أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا اسمي .... و صاحبي اسمه ..... المهم كان عندنا ساعتها بتاع -- سنين حاليا انا ٢٢ سنه المهم كنت عارف عنه ان في حد بيجي راجل كبير بياخده و ينيكه و يديله فلوس يجي يقعد معانا بيها
ف مره بقوله هو بياخدك ليه لاقيته بيقولي تعالا معايا هو عاوزك كنت صغير انا و طخين و عجل كده خوفت قولتله لا مش هاجي معاك المهم فضلت اخليه ميروحش معاه و اما كان يجي ينده عليه ف الشارع و هو قاعد معانا كلنا نقوم نقوله ملكش دعوه بيه كان بيخاف و يمشي لحد ما خلاص الراجل عرف اننا كبرنا مش هنسكت لو جيه تاني المهم عدا بتاع شهر كنت خلاص بقي بدأت اجيب افلام سكس و اتفرج زي الي لسه بالغ جديد ف عرفت الموقع الازرق الي كله يعرفه و كنت بجيب لبني المياه الشفافه دي ف في مره كنا عندي ف البيت بما اني ف الدور الارضي و كده دخل عندي ف جبت فيلم من التليفون كان چي تايد ايام ما كان لسه نازل تليفون اندرويد ده ف فتحت الموقع و اتفرجت انا و هو ف بيقولي الراجل الي كان بيجي ياخدني كان بينكني كده ف قولتله ازاي يابني دا اكبر مننا دا اكيد بتاعه كبير قالي بتاعه كان اكبر من بتاعنا بكتير اوي ف طلع بتاعه و فضل يلعب فيه قولتله ولا عيب كده دخل بتاعك جوا البنطلون قالي اسمه زبك قولتله دخل زبك جوا البنطلون ف فضل يلعب ف زبه قدامي ف انا هجت نيك ف قولتله انت حسيت ب ايه و ناكك فين قالي ناكني ف خرم طيزي بس كان بتحرقني اوي و بعد كده اتعودت خلاص روحت اتشجعت انا و هو عمال يلعب ف زبه و انا بكلمه ف طلعت بتاعي انا كمان نزلت البنطلون من علي زبي كده و فضلت ادعك ف زبي و ابص عليه و هو بيلعب ف زبه و سبت التليفون و نسيت اننا مشغلين سكس و فضلت ابص علي زبه راح تف علي ايده و فضل يلعب ف زبه قولتله ايه القرف ده قالي جرب بس ف عملت زيوه و اههه من ده احساس كنت اول مره ادعك زبي بتفافه بوقي لاقيته قام و قالي تعالا نعمل زي الراجل ما كان بيعمل معايا قولتله لا و خرجته بره الشقه و عدا اليوم عادي يوم ف التاني ف التالت كان في جنينه قدام البيت عندنا ف متعودين ندخل فيها بليل من بين السور حته احنا كسرينها و بندخل منها ف دخلنا كنت انا و هو بس و العيال لسه مش هتنزل دلوقتي روحنا اخر الجنينه خالص و فضلنا قعدين قولتله انا عاوز العب ف زبي قالي وانا كمان بس انا هلعب ف طيزك قولتله لا فضل يتحايل عليا لحد ما طلعت زبي و فنست ليه كده و فضل يلعب ف خرم طيزي و انا كنت هايج نيك و وقفنا ورا شجره كبيره كده و اديته طيزي و وطيت و دخل زبه و كان شعور حلو نييييييييك لسه فاكره لحد دلوقتي و فضل كده شويه لحد ما حسيت ان طيزي مبلوله لاقيته بيقولي تعالا انت جرب ف مكنتش عارف اعمل ايه بس مسكت زبي و كنت بوطي براسي كده عشان اشوف خرم طيزه فين و دخلت زبي و مكنش راضي يدخل و اول ما دخل سمعت منه احلي اه مهما سمعت لحد دلوقتي مش هقدر انساها و فضلت انيك ف طيزه و هو يوطي و انا انيك ف طيزه جامد و ريحه طيزه كانت جامده نيك قالي امسك بزازي فضلت اعمل زي ما بيقولي و اه كانت اول نيكه في حياتي و احلي نيكه ف حياتي و من ساعتها معرفتش انيكه تاني عشان نقلت من هناك بس دي كل الحدوته كنا صغيرين ساعتها بس دلوقتي احنا صحاب لسه و مش بنحب نتكلم ف الحاجه دي عشان مش هينفع طبعا و انا موجب مش سالب و طيزي مش مفتوحه عشان محدش يدخل يقولي تعالا انيكك لا انا بنيك بس
