أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
كاتبة جنسية
لعنة الشحاتة
جزء أول
سعد مهندس شغال في شركة مرموقة مرتاح ماديا جدا متجوز ست جميلة جدا وسيم شكلا….
ناس كتير بتقول إن حظي فيه كتير من إسمي “سعد”
شغال في شركة مرموقة في المعادي
إنهاردة انا ومراتي بنحتفل بعيد جوازنا السابع
نزلنا انا وهي وروحنا أكبر مولات المعادي عشان تختار الهدية اللي هي عايزاها
واحنا داخلين المول, ركنا العربية برة, مرضيناش نخش الباركنج عشان هيكون زحمة
قابلنا برة شحاتة, عندها ورم ضخم في رقبتها
مراتي تقززت منها, فأنا تلقائيا قولتلها أيه القرف ده إبعدي عننا
فوجئنا الست بتحرك دراعاتها في الهوا حركة دائرية
وبتبصلي بصة شريرة جدا, وبتمتم بكلام مش مفهوم
وراحت قايلة, أي حاجة هتحصلك من إنهاردة, خليك متأكد إنك تستاهلها
وإتحولت لغراب وطارت
وانا ومراتي حرفيا هنقع في الأرض من الخوف والإستغراب
مراتي قعدت تقرأ … وانا عمال اضرب كف علي كف وهي متشعلقة في دراعي
دخلنا جري علي المول, وقعدنا في مطعم عشان اهديها, طلبتلها عصير ليمون
مراتي علي لسانها كلمة واحدة “إنت متأكد يا سعد إننا مكناش بنتخيل؟ إضحك عليا وقولي اه”
وانا ساكت مش بتكلم
أخيرا مراتي بدأت تفك شوية, بعد ما وعدتها إننا هنسأل في الموضوع وهنشغل …. في البيت وهنروح لشيخ كمان
مراتي إختارت فستان لنفسها وجابتلي كرافتة
وإتعشينا برة
وروحنا وانا هيجان عليها جدا, نكتها طول الليل, ونمنا من التعب
صحيت الصبح حاسس بدوخة شديدة, لقيت مراتي لسة نايمة
دخلت الحمام
واقف قدام القعدة بنزل البطلون عشان أعمل حمام, واجهت صعوبة إني أبص لتحت عشان بزازي كانت حاجبة الرؤية
ايه؟!
مكنتش مصدق إللي انا شايفه, بزازي تحت الهدوم أكبر من بزاز مراتي, لدرجة إني شكيت إن ده مقلب من مراتي خلعت هدومي كلها من فوق, عشان أتصدم ببزاز كبيرة أكبر من بزاز الرقاصات
ملقتش زبري ! لقيت كس !
واقف قدام المراية في الحمام ملط, شعري الطويل, بزازي الكبيرة جدا, طيزي الكبيرة المدورة, كسي, جسمي اللي مفيهوش شعره
انا مين؟! انا بحلم.!
طلعت اجري علي الأوضة بصحي مراتي وبقولها إلحقي
وانا بقول إلحقي لاحظ إن صوتي أرفع من صوتها
مراتي نطت من السرير وهي بتصوت “إنتي مين؟!!”
انا سعد
سعد ايه إنتي مين ودخلتي هنا إزاي؟! انا هوديكي في ستين داهية
وعمالة تنادي يا سعد يا سعد الحقني
يا نادية انا سعد !! إسمعي بس
سعد ايه انتي مجنونه؟!
و….العظيم انا سعد
البواب رماني برة العمارة بالبيجامة وهو يبقولي لو قربتي تاني من البيت ده انا هنيك كسمك ! احنا سبناكي تمشي بس عشان أفتكرناكي مجنونة, الست هانم قلبها طيب !
وضعي بقي إني في الشارع, في جسم ست, بمشاعر ست, معيش أي فلوس, ولا بطاقة, ولا أي إثبات شخصية
طول النهار بلف علي رجلي بحاول افكر اعمل ايه او اروح لمين
ده غير التحرش من الرجالة كل شوية, إللي وصل لمد الأيد والبعبصة في بعض الأحيان
من التعب, نمت بليل في جنينه, وانا حاضن جسمي, ومتوقع تماما إني ممكن أصحي الاقي نفسي مغتصب
صحيت علي وش قبيح جدا ! وش انا عارفه كويس !
إنتي ايه اللي جابك هنا؟! وعايزه مني ايه!
سعدية انا اسمي “زامالا”, ساحرة نوبية وانا عارفه إنك من إمبارح مش فاهم حاجة, وانا جايالك عشان أفهمك وأساعدك
لسه هبدأ أزعق فيها, لقيتها ادتني تفاحة, كنت جعان جدا فا كلتها, وسبتها تتكلم, برغم إني إتضايقت جدا من إنها نادتني باسم سعدية ده
انا ساحرة إسمي زامالا, بظهر للناس وبختبر أخلاقهم, والناس اللي بتطلع وسخة زيك, بعاقبهم, اللي حصلك ده لعنه انا رميتها عليك
لسه هقوم أضربها وامسك فيها راحت جايباني من شعري, إفتكرت إني جسمي مبقاش قوي زي الأول, انا جسمي بقي ناعم وضعيف زي أي مرة كلها أنوثة وشرمطة, جابتني من شعري وانا مستسلم وقالت
متخفش, مفيش عقاب في الدنيا دائم غير عقاب ****, لعنتي هتتشال من عليك لكن بشروط معينة, إنتي يا سعدية لازم تتناكي من 1000 راجل عشان اللعنة تروح, هو ده الشرط الوحيد اللي بيفك اللعنة
إبتديت اعيط, ولاحظت إن دمعتي بقت قريبة جدا ! وقولتلها طب ليه انا عملت ايه عشان كل ده؟! مش من حقك تعملي كد فيا !
قالتلي ولا كان من حقك تعاملني بالطريقة دي, عموما إنت صعبت عليا, فأنا هخدك تعيش معايا زي ناس كتير من اللي انا رميت عليهم اللعنة, هوفرلك الاكل والشرب والنومة, وتقدر كمان تتناك في المكان ده وتجيب الرجال براحتك, لحد ما توصل للرقم 1000
وصلنا البيت, فيلا في المعادي
اول لما وصلنا قابلت بنات كتير, تحس إني دخلت بيت دعارة, او نادي ليلي, كلهم لابسين عريان جدا, وشكلهم حلو اوي, وكلهم إنوثة
إبتدت تعرفني عليهم, وعرفت إن كلهم إترمت عليهم اللعنة زيي
إدتني هدومي الجديد, ووصلتني لأوضتي, الهدوم إللي إدتهالي كانت عبارة عن جيبة قصيرة جدا وضيقة جدا, وبودي حمالات مبين كل بزازي, وكيلوت فتلة وميك أب, وجزمه بكعب
لبست الهدوم وطلعت قعدت مع باقي الناس في الجنينة
إبتديت أسألهم وانا مازلت حاسس إني بحلم وهصخي في البيت
فوجئت إن في ناس كتير منهم مش عايزين يرجعوا رجالة تاني ! نسبة قليل أوي إللي لسة بتحاول !
واحدة منهم إسمها لولو “لؤي سابقا” قالتلي: عايزة ترجعي راجل ليه؟! إنتي جربتي تتناكي كست قبل كده؟! جربتي راجل يجيب لبنه جواكي؟! وجسمه يترعش وهو بيطلع كل هرموناته جوا كسك؟! جربتي تبقي في حفلة مبتخلصش 24 ساعة؟! وتقدري تنامي كل يوم مع أي راجل انتي عايزاه؟! جربتي تنامي في حضن واحدة فينا؟!
التيليفزيون كان شغال جنبنا, كنت مركز مع لولو, لكن سرحت فجأة لما سمعت في التيلفزيون “مكافأة للي يلاقي الباشمهندس سعد”:99
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
نمت يوميها من التعب نمت حاضن نفسي في سرير مريح جدا, في الأوضة إللي الساحرة وفرتهالي في الفيلا, الساحرة اللي لحد دلوقتي بتلخبط في إسمها
الأوضة كانت مجهزة بكل حاجة, حتي لابتوب وإنترنت كانوا موجودين
ده غير الهدوم إللي ملهاش أخر, برغم إنها كلها هدوم شراميط
صحيت تاني يوم بدري عن باقي الفيلا, دخلت الحمام, وانا لسه بتلخبط كل ما اخش الحمام اجي اعملها وانا واقف الاقي مفيش حاجة تتمسك, اروح قاعد
رجع قعدت في الأوضة
قررت أفتح اللاب توب وأقرا الأخبار
الباب خبط, فتحت الباب لقيت لولو في وشي
أول لما شافتني باستني علي خدي وقالتلي صباح الخير يا قمر
إنتي أيه مصحيكي بدري يا لولو؟
انا كنت نايمة, بس صحيت علي حس قفل باب الحمام, أصل أوضتي جنب الحمام علي طول
اوه, أنا اسفة يا لولو يظهر قفلته جامد وانا مش حاسة
مش مشكلة يا سعدية, دي فرصة حلوة اوي إني صحيت بدري عشان أقعد معاكي ونتكلم علي راحتنا
دخلت السرير وهي دخلت جنبي, وطلعت اللاب توب حطيته علي حجري
عملت أكونت علي الفيس بوك جديد, ودخلت أبص علي أكونتي وانا راجل, لقيت الناس كلها عماله تكتبلي ترجع بالسلامة يا باشمهندس, ومراتي بتشير صورتي وتكتب مكافأة مجزية للي يجدني
لولو ضحكت, قالتلي إنت كان شكلك وسيم لما كنتي راجل اوي, لو كنت قابلتك وانت راجل كنت هخليك تنيكني
انا ضحكت, راحت مكملة, بس ده ميمنعش إنك مزة برضو وإنت مرة وراحت مزغزغاني في وسطي وانا ضحكت جامد جدا
قالتلي مش عايز تشوفني وانا راجل؟
قولتلها يا ريت, هو صحيح إنت بقالك ست اد ايه؟
سنة ونص,, كده بقالي سنة ونص,
خدت اللاب توب من علي حجري, وجابتلي بروفايلها
لقيت صورة راجل طويل عريض بشنب ودقن وجسمه ضخم
قولتلها طب إزاي والنبي؟ إزاي الفحل ده بقي طبق القشطة الليي نايم جنبي؟
راحت راقعة ضحكة جامده وقالتلي شوفت الزمن؟ عموما انا مرتاحة كده أكتر , إلا صحيح يا سعدية إنتي قررتي تعملي أيه؟
قولتلها لازم طبعا أرجل راجل لمراتي وشغلي
قالتلي انا ممكن أساعدك بخبرتي واقولك إزاي توصلي للعد الف بسرعة
قولتلها ياريت
قالت بصي يا ستي
رقم 1000 ده رقم كبير جدا, وإحتمال يتنقلك إمراض كتير منه, عشان كده لازم كلهم يكونوا لابسين كندومز, واقي ذكري
وبلاش تختاري الفحول, أعرف واحدة جت معانا قبل كده هنا إختارت 5 فحول في يوم واحد جالها نزيف, خصوصا إنك في الأول بتكوني عذراء وضيقه
إتخضيت من كلمة عذراء, قولتلها أيه؟! انا عندي كمان غشاء بكارة؟!
ضحكت وقالتلي ورحم كمان, إنتي لو حد ناكك من غير كندومز ممكن تحملي
روح لاطم علي وشي وقايلها يا مصيبتي السودة ! انا لو مراتي عرفت اللي انا فيه دلوقتي هترفع عليا خلع
ضحكت جامد, وكملت كلامها
بصي أسهل مكان تختاري منه خصوصا لو خجوله, هيبقي النت, خصوصا المنتديات والفيس بوك, بالذات الناس إللي بتسمي نفسها حاجات زي “زبر نار” و “الزبير” و”فحل العرب” وكده, دول بيبقي أغلبيتهم ماناكش حرمة قبل كده, وبيبقي هيموت من الهيجان فلما بيشوفك ويشوف حلاوتك بيجبهم وهو لسه بيقلع هدومه أساسا, فمبيخدوش وقت ولا بيتعبوكي معاهم, ممكن تنامي مع 10 منهم كل يوم, ومبيخلصوش ماليين النت
ابعدي عن أي حد متجوز وفوق ال 30 سنة, بيكونوا فحولتهم عاليه, فهيتعبوكي وهيخلصولك اليوم
يعني في المتوسط ممكن تتناكي من 5 ل 10 رجالة في اليوم بالمنظر ده
حسبتها لقيت إني هحتاج 4 شهور عشان اتناك من 1000 راجل, قولتلها 4 شهور كتير جدا يا لولو !! لازم العدد يقل, انا مش هسكت
ضحكت وقالتلي هتعملي ايه هتروحي تشتكي للإتش أر يعني؟ دي لعنة يا سعدية, لعنة ممكن تبقي جنة لو إستخدمتيها صح
حضنت ركبي وقعدت اعيط, راحت شداني في حضنها, حطيت وشي في صدرها واحنا في السرير وقعد اعيط جامد
لحد ما حسيت ايديها داخلة في الكيلوت بتاعي من ورا, من تحت الكومبليزون القصير اللي انا لبساه
يتبع……
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثالث
صباعها وهو بيلمس خرم طيزي براحة
شفايفها وهي نازلة علي شفايفي, بتمصهم, وعينيها في عيني
ايدها التانية وهي ماسكة بزازي وبتقفش فيهم
كل دي كانت أسباب كافية عشان ميبقاش عندي أي نوع من المقاومة
كل اللي طلع مني هو همسة اه ه ه ه ه
لولو قالتلي في ودني إنتي قمر اوي, خسارة ترجعي راجل
صباعها لمس خرم طيزي, وطلعته حطته في بوقي, وخلتني امصه
ورجعت تاني لطيزي, وبدأت تدخله فيها
وانا عمالة اتنهد واصوت اه اه اه يا لولو
وهي بتبوس في شفايفي ورقبتي
جيه في دماغي لمدة ثانية فكرة “احا انا مبقتش ست, لا دانا بقيت ست ليزبيان, يا فرحة مراتي بيا””
بس معداش كتير قبل ما الفكرة دي تدوب في المتعة اللي انا حاسسها
قعدنا لمدة ساعة لولو نايمة فوقيا ونازلة بوس في شفايفي وتقفيش في جسمي وانا سايح تحتيها
قلعنا كل هدومنا
نامت قدامي علي السرير, بس عكس نومتي, بقت رجلينا فوق رجل بعض, وفتحت رجلها, ودخلت رجل تحتيا ورجل فوقيا, ولزقت كسها في كسي, روحت انا تلقائيا نايم بالجنب, شفرات كسي بقت لمسة شفرات كسها
وقعدنا نتحرك وندعك اكساسنا في بعض واحنا الاتنين بنصوت من المتعة
اه اه اه اه اه ه ه ه ه ه ه يا لولو مش قادرة
وانا كمان يا سعدية ااااااااااااااااي
جاتلي الرعشة
أول رعشة ليا كست
جسمي كله بيتنفض, نفسي سريع جدا, صوابع رجلي بقفل وتفتح بحركات لا ارادية
ومحستش بنفسي بعدها غير وانا نايمة ملط في حضن لولو
صحيت من النوم, لقيت لولو هي كمان نايمة
صحيتها براحة وقولتلها يا نهار اسود يا لولو ده اول يوم كله ضاع من غير ما انام مع ولا راجل !! انا كده مش هخلص !
قالتلي مش مهم مش هتقف علي يوم
قولتلها طب ما تساعديني ادور علي اول راجل ؟ انا مش متخيل يعني ايه اتفتح دي ! انا مراتي قالتلي إنها إتوجعت يوميها !
باستني علي خدي وقالتلي متقلقيش يا قلبي هنختارلك واحد يكون علي قده
عملنا إعلان علي كريج ليست, موقع الناس اللي عايزة تتناك بتخش تكتب فيه كل مواصفات الراجل اللي هي عايزاه
انا كتبت إني عذراء, وإني عايزة راجل يكون براحة
راحت لولو قالتلي يا عبيطة ما أي راجل مصري هيقرا الكلام ده هيقولك انا وهيبعتلك
إكتبي حاجة أصعب شوية, إكتبي إنك عايزة راجل يكون سليف مثلا, عبد عندك, ومتقوليش إنك عذراء, ولما ييجي إتحكمي إنتي فيه خليه ينيكك براحة
واحنا قاعدين بنفكر, الباب خبط
لولو قامت تفتح لقينا بنت قمحاوية, قصيرة, جسمها مدملك وشعرها إسود طويل, لابسة بنطلون ليجنز وتي شرت ضيقة مبينة بزازها, وماسكة صينية عليها 3 كوبايات نيسكافيه
اول ما لولو شافتها قالتلها سامية إزيك بس حسيت لولو مش مرتاحة وهي بتقولها
سامية قالت انا سمعت صوتكوا قولت اجي نشرب النيسكافيه مع بعض
قولتلها من وانا قاعدة علي السرير ايوه اكيد اتفضلي
دخلت سامية وقعدت جنبنا علي السرير
سامية اول لما شافت الإعلان علي الشاشة, قالت ايه ده؟ اول راجل؟ يا قلبيييييي وراحت حاضنة راسي
سرحت لجزء من الثانية في نقطتين
اول نقطة إني في عقلي نفسه وانا بفكر بقيت بستخدم صيغة المؤنث في الكلام عن نفسي
تاني نقطة إني محستش إن حركة سامية سخيفة أو ضيقتني لما قالت يا قلبي وحضتنتي اكني *** أو بنت دلوعة
هو أيه إللي بيحصلي؟
فوقت من السرحان لما سامية قالت للولو طب ما لو هي خايفة من أول راجل ما بلاش أصلا تدور علي لنت؟ ماحنا ممكن نرشحلها راجل سهل من الرجالة الكتير اللي نمنا معاها؟ ولا انتي يا لولو مبتحبيش المشاركة , وراحت غمزالها بإستفزاز
لولو قالتلها لا طبعا دانا ادي سعدية عنيا ! بس انا مش فاكرة حد معين كان كده ولو فاكرة مش عارفه هوصلهم تاني ازاي
سامية قالت لا الطلعة دي عليا, عندي ليكي راجل بتاعه بيقف ويجيبهم لما تسلمي عليه بالايد, ده مش هيتعبك خالص وزبره صغير, وشكله حلو يعني مش هتقرفي
قولتلها بجد يا سامية؟
قالتلي ايوه يا قلبي, والمفاجأة إنه عايز يشوفني إنهاردة وكان جي قدام الفيلا ومعاه هدية, إطلعي معايا أعرفك عليه, بس متتخضيش من شكله لإنه ضخم حبتين, هو شكل من برة بس
لمحت لولو من ورا سامية بتهزلي راسها إني موافقش, بس إتكسفت, ووافقت
ومحستش بنفسي بعدها غير وانا واقفه قدام الدولاب مفتوح قدامي, وسامية علي يميني, ولولو علي شمالي, بينقولي هلبس ايه وانا نازله معاها
إختارولي فستان أحمر قصير اوي لحد بداية فخادي, وجزمة سوده بكعب مربوطة بشرايط لحد الركبة, وغوايش طخينة مدورة, وحلق مدور علي شكل حلقة طخينة
ونعكشولي شعري خلوه كيرلي
بصيت علي نفسي في المراية, لحمي الأبيض كله باين في الهدوم, وشكلي زي نجوم السينما
حضنتني لولو قالتلي دانتي بقيت مزة اوووي اكتر من الأول كمان
ومسكت خدودي سامية وقالتلي يا كوكو وباستني بوسة علي شفايفي
ونزلنا من الأوضة..
يتبع…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
(الجزءالرابع)
اول لما طلعنا من الفيلا, لقينا راجل ضخم, عضلاته كلها كبيره, دقنه كبيره جدا, وشكله فحل اوي, تحس إن هرمونات الرجولة طايرة حواليه, بصيت لسامية بصة معناها “أنتي بتهزري؟!” سامية زقتني في ضهري زقة خفيفة بمعنى يلا متتكسفيش
لولو كان شكلها متوتر جدا وبتبصلي بصات عتاب إني وافقت, أكنها عايزه تقولي إن سامية بتحب المقالب
بس الوقت إتأخر, الراجل شافنا وجيه نحيتنا, أول لما وقف قدامنا راح موطي علي سامية وباسها, شفايفه الضخمة حضنت شفايفها, وأيديه الضخمة أوي لفت حوالين وسطها
أنا سخنت من المنظر, لدرجة إن وشي إحمر, مع إني من المفروض أكون مرعوبة من المقلب ده, لإن حد بالرجولة والفحولة دي هو اللي هيفتحني, لكن منظره وهو حاضنها زي اللعبة وبيبوس شفايفها, سخني جدا, قولت في مخي أكيد عشان انا عذراء, فبسخن بسرعة زي أي مراهقة
قبل ما أكمل تفكير, كانوا خلصوا بوستهم, سامية قالتله أشرف أعرفك علي سعدية
أشرف تقريبا وهو واقف كانت أطول واحدة فينا اللي هي لولو واصله تحت صدره, من كتر ما هو طويل وضخم
مد إيده المشعرة الضخمة, ومسك إيدي يسلم عليها, حسيت إن كف إيدي كله جوه كفه
وقالي إزيك يا عسل؟ وراح مقرب وشه من وشي وهو بيقولي, إتكسفت جدا وبصيت في الأرض
سامية قالتله معلش, أصلها بكر
ضحك أشرف, وراح مقرب من وشي تاني وقايلي يا روحي متتكسفيش, وهو مسكني من دقني براحة
خدني أشرف لوحدي في العربية. وانا عمالة أبص للولو عشان تيجي معايا, بس سامية خدتها ومشيوا
لقيت نفسي لوحدي معاه في عربيته, بس توتري قل شوية, لما لقيته جينتل مان, خصوصا إنه فتحلي باب عربيته
قالي ها يا سوسو؟ تحبي تروحي فين إنهاردة؟
قولتله أي حته, مش فارقة
قالي انا هوديكي مطعم تحفه بحب أكل فيه علي طول
خدني على مطعم فخم جدا في وسط البلد, أول لما دخلنا, كل الجارسونات كانوا بيعاملوه بإحترام جدا
قولتله واضح إنك زبون للمطعم ده
قالي ايوه, طول عمري بحب اتعشي هنا, خصوصا لما بيكون معايا بنت حلوة, وزي القمر, زيك
إتكسفت وخدودي إحمرت
لحد ما حصل أغرب حاجة ممكن كنت أتخيلها…
طلبنا الأكل, ولما الأكل وصل, قبل ما نبدأ ناكل
سمعت صوت انا عارفه كويس بيقول شوفااااا وحشتنننييييييي, ببص, لقيت مراتي !
خبيت وشي في الشنطة, بعد كده عقلي هداني إني أطلع مراية الميكب من الشنطة أخبي وشي وراها عشان متعرفنيش
قام أشرف وحضنها, وانا قاعد بغلي من جوايا, وعايز أعيط
وده خلاني متنرفذ أكتر, إني بقيت حاسس إني كل حاجة بعيط
قالها عاملة ايه يا روحي لقيتوا جوزك؟
قالتله لسه, وبيني وبينك انا إبتديت أتعود على غيابه, حاسه إنه مشي بمزاجه, مش معقول يكون حصله حاجة وهو جنبي في السرير ومحستش
أشرف وطى على ودنها وقالها, كده أحسن, على الأقل أقدر أجي ادقك كل لما نعوز, راحت ضاحكة ضحكة رقيعة وضرباه في كتفه, وقالتله علي اساس إنك مكنتش بتدقني لما كان موجود
قومت انا في اللحظة دي من مكاني, وإديتهم ضهري, أشرف ناداني مالك يا بيبي؟ قولتله رايحة التويلت, وسمعاها في ضهري بتقول شكل الحلوة غارت مني
غلط ودخلت حمام الرجالة, لقيت الدادة اللي قاعدة بتقولي ده الرجالة يا هانم,
لفيت بسرعة ودخلت حمام السيدات, دخلت الكابينة, وقفلت على نفسي وقعدت أعيط جامد
الواطية !! كانت بتخوني من قبل حتى ما اتحول !! صحيح أشرف مثير وكله رجولة لكن انا جوزها ! تعمل معايا كده !
قعدت أعيط شوية, حاولت أظبط الميك أب بعدها على قد ما اقدر, لكن معرفتش لإني متعودتش على إستخدامه لسه
خرجت لأِشرف وانا باين عليا إني معيطة
قالي مالك يا بيبي؟ إنتي غيرتي ولا ايه؟
قولتله لا, انا بس إفتكرت ماما **** يرحمها
قالي متأكده؟ عموما انا مفيش حاجة بيني وبين الست دي, هي علاقة عابرة, جوزها إبن ناس مكنش بيعرف يطلع الأنثي اللي جواها, كانت بتلجألي, لكن انا مش حاسس حاجة ناحيتها, بعدين دي متجيش حاجة في جمالك ورقتك
ضحكت في عقلي, جيه اليوم اللي بقي بيتقالي فيه إني أحلى من مراتي, من الشخص اللي بينكها
خرجنا من المطعم, كنت هديت شوية
وصلنا للفيلا, لما وصلنا كنت فعلا سخنت جدا على أشرف, عايزاه ينكني ويفتحني ويدقني ويخليني مرة
وجزء كبير من إحساسي ده, كان غضب من مراتي, أكني عايز أعمل نفس اللي هي عملته
خدت أشرف ودخلنا الفيلا, طلعنا على أوضتي
أول لما فتحنا الباب, زنقني في الحيطة, وبدأ يبوس في شفايفي, ,و إيده بتفعص في بزازي من فوق الفستان
انا حسيت إني دايخة جدا, ومش عارفه أقف
لقيته بيشلني, وبينيمني علي السرير, وبيقلعني الجزمة, وهو بيبوس في رجلي , وبيفكلي الشرايط
وايده التانية ماشية على فخادي…..
الجزء الخامس
حصريا على منتدى سكس العرب
كاتبة جنسية
قال العظيم دوستويفسكي في رواية الجريمة والعقاب
” اطمئنوا ، الجحيم يتسع للجميع الأمر لا يستحق هذه المنافسة بينكم ، فيمن سيكون الأسوأ “
تذكير بنهاية الفصل الرابع
خرجنا من المطعم, كنت هديت شوية
وصلنا للفيلا, لما وصلنا كنت فعلا سخنت جدا على أشرف, عايزاه ينكني ويفتحني ويدقني ويخليني مرة
وجزء كبير من إحساسي ده, كان غضب من مراتي, أكني عايز أعمل نفس اللي هي عملته
خدت أشرف ودخلنا الفيلا, طلعنا على أوضتي
أول لما فتحنا الباب, زنقني في الحيطة, وبدأ يبوس في شفايفي, ,و إيده بتفعص في بزازي من فوق الفستان
انا حسيت إني دايخة جدا, ومش عارفه أقف
لقيته بيشلني, وبينيمني علي السرير, وبيقلعني الجزمة, وهو بيبوس في رجلي , وبيفكلي الشرايط
وايده التانية ماشية على فخاديفخادي
بداية الفصل الخامس
كنت فعلا مش فاهمة أية الدوخة اللي اصابتني مكنتش قادرة استوعب إلا اللي بيعمله فيا أشرف كان بيبوس رجلي و ايده بتقلعني الشرايط و ايده الثانية و صلت لحد فخادي كنت أهيم بعالم أخر و كل تفكيري بمدى لذة ما يحصل لي ” معقولة ده أحساس الست لما راجل بيداعبها ” كانت شفايفه حارة على رجليا كنت بحس بنفسه السخن و كمان تسارع حركة شفايفه مكنتش عارفه هعمل أية بالضبط و لكن هو كان فاهم و عارف هيعمل أية ماهو راجل من زمان اووووي اما أنا لسة ست جديدة على الحياة و ده اول أحساس لي كست بالتعامل مع رجل كانت اصابع يده تتسلل تحت الكيلوت لتعلن عن حرب على وشك البدأ كانت يداعب أشفار كسؤ و كأنه يعزف على قيثاره يحرك اصابعه يمينيا و يسارا يفتح بين تلك الاشفار الكبيرة التي يعتليها زنبور كبير نوعا ما كان يعزف و يعزف حتى فقدت الشعور بالوقت و المكان كأنني ميته ليس لها القدرة على تحريك نفسها ، بدأ صوتي يرتفع حبة حبة اااااااااه اااااااااه اااااااااه مش قادرة اوووووووف هموت كفاية كفاية اااااااااه ارحمني هموت بجد ، و كل هذا و يدي بتمسك أيده و بتدعك في كسي بقوة و انا مش راضية اخليه يبعد أيده أصلاً ، النقيض هو هذا شعور المرأة عندما تبلغ حدها الأقصى من المتعة ، مكنتش قادرة استوعب اللي بيحصل فيا و فجأة لاقيت نفسي عاريه أما أشرف مش عارفة أنا قلعت و لا هو إللي قلعني صراحة مكنتش عارفة بس إللي عارفاه دلوقتي أني فوق السحاب من المتعة اللي تسري في كل أطراف جسدي فعلا كنت عايشة أعظم اللحظات على الأطلاق و في ثانية انا فعلا بقيت ست نسيت أي شيء يتعلق بعالم الرجال ، لو كنت عارفة أن متعة الست كده كنت من زمان تمنيت أني أرجع ست .
أشرف مكنش بيضيع وقت طلع مباشرة على شفايفي و ذبنا ببوسة مش عارفة كم من الوقت أخذت ولكن اللي اعرفه انها اروع بوسة أستقبلتها في حياتي أها من المعركة بين لساني ولسان أشرف و ريقنا بيختلط ببعضه كنت حاسة بحلاوة الدنيا كلها بالوقت ده و لكن أشرف عرفني يعني أية بزاز الست تشعل نيران الشهوة عندها ،بدأ يلعب ببزازي و اصابع أيده تفرك حلماتي أما شفايفه نزلت تبوس رقبتي و خلف وداني كأنه يلتهمهم ألتهام كبير مكنش مقصر صراحة خلاني مستسلمة تماما و لكن في ثانية كان جسمي بدأ يتخشب و ظهري بدأ يتقوص و شلالات من مياه متعتي بدأت تتدفق من كسي ياااااااه على المتعة ، كنت حاسة أني ملكت الكون و أنه محدش هيقدر عليا أبدا و أني بكده هحقق كل ما اريد ، و عرفت لية البعض مش عايزين يرجعوا رجالة زي مكانوا ، معقولة حد يسيب المتعة دي و يرجع ثاني للغلاضه و القسوة و الجسم اللي كله شعر و الهمجيه الذكورية ، اكيد الافضل أني ابقى ست .
أشرف انتقل بشفايفه ليبدأ يرضعه حلماتي و اول ما بدأ لسانه يلعب بحلمتي بدأت سنفونيات أهاتي اااااااااه اااااااااه اااااااااه اكثر ارضع أكثر ااااااوووووووف و كنت بغضط على راسه عشان مايبعدش عن حلمتي اللي كان بيذوبها بلسانه و انا مستمرة في رحلة هيجاني اووووووف اااااااااه اااااااااه ، اشرف خبير او ده اللي اعتقده و بدأ يعضعض بالراحة بحلمتي و انا جن جنوني اااااااااااي اااااااااه اااااااااه همووت اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه مش قادرة ارحمني يا اشرف و هو بيرد عليا ” الليلة دخلتك يا عروسة ” ، انتقل لحلمتي الثاني و نفذ فيها كل الطقوس اللي عملها في الحلمة الاولى و انا رحت في عالم مليئ بالمتعة مكنتش قادرة اصبر على محنتي و كان واضح هيجاني و هذياني ، ريحني يا أشرف طفي ناري أفتحني ارجوك اااااااااه اااااااااه ،بس هو ولا كأنه سامع بدأ بلحس معدتي و لسانه بينزل شوية شوية لحد ما وصل لسرتي و بدأ يلاعبها و استمر بعمله لحد ما وصل الكهف المخيف مكان المتعة الحقيقة الكنز الدفين كسي بدأ بس بلحسه بطرف لسانه لتنفجر شهوتي للمرة الثانية و انا مش عارفة اسيطر على نفسي ابدا ازاي هقدر اقاوم و ازاي هقدر أتمالك نفسي أصلا هو مش عاطيني فرصة ارتاح ، بلع كل عسلي و بدأ يلحس شفرات كسي طلوع و نزول يمنين و يسار بطريقية خلتني في حالة غياب عن الوعي و هو مستمر مكنتش بحس الا بلسانه فقدت القدرة على الحركة و كمان مقدرتش امنعه بكلماتي كل ما اعوز أقوله كفاية بلاقي نفسي بقوله أكثر كل كسي أكثر اااااااااه اااااااااه اااااااااه لعب بكسي أكثر اااااااااااي اااااااااه اااااااااه و هو يستمر بدك حصون كسي بلسانه و لكن اول ما مص زنبوري بقيت شرموطة على حق اااووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااااي افتحني خليني الشرموطة سعدية خليني اتحول للمنتاكة سعدية اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه .
