• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

اتحولت من راجل لعروسة و أم / (1 مشاهد )

L

Lola2022

ضيف
أنا اسمي أنس كنت بشتغل كومبارس سينما و بحلم أبقى نجم مشهور في يوم تصوير سمعنا صوت المخرج بيصوت : يعني إيه ست هبابة دي تمشي من غير ما تبلغني أعمل إيه أنا دلوقتي ؟
فسألنا بعض إيه المشكلة و فهمنا إن الممثلة اللي كانت المفروض هتعمل دور أم البطل و تظهر بس في آخر مشهد في الفيلم مشيت عشان جالها أوردر أحسن من غير ما تبلغ المخرج و المخرج مصمم أنه يخلص التصوير في اليوم ده و ده طبعًا مستحيل من غير ممثلة تعمل دور أم أربعينية مثيرة صدرها بارز و مغري زي ما مكتوبة في السيناريو ، فساعتها لقيتها فرصة و اتقدمت ناحية المخرج اللي كان بيصوت من غيظه و قلت : أنا مستعد أعمل دور الأم دي و من غير ولا مليم حضرتك إديني خمس دقايق أعمل مكياج و ألبس الفستان و أكون جاهز !!
فبص لي المخرج بعينين محمرة و قال لي : أنت هتستعبط ياض عايز تعمل دور وحدة ست و فاكر إنها هتعدي ع الناس بقولك إيه مش ناقصاك خالص امشي من وشي .
فضلت مكاني و قلت له : يا ريس أنا زي ما أنت شايف جسمي مليان شبه جسم الستات و عندي تثدي كاذب لو لبست البرا و الفستان فوقها صدري هينضغط و ياخد شكل الصدر الأنثوي و هو ده المطلوب الناس هتعرف منين إني راجل ؟!
فميل عليه المساعد و قال له : هو فعلاً جسمه يدي كده يا أستاذ سيبه يجرب و يورينا أهي كلها لقطة و صعب نلاقي دلوقتي وحدة بالمواصفات دي .
فالمخرج نفخ و قال لي بصوت مليان يأس : خلاص اتفضل ورينا .
كنت هتطير من الفرحة مش بس عشان هاخد فرصتي و أقف قدام البطل و لكن عشان هرجع ألبس لبس حريمي و أبقى وحدة ست تاني !!
راودتني ذكرياتي الجميلة و هي إن أمي لما خلفتني كانت خايفة عليا قوي من الحسد خصوصًا إن ملهاش غيري بعد ما أبويا مات قبل ما اتولد فلبستني لبس بنات و طولت لي شعري و عاملتني على إني بنت لحد سن ٩ سنين تقريبًا و كانت بتندهني نوسة مش أنس و أنا كنت خلاص اعتبرت نفسي بنوتة و كنت بحلم باليوم اللي هاكبر فيه و أبقى وحدة ست و اتجوز و أبقى عروسة و أحمل و أخلف ، و كان أكتر فستان بحبه هو فستان عروسة صغير كنت بلبسه و أحط على شعري الطويل الناعم طرحة بيضاء و ماما تحط لي مكياج و أقف قدام المراية و أنا بأغني أغنية ماتزوقيني يا ماما قوام يا ماما ده عريسي هايخدني بالسلامة يا ماما و أتخيل إن عريسي جاي لي هيشيلني على عش حبنا ، و في المدرسة كنت بحضر حصصي في فصول البنات و ده لأن ماما استغلت معرفتها و صداقتها ببعض المدرسات فوافقوا إني أحضر كبنت في فصول البنات و محدش شك خالص إني ممكن أكون ولد لأني كنت أجمل و أرق بنت في الفصل و جسمي كان بنوتي خالص لايق جدًّا على الجيبة و الزي البناتي و الدنيا فضلت حلوة لحد ما في يوم مدرس لمحني بالصدفة و أنا في الحمام و نسيت أقفل الباب ورايا و شافني و أنا بعمل حمام واقف في الزي البناتي فأخدته الدهشة و فضل يحقق في أمري لحد ما عرف بالحكاية كلها و اتضايق جدًّا و هدد المدرسات إنهم لو ما صححوش الوضع و