• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم ابي ينيكني في سكس محارم بعدما ماتت امي و صرت بالغة – الجزء 1 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,784
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,413
نقاط سكس العرب
1,659
u2o6o2xld8.jpg

هذه قصة حقيقية و كيف صار ابي ينيكني و نمارس جنس محارم و سكس مع بعض خصوصا حين كبرت و صار عندي جسم مثير و انوثة كاملة بحيث اتمحن ابي على جسمي و اشتهاني و حكايتي بدات لما ماتت امي وانا ابنة 16 ربيعا وتركتني وحيدة مع ابي وبعد سنتين منموتها تزوج والدي واحدة واخرى لكنه لم يتوفق في زيجاته تلك حيث لمتدم احداهن معه لاكثر من سنة و الاخرى 8 أشهر ثم ساءت ظروفه ماديااذم يستطه الزواج بعد ذلك كان والدي لايتجاوز عمره حينها 38 عاماحيث العادة عند القبيلة الزواج مبكرا فقد تزوج ابن 20 سنة لذا كانوالدي يغدق علي عاطفته وحنانه وكل امر اطلبه منه يؤمنه لو استدانمن اجلي فقد كان يلبي جميع طلباتي الكثيرة و يحقق جميع رغباتي فماكان ليتردد عن تنفيذ ما اريد وفي يوم من الايام طلبت من احدىقريباتي شراء بنطلون وقميص جديدين طبعا بنقودي فشاهدهما والدي اذلم اكن اخبي عنه شيئا فسالني من اين لي قلت اهدتهما علي احديقريباتي فلانة فقال لاتقبلي بعد اليوم من احد أي شيء الذي تريدينانا اشتريه لك فقلت بصراحة استحي اردها و كمان احيانا نفسي في شيءاستحي اقول لك فقال لاتستحي مرة ثانية و جهزي نفسك انا الان اوديكالسوق و يالذوقه الرفيع لقد اشترى لي اشياء لم تكن ببالي اش منفساتين واش من تنانير واش من بناطيل واش من شلح و غيارات تهبل و ماادهشني هو انها مثيرة مرة و شفافة وخاصة الغيارات الداخلية و الشلح و كانه كان عاوز ابي ينيكني مثل زوجته .
لم اتمالك نفسي من الفرحة حينها بل قال اش رايك في ذوقي فقلت لكببراءة وين الحريم عنك و عن ذوقك يبه ؛ فتعجب من قولي فرد بس ما احديفهمني للاسف هذة الكلمة كانت مصحوبة بنفس عميق جداو عرفت انه ممحون و تمنيت لو ابي ينيكني عشان ارفع المحنة من زبه . قلت له يبه ليه ماتحاول تتزوج مرة ثانية قال تعرفي البير وغطاه من فين يا حسرة ثم اخذنا عشاءنا من المطعم و عدنا للمنزل الذي كنت اتمنى الطيران اليه لاجرب ما شراه لي والدي . وما ان وصلنا الى المنزل حتى قال هاتي الاغراض وحضري العشاء فكانما ضربني على وجهي قلت بغضب حاضر يايبه وحضرت العشاء وتعشينا ثم قمت لغرفتي كالبرق لاجرب ما شريناه قطعة قطعة وبدأت اجرب بالفعل حتى انني تجردت تماما من ملابسي لاجرب الغيارات الداخلية و بعدما انتهيت فتحت الباب فجأة فوجدت والدي عند الباب منحني ينظر لي من فتحة المفتاح يراقبني و كان يعبث بزبه يعمل حركات غير اخلاقية طبعا فدهشت منه و رجعت غرفتي ابكي من هول ما رأيت لانه لاول مرة كان حابب ابي ينيكني و انا صرت امراة كاملة . فحاول الدخول علي للاعتذار لكنني رفضت ان افتح الباب و لم اكن قبل ذلك اقفله من دونه و تذكرت عندها انني كنت احيانا استيقظ من النوم و اجده عندي يناظر في جسمي
فاساله ببراءة يبه تبغي شىء يرد لا كنت اغطيك و احيانا يقول اطمنعليك و هكذا و الان فهمت سر دخوله في تلك الايام و هدفه انه كان يبغي ابي ينيكني و يبرد شهوته . امضيت زعلانة منه قرابة يومين لا آكل معه و لا اخرج امامه ولكن اين المفر و كان يتحرج كثيرا مني و نظراته تلاحقني و ليس لي غيره ابدا من الدنيا فكان يعود من عمله منهكا ثم يدخل غرفته و لايخرج منها الا للعمل اليوم التالي فاشفقت عليه و تندمت على تصرفاتي معه . و في اليوم التالي كنت قد اعددت له الغداء كالعادة و روقت له المنزل ثم وقفت خلف الباب انتظره و ما ان فتح الباب حتى قفزت عليه حبيبي ابويه و احتضنته و قبلته عدة قبلات و اخذته بيده و قد اعددت له اناء فيه ماء دافيء و قليل من الملح و منشفة على غير العادة و فسخت عنه حذائه وغسلت له قدميه و نشفتهما ثم احضرت الغداء فتغدينا معا و احضرت الشاي و شربناه معا كل منا يتبسم دون ان ينطق بكلمة واحدة ثم ذهب الى غرفته نام حتى المساء فاستيقظ على قبلاتي له فقام و قد اعددتله قهوته و الشاي و بعض المقبلات البارد منها و الساخن فانا احسنطباخة ربما ليس في الحي بل في المدينة هكذا ارى نفسي.
