مصطفى مصطفى
مبتدأ في السكس
عضو
كان اول مره في حياتي
هو ابن خالتي و كان يكبرني بأربعة سنوات و انا اعرفه من صغري و كبرنا مع بعض و لما وصلنا الى مرحلة المراهقة صرنا نخجل من بعض و لم يعد يراني ارتدي الملابس القصيرة امامه و لم اعد اختلي به فقد صرت انا امراة كاملة انوثتي رهيبة و هو اصبح رجلا صوته غليظ و جسمه ضخم . و تمر الأيام و نحن على تلك الحال لكن كان قدرنا ان نلتقي في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن تخيله فقد دخلت مرة و انا في بيتهم و رايته يغير ثيابه و رايت زبه و كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب اراه في حياتي و قد شعر بي حين دخلت و بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي خرجت مسرعة و قلبي ينبض بمزيج من الخوف و الدهشة و الخجل . و عوض ان اعتذر منه اعتذر مني هو و اخبرني انه اخطئ حين لم يغلق غرفته و هكذا مرت الحادثة لكن شكل زبه و حجمه الكبير ظل عالقا في ذهني و صرت لا انام الا حين استحضر زب ابن خالتي و اتخيله في فمي او في كسي و طيزي اما هو فلا ادري ان كان يفكر في مثلما كنت افكر فيه و لكن حدثت واقعة أخرى بيننا اذابت الجليد
في المرة الثانية كنا في بيتنا و كنت وحيدة و انا اعلم ان ابن خالتي سيحضر و امي كانت غائبة و ابي في العمل و خططت لكل شيئ و دخلت استحم و باب الحمام مفتوح عن مصراعيه و لما حضر ابن خالتي و كان يملك مفتاح البيت وجدني عارية استحم و تظاهرت اني لم اكن اراه و كنت انظر اليه من خلال مرآة كانت هناك . و رايته بنفسي ينظر الي بشهوة و يده على زبه و تعمدت التحرك و اغراءه ثم التفت اليه و رايته يضع يده على زبه و تذكرت حين رايت اول زب في حياتي و تظاهرت اني اخفي صدري بيدي و اني خجولة و من شدة الصدمة حاول ابن خالتي الهرب لكني ناديته و طلبت منه ان ينتظر . و لبست ثابي دون ان البس الثياب الداخلية و خرجت اليه و بدا يعتذر مني ثم اخبرته اني رايت اول زب في حياتي و هو زبه و هو شاهدني عارية و صارحته انني اعجبت بزبه و صارحني انه اعجب بي و هكذا اتفقنا ان نمارس الجنس بطريقة سرية و قبل ان اكمل القء العرض عليه رايته قد امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا و كانت هذه الفرصة مناسبة كي اراه جيدا و فعلا كنا جميل و هو اول زب اراه
ثم رضعته و لحسته من الراس و أدخلت لساني في فتحة راس الزب و داعبته بطريقة مثيرة جدا و كان مذيقه لذيذا جدا في المص و حلوا ثم طلبت منه ان ينيك طيزي التي كانت تحرقني و تريد ان دخل فيها اول زب حتى اذوق متعة النيك . و امسكني ابن خالتي و هو من خلفي و طلب مني ان انحني حتى يستذيع ان يدخل زبه في الطيز و كان يدخل و يضع عليه اللعاب و يبصق عليه و لما ادخل الراس شعرت به و كان كبيرا و ساخنا جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه يقذف بطريقة عنيفة جدا
و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى
هو ابن خالتي و كان يكبرني بأربعة سنوات و انا اعرفه من صغري و كبرنا مع بعض و لما وصلنا الى مرحلة المراهقة صرنا نخجل من بعض و لم يعد يراني ارتدي الملابس القصيرة امامه و لم اعد اختلي به فقد صرت انا امراة كاملة انوثتي رهيبة و هو اصبح رجلا صوته غليظ و جسمه ضخم . و تمر الأيام و نحن على تلك الحال لكن كان قدرنا ان نلتقي في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن تخيله فقد دخلت مرة و انا في بيتهم و رايته يغير ثيابه و رايت زبه و كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب اراه في حياتي و قد شعر بي حين دخلت و بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي خرجت مسرعة و قلبي ينبض بمزيج من الخوف و الدهشة و الخجل . و عوض ان اعتذر منه اعتذر مني هو و اخبرني انه اخطئ حين لم يغلق غرفته و هكذا مرت الحادثة لكن شكل زبه و حجمه الكبير ظل عالقا في ذهني و صرت لا انام الا حين استحضر زب ابن خالتي و اتخيله في فمي او في كسي و طيزي اما هو فلا ادري ان كان يفكر في مثلما كنت افكر فيه و لكن حدثت واقعة أخرى بيننا اذابت الجليد
في المرة الثانية كنا في بيتنا و كنت وحيدة و انا اعلم ان ابن خالتي سيحضر و امي كانت غائبة و ابي في العمل و خططت لكل شيئ و دخلت استحم و باب الحمام مفتوح عن مصراعيه و لما حضر ابن خالتي و كان يملك مفتاح البيت وجدني عارية استحم و تظاهرت اني لم اكن اراه و كنت انظر اليه من خلال مرآة كانت هناك . و رايته بنفسي ينظر الي بشهوة و يده على زبه و تعمدت التحرك و اغراءه ثم التفت اليه و رايته يضع يده على زبه و تذكرت حين رايت اول زب في حياتي و تظاهرت اني اخفي صدري بيدي و اني خجولة و من شدة الصدمة حاول ابن خالتي الهرب لكني ناديته و طلبت منه ان ينتظر . و لبست ثابي دون ان البس الثياب الداخلية و خرجت اليه و بدا يعتذر مني ثم اخبرته اني رايت اول زب في حياتي و هو زبه و هو شاهدني عارية و صارحته انني اعجبت بزبه و صارحني انه اعجب بي و هكذا اتفقنا ان نمارس الجنس بطريقة سرية و قبل ان اكمل القء العرض عليه رايته قد امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا و كانت هذه الفرصة مناسبة كي اراه جيدا و فعلا كنا جميل و هو اول زب اراه
ثم رضعته و لحسته من الراس و أدخلت لساني في فتحة راس الزب و داعبته بطريقة مثيرة جدا و كان مذيقه لذيذا جدا في المص و حلوا ثم طلبت منه ان ينيك طيزي التي كانت تحرقني و تريد ان دخل فيها اول زب حتى اذوق متعة النيك . و امسكني ابن خالتي و هو من خلفي و طلب مني ان انحني حتى يستذيع ان يدخل زبه في الطيز و كان يدخل و يضع عليه اللعاب و يبصق عليه و لما ادخل الراس شعرت به و كان كبيرا و ساخنا جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه يقذف بطريقة عنيفة جدا
و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى