سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10641" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/048zb9l859.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  ما احلى تحريك الزب بين الشفرتين في اجمل نيك ساخن و الشهوة تدفعني لادخاله و تمزيق كسها لكن كان واضح جدا اني لو فتحت كسها فان مصيري سيكون خلف القضبان ان لم يكن تحت الارض لان ذلك يعتبر انتهاك عرض خاصة و انها مجنونة . و بقيت احرك الزب في تلك الحرارة الفاتنة الجميلة و اتحرك مع زبي الذي ادهب به للنصف في كسها و ارجع و استمتع و رغم انها لم تكن متجاوبة ابدا في النيك لكن كسها لما تلامس مع زبي كان يتبلل و يترطب بحرارة كبيرة و انا ادخل و اخرج فقط النصف و احيانا احاول و هي بما انها كبيرة كان غشاءها قاسي نوعا ما و هو ما ساعدني لكن مع ذل كنت احرك زبي بحدر شديد حتى لا تغلبني شهوتي .  و كنت الهث بحرارة جميلة في اجمل نيك ساخن و اقبل بمحنة جميلة و الاثداء امامي ترتعد و تتحرك و طبعا شبقي الجنسي كان قوي و ناعم جدا و الرعشة التي تحركت في زبي قوة و سريعة جدا لم تمنحني حتى الفرصة للتفكير . في تلك اللحظة التي سبقت القذف اخرجت زبي بسرعة كبيرة و حتى لا ابقي اي اثر رميته مباشرة تحت البوكسر و رفعت بنكلوني و وضعت فمي على حلمتها البنية الكبيرة و انا ارضع و اقذف بشبق جنسي حار و ناعم جدا في اجمل نيك ساخن و هي جالسة و رجليها مفتوحين و تركت زبي يقذف المحنة حتى اكمل قذفه و اخرجت شهوتي .  و من كثرة المني الذي نزل من زبي كنت اتخيل اني اتبول في ثيابي و خفت ان تظهر البقع و انا في اجمل نيك ساخن و احلى متعة لكن زبي شعر بحرارة جميلة و نشوة لذيذة جدا و بسرعة انزلت الفستان على جسمها حتى استرها . و اوقفتها و تركتها تتحرك اين تريد حتى لا تظهر انها كانت تتناك و ما ان تحركت و عدت انا الى مكاني بحوالي دقائق حتى كان يخوها يدق على الباب و قلبي بدا يدق ايضا و انا اتخيل انه سيشك لكنه حين دخل لم يشك ابدا و كان يتحدث معي و يضحك بعفوية و انا احس ان فمي جف من كثرة المص و اللعاب الذي خرج مني و قوة الشهوة في اجمل نيك ساخن و احلى صدر كبير  و في داخلي كنت ابدو كمن يحس بان صديقي يعلم بانني كنت انيك اخته اضافة الى تانيب الضمير الذي شعرت به لكن لم يكن ينسيني ذلك التانيب الا اللذة الجميلة و حلاوة الثديين الكبيرين و كلما اتذكرهما احلب زبي بمحنة نارية عليهما . و لم امكث الى دقائق حتى استاذنته و قلت له ساعود عندي امر مهم في البيت و طبعا بعد اجمل نيك ساخن كان هناك مني كثير في ملابسي الداخلية و لابد ان انظفه لانه اصبح يضايقني ويشعرني بقرف شديد</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color