الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كان اجمل لواط مع شاب جميل جدا و ناعم كانه فتاة و كنت انا اريد ان انيكه و لكن هو دائما يرفض و يقاوم و لم اجد الا حل واحد و هو ان اتبادل معه و اتركه ينيك حتى يمكنني من تلك الطيز الجميلة البيضاء و كان يسكن في نفس الحي الذي اعمل فيه وامتلك هناك محل لبيع الحلويات . و كانت امه ترسله عندي يشتري و كلما يدخل اتحرش به و احاول لمس مؤخرته و هو يتدلع علي و حين اطلب منه ممارسة اللواط يرفض و احيانا يقول انا من سينيكك و لم اجد من حل الا موافقته على ان ينيكني و طلبت منه ان ياتيني وقت الظهيرة و كان يومها الجو حار و لا يحتمل و حين رايت الشاب هاج زبي عليه و كاد يمزق سروالي من الانتصاب
و كنت مجبرا ان اتركه ينيكني لاني كنت اريد ان انيك و لما ادخلته كان هو يقبلني و انا اقبله و اغلي و احس ان شهوتي كانت اكبر من شهوته فهو اصغر مني و لم يكن يتمحن علي بل كان يفعل ذلك فقط ليثبت لي رجولته و كنا في اجمل لواط و احلى متعة . و حين هممت باخراج زبي راح هو يخرج زبه و كان زبه تقريبا في نصف حجم زبي و حين راى زبي فتح فمه من الدهشة و رحت انا احك زبيعلى زبه الدافئ و اسخنه ثم طلبت منه ان ينيكني و درت له و كنت اتلقى زبه بصعوبة كبيرة لانني معتاد على النيك و ليس على استقبال الزب و لكن زبه لم يكن كبير و كنت معه في اجمل لواط و هو خلفي يتمتع
و بسرعة راح الشاب يقذف الحليب و احسست به داخل طيزي يقذف حليبه وهو يذوب ثم درت اليه و انا احمل زبي الذي كان مثل العصى و قلت له هيا الان در و هو حاول التنصل و لكن ثببته بالقوة و قلت له اما ان تدور او انيك لك امك و اخرج من هنا عاري كما ولدتك امك . و خوفته حتى بدا يبكي ثم ادرته و رحت في اجمل لواط ادخل له زبي الضخم الكبير جدا في فتحته و هو كان ينازع حين راى زبي و خاف منه و انا احشر له و ادخل و ادهن زبي باللعاب و ابصق و ادخل بكل قوة حتى تسلل زبي في فتحته و ادخلته له بقوة لاشعر مباشرة باجمل لذة و احلى حرارة جنسية و كنت اهتز من خلفه ادخل و اخرج الزب بلا توقف
و من شدة الالم كان يبكي و هو ينازع اي اي اي على مهلك اه اه اه سيحدث نزيف في طيزي بهذا الزب و هو لم يكن يعلم ان زبي قد فتح طيزه و اصبحت موسعة بحيث كان زبي يتحرك حر داخل الفتحة و انا انيكه و غير مصدق اني اخيرا انيك ذلك الشاب الجميل الهادء . و حتى في لحظات القذف كنت اذوب و اصرخ اه اح اه اه اه اح اح اح و المني يخرج من زبي حار و ساخن جدا داخل احلى فتحة و انا في اجمل لواط اتمتع مع ذلك الشاب حتى اخرجت زبي من فتحته التي بقيت مرخية و موسعة من كثرة النيك و غلاظة الزب