وجبت شهوتي للمرة الثالثة و هو لسة فقط يداعبني ، بعد عن كسي بعد ما شرب كل شهوتي و وقف و اتجه ناحيتي و طلع المارد اللعين زبره كان كبير يعني بالمقارنة بزبري و انا راجل يعتبر كبير طوله حوالي 18 سم و عرضه 3 سم عروقه نافرة و اول ما شوفته مافهمتش ازاي هيدخل كل ده فيا دا انا كنت هتفلق نصين ، بس اشرف ماسابنيش افكر كثير مسك راسي و دخل زبره ببقي حاولت اتكيف معاه عشان امصه بس كنت لخمة اوووي مش متعودة ابدا على الموضوع لقيته هو بينيك ببقي بطريقة لطيفة مش همجيه و كأنه عرف انها المرة الاولى لي ، استمر شوية بنيك بقي و بعدها تحول ناحية كسي و رفع رجليا على كتفه و قاللي ” غمضي عنيكي لانه في مفاجأة ليكي ” و بدون أي تردد و كأني منومة مغناطيسيا غمضت عنيا و هو بدأن يحاول يدخل زبره بكسي الضيق كان بيضغط حبة حبة و مع كل ضغط الألم كان بيزورني بس المتعة اللي كنت فيها كانت مخدراني مش عارفة لية معترضتش مع اني حاسة بالالم و هو لسة مستمر لحد ما دخل راس زبر في كسي ساعتها الالم بقى أكبر و حاولت ابعد بس هو كان مثبت رجليا و مقدرتش اتحرك و بدأ يدخل زبره لحد نصه ساعتها صرخت بعلو صوتي اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي كفاية هموت هتموتني طلعه من جوا يا مجنون ، فعلا طلعه و كان مليان بالدم و كسي كان بيألمني من اللي حصل دخلت علينا لولو الغرفة وهي بتصرخ بوش اشرف
لولو :- أنت مجنون صح قولي انت مجنون ؟!
انا :- الحقني يا لولو هموت من الالم
أشرف :- مكنتش عارف انها هتتألم كده
لولو :- انت كده هتموت البنت بالطريقة دي قوم يلا قوم اطلع برا .
انا :- الدم بينزل كثير ألحقيني
قام اشرف ولبس هدومه بسرعه و خرج و بقيت أنا مفشوخه من اللي حصل في كسي و الدم عمال ينزل و لولو جريت عليا و أخدت شوية شاش و بعدت تنظف كسي و انا الالم لسة فيا و هي مستمر بتنظيفي و بتعاتبني ” مكنش المفروض تروحي معاه ، سامية دي مش بيجيي من وراها إلا الاذيه و قلة الأحترام ” و بعد شوية تركتني و راحت اوضتها و جابت معقم مهبلي و دخلت الحمام ملت البانيو ميه دافيه و كمان عملت فيه المعقم و جت على السرير و شالتني لحد البانيو و نيمتني هناك و حسيت في البداية بألم بس تدريجيا اختفى و بقيت افضل و لولو كانت بتغسل جسمي و بتلعب بشعري و بتقولي ” بقى وحده زي القمر زيك تروح مع جحش زي أشرف ” رديت عليها و انا لسة متألمة و انا كنت أعرف منين أنه هيتصرف كده ده عورني ابن الذين
لولو :- هي كده سامية طول عمرها تحب المقالب و ياما عملت في كثير زي دي المقالب و انيل .
أنا :- هو انتي تعرفي اشرف ؟!
لولو :- اشرف ده بيدفع لسامية فلوس عشان تجيبله بنات عذاره عشان يفتحهم و كثير بنات نزفوا و كان بعضهم هيموت من كثر همجيته بعد ما يدخل زبره في كس البنت بيبقى وحش عايز يشوف الدم كثير
انا :- كويس انك لحقتيني ده كان لسة في البداية كان هيموتني
لولو :- انا كنت مرقباكي من ساعة ماجيتي انتي وهو الفيلا و اول ما دخلتوا حطيت وداني على الباب عشان أتأكد أنك بخير واول ما صوت بان فيه الالم دخلت مباشرة .
أنا :- شكرا ليكي يا لولو يا قمر مش عارفة من غيرك كان هيحصلي أية ؟
لولو :- انا وراكي متخافيش ابداً ، بس أية الاهات دي كلها شكلك كنتي مستمتعه ع الأخر صوت أهاتك ملت كل الفيلا
انا :- يا لولو الواد كان عليه حتة لسان إنما أية خلاني في عالم ثاني ابن الذين و بعدين شكله خبير اوووووي باللحس ده خلى كسي كأنه قطعة أيسكريم يلهوي عليه بس اللي متكتني أنه …..
لولو :- أنه أية يا سعدية أية هتخبي عليا دا انا صحبتك يا قمر و كمان احنا ستر و غطى على بعض .
انا :- مراتي كانت بتخوني مع اشرب و انا شوفتها و كلمها و كانت بتتشرمط قدامه و فرحانه اني مش موجود معاها
لولو :- شوفي يا سعدية لسة ياما هتشوفي أنا انصدمت بحاجات كثير و صدقيني حبة حبة هتتعودي تعيش حياتك كمزة جامدة كل الرجالة بتريل عليها و مش بعيد تبقي ست على طول ، اول الايام صعبة بس بعدها هتقدري تتعودي و تبقي ست بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، المهم قومي يلا كفاية عليكي كده أية عايزة تقعدي بالمياه على طول .
جابت لي الروب و لبسته و قعدت أفكر بكلامها ولما وصلنا للسرير نيمتني و نامت جنبي و هي حضناني و كمان كانت بتقولي
لولو :- بصي ياقمر دلوقتي انتي عندك كنز كبير تقدري من خلاله تعملي حاجات كثير و كماز تحققي إللي معرفتيش تحققيه ده غير انك ذكية و شاطرة و مهندسة بس لازم تفكري هتعملي أية أغلبنا هنا اصبحنا شراميط بننتاك مقابل عشوة او خروجة او فسحه مافيش الا قليل حاولوا ينجحوا و نجحوا منهم لوجين طه دلوقتي صارت صاحبة شركة كبيرة و كماز راقية مدحت اصبحت من نجوم الموديل و عروض الازياء في الشرق الاوسط و غيرهم كثير فلازم تعرفي و تحددي أنتي عايزة اية عايزة ترجعي راجل و تخلصي الالف نيكه ولا بتفكري تبني حيةتك كست ولا عايزة بس تشبعي رغباتك الجنسية .
لسة كنت هتكلم لاقيتها بتبوسني من شفايفي و بتقولي
لولو :- متستعجليش الرد يا قمر فكري كويس قبل ما تردي و انا هبقى معاكي في أي حاجة هتعوزيها متقلقيش ابدا من الموضوع ده ، أنا من أول لحظة حبيتك و عشقتك و بقيت متيمة فيكي مش عارفة لية بس مش عايزة أية حاجة تأذيكي و طبعا كلامي دن مايلزمك بشيء بالعكس انا بس كل اللي طالباه منك أنك تخليني معاكي على طول بلاش تبعديني عنك .
كان كلامها معايا زي الصاعقه يعني هي بتحبني و انا بنت و عايزة تبقى معايا و كمان مستعدة تعمل أي حاجة عشان دا أنا كده بقى ليا صديقة قريبة ، وممكن افكر كويس و أخطط انا أية هو الامر اللي عايزاه ، خدنا الكلام ونمنا في حضن بعض ………
أنتظروني في الجزء السادس
كاتبة جنسية
الجزء السادس :-
صحيت الصبح لاقيت لولو جايبة لي الفطر و لا كأني عروسة و قعدت تهشتكني على الصبح و تفطرني بأيدها و انا دماغي مش عندها دماغي هعمل أية بالنيلة اللي انا فيها عدى يومين و مافيش غير نيكه وحده بس و بقيت مش عارفة هل أنا عايزة ابقى راجل ولا الافضل ابقى ست زي ما انا ، بس اللبوة لولو مكنتش ناوية تخليني افكر لانها بدأت تلعب بأيدها في بزازي ، جرا أية يا لبوة عايزة أية على الصبح ، ردت عليا عايزة اصطباحة كده مقبلات عشان نهارنا يبقى ابيض ، بدأت اضحك عليها و قلتلها اها انتي كمان طمعانه بجسمي يا لبوة ، ضحكت و قالتلي يا حبيبتي انا بس عايزة تصبيره امشي نفسي بيها لحد ما مزاجك يجيي و تطلبيني ، قدام كلامها مكنش عندي حل الا أني أسايرها مهيا كمان صديقتي و لو عايزة اعمل حاجة هي هتساعدني ، مسكتها من راسها و قربت على شفايفها و خذتها ببوسه كبيرة اووووي مش عارفة دامت قد أية بس اللي عارفاه أنه ايدي زارت بزازها و ايدها زارت بزازي و كنا بنفعص في بعض و شفايفنا مندمجه مع بعض و اهات مكتومة طلعت مننا الاثنين ، لاقيتها بتمد ايدها على كسي و بتفركه ساعتها رجعت راسي لورا شوية و بدأت استمتع بشهوتي و لولو كانت خبيرة في الأمور دي قعدت فرك بكسي و انا اتأوه اااااااااه اااااااااه بالراحة عليه اااااااااه اااااااااه كده كسي هيتفرتك يا لولو ، و هي بتقول سيبي نفسك خالص انا همتعك بجد ، لسانها رجع يغزوا حلماتي و بدأت تفرك أقوى بكسي و انا بدأت اتوه بأفكاري اااااااااه اااااااااه اااااااااه افركيه أكثر اااااااااه اااااااااه هموت يا لولو ، كانت مع كل عضه لحلمتي بتقولي انتي شرموطة اوي يا سعدية دا انتي لبوة كبيرة ، و انا لسة تايه منها اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعيني انا الشرموطة المنتاكة ، قطعي حلمات بنت المنتاكة سعدية ، استمرت بعمل لها على حلماتي و كسي ، و بعدها نزلت بين فخادي و بدأت تلحس كسي و انا بدأت اتحكم براسها بعد ما مسكته عشان متهربش مني و قعدت تلحس كسي بالراحة و انا بغضط على راسها بقولها كليه يا لبوة كلي كسي يا شرموطة و هي بدات زي المسعورة بتلحس كسي و بتمص زنبوري و انا بصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه هتموتني يا لبوة اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه بالراحة يا شرموطة اااااااااه اااااااااه اااااااااه هموت كسي كده هيتقطع يا لبوة ، و كاني بكلم حيط مكنتش بترد عليا لحد ما ظهري تقوس و بدأت انزل شهوتي ببقها و هي قعدت تشرب كل اللي نازل مني ، انتظرت دقيقتين لحد ما استعدت عافيتي و بدأت اخرج من مود النشوة نطيت عليها و قلبتها على ظهرها و ضربته بالقلم على وشها طبعا مش قلم قوي حاجة خفيفة و قلتلها عذبتيني دلوقتي بقى دوري أعذبك يا لبوة ، ابتسمت و ردت عليا عذبيني براحتك ، بدأت افعص بأيدي بزازها و لساني عمال يلعب برقبتها و هي بتصرخ بلاش من هنا يا لبوة بلاش ، عرفت و قتها انها بتضعف من الحته دي فبدأت ابوسها أكثر من رقبتها و ألحسها اكثر و هي بقت زي العجينه في ايدي نزلت على بزازها و بدأت ألعب بيهم بلساني و هي في عالم ثاني مش بسمع منها غير اهاتها و انا مستمر بعملي خليتها تذوب فعلا و بدأت انزل وحده وحده لعند كسها اللي بدأت مصه بعنف شوية و هي بتصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي هموت كده كسي هيطلع ببقك اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ، و استمريت بكده لحد ما بدأت أحسس على خرم طيزها لاقيتها نطت و حاولت تبعد بس انا مسك فخدها و ثبتها كويس و بصيت لوشها وقلتلها مالك يا لولو خايفة مني ، ردت ابدا مش خايفة بس طيزي محدش لمسها ابدا ، ضحكت و قلتلها يبقى هفتحها انا عشان تبقى صبحية مباركة يا عروسة ، و فعلا هدأت شوية و رجعت ثاني على كسها و بدأ اداعب طيزها بصباعي وهي بدأت تسترخي و باين أنها بدأت تستمتع من لحسي لكسها و لعبي بطيزها و بدات الاصوات اللي بحبها اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعيني اكثر يا حبي اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخيلي كسي و طيزي اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعي جسمي يا قلبي ، بدأت اعرف أنه هي فعلا بتحبني ، و بدأت ادخل صباعي بكسها و انا لسه بمص زنبورها و هي بتتنفض و انا عمالة افشخ كسها بصباعي دخولا و خروجا و شوية و بقوا صباعين في كسها ، قمت و قعدت جنبها و بدأت ابوسها من شفايفها و انا عمالة افشخ بكسها بصباعين بسرعة و قوة و هي عنياها بدأت تتقلب و صوتها يعلى أكثر و بدأ ظهر يقوس شوية و جسمها كله بيرتعش و بينتفض و رجليها بدأوا يتشنجوا و هي بتصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هجيبهم هجيبهم اااااااااه اااااااااه اااااااااه و انا أسرعت أكثر بنيكها بأصابيعي لحد ما جابت شهوتها زي الحنفيه أني انكسرت بقت بتطرطش على أيدي شهوتها و على الملايه و السرير و هي بترتعش أكثر و بتنتفض أكثر و هي بتصرخ أكثر اااااااااه اااااااااه اااااااااه موتيني ، بس انا كنت عايزة افتح طيزها ، رجعت ثاني ابوسها و اقولها استمتعتي يا لبوة ، و هي بتقولي اوي يا حبي ، ضحكت و بصيت عليها من فوق لتحت و قلتلها تجهزي نفسك المساء عشان هفتح طيزك الحلوة دي ، لاقيتها بتقولي انا تحت أمرك في أي وقت جسمي كله ملكك تقدري تعملي اللي انتي عايزاه .
قمنا استحمينا و رجعنا فطرنا و قلت لولو اسمعيني احنا محتاجين ورق جديدة عشان نعرف نتحرك و كمان محتاجين فلوس عشان نعرف نرتب وضعنا .
لولو :- دي مقدور عليها متقلقيش موضوع الورق سهل و الفلوس ممكن نلف شوية هنجيب مبلغ كويس .
انا : يابنتي انا مش عايزة الف او ألفين جنية او حتى ثلاثة انا عايزة مبلغ كبير عشان نعرف نرتب خطواتنا اللي جايه أية .
لولو :- طيب الاول هنخلص موضوع الورق و رعدها هنشوف موضوع الفلوس .
انا :- و ازاي هنخلص الورق بدون فلوس .
لولو :- دي سهلة اوووووي منقلقيش ، خذت الموبايل بتاعها و اتصلت بواحد انا معرفوش بس هي شكلها تعرفه اوووووي و قالتلها ازيك عامل أية … بس سفالة يا موكوس …. عايزة منك خدمة ….. يابني افهم عايزة ورق ليا ولوحده صحبتي …… همتعك بس تجهز الورق ….. لا لو خذت اللي انت عايزه قبل ممكن متعملش الحاجة عرفاك واطي ……. طيب هنجيلك على الساعة 5 في الشقة اوكي …. باااي ، و بعد ما قفلت السكة بصيت عليها و كل تساؤلات ضحكت هي لانها فهمت اني زي الحمارة مش فاهمة حاجة ، شوفي يا سعدية من غير ما تسألي ده واحد شغال في الخدمة المدنية و هو هيضبط لينا موضوع الورق كله من بطاقة شخصية للبسبور و حتى لو عايزة شهادة جامعة برضه هيطلعها ليكي .
انا :- بمقابل اية ؟؛
لولو :- يعني مثلا هيكون المقابل أية أكيد هنام معاه ده هو طلبه .
انا:- طيب و اية يضمن لينا انها يعمل الورق ؟!
لولو :- متقلقيش من الموضوع ده مش اول مرة اعملها معاه دا انا مخرجة من هنا عشرين بنت عن طريقه
أنا :- كويس يعني كده هنخلص من موضوع الورق ، هيفضل موضوع الفلوس .
لولو :- متقلقيش كله في وقته المهم جهزي نفسك الواد اللي رايحين له ده جن بيحب النيك اكثر ما يحب نفسه يعني هنتفشخ الليلة .
انا :- يعني زي شريف ؟!
لولو :- شريف اية يابنتي ده فنان بس زبر كبير حبتين و بعدين بيعرف يمتع زي ما بيستمتع بس اعملي حسابك هينيكنا الاثنين مع بعض .
انا :- اوكي هجهز للموضوع ده
و عدى الوقت و بقت الساعة اربعة و جت لولو خدتني و طلعنا لعند حمدي اسمه كده ، و فعلا و صلنا على العمارة و دخلنا و وصلنا للشقة خبطت الباب لولو فشوفنا قدامنا حمدي و يانهار اسود على حمدي و يا نيلة النيلة على حمدي ، ده مش حمدي ده علاء ابن عمي معقولة هنتاك من علاء ابن عمي طب ازاي ، بدأ الارتباك يظهر عليا و علاء و لولو لاحظوا ده و بدأت لولو تقلق فطلبت من علاء يجيب لينا ميه ، و اول ما راح سألتني في أية يا سعدية ، قلتلها انتي عارفة المنيل ده يبقى مين ، سألتني يبقى مين قللتها ده اسمه علاء و هو ابن عمي ازاي هخلي ابن عمي يفشخني .
كان واضح صدمتي بس اللي واضح صدمة لولو إللي وشها بقى الوان من الموضوع و كلنا مش عارفين هنعمل أية ، بس حمدي جه لعندنا و هو بلبوص خالص جاب الميه و شربنا و بصيت له و انا كنت هطرشق من جنابي من االي بيحصل ابن عمي قاعد عريان قدامي و عايز يفشخني شوفتوا الهنا اللي انا فيه ، بس لولو اتصرفت و كسرت كل الصمت لما و قفت و قلعت هدومها و بقت ملط برضه و بصت على علاء و قالتله متيلا ولا هنقضيها بحلقة كده ، قالها لا بس البت اللي معاكي شكلها مش غريب ، ثواني كده اتأكد منها ، قعد يبحلق فيا اوووي و يركز و انا حسيت أني هذوب من الخجل و الكسفة اللي انا فيها ، لاقيته بيقول ماجدة ، بصت له لولو و انا كمان بصيت له بستغراب ، و سألناه مع بعض مين ماجدة دي ؟! ، رد علينا هتعرفوا بعدين ماتخلصونا في يومكم ده أية هنقضيها حكاوي ، و فعلا لولو كأنها كانت مستنية الاشارة و نزلت جري على ركبتها و خذت زبر ببقها و بدأت تمصه و تلحسها بأحترافيه و انا عماله ابصلهم ، لاقيتها بأشر لي عشان أشاركهم و فعلا بدأت اقلع هدومي مهو مافيش قدامي غير كده لانه لو شك فيا هتبقى وقعتي منيلة بنيلة ، و بعد ما قلعت قربت على الكرسي اللي قاعد عليه و وقفت فوق الكرسي و نزلت بكسي على وشه و هوا بدأ يلحس في كسي و انا بالوضعيه دي كنت انا المتحكمة بمصير العملية الجنسية و هو كان بس بيحاول يرضيني و انا كنت بطلع و بنزل على لسانه و هو بيحاول يلحقني بس على مين كنت بتحرك للامام و للخلف عشان لسانه يلحس كل كسي و تحت كانت لولو مخلياه مش على بعضه من لحس و مص زبره و بقى زي التايه و سطينا نزلت بكسي على وشه و مسكت شعره و بزقه اكثر على كسي و هو بدأ يتخنق و رفعت كسي شوية عن وشه و هو بدأ بصرخ هتموتيني يا بت الشرموطة ، ضحكت و قلتلها هوريك مقامك يا ابن النتاكه و نزلت ثاني بكسي على وشه و مسكت بشعره اااااااااه اااااااااه اااااااااه الحس كويس يا علقيا خول يابن المرة الوسخة اااااااااااي اااااااااه اااااااااه اااااااااه نظف كسي يا ابن العرص نظفه ده أحسن من اهلك كلهم ، كنت عارفة من زمان انه علاء بيهيج اوي من الشتيمة و كان دائما بيقولي لما كنا بنقعد مع بعض ان بيحب الشرموطة اللي تنام معاه يبقى لسانها وسخ ، قامت لولو و بدأت تلحس بخرم طيزي و انا ساعتها بقيت ممحونة بجد علاء بيلحس بكسي و لولو بتلحس طيزي يعني متعة مزدوجة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعوني أكثر يا اولاد الشرموطة افشخوني اااااااااه اااااااااه اااااااااه و فعلا فشخوني لان العرص علاء نزل بأصبعه على كسي و بدأ ينيك كسي بصباعه بينما لولو كانت بتنيك طيزي بلسانها و انا بدأت انسى أي قلق ااااووووووووف اووووووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه كسي و طيزي مرة وحده هتموتوني يا وسخين اااااااااااي اااااااااه بالراحة هموت ، استمروا كده لحد ما جبت شهوتي في بق علاء اللي شربها كلها و نزلت من فوقه و انا تعبانه من اللي حصل فيا بس مدونيش فرصة علاء حط رجليا على كتفه و بدأ يفرش بزبره على كسي و لولو نزلت بكسها على وشي و بدأت ألحس كسها و علاء بدأ يدخل زبره الكبير في كسي و انا بقيت بين نار المتعة و نار الالم كسي كان واجعني بس كس لولو منع صراخي و بدأ على يفشخني بكل ما تحمله الكلمة من معنى صريح ، و هو بينيك كسي كان بيقول كسك صغير يا شرموطة أية لسة بكر و لا اية ؟ ، لولو ردت عليه اااااااااااي اااااااااه اااااااااه انتاكت مرة وحده يا خول اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة على كسي يا لبوة جننتيني كده ، علاء بدأ يفشخني بقوى و انا بقيت بطلع اهات مكتومة بسبب كس لولو اللي كانت نازله بوس بشفايف علاء و اديها بتفعص بزازي و استمرينا كده فترة ،و بعدين قرر علاء ينيك لولو في كسها بس بوضعية الكلب و فعلا نفذت ده بس كان كسها فوق وشي لسة و وشها بقى فوق كسي و لف علاء لوراها و بدأ ينيكها بكسها و هي بتصرخ اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه بالراحة يا ابن الوسخة هتموتني يا ابن الشرموطة ، و علاء هاج زيادة و بدأ ينيكها بعنف و هي بتحاول تسكت نفسها بأنها تعتعض بكسي و انا بدأت اصرخ من المتعة بالراحة يا لولو اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هتموتيني كده و هي ولا معبراني حاولت أهدأ علاء شوية يمكن ترحمني لولو فحطيت ايدي على طيزه و بدأت العب فيها ابن الشرموطة طلع بيهيج اوووي من الموضوع ده و راحت ينيك لولو بكل تنف ولولو بدأت تصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه جرالك اية هتموتني فرهدتني نيك يا ابن اللبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة ، و هو بيقولها الشرموطة صحبتك هي السبب ، دي بقى كانت نهايتي لان لولو فشختني لما دخلت ثلاث اصابع في كسي و بدأت تنيك فيا بعنف و بتقولي اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه عشان تتفشيخ كويس يا لبوة هو كل ما يفشخني هفشخك و انا بصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هجيبم يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة هتموتينؤ كده اااااااااه اااااااااه ، و بس خليت لولو تستسلم بما دخلت صباعي في طيز علاء اللي دخل زبره للأخر في كس لولو اللي صرخت من قلبها اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه علاء بدا يتشنج و بيصرخ هجيبهم هجيبهم و لولو بتقوله جيبنم جوا يا خول ، شوية وجابهم فعلا جوا كسها ، و ارتمينا على الارض من المتعة ، و بعد شوية عملنا جولة ثانية بس المرة دي جابهم في كسي انا ، ارتحنا و دخلنا استحمينا و بدأنا نلبس و ساعتها علاء بدا يتكلم معايا ، انتي أسمك أية ؟! ، قلتلها سعدية ، قال لي يا سعدية تحبي يبقى معاكي فلوس كثير ، ضحكت لولو وقالتلها مين ميحبش كده ، بص على لولو بصه قوية و قالها أية رأيك تعملي لينا حاجة ناكلها على ما أخلص كلامي مع سعدية ، بصيت للولو وشوفتها خافت و فعلا راحت على الطبخ و بدأ علاء يكلمني .
علاء :- شكلك كده جديدة في الموضوع ده و مىكيش فترة و منظرك حلو و باين عليكي انك مثقفة ، و انا مستخسرك في الدعارة ،ومش هسألك أية اللي وصلك لكده لانه موضوعك بس انا ممكن أخليكي تبقي حاجة كبيرة
سعدية :- ازاي ؟!
علاء :- أظن تسمعي عن واحد أسمه رياض عوض البشبيشي .
سعدية :- اه ده صاحب شركة مقاولات معروف اوووي و شغله في كل حته
علاء :- ايوة هو ده الراجل ده عنده 55 سنة و كمان كان متزوج و كان عنده بنت زي القمر بس ماتت هي و أمها في حادثة عربية من حوالي ثلاث سنين و الراجل بقت حالته النفسية صعبه اووي و مش قادر يعيش حياته من الموضوع ده .
انا :- طيب و انا في أيدي أية ؟!
علاء :- انتي شبه بنته اووووووووي و كمان بنفس عمرها يعني صورة طبق الاصل منها .
انا :- اوعى تقولي أني امثل دور بنته عليه دي حاجة من الافلام الابيض و الاسود الفاشلة .
علاء :- كويس انك بتشغلي مخك و ده هيبقى بفايدة ليكي ، شوفي بقى انتي درستي أية ؟!
سعدية :- انا المفروض ابقا مهندسة بس شهادتي مش موجودة اصلا عشان كده جيت لعندك عشان اضبط ورق جديدة و كمان شهادة جامعة .
علاء :- كويس اوووووي الموضوع ده يعنؤ انتي مهندسة كمان زي بنته اسمعي انا هضبط معاكي كل حاجة بس اديني دقيقة أعمل تلفون وهخليكي تسمعي كل المكالمة .
انصل بحد و فتح الاسبيكر و بدا يتكلم ألو أزيك يا رياض باشا ، ازيك يا علاء ، انا كويس طول محضرتك كويس اسمعني يا باشا في مهندسة تعرفت عليها بتدور على شغلانه فقلت أشوف حضرتك يمكن نلاقي لها وظيفة عندك ، خليها تجيب السيفي بتاعها و تيجيي ، اوكي يا باشا بس بعد ثلاث او اربع ايام لانها عايشة بعيد اووي من هنا و ظروفها صعبة حبتين ، مش مشكلة شوفها امتى تحب تيجي و بلغني ، منتحرمش من عطفك يا باشا ، مع السلامة.
انا :- هو أنت اسمك علاء ؟! ( عملت نفسي مش عارفة )
علاء :- اه اسمي علاء
أنا :- أمال حمدي ده أية
علاء :- ده عشان الشراميط محدش فيه يعرفني ، شزفي بقى أنا هضبط ليكي كل اوراقك و كمان هختار ليكي الاسم بلاش سعدية خليكي ماجدة افضل ، انتي ساكنة فين ؟
انا :- في حته منيلة بنيلة المهم وقت ما تعوزني كبم لولو اصلي معنديش موبايل .
علاء :- شوفي يا ماجدة هديكي خمسة ألاف جنية تنزلي تشتري موبايل و نمرة و هديكي نمرتي الخاصة عشان تتواصلي معايا لاني النمرة اللي مع لولو للشراميط بس اما انتي هيبقى ليكي وضع ثاني و بعد ما تستلمي الشغل هنشوف موضوع السكن .
انا :- ولولو لازم تبقى معايا .
علاء :- سيبك منها دي شرموكة و مش هتعرف تتعامل مع الحياة الجديدة بتاعتك.
انا :- لا يا علاء لولو معايا في أي حاجة و في كل حاجة دي صحبتي الانتيم ومش ممكن استغنى عنها و اللي ملوش خير في أهله ملوش خير في الناس و انا معتبره لولو كل أهلي فمش هقل منها ولا هقبل أني اوصل و هي مش معايا يا تاخدنا الاثنين يا تسيبنا الاثنين .
علاء :- انتي كده ميه الميه لو وافقتي انك تسيبيها كنت قلقت منك بس مدام انتي كده مع صاحبتك يبقى هتحفظي الجميل ، ناده على لولو و فعلا لولو جت و قالها دي اول مرة وحده متبيعكش ابدا يازين ما جبتي يا لولو خلاص هضبط ورقكم الاثنين بس الاول هتشتغل ماجدة اللي هي انتي يا سعدية و بعدها هنشوف شغلانه لولاء اللي هي انتي يا لولو و تعملوا حسابكم انكم هتبقوا حاجة كلاس يعني شغل الشراميط العتيق ده معدش ينفع فاهمين ضحكنا و قلنا له فاهمين و ادى كل وحده مننا خمسة ألاف جنية و قلنا دي سلفة عشان تضبطوا نفسيكم و بعد اربع أيام تتصلوا بيا عشان الورق و دلوقتي ده الكرت بتاعي ترسلي لي رسالة يا ماجدة تعرفيني بنمرتك و انتي يا ولاء تاخدي نمرة جديدة بلاش النمرة القديمة فاهمة .
و فعلا خرجنا من عند علاء و الحياة بدات ترسم لنا بسمه و في الشارع حضنتني لولو اووووي و قالتلي انتي اعز صديقة بجد اول مرة اجيب حد لعلاء و مش يبيعني انا كنت سامعة كل حاجة دارت بينك و بينه و اول ما نداني مسحت دمعتي و جيت و صدقيني انتي ملكتيني للابد بكلامك عني و انك معتبراني اهلك و هبقى في ظهرك دائما متقلقيش يا عمري
كل ده و انا بفكر اية اللي هعمله مع رياض ده و اخرت طريق علاء اية ……….
انتظروني بالفصل السابع
كاتبة جنسية
مافيش اي اعتذار ممكن يوصف خجلي منكم على تأخيري
و لكن عارفة انكم هتعذروني
اسفة بجد ولكن الظروف
المهم اسيبكم مع الفصل الجديد
الفصل السابع :-
روحت انا ولولو و انا حالتي صعبة لاني طول الطريق و انا بفكر أزاي سمحت لعلاء أنه ينيكني و ازاي اصلا وافقت على الهبل اللي قاله عن رياض اللي لسة مش فاهمة ازاي طاوعت المجنونة لولو عشان اروح معاها للمشوار المهبب ، كانت حاجات كثيرة بتدور في دماغي ومكنتش قادرة اكون رأي نهائي و واضح على الخطوة الجاية .
نمنا انا ولولو و صحينا الصبح على اتصال من رقم غريب بلولو و سمتعها و هي بتقول
لولو : قلتلك خلاص بح بطلنا قفلنا اية مش بتفهم عربي اقولهالك باللاوندي خلصنا من أم الفلم ده معدش ليك عازه .
كنت مستغربة أوووي من أسلوب لولو ما تعودت عليها كده يعني بعرفها مش بتحب تزعل حد اشمعنا المرة دي بالذات زعلت اللي بيكلمها ، بس قلت في بالي مش وقته لازم نقعد اولا نفكر بالموضوع و نشوف هنعمل أية بعد ما صار اسمي ماجدة و لولو بقى أسمها ولاء يعني حياة ثانية ثانية أية دي حياة ثالثة بعد ما كنت راجل ملو هدومي دلوقتي بقيت سعدية اللي المفروض تنتاك ألف نيكة عشان ترجع راجل و دلوقتي هبقى ماجدة اللي هتشتغل مهندسة في شركة من اكبر الشركات و صاحبها شغله في كل مصر يعني مجرد الشغل معه حلم لأي مهندس .
عدت الايام و انا ولولو وصلنا لقناعة أنه مافيش قدامنا حل الا أننا نمشي الطريق لأخره ونشوف هنوصل لفين يعني هنخسر اية أكثر من اللي خسرناه .
بعدها اتصل بيا علاء على النمرة اللي بعتها له في رسالة و كان الحوار الأتي :-
علاء :- ازيك يا ماجدة ؟!
انا :- مستنياك يا خوية قلت لنفسي شكلك بتشتغلني و لا في اوراق ولا حتى نيلة يعني خدت مزاجك و انتهى الموضوع ، بس فاجئتني بتصالك يعني طلعت جدع زي مابيقولوا .
علاء :- كويس أنك فهمتي أنه انا مش برجع بكلامي ابدا مهما كان السبب المهم ركزي معايا لازم تسيبي الحته بتاعتك دي و تجيلي انت و ولاء عشان لازم أفهمكم هتعملوا اية بالضبط .
أنا :- طيب دي مقدور عليها هجيلك و هنشوف هنعمل أية؟! ، بس عايزة أعرف خلصت الاوراق بتاعتنا يعني كله تمام؟!
علاء :- اه كله جاهز و مترتب المفروض متقلقيش اتصالي يعني كله في السليم .
انا : طب اوكي هجيلك انا ولولو القمر …..
يعني و أخرتها أية بالضبط هو أخرت إللي بنعمله أية ؟! ، مليون سؤال ومليون فكرة في دماغي بس لسة الموضوع في أوله و ياترى علاء هيبقى عايز أية من الموضوع ده تحديدا و كمان اية اللي هيوصلني ……..
