الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
رغم اني لست راضيا عن فعلتي الا انها الحقيقة و هي ان ابنتي تنام عارية في غرفتها و انا اتسلل في الليل حتى ارى جسمها و اخرج زبي و اقذف حتى احلبه و اخرج المني و احس بشهوة اقوى من شهوة الجماع مع زوجتي و حين اقذف احس بالندم و لكني ما هي الا ايام و اعود لفعلتي .بداية اعرفكم بنفسي و عائلتي فانا رجل عمري الان 52 سنة و اعمل في ضابط في الشرطة و في اغلب الاحيان ادخل الى البيت في ساعة متاخرة من الليل و زوجتي امراة جميلة جدا و احبها و لم يسبق لي ان خنتها مع اي امراة اخرى و لي بنتين واحدة متزوجة و الاخرى اسمها علا و عمرها الان عشرين سنة و لا اعرف كيف كبرت بهذه السرعة حتى اصبحت امراة كاملة و لم اكن اعرف ان ابنتي تنام عارية في غرفتها الا عن طريق الصدفة حيث دخلت ذات يوم الى المنزل و كانت الساعة تشير الى الثانية صباحا و زوجتي و علا نائمتين و بحسن نية اتجهت الى غرفة علا كي اراها و اقبل جبينها و فتحت الباب بحذر شديد حتى لا اوقضها لكني تفاجات بتلك الحالة التي وجدتها عليها و رغم اني حاولت ابعاد نظري عن جسد ابنتي لكني لم استطع لان جسمها كان ساحرا و يتحكم في كل غرائزي
كانت ابنتي تنام عارية و هي على بطنها و ساقيها مفتوحتين و كسها عليه شعرات خفيفة جدا و فخذيها مثل الرخامتين مما جعل زبي ينتصب و قلبي ينبض بقوة من الشهوة التي اصبحت عليها في ذلك المنظر الساخن جدا و نسيت للحظات اني انظر الى جسد ابنتي و اخرجت زبي المنتصب . و ما هي الا لمستين حتى وصلت الى الرعشة و بدات اشارات القذف تنبعث من زبي و هناك اخفيته بين ملابسي و بقيت اقذف وانا ارى ابنتي عارية تماما و كانت اللذة كبيرة جدا و بعد ذلك ذهبت الى الحمام و نظفت جسمي و عدت الى فراشي و وجدت زوجتي نائمة و طيزها ايضا ظاهرة و لكن طيز ابنتي كان اجمل و اكثر اثارة و نمت ليلتها و انا احس بتانيب الضمير لانني تجسست على ابنتي و هي نائمة . في اليوم الموالي رايت ابنتي و هي لا تعلم اني رايتها عارية و شاهدت طيزها و جسمها و كنت انظر اليها بكل محنة و هي لا تعلم وانا انتظر الليل بفارغ الصبر حتى ادخل عليها مرة اخرى و هو ما حدث بالفعل حيث توجهت الى غرفتها في ساعة متاخرة من الليل و يومها رايت ابنتي تنام عارية و هي على ظهرها و بزازها مكشوفة
اقتربت اكثر منها حتى رايت الحلمتين و كان لونهما زهري جميل و قد عاد زبي للانتصاب مرة اخرى و حاولت لمسهما لكني خفت و قربت انفي و رحت اشم صدر ابنتي و رائحة حلمتها الشهية ثم نزلت اشم كسها و كان شهيا جدا و هنا اخرجت زبي مرة اخرى و كان منتصب جدا و قلبي ينبض و انا خائف لو تاتي زوجتي فتجدني في الغرفة مع ابنتي علا . و قربت زبي من كسها و انا استمني بكل قوة و شهوة ثم قربته مرة اخرى من صدرها الذي لم يكن كبيرا جدا و لكنه جميل و منتصب و حلمتاها بارزتين و انا ادلك زبي و العب به و هو في قمة انتصابه و كلي رغبة في تقبيلها و لمس جسمها الحريري الناعم جدا لكني لم استطع من جهة لانها ابنتي و انا احبها و ارفض ان اعتدي عليها و من جهة اخرى كنت خائفا من حدوث مشاكل ما لذلك بقيت انظر و اتمتع بالجمال و انا استمني على جسمها العاري و ارى ابنتي تنام عارية تماما . و كم كانت اللذة كبيرة و انا المس زبي الذي كنت احس انه يرى الجمال مثلما اراه انا و يستمتع بالاستمناء على جسد عاري جميل على المباشر و اخيرا جائت شهوتي بطريقة قوية جدا و بحلاوة عجيبة لكني للمرة الثانية احترت اين اقذف و اخفي المني
و مثلما فعلت في المرة الاولى اعدت زبي الى مخبئه و تركته يقذف و انا ارى ابنتي عارية تماما و هي لا تعلم ثم عدت و غيرت ملابسي الداخلية و غسلتها و عدت لانام و من يومها صرت امارس هوايتي تقريبا مرة واحدة في الاسبوع على الاقل حيث ادخل عليها متسللا لارى ابنتي تنام عارية و استمتع بجسدها لكني صرت الف كيس بلاستيكي على زبي اقذف فيه حين ينفجر زبي بالمني . و صارت هذه العادة ملتصقة بي رغم اني اريد ان اقلع عنها لانني احب بنتي و انا انتظر بفارغ الصبر اليوم الذي تتزوج فيه حتى ارتاح منها