• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس ابن البواب والهانم (1 مشاهد )

ا

البرنس 7

ضيف
هند والفلاح الجزء الثاني +18
علم عامر ان هند التي عشقها من علي الشات ما هي إلا الاعلاميه المشهوره والممثله..........
ولكنها كانت تمر بظروف نفسيه بسبب الحرب عليها من كبار المسؤلين في البلد بسبب محاربتها للفساد وكلما حاول أن يتحدث معها كانت تصده من الحديث في حروبها الاعلاميه وانها تريد أن تنسي من هي وانها معه هند فقط....
،،،. ،،،،،،،،،،،.
الجزء الثاني
توقفت هند عند كافيتريا في الطريق للحصول على الراحه وكان عامر يريد أن يتحدث معها
عامر. عامله ايه يا هند
هند. الحمد لله ماشيه
عامر. تحبي تتكلمي في حاجه
هند. ولا عايزه اتكلم ولا هخليك تتكلم
عامر. طب احط لازق علي بقي
هند ضاحكه. لا طبعا لاما هرميك من العربيه وانت حر
عامر ضاحكا. لا علي ايه نتكلم وكأني معرفش انتي ايه المهم نفسك في ايه
هند. نفسي اناااااااام
عامر. تحبي اسوق
هند. بتعرف
عامر. اه بس معييش رخصه
هند. تعالي سوق وقبل الكمين صحيني
عامر. ماشي تحبي تصحي فين
هند ضاحكه . اي حته الا الاخره عشان الحساب كبير
ضحك الاثنان معا وركبت هند بجوار السائق وركب عامر علي الكرسي المخصص للسائق
وبداء القياده وقامت هند بفرد الكرسي المخصص لها ونامت عليه
كانت كالملاك وهي نائمه كانت تشعر بالامان معه مع انها لا تعرفه الا عن طريق النت والشات ولكن كل منا يعرف أين يجد الأمان
لقد احبته من النت وهو احبها ولكن الي اين يستمر هذا الحب لا أحد يعلم الا ****
استمر عامر في القياده متجه للجونه حتي توقف علي جانب الطريق عندما وجد الكمين أمامه
نظر عامر الي هند وهي نائمه وحرك انامله برقه علي خدودها مما جعلها تتحرك ببط وهي تقول. ايه وصلنا
عامر. علي عيني اني اصحيكي بس الكمين أمامنا
بدأت هند في ترتيب ملابسها وخلعت الايشارب عنها وبدات تضع مكياجها
عامر. ليه كده الأول احلي
هند. عشان انت تسوق وتكمل عشان مش هسوق وهتعدي الكمين
عامر. معيش رخصه
هند. انا الرخصه خش بس
تحرك عامر بالسياره حتي وصل الي الكمين الذي كان بانتظاره وطلب الرخص
فاطلت عليه هند من السياره
فهتف الأمين. استاذه.........
فقالت هند. عايز الرخص
الأمين. لا يا فندم اتفضلي
دخل عامر بالسياره ولم يتحدث مع هند حتي قالت له
هند. مالك
عامر. خايف
هند. مني
عامر. عليكي
هند. ليه
عامر. ممكن حد يقول انك هنا و يقول كان معاها واحد
هند. خايف عليا
عامر. امال هخاف علي مين
هند. متخافش هيقولو سواق ومحدش هيفكر اني مع حبيبي
عامر فارحا. بجد حبيبك
هند. طبعا بس حبيب هند مش حبيب الاعلاميه زفت قطران
عامر. انتي اللي بتجيبي سيرتها مش قلتي انك هند بس
عند. غصب عني قرفت من العيشه اللي كلها حروب
عامر. المهم السكه منين هنروح علي فين
هند. هو شارع واحد بس رئيسي كمله لاخره
سار عامر بالسيارة حتي انتهت الفيلات المضيئه وبدأت الفيلل التي تحت الانشاء في الظهور. عندها قالت هند لعامر اتجه ناحيه تلك الفيلا المتشطبه
دخل عامر الي الفيلا بعد أن فتح بوابتها
وقال لهند هرجع تاني اجيب اكل عشان ناكل
هند. خش فيه اكل يقضي شهر جوه
عامر دخل ومعاه هند الي الفيلا التي كانت مجهزه ونظيفه
قالت هند. هاخد دش واطلع اعمل الاكل
عامر. لا خدي دش وانا هعمل الاكل واوريكي اكل العزاب شكله ايه
هند. لا بلاش لحسن يجيلنا تسمم
عامر. تسمم طب انا هخليكي تتحايلي عليا عشان تاكلي منه