كلمت لولو و مشينا عشان نروح لعلاء عشان نبدأ اول خطوة لينا عشان نبدأ حياة جديدة بعيدا عن كل اللي فات و طول ما انا ماشية بفكر ياترى هل انا عايزة استمر اني ست ولا ارجع ثاني راجل كل ده لسة في تفكيري يعني لسة مش قادرة اتخلى عن شخصية الرجل اللي اصلا هي حقيقتي .
وصلنا لبيت علاء و هناك كانت المفاجأة الثانية اللي ممكن تخلي كل حاجة تبقى طين الطين …………….
كان قلع كل حاجة و بقى قدامي زي ما ولدته امه و انا كنت كده بس مكنتش قادرة استنى ولا اتنيل كل اللي كان في بالي ازاي اخلص نفسي من الشهوة اللي تملكتني
وقربت شفايفي أكلت شفايفه أكل … ومصيت فيها مص .. وهو كمان … كان بيبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعد شفايفه عن شفايفى ليسترد أنفاسه وجسمه كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبته وكتافه
سرح بأيده ناحيه كسي …. كان غرقان ميه …. بلل فخادي ورجليا…. دفعني بأيده برفق … كنت مرتخيت الاعصاب بلا مقاومه … نمت على وشي قرب من شق ظهري يلحسه بلسانن من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزي …. أرتعشت بقوه وجسمي كله أتخشب …. ركب فوقي وهو بيمسح زبره بين فلقات طيازي
أنتفضت وتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبره بيلمس شفرات كسي ولم يتحرك الا اني بدأت افتح رجليا لتسهيل المهمه عليه … مسح زبره مرتين من فوق لتحت شهقت اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه ودفع لسانه كله فى كسي صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح بدأ يحسس عليا بلسانى من جوه بدأ يمسك زبره ويغرسه بقوه فى كسي و انا بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه
مع كل دخول وخروج لزبره في كسي وبدأت ارفع طيزي لفوق وانا بحاول احس بزبره
كله مغروس فيا عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسي
أرتعشت وأتمايلت اتراقص واوحوح أأأأأح أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه … مره … مرتين … ثلاثه ….
بدأت اهمد واتعب وصوتي المبحوح بينادي ويرجوه بتأوهات وغنج … يزيده هياج
وقوه …
كان زبره شادد جدا …
رغم أن كل جسمه كان بيغلى من الهيجان .. الا انه كان مستمتع بغنجي ودلعي ونشوتي
أرهقت ولكني لا معنديش مانع باستمراره فى نيكي ومستمتعه بزبره المغروس فى كسي
سحب زبره بسرعه لما حسن انه هيجيبوه اظن كده ساعتها شهقت من سحبه لزبره من كسي وصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص
عليك . أأأأأه أأأأأه فمسح زبره بايده ودفعه من جديد فى كسي أنزلق بسرعه فيه . تمتمت بكلمات غير مفهومه كأني بحلم و انا نائمه .
كنت بأن … وانا حاطة اصبعي في بقي و بمصه و اتمايل وتدفق مأء شهوتي مرات
ومرات
و هو كان بيدك حصون كسي بكل قوته بحيث خلاني خائرت القوى كان يستمتع بأنيني اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااح اااااح اااااااااااي و هو مستمر بفشخي بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، كان يتعمد يشد شعري عشان يخليني اتقوس و جسمي يبدأ بالألم الحقيقي .
سحب زبره من كسي و قلبني على ظهري و الظهر أنه اكتشف اني استمتع فحانت لحظة متعته و بدأ يغتصبني حتسؤالوا ازاي هقولكم ، بدأ يقولي انا محبش السهولة أنا بحب احس بالرفض لاني بأخد متعة غريبة بالمرأة اللي تبقى مجبرة و غصبا عنها ، ساعتها ماكنش عندي مانع المهم متعتي وقلت اهي تبقى تجربه جديدة ، و بدأ ارفسه برجلي بصدره و هو أخرج الوحش اللي جواه و بدأ يمسك رجليا بقوة و يبعدهم و انا بحاول ابعده ولكنه كان اقوى مني جسديا و بدأ يقدر يسيطر عليا و وسط ده بدأت اشتمه بتعمل أية يا خول يا ابن الكلب و هو برضه مقصرش بالشتيمة انا خول يا بنت المنتاكة يا شرموطة يابت المومس انا هعلمك الادب يابنت الوسخة و بدأ يضربني على وشي بالاقلام و على بزازي و كسي مش ضرب للمتعة ابدأ ده ضرب مؤلم خلاني ابدأ اعيط و اصرخ بعلو بصوتي انت مجنون صح و لكنه ولا عبرني وبدأ يضربني لحد ما شفايفي جابت ددمم و بدأ ينيكني بس و انا مش قادرة اتحرك من الضرب و بدأ يتعامل مع كسي كأنه اسفنجه بدأ يرزع زبره في كسي بقوة و انا مش قادرة بحاول اتحرك بس مافيش فايدة كان هو بينيك كسي بكل قوته بدون اي توقف و انا بس بأن اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و هو مستمتع بيا كده و بيضحك و هو بينك كسي و عمال بيقول كده تمامك يا شرموطة انتي زي البقرة بس نستخدمها مش أكثر لحد مجاب لبنه جوا كسي و بعد و قام يلبس هدومه و بص عليا و قالي لازم تعرفي تمامك يا لبوة انك مجرد اداة لمتعتي غير كده متحلميش ابداً فاهمة ، و خرج من الاوضة و بعدها بشوية دخلت ولاء وهي بتقولي اية لية مرمية كده يابنتي مش عملتي كل حاجة و ضبطي الامور كلها رديت عليه
انا :- اه يختي ضبط كل حاجة وضبط الامور بس ابن الوسخة ضربني بغباوة خلاني مش قادرة اتحرك .
ولاء :- اهم حاجة انه مالاحظش الكاميرا ولا حاجة ؟!
انا :- يعني لو كان لاحظ كنتي لاقيتيني كده مثلا دا انتي كنتي لاقيتيني جثه بدل ما انا كده ، المهم اتصالي بعبير بلغيها انه كله تمام كده فتاح وقع برجليه في المصيدة و متنسيش تتصلي بعمو رياض تقولي له اننا كده انجزنا اغلب الخطة المرسومة و انه فاضل على الحلو تكه .
كنت مرميه مكسرة و بفكر أنه كله بسبب عديلة و بعدها افتكرت عديلة و اول مرة تعملت مع شهوتها و هي لسة بتتعلم اول خطوة في الحياة ……
قالتلي كنت بحس بتعب ونبض كتير ونار فيه . . قولتلها طب ما تريحيه قالتلي ازاااااي . . قولتلها حطي ايدك عليه واقعدي ادعكي فيه كتير لحد ما ترتاحي . . قالتلي وانتى عرفتي ازاي قولتلها ما هو ساعات بتعب برده وبعمل كدا . .
فلقتها سكتت قولتلها ايه ما تعملي يلا قالتلي اعمل ايه قولتلها ريحي نفسك قالتلي و انتى قاعدة كدا قالتلي اه عادي انتى مكسوفة قالتلي اه وبعدين مش ينفع قولتلها عادي مش تتكسفي جربي بس يلا
قامت حطت ايديها في البنطلون وقعدت تدعك بس شكلها تعب اكتر قولتلها ايه حاسة بايه قالتلي تعبت اكتر ومش عارفة اعمل حاجة خالص. .
قولتلها طب حاسبي قالتلي هتعملي ايه قالتلي هريحك انا قالتي لا متهزريش قلتلها متخفيش يا بت انا صحبتك قالتلي لا برده انتى بتهزري يا ماجدة قالتلها يا بت اصبري بس . .
فقومت كانت هي قاعدة علي السرير وانا نزلت علي رجلي في الارض . . نزلت البنطلون ولقتها الاندر بتعها مبلول فقومت فاتحة رجلها وبوستها عليها لقتها بتبلع ريقها كدا. . قومت منزلها الاندر بتاعها . . انا بصيت لكسها شوية وفضلت احرك في شفيفه بصبعي وبحركه عليهم وبصتلها وقولتلها كسك حلو اووووي يا عديلة يا خربيت جماله . .
هي كانت بصالي وساكتة مش بترد خالص. .
قاعدت ابوس في كسها كتير والحس فيه والعب في كسها بالساني وسامعه صوت التنهيد بتعها قاعت امصمص في شفايف كسها وادخل لساني . .
قومت شديت شفيفه بسناني وضغت عليه لقتها صرخت وقالت ااااااه وقعدت تزوق في راسي بايديها
فضلت شداه وقعدت اعضعض فيه
وقومت ضربتها علي كسها بايدي
وقاعدت ادعك بايدي في كسها كتير لحد ما لقيتها بتنزل عسلها قعدت الحسوه واخده في بوقي
لقيتها مغمضة عنيها شوية لحد اما فاقت كدا وبصتلي قولتلها ايه رأيك ارتحتي
بصتلي وقربت مني وقامت بيساني من شفيفي قوووووي
فقمت مسكت شفيفها قعت ابوس فيها اووووي واعضها بسناني
وسبتها مكناش عرفين ناخد نفسنا قعدت تتنفس
بعدها قالتلي حلو اووووووي ده يا ماجدة
قولتلها اتبسطي قالتي اووووووووووووووووووووووي
تسلم ايدك
بس ثواني وقامت ضرباني بايدها علي كسي قووي
بصرخت قولتلها له كدا قالتلي عشان انتى وجعتيني بسنانك وايدك
قلتي بس مش عجبك الوجع قالتلي ما هو عشان عجبني فقولت اضربك……ً………..
قبلها بخمس سنين …..
رياض :- مين دي يا علاء ؟!
علاء :- دي الاستاذة ماجدة يحيي المهندسة اللي كنت كلمتك عليها .
رياض :- انت هتهزر يا علاء ملابسها ماسك و جايبها عشان عشان ….
علاء :- ابدا يا باشا دي هي كده عموما اهي عندك بس هي فعلا محتاجة للشغل .
انا :- ارجوك ياباشا انا فعلا محاتجة اشتغل عشان اعرف اعيش كويس و ارتب حياتي كلها بدل ما اضيع و انت تتحمل ذنبي …..
و حصل أني استلمت شغلي بس برضه لسة ابن الكلب اللي شوفته عند علاء لسة معلق معايا و عايزة اكله بسناني .
روحت على الشقة اللي اجرتها و حكيتلولاء على كل حاجة بالتفصيل و أنه تم قبولي في الشركة و انه كل حاجة حسب ما رتبناها بالضبط و هي فرحت طبعا ، اما انا دخلت غرفتي قعدت افتكر كل حاجة حصلت في بيت علاء من اول ما دخلت ، احييه من ده معقول عُمر الكومي أية اللي جابه هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
…………
انتظروني في الفصل الثامن
كاتبة جنسية
الفصل الثامن
كان كل تفكيري مرتبط حصرا في عمر هو أية إللي جانبه لحد هنا و أية علاقته بعلاء .. ياترى هروح فين ياترى أدي مصيبة كبيرة بعد ابن عمي إللي بقى تفكيره أزاي ينام معايا و هو مش عارف أصلا أنا مين و الان عمر الكومي أخو زوجتي ياعيني على الهنا إللي أنا فيه .
دخلت على المطبخ مباشرة و ناديت على علاء عشان يجيي و أعرف أفهم منه هو مين إللي جاب عمر هنا و أية حكايته هو الثاني , وطلبت من ولاء تروح تقعد مع عمر بعد ما علاء جه و بدأت أتكلم معه ..
أنا : ساعة عشان تفتح يا علاء .
علاء :- لا ابدا كنت مشغول مع صاحبي و مسمعتش خبطكم على الباب .
أنا : أها يعني ناوي تعمل حفلة الليلة ولا أية الحكاية بالضبط أصلي مش مطمنة ليك يا علاء حاسة بريحة غدر من ناحيتك مش قلت أنه كل حاجة جاهزة و أنه الأوراق و الشغل جاهز .. يبقى صاحبك ده بيعمل اية بالضبط هنا اية عازمة على جسمنا ولا أية ؟؟
علاء : يخرب بيتك يا ماجدة أية بكبورت طلع على وش أمي مالك ما تهدي شوية عشان تفهمي بدل ما أنتي عاملة فيها المفتش توجو موري أهدي على نفسك حبة و افهمي يا ستي موضوع عمر , ده بقى عمر عشرة قديمة و حبيبي وهو إللي ضبط ليكي موضوع شهادة الجامعة يا سيئة الظن و كان جاي عشان يفهمك على كده حاجة عشان متوقعيش في الغلط ولا ترتبكي لو حصل حاجة هتبقي فاهمة القصة بتفاصيلها منه عشان تعرفي رياض باشا بيحب أية وبيكره أية ؟؟
أنا : طيب و هو أية عرفه بالمواضيع دي ؟؟
علاء : أصله كان حبيب ماجدة بنت رياض باشا إللي هتشتغلي معاه يعني هو إللي هيقدر يفيدنا بكل حاجة .
أنا : و ده بقا صدقة ولا تبرع للهلال الأحمر , هياخد أية مقابل ده كله
علاء : تعجبني دماغك شغالة على طول , بصي يا ستي الموضوع أنه عمر وضعه المالي صعب أوووي الايام دي وهو محتاج مساعدة عشان يقدر ينهض بمشروعه و مافيش قدامه إلا رياض باشا و هو محتاجك ترسي عليه شغل في مكتب رياض باشا و كمان ليكي حلاوتك و زيادة متقلقيش على حقوقك معايا كله هيبقا كويس بس أنتي خليكي معايا و هتكسبي .
أنا : و تفتكر أنه رياض باشا إللي هو بيلعب بكدا مليار و كمان مشروعاته تسد عين الشمس هتعدي عليه لعبتنا الخايبة دي ؟؟ متحسبها معايا يا علاء و لا أنت مش فارق معاك أني أروح في داهية يعني .
علاء : ومن قالك يا عبيطة أنتي أنا واثق من دماغك و قدرتك على كسب الناس و الدليل أنه بعد أقل من أسبوع من معرفتي فيكي بقيتي ماجدة بدل سعدية و كمان شوية هتبقي أنسانة ليها مركز و بعدها متنسيش مين إللي خالاكي كده أوعي تنسيني لحسن أنا متعود على خيبة الأمل إللي دائما بتخليني أكره حياتي و طرق معاملتي مع الناس .
أنا : طيب أما أشوف أخرتها معاك و متقلقش أنا مش بنسى حد ساعدني أبدا مهما كان مش من طبعي الخيانة أو نكران الجميع , خلينا بقا نطلع نشوف عمر افندي ده أية هيقول و هيفيدني بأية بس على فكرة لازم يبقى ليك عمولة زيي بالضبط لاننا مش هنقدم خدمات مجانية له أديني بقولك أهو أوعى يبلفك بكلمتين يخليك تنخ .
علاء : متخافيش عليا بعرف أخد حقي ثلاث و مثلث.
طلعنا من المطبخ و رحنا قعدنا معاه و مع ولاء إللي وصلنا لعندها و هي عمالة تلعب بأعصاب عمر إللي تقريباً خارت كل قواه و تدمرت كل حصونه أمامها و بدون أي ملامسه أو حتى لعب بجسمها بس بشوية كلام و بشوية تلميحات قدرت تخليه منهار ولو ملحقناهوش كان زمانه أغتصبها قعدت جنبها و قلتلها تخف على الواد لحسن شكله عرقان و منيل على عينه و هي ضحكت و قالتلي متقلقيش سويته عشان مش يتعبنا أبدا ضحكنا بصوت منخفض و كان واضح أنه علاء ملاحظ كل حاجة و مبتسم و عمر كان خلص على الأخر وكان زبره باين أوووي من البنطلون أنه واقف على أخره بس طبعا مدتوش أي فرصة أنه يحاول يقرب من ولاء أو حتى يلمح بحاجة و بدأت كلامي معه مباشرة .
أنا : أهلا بيك يا استاذ عمر نورت , علاء قال لي أنك أنت هتفيدني بموضوع رياض باشا ياترى أقدر أفهم أزاي هتفيدني ؟؟
كان عمر مركز معايا بعد كلامي و واضح أنه كان يتفحص كل حتى فيها بشكل خلى جسمي كله يقشعر من نظراته إللي حسيت أنها بتعريني جدا .
عمر : تعرفي أنا دلوقتي خدت بالي من الشبه الفظيع بينك و بين ماجدة حاجة لا يمكن أننا نفرق بينكم أبدا , عندي سؤال بس أنتي بتكتبي بأيدك اليمين أو الشمال ؟؟
أنا : بالأثنين بقدر أكتب بالاثنين و أرسم بالأثنين .
عمر : بالأثنين ؟؟ فكرتيني بحد كنت أعرفه أووووي
أنا : شكلي كده بفكرك بناس كثيرة مين هو أو هي إللي بفكرك بيه
عمر : جوز أختي كان بيكتب بالاثنين زيك و كان برضه مهندس زيك
لقيت علاء نط في الحوار : متفكرنيش يا عمر موضوع أختفاءه حاجة غريبة جدا محدش عارف يوصله
عمر : ياسيدي أحسن أنه غار في داهية ده كان فاكر نفسه حاجة و هو زبالة , متزعلش مني بس قريبك ده كان حاجة مقرفة أوووي .
ساعتها بدأ وشي يجيب ألف تعبير غضب من كلامه أه ابن اللبوة ده كان مبلط عندنا و ياما أستلف مني فلوس ومرجعهاش ابدا و كنت بعامله زي أخوية دلوقتي بقى بيقول كده عليا أه يا زمن ياريتني أرجع راجل ولو شوية صغيره كنت طلعت عين أمه بس ما باليد حيلة مجبره أني اطنش كلامه , بس ولاء كانت مركزة معايا وحست بغضبي و عرفت اني هطرشق من جنابي راحت كاسرة تفكيري .
ولاء : سيبكم من حكاية ألف ليلة وليلة دي خلونا في المهم مش هنقعد للصبح بدون عقاد نافع أتفضل أرغي يا استاذ عمر عشان ماجدة تفهم هي هتعمل أية بالضبط .
عمر : أوكي بحب الناس العمليين جدا و بحترمهم جدا وحلو أنك بتناديها بماجدة عشان ميحصلش أي خربطة بالموضوع , شوفوا بقى رياض باشا طبعا حاجة مهمة جدا و شخص حريص جدا ولكن نقطة ضعفه الوحيدة حبه لبنته المبالغ فيه حتى بعد موتها يعني هو سنويا بيعمل لها عيد ميلاد يوم ميلادها و كمان بيعمل عزاء يوم موتها كان مرتبط بيها أووووي و كانت تقريبا كل حياته , عشان كده أحنا هنلعب على نفس الوتر عشان مافيش غير كده قدامنا لانه مستحيل حد يقدر يدخل حياته إلا بالطريقة دي و بدونها مستحيل نقدر نعمل حاجة أبدا , شوفي يا ماجدة أنا هشرح ليكي كل حاجة عن ماجدة تعاملها طريقتها أسلوبها حتى طريقة كلامها و ضحكتها و أزاي بتتعامل مع ابوها عشان تبقى كل حاجة واضحة وضوح الشمس .
أنا : وده بقى مجانا ولا تبرع من حضرتك لأنتشالي من الفقر ولا أية بالضبط ؟, و بعدين أنت تعرف كل ده منين ؟؟ هو أنت قريبه ؟؟ ( طبعا عملت نفسي عبيطة عشان مش يبان أني عرفت حاجة من علاء )
عمر : لا طبعا كل حاجة بمقابل و أنا ليا شغل عند رياض باشا و عايزك بعد ما تترستقي تعمليه ليا , و ازاي عرفت كل ده ماجدة كانت حبيبتي و كانت هتبقي مراتي لولا الحادث اتمنى تكوني فهمتي .
أنا : طيب لما أنت كنت حبيبها و كانت هتبقى مراتك ماكنت تطلب من رياض باشا يعملك كل حاجة و أهو هيبقى وفرت المجهود ده .
عمر : مينفعش هو رافض التعامل معي و بيحملني ذنب موتها لانها خرجت متعصبة من عنده بعد ما رفض زواجها مني و ماتت و هي بالطريق لعندي عشان كده مش قادر أعمل حاجة إلا كده .
أنا : أها الان فهمت بالضبط طيب تفضل أشرح لي و بالتفصيل .
قعد علاء يشرح و يتكلم لمدة ثلاث ساعات متواصلة عن كل تفصيلة في حياة ماجدة مشيها أكلها شربها كلامها أسلوبها أمتى بتبقى قاسية أمتى بتبقى حنينة , صدعني بس الحقيقة أستفذت كثير أووووووي من كلامه لانه صوري ماجدة كاملةً بدون أي رتوش و عرفت منه أزاي ممكن اكسب رياض باشا مش بصفتي ماجدة بنته لا بصفتي ماجدة إللي هتشتغل عنده .
و بعد ما خلص كلامه قدرت أستوعب الكثير و كان باين أني صدعت فسبتهم بعد ما استأذنت و رحت على المطبخ أعمل لنفسي فنجان قهوة عشان أخلص من الصداع و شوية لاقيت علاء جه لعندي و هو بيضحك بصيت له بستغرب و سألته هو في أية للضحك ده , رد عليا و هو مستمر بالضحك ولاء خلصت على عمر و الراجل مبقاش قادر مسكين راح طلب مني أسيبهم لوحدهم عشان يعرف يتصرف معاها , ابتسمت بس كنت بفكر بحاجة ثانية يعني أزاي أقدر أكسر عين عمر و أعرف أخد حقي منه كاملاً , قلت لعلاء عايزاك تعملي حاجة ممكن ؟ , رد عليا من عنيا يا ماجدة أموري , ابتسمت له وقلتله عايزاك تصور بالموبايل بتاعك كل حاجة هتحصل بين ولاء و عمر و عايزة الفيديو , استغرب مني و من طلبي و رد عليا ولية عايزة تعملي كده ؟, قلتله متزعلش مني أنا مش مطمنة له أبدا و حاسة أنه مخبي حاجة و الفيديو ده تأمين لينا مش أكثر يعني مش هفضحه ولا حتى أخلي حد يشوفه او يعرف عنه حاجة غيري أنا و انت حتى لولو عشان لو عمل حاجة أو فكر يقل مننا نعرف نخليه يوقف عند حده .
حسيت أنه علاء أقتنع بكلامي و أنه حصر ولا تخون و فعلا رحنا أنا وهو على باب المطبخ و شوفت العجب ساعتها متوقعتش أني هشوف عمر بالطريقة دي معقول إللي أنا شايفاه ده هو ده عمر فعلا ………….
بعدها بخمس سنين ..
أنا : أزيك يا معالي الباشا أية أخبارك بالضبط واحشني و وحشتني أيامك ياترى هتغيب علينا كثير المرة دي ؟؟
مراد باشا : لا أبدا مش هغيب ولا حاجة شوية كده وهاجي مصر و أكيد مش هنسى هديتك يا قمر انتي
أنا : هديتي أنك توصل بالسلامة يا باشا و تبقى قاعد معانا على طول أصلك بتوحشني أوووووي .
مراد : حتى أنتي بتوحشيني يا لبوة و بتوحشني أيامك المهم سيبك من المحن ده و ركزي معايا عايز أسألك خلصتوا اوراق الصفقة و التعديلات المطلوبة ؟
أنا : كله تحت السيطرة يا باشا المهم أنت جهزت الشيك بتاعي ولا شكك زي الصفقة إللي فاتت أنت عارف أني لسة مقبضتش حاجة منك عن المرة الماضية فالمرة دي مش هعدي ليك حاجة قبل ما تديني حقي الشغل شغل يا باشا متزعلش مني بس أنت عارف الشغل ملوش علاقة بالامور الشخصية .
مراد : معروف ده يا قمر ومتقلقيش النهاردة هبعت ليكي عديلة بالشيكات عشان متزعليش و عشان تعرفي غلاوتك عندي .
أنا : تسلملي يا باشا و انا على ماتوصل من باريس أكون وضبت كل حاجة عشان تمضي مع رياض باشا و أنت تكسب و انا اكسب .
مراد : تمام يا حبي يلا أسيبك في شغلك و أنا أروح اشوف ورايا أية مع السلامة
أنا : مع ألف سلامة يا باشا .
بصيت لوش رياض باشا و ابتسمت ابتسامة عريضة و هو كمان ابتسم ليا ابتسامة عريضة أصلها عدت عليه مرة ثانية و ضحكنا على عبطه هو مفكر أنه كده بيلعب وهيكسب أكثر من إللي متوقعه من رياض باشا بس بالحقيقة أحنا وضبنا له كمين محترم عشان يتعلم الادب و يبطل يناطح اسياده في السوق
رياض : برافو عليك يا مجوج , تصدقي لو أنا و انتي مش موضبين كل حاجة كنت قلت ساعتها انك بتلعبي بيا و بعتيني لمراد دا أنتي خليتيني أصدق كل كلمة قولتيها .
أنا : تربيتك يا باشا .
رياض : دا أنتي إللي تربي بلد بحالها بقيتي تخوفي يا ماجدة مش أنتي إللي جتلي قبل خمس سنين عشان تشتغل عندي مهندسة .
أنا : و بعد أقل من ست شهور بقيت المديرة التنفيذية مرة وحده يا باشا .
رياض : أولا قلنا من غير كلمة باشا قولي لي يا رياض أو يا بابا لكن كلمت باشا دي بتحسسني أني واقف بطربوش , و بعدين بقيتي مديرة تنفيذية للمجموعة بسبب إللي كشفتيه ليه و حكيتيه لي ولا أنتي ناسية و أنك اثبتي لي كل كلمة بالتفصيل .
أنا : و أنا اقدر أنسى يعني ازاي كشفت ليك الحرامية إللي كانوا عايزين ………………..
قبلها بخمس سنين ..
معقولة عمر يطلع كده , وقفنا أنا وعلاء مبلمين قدام إللي شفناه شوفنا ولاء بكل جبروت الدنيا بتلطش عمر على وشه بالاقلام و هو قاعد على ركبته قدمها زيا لواد إللي عمل حاجة غلط و أمه بتربيه , كانت بتضربه أقلام أقلام بجد مش اقلام هزار و تكلمه ( مبسوط يا خول دلوقتي لما انت كده صح مستمتع يا ابو الوسخة و انت حاسس أنه أقل جزمة أفضل منك ) كانت بتلطش فيه بكل قوتها وهو بقولها ( شكرا ليكي ياستي ) أحييه أية إللي أنا بشوفه دلوقتي معقولة عمر إللي كان عامل فيها السبع رجالة ببعض يطلع سليف و مين الملكة بتاعته ولاء الطيبة يانهار اسود دا أنا مش عارفة حاجة أبدا ولا فاهمة حاجة , بس ركزت مع علاء إللي طلع الموبايل و بدأ يصور الملحمة إللي بتحصل و قعدت أركز في إللي بيحصل بالضبط .
كانت ولاء تحولت لوضع رجليها على وش عمر و بدأت تخليه يلحس رجليها و هو مستمتع بده و بدأ يلحسهم وحده وحده و صباع صباع و كأنه متبنج بينفذ كل حاجة بتقولها ولاء .و بدأت تدخل رجلها في بقه وهو مش قادر مخنوق جدا ومش و هي بتضحك و بتستمتع بده وكانت بتشيل رجلها لما تحس انه خلاص هيفيص و تضربه بالقلم و ترجع رجلها ثاني و هو مستمر وعمال بيكح جدا ومخنوق و مش قادر يتحمل و هي بتضحك و بتطلع رجلها من بقه و بتضربه بالقلم و بتقوله قوم يا خول اقلع هدومك يا ابن اللبوة و فعلا قام و قلع كل هدومه و بقا ملط و نزل ثاني على ركبته و هي رفعت الفستان إللي كانت لابسه و نزلت الكيلوت و بقى كسها باين جدا و بصت له وقالت شوف يا خول اليوم لو مستمتعتش و خليتني سعيدة هتبقى وقعتك سوده معايا مش هخليك تعرف تروح على رجليك للشرموطة مراتك فاهم يا خول , هز دماغه وقلها أنا تحت أمرك يا ستي , شدته من دماغه و حطته في كسها و بدأ يلحس كسها و هيا بتضغط بقوة عليه كأنها عايزاه تدخله جواه و هو عمال يلحس كسها و هي بدأت تنتشي و تهيج أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأووف أأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأح ألحس أكثر يا خول ألحس يا كسمك يا ابن اللبوة يا شرموط أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح استمر يا حيوان أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي , كان واضح أنها مستمتعة بينما كان واضح أنه عمر بيعاني الأمرين منها و هي مستمرة بمتعتها , و بعدها بشوية لاقيتها بتزقه برجلها على الأرض وهو وقع على ظهره وراحت قعدت على صدره و بدأت تلطش فيه بالاقلام و تتف على وشها و هو بيصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وهي مش معبراه اصلا كأنها ماصدقت أنه يوقع تحت أديها و بدأت تمسك زبره بأيدها و تضغط عليه و هو عمال بيصرخ و هي تضحك و تقولها هشوف يا خول هتمتعني ولا زي كل مرة , ساعتها علقت الكلمة في وداني معقولة لولو تعرف عمر قبل كده طب أزاي ؟ و أنا لسة بفكر سمعت صوت لولو أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأي , ركزت معاها لاقيتها قعدت على زبره و عماله تطلع و تنزل عليه بكسها بكل قوتها و هو عمال يتوجع و بنفس الوقت حسيت مستمتع بإللي بيحصل فيه و هي مش عاتقاه يا حرام مطلعة عينه فعلا , بعدها بشوية كان واضح تشنجه و تشنجها و ظهرها إللي تقوس الظاهر أنها جابت شهوتها و هو كمان كان واضح أنه جاب لبنه .
بصيت لعلاء و شوفته بيبلع ريقه بالعافية ضحكت و سألته ( صورت كل حاجة ؟؟) بصلي وقالي ( أيوة صورت كل إللي حصل , بس أية الافترى ده ولاء طلعت مفترية دي موتت الواد تحتها ) مكنتش عارفة أجاوبه بأي حاجة لانه لا اجابة أبدا على سؤاله لانها فعلا طلعت عينه …………
انتظروني في الفصل التاسع
كاتبة جنسية
لكل شخص شتمني و لعن سلسفين جدودي اقوله ليك حق و مش هقدر اقول كلمة انا متأخرة اوووي
اتمنى أن ينال الفصل الجديد أعجابكم
اسيبكم مع الفصل الجديد
الفصل التاسع
فعلا مكنتش قادرة اجاوبه على سؤاله اصلاها فعلا دمرت عمر ، بس مكنش ده همي كان تفكيري بالخول عمر اللي متأكده جدا انه الموضوع مش حب لماجدة ولا بس صفقات عايزها ده الموضوع ، بس مش هعرف أبدا دلوقتي اقول حاجة كل اللي اقدر أعمله أني أدرس كل المعلومات اللي جابها لي عمر عن ماجدة .
بعدها بخمس سنين…
لسة قاعدة بفكر ازاي اقدر أكسب اكبر قدر من الفلوس بدون ما أخسر حد اصلا و أبقى دائما بعين الجميع الأنسانة اللي بيقع معاهم دون ما يحسوا أني أصلا بلعب على الجميع دون أستثناء بعمل لمصلحتي من يوم ما خسرت ولاء اللي تركتني وحيدة في ده العالم ،،،،،
كده ياقلبي يا حته مني ياكل حاجة حلوة فييا ، يووووووه مش وقتك خالص يعني معرفش افكر او أقعد شوية مع نفسي كله زن زن زن .
أنا: ازيك يا اسماعيل باشا عامل ايه ؟؟
اسماعيل : أنا كويس ازيك انتي يا ماجدة ؟
أنا :- انا كويسة جدا طلما حضرتك دائما بتفتكرني بإتصالاتك و شيكاتك اللي بتفرحني .
اسماعيل :- انتي على طول كده تفكيرك كله بالماديات ، نفسي مرة تبطلي موضوع الماديات ده و تشوفي حبي ليكي .
انا:- مبلاش اللون ده معانا لانه اكيد رح تتعب اووي ويانا ، جرى اية يا باشا هي اسطوانة و هترددها كل مرة ما قلتلك انا مش عايزة حبي و تضييع وقت ، و انت فاهم و انا فاهمة ولو متصل عشان كده يبقى حاجة من الاثنين يا تعبان و عايز تستريح يا أما معاك مصيبة و عايز ليها حل ، و الأثنين سهلين المهم كشاتك جاهزة و ماجدة أكيد هتكون جاهزة .