ودوني فصل الأولاد هيبلغ عنهم الوزارة فاضطر المدرسات أنهم يقولوا لأمي و أمي ساعتها عرفتني إني ولد مش بنت و ابتدت تلبسني لبس الولاد و حلقتلي شعري و كان الوضع صعب في الأول عليا إني أنتقل من الأنوثة للذكورة لحد ما اتعودت و لما دخلت في سن المراهقة جسمي اتملى و صدري كبر بشكل غريب و أردافي كمان فكنت من ساعتها بحاول أخبي الملامح دي باللبس و في يوم من أيام الأجازة المدرسية طلبت ماما مني إني أساعدها في شغل البيت فوافقت بس قالتلي عشان تدخلني في مود شغل البيت إنها هتلبسني لبس حريمي و أنا طبعًا أما صدقت فلبستني صدرية (برا) و كلوت حريمي و جلبية حريمي و لبستني كمان سلسلة و حلق أما وشي فما كنشي فيه شعرة واحدة لأني أملس و شعر راسي ناعم و طويل طبعًا مش طويل زي طفولتي بس برضه طوله كمل الصورة الجمالية للست اللي رسمتها ماما و صدري ملامحه الأنثوية كانت باينة من فتحة الجلابية فدمعت ماما لما شافتني وشافت حلاوتي و بعدين حسست على صدري و قالت و هي بتمسح دموعها و بتبتسم : يخرب بيتك يا بت ده انتي عليكي صدر مش على وحدة ست متجوزة لا ده صدر مرضعة !!
انبسطت من الكلام ده و ساعدت ماما في الطبخ و شغل البيت و من يومها و لغاية وقت المعهد بقيت في الأجازة الدراسية أتقلب وحدة ست على إيد ماما و البس الجلاليب الستاتي و الملابس الداخلية الحريمي و قمصان النوم اللي بتبرز تضاريسي و حطيت مكياج على خفيف لأني ماكنتش في حاجة ليه قوي و استمتعت بأنوثتي و نعومتي ، و بعد المعهد سيبت بيتنا في المنصورة و سافرت للقاهرة عشان أدور على فرص تمثيل لكن أمي مارضتش تسافر معايا عشان أركز في شغلي و تبعد تأثيرها عني و كانت بتزورني من وقت للتاني .
عدى قدامي شريط الذكريات و أنا بظبط الفستان و المكياج و الباروكة عليا و بجهز لأول فرصة حقيقية ليا و لما خرجت من الأوضة و الناس شافوني انبهروا و برقوا و المخرج إياد سألني لو كنت حافظ المشهد فقلت له أيوه فقالي خلاص أنه هيصور حالاً ، فوقفت قدام البطل و بدأ المشهد كالتالي : أنا كأم للبطل راجعة من السفر و ماشية في صالة الوصول بالمطار و لابسة فستان مكشوف من فوق من صدري المليان المغري و لما شوفت ابني ابتسمت بحنان و خدنا بعض بالحضن و قالي حمدًا لله ع السلامة و كده و بعدين سألني : هو فين جوزك اللي انتي قولتي إنك اتجوزتيه بره ده ما أنتي كده كل ما تسافري تعملي شوبينج تجيبي معاكي عريس بالمرة ؟!
فضحكت بصوت رقيق و أنثوي و قلت : أعمل إيه ؟ مش ذنبي إني قمورة و حلوة و الكل بيتجنن عليا لما يشوفني .
و بيدخل للمشهد جوزي لما بندهله : تعالى يا حبيبي ، و بياخدني في حضنه و يبوسني من خدي فبيصرخ ابني لما بيشوفه : عزام ؟! آه يا كلب !!
فبيرد جوزي و يقول : إزيك يا شاكر ؟
و يغمى على ابني و ينتهي الفيلم ، و مختصر القصة إن شاكر و عزام رجال أعمال متنافسين بيعملوا مقالب في بعض طول الفيلم و انتهت بالمقلب الأكبر لما عزام اتجوز أم شاكر .
خلصنا تصوير المشهد بدون ما نعيد و مساعد المخرج أظهر رضاه و شكرني على أدائي أما المخرج الأستاذ إياد فشكرني بفتور لأنه ديمًا يحب يبقى تقيل و طلب مني المساعد إني أقبض أجر المشهد من الأنتاج .
