هذه الوضعيه وبدانا النيك في التحرك قليلا للامام والخلف وقليلا للاعلى واسفل وانا ادفع زبي باصبعي حتى يبقى في كسها واضع اصبعا اخر في طيزها التي كانت ترتج امامي في منظر اكثر من رائع وكانت هي تمص اصبع قدمي الذي كان سعيدا بالمشاركة في هذا العرس الجنسي .
قالت عمو حبيبي اضرب طيزي اسلخها موتها انا كتير مبسوطة بهالنيك اللي بجنن وبدات اصفع طيزها حتى احمرت فلقتاها وارتعشت بشدة والتفت لتمص زبي ومسكت بيضاتي في كفها الجميل تلعقهما ولما ارادت وضع احداهما في فمها طلبت منها ان تنتبه كيلا تؤلمني فاستمرت باللحس والمص ثم طلبت مني النوم على بطني وبدات بلحس ظهري نقطة نقطة حتى وصلت الى طيزي فابعدت الفلقتين ووضعت وجهها بينهما مع كثير من الريق محاولة ادخال لسانها ثم اصبعها فشعرت بلذة غامرة وشجعتها قائلا : نيكي طيزي ببزازك حبيبتي واحسست بثديها على طيزي تحاول ادخال الحلمة وقالت : مبسوط هيك عمو ؟ قلت : كتير حبيبتي ، فردت : انا بدي اعمل اي شي ببسطك عمو ، فقلت كل شي بتعمليه ببسطني بس تعالي عندي هلا اشتقت لتمك بدي امصه ، فاتت بوجهها المشرق وقد بانت عليه علامات النشوة فوضعت الوسادة تحت راسها واعتدلت فوقها وبدات اقبل فمها الشهي واختلط ريقانا وبدات اتنفس في فمها من فمي حتى انتظمت انفاسها مع انفاسي واصبحنا وكاننا نتنفس برئة واحدة ونظرت اليها ورايت سعادة في عينيها تملا الكون وسال ريقي الغزير على وجهها ففتحت فمها وبدات تلعقه بلسانها وكان ينزل من فمي الى فمها وهي تبلعه واشتهيتها فادخلت زبي في كسها ووضعت رجليها على كتفاي ونمت فوقها ونكتها بقوة بزبي الذي لا زال منتصبا وظللت انيكها وهي تتلوى وتتاوه الى ان ارتعشت وقذفت في كسها اللذيذ وبعد ان انتهينا بدات تاخذ الحليب باصابعها من كسها وتلحسه . وعندها فقط بدا زبي يستريح .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التاسع
ذهبنا نستحم وفي الحمام تحت الماء فاجاتني بسؤال : ليش عمو ما بتحب تضربني ؟ فقلت : اضربك ؟ كيف اضربك وانا بحبك يا روحي ، فقالت : لكن انا بحب تضربني لما بتنيكني ، فقلت : انا ضربتك على طيزك ، فقالت وعلى خدودي وبزازي وكسي كمان ، فقلت : بخاف تتوجعي ، قالت : لا عمو انا كتير حابه ، فقلت اوكيه رح اضربك ، قالت اضربني هلا على وجهي ، فصفعتها على خدها ، ثم على الخد الاخر ثم على ثدياها وكسها وادرتها وبدات اصفعها على طيزها وهي تقول : كمان حبيبي اقوى شوي فلم اجرؤ فكنت اخاف ان يترك على جسمها الابيض علامات .
عندما انتهينا من الحمام شعرت بالجوع فذهبت الى المطبخ وحضرت ساندويشات جبنة وشاي وجلسنا ناكل وقلت لها : كيف لو هلا يشوفونا جالسين عرايا في المطبخ ؟ فضحكنا . قالت : عمو لو صحلك بتحب تنيك ماما ؟ فقلت : شو هالسؤال الغريب ؟ قالت : بابا مش موجود ويمكن امي مشتاقة للنيك و حبيت اتخيلك بتنيك حد تاني ، قلت : انا ما بدي انيك غيرك . دخنت سيجارة فسالتني : بشو عم بتفكر ؟ قلت : بفكر كم انا محظوظ بحبنا ، قالت : وانا كمان واكملت : عمرك فكرت تنيكني من قبل ؟ قلت : انا كنت معجب فيكي كتير وبختلس النظر لجسمك الحلو بس ما خطر عبالي انك رح تحبيني ويصير بينا اللي صار ، قالت : بدي اعترفلك عمو ، انا برضه ما خطر عبالي بس بصراحة انا كنت معجبة فيك وما كنت بعرف كتير عن النيك لكن لما كنت الاحظ ماما وبابا كنت اتخيلك معي . قلت يعني انتي ما فكرتي بحد تاني ؟ قالت : ابدا ، فسالتها وما عمره حصل معاكي شي ؟ قالت : شغلات زغيرة بس ، قلت : احكيلي ، قالت فيه ولد جارنا واحنا زغار باسني وشلحني كلسوني قلت : وشو صار ، قالت ولا شي هربت منه ، ومرة كنا معزومين على عرس عند ناس في بلد تانيه فنمنا عندهم وبالليل حسيت انه حدا شلحني كلسوني وحسس على طيزي ويمكن عمل شي وراح ، فسالتها : وعرفتي مين هو ؟ قالت : لا خفت اطلع عليه عملت حالي نايمه . فسالتها : وشو كمان ؟ قالت بس هيك شغلات زغيرة زي مرة زمان في المسبح حسيت بواحد دخل ايده من تحت المايوه وقرص كسي ، ومرة ولد بعتلي رسالة انه بحبني وما رديت عليه . بس بعض صاحباتي في المدرسة عاملين علاقات منهم وحدة كتير صاحبتي لكن ما بتحكيلي كل شي . فسالتها : بتشوفي سكس عالنت ، قالت : لا ماما عامله حجب بس بفكر مرات بالسكس وبلعب بكسي .