اسماعيل :- انا اللي استاهل إللي فتحت عنيك و الا مكنتيش كده ،،،،،،،
قبل خمس سنوات ……
شوف يا علاء أنا على أخري و كل حاجة بقت شوية ملخبطة اووي و كمان انا مش فاهمة يعني أية لازم ولاء تبقى بعيدة عن الصورة ؟؟
علاء :- يوووووه انتي غبية اووووي ، افهمي اكتشفنا انه رياض باشا مشغل معاه الأيام دي واحد أسمه اسماعيل ، الراجل ده بيعرف ولاء جدا و وضعه قوي ويمكن يخرب علينا كل خططنا اللي أحنا بنرسمها لو هرش ولاء و نرجع ثاني ننذب حظنا و نقول ياريت اللي جرا مكان و ساعتها هتهبب علينا كلنا و انتي لازم تفهمي حاجة واضحة أنه رياض باشا مش هيرحم حد و انتي بالذات .
أنا :- شوف بقى يا علاء عشان نكون على نور من أولها ، أنا مش ناوية أتخلى عن ولاء ابدا مهما كانت الأسباب اللي راح تحطها او المبررات اللي ناوي تبعدها فيها يا ولاء معايا يا اما بلاش الموضوع من اصلا و بكده يبقى عداني العيب وقزح .
علاء:- يعني ناوية تسيبي كل حاجة عشانها ؟؟ ، أمرك غريب جدا يا ماجدة ؟
انا :- متنساش أني سعدية اللي جالتها لك لولو عشان تضبط ليها ورق ، فيعني مستحيل عليا أخلى بصديقتي اللي وقفت معايا وقت شدتي .
علاء :- انتي حرة و عموما اما ترجع ولاء من السوق ساعتها لينا كلام ثاني معاها اما نشوف رأيها اية بالضبط بالهم ده ، و على ما تيجي مش يلا بقى بينا على الأوضة أصلي جبت تلفزيون جديد تعالي تشوفيه .
انا :- تلفزيون دا انت بقيت ممل انت و تشبيهاتك ، يلا ياخوية .
مشيت لحد اوضة النوم و أنا كل تفكيري بموضوع اسماعيل ده هو ازاي ظهر و هعمل معاه أية بالضبط ، و بعدين هو علاء قلقان منه ازاي اصلا ، حاجات كثيرة قعدت ادورها بدماغي بين تأييد و عدم تأييد و رفض ، بس الصراحة علاء خلاني افصل تماما التفكير ، اول ما دخلنا الاوضه راح راميني على السرير و هو مبتسم مسكت زبره و شيته على السرير و خليته يبقى تحتي و وضعت أيدي على زبره و هو **** أمره لي وبدأ يلهث و صوت انفاسه يعلو نزلت على زبره وهجمت عليه التهمه و امصه بعنف و قمت و بدأت ابوسه من شفايفة بعنف كأني بنتقم منه بدأت اعضهم و أمص لسانه وهو مصدوم من إللي بفعله فيه هو متعود على ماجدة الهادئة اللي دائما بتبقى مفعول بها مش صاحبة المبادرة .
بعدها مسكت زبره و حكيته في شفرات كسي عشان ازيد من هياجه و ميبقاش قدامه الى الاستسلام و لما حسيت أني فعلا بدأت أهيج اوووووي بصيت لوشه و لاقيته فعلا بقى مستسلم لي و نزلت مرة ثانية على زبره أمصه و أداعب شفايفي بزبره و و ألحس رأس زبره بلساني ونمت على ظهري و فتحت خرم طيزي بأيدي و مسكت زبره و خليت راس زبره قدام خرم طيزها و غمزت بيني له وهو بدا مباشرة في نيك خرم طيزي بلراحة و بدأت انفاسي تعلو اووووووف اوووووف فعلا مكنتش قاظرة اتمالك نفسي ، و صوتي يلوا و تأوهاتي تزيد اااااااااه اااااااااه اااااااااه ..بعدها خرج علاء زبره و قمت و دفعته بقوة و أرتمى على السرير
فجلست في وضع الفارسة على زبره وامسكت زبره و ادخلته كله حتى أخره في خرم طيزي اوووووف اااااااااه اااااااااه ااااااااااووووووووووف هموت يا ابن الكلب هموت و كنت بطلع بنزل على زبره بكل قوة و انا فاكره اني بعاقبه و لكن كنت بعذب نفسي لانه مع كل طلوع و نزول شهوتي كانت بتزيد و بدأت الشرموكة اللي جوايا تخرج و صوتي بدأ يتحول للمحن أكثر اووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخني أكثر يا خول افشخني يا ابن الكلب افشخ طيزي دي خليها تبقى مغارة يا ابن الوسخة اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف ااااااه اااااااااه اااااااااه هموت يا ابن اللبوة
علاء:- اووووف بالراحة يا لبوة أية مالك كده شرقانة و حط أيده على كسي ، ساعتها بعدت أيده و قلتله انت من حقك تنيك التوته بس اليوم غير كده مش مسمح لك ، بدأ هو يصرخ ليه يعني ، قلتله ده عقابك اليوم لأنك عايز تبعد لولو يا صايع وجلست على زوبره لاغاية ما وصل زبره لأعماق طيزي حسيت أنه وصل للمعدة و بدأت اتحرك ثاني طلوع و نزول اوووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و هو تحتي بيتوجع ااااااااي ااااااااااي ااااااااااي و بعدها بدأت أحسن أنه خلاص زبره ينبض فحسيت بنبضات زبره قمت من عليه مسرعه ووضعته في فمي و بدأت اشرب لبنه لحد اخره و قت و حضنته و بسته و رحت للحمام ، بعد ما خلصنا و استحمينا و روقنا الدنيا حسيت أنه ولاء تأخرت اوووي و بدأت اقلق لانه مش من عادتها ده الأمر و كمان كان قلبي مقبوض يعني أية مختفيه كل الوقت ده بدون حتى ما تتصل ولا تطمني و قلت لعلاء كده بس هو طمني و قالي انه أكيد بتكون بتعط مع حد يعني هي من النوعية اللي بتموت في الرجالة ، غبي مش عارف أصلا أننا كنا رجالة زيهم بس نعمل أية بلعنة الشحاته اللي خلتنا كده .
و لسة بنتكلم لقينا الباب بيخبط بشكل جنوني ، و بدأت اتعصب أصلا من اللي بيحصل لانه الباب كان بيرزع مش بيخبط عادي و ده خلى دماغي تشيط اصلا.
قام علاء جري يفتح الباب و كان اللي بيخبط على الباب هو عُمر و كان بينهج شكله خدها جري و مكانش قادر ياخد نفسه اصلا ، بعدها بدأ يتكلم .
عمر :- مصيب مصيبة .
أنا :- متخلص يا عم المصيبة حصل أية أنكشفنا ولا أية حكايتك و بعدين بتلهث كده لية هو كان كلب بيجري وراك .
عمر :- فايقة اووووي انتي يا ماجدة و أنا طالع عيني بسبب صاحبتك .
أنا :- صحبتي مين يا خرا ما تتكلم على طول هي ناقصة تشويق.
عمر :- ولاء صاحبتك.
علاء :- مالها ولاء ؟؟؟!
عمر :- ولاء اتقبض عليها و هي معاها حشيش بشنطته و خدوها على القسم .
انا :- نعم يا روح امك لولو اتقبض عليها ازاي ؟!، وبعدين اية عرفك اصلا بالموضوع ده ؟! هي كانت معاك ؟!
عمر :- ابوة اتواصلنا مع بعض و كان على أساس نلتقي بكافية و ألتقينا رحت الحمام و أول مارجعت لاقيت البوليس بيقبض عليها عشان كده جيت جري لعندكم.
أنا :- يالهوي يالهوي يالهوي لولو اتقبض عليها طيب و الحل أية ازاي نطلعها من الورطة دي ؟؟
علاء:- دلوقتي ملهاش أي حل غير أننا نشوف أية اللي حصل بالضبط كل اللي نقدر نعمله اننا نبعت المحامي لها عشان ما نتنيلش .
عمر :- يعني حبكة اليوم تعمل فيها المعلمة و تخلي معاها حشيش و احنا بكرة ميعادنا مع رياض باشا ؟.
انا :- بلا رياض باشا بلا زفت مافيش رياض باشا غير لما تخرج ولاء و تبقى معانا .
علاء :- ده غلط يا ماجدة انتي عارفة انه الشغل شغل و انا وافقت عفى كل حاجة و أي تأخير راح يخلي رياض باشا يشك ……….
بعد خمس سنين ……..
وصلت لمكتب اسماعيل باشا الصبح بدري عشان يقولي على المشكلة اللي عنده و ساعتها كانت الساعة 8 الصبح يعني بدري جدا مش عارفة أية غيته في الصبح الخرا ده اللي عمره ماعزمني حتى على فطار جته القرف وأول ما وصلت لمكتبه خبطت لقيته هو اللي بيفتحي و مباشرة بدأ يحاول يبوسني بس أنا قلتله لا خايفة حد يجيي فطمني علي أنه محدش جاي الا بعد ساعة علي الاقل, بعدها باسني في خدي من بقي وكنت بدأت استسلمت كليا و أيديه تعصر بزازي اللي بتبقى في مرحلة نفور مع كل لمسة منه و ولضح الهيجان والشهوة في عيني و من كثرها بدأت أمسك أيده و أضغط اكثر واكثر علي بزازي عشان تزيد شهوتي أكثر وقتها هو معدش قادر يصبر و بدأ يخرج بزازي عشان يرضعهم وبدأ يص ورضع فيهم و انا في عالم اخر لما اشعر بشئ سوي الهياج و بدأت انسى كل ما حولها وأنه احتمال حد يطب علينا و نحنا في الوضع ده , وبدأت أهاتي ترتفع اوووووف اااااااااه اااااااااه ااااااااااي ااااااااااي اااااااااه بالراحة عليهم أية عايز تاكلهم ولا أية ، وفي تلك اللحظة بالذات كان زره قد وصل لمنتهاها في الكبر مسكته بأيدي وطلعته من بنطلونه و بصيت عليه و قلتله ده شكله يا حرام وضعه منين بنيلة يا باشا
بدأت ابوس زبره من الرأس لغاية البضان و أيديه بتحاول توصل لبزازي وأنا عمالة اقاومه بكل السبل بس هو كان اقوى مني واول ما قومني راح نزل بنطلوني والاندر وقعد يبوس في كسي ويتكلم مع كسي كانة شخض بيعاتبة ويبوس كسي ويقولة انتا كنت فين من من أمبارخ وحشتني اوووي وانا كنت بشوف لحسة وبوسة وكلماته كنت بتقطع من الهيجان من اللي عملة مقدرتش امسك نفسي اووووووف اوووووف اااااااااه ااااااااااااي اها اااااااااه اااااااااه اااااااااه
ورحت قايمة و وبوسته مسكت زبره وقعدت عليه وقعدت اتنطط بسرعة جدا رغم اني كنت حسة بالم شديد الا ان مكنتش قادرة من الهيجان كنت مكملة ومستمرة وهو مغمض عينة وحضني قووووووي
وبعدين راح رفع كل البدي اللي مكنتش لابسة تحتة حاجة وقعد يمص في بزازي بشكل جنوني جدا اووووووف ااااااااااااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة يا ابن الوسخة عليهم هتقطعهم وهو ولا هنا لسة مستمر وقام شيلني وحططني علي الكنبة اللي في المكتب وفتح رجلي وقعد و بدأ يحرك زبره على كسي و بدون أي مقدمات راح رازعه جو كسي بغباوة و بدأ ينيك فيا بشدة اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه بالراحة على كسي يا ابن المنتاكة وهو بيرد عليا أنها هوريكي دلوقتي من المنتاكة يا شرموطة يابنت الشراميط ، كان بيرزع في كسي بكل قوة خلاني اصرخ بكل قوتي ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه هموت يخرب بيت ومع ذلك كنت من المتعة والالم هيغمي عليا الا اني كنت بطلب منه أنه يبقا اسرع لان المتعة اللي كنت فيها والهيجان كانوا فوق اي شيء وخصوصا وزبره كان يقطع كسي ، وبعدين قام شايل زبره المولع من كسي وقعد يمشية علي وشي وبعدين مسك بزازي ودخله بينهم وهو واقف قدامي وانا قاعدة علي الكنبة وقعد يرفع قووووي في زبره وينزلة ويحك في بزازي وانا قعدت اقفش في بزازي وهما عليه وحضنينة وفجاءة لقيت اللبن السخن قووووي طاير علي وشي وعلي بزازي في كل حتة كنت مستمتعة قووووي بالمنظر دة وقعدت ادك بزازي بلبن زبره النار.
بعدها قمت و قلتله فين الحمام و رحت غسلت البلاوي اللي حصلت و وضبت نفسي و طلغت و قعدت معاه و هو بيحاول يتمالك نفسه بعد المعركة اللي حصل .
أنا :- مش عارفة أية حكايتك أنت و الصبح يا باشا
إسماعيل :- بحب كل حاجة تبقى بدري اووووي .
انا :- طيب يا باشا ممكن تشرح لي بقا عايز مني أية بالضبط
إسماعيل :- صحفية اسمها نادين بتلسن على ممثلة أعرفها و مش عارفين نلمها ابدا و الوضع معاها بقى مقرفة و هي بتنخرب ورا الممثلة و كده هتوصل لناس كبيرة أوووي و ده ممكن يزعلهم فنحن مش عايزينهم نحن عايزينهم يرتاحوا و راحتهم أنها تسكت .
انا :- طيب خلصوا عليهاو ارتاحوا .
اسماعيل :- لا مش عايزين موتها احنا عايزين …………
للي عايزين يعرفوا مين هي نادين ممكن يتابعوها من قصة الصحفية و الرقاصة على الرابط الجاي
الفصل العاشر و الأخير
أسماعيل :- احنا مش عايزين موتها أحنا عايزين نخليها بصفنا عشان نتجنب لسانها اولا و ثانيا هتبقى مفيدة لنا جدا بعدين .
أنا :- طيب أية المطلوب مني بالضبط عشان نخليها تسكت ؟! .
اسماعيل :- بسيطة ده ملف فيه كل حاجة عنها و عن تحركاتها بتحب أية مابتحبش أية ، كل التفاصيل الضرورية اللي هتحتاجيها عشان توصلي ليها و تعرفي تقعدي معاها و تبدأي تجذبيها لصفنا و انتي ممتوصيش في الموضوع ده شطارتك واضحة و أسلوبك بيتفوق على الجميع بما فيها انا اللي كان كل الشغل الخرا اللي يحتاجه اللي فوقينا بعمله بس دلوقتي بقيتي أنت متفوقه على الجميع بفارق كبير .
أنا :- يعني مطلوب اطوعها لخدمتكم بدل ما تكون ضدكم ، طيب هشوف هقدر أعمل اية بالضبط بس اعمل حسابك انا مش هقدر اوعدك بحاجة لأن من أول ورقتين البنت دي باين عليها اللوع و السفالة و واضح أن سككها مش سهلة ابدا .
اسماعيل :- انتي قدها و قدود و انتي عارفة أنك تعرفي تعملي المطلوب منك ولا ناسية ؟؟ .
انا :- ازاي أنسى اصلا اللي حصل دي حاجة ما تتنسي ابدا مهما طال الزمن .
أخذت الملف و طلعت من مكتب اسماعيل باشا و توجهت لمكتب رياض باشا قعدت معاه و تسايرنا في مواضيع كثيرة و كمان قعدنا نتذكر ازاي خلصته من النصابين اللي كانوا ناويين يسرقة و ينصبوا عليه نصباية كبيرة .
قبلها بخمس سنوات …..
أزاي ولاء غلطت الغلطة دي و خلت كمية الحشيش دي كلها معاها و اتقبض عليها ، طول عمرها غبية و مش بتفكر قبل ما تخطو أي خطوة عشان كده ضاعت و شكلها هتلبس قضية إتجار على الاقل فيها تأبيده .
ازاي غاب الموضوع ده عن بالي ، هو أنا عبيطة اوي كده عشان مفتكرش أنه لولو اصلا ملهاش بالحشيش و الكلام ده و اصلا مش بتشربه ولا بتقرب منه يبقى ازاي كان معاها كمية كبيرة بالشكل ده ؟! ، مش عارفة في أية شكل الموضوع كبير اوووي و الظاهر كده أنه في حد لبسها الموضوع ده بالتحديد ، و بعدين عمر ازاي قدر يتحرك كده بسرعة و يجلينا و يبلغنا بالموضوع ، شامة ريحة خيانة كبيرة لازم افهم أية اللي حصل ومش هفهم حاجة غير لو وصلت للولو .
ثاني يوم الصبح عدى عليا علاء و عمر عشان نروح لشركة رياض باشا و نقلبه و نشوف أخرتها أية ، دخلنا الشركة أنا و علاء فقط عمر مكنش ينفع يدخل معانا لان رياض باشا يعرفه و هنبقى بمشكلة ،وصلنا لمكتب السكرتيرة نجلاء سكرتيرة رياض باشا و في مقام مديرة مكتبه اللي اول ماشافتني زي اللي شافت عفريت بقت بتأشر بصباعها عليا و تتأتأ ان…ان…ان…. انتي … انتي … انتي مين ؟؟ ، ساعتها فهمت فعلا مدى الشبه بيني و بين ماجدة بنت رياض باشا ، مكنش قدامي غير اني ابتسم في وش نجلاء و اقولها (( أنا المهندسة ماجدة يحيي اللي هشتغل معاكم في الشركة )) ، ردت فعلها كانت اكبر دليل على الشبه مع ماجدة بنت رياض باشا .
بعد ما خرجت من مكتب رياض باشا بعد موافق يشغلني معاه ، ركزت قبل ما اخرج من مكتب نجلاء أنه في راجل واقف بيبص عليا بصه قويةوكده و كأنه بيعملي مسح كامب على جسمي و بيبفصفص بملامح وشي و كأنه بيعرفني و بيعرف كل حاجة فيا ، بس المفاجأة بالنسبة لي أنه طلع هو ، هو بذاته الشخص إللي عملهم الرعب عرفت كده لما وقف علاء يسلم عليه و يقوله .
علاء :- ازيك يا اسماعيل باشا ؟!.
اسماعيل :- أنا كويس ، أنت ازيك يا علاء ؟!، ياترى بقيت كويس بعد قرصة الوذن إللي حصلتلك و لا لسة عايز قرصة ثانية ؟! .
علاء :- كان درس مساحيل انساه تعلمت منه كثير و بقيت أفضل كثير من قبل ، يعني تقدر تقول أني بقيت كويس جدا .
اسماعيل :- تمام حلو أنك بتتعلم فاضل الحيوان عُمر إللي مش ناوي تعلم ، صحيح مين القمورة دي ؟! ، أصلها شبه ماجدة بنت رياض .
علاء :- دي برضه أسمها ماجدة يحيي مهندسة و رياض باشا وافق على تعيينها هنا لأنها غلبانة اوووي وعايزة تشتغل بأي طريقة .
اسماعيل:- اسمها ماجدة ومهندسة كمان ده أية الصدف الكثيرة دي يا علاء ؟!.
علاء :- فعلا صدف جميلة و كثيرة و لكنها شاطرة جدا و فاهمة شغلها و عارفة حدودها ومش بتاعت مشاكل ابدا .
اسماعيل :- ماشي بما أنها شاطرة في شغلها يبقى اسمح لي اختبرها عشان اشوف مدى فهمها لحجم المشروعات اللي الشركة بتشتغل فيها و كمان أشوف اقتراحاتها لتطوير الشغل يمكن نلاقي عندها اللي حاجات تنفع تؤتقي بشغلنا .
علاء :- حضرتك تأمر أمر أهيه قدامك تقدر تختبرها براحتك أنا رايح عندي شغلانه مهمة جدا ، و المهندسة ماجدة هتبقى معاكم يعني دلوقتي موظفة عندكم .
مشي علاء و بقيت أنا ببص على اسماعيل باشا إللي شكله ناوي يفترسني و ياكلني أكل .
دخلت معاه مكتبه و قعد هو على مكتبه و انا قعدت قصاده أتصل بالسكرتيرة و طلب قهوة ليا وليه و الغريبة انه طلب قهوتي اللي بحبها بس لاني مكنتش واخدة خوانه ، بصي و سألني مباشرة ………..
بعدها بخمس سنوات ……
طلعت من مكتب رياض باشا و رحت على شقتي دخلت استحميت و طلعت رميت نفسي على السرير وقعدت اقلب في الملف اللي اعطاني ياه اسماعيل باشا و بدأت اتعرف اكثر على نادين اللي كان باين أنها بنت مش سهلة عارفة مداخل الدنيا بتتعامل بطريقة مقرفة مع الناس النص كم عمرها مش كبير سبعة وعشرين سنة بتشتغل في صحيفة البحث عن الحقيقة و رئيسة قسم الفن فيها ، مش متجوزة بس تقريباً سكتها السحاق لانه مكتوب بالملف أنه لها علاقة مشبوهه مع الرقاصة نورا و كمان مع ممثلة بقى ليها شأن كبير أسمها نواهد ، علغقة الثلاثي دي غريبة جدا دائما مع بعض تقريبا بيباتوا مع بعض.
كل ما أقرأ اكثر بالملف كل ما أتأكد أنه سكت البنت دي مش حلوة يعني صعب اخش عليها بالذات أنه لسانها طويل و ملاوعه محدش يقدر عليها ، بس ركزت في الملف على جملة وحده يمكن تكون دي مفتاح دخلتي عليها .
حضرا نفسي و لبست فستان سوريه عشان السهرة اصلي ناوية اروح للكباريه عشان اشوف الرقاصة نورا اللي مجننة الرجالة (( كان معروف عنها انها شرموطة بس مجرد كلام مافيش اثبات ابدا ومين هيجيب اثبات على نفسه أنه نام معاها اصلا )) لبست اتصلت على اسماعيل باشا و قلتبها اني هستخدم هوية مزورة يعني عشان محدش يعرف انا مين ولا جاية منين وطلبت يديني مفتاح فيلا تكون مطرفه شوية و هو فعلا قال لي انه في صديقة له عندها فيلا كده و على ما اوصل لعنده يكون جهز لي مفتاحها و وداني اشوفها عشان مبقاش لخمة لما اعمل اللي انا عايزاه .
بدأت أبلور الموضوع في دماغي و أحط خططتي اللي المفروض اقدر من خلالها اوصل لنادين صاحبة الحصون المنيعة و اقدر أخليها تبقى بصفنا بدل ما هي بصف غيرنا .
بعد التفكير كانت الساعة بقت 8 مساءً خدت عربيتي و طلعت لاسماعيل باشا اللي استقبلني بصفاره على شكلي و بدا يلمسني و يقولي (( مزة مزة دا انتي الليلة هتولعيني جدا و هنقضي مع بعض ليلة حمرا )) بعدت ايده من عليا و ابتسمت بوشه و قلتله (( ياباشا اليوم ملكش نصيب ده كله عشان الصحفية اللي مطلعه عينك )) ، حسيت من وشه انه اضايق مني بس مكنتش مهتمة اوي لاني مؤكزة في موضوع نادين اللي لازم اخلصه بأي طريقة ، نزلنا مع بعض و رحنا للفيلا اللي اول ما دخلناها شوفت حاجة اخر جمال وحلاوة يعني حاجة ملوكي و بدأت الف و ادور فيها براحتي شوفت غرف النوم و كمان البار و المطبخ و الثلاجة الفيلا جاهزة من كل حاحة مش ناقصة شيء بصيت لاسماعيل باشا و قلتله .
أنا هحتاجها لمدة اسبوع كامل .
اسماعيل :- اسبوع لية هو انتي هتعملي اية ؟!
أنا :- انت ليك اكل و لا بحلقه انا عايزاها اسبوع كامل وممكن يبقى في حفلات وحاجات كثيرة كله حسب الظروف.
اسماعيل:- انا مش فاهم ناوية عليه يا ماجدة انا بخاف جدا منك بالذات لما تبقي كده مجهولة مش بتقولي اللي جواكي ، عموما الفيلا تحت امرك مش اسبوع بس لا شهر المهم نخلص من الموضوع بدون اي مشاكل.
انا :- هنخلص متقلقش من الموضوع ده المهم دلوقتي أنه الفيلا كل يوم هتتملي بالحاجات اللي هتنقص ، و أنا شوفت الدواليب بتاعت الهدوم كلها حاجات حلوة هتفيدني ممكن استخدمها و غير كده عايزة 150 ألف جنية .
اسماعيل :- 150 الف عفريت يركبوكي يا هبله انتي اية عايزة تقلبيني كده عيني عينك.
انا :- اقلبك ؟؟! هو ده تفكيرك عني عموما ، خلاص مليش علاقة بالموضوع بتاتاً طالما بقى الموضوع فيه اتهام لي باني عايزة اسرقك .
اسماعيل :- بقولك اية انا مش بحب الاسلوب ده ابدا و هتتقمصي لي يا ماجدة هوديكي ورا الشمس و انتي عرفاني كويس اوووي فبلاش تشمي نفسك عليا يا شؤموطة و اعرفي مقامك كويس بدل ما اعرفه لك بطريقتي و تشرفي مع صاحبتك لولو ولاء .
“تهديد اسماعيل خلاني افهم حاجة وحده انه الشغل معاه هيبقى متعب وكل شوية هيطلع عيني و يهددني ويبتزني بمل طريقة ممكنه فنكنش عندي غير اني ألعب بكرت كنت مخبياه من فترة و محبتش اكشف عنه ابدا بس مافيش قدامي غير كده .”
انا:- شوف يا اسماعيل باشا انت طلبت مني اخلصلك موضوع و انا وافقت ودي مش اول مرة اعمل فيها لك شغل و عادي جدا و كل شغلانه بنجزها بتديني اللي فيه النصيب ولا عمري راجعت وراك ولا اعترضت ، بس دلوقتي اسمح لي انا ناوية اعترض بشدة و ارفض الشغلانة دي و بلاش تقاطع كلامي خليني اخلص كلامي للاخر حضرتك ما سالتني عايزة الفلوس لية وعشان اية كل ما خطر ببالك انه انا عايزة اقلبك بفلوس لمصلحتي و بعدين بتهددني و كأنك مسكتني بنصب عليك او بتآمر عليك ، و صراحة بعد تهديدك معدتش ضامنه نفسي معك يمكن تلبسني بحيطة لو اختلفت معاك او مثلا زهقت مني او انتهت فايدتي وده امر يقلقني جدا ، دلوقتي تقدر تشوف حد غيري يمشي لك شغلك و الناس اللي فوقيك مش هيهتموا مين نفذ الشغلانة المهم عندهم النتيجة .
صحيح بلاش تهددني ثاني اصلك لو فكرت تعمل حاحة هتكون النتيجة انك هتروح معايا في ستين داهية لأني مش هروح لوحدي تقدر تقول انه خلال الخمس سنين أمنت نفسي كويس جدا لأني عارفة انه اللي بيشغلني شرموطة هيبقى هو معرص و قواد ، و القواد لما تنتهي المصلحة من الشرموطة بيرميها لكلاب السكك و انا مش ناوية اترمي لكلاب السكك.
حسيت أن كل عفاريت الدنيا بتتنطط في وش اسماعيل باشا و شكله كده هيتهور و يضربني و فعلا مسكني من شعري و شدني جامد و هو بيقولي (( بتهدديني يا شرموطة دا انا هدفنك هنا و محدش هيقدر يوصل ليكي )) و لسة هيكمل كلامه لاقيت صوت جاي من باب الفيلا صوت حريمي بيقول (( بس يا اسماعيل سيبها )) بص اسماعيل باشا للباب و اول ما شافها راح منزل ايده من شعري و اتجمد مكانه مش عارفة مات ولا اتخض ولا جراله أية بس اللي كان مخوفني اكثر انه الست دي من كلمة خلت اسماعيل باشا بجلالة قدره يتجمد مكانه.
الست :- مليون مرة فهمتك وقلتلك الحمورية بتاعتك دي تبطلها و تبطل غشوميه مع الناس اللي بتشتغل معانا .
اسماعيل :- هي اللي استفزتتي و كمان بتهدد .
الست :- حقها تعمل كده لما جناب سيادتك عامل فيها المحقق و بتتهمها انها عايزة تسرقك .
بقت دماغي بتلف زي المرجيحه ، ازاي عرفت سبب الخناقه ؟! ، ومين الست دي اصلا انا حاسة أني بعرفها و بعرفها اوووي كمان يعني نوعها مألوف بالنسبة لي بس مش فاكرة شوفتها فين بالضبط ، لاقيتها بتقرب مني و بتقولي ..
الست ‘- انا متأسفة من غشومية اسماعيل معاكي ، و كمان متقلقيش من تهديده انتي هنا في حمايتي حماية سماح الحلواني.
ساعتها عرفتها اه هي سماح الحلواني سيدة الاعمال اللي ورثت كل حصص اهلها في تركة ابوها مجموعة الحلواني، و انا بقول انه وجهها مألوف لازم يكون مألوف دي متصدرة عناوين صحف المال و الاعمال .
انا :- انا مش فاهمة حاجة ، حضرتك اية اللي جابك هنا ؟ ، و اية علاقتي بالشغل مع اسماعيل باشا ؟! .
سماح :- أنا مش بحب الاسئلة الكثيرة يا سعدية اه صحيح قصدي يا ماجدة.
يانهار اسود دي عارفة اسمي اللي اطلق عليا بعد ما اصابتني اللعنة بتاعت الشحاته و تحولت بنت ، طبعا كنت زي البكماء مش عارفة انطق بكلمة بس هي قصرت الطريق عليا .
سماح :- دلوقتي انتي مطلوب منك شغلانة محدده جدا نادين عايزاها تبقى معانا وبس و اظن انها حاجة بسيطة عليكي و مش عايزة اعرف تفاصيل ازاي هتعملي كده لانه زي ماقلتي لاسماعيل اننا بيهمنا النتائج ، و بالنسبة للفلوس بعد ما نخلص كلامنا هتلاقي في العربية شنطة فيها 400 الف جنية مش 150 الف ولو احتجتي فلوس ثاني برضه مش مشكلة الفلوس مش مهمة المهم عندي انك تخلصي مهمتك .
انا :- بس انا اعتذرت عن المهمة يا سماح هانم .
سماح :- شوفي ياعسلية انتي في قانوني القبول بالشيء في بدايته لا يسمح بالمغادرة قبل انهاءه يعني انتي وافقتي من البداية يعني مافيش تراجع ابدا .
انا :- طيب ولو رفضت ؟
سماح :- بسيطة جدا ، بس قولي لنا عايزة تندفني في اي مقبرة بالضبط و مش هتندفني لوحدك لا ده هيبقى في كثير من معارفك ، وده مش تهديد ابدا انا مش بحب اهدد انا بس بفهمك انه في مجالنا ده مافيش تراجع ولا رفض لانها قوانين اللعبة و بما انك دخلتيها يبقى تتحمليها للاخر ، كلنا بيحصل معانا كده و كلنا موافقين عليها ، بعد ما تخلصي موضوع نادين لينا قعدة طويلة مع بعض و كمان في حاجات لازم تعرفيها ، و اعملي حسابك انتي متراقبه كويس اووي و متقلقش طالما انتي بتنفذي كل ماهو مطلوب منك احنا هنبسطك جدا ، خذي الكرت ده فيه ارقامي الخاصة من النهاردة ملكيش شغل مع اسماعيل انتي بتشتغلي معايا و التواصل بيننا فقط و متهتميش باي حاجة يقولها الافندي ، انا ماشية دلوقتي و مش هتشوفيني الا لما تخلصي موضوع نادين فاهمة .
اشرت بدماغي اني فاهمة و هي مشيت من قدامي و راحت على الباب و طلعت وانا مش قادرة اطلع صوت و لا اتحرك يعني كان كلامها يبان انه عادي بس كمان باين قوته و انها واثقة من كل كلمة قالتها ببص ناحية اسماعيل لقيته بيعرق اوووي و شكله زي اللي عملها على روحه و لسة هتكلم معاه لاقيته بيقولي
اسماعيل :- انتي اللي جبتيه لنفسك يا ماجدة اعملي حسابك الناس دي مش بتهزر ولا بتنيل يعني كلمتهم وحده و لازم تنفذي اللي قالتلك عليه سماح هانم بالحرف الواحد.
و راح سايبني و طلع كده و انا مش فاهمة هعمل اية بالضبط ، و لسة هبدأ استوعب لاقيت موبايلي بيرن كان رقم خاص رديت عليه .
انا :- ألو
سماح :- ماجدة الفيلا تحت تصرفك لغاية متخلصي موضوع نادين و كمان الهدوم اللي في الدولاب الكبير بتاع اوضة النوم الكبيرة كلها على قياسك يعني اتصرفي كانها فيلتك و متفكريش كثير بحاجات مش هتوصلي فيها لاجابة كل حاجة هتعرفيها بوقتها ابدأي شغلك كفاية الوقت اللي ضاع بقالك ساعتين و اظن انك مرتبه نفسك انك تعملي حاجة اليوم .
قفلت السكة و فعلا استوعبت انه الساعة بقت الساعة 10 يعني يادوب الحق اعدل نفسي و اروح للكباريه و قلت لنفسي مش وقت تفكير اخلص اولا موضوع نادين وبعدها هشوف اية موضوع سماح .