بعد ما الفيلم ما اتعرض مشهدي علم مع الناس جامد و طبعًا هما مايعرفوش إن شخصية أم شاكر أداها راجل و شوفت تعليقات إيجابية في مواقع التواصل الاجتماعي فرحتني جدًّا من نوعية أم شاكر دي مره لبن حرمة ملبن ولية صحة جمل يا ابا الحج جمل يا بختك يا عزام متجوز بابور و يا بخت شاكر رضع من شركة المراعي نفسها !! و اتكرر السؤال يا ترى حد يعرف مين المره اللبن دي و فيه اللي قال للأسف دورت على صور ليها على جوجل أو أي فيديو ليها على الموقع الأزرق مالقيتش و اتكرر المطلب الجماهيري إن أم شاكر اللبن لازم يتعملها جزء لوحدها .
و في يوم جاني اتصال من الأستاذ إياد المخرج بنفسه و طلب مقابلتي في مكتبه ، مكنتش مصدق نفسي من الفرحة و قابلني بمنتهى المودة و قالي : أيوه يا عم محدش قدك خلاص مشهدك بقى تريند و بقيت نجم .
فقلتله بكسوف : ده كله بفضلك يا أستاذ أنت اللي اديتني فرصة عمري .
فقال : الكل ماورهوش غير الست الجامدة الملبن أم شاكر و كله عاوز جزء تاني بسببها عشان كده أنا أقنعت السيناريست يكتب جزء تاني من الفيلم و يدي لشخصية جيهان أم شاكر دور أكبر في الفيلم و طلبتك على طول ها إيه رأيك ؟
الدنيا ماكنتش سايعاني من الفرحة فقولت و عينيا بتلمع : و هي دي فيها كلام هو أنا كنت أطول أعمل مع سعادتك شوت واحد طبعًا موافق و أنا مغمض .
فقال الأستاذ : هي دي الروح بس خلي بالك يا أنس دي مش مجرد لقطة عابرة كده زي الجزء الأول أنت هتبقى وحدة ست كاملة الأنوثة فيلم كامل الست اللي هتكون شبه بطلة للفيلم عشان كده أنا عايزك من دلوقتي لحد انتهاء التصوير تعيش الشخصية تبقى واحدة ست في اللبس و الشكل و التصرفات عايزك تتقمص الشخصية لغاية ما تصدق نفسك عشان الناس يصدقوا إنك وحدة ست و ياريت كمان تسيب شعرك الجميل ده يطول و أهو أحسن ميت مرة من الباروكة .
فقلت له : تحت أمرك اللي تشوفه يا أستاذ .
فسألني : صحيح تحب نسميك إيه كممثلة ؟
فرديت بدون تردد و أنا ببتسم : نوسة !!
أول حاجة عملتها بعد ما خرجت من عنده و رجعت شقتي هي إني قلعت كل هدومي و لبست برا بيضم بزازي و يبرزهم و كلوت حريمي و فضلت أملس على صدري المليان و حلماته وهي غرقانه في نسيج الصدرية الناعم و شق صدري اللي عامل زي أخدود ضيق بس مالوش قرار عشان أدخل نفسي في الحالة .
لبست قميص نوم حريمي من الحرير و عليه لبست عباية خروج حريمي سودا بتجسم تفاصيلي و تضاريسي و لفيت طرحة على شعري و عملت ميك أب خفيف و لميت هدومي و اتوجهت لبيت ماما في المنصورة .
لما استقبلتني ماما على الباب و أنا في لبسي الحريمي اتفاجئت و استغربت و سألت : أيه اللي أنت لبسه ده يا أنس أنت كنت ماشي كده من القاهرة ؟!
فقولت لها : طب دخليني الأول و أنا أفهمك .
بعد ما دخلت حكيت لها عن دوري الصغير كأم البطل المثيرة و المخرج إياد قرر يكبر دوري و يعمل جزء تاني للفيلم مخصوص و إنه نصحني أغرق نفسي في الأنوثة و النعومة عشان ألعلع في الدور ، فضحكت ماما برضا و قالت : أخيرًا هاتبقي نجمة يا حبيبتي .