ف مره بقوله هو بياخدك ليه لاقيته بيقولي تعالا معايا هو عاوزك كنت صغير انا و طخين و عجل كده خوفت قولتله لا مش هاجي معاك المهم فضلت اخليه ميروحش معاه و اما كان يجي ينده عليه ف الشارع و هو قاعد معانا كلنا نقوم نقوله ملكش دعوه بيه كان بيخاف و يمشي لحد ما خلاص الراجل عرف اننا كبرنا مش هنسكت لو جيه تاني المهم عدا بتاع شهر كنت خلاص بقي بدأت اجيب افلام سكس و اتفرج زي الي لسه بالغ جديد ف عرفت الموقع الازرق الي كله يعرفه و كنت بجيب لبني المياه الشفافه دي ف في مره كنا عندي ف البيت بما اني ف الدور الارضي و كده دخل عندي ف جبت فيلم من التليفون كان چي تايد ايام ما كان لسه نازل تليفون اندرويد ده ف فتحت الموقع و اتفرجت انا و هو ف بيقولي الراجل الي كان بيجي ياخدني كان بينكني كده ف قولتله ازاي يابني دا اكبر مننا دا اكيد بتاعه كبير قالي بتاعه كان اكبر من بتاعنا بكتير اوي ف طلع بتاعه و فضل يلعب فيه قولتله ولا عيب كده دخل بتاعك جوا البنطلون قالي اسمه زبك قولتله دخل زبك جوا البنطلون ف فضل يلعب ف زبه قدامي ف انا هجت نيك ف قولتله انت حسيت ب ايه و ناكك فين قالي ناكني ف خرم طيزي بس كان بتحرقني اوي و بعد كده اتعودت خلاص روحت اتشجعت انا و هو عمال يلعب ف زبه و انا بكلمه ف طلعت بتاعي انا كمان نزلت البنطلون من علي زبي كده و فضلت ادعك ف زبي و ابص عليه و هو بيلعب ف زبه و سبت التليفون و نسيت اننا مشغلين سكس و فضلت ابص علي زبه راح تف علي ايده و فضل يلعب ف زبه قولتله ايه القرف ده قالي جرب بس ف عملت زيوه و اههه من ده احساس كنت اول مره ادعك زبي بتفافه بوقي لاقيته قام و قالي تعالا نعمل زي الراجل ما كان بيعمل معايا قولتله لا و خرجته بره الشقه و عدا اليوم عادي يوم ف التاني ف التالت كان في جنينه قدام البيت عندنا ف متعودين ندخل فيها بليل من بين السور حته احنا كسرينها و بندخل منها ف دخلنا كنت انا و هو بس و العيال لسه مش هتنزل دلوقتي روحنا اخر الجنينه خالص و فضلنا قعدين قولتله انا عاوز العب ف زبي قالي وانا كمان بس انا هلعب ف طيزك قولتله لا فضل يتحايل عليا لحد ما طلعت زبي و فنست ليه كده و فضل يلعب ف خرم طيزي و انا كنت هايج نيك و وقفنا ورا شجره كبيره كده و اديته طيزي و وطيت و دخل زبه و كان شعور حلو نييييييييك لسه فاكره لحد دلوقتي و فضل كده شويه لحد ما حسيت ان طيزي مبلوله لاقيته بيقولي تعالا انت جرب ف مكنتش عارف اعمل ايه بس مسكت زبي و كنت بوطي براسي كده عشان اشوف خرم طيزه فين و دخلت زبي و مكنش راضي يدخل و اول ما دخل سمعت منه احلي اه مهما سمعت لحد دلوقتي مش هقدر انساها و فضلت انيك ف طيزه و هو يوطي و انا انيك ف طيزه جامد و ريحه طيزه كانت جامده نيك قالي امسك بزازي فضلت اعمل زي ما بيقولي و اه كانت اول نيكه في حياتي و احلي نيكه ف حياتي و من ساعتها معرفتش انيكه تاني عشان نقلت من هناك بس دي كل الحدوته كنا صغيرين ساعتها بس دلوقتي احنا صحاب لسه و مش بنحب نتكلم ف الحاجه دي عشان مش هينفع طبعا و انا موجب مش سالب و طيزي مش مفتوحه عشان محدش يدخل يقولي تعالا انيكك لا انا بنيك بس