الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا شاب تحولت عن طريق الصدفة الى شاذ اتمحن على الزب الكبير و احبه و فوق ذلك احول التلصص عليه باي طريقة و السبب كان عن طريق الصدفة في ذلك اليوم لما ذهبت برفقة اخي و زوجته الى المطار حيث سافرا الى كندا اين يعيشان و انا رافقتهما الى المطار . و في اثناء مكوثهما هناك في انتظار صعودهما الى الطائرة و تجاوز سكانير الشرطة و المارك بقينا نحكي و نمضي الوقت و بمجرد ان دخل اخي الى المنطقة التي لا يمكن ان ادخل معه حتى عانقته و تمنيت له رحلة سعيدة له و لزوجته و انا انتظر عودته بفارغ الصبر و الدموع في عيني ثم توجهت الى الخار و لكن في طريقي شعرت برغبة في التبول .
و تذكرت ان المطار فيه مراحيض كثيرة ودخلت الى مرحاض ميل و نظيف و كنت لوحدي واقف ابول و لكن قبل ان اكمل وقف امامي رجل في الستين من عمره بدين قليلا و له بطن كبيرة ثم سمعته يفتح في حزامه و لاول مرة احسست نفسي اتمحن على الزب و ارغب في رؤيته . و بقيت اعصر قطرات البول العالقة في زبي و اضيع الوقت و الرجل فتح بنطلونه من الزر الاعلى الى الاسفل ثم اخر زبه مع الخصيتين و كان زبه كبير و اسمر و جميل جدا و حتى خصيتيه حجمهما كبير جدا و انا لاول مرة وجدت نفسي اتمحن على الزب و اكثر من ذلك خرج مني المطي من شدة الشهوة و قلبي ينبض بحرارة
و خرجت من المكان و صورة ذلك الزب الجميل لا تفارقني و لو للحظة و انا اتمحن على الزب و لا يمكن ان تتخيلو كم من مرة استمنيت في البيت على ذلك الزب و حتى في احلامي كان ياتيني فاصحو على نابة و قد املات ثيابي بالمني و صار احب مكان الى قلبي هو المطار و حماماته العامة . و عبثا حاولت التبول هناك الا انني في كل مرة اما اده فارغ او يقف احدهم بعيد عني و يدور حتى يستر نفسه و يتركني اتمحن على الزب و صار حلمي هو رؤية زب كبير مثل ذلك الزب و العب به و ينيكني و بقيت حوالي سنة تقريبا كلما مريت على حمام عام الا و دخلته او احيانا اذهب الى المطار لكن لم احققق اي نجاح يذكر .
و ذات يوم كنت مسافر الى مدينة في الحافلة تبعد بخمسة مائة كيلومتر تقريبا و في الطريق توقفت الحافلة في احدى المحطات و نزلت اشتري ساندويتش لكن تذكرت ان هناك حمام عام و اسرعت و حين دخلت وجدت ثلاث رال مصطفين يبولون و كان هناك مكان فارغ . و وقفت بينهم و نظرت عن يميني و لم اقدر على رؤية ذلك الزب فانا كنت انظر باحتشام و هو كان زبه منكمش جدا و لا يظهر ثم التفتت عن شمالي لارى زب كانه وحش اسمر قليلا وكبير و ذو راس ميل و كبير جدا و تسارع نبض قلبي و من شدة جماله بقيت انظر اليه و انا اتمحن على الزب حتى تفطن صاحبه اني انظر الى زبه