و بعدين دخلت أوضتها و لما خرجت لقيتها جايبة معاها فستان أبيض و سألتني : عارفة ده إيه يا نوسة ؟
فقولت : أيوه طبعًا ده فستان فرحك .
فقالت : فاكرة لما كنتي بتلبسي فستان عروسة صغير زيه و إنتي بنوتة صغيرة ؟
فلقتني بتلقائية ببتسم برقة و أنوثة و قلت بصوت عالم : و دي أيام تتنسي يا مامي ده أنا اتربيت على الفساتين و المكياج و الفيونكات قبل ما أعرف إني ولد .
فقالت ماما : أظن مافيش فرصة أحسن من كده عشان نوسة ترجع بحلاوتها و طعامتها و أنوثتها يلا يا حبيبتي البسي الفستان .
فصرخت من الفرحة : هبقى عروسة ؟!
فحضنتني ماما و باستني و قالت : طبعًا يا حبيبي ست العرايس كلهم .
و لبستني الفستان و ظبطته على جسمي و بان من فتحته صدري الجميل المليان البارز من الصدرية و ثبتت الطرحة على راسي بالتاج و عملتلي مكياج عروسة و لبستني حلق و سلسلة تضيف جمال و زينة لشق صدري و شغلت أغنيتي المفضلة اللي مابقدرشي أقاومها (ما تزوقيني يا ماما) و وقفت قدام المراية عشان أشوف نفسي و أنا عروسة أشوف أنوثتي المنورة في الفستان و فضلت أرقص ع الأغنية و أردد معاها و جات ماما حاضناني من ظهري و هي بترقص معايا و بتحسس على صدري الطري بإعجاب و هي بتقوللي : يخرب بيتك مرضعة يا بت !!
و لما الأغنية خلصت ماما باستني من خدي و ضمتني ضمة حنونة جدًّا و بعدين قلعت الفستان و لبست قميص نوم حريمي و نمت في حضن مامتي زي ما كنت زمان و أنا بنوتة صغيرة ، و فضلت مقيمة مع مامتي لحد معاد التصوير في الفترة دي ماهوبش ناحية جسمي أي هدمة أو أي حاجة ليها علاقة بالرجالة عشت مع ماما أيام جميلة أنوثة في أنوثة اهتمت بيا فيها و كنا بنروح سوى الكوافير و مراكز التجميل و محلات اللبس الحريمي و آخر الليل أنام بقميص النوم الحريمي في حضنها كبنوتتها الكميلة العسولة ، و لما جه معاد البروفة و التصوير للفيلم كنت في أبهى صورة أنثوية و روحت و أنا لابسة شيميز ستاتي طبعًا فتحة صدري باينة منه و سكيرت بتبرز مؤخرتي و شعري الطويل الناعم المسترسل على ضهري ، فانبهر الأستاذ إياد من هيئتي و بعد ما سلم عليا و باسني قاللي : بصي يا نوسة قبل ما نبتدي في الفيلم في حاجة مهمة تلبسيها الأول تحت هدومك ، و لقيته بيوريني حاجة غريبة كده لون الجلد شبه الشورت القصير أو الكلوت فلما سألته إيه ده قال لي : ده كس مستعار !! و ده هتلبسيه عشان يخفي معالم العضو الذكري و يخلي منطقة العانة عندك تاخد شكل كس الستات وزي ما أنتي شايفة هو بلون الجلد يعني هيبقى شبه الحقيقي بالضبط و ده لأنك هتعملي دور واحدة ست ماينفعش نخاطر بإن عضوك الذكري ممكن ينتصب و تبان ملامحه من تحت الهدوم و تضيع مصداقية العمل و نتفضح فلازم تلبسيه و أهو عشان تعيشي شخصية الست بشكل أقوى و أوقع .