هند. انسي انا هكملها صيام علي كده
عامر. هنشوف
دخلت هند الي الحمام وعامر بداء في إعداد الطعام الذي كان عباره عن سجق مدخن وسلطه طحينه
ما أن بداء السجق في الطيبان حتي بداءت رائحته الطيبه في الظهور وخرجت هند من الحمام وهي تقول ايه الريحه الحلوه دي
عامر. بالهنا والشفا بس فيه ناس قالت إنها هتصوم النهارده
هند. هتحرمني من الاكل دا انا جعت اكتر من الريحه
عامر. سلامتك من الجوع انا خلاص متنازل عن الأسف بس عندي شرط
هند. ايه هو
عامر. اني اكلك بأيدي
هند. موافقه بس اكل لحسن فلا الاكل ريحته حلوه
بداء عامر في إطعام هند التي كانت فعلا جائعه وكانت تقضم اصابعه من حلاوه الاكل
كانت تاكل وعامر يتفرج عليها
حتي انتبهت انه لا يأكل
فقالت له. ايه مش بتاكل ليه
عامر. انا بشوفك بشبع
هند. عايزه اتفق معاك علي حاجه
عامر. اؤمري
هند. انا تحت امرك في اي حاجه معادا انك تتكلم معايا علي اني الاعلاميه المشهوره والجنس
معنديش اي استعداد للجنس خالص اتفقنا
عامر. انا متكلمتش معاكي علي انك الاعلاميه المشهوره
والجنس محدش يقدر يغصبك عليه
ماشي
هند. طب يلا كل عشان ننزل تتمشي شويه
عامر. هتنزلي ازاي
هند. متخافش هلبس ****
عامر. خلاص يلا ننزل هغير هدومي وننزل
خرجو واتفسحو ساعتين وهند بتتفرج على البلد من وراء ال**** وهي تضع يدها في يد عامر كأنها طفله صغيره لا تتجاوز السابعه عشر
حتي انهكهم التعب فعادو الي الفيلا ونامو كلا في غرفه منفصله................
في الصباح استيقظت هند علي رائحه الإفطار
فنزلت اللي المطبخ لتجد عامر منهمك في إعداد الطعام فتناولو طعامهم وقال عامر يلا ننزل البحر
هند. تعرف بقالي اد ايه منذلتش البحر
عامر. انتي هتنزلي معايا هند وعامر
هند. خلاص موافقه
لبست هند شورت برمودا أسفل الركبه وبادي حمالة ولبس عامر شورت چنس وبدائو في النزول للبحر
كانت كالطفله معه كان يلعب معها كأنها مراهقه بل كانت هي مراهقه المشاعر كان يقذف بها الي الماء وهي تلهو معه
كم ارتطم جسمها في جسمه ولكن دون قصد
كانت تحس بحراره أنفاسه تلفحها
وكان يحس باشياقها له
ولكن كان عهده معها يمنعه من مجرد التلميح لها او لمسها في غير المداعبة في الماء
حتي جاءت موجه قويه لترميها علي جسده
لم تكن بالقوه الكبيره ولكنها أرادت ان تكون في حضنه وقد كان
أصبحت هند ملتصقه بعامر وهو يحضنها في قلب الماء وبدون ان ترتيب بداءت الشفاه في التلامس
كانت أول قبله يحصل عليها عامر من فتاه
وليست كاي فتاه
كانت حبيبته
كانت قبله الحياه لكلاهما
كانو في اشتياق كبير لها كانت الألسن تتلاعب والاحضان الملتهبه المشتاقه لمن يطفئها وحمل عامر هند للفيلا وبدأت أجمل اللحظات
لم تمانع هند طيله ثلاث ايام من ممارسه المتعه معه
بل كانت تطلب منه ذلك بدون كلام
كان السرير هو مكانهم المفضل
لم يخرجو بعده الي اي مكان
كأنه شهر للعسل
بل كان ثلاثه ايام عسل فقط
حتي استيقظ عامر في اليوم الرابع ليجد ورقه مكتوبه من هند
اسفه. مش هقدر اشوفك تاني
و وجد مبلغ من المال بجوار الورقه
ترك عامر الفيلا وترك معها المال ليجر خيبه أمله في عودته للقاهره
كم حاول أن يتحدث معها علي النت ولكنها كانت قد اغلقت الصفحه
حتي انه ذهب الي مدينه الإنتاج الاعلامي ليراها
ولكنه كان يراها من بعيد
طيله خمسه أعوام لم يترك حلقه من حلقاتها الا وشاهدها
تخرج وأصبح مهندس وتزوج ولكنه لم و لن ينساها
كانت حبه الأكبر
تمت
تحياتي ليكم
ومره تانيه لو عجبتكم
اعملو إعجاب واي تعليق
 