كانت الساعة قاربت منتصف الليل فذهبنا للفراش واحتضنتها من الخلف ممسكا ثدياها وشاعرا بطيزها تملا حضني ورائحة جسدها العطرة تملا حواسي وكان زبي مرتخيا فقالت : اوصفلي عمو البنت اللي نكتها في طيزها
فتنبه زبي فجاة وقلت : هي كانت سمراء جميلة وطيزها متوسطة ، فسالت : ودخلته كله ؟ قلت ما بظن لاني قذفت حليبي بسرعة ، قالت : وكم مرة نكتها ؟ قلت : مرتين او ثلاثة ، قالت : عمو هادي صاحبتي اللي حكيتلك عنها حلوه كتير وبزازها كبار وطيزها تئريبا زي طيزي لو صحلك بتحب تنيكها ؟ فقلت : ليش انيكها وانتي حبيبتي ؟ فاستدارت وقالت : غمض عيونك عمو ، فاغمضت عيوني ، قالت تخيل ان صاحبتي سمر شالحة ونايمة معك في السرير واجت باستك هيك ، وبدات تقبل فمي وتمص لساني وتلعب بلسانها ثم نزلت الى صدري وهي تقول : انا سمر صاحبة عبير وبدي امصلك زبك وتنيكني ونزلت الى زبي تمصه ، خليك مغمض عمو هلا رح تنيك سمر كيف بتحب تنيكها ؟ فجذبتها الي ونمت على جانبي فوق احد رجليها ووضعت الرجل الاخرى فوقي فكنا متعاكسين كالمقص وكان وجهها بعيدا عني اما زبي فكان متحكما تماما بكسها فادخلته وبدات انيكها وانا العب بزنبورها باصابعي وامسك فلقة طيزها بيدي الاخرى واعصرها ، فقالت : نيك سمر عمو نيكها هي بتحبك وبدها تنيكها افتح كسها وطيزها نيكها عمو نيكها نيكني يا عمري اه ما ازكاك وما ازكى زبك وازكى نيكك نيكنا احنا التنتين حبيبي نيك نيك وهي تهتز من النشوة فارتعشت ونكتها اكثر فارتعشت مرة اخرى وقالت سمر بدها تشرب الحليب عمو ، وظللت انيك في كسها ولما اقترب القذف قلت لها تعالي يا سمر اشربي الحليب فسارعت بفمها وتلقته ومصته لاخر قطرة ثم نمنا كطفلين . وفي الصباح كانت عبير قد سبقت الى المطبخ واتت بالقهوة وقالت : صباح الخير حبيبي ، فقلت صباح الفل حبيبتي ، ووضعت الصينية على الترابيزة الصغيرة قائلة : بشو حلمت الليلة عمو ؟ قلت : ما حلمت ، قالت : ليش ؟ قلت : كيف احلم وانا عايش بحلم ؟ ضحكت قائلة : انا حلمت فيك عمو ، قلت شو حلمتي ؟ قالت :
حلمت انك بتنيك بنات كتير ونكت خالتو وماما وسمر وبعدين حلمت انك تجوزتني ، قلت : نهاية سعيدة للحلم انا ما بدي انيك غيرك ، واثارني كلامها عن نيك غيرها لكن يبدو انها اصبحت مدمنة للنيك الذي سيطر على كيانها ، ثم سالتني رح تنيكني اليوم قبل ما نروح المستشفى ؟ قلت : طبعا بعد ما نفطر
ثم افطرنا وتناولت حبة نيك وبعد تنظيف الطاولة اصعدتها عليها وضممتها وقبلتها بحرارة وكان زبي في مستوى كسها فادخلته فيها ولففت رجليها حولي وامسكت بخصرها وبدانا في نيكة عنيفة طويلة لذيذة حتى ارتعشت ثم انزلتها من الطاولة وجعلتها تجلس على يديها وركبتيها على الارض وادخلت زبي في طيزها ونكتها وصفعتها على فلقاتها تكرارا فارتعشت مرة اخرى و قذفت في طيزها . ذهبت الى الحمام ونظفت كسها وطيزها ثم دخلنا غرفة النوم والتصقنا معا العيون بالعيون والشفاه بالشفاه والصدر بالصدر والزب بالكس والساقان بالساقين وشدتني اليها وشددتها الي حتى كادت ضلوعنا ان تشتبك معا ، ثم جلست على السرير ووجهي مقابل كسها النائم في حضن فخذيها وتاملته كثيرا وقبلته ومصصت زنبورها ولحست بين شفاه كسها ثم ادرتها لاتامل طيزها الفاخرة وقبلت كل جزء منها ولحست ما بين فلقتيها ثم وقفت امامها قائلا : بحبك بحبك فردت : بحبك بحبك ، ودفعتها الى الحائط ورفعت احدى رجليها وناورت لادخال زبي في كسها ونكتها وهي ترتعش وتقول : بحبك نيكني عمو ضلك نيكني ، فادرت ووجهها وابعدتها عن الحائط وفتحت فلقتي طيزها وادخلت زبي في فتحة طيزها ونكتها حتى ارتعشت مرة اخرى وزبي متحجر من مفعول حبة النيك ثم اجلستها على السرير وقدمت لها زبي فظلت تمصه حتى قذف في فمها .
قمنا ورتبنا هيئتنا ولبسنا وقبل ان نخرج متجهين الى المستشفى اعطيتها حبة منع الحمل فبلعتها .