ثم قلت له باقي زعلان سكت ثم تنهد تنهيدة اقتلعت قلبي و قالسامحيني قلت له عادي انت ابوي فقال اوعدك ما تتكرر مني قلت خلاصيبه انسى الموضوع و ظنيت انه ما عاد يفكر ابي ينيكني و نساني . و في اول زيارة للدورة الشهرية لي لا ادري ما اقولله الدم مني نازل و مستحية اكلمه في الموضوع اخيرا قلت يبه ابيحفايظ حريم قال كبرت يا سناء خلاص هالحين ازوجك واقعدلحالي قلت له يبه ما اتزوج الا اذا تزوجت انت فاحضر لي ماطلبت وعند اليوم السابع كان طهري منها اخذت ملابس انيقة و ذهبتالحمام لاغتسل و كنت غير مطمئنة مجرد فقط شك باني مازال عاوز ابي ينيكني و انا اراقب الباب و اذا بظلهعند الباب و قد اوهمني انه خارج للسوق . فاستغليت الفرصة و سرت جانبالجدار حتى لا يراني و فتحت الباب بكل تاني حتى لا يشعر بي و انا عاريةتماما بقصد إثارته حتى اختبر اذا كان يحب ابي ينيكني و لا لا . فوجدته كالعادة عند الباب فرجعت مسرعة للداخلو اكملت الغسل و ارتديت تلك الملابس التي تاخذ من جسمي قطعة و خرجتعليه و قد ذهب للسوق و قد اخذ معه لوازم العمل و بدلته ايضا.
و غاب تلك الليله باكملها خارج المنزل و اليوم التالي اتصل احدزملائه في القسم و قال الوالد لديه اعمال خارجية و قد يتاخر عنكم يوماو يومين ثم اقفل السماعة و بالفعل قضى خارجا 3 ايام و ليلة فقلت فينفسي واين المفر يايبه مصيرك ترجع . و بالفعل عاد اليوم الرابع محملابالاغراض فما استقبلته و ما خرجت عليه اريد احسسه بفعله بي و غيابهعني و تركي لوحدي لا انيس و لا جليس و بالفعل مضى يوم و يومين و ثلاثةو نحن لا نتكلم مع بعضنا ولا نجلس ولا ناكل مع بعض كل هذا لاني حسيت انه فكر ابي ينيكني رغم اني حسيت بحاله و بمحنته . ولكن الى متى سيضلهذا الحال انه الملل و نكد العيش ثم تصالحنا كالعادة . و في ليلة من الليالي اردت حضور حفل زواج احدى قريباتي فتجملت ولبست اجمل الثيابوقلت له انا رايحة و كان العرس قريب جدا و بعد فترة قصيرة في الفرحاعتصرني الم في بطني كاد يمزقه فعدت للمنزل فلم اجده به و دخلتغرفتي و اذا بي ارى شيئا غريبا فاقتربت منه و اذا به كمرا تصوير فديوركبها في غرفتي لا ادري كيف تجرأ والدي على هذا العمل فسويت نفسيانني لم اشعر بها فجاء فجأة و انا لازلت بكامل زينتي فقال براد علىالطاير يا عروسة و كان زبه قايم و نفسه ابي ينيكني و نمارس سكس محارم
يتبع
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل