الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
هذه القصة ممزوجة بين المتعة و الغرابة حيث ان ابن زوجي ناكني و دخل علي غرفة النوم و الغريب في الامر ان ابوه اي زوجي كان متواجدا هناك في البيت و انا لم اعرف كيف اتصرف معه هل اطرده او افضحه او اتركه ينيكني . و بدات القصة على الساعة التاسعة ليلا و هو الوقت الذي دخل فيه زوجي و كان قد مر على زواجي منه حوالي شهرين فقط و كان ارمل و زوجته توفت منذ ثلاث سنوات و ابنه عمره عشرين سنة فقط و لم اتوقع منه كل ذلك الشيء و حتى من قبل لم يبدي نحوي اي مشاعر او اشارات و يومها دخل زوجي الى غرفة النوم و فاجاني لما اخرج زبه واخبرني انه ساخن و يريد ان ينيك و انا من واجبي امتاع زوجي جنسيا
و كما تفعل اي امراة لزوجها متعت زبه و رضعت ولحست ثم ناكني زوجي من كسي و خرج و انا بقيت في فراشي عارية ممددة احس بالنشة التي تعقب النيك لاتفاجئ بدخول ربيبي علي و هو يطلب مني ان اتركه ينيكني حيث انها انتظر حتى خرج ابوه للحمام و دخل علي . و ابن زوجي ناكني لما راى ابوه ينيني و كان يتلصص علينا و قبل ان يسمع الرد مني رايته يخرج زبه من ثيابه و كان زبه كبير جدا بحجم زب ابوه او اكثر ربما و امسك بيدي و جذبها نحو زبه حتى لمسته و لم اقدر على منعه و وجدت نفسي امص له و ارضع بقوة و انا خائفة لو يدخل زوجي علينا و لكن الابن يعرف ابوه جيدا و يدرك انه يطيل داخل الحمام
ثم ركب علي بكل احترافية و بدا ابن زوجي ينيكني و انا استسلمت له بلا ارادة و فتحت رجلاي و هو كان صغير السن و لكن يملك خبرة غريبة جدا لا تعكس سنه و كان بامكانه ان يدخل زبه في كسي مباشرة و لكنه لم يدخله بل بقي يقبلني و يسخنني . و رضع لي حلمتي و مص و كان يضع اصبعه في فمي كي امصه له مثلما امص الزب و راس زبه حول فتحة كسي يحم و يريد الدخول بقوة و انا سخنت و ذبت تماما و فتحت رجلاي و كسي احسسته غرق و ابن زوجي ينيكني بقوة و لا اخفي عنكم ان زبه كان احلى من زب ابوه و هو امتع و اكثر حرارة في النيك
ث مرر زبه بين شفرات كسي التي استسلمت و فتحت المجال للزب بالدخول لتنطلق اقوى نيكة و وجدت نفسي ارفع رجلاي على ظهره و انا اذوب حتى يدخل زبه كله في كسي للخصيتين و هو دفع بزبه بقوة حتى كدت اصرخ و نسيت نفسي و اعتقدت ان زوجي هو الذي ينيكني و ليس ابنه . و كنت اذوب و كل جسمي يعرق ن المتعة و الشهوة و ابن زوجي ناكني و اشبعني بالزب بكل لذة جنسية و متعة