طلعت بعد ما عدلت نفسي و ركبت عربيتي وفعلا شوفت الشنطة اللي قالتلي عليها فتحتها لاقيت الفلوس خدت منها مبلغ حوالي 40 الف و قفلت الشنطة ونزلت حطيت باقي الفلوس اللي في الشنطة في اوضة النوم ورحعت ثاني للعربية ركبتها ورحت على الكباريه.
وصلت الكباريه المسمى الورده الحمرا اللي كانت بتشتغل فيه نورا صديقة نادين و دخلت الصالة و قعدت على طربيزة طلبت المعتاد شوية نبيذ و قلتله هكلب العشى بعدين و قعدت بتفرح على الرقص و بستمع للاغاني و لكن نورا لسة ماظهرتش و بعدها بساعه بدا مقدم البرنامح يقول الان مع المبدعة التي أسرت العيون و محطمت القلوب الراقصة التي تفوقت على جميع راقصات جيلها مع فنانة الاستعراصية و الراقصة الشرقية العالمية نورا .
بدأ التصفيق إللي اقدر اقول انه كان حار مع دخلت نورا الرقاصة اللي عليها العين كانت لابسة بدلة رقص لونها وردي و تقريب صدرها كله برا كانت تتمايل و ترقص بطريقة مستفزة صراحة يعني مش حاجة قوية لا عادي و لكن حسنها اللي كان بيتهز من رقصها كفيل انه يهيج الحجر عليها و عشان كده كانوا الرجالة في الصالة هيتجننوا عليها و بدأوا يرموا الفلوس عليها و يتراقصوا معاها .
كنت قاعدة ندهت على الجرسون واديته عشرة الاف جنية عشان ينقطها بيهم و هو استغرب بس انا قلتله يعمل كده و فعلا راح و نقطها عليها و هو بيبص لي و هي كمان كانت بتبص عليا و انا قاعدة مكاني بستمتع بالنبيذ و قاعدة بتفرج عليها . فجأة لاقيت مدير الصالة جاي لعندي و بيرحب بيا بس استغربت انه بيقولي ازيك يا هيام هانم اتمتى انه الخدمة عجبتك و لسة هقوله انا مش هيام لقيته بيقولي اسماعيل باشا بيمسي عليكي و فهمنا مكانة حضرتك ، بصيت ناحية الطربيزة البعيدة شوفت اسماعيل و فهمت انه عمل لي شخصية وهمية ابتسمت لمدير الصالة و قلتله الكباريه حلو صراحة و كمان الرقاصة دي عجبتني جدا ، لاقيته بيقولي دي ذرة من ذرر الرقص الحالي و سألني لو عايزة حاجة محددة سواء اكل او شرب و قلتله اني عايزة اقعد مع الرقاصة دي ، لقيته بيرحب و قالي اول ما تخلص نمرتها هخليها تيجي تقعد معاكي على الطربيزة ، مشي مدير الصالة و انا بصيت لاسماعيل لاقيته بيأشر على الموبايل فهمت انه عايزني ابص على موبايلي ، فتحت الموبايل ولاقيت رسالة مكتوب فيها “انتي دلوقتي اسمك هيام ناصر مصرية بس مقيمة بدبي سيدة اعمال هناك و جاية زيارة لمصر و هتلاقي بسبور في درج العربية بتاعتك بالبيانات دي اتعاملي براحتك و افهمي اني وراكي في اي حاجة و متخافيش ،و انا بعتت اسماعيل عشان يعرف مدير الصالة انتي مين و اية مقامك عشان مافيش حاجة تعطلك ولو صودف انه حد سألك تعرفي اسماعيل منين قولي انك شوفته مرتين ثلاثة في دبي في مؤتمرات اقتصادية ، انجزي عندنا شغل كثير سماح “
يانهار اسود انا بتعامل مع مين دي حاسبة حساب كل حاجة مش سايبة شيء للصدفة .
كنت لسة بفكر هو انا وقعت مع مين ولية كل ده اصلاً و ازاي سماح مرتبة كل حاجة بالتفاصيل مش بتسيب حاجة .
لاقيت مدير الصالة بيقولي يا هانم نورا جاية دلوقتي ، ابتسمت و افتكرت حاجة كنت بشوفها بالافلام قلتله كويس شوفها بقى تشرب اية و نزلها ، ضحك مدير الصالة و قالي حضرتك ناوية تفتحي لها ، قلتله اه افتح لها هي مش جاية تقعد معايا يعني هعطلها يبقى لازم تاخد حقها ، ردي كان واضح عليه الجدية و المدير فهم و قالي امرك و مشي ، جت نورا و قعدت معايا و ابتسمت و قالت ..
نورا :- اول مرة تطلبني ست انا متعودة رجالة اللي بيطلبوا يقعدوا معايا.
انا :- يعني مضايقة اني طلبتك تقدري تقومي لو مش عايزة تقعدي معايا مش بحب حد يقعد معايا مجبر .
نورا :- انا نورا محدش يقدر يجبرني على حاجة بس انا استغربت مش اكثر .
انا :- متستغربيش انا هيام و محدش ممكن يتوقع انا عايزة اية ، المهم تشربية اية ؟؟!
نورا :- اللي تشربي منه .
ناديت عل الجرسون وطلبت منه ازازتين نبيذ و شنبانيا ، قعدنا نتكلم انا و نورا شوية حلوين تعشين سوا و بدا الجو يفك و كان واضح انها بدات تسكر و وقتها طلبت منها اني عايزها ترقص لي لوحدي يعني رقصة مخصوص و هي طبعا في البداية رفضت و حاولت تبين انها مش بتنزل حفلات خاصة ولكني فهمتها اني لوحدي هنا و انها هترقص لي بس مافيش حد ثاني و كما ابديت استعدادي اني ادفع لها اللي هيا عايزاه ده غير اني جاية زيارة يعني الوقت مش لمصلحتي ابدا ، كلامي اقنعها نوعا ما وبدات تقتنع و وافقت و قالت انها هتاخد على الليلة 5 الاف جنية فوافقت و قمت دفعت الحساب و سبقتها على العربية و هي لحقتني و طلعنا على الفيلا .
في الطريق سألتني عن الشرب و الاكل و الذي منه و قلتلها كل حاجة جاهزة متقلقش و فعلا انا في الوقت اللي كنت مستنياها بالعربية طلبت من سماح انه القعدة تكون جاهزة يعني الاكل و الشرب وخلافه على ما اوصل ، و صلنا الفيلا و فعلا كانت كل حاجة مترتبه حتى نورا كانت مستغربة ، بس انا فهمتها انه الشغالة جهزت كل حاجة قبل ما تروح قعدنا شوية شربنا كاسين مع بعض و بقت الدنيا مليطة قامت نورا للحمام لبست هدوم الرقص يعني مش هدون يادوب سنتيان و اندر ، و طلعت و انا صراحة تفاعلت معاها و شغلنا الاغاني وهي بدأت ترقص و واضح انها مدرمخة و حالتها طين و بدأ رقصها يتحول لشرمطة يعني تحس انها بتعرض البضاعة على الزبون انا صراحة مقدرتش امسكك نفسي كثير لاني عايزة أخلص من الموضوع ده قمت قالعة كل حاجة و بقيت بالسونتيان و الاندر و قمت ارقص معاها و ايدي تجي لعند مشبك السونتيان بتاعها و رحت شاداه فوق السونتيان هي مع السكر يمكن مركزتش بس انا بسرة نزلت لها الاندر قامت هي ناطة على الكنبة و بتحاول تستر بزازها و كسها بأيدها قعدت جنبها لقيتها بتقولي كده يا هانم تعملي معايا كده ، رديت عليها افهمي انا جسمك عاجبني اوي داخل مزاجي ، ردت عليا وقالت بس ، قلتلها من غير بس انا محرومه وتعبانه و نفسى اجرب المساحقه مع واحده بثق فيها واحنا ستات زى بعض وستر وغطى على بعض وهي بصراحه ماكنتش محتاجه مني اني اقنعها كتير لانه كان باين عليها الهياج اوى ، لاقيتها راحت واخده شفايفى فى بوقها تبوسنى منها وانا تفاعلت مع البوسه وهى ابتدت تحسس على بزازى من فوق السونتيان بيتاعى وراحت زقانى مره واحده منيمانى على ضهرى على الكنبه وزحفت فوق منى بالراحه لحد ما وصلت لبزازى وبقت تلحس الجزء اللى باين من بزازى من السونتيان وراحت طالعه على شفايفى تانى بيسانى بوسه سريعه وهى بتقولى كان نفسى فى كده من اول ماشوفتك بالصالة ورجعت تانى تبوسنى فى شفايفى وتدخل لسانها جوا بوقى وهى بتحسس على بزازى* وشويه على فخادى وانا بحسس على ضهرها العريان وبقينا هيجانين اوى ولاقيتها راحت قاعده على الارض بين رجليا ومسكت كف ايديا تمص فى صوابعى وهى بتحسس على دراعى وراحت مقعدانى وخدت شفايفى تبوسها تانى وراجت مقلعانى السونتيان بيتاعى وانا روحت ماسكه من بزازها بأيديا* وروحت على حلمة بزها الشمال ارضع فيه وهى حاضنه دماغى وبتضمنى على بزازها وبدلت على حلمة بزها اليمين ارضعها وهي بتأن و بتتأوه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااح اااااااااااح اااااااااااح اااااااااه بالراحة بالراحة ااااووووووف ،* وشديت* دماغها وبوستها فى شفايفها بوسه طويله وهى ماسكه دماغى وانا بحسس على طيزها* وبعدها نمت على ظهرى وشظيتها فوقي واحنا بنبوس فى بعض* نورا نزلت على* بزازى ترضع فيهم وتطلع تبوسنى فى شفايفى تانى وتنزل تلحس تانى حلمات بزازى وترضع منهم وانا هيجت اوى أرضعي كمان يا لبوة يا قحبة اوووووف ااااااااااااااااااه ارضعي كويس وقمت لافه رجليا على ظهرها وحضنتها اوى واحنا بنبوس فى بعض وهى بتحسس على فخادى* قمت قاعدت تانى والمره دى خدت رجليا تبوسهم و تلحسهم* كانت فنانة مصت صوابع رجليا* حته حته* رجعت تانى تبوسنى فى شفايفى وانا وهى هيجانين جدا وراحت نازله شاده الاندر بيتاعى وقلعتهولى* وراحت رافعه رجليا وضماها على صدرى ونزلت تلحس فى فخادى و وصلت لعند كسى وبلت صوابعها من بوقها وابتدت تدعك فى كسى بالراحه بصوابعها وراحت طالعه على بزازى تلحسهم وهى بتدعك كسى بصوابعها وانا خلاص مبقتش قادره* اهاتى بدات تزيد* من كده وبقيت عماله بتأوه اوووووف* اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه* وهى راحت نازله فاتحه رجليا وابتدت تلحس كسى بلسانها وانا اول ما لسانها لمس كسى روحت قايله ااااااااااااح* اااااااااااااه* الحسي كويس يا لبوة وهى بقت تلحس كسى وتشفط فيه وانا مش* قادرة وعماله اتأوه* اااااااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااااه ايوه كده اللحسى كمان* ااااااااااااااه* و هي مستمرة كده لحد ما جبتهم ببقها بقت هي بتبلع شهوتي و انا بدات استعيد نفسي من جرعت الشهوة دي قامت هي من الارض* و نامت فوقي* تبوس فيا وهى بتحسس على كسى بصوابعها** وقالتلي يلا دورك اللحسى كسى* قلبتها من فوقي وخليتها قاعده على ايديها ورجليها رحت* على رقبتها ابوسها منها ونزلت بشفايفى ابوس فى كل حته فى ظهرها لحد ما نزلت على طيزها وبدأت احرك لساني على كسها بسرعه وهي بدأت تخرج عن السيطرة لانها شاربة و سكرانة جدا* بدأت تأن و توحوح وروحت فاتحه فلقات طيزها بأيديا وابتديت اللحس فى كسها واللعب بصوابعى فى طيزها وبعدين بطلعهم من طيزها وادخلهم جوا كسها وانا بلحسه بلسانى ونورا بقت عماله تتأوه وتقولى اااااااااااااااه ايوه كده يا حبيبتى نيكينى كمان ااااااااااااااه نيكيني بصباعك اكتر ااااااااااااااه مش قادره كمان اااااه كمان** كمان اااااااااااااااااااه ولاقيتها بتتنفض وبتجيب شهوتها على لسانى وصوابعي لفت وشها لعندي واخدت ايديا تلحس مية شهوتها اللي غرقت ايدي* .
رجعت بيسانى فى شفايفي وتلحسهم بلسانها* وانا* بحسس على كسها واحنا بنبوس فى بعض* راحت نازله على رقبتى تمص فيها وتلحسها وانا بدعك فى كسها خلتني* الف* وظهرى بقا ليها* حضنتني من ورا وابتدت تحسس على بزازى وهى بتبوسنى من رقبتى ونزلت بأيديها التانيه تدعك كسى وتدخل صباعها جوا كسى وانا عماله اتأوه واقول اااااااااااااااه كمان كمان اااااااااااااه يا شرموطة مش قادره اااااااااااااه هاجيب هاجيب وروحت منزله شهوتى على ايديها وروحت واخده ايديها اللحس شهوتى من على أيديها .
كنا بننهج احنا الاثنين من التعب و اللي حصل و من تعبنا و السكر اللي كنا فيه نمنا الاثنين على الارض و مدرتش بنفسي غير الصبح ، قمت لاقيت نورا لسة نايمة خشيت الحمام استحميت وطلعت تعب معركة امبارح بس كنت مصدعة اوووي من الشرب اللي شربته ، خرجت من الحمام و انا ملط فعلا و رحت للمطبخ عشان اعمل لنفسي قهوة بس صدمت من اللي شوفته ، ازاي دي دخلت و احنا جوا الفيلا طيب دي اكيد شافتنا و احنا نايمين عريانيين ، و قبل ما أسالها لقيتها بتصبح عليا و بتقولي تفصلي قهوتك يا هيام هانم ، بقيت مش فاهمة حاجة بس قلت كويس اهي موجودة تزيح عني شوية و قلتلها ازاي دخلتي قالتلي سماح هانم وصتني على كل حاحة من امبارح عشان اخدمك و أجهز ليكي كل حاجة انتي عوزاها و اعتبريني عمياء و خرساء و صماء يعني اتصرفي براحتك انا مش بتدخل الا في اللي يخصني وهو شغلي ، انبسطت منها و رحت رايحة على الشرموطة نورا و شوفتها وهي مرميه على الارض و كسها باين حبيت اصحيها بطريقة مبتكره حطيت صباع رجلي الكبر على كسها و بدأت احركه براحها عليه و هي بدأت تتلوى تحت صباعي بس تقريبا لسة مصحيتش رحت مدخله صباعي بكسها ساعتها اتنفضت و صحيت قعدت اضحك و هي بتبص لي مستغربة من ضحكي و بتسألني بضحك ليه قلتلها من شكلها وهي نايمة و كسها باين و بزازها و طيزها و انها نغرية اوي عشان كده كنت بلعب بكسها بصباع رجلي و انها لما انتفضت وشها شكلها كأنها شافت عفريت ، ضحكت هي و قالتلي ماشي يا هانم ، قلتلها تصحى تستحنى عشان الشغالة جت وميصحش تشوف شرموطتي كده مش بحب الشراميط بتوعي يظهروا على الشغالات وضحكنا قامت استحمت و طلعت نشفت نفسها و شربت القهوة و قعدنا نفطر مع بعضنا البعض و احنا بنفطر جالها تلفون ردت عليه .
نورا :- ازيك يا لبوة عاملة اية ، لا لا مش مشغولة ولا حاجة بس كنت مع حته مستوردة انما اية تقوليش بغاشه ، لا مش كده دي هتعجبك اوي و بعدين عايشة برا مصر بقالها فترة طويلة مجتش يعني مافيش خوف ، مش عارفة يمكن يومين و هتسافر ، لسانها مقولكش حاجة كده زي لساني و انيل ، ماشي خلاص هحاول اضبط معاها على الليلة و نشوف هنقدر نعمل اية ، سلميلي على المنتاكة اللي جنبك ، سلام.
أنا :- اية البكبورت اللي اتفتح ده ع الصبح انتي بتكلمي مين كده ع الصبح
نورا :- دي وحده حبيبتي اوووي يعني هي اللي عرفتني على السحاق بس اية خبرة وخبرة كبيرة كمان انا جنبها مبتدأه.
انا :- طيب هي رقاصة زيك ؟؟
نورا :- لا مش رقاصة ابدا بس تقدري تقولي انها بتحب الستات اوي و بتحب تنام معاهم بس هي بتحب تنام مع الستات اللي لسانها سافل اصلها بتهيج ع الشتيمة .
انا :- اها عشان كده كنتي بتهيجيها ههههههههههههههه
نورا :- اهو جرعة مؤقته قبل حفلة الليل .
انا :- حفلة فين ؟؟
نورا :- هنا يا قمر الليلة هعمل ليكي حفلة سحاق كاملة مع نادين حبيبتي وهو فرصة كويسة تتعرفوا على بعض و نيك بعض ههههههههههههههه
انا :- لا انتي فهمتيني غلط انا عملت معاكي كده لانك يعني من غير زعل همك الفلوس اللي هتاخديها اما صاحبتك دي مش ضمناها و انا سيدة اعمال و سمعتي راس مالي الاول ولو تسرب خبر زي ده ممكن الاقي نفسي بخسر كثير .
نورا :- متقلقيش من الموضوع ده انا ضمناها برقبتي ولو مش واثقة فيها كمان غيري اسمك قدامها يعني اخترعي اي اسم ومافيش داعي تقولي بياناتك الحقيقة و بعدين فعلا انا مش بزعل انا شرموطة بفلوس دي حاجة بعملها فليه ازعل منها ، قومي بقى جهزي الدنيا و القعدة و استعدي لحفلة مش هتنسيها طول عمرك و اعملي حسابك على 10 الاف جنية
كده هي لقطت الطعم اللي رميته ليها و بقت جاهزة عشان اعمل اللي في دماغي
انا :- بتوع اية دول ؟!
نورا :- هو انتي مفكره انه المتعة ببلاش لا يا قمر هنمتعك و نستمتع بيكي و هتدفعي لينا 10 الاف جنية
انا :- الفلوس سهلة متقلقيش المهم محدش يعرف شخصيتي .
نورا :- متقلقيش ياقمر محدش هيعرف حاجة ، يلا بقى هقوم عشان الحق اجهز نفسي للصالة و كمان لليلة اسيبك بقى و احنا هنجيلك على 12 مش قبل كده .
انا :- عادي ممكن اجيلك الصالة.
نورا :- افرضي حد شافك ومسك فيكي او نادين جت تاخدني من هناك وحد نده عليكي او عرفك ساعتها نادين هتعرفك و انتي مش عايزاها تعرفك.
انا :- أه يا شرموطة عاملة حسابك على كل حاجة .
نورا :- هو احنا بنلعب يلا بايو اشوفك المساء .
خرجت نورا و قعدت افكر في اللي هيحصل الليلة بس ازاي هعملها مافيش وقت انا قلت هياخذ الموضوع وقت اطول عشان ألحق اضبط الدنيا بس نورا خلت الموضوع اسهل طيب و الحل اية دلوقتي مافيش وقت ابداً ، بس ازاي مافيش وقت انا هتصل بسماح هانم و افهمها الموضوع كله و هي تتصرف .
اتصلت على سماح و قلتلها
انا :- صباح الخير يا هانم
سماح :- صباح النور يا هيام ، اية صحيتي بدري بعد الليلة الطويلة و الشغل المبهر اللي عملتيه مع نورا مكنتش فكراكي كده لهلوبة .
انا:- مش عارفة ازاي بتعرفي كل حاجة بس انا عايزاة خدمة منم عشان نخلص موضوع نادين
و حكيت لها كل حاجة و كنت فاكرة اني بقولها على حاجات مش عارفها بس صدماني انها عارفة كل حاجة حصلت امبارح و اليوم و اني اجيب نادين عادي و بعد ما تخلص ليلتنا و يناموا هخرج انا من الفيلا و هي هتتصرف بالباقي وشكرتني على خطتي و اني وصلت لنادين من اقصر الطرق و قالتلي اجهز نفسي لانه بكرة الظهر هنقعد مع بعض عشان تفهمني الفولة .
بعد ما خلصت المكالمة طلعت على الاوضة و نمت شويتين لحد مالاقيت الشغالة بتصحيني و بتقولي يا هانم يا هانم اصحي بقى الساعة بقت تسعة ، صحيت و دخلت الحمام لاقيته جاهز استحميت و نظفت نفسي كويس عشان تبقى الليلة هي الليلة الاخيرة في المشوار الزفت ده .
جهزت نفسي و الشغالة كانت مجهزة كل حاجة الاكل و الخمرة و كل المتطلبات بتاعت القعدة و سابتني وخرجت و عدى الوقت لحد مالاقيت جرس الفيلا بيرن رحت فاتحة لاقيت نورا و معاها نادين اللي طبعا عارفة صورتها وشكلها بس عملت نفسي مش عرفاها سلمت عليها عادي و لكن نورا سلمنا على بعض ببوسة مشبك و دخلوا قعدنا لاقيت نورا بتقول :
نورا :- اية ده كله انتي عاملة عشى لقبيلة
انا :- هههههههه قبيلة يا شرموطة انتي ناسية امبارح اكلنا قد اية دا انتي يا لبوة بعد النيكة الجامدة إللي عملناها اكلتيني و اكلتي نص خروف .
كنت متعمدة اشتم عشان نادين تسخن معانا لانها كانت كاشة حبتين .
نورا :- اه صحيح امال المنتاكة بتاعتك فين ؟؟
انا :- هو في منتاكة غيرك ؟؟
نورا :- قصدي الشغالة ؟؟
أنا :- الشغالة اه لا دي روحتها من بدري يعني زي ما قلتلك محبش شراميطي ينكشفوا ع الشغلات هههههههههههههه
ضحكنا انا و نورا اللي كانت بتغمز لي يعني اللي فهمته انه نادين على اخرها قلت لازم الين الجو بصيت عليها
انا :- اية يا حتة البفته البيضه ساكته لية ؟؟
نادين :- هو بعد اللي انتوا قلتوه عايزين اقول اية بقى
نورا مدتهاش فرصة تكمل كلامها و كانت قافشة ببزازها و بعصر فيهم “جرا اية ياكسمك اية هتعملي فيعا المكسوف دا انتي كسك يبلع بلد بحالها ” و انتهى هنا موعد الكلام و بدأ موعد الممارسة لان نادين تحولت من الهادئة للبوة الجارحة اللي هتنقض على فريستها ، بدات تشد نورا من شعرها نحايتها و دخلوا الاثنين ببوسه كبيرة و باين لسان كل وحده فيهم كانهم بمعركة و بعدها بشوية بعدت نورا وشها من ناديت اللي لطشتها بالقلم على وشها و قالتلها يا لبوة يا منتاكة لما تهيجيني يبقى تتحملي فشخك مني يا لبوة ، اما نورا فقطعت فستان السهرة اللي كانت لابساه نادين و بعديت السنتيان و قالتلها الليلة هقطع كسم حلماتك يا وسخة و نزلت على بزازها مص و لحس و عضعضه و نادين بقت بتصرخ من الهيجان مكنتش قادرة تستحمل اللي بيحصل في بزازها من نورا اووووف اوووووف ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه بالراحة يا لبوة هتقطعيهم كده و هي بترد عليها دا انا هكلهم اكل يا سافلة يا منتاكة و استمر لعب نورا ببزاز نادين اللي واضحه انها مستمتعة باللي بيحصل فيها كل ده و هما في عالم ثاني مش مركزين انه ثالثة بتتفرج عليهم ، لاقيت نادين بتزق نورا و بتنط فوقيه و بتقطع لها الفستان بس نورا مكنتش لابسة سونتيان قرصتها من حلمتها فنورا صرخ ااااااااااااااااااه بتعملي اية يا لبوة ضحكت نادين و قالتلها على طول مستعدة للنيك مش لابسة سونتيان و قبل ما ترد عليها ضربت نادين بزازها و طلعت اااااااااه من نورا و نزلت نادين بلسانها تلحس حولين شفايف نورا و تلحس شفايفها بدون ما تبوسها كانت الحركة دي تهيج فعلا انا بداع اهيج جدا منها و لكن نادين ماباستش نورا لا دي نزلت بلسانها تلحس رقبتها و كأنها بترفع جلد رقبتها مش شدة اللحس و نورا بالتوهان و تحولت للحس خلف اذن نورا الي بقت بتأن و تتأوه اااااااااه و هي مستمرة بكده و بعدها رجعت ثاني تلحس شفايفها وحولين شفايفها بس المرة دي قرصت حلمتها فصرخت نورا اااااااااااااي راح نادين مدخلة لسانها جوا بق نورا و نورا بدات تمص لسان نادين و دخلوا بعدها ببوسة فرنسية بس نادين نزلت على بزاز نورا و بدأت تلحس حولين الحلمة بدون ما تلمسها و حاطة صباعها في بق نورا اللي بتمصه و هي مستمرة باللحس حولين الحلمات ، حسيت للحظة اني بشوف فيلم سحاقي محترف من اللي بتعمله نادين بنورا وكيف نورا الفنانة اللي شوفتها امبارح بقت لعبة بايد ناظين اللي عضة حلمة نورا و بتسحب سنانها من الحلمة و هي ضاغطة على الحلمة و نورا ببتأوه بكل قوتها ااااااااااااااااااه لكن نادين استمرت بلعق و مص حلمات نورا اللي بدات تصرخ الرحمة يالبوة ارحميني يا كسمك ريحي كسي و لكن نادين قرصتدة حلمتها و قالت لسة بدري يا منتاكة دا انا هفشخك ، و بصت لي و انا كنت عارية و بلعب بكسي من اللي بيحصل قدامي ابتسم نادين ووقالت جرا اية يا لبوة هتتفرجي كثير ما تشاركي بدل ما انتي عمالة تلعبي بكسك الحلو ده ، قمت من مكاني و وقفت فوق وش نورا و نزلت بكسي على وشها و نورا بدأت بلحس كسي و نادين و وقفت و قلعت الفستان اللي تقطع و قلعت السونتيان و الاندر و قلعت نورا الباقي من فستانها و كانت مش لابسة اندر و نزلت على كسها تصفعة بالراحة و نورا مسكت اردافي بقوة وشدتني لتحت و بدات تاكل كسي اكل و انا بدات اضيع ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه بالراحة يا قحبة قطعتي مسي ااااااااااااااااااه و بصيت لنادين بالراحة على المنتاكة دي لانها بتعضعض بكسي يا قحبة نادين ماعبرتني و نزلت لحس و عضعضة في كس نورا و نورا تنتقم من اللي بيحصل فيها بكسي و انا معتدش قادرة بدأ اقرص حلماتي و اشد في بزازي من المتعة و تأوهاتي ملت الفيلا كلها اااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااح موتوني يا شوية شراميط ، مكنتش عارفة انه الكلمة دي هتحننهم اكثر لاقيت نادين قامت من كس نورا و نورا قومتني من فوق وشها و قعدوني على الارض و بدأت الحفلة على جسمي .
لاقيت اللبوة نادين نازلت على كسي و بدأت تلعب بزنبوري بأيدها و انا بدات اموت من محنتي بس نورا خلتني اسكت بوضع شفايفها على شفايفي و بدات بتوسني و ايدها عمالة تقرص في بزازي و نادين بدأت تفشخ كسي حرفيا بدات تنيك كسي بايدها لانها دخلت معضمها في كسي و بدات تنيكني بكل قوتها و انا مبقتش قادرة بدات اصرخ من الالم و المتعة نورا سابت شفايفي و اتجهت نحاية بزازي و بدات تمص حلماتي و تعضعض فيهم و انا رحت في دنيا ثانية لما لاقيت الشرموطة نادين بدات تدخل صباعها في طيزي هنا حسيت بمعنى الجماعي يعني انك تتفشخي في كل حته في وقت واحد ظهري تقوس و بقيت مش قادرة انزل من شدت اللي بيحصل فيا و بدأت اجيب شهوتي بقوة و افرازاتي طلعت كأنها شلال ومعدتش قادرة اتحرك لاقيت نادين بتقول لنورا مسكينة دي ضعيفة اوي مش بتتحمل وده فعلا اللب حصلي عمري ما تعرضت للممارسة بالطريقة دي من يوم لعنة الشحاته لي .
قامت نورا و نادين و بدأوا معركتهم اللي استخدموا فيها كل اسلحتهم نادين نزلت بكسها على وش نورا و وشها بقى قدام كسها بكريقة 69 و كل وحده فيهم بدات بالتفنن باللحي و مص الزنبور و نيك الكس بالاصابع كانت اصواتهم في كل مكان بس خسرت نورا قدام نادين لما نادين دخلت ثلاث اصابع في طيزها وفشختها فشه و هي مش قادرة تتحمل و بدات تصرخ من شهوتها و استسلامها أمام نادين الخبيرة اللي سيطرة على محريات المعركة اللي انتهت بأن نورا معدتش قادرة تتكلم .
وقفت نادين منتشيه بنصرها علينا بس مكنتش مركزة معايا قربت علبها بدون ما تلاحظ تواجدي و مسكت بزها بأيد و ايدي الثانية على كسها ، هي تفاجئت وحبت تبعد بس كنت مثبته على كسها بقوة و عمالة اقرص فيه وهي بدأت تتأوه ااااااااااه اااااااااه بتقولي ” ابعدي* ” ، كانت بتحاول تبعدني بكلامها ولكن جسمها كان بيطلبني بقوة بالذات كسها اللي بدأت افرازاته تدفق .
واصلت لعبي بكسها و ببزها و لساني بدأت بلحس رقبتها و ظهرها و هي بدات تذوب من المحنة و كان واضح انه مقاومتها انتهت و بدأت ازيد من اللعب بكسها و لحس رقبتها و بقت اهاتها توسل أني ازيد من متعتها اااااااااااااه ااااااااااااااووووف ااااااااااااااففةةةةة تعبتيني* ريحيني ريحيني .. ااااااووووووووووووف
بدأت ادخل صباعي الاوسط بكسها و ساعتها ارتفع صوتها لانه كسها كان ضيق صحيح مفتوحه بس منتاكتش كثير
كانت صوتها مرتفع اااااااااااااااي ااااااااااااي نيكيني يا لبوة اووووووووف اركبيني يا يا شرموطة ااااااااااااااااااااققبققةةةة مش قادرة اتحمل ، ساعتها نزلت أيدي من بزها و بدات لعب بخرم طيزها ، وقتها مقدرتش تقف وقعت على الارض و انا مستمرة بلعبي بكسها و طيزها وهي بقت اهاتها تتحول لصراخ بكلمات كلها متعة ااااااااااااااااااااي ااااااااااااااااي نيكني اكثر يا وسخة انا شرموطة عايزة اتناك منك اوووووووووووف انا لبوة محتاجة نيكك ليا ااااااااااااااااي** .
كلامها هيجني اووي و بقا كسي مبلول ، هي لفت دماغها عشان وشها يشوف وشي وانا رحت رازعها بوسة شفايف و لساني بدأ يلعب بلسانها و هي في دنيا ثانية و استسلمت لي تماما عشان العب بكل جسمها براحتي و افشخ فيها زي ما انا عايزة .
بعدت ايديا من على كسها و طيزها و زقيتها على الارض و باعدت بين رجليها و بدأت لحس لها كسها و هي عمالة تتنهد و تتأوه ااااااااااااوووووف ااااااااي مش قادرة هموت ااااااااااااااااي
جسمها بدأ يتنفض بشكل جنوني و جابت رعشتها و شربت كل افرازاتها و لكني كنت ممحونة اوووووووووي قعدت و باعدت بين رجليا و قلتلها ” مش عايزة تذوقي طعم الكس الحلو ده ثاني ” ، لاقيتها هجمت عليه و بدأت تاكله أكل عضعضه على زنبوري و لحس لشفراتي و اديها وحده يتلعب ببزي و الثانية عمالة تحسس على خرم طيزي لو جبت رعشتي و في بقها و بدأت تلحسها و رتمينا جنب بعض وجنبنا نورا اللي ضحكت جدا وقالت احنا شراميط كبار اوووي .
بعد المعركة دي قمنا اتعشيناو شربنا و عملة معركة ثانية هدت حيلنا يادوب عرفنا نوصل لغرفة النوم عشان ننام و نرتاح من اللي حصل .
صحيت على أيد بتصحيني ببص لاقيت الشغالة قمت ونزلت نعاها لاقيتها سماح هانم بتقولك كفاية كده تقدري تروحي و ابقي عدي عليها في العنوان ده الساعة 3 العصر .
لبست هدومي و روحت بيتي و انا بفكر هيحصل اية وازاي هتصرف مع سماح اللي مش عارفة هوصل لفين مع الموضوع ده ، و اية اللي هيحصل مع نادين و نورا بعد اللي حصل و الفيديوهات اللي تسجلت ليهم و احنا بنتساحق .