  • أعجبني
التفاعلات: عوز موجب
ا

البرنس 7

ضيف
وقف طارق مذهولا
هل ما سمعه صحيح
هل سيسهر مع محبوبته
جلس طارق يجهز الشيشه
وأحضر معسل تفاح لريهام
أما هو فقد احضر لنفسه الجوزه اللتي يستخدمها أبوه
وأحضر لنفسه معسل (القص)
وعند الساعة الثامنة كان قد جهز الليله
ووجد ريهام ترن علي جواله تستعجله
فذهب إليها ومعه كل المعدات لليله جميله مع محبوبته
بل مليكته
فهو يعتبرها الملكه
دخل إليها وهي جالسه على الأريكة يشعر بالرهبه منها
فعلا الرغم من دخوله للفيلا كثيرا بحكم المعيشة فيها
الا انه لاول مرة يشعر أنه سيقابل الملكه
وضع الشيشه أمامها وهو يخشي أن ينظر إليها
وأحضر الفحم و بدأ يضع الفحم المشتعل علي الحجر ولم يتكلم أو ينظر إليها
فمنذ دخل لم يرفع عينيه إليها
حتي ناولها الشيشه
فوجدها تحدثه لاول مرة
مالك لا تنظر الى
فتحركت شفتاه بصعوبه شديدة قائلاً
الرعيه لا تنظر للملكه
فقالت له بدلال
الملكه بحالها
قال لها بل ملكه علي قلبي
فقالت له
لقد سمحت الملكه أن تنظر إليها
قالتها بمنتهي الدلال والرقه
جعلت طارق ينظر إليها بمنتهي السرعه
فإذا بها كأنها العروسه في ليله الزفاف
نعم.
لقد ارتدت اجمل ما لديها
كعروس تتجهز لعريسها
قميص نوم ابيض شفاف
يكاد يصل إلى ركبتها بصعوبه
يظهر منه نص بزازها ويظهر منه الكلوت الأبيض الرقيق
حدق طارق فيها ولم يتكلم
هل هذه الدكتوره اللتي تعدت الاربعين
ام عروس في السابعه عشر من عمرها
نعم لقد تحدت هيام الزمن وانتصرت عليه
فهي لا تتعدى السابعه عشر
هي العروس في إنتظار عريسها
وهو العريس
ولكن لا يستطيع أن يكون هو البادئ
سيكون هو رد الفعل لها
ولكن هيام لم تتكلم لقد جعلت طارق يذوب من منظرها
ويسكر في جمالها
ولكنها قالت له.الشيشه فين
فافاق طارق من سكر معشوقته واخذ يجهز الشيشه و يناولها لها فأخذت المبسم منه وهو يرتعش لمجرد لمس يديها وهو يناولها المبسم
وجهز الجوزه لنفسه و هو ينظر لها و لا يفارق جمالها عينيه وأخذ يشرب وهو ينظر إليها
وهي تشرب من الشيشه وتعالت الادخنه وكانو لا يتكلمون
حتي قطعت الصمت بصوتها
ليه مش بتشرب معايا
قال لها
المعسل التفاح حريمي
إنما ده معسل قص
قالت له وايه الفرق
قال لها دا حامي
فقالت له عايزه اجربه
فقام علي الفور وناولها الجوزه و وقف أمامها
وهي تضع شفتاها مكان شفتيه
واخذت نفس كبير
فاخذت تسعل من قوة المعسل فتهافت عليها طارق يضمها خوفاً عليها
و وجدت هيام نفسها بين يدي طارق
حتي هدأت ولكن رأسها كان علي صدره وهو يتحسس علي رأسها وعلي ظهرها بكل حنيه و لهفه عليها
فلم تحس بنفسها الا و هي تقبل صدره القوي وبدأت يديه تعبث في صدرها
حتي اخرج بزازها واخذ يلتهم حلماتها بين شفتيه
كانت هيام في انتظار تلك اللحظة
فهي منذ موت زوجها لم يلمسها رجل
حتي أنها لم تفكر في يوم من الايام أن تلعب بنفسها بشهوه
لقد نسيت تلك اللحظات حتي جاء طارق فأيقظ فيها الرغبه من جديد
ووجدت نفسها تذوب بين قبلات طارق لصدرها ورقبتها ويديها حتي وصل لكسها
كان يقبلها بجنون واشتياق
و فجأة وجدت نفسها عاريه تماما
ويا له من منظر الذي رآه طارق
فهيام لم يكن في جسمها شعره ذائده عن مكانها
فكسها محلوق باتقان
كانت بالفعل عروس ليله الدخله
وأي عروس
فجسمها الأبيض الجميل
لا يقارن باي جسم
جلس طارق بين قدميها يقبل في كسها الجميل
وكانت هيام تطلق الاهات الجميله مما جعل طارق يزيد من تقبيل كسها حتي انتفخ زنبورها فأخذ طارق يمتصه ويرضع فيه كأنه حلمه للرضاعه
واخذت هيام تضغط على رأس طارق حتي أتت شهوتها وهي تصرخ بجنون
 