دخل الأستاذ إياد معايا أوضة اللبس عشان يشرحلي طريقة عمله و كان كالتالي : الكس المستعار ده شورت من تحت فيه تلات فتحات واحدة بولية و واحدة الكس و واحدة شرج و من جوه مبطن بطبقة من القطن و الحرير لما بلبسه الطبقة الداخلية دي فيها نتوءات شبه الشوك بس ناعمة بتمسك في عضوي الذكري و توصل فتحته بالفتحة البولية و طبعًا ملامحه بتختفي لأن الطبقة دي سميكة ، أما بقى فتحة الكس اللي تحت فبتتوصل بآلية معينة بفتحة الشرج مع فتحة الشرج بتاعة الشورت و ده طبعًا عشان لو اللي لابس الشورت ده عايز يتناك فعضو اللي بينيكه لما يدخل من كس الشورت فهو بيوصل بالتباعية لخرم الشرج و بالتالي بيحصل على نشوة النيكة زي الستات ، و لما لبسته فعلاً المنطقة عندي خدت شكل منطقة الستات بالظبط و عضوي اختفى .
و ابتدينا البروفة و بيبتدي الفلم بجيهان أم شاكر اللي هيا أنا بدخل لأوضة نومي بقميص نوم لبني ناعم من الستان و جسمي و صدري متألقين منه و شفايفي ملونين ب (روج) غامق مثير للبوس و بقعد على السرير و أنا باصة في الأرض مكسوفة و يدخل عليا جوزي عزام و يمسكني من كتافي و يملس على شعري و خدي بحنان و يمسكني من رأسي و يقربني ناحية و ينزل بوقه على شفايفي و يشبعها بوس و قعد يبوس فيا فترة و أنا بصراحة كنت متجاوبة معاه و مستمتعة قوي ما أنكرش و أثناء بوسه ليا مسك حمالات قميص النوم و قلعهولي و قلعني البرا و شال شفايفه عن شفايفي و حطها على حلمات بزازي و فضل يمص و يلحس و يرضع و أنا مغمضة عينيا و دايبة دوب و فاتحة بوقي من المتعة و المفروض طبقًا للسيناريو إن المشهد يخلص عند كده و عزام يوقف بس عزام ماوقفش و إيده نزلت على الكلوت و قلعهولي و صوابعه بقت تداعب فتحة كسي المستعار ، فأنا قلت لنفسي ساعتها : طيب و بعدين هسيبه كده لحد إمتى .
المشكلة إن المخرج ماوقفش المشهد فأنا مش عايزة أوقف المشهد أنا و تبقى العطلة من عندي و ياخد عني فكرة وحشة فاضطريت أسكت و أكمل و عزام كمان كمل و حصل اللي كنت خايفة منه و راح عزام نام فوقي و طلع عضوه الذكري و دخله في كسي المستعار و هنا اتوقف الوقت عن الدوران و اتوهج جوايا الأورجازم الأنثوي و انطفت أي ذرة كانت محتملة للرجولة و اتأوهت بشبق و متعة : آااااااااااااه آااااااااااه آاااااااه يا لهوي آااااااااه آااااااه آاااااااااااااااااااااااااه ، و عزام كأنه كان بيحفر جوايا بعضوه و استمرت لحظة النشوة الخارجة عن إطار الزمان تغلفني بالنعومة و الاستمتاع و الانكسار اللذيذ لراجلي لحد ما عزام أفرغ لبنه جوايا و أنهى المخرج المشهد و الكل في الأستوديو صقفوا و أعلن الأستاذ إياد أنه صور المشهد مش مجرد بروفة لأنه كان بالغ الروعة .
بعد اللي حصل ده حسيت إن أنا خلاص اتقلبت ست كاملة و اتقتلت جوايا أي سمة رجولة و ده مش بس إحساس ده لما جيت أتكلم طلع مني صوت وحدة ست ناعم فحاولت أتخن صوتي مانفعش فضل ناعم مليان أنوثة حتى مشيتي بقت مشية ستاتي و نظراتي و طريقتي و بقى جوايا إحساس قوي إني لازم أكون واحدة ست خاضعة و منكسرة لجوزي و سيدي و تاج راسي و لما أتكلم قدامه أتكلم بصوت واطي و خجول .