نمت و مقدرتش اقاوم المسل ، ماصحتش الا الساعة 2 الظهر قمت مفزوعة لكون ضيعت المقابلة لبست هدومي و طلعت مباشرة على مطعم تغذيت و رحت للعنوان* اللي اعطتني هو الشغالة و اول ما وصلت صدمت أية القصر ده مستحيل تبقى فيلا لا دي قصر و قصر كبير كمان سرايا زي سرايا عابدين فعلا عائلة الحلواني هما عصب الاقتصاد ، قبل ما اخبط الباب اتفتح الظاهر كده انه الدنيا كلها مترتبه استقبلتني الشغالة نفسها اللي كانت عندي في الفيلا سلمت عليها ابتسمت و قالت لي تفضلي الهانم منتظراكي .
وصلت لعند سماح و مكنتش لوحدها لا دي كان معاها اثنين وحده تقريبا بعرفها مش فاكرة اسمها ولكن اعرفها و الثانية شكلها خوجايه مش مصرية ابدا* قعدت و قبل ما أسال او اتكلم لاقيت سماح بتتكلم
سماح :- قبل ما تقولي حاجة عايزاكي تستوعبي كلامي كاملا و بعدها ممكن تسألي اي سؤال
بصي يا سعدية أحنا كنا مراقبين كل خطوة قمتي بيها انتي ولولو* و علاء و عمر من اول ما بداتوا تخططوا انكم تنصبوا على رياض باشا و سكتنا عنكم قلنا نافيش مشكلة بس اللي لفت نظرنا انك مكنتش مقتنعة بموضوع الحشيش بتاع لولو و قلبتي* الطاولة على علاء و عمر و كشفتي كل حاجة لاسماعيل لما واجهك بانه عارفك و عارف لولو* كويس و عرفتي انه تم تدبير كل حاجة عشان توقع لولو بفخ و تتسجن عشان علاء و عمر يعرفوا ياخدوا اللي عايزينه من رياض ، هنا تحديدا لفتي نظري انك ما تخليتي عن صديقة مقابل الاموال و خربت كل المخطط اللي وضعه علاء و عمر و النتيجة انهم فقدوا حياتهم ولكن لولو لسة بالسجن و بشرتي لك بقى انها هتخرج اليوم ولكنها عارفة و متأكدة انك توفيتي و انك سبتي لها مبلغ مليون حنية تبدأ حياتها* بهم و تعمل لنفسها حياة جديدة .
نرجع دلوقتي ليكي ياسعدية و لا اقولك هيام افضل لانه ده بالضبط الاسم اللي اختارته لك المنظمة ، من دلوقتي انتي شغالة معانا يعني ملكيش الا انك توافقي لان حياتك معانا ، ومعانا هتبقي اقوى مليون مرة من ما تتخيل انتي كان بيستغلك اسماعيل لتنفيذ حاجات محتاجها و انتي اثبتي شطارة دلوقتي بقى حان وقت مكافئتك* القصر ده بقى بتاعك من اليوم ومتسجل باسمك و ده بيان بنكي بحساب بنكي باسمك محطوط فيه 30 مليون حنيه* ومش كده و بس شركة نيافيكا العقارية بقت باسمك انتي و انتي رئيسة مجلس الادارة من اليوم انتي انسانة جديدة و لكي حياة جديدة و برضه معانا هيستمر عملك و هتزيد فلوسك عشان تبقي اقوى و تقدري تحققي شغل افضل ، لو عندك سؤال أسألي .
كانت حالتي نيلة و مكنتش فاهمة حاجة ولا قدرت استوعب كمية التلطيش اللي تعرضت لهم بس كان في سؤال بيدور في دماغي
انا :- عندي مليون سؤال بس هدهو في سؤال واحد مهم* هي اية المنظمة دي ؟
ردت عليا الخوجاية :- احب اعرفك انا اسمي مارلين والمنظمة اللي بتسألي عليها اسمها DYOT منظمة عالمية بتختص بالامور الاقتصادية و السياسية* يعني لينا شغل و عمل في كل حتة في العالم و بنهتم بالناس الجيدة اللي تعرف تصنع من نفسها حاجة كويسة و بنساعدهم عشان يبقوا قوة و اكيد ده بيكون لخدمة مصلحة المنظمة و اكيد كالما بتسمعي الكلام لازم وحتما* هتستفيدي قووووي……..
بعد الكلام ده قررت اني ابقى معاهم مهو مافيش قدامي حل الا أني استمر معاهم للاخر هخسر اية اكثر ما خسرت تحولت من راجل لست خسرت مراتي و بيتي وحياتي و اخر ماخسرته كانت لولو واديني هبدأ ثاني بحياة جديدة صحيح هكون كبيرة ولكن برضه بداية جديدة بس لازم ابقى حاجة في المنظمة دي .
طيب* انتي لسة ما قالتي لي اللعنة جرالها اية و انتي عديتي الالف نيكه او لا .
هيام :- يا كاتبة انتي متتعبش من التفاصيل* بصي يا ستي بعد مادخلت المنظمة بسنتين اكملت الالف نيكه و ظهرت لي الشحاتة وسألتني تحبي ترجعي ثاني لراجل* قلتلها خلاص انتهت حياتي كرجل ولازم اتقبل العيش كانثى لاقيتها بتقرأ تعويذة عليا وقالت لي انه من اليوم خلاص مستحيل ابقى راجل ثاني و اهو بقيت هيام بكل تفاصيلها وشلت من دماغي البشمهندس سعد و خلاص حياتي كده كويسة .
يعني حياتك كده مقتنعة بها طيب يعني لسة حكايتك مش منتهية صحيح ؟!
هيام:- لا لسة يا كاتبة جنسية القصة بتاعتي هتكمليها في القصة اللي إسمها* ((منظمة الهلاك)) و مش هتكون قصتي بس حسب مافهمت من سماح انها برضه هتنتهي قصتها هناك .
طيب مين المراة الثالثة اللي حضرت الاجتماع معك انتي و سماح ومارلين؟!
هيام :- انتي تعرفيها كويس بس افضل اخليها لك مفاجأة
كده خلصت لعنة الشحاته ولكن قصة سعد او سعدية او ماجدة او حتى هيام لسة قصتها مخلصتش انتظروا باقي قصتها
للي حابب يعرف سماح اكثر يقدر يقرأ قصتها عشر أيام من القتل
تمت
كلمة أخيرة
اتوجه بالشكر للأستاذ totocuteboy صاحب الفكرة و الذي ابدع بطرح اربع فصول في القصة
كما اشكر إدارة قسم القصص الاستاذ شوفوني و الاستاذ Sami Tounsi على السماح لي بأكمال القصة و ايضا دعمهم المستمر لي و ايضا تحملهم لي و تاخري المستمر
أشكر جميع من تابعني وقرأ كل قصصي
أشكر كل من كتب رد على هذه القصة
فلولا ردودكم و الدافع الذي أعطيتموني أياه .. ربما لم اكمل هذه القصة
ولا ابالغ أن قلت لكم أن ردودكم هي من ساعدتني على أكمالها أشكركم جزيل الشكر
وأرجو بأني اسعدتكم ولو بالشيء اليسر
أحب ان انوه مره أخرى أن كل الشخصيات و الأحداث هي من وحي خيال الكاتبة ولا تمت للواقع بصلة لا من قريب ولا من بعيد القصة كلها من الخيال
و أعتذر عن التأخر في كتابة فصولها و لكن ظروفي هي من ابعدتني
أشكركم
ودمتم بألف خير وعافية
كاتبة جنسية
لعنة الشحاتة
جزء أول
سعد مهندس شغال في شركة مرموقة مرتاح ماديا جدا متجوز ست جميلة جدا وسيم شكلا….
ناس كتير بتقول إن حظي فيه كتير من إسمي “سعد”
شغال في شركة مرموقة في المعادي
إنهاردة انا ومراتي بنحتفل بعيد جوازنا السابع
نزلنا انا وهي وروحنا أكبر مولات المعادي عشان تختار الهدية اللي هي عايزاها
واحنا داخلين المول, ركنا العربية برة, مرضيناش نخش الباركنج عشان هيكون زحمة
قابلنا برة شحاتة, عندها ورم ضخم في رقبتها
مراتي تقززت منها, فأنا تلقائيا قولتلها أيه القرف ده إبعدي عننا
فوجئنا الست بتحرك دراعاتها في الهوا حركة دائرية
وبتبصلي بصة شريرة جدا, وبتمتم بكلام مش مفهوم
وراحت قايلة, أي حاجة هتحصلك من إنهاردة, خليك متأكد إنك تستاهلها
وإتحولت لغراب وطارت
وانا ومراتي حرفيا هنقع في الأرض من الخوف والإستغراب
مراتي قعدت تقرأ … وانا عمال اضرب كف علي كف وهي متشعلقة في دراعي
دخلنا جري علي المول, وقعدنا في مطعم عشان اهديها, طلبتلها عصير ليمون
مراتي علي لسانها كلمة واحدة “إنت متأكد يا سعد إننا مكناش بنتخيل؟ إضحك عليا وقولي اه”
وانا ساكت مش بتكلم
أخيرا مراتي بدأت تفك شوية, بعد ما وعدتها إننا هنسأل في الموضوع وهنشغل …. في البيت وهنروح لشيخ كمان
مراتي إختارت فستان لنفسها وجابتلي كرافتة
وإتعشينا برة
وروحنا وانا هيجان عليها جدا, نكتها طول الليل, ونمنا من التعب
صحيت الصبح حاسس بدوخة شديدة, لقيت مراتي لسة نايمة
دخلت الحمام
واقف قدام القعدة بنزل البطلون عشان أعمل حمام, واجهت صعوبة إني أبص لتحت عشان بزازي كانت حاجبة الرؤية
ايه؟!
مكنتش مصدق إللي انا شايفه, بزازي تحت الهدوم أكبر من بزاز مراتي, لدرجة إني شكيت إن ده مقلب من مراتي خلعت هدومي كلها من فوق, عشان أتصدم ببزاز كبيرة أكبر من بزاز الرقاصات
ملقتش زبري ! لقيت كس !
واقف قدام المراية في الحمام ملط, شعري الطويل, بزازي الكبيرة جدا, طيزي الكبيرة المدورة, كسي, جسمي اللي مفيهوش شعره
انا مين؟! انا بحلم.!
طلعت اجري علي الأوضة بصحي مراتي وبقولها إلحقي
وانا بقول إلحقي لاحظ إن صوتي أرفع من صوتها
مراتي نطت من السرير وهي بتصوت “إنتي مين؟!!”
انا سعد
سعد ايه إنتي مين ودخلتي هنا إزاي؟! انا هوديكي في ستين داهية
وعمالة تنادي يا سعد يا سعد الحقني
يا نادية انا سعد !! إسمعي بس
سعد ايه انتي مجنونه؟!
و….العظيم انا سعد
البواب رماني برة العمارة بالبيجامة وهو يبقولي لو قربتي تاني من البيت ده انا هنيك كسمك ! احنا سبناكي تمشي بس عشان أفتكرناكي مجنونة, الست هانم قلبها طيب !
وضعي بقي إني في الشارع, في جسم ست, بمشاعر ست, معيش أي فلوس, ولا بطاقة, ولا أي إثبات شخصية
طول النهار بلف علي رجلي بحاول افكر اعمل ايه او اروح لمين
ده غير التحرش من الرجالة كل شوية, إللي وصل لمد الأيد والبعبصة في بعض الأحيان
من التعب, نمت بليل في جنينه, وانا حاضن جسمي, ومتوقع تماما إني ممكن أصحي الاقي نفسي مغتصب
صحيت علي وش قبيح جدا ! وش انا عارفه كويس !
إنتي ايه اللي جابك هنا؟! وعايزه مني ايه!
سعدية انا اسمي “زامالا”, ساحرة نوبية وانا عارفه إنك من إمبارح مش فاهم حاجة, وانا جايالك عشان أفهمك وأساعدك
لسه هبدأ أزعق فيها, لقيتها ادتني تفاحة, كنت جعان جدا فا كلتها, وسبتها تتكلم, برغم إني إتضايقت جدا من إنها نادتني باسم سعدية ده
انا ساحرة إسمي زامالا, بظهر للناس وبختبر أخلاقهم, والناس اللي بتطلع وسخة زيك, بعاقبهم, اللي حصلك ده لعنه انا رميتها عليك
لسه هقوم أضربها وامسك فيها راحت جايباني من شعري, إفتكرت إني جسمي مبقاش قوي زي الأول, انا جسمي بقي ناعم وضعيف زي أي مرة كلها أنوثة وشرمطة, جابتني من شعري وانا مستسلم وقالت
متخفش, مفيش عقاب في الدنيا دائم غير عقاب ****, لعنتي هتتشال من عليك لكن بشروط معينة, إنتي يا سعدية لازم تتناكي من 1000 راجل عشان اللعنة تروح, هو ده الشرط الوحيد اللي بيفك اللعنة
إبتديت اعيط, ولاحظت إن دمعتي بقت قريبة جدا ! وقولتلها طب ليه انا عملت ايه عشان كل ده؟! مش من حقك تعملي كد فيا !
قالتلي ولا كان من حقك تعاملني بالطريقة دي, عموما إنت صعبت عليا, فأنا هخدك تعيش معايا زي ناس كتير من اللي انا رميت عليهم اللعنة, هوفرلك الاكل والشرب والنومة, وتقدر كمان تتناك في المكان ده وتجيب الرجال براحتك, لحد ما توصل للرقم 1000
وصلنا البيت, فيلا في المعادي
اول لما وصلنا قابلت بنات كتير, تحس إني دخلت بيت دعارة, او نادي ليلي, كلهم لابسين عريان جدا, وشكلهم حلو اوي, وكلهم إنوثة
إبتدت تعرفني عليهم, وعرفت إن كلهم إترمت عليهم اللعنة زيي
إدتني هدومي الجديد, ووصلتني لأوضتي, الهدوم إللي إدتهالي كانت عبارة عن جيبة قصيرة جدا وضيقة جدا, وبودي حمالات مبين كل بزازي, وكيلوت فتلة وميك أب, وجزمه بكعب
لبست الهدوم وطلعت قعدت مع باقي الناس في الجنينة
إبتديت أسألهم وانا مازلت حاسس إني بحلم وهصخي في البيت
فوجئت إن في ناس كتير منهم مش عايزين يرجعوا رجالة تاني ! نسبة قليل أوي إللي لسة بتحاول !
واحدة منهم إسمها لولو “لؤي سابقا” قالتلي: عايزة ترجعي راجل ليه؟! إنتي جربتي تتناكي كست قبل كده؟! جربتي راجل يجيب لبنه جواكي؟! وجسمه يترعش وهو بيطلع كل هرموناته جوا كسك؟! جربتي تبقي في حفلة مبتخلصش 24 ساعة؟! وتقدري تنامي كل يوم مع أي راجل انتي عايزاه؟! جربتي تنامي في حضن واحدة فينا؟!
التيليفزيون كان شغال جنبنا, كنت مركز مع لولو, لكن سرحت فجأة لما سمعت في التيلفزيون “مكافأة للي يلاقي الباشمهندس سعد”:99
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
نمت يوميها من التعب نمت حاضن نفسي في سرير مريح جدا, في الأوضة إللي الساحرة وفرتهالي في الفيلا, الساحرة اللي لحد دلوقتي بتلخبط في إسمها
الأوضة كانت مجهزة بكل حاجة, حتي لابتوب وإنترنت كانوا موجودين
ده غير الهدوم إللي ملهاش أخر, برغم إنها كلها هدوم شراميط
صحيت تاني يوم بدري عن باقي الفيلا, دخلت الحمام, وانا لسه بتلخبط كل ما اخش الحمام اجي اعملها وانا واقف الاقي مفيش حاجة تتمسك, اروح قاعد
رجع قعدت في الأوضة
قررت أفتح اللاب توب وأقرا الأخبار
الباب خبط, فتحت الباب لقيت لولو في وشي
أول لما شافتني باستني علي خدي وقالتلي صباح الخير يا قمر
إنتي أيه مصحيكي بدري يا لولو؟
انا كنت نايمة, بس صحيت علي حس قفل باب الحمام, أصل أوضتي جنب الحمام علي طول
اوه, أنا اسفة يا لولو يظهر قفلته جامد وانا مش حاسة
مش مشكلة يا سعدية, دي فرصة حلوة اوي إني صحيت بدري عشان أقعد معاكي ونتكلم علي راحتنا
دخلت السرير وهي دخلت جنبي, وطلعت اللاب توب حطيته علي حجري
عملت أكونت علي الفيس بوك جديد, ودخلت أبص علي أكونتي وانا راجل, لقيت الناس كلها عماله تكتبلي ترجع بالسلامة يا باشمهندس, ومراتي بتشير صورتي وتكتب مكافأة مجزية للي يجدني
لولو ضحكت, قالتلي إنت كان شكلك وسيم لما كنتي راجل اوي, لو كنت قابلتك وانت راجل كنت هخليك تنيكني
انا ضحكت, راحت مكملة, بس ده ميمنعش إنك مزة برضو وإنت مرة وراحت مزغزغاني في وسطي وانا ضحكت جامد جدا
قالتلي مش عايز تشوفني وانا راجل؟
قولتلها يا ريت, هو صحيح إنت بقالك ست اد ايه؟
سنة ونص,, كده بقالي سنة ونص,
خدت اللاب توب من علي حجري, وجابتلي بروفايلها
لقيت صورة راجل طويل عريض بشنب ودقن وجسمه ضخم
قولتلها طب إزاي والنبي؟ إزاي الفحل ده بقي طبق القشطة الليي نايم جنبي؟
راحت راقعة ضحكة جامده وقالتلي شوفت الزمن؟ عموما انا مرتاحة كده أكتر , إلا صحيح يا سعدية إنتي قررتي تعملي أيه؟
قولتلها لازم طبعا أرجل راجل لمراتي وشغلي
قالتلي انا ممكن أساعدك بخبرتي واقولك إزاي توصلي للعد الف بسرعة
قولتلها ياريت
قالت بصي يا ستي
رقم 1000 ده رقم كبير جدا, وإحتمال يتنقلك إمراض كتير منه, عشان كده لازم كلهم يكونوا لابسين كندومز, واقي ذكري
وبلاش تختاري الفحول, أعرف واحدة جت معانا قبل كده هنا إختارت 5 فحول في يوم واحد جالها نزيف, خصوصا إنك في الأول بتكوني عذراء وضيقه
إتخضيت من كلمة عذراء, قولتلها أيه؟! انا عندي كمان غشاء بكارة؟!
ضحكت وقالتلي ورحم كمان, إنتي لو حد ناكك من غير كندومز ممكن تحملي
روح لاطم علي وشي وقايلها يا مصيبتي السودة ! انا لو مراتي عرفت اللي انا فيه دلوقتي هترفع عليا خلع
ضحكت جامد, وكملت كلامها
بصي أسهل مكان تختاري منه خصوصا لو خجوله, هيبقي النت, خصوصا المنتديات والفيس بوك, بالذات الناس إللي بتسمي نفسها حاجات زي “زبر نار” و “الزبير” و”فحل العرب” وكده, دول بيبقي أغلبيتهم ماناكش حرمة قبل كده, وبيبقي هيموت من الهيجان فلما بيشوفك ويشوف حلاوتك بيجبهم وهو لسه بيقلع هدومه أساسا, فمبيخدوش وقت ولا بيتعبوكي معاهم, ممكن تنامي مع 10 منهم كل يوم, ومبيخلصوش ماليين النت
ابعدي عن أي حد متجوز وفوق ال 30 سنة, بيكونوا فحولتهم عاليه, فهيتعبوكي وهيخلصولك اليوم
يعني في المتوسط ممكن تتناكي من 5 ل 10 رجالة في اليوم بالمنظر ده
حسبتها لقيت إني هحتاج 4 شهور عشان اتناك من 1000 راجل, قولتلها 4 شهور كتير جدا يا لولو !! لازم العدد يقل, انا مش هسكت
ضحكت وقالتلي هتعملي ايه هتروحي تشتكي للإتش أر يعني؟ دي لعنة يا سعدية, لعنة ممكن تبقي جنة لو إستخدمتيها صح
حضنت ركبي وقعدت اعيط, راحت شداني في حضنها, حطيت وشي في صدرها واحنا في السرير وقعد اعيط جامد
لحد ما حسيت ايديها داخلة في الكيلوت بتاعي من ورا, من تحت الكومبليزون القصير اللي انا لبساه
يتبع……
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثالث
صباعها وهو بيلمس خرم طيزي براحة
شفايفها وهي نازلة علي شفايفي, بتمصهم, وعينيها في عيني
ايدها التانية وهي ماسكة بزازي وبتقفش فيهم
كل دي كانت أسباب كافية عشان ميبقاش عندي أي نوع من المقاومة
كل اللي طلع مني هو همسة اه ه ه ه ه
لولو قالتلي في ودني إنتي قمر اوي, خسارة ترجعي راجل
صباعها لمس خرم طيزي, وطلعته حطته في بوقي, وخلتني امصه
ورجعت تاني لطيزي, وبدأت تدخله فيها
وانا عمالة اتنهد واصوت اه اه اه يا لولو
وهي بتبوس في شفايفي ورقبتي
جيه في دماغي لمدة ثانية فكرة “احا انا مبقتش ست, لا دانا بقيت ست ليزبيان, يا فرحة مراتي بيا””
بس معداش كتير قبل ما الفكرة دي تدوب في المتعة اللي انا حاسسها
قعدنا لمدة ساعة لولو نايمة فوقيا ونازلة بوس في شفايفي وتقفيش في جسمي وانا سايح تحتيها
قلعنا كل هدومنا
نامت قدامي علي السرير, بس عكس نومتي, بقت رجلينا فوق رجل بعض, وفتحت رجلها, ودخلت رجل تحتيا ورجل فوقيا, ولزقت كسها في كسي, روحت انا تلقائيا نايم بالجنب, شفرات كسي بقت لمسة شفرات كسها
وقعدنا نتحرك وندعك اكساسنا في بعض واحنا الاتنين بنصوت من المتعة
اه اه اه اه اه ه ه ه ه ه ه يا لولو مش قادرة
وانا كمان يا سعدية ااااااااااااااااي
جاتلي الرعشة
أول رعشة ليا كست
جسمي كله بيتنفض, نفسي سريع جدا, صوابع رجلي بقفل وتفتح بحركات لا ارادية
ومحستش بنفسي بعدها غير وانا نايمة ملط في حضن لولو
صحيت من النوم, لقيت لولو هي كمان نايمة
صحيتها براحة وقولتلها يا نهار اسود يا لولو ده اول يوم كله ضاع من غير ما انام مع ولا راجل !! انا كده مش هخلص !
قالتلي مش مهم مش هتقف علي يوم
قولتلها طب ما تساعديني ادور علي اول راجل ؟ انا مش متخيل يعني ايه اتفتح دي ! انا مراتي قالتلي إنها إتوجعت يوميها !
باستني علي خدي وقالتلي متقلقيش يا قلبي هنختارلك واحد يكون علي قده
عملنا إعلان علي كريج ليست, موقع الناس اللي عايزة تتناك بتخش تكتب فيه كل مواصفات الراجل اللي هي عايزاه
انا كتبت إني عذراء, وإني عايزة راجل يكون براحة
راحت لولو قالتلي يا عبيطة ما أي راجل مصري هيقرا الكلام ده هيقولك انا وهيبعتلك
إكتبي حاجة أصعب شوية, إكتبي إنك عايزة راجل يكون سليف مثلا, عبد عندك, ومتقوليش إنك عذراء, ولما ييجي إتحكمي إنتي فيه خليه ينيكك براحة
واحنا قاعدين بنفكر, الباب خبط
لولو قامت تفتح لقينا بنت قمحاوية, قصيرة, جسمها مدملك وشعرها إسود طويل, لابسة بنطلون ليجنز وتي شرت ضيقة مبينة بزازها, وماسكة صينية عليها 3 كوبايات نيسكافيه
اول ما لولو شافتها قالتلها سامية إزيك بس حسيت لولو مش مرتاحة وهي بتقولها
سامية قالت انا سمعت صوتكوا قولت اجي نشرب النيسكافيه مع بعض
قولتلها من وانا قاعدة علي السرير ايوه اكيد اتفضلي
دخلت سامية وقعدت جنبنا علي السرير
سامية اول لما شافت الإعلان علي الشاشة, قالت ايه ده؟ اول راجل؟ يا قلبيييييي وراحت حاضنة راسي
سرحت لجزء من الثانية في نقطتين
اول نقطة إني في عقلي نفسه وانا بفكر بقيت بستخدم صيغة المؤنث في الكلام عن نفسي
تاني نقطة إني محستش إن حركة سامية سخيفة أو ضيقتني لما قالت يا قلبي وحضتنتي اكني *** أو بنت دلوعة
هو أيه إللي بيحصلي؟
فوقت من السرحان لما سامية قالت للولو طب ما لو هي خايفة من أول راجل ما بلاش أصلا تدور علي لنت؟ ماحنا ممكن نرشحلها راجل سهل من الرجالة الكتير اللي نمنا معاها؟ ولا انتي يا لولو مبتحبيش المشاركة , وراحت غمزالها بإستفزاز
لولو قالتلها لا طبعا دانا ادي سعدية عنيا ! بس انا مش فاكرة حد معين كان كده ولو فاكرة مش عارفه هوصلهم تاني ازاي
سامية قالت لا الطلعة دي عليا, عندي ليكي راجل بتاعه بيقف ويجيبهم لما تسلمي عليه بالايد, ده مش هيتعبك خالص وزبره صغير, وشكله حلو يعني مش هتقرفي
قولتلها بجد يا سامية؟
قالتلي ايوه يا قلبي, والمفاجأة إنه عايز يشوفني إنهاردة وكان جي قدام الفيلا ومعاه هدية, إطلعي معايا أعرفك عليه, بس متتخضيش من شكله لإنه ضخم حبتين, هو شكل من برة بس
لمحت لولو من ورا سامية بتهزلي راسها إني موافقش, بس إتكسفت, ووافقت
ومحستش بنفسي بعدها غير وانا واقفه قدام الدولاب مفتوح قدامي, وسامية علي يميني, ولولو علي شمالي, بينقولي هلبس ايه وانا نازله معاها
إختارولي فستان أحمر قصير اوي لحد بداية فخادي, وجزمة سوده بكعب مربوطة بشرايط لحد الركبة, وغوايش طخينة مدورة, وحلق مدور علي شكل حلقة طخينة
ونعكشولي شعري خلوه كيرلي
بصيت علي نفسي في المراية, لحمي الأبيض كله باين في الهدوم, وشكلي زي نجوم السينما
حضنتني لولو قالتلي دانتي بقيت مزة اوووي اكتر من الأول كمان
ومسكت خدودي سامية وقالتلي يا كوكو وباستني بوسة علي شفايفي
ونزلنا من الأوضة..
يتبع…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
(الجزءالرابع)
اول لما طلعنا من الفيلا, لقينا راجل ضخم, عضلاته كلها كبيره, دقنه كبيره جدا, وشكله فحل اوي, تحس إن هرمونات الرجولة طايرة حواليه, بصيت لسامية بصة معناها “أنتي بتهزري؟!” سامية زقتني في ضهري زقة خفيفة بمعنى يلا متتكسفيش
لولو كان شكلها متوتر جدا وبتبصلي بصات عتاب إني وافقت, أكنها عايزه تقولي إن سامية بتحب المقالب
بس الوقت إتأخر, الراجل شافنا وجيه نحيتنا, أول لما وقف قدامنا راح موطي علي سامية وباسها, شفايفه الضخمة حضنت شفايفها, وأيديه الضخمة أوي لفت حوالين وسطها
أنا سخنت من المنظر, لدرجة إن وشي إحمر, مع إني من المفروض أكون مرعوبة من المقلب ده, لإن حد بالرجولة والفحولة دي هو اللي هيفتحني, لكن منظره وهو حاضنها زي اللعبة وبيبوس شفايفها, سخني جدا, قولت في مخي أكيد عشان انا عذراء, فبسخن بسرعة زي أي مراهقة
قبل ما أكمل تفكير, كانوا خلصوا بوستهم, سامية قالتله أشرف أعرفك علي سعدية
أشرف تقريبا وهو واقف كانت أطول واحدة فينا اللي هي لولو واصله تحت صدره, من كتر ما هو طويل وضخم
مد إيده المشعرة الضخمة, ومسك إيدي يسلم عليها, حسيت إن كف إيدي كله جوه كفه
وقالي إزيك يا عسل؟ وراح مقرب وشه من وشي وهو بيقولي, إتكسفت جدا وبصيت في الأرض
سامية قالتله معلش, أصلها بكر
ضحك أشرف, وراح مقرب من وشي تاني وقايلي يا روحي متتكسفيش, وهو مسكني من دقني براحة
خدني أشرف لوحدي في العربية. وانا عمالة أبص للولو عشان تيجي معايا, بس سامية خدتها ومشيوا
لقيت نفسي لوحدي معاه في عربيته, بس توتري قل شوية, لما لقيته جينتل مان, خصوصا إنه فتحلي باب عربيته
قالي ها يا سوسو؟ تحبي تروحي فين إنهاردة؟
قولتله أي حته, مش فارقة
قالي انا هوديكي مطعم تحفه بحب أكل فيه علي طول
خدني على مطعم فخم جدا في وسط البلد, أول لما دخلنا, كل الجارسونات كانوا بيعاملوه بإحترام جدا
قولتله واضح إنك زبون للمطعم ده
قالي ايوه, طول عمري بحب اتعشي هنا, خصوصا لما بيكون معايا بنت حلوة, وزي القمر, زيك
إتكسفت وخدودي إحمرت
لحد ما حصل أغرب حاجة ممكن كنت أتخيلها…
طلبنا الأكل, ولما الأكل وصل, قبل ما نبدأ ناكل
سمعت صوت انا عارفه كويس بيقول شوفااااا وحشتنننييييييي, ببص, لقيت مراتي !
خبيت وشي في الشنطة, بعد كده عقلي هداني إني أطلع مراية الميكب من الشنطة أخبي وشي وراها عشان متعرفنيش
قام أشرف وحضنها, وانا قاعد بغلي من جوايا, وعايز أعيط
وده خلاني متنرفذ أكتر, إني بقيت حاسس إني كل حاجة بعيط
قالها عاملة ايه يا روحي لقيتوا جوزك؟
قالتله لسه, وبيني وبينك انا إبتديت أتعود على غيابه, حاسه إنه مشي بمزاجه, مش معقول يكون حصله حاجة وهو جنبي في السرير ومحستش
أشرف وطى على ودنها وقالها, كده أحسن, على الأقل أقدر أجي ادقك كل لما نعوز, راحت ضاحكة ضحكة رقيعة وضرباه في كتفه, وقالتله علي اساس إنك مكنتش بتدقني لما كان موجود
قومت انا في اللحظة دي من مكاني, وإديتهم ضهري, أشرف ناداني مالك يا بيبي؟ قولتله رايحة التويلت, وسمعاها في ضهري بتقول شكل الحلوة غارت مني
غلط ودخلت حمام الرجالة, لقيت الدادة اللي قاعدة بتقولي ده الرجالة يا هانم,
لفيت بسرعة ودخلت حمام السيدات, دخلت الكابينة, وقفلت على نفسي وقعدت أعيط جامد
الواطية !! كانت بتخوني من قبل حتى ما اتحول !! صحيح أشرف مثير وكله رجولة لكن انا جوزها ! تعمل معايا كده !
قعدت أعيط شوية, حاولت أظبط الميك أب بعدها على قد ما اقدر, لكن معرفتش لإني متعودتش على إستخدامه لسه
خرجت لأِشرف وانا باين عليا إني معيطة
قالي مالك يا بيبي؟ إنتي غيرتي ولا ايه؟
قولتله لا, انا بس إفتكرت ماما **** يرحمها
قالي متأكده؟ عموما انا مفيش حاجة بيني وبين الست دي, هي علاقة عابرة, جوزها إبن ناس مكنش بيعرف يطلع الأنثي اللي جواها, كانت بتلجألي, لكن انا مش حاسس حاجة ناحيتها, بعدين دي متجيش حاجة في جمالك ورقتك
ضحكت في عقلي, جيه اليوم اللي بقي بيتقالي فيه إني أحلى من مراتي, من الشخص اللي بينكها
خرجنا من المطعم, كنت هديت شوية
وصلنا للفيلا, لما وصلنا كنت فعلا سخنت جدا على أشرف, عايزاه ينكني ويفتحني ويدقني ويخليني مرة
وجزء كبير من إحساسي ده, كان غضب من مراتي, أكني عايز أعمل نفس اللي هي عملته
خدت أشرف ودخلنا الفيلا, طلعنا على أوضتي
أول لما فتحنا الباب, زنقني في الحيطة, وبدأ يبوس في شفايفي, ,و إيده بتفعص في بزازي من فوق الفستان
انا حسيت إني دايخة جدا, ومش عارفه أقف
لقيته بيشلني, وبينيمني علي السرير, وبيقلعني الجزمة, وهو بيبوس في رجلي , وبيفكلي الشرايط
وايده التانية ماشية على فخادي…..