  • أعجبني
التفاعلات: Amr4evee، عوز موجب و ليلي احمددد
ا

البرنس 7

ضيف
وقف طارق وهو يآخذ ماء شهوه هيام في فمه
لقد أصبحت هيام ملكه ولا يستطيع احد ان يوقفه
فهيام راقده أمامه تأن من ماء شهوتها و هي تنزل تلك الشهوه التي حرمت منها
فمنذ مات زوجها لم تفكر في الجنس ابدا
الان شهوتها تنزل علي فم من ربته كأنه ابنها واهتمت به
ولكن طارق لم يمنحها الفرصه لتكمل التفكير لقدحملها كما يحمل الاب ابنته وصعد بها الي غرفتها
و وضعها في السرير وانهال علي صدرها ليرضع من حلمتها ويده تلعب في شفرات كسها
فايقظ فيها الشهوه من جديد
فأخذت تلعب في شعره وتغرز اظافرها فيه
وهي تأن من الشهوه
وقام طارق باللعب بزبره علي شفرات كسها
مما جعلها تصرخ من الشهوه وتقول له صارخه ادخله
وهو مستمر في مداعبتها بزبره كأنه يجننها
وهي تصرخ من الشهوه
حتي قام طارق بغرذه مره واحده فيها
احست هيام كأنه عمود من النار يخترقها
فصرخت من الشهوه و هي تنزل ماء شهوتها للمره الثانيه
ولكن طارق لم يلتفت لصرختها
فهو أصبح في مرحله الجنون
وما أجمله من جنون
انه جنون الشهوه
لقد قلب هيام علي وجها وانامها امامه واخذ يدق كسها من الخلف
وهو يصفع مؤخرتها الجميله وهي تصرخ فيه دق
نيك جامد
انا ملك زبرك
انت الملك و انا ألجاريه
انا ملكك
كانت كلماتها تخرج منها لتذيده جنونا علي جنونه بها
كانت اول مره له في الجنس
ولكن هو مع محبوبته التي يعشقها
كان ينيكها بالاسلوب الفرنسي الجميل وكانت تصرخ فيه من الشهوه
حتي قال لها جايين
اجيبهم فين
قالت هاتهم في كسي
ارويني
اروي كسي العطشان للنيك
وصرخ طارق صرخه كبيره وصرخت هيام معه
لقد جائت شهوتهم معا
لم تعرف هيام كم مره جاءت شهوتها
بعد المجهود العنيف الذي قام به طارق في نيك هيام استلقي بجوارها و هم عرايا
بعد قليل مدت هيام يدها وسحبت سيجارة من علي الكوميدينو فاشعلتها
ومدتها لفم طارق و هي تقول له
احنا عملنا غلطه عمرنا
قال لها ابدا دا حلم حياتي
قالت له انك تنيكني
قال لها ابدا
اني اكون في حضنك
قالت له... وبعدين
قال... اتمني اني اموت في حضنك