في أغلب مشاهد الفيلم كان عزام جوزي بيبقى محاوط كتفي بدراعه و أحيانًا بيسند راسي على صدره ، و من المشاهد المميزة إني كنت أنا و جوزي و ابني شاكر بناكل على سفرة واحدة عشان كنا عازمينه على الغدا و طبعًا عزام بيتعمد يغيظ شاكر بإنه كل شوية قدامه يضمني ليه و يبوسني من خدي و يتغزل فيا و ابني المسكين كان هيفرقع من الغيظ و قام يا حبيب أمه مشي من ضيقه قبل ما يكمل أكل ، و المهم خلاصة الفيلم إن الصراعات و المقالب ما بين الغريمين بتحتدم و بينجح شاكر أنه يفرق ما بيني و بين جوزي و بيطلقني فبكتئب و بمتنع عن الأكل و الشرب و أفضل أعيط في أوضتي لفترات فضمير شاكر بيأنبه و بيصالحني على عزام حبيبي تاني و ده يكون سبب الصلح بينهم و انتهاء الصراعات و ينتهي الفيلم ببوسة رومانسية حميمية قوية و بدأ عزام يقلعني الفستان تمهيدًا إنه هينكني نيكة اللهفة و الاشتياق .
طبعًا الفيلم لما اتعرض كسر الدنيا و حقق نجاح و مكاسب مهولة و كان فاتحة سعد و خير عليا و خلاني الفنانة نوسة نجمة الإغراء الأولى و جالي من بعده شغل و أدوار لا تحصى في السينما و التليفزيون كلها طبعًا تتمحور حول الإغراء لبست فيها كمية رهيبة من فساتين و قمصان نوم و مايوهات و بدل رقص و عبايات حريمي و لانجيري و ملايات لف بس أكتر حاجة كنت بحبها فساتين العرايس و اللي كنت بلبسها غالبًا في عروض أزياء بتجيلي ، بحب قوي ألبس فستان فرح و أبقى عروسة لأن من رأيي أن الست بتبقى في أحلى حالات الأنوثة و الجمال و هي عروسة و أنا طبعًا أي حاجة ليها علاقة بالأنوثة و الرقة و النعومة أمسك فيها بإيدي و أسناني ، و مع مرور الوقت من كتر ما صدري ما انضغط في صدريات أخد شكل الصدر الستاتي الأنثوي لوحده بدون ما أحتاج لبرا يعني مابقاش كل بز منفصل زي ما كان عندي بسبب التثدي الكاذب اللي عندي لأ دول انضموا على بعض خلاص زي صدور الستات و بقى ثدي صادق !!
العلاقة بيني و بين إياد المخرج اتوطدت جدًّا و بقيت بروحله زيارات في البيت كتير و كان من أكتر الحاجات اللي بتخليني أروح له البيت هي بنته الصغيرة العسولة تلين و اللي من يوم ما شفتها و اتحرك جوايا إحساس أنثوي جديد و هو إحساس الأمومة و تلين المسكينة دي أمها ماتت و هي بتولدها ، و كانت البنت في الأول بتناديني طنط نوسة لكن لما حبتني و اتعلقت بيا بقت تقلي أحلى كلمة الست ممكن تسمعها في حياتها : ماما !!!
يا حبيبة قلب ماما يا روح و عقل و عين ماما يا حبيبتي يا تلين خطفتي قلبي و وجداني يا زهرة البراءة و المشاعر يا بسمة الأيام يا ضي القمر قولي ماما على طول ماتوقفيش قوليها بسبب و من غير بسبب قوليها ده أنا روحي من جوايا بتزغرط كل ما بتناديني : ماما .
و جه اليوم اللي كنت مستنياه بفارغ الصبر و طلب إياد إيدي للجواز كنت هتطير من الفرحة بس إياد خضني لما لطيته بيقولي : بصي يا حبيبتي أنتي طبعًا أجمل ست شافتها عينيا بس لازم تعملي العملية اللي هاتخليكي ست مية في المية .
فضحكت باستغراب و قلت له : عملية إيه يا إياد اللي أنا محتاجاها ده أنا صدري من قدامي عشر أمتار و طيزي من ورايا جبل ؟
فرد و قال : يا نوسة يا حبيبتي أنا أقصد إنك لازم تعملي عملية استئصال للعضو الذكري و تحويله لكس .
فسألته و أنا متضايقة : و إيه لازمتها ما أنا على طول لابسة الكس المستعار يعني مش هاتحس بفرق ؟