الجزء الخامس
حصريا على منتدى سكس العرب
كاتبة جنسية
قال العظيم دوستويفسكي في رواية الجريمة والعقاب
” اطمئنوا ، الجحيم يتسع للجميع الأمر لا يستحق هذه المنافسة بينكم ، فيمن سيكون الأسوأ “
تذكير بنهاية الفصل الرابع
خرجنا من المطعم, كنت هديت شوية
وصلنا للفيلا, لما وصلنا كنت فعلا سخنت جدا على أشرف, عايزاه ينكني ويفتحني ويدقني ويخليني مرة
وجزء كبير من إحساسي ده, كان غضب من مراتي, أكني عايز أعمل نفس اللي هي عملته
خدت أشرف ودخلنا الفيلا, طلعنا على أوضتي
أول لما فتحنا الباب, زنقني في الحيطة, وبدأ يبوس في شفايفي, ,و إيده بتفعص في بزازي من فوق الفستان
انا حسيت إني دايخة جدا, ومش عارفه أقف
لقيته بيشلني, وبينيمني علي السرير, وبيقلعني الجزمة, وهو بيبوس في رجلي , وبيفكلي الشرايط
وايده التانية ماشية على فخاديفخادي
بداية الفصل الخامس
كنت فعلا مش فاهمة أية الدوخة اللي اصابتني مكنتش قادرة استوعب إلا اللي بيعمله فيا أشرف كان بيبوس رجلي و ايده بتقلعني الشرايط و ايده الثانية و صلت لحد فخادي كنت أهيم بعالم أخر و كل تفكيري بمدى لذة ما يحصل لي ” معقولة ده أحساس الست لما راجل بيداعبها ” كانت شفايفه حارة على رجليا كنت بحس بنفسه السخن و كمان تسارع حركة شفايفه مكنتش عارفه هعمل أية بالضبط و لكن هو كان فاهم و عارف هيعمل أية ماهو راجل من زمان اووووي اما أنا لسة ست جديدة على الحياة و ده اول أحساس لي كست بالتعامل مع رجل كانت اصابع يده تتسلل تحت الكيلوت لتعلن عن حرب على وشك البدأ كانت يداعب أشفار كسؤ و كأنه يعزف على قيثاره يحرك اصابعه يمينيا و يسارا يفتح بين تلك الاشفار الكبيرة التي يعتليها زنبور كبير نوعا ما كان يعزف و يعزف حتى فقدت الشعور بالوقت و المكان كأنني ميته ليس لها القدرة على تحريك نفسها ، بدأ صوتي يرتفع حبة حبة اااااااااه اااااااااه اااااااااه مش قادرة اوووووووف هموت كفاية كفاية اااااااااه ارحمني هموت بجد ، و كل هذا و يدي بتمسك أيده و بتدعك في كسي بقوة و انا مش راضية اخليه يبعد أيده أصلاً ، النقيض هو هذا شعور المرأة عندما تبلغ حدها الأقصى من المتعة ، مكنتش قادرة استوعب اللي بيحصل فيا و فجأة لاقيت نفسي عاريه أما أشرف مش عارفة أنا قلعت و لا هو إللي قلعني صراحة مكنتش عارفة بس إللي عارفاه دلوقتي أني فوق السحاب من المتعة اللي تسري في كل أطراف جسدي فعلا كنت عايشة أعظم اللحظات على الأطلاق و في ثانية انا فعلا بقيت ست نسيت أي شيء يتعلق بعالم الرجال ، لو كنت عارفة أن متعة الست كده كنت من زمان تمنيت أني أرجع ست .
أشرف مكنش بيضيع وقت طلع مباشرة على شفايفي و ذبنا ببوسة مش عارفة كم من الوقت أخذت ولكن اللي اعرفه انها اروع بوسة أستقبلتها في حياتي أها من المعركة بين لساني ولسان أشرف و ريقنا بيختلط ببعضه كنت حاسة بحلاوة الدنيا كلها بالوقت ده و لكن أشرف عرفني يعني أية بزاز الست تشعل نيران الشهوة عندها ،بدأ يلعب ببزازي و اصابع أيده تفرك حلماتي أما شفايفه نزلت تبوس رقبتي و خلف وداني كأنه يلتهمهم ألتهام كبير مكنش مقصر صراحة خلاني مستسلمة تماما و لكن في ثانية كان جسمي بدأ يتخشب و ظهري بدأ يتقوص و شلالات من مياه متعتي بدأت تتدفق من كسي ياااااااه على المتعة ، كنت حاسة أني ملكت الكون و أنه محدش هيقدر عليا أبدا و أني بكده هحقق كل ما اريد ، و عرفت لية البعض مش عايزين يرجعوا رجالة زي مكانوا ، معقولة حد يسيب المتعة دي و يرجع ثاني للغلاضه و القسوة و الجسم اللي كله شعر و الهمجيه الذكورية ، اكيد الافضل أني ابقى ست .
أشرف انتقل بشفايفه ليبدأ يرضعه حلماتي و اول ما بدأ لسانه يلعب بحلمتي بدأت سنفونيات أهاتي اااااااااه اااااااااه اااااااااه اكثر ارضع أكثر ااااااوووووووف و كنت بغضط على راسه عشان مايبعدش عن حلمتي اللي كان بيذوبها بلسانه و انا مستمرة في رحلة هيجاني اووووووف اااااااااه اااااااااه ، اشرف خبير او ده اللي اعتقده و بدأ يعضعض بالراحة بحلمتي و انا جن جنوني اااااااااااي اااااااااه اااااااااه همووت اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه مش قادرة ارحمني يا اشرف و هو بيرد عليا ” الليلة دخلتك يا عروسة ” ، انتقل لحلمتي الثاني و نفذ فيها كل الطقوس اللي عملها في الحلمة الاولى و انا رحت في عالم مليئ بالمتعة مكنتش قادرة اصبر على محنتي و كان واضح هيجاني و هذياني ، ريحني يا أشرف طفي ناري أفتحني ارجوك اااااااااه اااااااااه ،بس هو ولا كأنه سامع بدأ بلحس معدتي و لسانه بينزل شوية شوية لحد ما وصل لسرتي و بدأ يلاعبها و استمر بعمله لحد ما وصل الكهف المخيف مكان المتعة الحقيقة الكنز الدفين كسي بدأ بس بلحسه بطرف لسانه لتنفجر شهوتي للمرة الثانية و انا مش عارفة اسيطر على نفسي ابدا ازاي هقدر اقاوم و ازاي هقدر أتمالك نفسي أصلا هو مش عاطيني فرصة ارتاح ، بلع كل عسلي و بدأ يلحس شفرات كسي طلوع و نزول يمنين و يسار بطريقية خلتني في حالة غياب عن الوعي و هو مستمر مكنتش بحس الا بلسانه فقدت القدرة على الحركة و كمان مقدرتش امنعه بكلماتي كل ما اعوز أقوله كفاية بلاقي نفسي بقوله أكثر كل كسي أكثر اااااااااه اااااااااه اااااااااه لعب بكسي أكثر اااااااااااي اااااااااه اااااااااه و هو يستمر بدك حصون كسي بلسانه و لكن اول ما مص زنبوري بقيت شرموطة على حق اااووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااااي افتحني خليني الشرموطة سعدية خليني اتحول للمنتاكة سعدية اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه .
وجبت شهوتي للمرة الثالثة و هو لسة فقط يداعبني ، بعد عن كسي بعد ما شرب كل شهوتي و وقف و اتجه ناحيتي و طلع المارد اللعين زبره كان كبير يعني بالمقارنة بزبري و انا راجل يعتبر كبير طوله حوالي 18 سم و عرضه 3 سم عروقه نافرة و اول ما شوفته مافهمتش ازاي هيدخل كل ده فيا دا انا كنت هتفلق نصين ، بس اشرف ماسابنيش افكر كثير مسك راسي و دخل زبره ببقي حاولت اتكيف معاه عشان امصه بس كنت لخمة اوووي مش متعودة ابدا على الموضوع لقيته هو بينيك ببقي بطريقة لطيفة مش همجيه و كأنه عرف انها المرة الاولى لي ، استمر شوية بنيك بقي و بعدها تحول ناحية كسي و رفع رجليا على كتفه و قاللي ” غمضي عنيكي لانه في مفاجأة ليكي ” و بدون أي تردد و كأني منومة مغناطيسيا غمضت عنيا و هو بدأن يحاول يدخل زبره بكسي الضيق كان بيضغط حبة حبة و مع كل ضغط الألم كان بيزورني بس المتعة اللي كنت فيها كانت مخدراني مش عارفة لية معترضتش مع اني حاسة بالالم و هو لسة مستمر لحد ما دخل راس زبر في كسي ساعتها الالم بقى أكبر و حاولت ابعد بس هو كان مثبت رجليا و مقدرتش اتحرك و بدأ يدخل زبره لحد نصه ساعتها صرخت بعلو صوتي اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي كفاية هموت هتموتني طلعه من جوا يا مجنون ، فعلا طلعه و كان مليان بالدم و كسي كان بيألمني من اللي حصل دخلت علينا لولو الغرفة وهي بتصرخ بوش اشرف
لولو :- أنت مجنون صح قولي انت مجنون ؟!
انا :- الحقني يا لولو هموت من الالم
أشرف :- مكنتش عارف انها هتتألم كده
لولو :- انت كده هتموت البنت بالطريقة دي قوم يلا قوم اطلع برا .
انا :- الدم بينزل كثير ألحقيني
قام اشرف ولبس هدومه بسرعه و خرج و بقيت أنا مفشوخه من اللي حصل في كسي و الدم عمال ينزل و لولو جريت عليا و أخدت شوية شاش و بعدت تنظف كسي و انا الالم لسة فيا و هي مستمر بتنظيفي و بتعاتبني ” مكنش المفروض تروحي معاه ، سامية دي مش بيجيي من وراها إلا الاذيه و قلة الأحترام ” و بعد شوية تركتني و راحت اوضتها و جابت معقم مهبلي و دخلت الحمام ملت البانيو ميه دافيه و كمان عملت فيه المعقم و جت على السرير و شالتني لحد البانيو و نيمتني هناك و حسيت في البداية بألم بس تدريجيا اختفى و بقيت افضل و لولو كانت بتغسل جسمي و بتلعب بشعري و بتقولي ” بقى وحده زي القمر زيك تروح مع جحش زي أشرف ” رديت عليها و انا لسة متألمة و انا كنت أعرف منين أنه هيتصرف كده ده عورني ابن الذين
لولو :- هي كده سامية طول عمرها تحب المقالب و ياما عملت في كثير زي دي المقالب و انيل .
أنا :- هو انتي تعرفي اشرف ؟!
لولو :- اشرف ده بيدفع لسامية فلوس عشان تجيبله بنات عذاره عشان يفتحهم و كثير بنات نزفوا و كان بعضهم هيموت من كثر همجيته بعد ما يدخل زبره في كس البنت بيبقى وحش عايز يشوف الدم كثير
انا :- كويس انك لحقتيني ده كان لسة في البداية كان هيموتني
لولو :- انا كنت مرقباكي من ساعة ماجيتي انتي وهو الفيلا و اول ما دخلتوا حطيت وداني على الباب عشان أتأكد أنك بخير واول ما صوت بان فيه الالم دخلت مباشرة .
أنا :- شكرا ليكي يا لولو يا قمر مش عارفة من غيرك كان هيحصلي أية ؟
لولو :- انا وراكي متخافيش ابداً ، بس أية الاهات دي كلها شكلك كنتي مستمتعه ع الأخر صوت أهاتك ملت كل الفيلا
انا :- يا لولو الواد كان عليه حتة لسان إنما أية خلاني في عالم ثاني ابن الذين و بعدين شكله خبير اوووووي باللحس ده خلى كسي كأنه قطعة أيسكريم يلهوي عليه بس اللي متكتني أنه …..
لولو :- أنه أية يا سعدية أية هتخبي عليا دا انا صحبتك يا قمر و كمان احنا ستر و غطى على بعض .
انا :- مراتي كانت بتخوني مع اشرب و انا شوفتها و كلمها و كانت بتتشرمط قدامه و فرحانه اني مش موجود معاها
لولو :- شوفي يا سعدية لسة ياما هتشوفي أنا انصدمت بحاجات كثير و صدقيني حبة حبة هتتعودي تعيش حياتك كمزة جامدة كل الرجالة بتريل عليها و مش بعيد تبقي ست على طول ، اول الايام صعبة بس بعدها هتقدري تتعودي و تبقي ست بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، المهم قومي يلا كفاية عليكي كده أية عايزة تقعدي بالمياه على طول .
جابت لي الروب و لبسته و قعدت أفكر بكلامها ولما وصلنا للسرير نيمتني و نامت جنبي و هي حضناني و كمان كانت بتقولي
لولو :- بصي ياقمر دلوقتي انتي عندك كنز كبير تقدري من خلاله تعملي حاجات كثير و كماز تحققي إللي معرفتيش تحققيه ده غير انك ذكية و شاطرة و مهندسة بس لازم تفكري هتعملي أية أغلبنا هنا اصبحنا شراميط بننتاك مقابل عشوة او خروجة او فسحه مافيش الا قليل حاولوا ينجحوا و نجحوا منهم لوجين طه دلوقتي صارت صاحبة شركة كبيرة و كماز راقية مدحت اصبحت من نجوم الموديل و عروض الازياء في الشرق الاوسط و غيرهم كثير فلازم تعرفي و تحددي أنتي عايزة اية عايزة ترجعي راجل و تخلصي الالف نيكه ولا بتفكري تبني حيةتك كست ولا عايزة بس تشبعي رغباتك الجنسية .
لسة كنت هتكلم لاقيتها بتبوسني من شفايفي و بتقولي
لولو :- متستعجليش الرد يا قمر فكري كويس قبل ما تردي و انا هبقى معاكي في أي حاجة هتعوزيها متقلقيش ابدا من الموضوع ده ، أنا من أول لحظة حبيتك و عشقتك و بقيت متيمة فيكي مش عارفة لية بس مش عايزة أية حاجة تأذيكي و طبعا كلامي دن مايلزمك بشيء بالعكس انا بس كل اللي طالباه منك أنك تخليني معاكي على طول بلاش تبعديني عنك .
كان كلامها معايا زي الصاعقه يعني هي بتحبني و انا بنت و عايزة تبقى معايا و كمان مستعدة تعمل أي حاجة عشان دا أنا كده بقى ليا صديقة قريبة ، وممكن افكر كويس و أخطط انا أية هو الامر اللي عايزاه ، خدنا الكلام ونمنا في حضن بعض ………
أنتظروني في الجزء السادس
كاتبة جنسية
الجزء السادس :-
صحيت الصبح لاقيت لولو جايبة لي الفطر و لا كأني عروسة و قعدت تهشتكني على الصبح و تفطرني بأيدها و انا دماغي مش عندها دماغي هعمل أية بالنيلة اللي انا فيها عدى يومين و مافيش غير نيكه وحده بس و بقيت مش عارفة هل أنا عايزة ابقى راجل ولا الافضل ابقى ست زي ما انا ، بس اللبوة لولو مكنتش ناوية تخليني افكر لانها بدأت تلعب بأيدها في بزازي ، جرا أية يا لبوة عايزة أية على الصبح ، ردت عليا عايزة اصطباحة كده مقبلات عشان نهارنا يبقى ابيض ، بدأت اضحك عليها و قلتلها اها انتي كمان طمعانه بجسمي يا لبوة ، ضحكت و قالتلي يا حبيبتي انا بس عايزة تصبيره امشي نفسي بيها لحد ما مزاجك يجيي و تطلبيني ، قدام كلامها مكنش عندي حل الا أني أسايرها مهيا كمان صديقتي و لو عايزة اعمل حاجة هي هتساعدني ، مسكتها من راسها و قربت على شفايفها و خذتها ببوسه كبيرة اووووي مش عارفة دامت قد أية بس اللي عارفاه أنه ايدي زارت بزازها و ايدها زارت بزازي و كنا بنفعص في بعض و شفايفنا مندمجه مع بعض و اهات مكتومة طلعت مننا الاثنين ، لاقيتها بتمد ايدها على كسي و بتفركه ساعتها رجعت راسي لورا شوية و بدأت استمتع بشهوتي و لولو كانت خبيرة في الأمور دي قعدت فرك بكسي و انا اتأوه اااااااااه اااااااااه بالراحة عليه اااااااااه اااااااااه كده كسي هيتفرتك يا لولو ، و هي بتقول سيبي نفسك خالص انا همتعك بجد ، لسانها رجع يغزوا حلماتي و بدأت تفرك أقوى بكسي و انا بدأت اتوه بأفكاري اااااااااه اااااااااه اااااااااه افركيه أكثر اااااااااه اااااااااه هموت يا لولو ، كانت مع كل عضه لحلمتي بتقولي انتي شرموطة اوي يا سعدية دا انتي لبوة كبيرة ، و انا لسة تايه منها اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعيني انا الشرموطة المنتاكة ، قطعي حلمات بنت المنتاكة سعدية ، استمرت بعمل لها على حلماتي و كسي ، و بعدها نزلت بين فخادي و بدأت تلحس كسي و انا بدأت اتحكم براسها بعد ما مسكته عشان متهربش مني و قعدت تلحس كسي بالراحة و انا بغضط على راسها بقولها كليه يا لبوة كلي كسي يا شرموطة و هي بدات زي المسعورة بتلحس كسي و بتمص زنبوري و انا بصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه هتموتني يا لبوة اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه بالراحة يا شرموطة اااااااااه اااااااااه اااااااااه هموت كسي كده هيتقطع يا لبوة ، و كاني بكلم حيط مكنتش بترد عليا لحد ما ظهري تقوس و بدأت انزل شهوتي ببقها و هي قعدت تشرب كل اللي نازل مني ، انتظرت دقيقتين لحد ما استعدت عافيتي و بدأت اخرج من مود النشوة نطيت عليها و قلبتها على ظهرها و ضربته بالقلم على وشها طبعا مش قلم قوي حاجة خفيفة و قلتلها عذبتيني دلوقتي بقى دوري أعذبك يا لبوة ، ابتسمت و ردت عليا عذبيني براحتك ، بدأت افعص بأيدي بزازها و لساني عمال يلعب برقبتها و هي بتصرخ بلاش من هنا يا لبوة بلاش ، عرفت و قتها انها بتضعف من الحته دي فبدأت ابوسها أكثر من رقبتها و ألحسها اكثر و هي بقت زي العجينه في ايدي نزلت على بزازها و بدأت ألعب بيهم بلساني و هي في عالم ثاني مش بسمع منها غير اهاتها و انا مستمر بعملي خليتها تذوب فعلا و بدأت انزل وحده وحده لعند كسها اللي بدأت مصه بعنف شوية و هي بتصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي هموت كده كسي هيطلع ببقك اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ، و استمريت بكده لحد ما بدأت أحسس على خرم طيزها لاقيتها نطت و حاولت تبعد بس انا مسك فخدها و ثبتها كويس و بصيت لوشها وقلتلها مالك يا لولو خايفة مني ، ردت ابدا مش خايفة بس طيزي محدش لمسها ابدا ، ضحكت و قلتلها يبقى هفتحها انا عشان تبقى صبحية مباركة يا عروسة ، و فعلا هدأت شوية و رجعت ثاني على كسها و بدأ اداعب طيزها بصباعي وهي بدأت تسترخي و باين أنها بدأت تستمتع من لحسي لكسها و لعبي بطيزها و بدات الاصوات اللي بحبها اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعيني اكثر يا حبي اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخيلي كسي و طيزي اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعي جسمي يا قلبي ، بدأت اعرف أنه هي فعلا بتحبني ، و بدأت ادخل صباعي بكسها و انا لسه بمص زنبورها و هي بتتنفض و انا عمالة افشخ كسها بصباعي دخولا و خروجا و شوية و بقوا صباعين في كسها ، قمت و قعدت جنبها و بدأت ابوسها من شفايفها و انا عمالة افشخ بكسها بصباعين بسرعة و قوة و هي عنياها بدأت تتقلب و صوتها يعلى أكثر و بدأ ظهر يقوس شوية و جسمها كله بيرتعش و بينتفض و رجليها بدأوا يتشنجوا و هي بتصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هجيبهم هجيبهم اااااااااه اااااااااه اااااااااه و انا أسرعت أكثر بنيكها بأصابيعي لحد ما جابت شهوتها زي الحنفيه أني انكسرت بقت بتطرطش على أيدي شهوتها و على الملايه و السرير و هي بترتعش أكثر و بتنتفض أكثر و هي بتصرخ أكثر اااااااااه اااااااااه اااااااااه موتيني ، بس انا كنت عايزة افتح طيزها ، رجعت ثاني ابوسها و اقولها استمتعتي يا لبوة ، و هي بتقولي اوي يا حبي ، ضحكت و بصيت عليها من فوق لتحت و قلتلها تجهزي نفسك المساء عشان هفتح طيزك الحلوة دي ، لاقيتها بتقولي انا تحت أمرك في أي وقت جسمي كله ملكك تقدري تعملي اللي انتي عايزاه .
قمنا استحمينا و رجعنا فطرنا و قلت لولو اسمعيني احنا محتاجين ورق جديدة عشان نعرف نتحرك و كمان محتاجين فلوس عشان نعرف نرتب وضعنا .
لولو :- دي مقدور عليها متقلقيش موضوع الورق سهل و الفلوس ممكن نلف شوية هنجيب مبلغ كويس .
انا : يابنتي انا مش عايزة الف او ألفين جنية او حتى ثلاثة انا عايزة مبلغ كبير عشان نعرف نرتب خطواتنا اللي جايه أية .
لولو :- طيب الاول هنخلص موضوع الورق و رعدها هنشوف موضوع الفلوس .
انا :- و ازاي هنخلص الورق بدون فلوس .
لولو :- دي سهلة اوووووي منقلقيش ، خذت الموبايل بتاعها و اتصلت بواحد انا معرفوش بس هي شكلها تعرفه اوووووي و قالتلها ازيك عامل أية … بس سفالة يا موكوس …. عايزة منك خدمة ….. يابني افهم عايزة ورق ليا ولوحده صحبتي …… همتعك بس تجهز الورق ….. لا لو خذت اللي انت عايزه قبل ممكن متعملش الحاجة عرفاك واطي ……. طيب هنجيلك على الساعة 5 في الشقة اوكي …. باااي ، و بعد ما قفلت السكة بصيت عليها و كل تساؤلات ضحكت هي لانها فهمت اني زي الحمارة مش فاهمة حاجة ، شوفي يا سعدية من غير ما تسألي ده واحد شغال في الخدمة المدنية و هو هيضبط لينا موضوع الورق كله من بطاقة شخصية للبسبور و حتى لو عايزة شهادة جامعة برضه هيطلعها ليكي .
انا :- بمقابل اية ؟؛
لولو :- يعني مثلا هيكون المقابل أية أكيد هنام معاه ده هو طلبه .
انا:- طيب و اية يضمن لينا انها يعمل الورق ؟!
لولو :- متقلقيش من الموضوع ده مش اول مرة اعملها معاه دا انا مخرجة من هنا عشرين بنت عن طريقه
أنا :- كويس يعني كده هنخلص من موضوع الورق ، هيفضل موضوع الفلوس .
لولو :- متقلقيش كله في وقته المهم جهزي نفسك الواد اللي رايحين له ده جن بيحب النيك اكثر ما يحب نفسه يعني هنتفشخ الليلة .
انا :- يعني زي شريف ؟!
لولو :- شريف اية يابنتي ده فنان بس زبر كبير حبتين و بعدين بيعرف يمتع زي ما بيستمتع بس اعملي حسابك هينيكنا الاثنين مع بعض .
انا :- اوكي هجهز للموضوع ده
و عدى الوقت و بقت الساعة اربعة و جت لولو خدتني و طلعنا لعند حمدي اسمه كده ، و فعلا و صلنا على العمارة و دخلنا و وصلنا للشقة خبطت الباب لولو فشوفنا قدامنا حمدي و يانهار اسود على حمدي و يا نيلة النيلة على حمدي ، ده مش حمدي ده علاء ابن عمي معقولة هنتاك من علاء ابن عمي طب ازاي ، بدأ الارتباك يظهر عليا و علاء و لولو لاحظوا ده و بدأت لولو تقلق فطلبت من علاء يجيب لينا ميه ، و اول ما راح سألتني في أية يا سعدية ، قلتلها انتي عارفة المنيل ده يبقى مين ، سألتني يبقى مين قللتها ده اسمه علاء و هو ابن عمي ازاي هخلي ابن عمي يفشخني .
كان واضح صدمتي بس اللي واضح صدمة لولو إللي وشها بقى الوان من الموضوع و كلنا مش عارفين هنعمل أية ، بس حمدي جه لعندنا و هو بلبوص خالص جاب الميه و شربنا و بصيت له و انا كنت هطرشق من جنابي من االي بيحصل ابن عمي قاعد عريان قدامي و عايز يفشخني شوفتوا الهنا اللي انا فيه ، بس لولو اتصرفت و كسرت كل الصمت لما و قفت و قلعت هدومها و بقت ملط برضه و بصت على علاء و قالتله متيلا ولا هنقضيها بحلقة كده ، قالها لا بس البت اللي معاكي شكلها مش غريب ، ثواني كده اتأكد منها ، قعد يبحلق فيا اوووي و يركز و انا حسيت أني هذوب من الخجل و الكسفة اللي انا فيها ، لاقيته بيقول ماجدة ، بصت له لولو و انا كمان بصيت له بستغراب ، و سألناه مع بعض مين ماجدة دي ؟! ، رد علينا هتعرفوا بعدين ماتخلصونا في يومكم ده أية هنقضيها حكاوي ، و فعلا لولو كأنها كانت مستنية الاشارة و نزلت جري على ركبتها و خذت زبر ببقها و بدأت تمصه و تلحسها بأحترافيه و انا عماله ابصلهم ، لاقيتها بأشر لي عشان أشاركهم و فعلا بدأت اقلع هدومي مهو مافيش قدامي غير كده لانه لو شك فيا هتبقى وقعتي منيلة بنيلة ، و بعد ما قلعت قربت على الكرسي اللي قاعد عليه و وقفت فوق الكرسي و نزلت بكسي على وشه و هوا بدأ يلحس في كسي و انا بالوضعيه دي كنت انا المتحكمة بمصير العملية الجنسية و هو كان بس بيحاول يرضيني و انا كنت بطلع و بنزل على لسانه و هو بيحاول يلحقني بس على مين كنت بتحرك للامام و للخلف عشان لسانه يلحس كل كسي و تحت كانت لولو مخلياه مش على بعضه من لحس و مص زبره و بقى زي التايه و سطينا نزلت بكسي على وشه و مسكت شعره و بزقه اكثر على كسي و هو بدأ يتخنق و رفعت كسي شوية عن وشه و هو بدأ بصرخ هتموتيني يا بت الشرموطة ، ضحكت و قلتلها هوريك مقامك يا ابن النتاكه و نزلت ثاني بكسي على وشه و مسكت بشعره اااااااااه اااااااااه اااااااااه الحس كويس يا علقيا خول يابن المرة الوسخة اااااااااااي اااااااااه اااااااااه اااااااااه نظف كسي يا ابن العرص نظفه ده أحسن من اهلك كلهم ، كنت عارفة من زمان انه علاء بيهيج اوي من الشتيمة و كان دائما بيقولي لما كنا بنقعد مع بعض ان بيحب الشرموطة اللي تنام معاه يبقى لسانها وسخ ، قامت لولو و بدأت تلحس بخرم طيزي و انا ساعتها بقيت ممحونة بجد علاء بيلحس بكسي و لولو بتلحس طيزي يعني متعة مزدوجة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعوني أكثر يا اولاد الشرموطة افشخوني اااااااااه اااااااااه اااااااااه و فعلا فشخوني لان العرص علاء نزل بأصبعه على كسي و بدأ ينيك كسي بصباعه بينما لولو كانت بتنيك طيزي بلسانها و انا بدأت انسى أي قلق ااااووووووووف اووووووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه كسي و طيزي مرة وحده هتموتوني يا وسخين اااااااااااي اااااااااه بالراحة هموت ، استمروا كده لحد ما جبت شهوتي في بق علاء اللي شربها كلها و نزلت من فوقه و انا تعبانه من اللي حصل فيا بس مدونيش فرصة علاء حط رجليا على كتفه و بدأ يفرش بزبره على كسي و لولو نزلت بكسها على وشي و بدأت ألحس كسها و علاء بدأ يدخل زبره الكبير في كسي و انا بقيت بين نار المتعة و نار الالم كسي كان واجعني بس كس لولو منع صراخي و بدأ على يفشخني بكل ما تحمله الكلمة من معنى صريح ، و هو بينيك كسي كان بيقول كسك صغير يا شرموطة أية لسة بكر و لا اية ؟ ، لولو ردت عليه اااااااااااي اااااااااه اااااااااه انتاكت مرة وحده يا خول اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة على كسي يا لبوة جننتيني كده ، علاء بدأ يفشخني بقوى و انا بقيت بطلع اهات مكتومة بسبب كس لولو اللي كانت نازله بوس بشفايف علاء و اديها بتفعص بزازي و استمرينا كده فترة ،و بعدين قرر علاء ينيك لولو في كسها بس بوضعية الكلب و فعلا نفذت ده بس كان كسها فوق وشي لسة و وشها بقى فوق كسي و لف علاء لوراها و بدأ ينيكها بكسها و هي بتصرخ اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه بالراحة يا ابن الوسخة هتموتني يا ابن الشرموطة ، و علاء هاج زيادة و بدأ ينيكها بعنف و هي بتحاول تسكت نفسها بأنها تعتعض بكسي و انا بدأت اصرخ من المتعة بالراحة يا لولو اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هتموتيني كده و هي ولا معبراني حاولت أهدأ علاء شوية يمكن ترحمني لولو فحطيت ايدي على طيزه و بدأت العب فيها ابن الشرموطة طلع بيهيج اوووي من الموضوع ده و راحت ينيك لولو بكل تنف ولولو بدأت تصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه جرالك اية هتموتني فرهدتني نيك يا ابن اللبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة ، و هو بيقولها الشرموطة صحبتك هي السبب ، دي بقى كانت نهايتي لان لولو فشختني لما دخلت ثلاث اصابع في كسي و بدأت تنيك فيا بعنف و بتقولي اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه عشان تتفشيخ كويس يا لبوة هو كل ما يفشخني هفشخك و انا بصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هجيبم يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة هتموتينؤ كده اااااااااه اااااااااه ، و بس خليت لولو تستسلم بما دخلت صباعي في طيز علاء اللي دخل زبره للأخر في كس لولو اللي صرخت من قلبها اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه علاء بدا يتشنج و بيصرخ هجيبهم هجيبهم و لولو بتقوله جيبنم جوا يا خول ، شوية وجابهم فعلا جوا كسها ، و ارتمينا على الارض من المتعة ، و بعد شوية عملنا جولة ثانية بس المرة دي جابهم في كسي انا ، ارتحنا و دخلنا استحمينا و بدأنا نلبس و ساعتها علاء بدا يتكلم معايا ، انتي أسمك أية ؟! ، قلتلها سعدية ، قال لي يا سعدية تحبي يبقى معاكي فلوس كثير ، ضحكت لولو وقالتلها مين ميحبش كده ، بص على لولو بصه قوية و قالها أية رأيك تعملي لينا حاجة ناكلها على ما أخلص كلامي مع سعدية ، بصيت للولو وشوفتها خافت و فعلا راحت على الطبخ و بدأ علاء يكلمني .
علاء :- شكلك كده جديدة في الموضوع ده و مىكيش فترة و منظرك حلو و باين عليكي انك مثقفة ، و انا مستخسرك في الدعارة ،ومش هسألك أية اللي وصلك لكده لانه موضوعك بس انا ممكن أخليكي تبقي حاجة كبيرة
سعدية :- ازاي ؟!
علاء :- أظن تسمعي عن واحد أسمه رياض عوض البشبيشي .
سعدية :- اه ده صاحب شركة مقاولات معروف اوووي و شغله في كل حته
علاء :- ايوة هو ده الراجل ده عنده 55 سنة و كمان كان متزوج و كان عنده بنت زي القمر بس ماتت هي و أمها في حادثة عربية من حوالي ثلاث سنين و الراجل بقت حالته النفسية صعبه اووي و مش قادر يعيش حياته من الموضوع ده .
انا :- طيب و انا في أيدي أية ؟!
علاء :- انتي شبه بنته اووووووووي و كمان بنفس عمرها يعني صورة طبق الاصل منها .
انا :- اوعى تقولي أني امثل دور بنته عليه دي حاجة من الافلام الابيض و الاسود الفاشلة .
علاء :- كويس انك بتشغلي مخك و ده هيبقى بفايدة ليكي ، شوفي بقى انتي درستي أية ؟!
سعدية :- انا المفروض ابقا مهندسة بس شهادتي مش موجودة اصلا عشان كده جيت لعندك عشان اضبط ورق جديدة و كمان شهادة جامعة .
علاء :- كويس اوووووي الموضوع ده يعنؤ انتي مهندسة كمان زي بنته اسمعي انا هضبط معاكي كل حاجة بس اديني دقيقة أعمل تلفون وهخليكي تسمعي كل المكالمة .