كانت هيام تشربه السيجاره في فمه وتلعب له في شعر صدره
قال لها... عايز اتجوزك
قالت.... مش هينفع
قال... محدش ليه حاجه عندنا
قالت... محدش بيعيش لوحده في الدنيا
قال... مش هقدر ابعد عنك
قالت.. ولا انا
مش بعد اللي عملته فيا ده هقدر استغني عن الكلب ده
قالتها وهي تشير الي زبره الذي بداء يهيج مره اخري
قال... اتنكتي في طيزك قبل كده
قالت... انسي دي مقفوله بصبه اسمنت مسلح
قالتها و كأنها تدعوه كانت تقولها وهي تتأمل زبره الذي انتصب وكأنه عمود من الصلب
قال لها نجرب نهد المسلح
انا هديت كسك مش هقدر علي طيزك الحلوه دي
قالها و هو يقلبها علي بطنها
ويلحس في ظهرها
واخذ يهبط بلسانه حتي وصل الي فلقتي طيزها
واخذ يقبل خرم طيزها وهو يقبلها وهي تتلوي أمامه
واخذ كسها يسيل من جديد
وضع طارق زبره علي خرم طيزها بعد أن بلله من السوائل التي سالت من كس هيام
واخذ يدفع بزبره داخل مؤخرتها الجميله وهي تصرخ بعلو صوتها
وتقول له أخرجه ابوس ايدك
بيوجع
وقف طارق قليلا حتي اعتادت مؤخرتها علي حجم زبره
وبداء يدفع من جديد
كانت هيام تشعر بالالم و لكن كان الألم الذيذ
كانت تتمني ان يستمر هذا الوضع للأبد
اما طارق فكان اسعد انسان في الدنيا
فهيام أصبحت ملكه الان
ولن يفترقو أبداً
كان جسم طارق يهتز كان الكهرباء قد أمسكت به
اما هيام فقد اكتشفت انها قد أخطأت في حق جسمها
فقبل تلك الليه كانت حارمه جسدها من الجنس
حتي انها لم تكن تريح نفسها بيديها
كان عسلها يتدفق من كسها انهار كأنها قد نسيت الحنفيه بداخلها مفتوحه
وادركت ساعتها انها لن تتنازل عن طارق ابدا
حتي لو حاربت العالم كله
ساعتها قطع طارق تفكيرها وهو يقول لها انهم قادمون
انزل فين
قالت هاتهم في كسي انعشني بهم
وبالفعل ادخل طارق زبره داخل كس هيام وهي تصرخ وتقول انا ملكك
اعمل اللي نفسك فيه
.
.
.
بعد تلك الليله الجميله قررت هيام أخطر قرار لها في حياتها
لقد قررت أن تتزوج طارق
❤❤❤❤❤❤
تحياتي ليكم جميعا
 
  • أعجبني
التفاعلات: عوز موجب و atyat2010

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل