سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3058" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/20tc57t1oe.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  كنت ممحون جدا و ساخن و مارست اجمل لواط و احلى نيك مع شاب جميل و دلوع جدا كان يحبني كانه فتاة و انا اكبر منه بعشرة سنوات و هو جميل و من عائلة ميسورة جدا و جسمه ابيض و نقي بلا شعر و انا وقعت في غرامه حتى اصبحت اشتهي ان انيكه بقوة . و كانت لقاءاتنا في الاول عادية لكن شيئا فشيئا وجدت نفسي انجذب اليه الى درجة انني في احدى الايام كنت اتحدث معه و دخلنا في نوبة ضحك هستيرية لاجد نفسي اقبله من فمه بكل حرارة و كل ما في داخلي ينبض من شدة الشهوة و هو اعجبه الامر و لما توقفت اندهش مني وسالني عن سبب توقفي  و في المرة التالية كنت معه في السيارة حين وضع يده على زبي يتحسسه و كان بزي نائم لكن بسرعة انتصب و شعرت انه لابد ان امارس معه اجمل لواط و ادخل زبي في طيزه حتى ارتاح و اخبرته اني اريد ان اخده الى الفندق لكنه عرض علي ان اذهب معه الى شقة تمتلكها خالته التي تعيش في الخارج … و ذهبنا الى تلك الشقة الجميلة الفارهة و وجدت نفسي معه وجها لوجه و هو يريد ان يتناك و يذوق مني الزب و لما تعريت له و راى زبي بدا مباشرة في المص و شفاهه جميلة وهو يرضع بطريقة مثيرة في اجمل لواط و احلى متعة جنسية و زبي كالحديد في فمه  ثم سخنني حتى اصبحت اغلي من الشهوة و انا في اجمل لواط و قلت له اريد ان انيك الطيز فدار و سحب ثيابه حتى كشف لي عن مؤخرته الجميلة البيضاء التي كانت تشبه مؤخرة الفتاة و ادخلت اصبعي فيها و تحسست الفتحة … ثم سخنت اكثر و قلت له اريد ان انيك هذه الطيز الساخنة و قربت زبي منها و الفتحة كانت كان فيها المغناطيس تجذب زبي نحوها بقوة حتى وقع زبي في فتحة الشرج و هو مبلول باللعاب و بدات ادخل و ادفع حتى ادخلته كاملا و انا في اجمل لواط و سمعت صوت اهاته الجميلة حين كنت احرك زبي في طيزه و ادخل و اخرج بلا توقف و امسكه من فردتي طيزه و انا ارتكز عليه و انيكه نيك ساخن نار .  ثم صرت احرك زبي بسرعة اكبر و اصرخ اه اه اه اه اه و الشهوة التي كانت في زبي مشتعلة و تريد ان تنفجر بحرارة كبيرة و المحنة الجنسية قوية جدا و انا ما زلت انيكه في اجمل لواط و احرك زبي بسرعة كبيرة حتى اتت رعشتي جميلة و حارة جدا … و انطلق حليبي يسيل بحرارة و بقوة في الطيز و الشاب الدلوع تفطن بان زبي يقذف و كان يئن بقوة و يحس بمتعة كبيرة و انا اخرج شهوتي الحارة الساخنة بلا توقف طيزه في اجمل لواط و احلى متعة جنسية</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color