فقال لي : لا يا نوسة لازم تشيلي العضو الذكري و تحوليه لكس و إلا كده هحس إني شاذ و ماتقلقيش أنا أعرف دكتور تجميل عبقري هيحافظ على الخلايا عصبية اللي في العضو الذكري و ينقلها للكس اللي هيزرعهولك يعني هتحسي بالعضو الذكري و نشوته و هو داخل زي أي ست ، فوافقت طبعًا عشان عيونه و عيون بنتي حبيبتي و عملت العملية و بقيت واحدة ست مية في المية .
و جه اليوم الموعود و لبست فستان الفرح و بقيت لأول مرة عروسة بحق و حقيقي و كان الفستان من النوع الكوب (cup) يعني مفيش حاجة خالص من فوق و مش محتاجة أوصف جمال صدري المليان المغري و هو واخد راحته في الظهور و الفرح كان حافل و فخيم و مامتي حبيبتي بكت أنهار من دموع الفرح لأن أخيرًا حلمها الشبه مستحيل اتحقق و بنوتتها الكميلة اللي العالم كان رافض أنوثتها انتصرت فيها الأنوثة انتصار ساحق و بقت أجمل وحدة ست و أحلى عروسة .
في ليلة الدخلة كانت أول مرة أتناك بكسي الحقيقي و بالفعل حسيت بنشوة و متعة أقوى ألف مرة من متعة الكس المستعار و زيد على كده إن الخلايا العصبية اللي الدكتور نقلها من القضيب المستأصل لكسي الجديد خليتني على طول هيجانة و عايزة أتناك و طول اليوم بافضل أغري و أثير إياد و أفضل أقلع قدامه و أفتح بنطلونه و أمص بتاعه و أبوس في رقبته و برضه مش بشبع فطبعًا إياد يا حبيبي تعب مني و للأسف اتحولت بسبب سعاري الجنسي ده لزوجة خاينة غير مخلصة و لمره مومس أقمت علاقات جنسية كتيرة جدًّا و اتنكت حرفِيًّا من طوب الأرض و من مختلف الجنسيات و الأعمار لكني بعد فترة ندمت و حاولت أقلل من علاقاتي الجنسية مع غير جوزي و شغلت نفسي بفني و تربيتي لبنتي تلين و تمر الأيام و تكبر حبيبتي تلين و تبقى عروسة و أنا كبرت و بقيت ست ملفاية يعني جمالي بقى أعلى و أكثر إثارة و بزازي اتضخمت و بقت مهولة و لسة نجمي في سماء فن الإغراء لسه لامع و ساطع و بقيت مش مصدقة نفسي و أنا واقفة في فرح بنوتتي القمر الشقية تلين لابسة فستان شفاف بيبين معظم صدري الضخم مش مصدقة إني عشت و شفتها عروسة و لقيتني بغير إرادة مني بعيط و بحتمي بحضن راجلي و حبيبي و أبو بنتي إياد و بقول في نفسي : ياااه كانت رحلة طويلة قوى و جميلة في نفس الوقت من الرجولة للسينما للأنوثة للأمومة .
 

المرفقات

  • 1646997690381.png
    1646997690381.png
    3.8 MB · المشاهدات: 3,492
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: elwazzer, Sondos Mustafa, 999Nora و 7 آخرين
L

Lover night

ضيف
حلوه جداا نشكور علي التحفه
 
  • أعجبني
التفاعلات: نسونجي قديم خالص
A

Adam.da

ضيف
قصه بضان الصراحه
 
  • أعجبني
التفاعلات: Kid Player و نسونجي قديم خالص
B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
تحت المراجعة
 
  • أعجبني
التفاعلات: نسونجي قديم خالص
B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
(تمت الموافقة وترفع للتصويت)
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
التفاعلات: نسونجي قديم خالص

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل