الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
مرحباً بالأصدقاء. اسمي منة، طالبة جامعية، وانا باعتراف زميلاتي والشباب جميلة، جذابة، وسكسي. النهاردة هحكيلكم تجربتي الجنسية لما اتنكت من أبن عمي بزبره الكبير اللبي متعني كثير أوي. كثيرمن الناس بيقولوا أنى صارخة الجمال واني بحب السكس كثير أوي. وبصراحة، أنا بعتقد أن البنت في إمكانها تعمل اللي هي عاوزاه وكمان تخلي غيرها يعملوا اللي هي عاوزاه بجمالها وسكسيتها. دلوقتي عندي 20 سنة وقوامي متناسب 34 – 30-34، فأنا جميلة بشعوري السودا ووجهي الأبيض البياض البلوري. ودلوقتي أدخل معاكم في قصتي وهي ازاي أنا اتنكت من أبن عمي واشبعني نيك بزبره الكبير. أولاً عمي بيعيش في البحر لاحمر وهناك عنده بيت صغير وبيسكنه 5 من افراد عائلته. فغير عمي، هناك زوجته وابنه خالد الكبير والصغير محمود والبنت الأصغر نوها. كانت إجازة الصيف لما ابويا قرر يروح البحر الأحمر عند عمي. هناك في جو البحر الأحمر والمصيفين والمايوهات والاجساد العريانة شهوتي الجنسية اتحركت جاند جداً. فانابموت في السكس والنياكة وبصراحة برده أنا كنت بحاجة إلى واحد عشان أشبع رغبتي. في الوقت ده كان محمود مش في البيت وقدرت احصل على الباسوورد بتاع الكمبيوتر بتاعه وابتديت أنتت. فجأة لقيت فولدر مكتوب عليه” سبيشل” ولما فتحته اتفاجأت بحجم الصور العريانة وافلام البورنو. الفكرة نفسها كانت حاضرة في دماغي ولكن محمود أكدها وابتديت أخطط لمحمود ووصلت في الاخر أنى اتنكت من أبن عمي وأشبعني نيك بزبره الكبيراللي كنت نفسي أشوفه من زمان وان صغيرة.
تناولنا العشا وبعد كده مرات عمي وأمي رتبوا الأماكن عشان ننام. مرات عمي جاتني وقالت: ممكن تنامي مع محمود ونوها؟ انا فرحت جداً ووافقت على طول وكل واحد جري عشان ينام لأن الوقت كان تأخر. نوها طلعت فوق السطح تقريباً عشان صاحبها فوق، او ابن الجيران. مكنتش غيري انا ومحمود في حجرة صغيرة جدا لأن البيت كله صغير ودي عاة بيوت البحر الأحمر. حتى هو مكنش عنده سرير ينام عليه غير مرتبة على البلاط. كنت انا غيرت هدومي ومحمود راح ينام بهدومه الداخلية البوكسر والحمالات لان الجو فعلاً كان حر. محمود مكنش ولد عنده عضلات وجسمه قوي، ولكن كان وسيم جدا بشعره الأصفر وشفايفه الوردي وهو كان كله جذاب. طفى النور ونام عالسرير جانبي وفجأة قالي: “منة، مكن تدلكى لي دماغي..انا حاسس بصداع ومش قادر انام”. حطيت ايديا على دماغه وبدأت أدعكها وهو بدأ يشكرني ويحس براحة وقال: كملي يامنة …ايديك حلوة ريحتني…انا بحبك اوي…كملي.” وكمان فكرني لما كنا في خامسة ابتدائي وانا كنت عاوزة اشوف زبره وده حصل فعلاً. اتكسفت ووجهي احمر وقلت: ” اه…فاكرة. دلوقتي نام بقا”. محمود كان زي الطفل وبيترجاني أني اشوف زبره!! لأنه دلوقتي كبير وناشف وعاوز يلمسني وحتاجني زي ما محمود بيقول!! محمود رفع البوكسر وطلع زبره ولمس طيزي. كنت انا خلاص هجت فالتفت ناحيته ومسكته بسرعة. كان سخن أوي وكان أحمر !! حاجة أول مره أشوفها وكبير كمان!! كبر في ايدي وفضل يترجاني: ” عشان خاطري..العبي فيه…بوسيه..هو عاوزك وبيعشقك..”
خدته في ايديا وفضلت العب بيه واتمدد وكبر وانا اندهشت من حجمه الكبير. القلفة بتاعت زبره انسحبت لورا وراسه الحمرا ظهرت ومحمود هاج عاآخر ورحت ألعب بزبره الكبير اللي راح يفز سائل شفاف لزج كدا. صوابعي اتبللت وقعد يترجاني امصه. ووعدني كمان انه هيلحس كسي. قام محمود ونط فوق جسمي وقلعني فستاني وقميص نومي وفتح البنطلون وراح يبوس كسي ويلعقه. دخل لسانه جوا ومقدرش اوصف ليكم الاحاسس اللي كانت بجتاح جسمي. كأنه صدمات كهربائية بس جميلة فوق الوصف بتزغزغ جسمي كله. دخل كل لسانه جو كسي وفضل يحركه وأنا اصرخ وأتأوه وانات كثير خرجت من فمي. هيجني محمود بلسانه وهو بيضغط ويكبس طرفه جوا كسي الهايج. بع كدا اترجاني أنى امص له زبره الكبير. لعبت بزبره الكبير شوية وبعد كدا نمت وعملت مقص معاه أو 69 وبدأت ابوس زبره الكبير. بمجرد أنى رحا العق راسه بطرف لساني لقيته بيشدني من شعري ودخل زبره في فمي. كان عنيف أوي. برده هو كمان بقي يلحس كسي باحتراف. زبره كان بيلعب مع لساني جو فمي وبعد خمس دقائق من المص واللعق واللحس هو جاب حليبه في بقي وانا جبت عسلي في بقه. أنا قرفت وتفلت حليبه على وشه ولكن هو كان شره وابتلع عسلي كله. مكناش نيكنا بعض لسه بس كنا برده تعبنا ونمنا. حوالي الساعة 2 الصبح صحيت على ايدين محمود بتلعب في بزازي. عملت نفسي نايمة شوية. لقيته كلع زبره الكبير وقعد يفرك في كسي اللي كان اصلاً هايج وعمال يشر في سوائل. محمود قد يدخل بزبره الكبير جوه كسي الممحون وانا كنت مستمتعة بس كبره آلمني ففتحت عيني ومسكت ايديه وقلت: ” آآه.بالراحة…دخله بالراحة…. بلاش عنف…” مسمعش الكلام وراح بزبره الكبير يخترقني ويزق طيازه وانا كنت عاوزة اصرخ بس خفت حد يقوم ويشوفنا. مرة تانية قلتلها وانا بتألم وبستمتع برده: ” نيكني بالراحة…. بالراحة” رد عليا وقالي استحمل عشان هو في طريقه انه يجيبهم. كنت بالفعل جبتهم مرتين قبله. دلوقتي راح يرميهم جوايا عشان أحس بحليبه السخن جوا كسي وبكدا أكون اتنكت من أبن عمي واشبعني نيك بزبره الكبير وبعديها يخرج بزبره الكبير برا كسي ويبوسني وينام. منسيش محمود تاني يوم يديني حباية آي بل ويشكرني على أحلى نيك معايا امبارح.