الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
هناك في الحمام العام كنت واقف اتمحن على الزب و الرجل يبول ويحرك زبه بطريقة تثيرني حتى اصبح زبي في انتصاب شديد و هو لاحظ اني انظر الى زبه لانني امعنت النظر و لذلك بقي يحركه و يلعب به بلا توقف و همس في اذني هل تحبه . و انا لما نظرت اليه كنت مذهولا فانا لم يسبق لي ان ناكن رجل من قبل و لم اكن افكر ابدا في تلك العلاقات و لكن وجدت نفسي ضعيف جدا امام ذلك الزب الكبير الغليظ و دار الي و همس في اذني مرة اخرى المسه العب به و انا لم ارد عليه و امسك يدي بقوة كبيرة و حرفها نحو زبه حتى ودت نفسي امس له زبه و طبعا في تلك اللحظة كنا قد بقينا لوحدنا لان الجرلين الاخرين غادرا
و بذهول كبير بقيت المس له زبه و انا اتمحن على الزب و اسخن و هو زبه بدا ينتصب و كان ناعم جدا و جلدته حريرية و دافئ و الرجل كان كبير ايضا و واضح انه متزوج لانه في الاربعينات و انا من دون شعور وجدت نفسي استمني له . و فجاة سمعنا صوت اقدام و تركت زبه و دار هو و تظاهر انه يبول و انا لم اقدر على اخفاء انتصاب زبي وقلبي كان يدق دقات حارة وساخنة نار و التفتت الى اليمين لارى رجل اخر يفتح سحابه و لكنه كان يدور الى الجهة الاخرى حتى يستر نفسه و يخفي زبه و انا في داخلي اتمحن على الزب و اريد ان المس مرة اخرى و بمجرد ان خرج الرجل حتى دار الي الرجل الاخر مرة اخرى
في هذه المرة لم احتج ان يمسكن من يدي و يضعها على زبه لانني لوحدي امسكته العب به و كانت في داخلي رغبة في مصه وانا اتمحن على الزب الكبير الذي انتصب اكثر و لكن مرة اخرى سمعنا صوت اقدام و انا هنا تركت زبه و اخفيت زبي لانه رغم كل شيء لم اكن اريد ان انفضح امام الناس . و خرجت وركبت الحافلة و انطلقنا نسير و زبي يغلي و كنت انظر في المقاعد ابحث عن الرجل لكني لم اعثر عليه و احس ان زبي يريد ان يقذف في داخلي من الشهوة و انا اتمحن على الزب و بعد حوالي ساعتين وصلنا الى المدينة و هممت بالخروج لاجد الرجل خلفي مباشرة و هو يحك زبه على طيز في ذلك الزحام و شعرت بسعادة كبيرة لما رايته
و نزلنا و كنا نتحدث على راحتنا ثم اخبرني انه يريد ان ينيكني على راحته و انا صارحته اني لست شاذ و لكن اعجبني زبه واقترح علي ان اذهب معه الى مقر عمله و هو كان حارس في احدى الشركات و كنا في يوم عطلة نهاية الاسبوع و ذهبت معه . و لما وصلنا وجد زميله و عرفني به و اخبره اني قريبه من العاصمة و لم تمضي سوى دقائق حتى خرج زميله و بقيت انا و الرجل لوحدنا هناك و انا اتمحن على الزب واريد ان اتناك