انصل بحد و فتح الاسبيكر و بدا يتكلم ألو أزيك يا رياض باشا ، ازيك يا علاء ، انا كويس طول محضرتك كويس اسمعني يا باشا في مهندسة تعرفت عليها بتدور على شغلانه فقلت أشوف حضرتك يمكن نلاقي لها وظيفة عندك ، خليها تجيب السيفي بتاعها و تيجيي ، اوكي يا باشا بس بعد ثلاث او اربع ايام لانها عايشة بعيد اووي من هنا و ظروفها صعبة حبتين ، مش مشكلة شوفها امتى تحب تيجي و بلغني ، منتحرمش من عطفك يا باشا ، مع السلامة.
انا :- هو أنت اسمك علاء ؟! ( عملت نفسي مش عارفة )
علاء :- اه اسمي علاء
أنا :- أمال حمدي ده أية
علاء :- ده عشان الشراميط محدش فيه يعرفني ، شزفي بقى أنا هضبط ليكي كل اوراقك و كمان هختار ليكي الاسم بلاش سعدية خليكي ماجدة افضل ، انتي ساكنة فين ؟
انا :- في حته منيلة بنيلة المهم وقت ما تعوزني كبم لولو اصلي معنديش موبايل .
علاء :- شوفي يا ماجدة هديكي خمسة ألاف جنية تنزلي تشتري موبايل و نمرة و هديكي نمرتي الخاصة عشان تتواصلي معايا لاني النمرة اللي مع لولو للشراميط بس اما انتي هيبقى ليكي وضع ثاني و بعد ما تستلمي الشغل هنشوف موضوع السكن .
انا :- ولولو لازم تبقى معايا .
علاء :- سيبك منها دي شرموكة و مش هتعرف تتعامل مع الحياة الجديدة بتاعتك.
انا :- لا يا علاء لولو معايا في أي حاجة و في كل حاجة دي صحبتي الانتيم ومش ممكن استغنى عنها و اللي ملوش خير في أهله ملوش خير في الناس و انا معتبره لولو كل أهلي فمش هقل منها ولا هقبل أني اوصل و هي مش معايا يا تاخدنا الاثنين يا تسيبنا الاثنين .
علاء :- انتي كده ميه الميه لو وافقتي انك تسيبيها كنت قلقت منك بس مدام انتي كده مع صاحبتك يبقى هتحفظي الجميل ، ناده على لولو و فعلا لولو جت و قالها دي اول مرة وحده متبيعكش ابدا يازين ما جبتي يا لولو خلاص هضبط ورقكم الاثنين بس الاول هتشتغل ماجدة اللي هي انتي يا سعدية و بعدها هنشوف شغلانه لولاء اللي هي انتي يا لولو و تعملوا حسابكم انكم هتبقوا حاجة كلاس يعني شغل الشراميط العتيق ده معدش ينفع فاهمين ضحكنا و قلنا له فاهمين و ادى كل وحده مننا خمسة ألاف جنية و قلنا دي سلفة عشان تضبطوا نفسيكم و بعد اربع أيام تتصلوا بيا عشان الورق و دلوقتي ده الكرت بتاعي ترسلي لي رسالة يا ماجدة تعرفيني بنمرتك و انتي يا ولاء تاخدي نمرة جديدة بلاش النمرة القديمة فاهمة .
و فعلا خرجنا من عند علاء و الحياة بدات ترسم لنا بسمه و في الشارع حضنتني لولو اووووي و قالتلي انتي اعز صديقة بجد اول مرة اجيب حد لعلاء و مش يبيعني انا كنت سامعة كل حاجة دارت بينك و بينه و اول ما نداني مسحت دمعتي و جيت و صدقيني انتي ملكتيني للابد بكلامك عني و انك معتبراني اهلك و هبقى في ظهرك دائما متقلقيش يا عمري
كل ده و انا بفكر اية اللي هعمله مع رياض ده و اخرت طريق علاء اية ……….
انتظروني بالفصل السابع
كاتبة جنسية
مافيش اي اعتذار ممكن يوصف خجلي منكم على تأخيري
و لكن عارفة انكم هتعذروني
اسفة بجد ولكن الظروف
المهم اسيبكم مع الفصل الجديد
الفصل السابع :-
روحت انا ولولو و انا حالتي صعبة لاني طول الطريق و انا بفكر أزاي سمحت لعلاء أنه ينيكني و ازاي اصلا وافقت على الهبل اللي قاله عن رياض اللي لسة مش فاهمة ازاي طاوعت المجنونة لولو عشان اروح معاها للمشوار المهبب ، كانت حاجات كثيرة بتدور في دماغي ومكنتش قادرة اكون رأي نهائي و واضح على الخطوة الجاية .
نمنا انا ولولو و صحينا الصبح على اتصال من رقم غريب بلولو و سمتعها و هي بتقول
لولو : قلتلك خلاص بح بطلنا قفلنا اية مش بتفهم عربي اقولهالك باللاوندي خلصنا من أم الفلم ده معدش ليك عازه .
كنت مستغربة أوووي من أسلوب لولو ما تعودت عليها كده يعني بعرفها مش بتحب تزعل حد اشمعنا المرة دي بالذات زعلت اللي بيكلمها ، بس قلت في بالي مش وقته لازم نقعد اولا نفكر بالموضوع و نشوف هنعمل أية بعد ما صار اسمي ماجدة و لولو بقى أسمها ولاء يعني حياة ثانية ثانية أية دي حياة ثالثة بعد ما كنت راجل ملو هدومي دلوقتي بقيت سعدية اللي المفروض تنتاك ألف نيكة عشان ترجع راجل و دلوقتي هبقى ماجدة اللي هتشتغل مهندسة في شركة من اكبر الشركات و صاحبها شغله في كل مصر يعني مجرد الشغل معه حلم لأي مهندس .
عدت الايام و انا ولولو وصلنا لقناعة أنه مافيش قدامنا حل الا أننا نمشي الطريق لأخره ونشوف هنوصل لفين يعني هنخسر اية أكثر من اللي خسرناه .
بعدها اتصل بيا علاء على النمرة اللي بعتها له في رسالة و كان الحوار الأتي :-
علاء :- ازيك يا ماجدة ؟!
انا :- مستنياك يا خوية قلت لنفسي شكلك بتشتغلني و لا في اوراق ولا حتى نيلة يعني خدت مزاجك و انتهى الموضوع ، بس فاجئتني بتصالك يعني طلعت جدع زي مابيقولوا .
علاء :- كويس أنك فهمتي أنه انا مش برجع بكلامي ابدا مهما كان السبب المهم ركزي معايا لازم تسيبي الحته بتاعتك دي و تجيلي انت و ولاء عشان لازم أفهمكم هتعملوا اية بالضبط .
أنا :- طيب دي مقدور عليها هجيلك و هنشوف هنعمل أية؟! ، بس عايزة أعرف خلصت الاوراق بتاعتنا يعني كله تمام؟!
علاء :- اه كله جاهز و مترتب المفروض متقلقيش اتصالي يعني كله في السليم .
انا : طب اوكي هجيلك انا ولولو القمر …..
يعني و أخرتها أية بالضبط هو أخرت إللي بنعمله أية ؟! ، مليون سؤال ومليون فكرة في دماغي بس لسة الموضوع في أوله و ياترى علاء هيبقى عايز أية من الموضوع ده تحديدا و كمان اية اللي هيوصلني ……..
كلمت لولو و مشينا عشان نروح لعلاء عشان نبدأ اول خطوة لينا عشان نبدأ حياة جديدة بعيدا عن كل اللي فات و طول ما انا ماشية بفكر ياترى هل انا عايزة استمر اني ست ولا ارجع ثاني راجل كل ده لسة في تفكيري يعني لسة مش قادرة اتخلى عن شخصية الرجل اللي اصلا هي حقيقتي .
وصلنا لبيت علاء و هناك كانت المفاجأة الثانية اللي ممكن تخلي كل حاجة تبقى طين الطين …………….
كان قلع كل حاجة و بقى قدامي زي ما ولدته امه و انا كنت كده بس مكنتش قادرة استنى ولا اتنيل كل اللي كان في بالي ازاي اخلص نفسي من الشهوة اللي تملكتني
وقربت شفايفي أكلت شفايفه أكل … ومصيت فيها مص .. وهو كمان … كان بيبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعد شفايفه عن شفايفى ليسترد أنفاسه وجسمه كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبته وكتافه
سرح بأيده ناحيه كسي …. كان غرقان ميه …. بلل فخادي ورجليا…. دفعني بأيده برفق … كنت مرتخيت الاعصاب بلا مقاومه … نمت على وشي قرب من شق ظهري يلحسه بلسانن من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزي …. أرتعشت بقوه وجسمي كله أتخشب …. ركب فوقي وهو بيمسح زبره بين فلقات طيازي
أنتفضت وتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبره بيلمس شفرات كسي ولم يتحرك الا اني بدأت افتح رجليا لتسهيل المهمه عليه … مسح زبره مرتين من فوق لتحت شهقت اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه ودفع لسانه كله فى كسي صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح بدأ يحسس عليا بلسانى من جوه بدأ يمسك زبره ويغرسه بقوه فى كسي و انا بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه
مع كل دخول وخروج لزبره في كسي وبدأت ارفع طيزي لفوق وانا بحاول احس بزبره
كله مغروس فيا عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسي
أرتعشت وأتمايلت اتراقص واوحوح أأأأأح أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه … مره … مرتين … ثلاثه ….
بدأت اهمد واتعب وصوتي المبحوح بينادي ويرجوه بتأوهات وغنج … يزيده هياج
وقوه …
كان زبره شادد جدا …
رغم أن كل جسمه كان بيغلى من الهيجان .. الا انه كان مستمتع بغنجي ودلعي ونشوتي
أرهقت ولكني لا معنديش مانع باستمراره فى نيكي ومستمتعه بزبره المغروس فى كسي
سحب زبره بسرعه لما حسن انه هيجيبوه اظن كده ساعتها شهقت من سحبه لزبره من كسي وصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص
عليك . أأأأأه أأأأأه فمسح زبره بايده ودفعه من جديد فى كسي أنزلق بسرعه فيه . تمتمت بكلمات غير مفهومه كأني بحلم و انا نائمه .
كنت بأن … وانا حاطة اصبعي في بقي و بمصه و اتمايل وتدفق مأء شهوتي مرات
ومرات
و هو كان بيدك حصون كسي بكل قوته بحيث خلاني خائرت القوى كان يستمتع بأنيني اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااح اااااح اااااااااااي و هو مستمر بفشخي بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، كان يتعمد يشد شعري عشان يخليني اتقوس و جسمي يبدأ بالألم الحقيقي .
سحب زبره من كسي و قلبني على ظهري و الظهر أنه اكتشف اني استمتع فحانت لحظة متعته و بدأ يغتصبني حتسؤالوا ازاي هقولكم ، بدأ يقولي انا محبش السهولة أنا بحب احس بالرفض لاني بأخد متعة غريبة بالمرأة اللي تبقى مجبرة و غصبا عنها ، ساعتها ماكنش عندي مانع المهم متعتي وقلت اهي تبقى تجربه جديدة ، و بدأ ارفسه برجلي بصدره و هو أخرج الوحش اللي جواه و بدأ يمسك رجليا بقوة و يبعدهم و انا بحاول ابعده ولكنه كان اقوى مني جسديا و بدأ يقدر يسيطر عليا و وسط ده بدأت اشتمه بتعمل أية يا خول يا ابن الكلب و هو برضه مقصرش بالشتيمة انا خول يا بنت المنتاكة يا شرموطة يابت المومس انا هعلمك الادب يابنت الوسخة و بدأ يضربني على وشي بالاقلام و على بزازي و كسي مش ضرب للمتعة ابدأ ده ضرب مؤلم خلاني ابدأ اعيط و اصرخ بعلو بصوتي انت مجنون صح و لكنه ولا عبرني وبدأ يضربني لحد ما شفايفي جابت ددمم و بدأ ينيكني بس و انا مش قادرة اتحرك من الضرب و بدأ يتعامل مع كسي كأنه اسفنجه بدأ يرزع زبره في كسي بقوة و انا مش قادرة بحاول اتحرك بس مافيش فايدة كان هو بينيك كسي بكل قوته بدون اي توقف و انا بس بأن اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و هو مستمتع بيا كده و بيضحك و هو بينك كسي و عمال بيقول كده تمامك يا شرموطة انتي زي البقرة بس نستخدمها مش أكثر لحد مجاب لبنه جوا كسي و بعد و قام يلبس هدومه و بص عليا و قالي لازم تعرفي تمامك يا لبوة انك مجرد اداة لمتعتي غير كده متحلميش ابداً فاهمة ، و خرج من الاوضة و بعدها بشوية دخلت ولاء وهي بتقولي اية لية مرمية كده يابنتي مش عملتي كل حاجة و ضبطي الامور كلها رديت عليه
انا :- اه يختي ضبط كل حاجة وضبط الامور بس ابن الوسخة ضربني بغباوة خلاني مش قادرة اتحرك .
ولاء :- اهم حاجة انه مالاحظش الكاميرا ولا حاجة ؟!
انا :- يعني لو كان لاحظ كنتي لاقيتيني كده مثلا دا انتي كنتي لاقيتيني جثه بدل ما انا كده ، المهم اتصالي بعبير بلغيها انه كله تمام كده فتاح وقع برجليه في المصيدة و متنسيش تتصلي بعمو رياض تقولي له اننا كده انجزنا اغلب الخطة المرسومة و انه فاضل على الحلو تكه .
كنت مرميه مكسرة و بفكر أنه كله بسبب عديلة و بعدها افتكرت عديلة و اول مرة تعملت مع شهوتها و هي لسة بتتعلم اول خطوة في الحياة ……
قالتلي كنت بحس بتعب ونبض كتير ونار فيه . . قولتلها طب ما تريحيه قالتلي ازاااااي . . قولتلها حطي ايدك عليه واقعدي ادعكي فيه كتير لحد ما ترتاحي . . قالتلي وانتى عرفتي ازاي قولتلها ما هو ساعات بتعب برده وبعمل كدا . .
فلقتها سكتت قولتلها ايه ما تعملي يلا قالتلي اعمل ايه قولتلها ريحي نفسك قالتلي و انتى قاعدة كدا قالتلي اه عادي انتى مكسوفة قالتلي اه وبعدين مش ينفع قولتلها عادي مش تتكسفي جربي بس يلا
قامت حطت ايديها في البنطلون وقعدت تدعك بس شكلها تعب اكتر قولتلها ايه حاسة بايه قالتلي تعبت اكتر ومش عارفة اعمل حاجة خالص. .
قولتلها طب حاسبي قالتلي هتعملي ايه قالتلي هريحك انا قالتي لا متهزريش قلتلها متخفيش يا بت انا صحبتك قالتلي لا برده انتى بتهزري يا ماجدة قالتلها يا بت اصبري بس . .
فقومت كانت هي قاعدة علي السرير وانا نزلت علي رجلي في الارض . . نزلت البنطلون ولقتها الاندر بتعها مبلول فقومت فاتحة رجلها وبوستها عليها لقتها بتبلع ريقها كدا. . قومت منزلها الاندر بتاعها . . انا بصيت لكسها شوية وفضلت احرك في شفيفه بصبعي وبحركه عليهم وبصتلها وقولتلها كسك حلو اووووي يا عديلة يا خربيت جماله . .
هي كانت بصالي وساكتة مش بترد خالص. .
قاعدت ابوس في كسها كتير والحس فيه والعب في كسها بالساني وسامعه صوت التنهيد بتعها قاعت امصمص في شفايف كسها وادخل لساني . .
قومت شديت شفيفه بسناني وضغت عليه لقتها صرخت وقالت ااااااه وقعدت تزوق في راسي بايديها
فضلت شداه وقعدت اعضعض فيه
وقومت ضربتها علي كسها بايدي
وقاعدت ادعك بايدي في كسها كتير لحد ما لقيتها بتنزل عسلها قعدت الحسوه واخده في بوقي
لقيتها مغمضة عنيها شوية لحد اما فاقت كدا وبصتلي قولتلها ايه رأيك ارتحتي
بصتلي وقربت مني وقامت بيساني من شفيفي قوووووي
فقمت مسكت شفيفها قعت ابوس فيها اووووي واعضها بسناني
وسبتها مكناش عرفين ناخد نفسنا قعدت تتنفس
بعدها قالتلي حلو اووووووي ده يا ماجدة
قولتلها اتبسطي قالتي اووووووووووووووووووووووي
تسلم ايدك
بس ثواني وقامت ضرباني بايدها علي كسي قووي
بصرخت قولتلها له كدا قالتلي عشان انتى وجعتيني بسنانك وايدك
قلتي بس مش عجبك الوجع قالتلي ما هو عشان عجبني فقولت اضربك……ً………..
قبلها بخمس سنين …..
رياض :- مين دي يا علاء ؟!
علاء :- دي الاستاذة ماجدة يحيي المهندسة اللي كنت كلمتك عليها .
رياض :- انت هتهزر يا علاء ملابسها ماسك و جايبها عشان عشان ….
علاء :- ابدا يا باشا دي هي كده عموما اهي عندك بس هي فعلا محتاجة للشغل .
انا :- ارجوك ياباشا انا فعلا محاتجة اشتغل عشان اعرف اعيش كويس و ارتب حياتي كلها بدل ما اضيع و انت تتحمل ذنبي …..
و حصل أني استلمت شغلي بس برضه لسة ابن الكلب اللي شوفته عند علاء لسة معلق معايا و عايزة اكله بسناني .
روحت على الشقة اللي اجرتها و حكيتلولاء على كل حاجة بالتفصيل و أنه تم قبولي في الشركة و انه كل حاجة حسب ما رتبناها بالضبط و هي فرحت طبعا ، اما انا دخلت غرفتي قعدت افتكر كل حاجة حصلت في بيت علاء من اول ما دخلت ، احييه من ده معقول عُمر الكومي أية اللي جابه هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
…………
انتظروني في الفصل الثامن
كاتبة جنسية
الفصل الثامن
كان كل تفكيري مرتبط حصرا في عمر هو أية إللي جانبه لحد هنا و أية علاقته بعلاء .. ياترى هروح فين ياترى أدي مصيبة كبيرة بعد ابن عمي إللي بقى تفكيره أزاي ينام معايا و هو مش عارف أصلا أنا مين و الان عمر الكومي أخو زوجتي ياعيني على الهنا إللي أنا فيه .
دخلت على المطبخ مباشرة و ناديت على علاء عشان يجيي و أعرف أفهم منه هو مين إللي جاب عمر هنا و أية حكايته هو الثاني , وطلبت من ولاء تروح تقعد مع عمر بعد ما علاء جه و بدأت أتكلم معه ..
أنا : ساعة عشان تفتح يا علاء .
علاء :- لا ابدا كنت مشغول مع صاحبي و مسمعتش خبطكم على الباب .
أنا : أها يعني ناوي تعمل حفلة الليلة ولا أية الحكاية بالضبط أصلي مش مطمنة ليك يا علاء حاسة بريحة غدر من ناحيتك مش قلت أنه كل حاجة جاهزة و أنه الأوراق و الشغل جاهز .. يبقى صاحبك ده بيعمل اية بالضبط هنا اية عازمة على جسمنا ولا أية ؟؟
علاء : يخرب بيتك يا ماجدة أية بكبورت طلع على وش أمي مالك ما تهدي شوية عشان تفهمي بدل ما أنتي عاملة فيها المفتش توجو موري أهدي على نفسك حبة و افهمي يا ستي موضوع عمر , ده بقى عمر عشرة قديمة و حبيبي وهو إللي ضبط ليكي موضوع شهادة الجامعة يا سيئة الظن و كان جاي عشان يفهمك على كده حاجة عشان متوقعيش في الغلط ولا ترتبكي لو حصل حاجة هتبقي فاهمة القصة بتفاصيلها منه عشان تعرفي رياض باشا بيحب أية وبيكره أية ؟؟
أنا : طيب و هو أية عرفه بالمواضيع دي ؟؟
علاء : أصله كان حبيب ماجدة بنت رياض باشا إللي هتشتغلي معاه يعني هو إللي هيقدر يفيدنا بكل حاجة .
أنا : و ده بقا صدقة ولا تبرع للهلال الأحمر , هياخد أية مقابل ده كله
علاء : تعجبني دماغك شغالة على طول , بصي يا ستي الموضوع أنه عمر وضعه المالي صعب أوووي الايام دي وهو محتاج مساعدة عشان يقدر ينهض بمشروعه و مافيش قدامه إلا رياض باشا و هو محتاجك ترسي عليه شغل في مكتب رياض باشا و كمان ليكي حلاوتك و زيادة متقلقيش على حقوقك معايا كله هيبقا كويس بس أنتي خليكي معايا و هتكسبي .
أنا : و تفتكر أنه رياض باشا إللي هو بيلعب بكدا مليار و كمان مشروعاته تسد عين الشمس هتعدي عليه لعبتنا الخايبة دي ؟؟ متحسبها معايا يا علاء و لا أنت مش فارق معاك أني أروح في داهية يعني .
علاء : ومن قالك يا عبيطة أنتي أنا واثق من دماغك و قدرتك على كسب الناس و الدليل أنه بعد أقل من أسبوع من معرفتي فيكي بقيتي ماجدة بدل سعدية و كمان شوية هتبقي أنسانة ليها مركز و بعدها متنسيش مين إللي خالاكي كده أوعي تنسيني لحسن أنا متعود على خيبة الأمل إللي دائما بتخليني أكره حياتي و طرق معاملتي مع الناس .
أنا : طيب أما أشوف أخرتها معاك و متقلقش أنا مش بنسى حد ساعدني أبدا مهما كان مش من طبعي الخيانة أو نكران الجميع , خلينا بقا نطلع نشوف عمر افندي ده أية هيقول و هيفيدني بأية بس على فكرة لازم يبقى ليك عمولة زيي بالضبط لاننا مش هنقدم خدمات مجانية له أديني بقولك أهو أوعى يبلفك بكلمتين يخليك تنخ .
علاء : متخافيش عليا بعرف أخد حقي ثلاث و مثلث.
طلعنا من المطبخ و رحنا قعدنا معاه و مع ولاء إللي وصلنا لعندها و هي عمالة تلعب بأعصاب عمر إللي تقريباً خارت كل قواه و تدمرت كل حصونه أمامها و بدون أي ملامسه أو حتى لعب بجسمها بس بشوية كلام و بشوية تلميحات قدرت تخليه منهار ولو ملحقناهوش كان زمانه أغتصبها قعدت جنبها و قلتلها تخف على الواد لحسن شكله عرقان و منيل على عينه و هي ضحكت و قالتلي متقلقيش سويته عشان مش يتعبنا أبدا ضحكنا بصوت منخفض و كان واضح أنه علاء ملاحظ كل حاجة و مبتسم و عمر كان خلص على الأخر وكان زبره باين أوووي من البنطلون أنه واقف على أخره بس طبعا مدتوش أي فرصة أنه يحاول يقرب من ولاء أو حتى يلمح بحاجة و بدأت كلامي معه مباشرة .
أنا : أهلا بيك يا استاذ عمر نورت , علاء قال لي أنك أنت هتفيدني بموضوع رياض باشا ياترى أقدر أفهم أزاي هتفيدني ؟؟
كان عمر مركز معايا بعد كلامي و واضح أنه كان يتفحص كل حتى فيها بشكل خلى جسمي كله يقشعر من نظراته إللي حسيت أنها بتعريني جدا .
عمر : تعرفي أنا دلوقتي خدت بالي من الشبه الفظيع بينك و بين ماجدة حاجة لا يمكن أننا نفرق بينكم أبدا , عندي سؤال بس أنتي بتكتبي بأيدك اليمين أو الشمال ؟؟
أنا : بالأثنين بقدر أكتب بالاثنين و أرسم بالأثنين .
عمر : بالأثنين ؟؟ فكرتيني بحد كنت أعرفه أووووي
أنا : شكلي كده بفكرك بناس كثيرة مين هو أو هي إللي بفكرك بيه
عمر : جوز أختي كان بيكتب بالاثنين زيك و كان برضه مهندس زيك
لقيت علاء نط في الحوار : متفكرنيش يا عمر موضوع أختفاءه حاجة غريبة جدا محدش عارف يوصله
عمر : ياسيدي أحسن أنه غار في داهية ده كان فاكر نفسه حاجة و هو زبالة , متزعلش مني بس قريبك ده كان حاجة مقرفة أوووي .
ساعتها بدأ وشي يجيب ألف تعبير غضب من كلامه أه ابن اللبوة ده كان مبلط عندنا و ياما أستلف مني فلوس ومرجعهاش ابدا و كنت بعامله زي أخوية دلوقتي بقى بيقول كده عليا أه يا زمن ياريتني أرجع راجل ولو شوية صغيره كنت طلعت عين أمه بس ما باليد حيلة مجبره أني اطنش كلامه , بس ولاء كانت مركزة معايا وحست بغضبي و عرفت اني هطرشق من جنابي راحت كاسرة تفكيري .
ولاء : سيبكم من حكاية ألف ليلة وليلة دي خلونا في المهم مش هنقعد للصبح بدون عقاد نافع أتفضل أرغي يا استاذ عمر عشان ماجدة تفهم هي هتعمل أية بالضبط .
عمر : أوكي بحب الناس العمليين جدا و بحترمهم جدا وحلو أنك بتناديها بماجدة عشان ميحصلش أي خربطة بالموضوع , شوفوا بقى رياض باشا طبعا حاجة مهمة جدا و شخص حريص جدا ولكن نقطة ضعفه الوحيدة حبه لبنته المبالغ فيه حتى بعد موتها يعني هو سنويا بيعمل لها عيد ميلاد يوم ميلادها و كمان بيعمل عزاء يوم موتها كان مرتبط بيها أووووي و كانت تقريبا كل حياته , عشان كده أحنا هنلعب على نفس الوتر عشان مافيش غير كده قدامنا لانه مستحيل حد يقدر يدخل حياته إلا بالطريقة دي و بدونها مستحيل نقدر نعمل حاجة أبدا , شوفي يا ماجدة أنا هشرح ليكي كل حاجة عن ماجدة تعاملها طريقتها أسلوبها حتى طريقة كلامها و ضحكتها و أزاي بتتعامل مع ابوها عشان تبقى كل حاجة واضحة وضوح الشمس .
أنا : وده بقى مجانا ولا تبرع من حضرتك لأنتشالي من الفقر ولا أية بالضبط ؟, و بعدين أنت تعرف كل ده منين ؟؟ هو أنت قريبه ؟؟ ( طبعا عملت نفسي عبيطة عشان مش يبان أني عرفت حاجة من علاء )
عمر : لا طبعا كل حاجة بمقابل و أنا ليا شغل عند رياض باشا و عايزك بعد ما تترستقي تعمليه ليا , و ازاي عرفت كل ده ماجدة كانت حبيبتي و كانت هتبقي مراتي لولا الحادث اتمنى تكوني فهمتي .
أنا : طيب لما أنت كنت حبيبها و كانت هتبقى مراتك ماكنت تطلب من رياض باشا يعملك كل حاجة و أهو هيبقى وفرت المجهود ده .
عمر : مينفعش هو رافض التعامل معي و بيحملني ذنب موتها لانها خرجت متعصبة من عنده بعد ما رفض زواجها مني و ماتت و هي بالطريق لعندي عشان كده مش قادر أعمل حاجة إلا كده .
أنا : أها الان فهمت بالضبط طيب تفضل أشرح لي و بالتفصيل .
قعد علاء يشرح و يتكلم لمدة ثلاث ساعات متواصلة عن كل تفصيلة في حياة ماجدة مشيها أكلها شربها كلامها أسلوبها أمتى بتبقى قاسية أمتى بتبقى حنينة , صدعني بس الحقيقة أستفذت كثير أووووووي من كلامه لانه صوري ماجدة كاملةً بدون أي رتوش و عرفت منه أزاي ممكن اكسب رياض باشا مش بصفتي ماجدة بنته لا بصفتي ماجدة إللي هتشتغل عنده .
و بعد ما خلص كلامه قدرت أستوعب الكثير و كان باين أني صدعت فسبتهم بعد ما استأذنت و رحت على المطبخ أعمل لنفسي فنجان قهوة عشان أخلص من الصداع و شوية لاقيت علاء جه لعندي و هو بيضحك بصيت له بستغرب و سألته هو في أية للضحك ده , رد عليا و هو مستمر بالضحك ولاء خلصت على عمر و الراجل مبقاش قادر مسكين راح طلب مني أسيبهم لوحدهم عشان يعرف يتصرف معاها , ابتسمت بس كنت بفكر بحاجة ثانية يعني أزاي أقدر أكسر عين عمر و أعرف أخد حقي منه كاملاً , قلت لعلاء عايزاك تعملي حاجة ممكن ؟ , رد عليا من عنيا يا ماجدة أموري , ابتسمت له وقلتله عايزاك تصور بالموبايل بتاعك كل حاجة هتحصل بين ولاء و عمر و عايزة الفيديو , استغرب مني و من طلبي و رد عليا ولية عايزة تعملي كده ؟, قلتله متزعلش مني أنا مش مطمنة له أبدا و حاسة أنه مخبي حاجة و الفيديو ده تأمين لينا مش أكثر يعني مش هفضحه ولا حتى أخلي حد يشوفه او يعرف عنه حاجة غيري أنا و انت حتى لولو عشان لو عمل حاجة أو فكر يقل مننا نعرف نخليه يوقف عند حده .
حسيت أنه علاء أقتنع بكلامي و أنه حصر ولا تخون و فعلا رحنا أنا وهو على باب المطبخ و شوفت العجب ساعتها متوقعتش أني هشوف عمر بالطريقة دي معقول إللي أنا شايفاه ده هو ده عمر فعلا ………….
بعدها بخمس سنين ..
أنا : أزيك يا معالي الباشا أية أخبارك بالضبط واحشني و وحشتني أيامك ياترى هتغيب علينا كثير المرة دي ؟؟
مراد باشا : لا أبدا مش هغيب ولا حاجة شوية كده وهاجي مصر و أكيد مش هنسى هديتك يا قمر انتي
أنا : هديتي أنك توصل بالسلامة يا باشا و تبقى قاعد معانا على طول أصلك بتوحشني أوووووي .
مراد : حتى أنتي بتوحشيني يا لبوة و بتوحشني أيامك المهم سيبك من المحن ده و ركزي معايا عايز أسألك خلصتوا اوراق الصفقة و التعديلات المطلوبة ؟
أنا : كله تحت السيطرة يا باشا المهم أنت جهزت الشيك بتاعي ولا شكك زي الصفقة إللي فاتت أنت عارف أني لسة مقبضتش حاجة منك عن المرة الماضية فالمرة دي مش هعدي ليك حاجة قبل ما تديني حقي الشغل شغل يا باشا متزعلش مني بس أنت عارف الشغل ملوش علاقة بالامور الشخصية .
مراد : معروف ده يا قمر ومتقلقيش النهاردة هبعت ليكي عديلة بالشيكات عشان متزعليش و عشان تعرفي غلاوتك عندي .
أنا : تسلملي يا باشا و انا على ماتوصل من باريس أكون وضبت كل حاجة عشان تمضي مع رياض باشا و أنت تكسب و انا اكسب .
مراد : تمام يا حبي يلا أسيبك في شغلك و أنا أروح اشوف ورايا أية مع السلامة
أنا : مع ألف سلامة يا باشا .
بصيت لوش رياض باشا و ابتسمت ابتسامة عريضة و هو كمان ابتسم ليا ابتسامة عريضة أصلها عدت عليه مرة ثانية و ضحكنا على عبطه هو مفكر أنه كده بيلعب وهيكسب أكثر من إللي متوقعه من رياض باشا بس بالحقيقة أحنا وضبنا له كمين محترم عشان يتعلم الادب و يبطل يناطح اسياده في السوق
رياض : برافو عليك يا مجوج , تصدقي لو أنا و انتي مش موضبين كل حاجة كنت قلت ساعتها انك بتلعبي بيا و بعتيني لمراد دا أنتي خليتيني أصدق كل كلمة قولتيها .
أنا : تربيتك يا باشا .
رياض : دا أنتي إللي تربي بلد بحالها بقيتي تخوفي يا ماجدة مش أنتي إللي جتلي قبل خمس سنين عشان تشتغل عندي مهندسة .
أنا : و بعد أقل من ست شهور بقيت المديرة التنفيذية مرة وحده يا باشا .
رياض : أولا قلنا من غير كلمة باشا قولي لي يا رياض أو يا بابا لكن كلمت باشا دي بتحسسني أني واقف بطربوش , و بعدين بقيتي مديرة تنفيذية للمجموعة بسبب إللي كشفتيه ليه و حكيتيه لي ولا أنتي ناسية و أنك اثبتي لي كل كلمة بالتفصيل .
أنا : و أنا اقدر أنسى يعني ازاي كشفت ليك الحرامية إللي كانوا عايزين ………………..
قبلها بخمس سنين ..
معقولة عمر يطلع كده , وقفنا أنا وعلاء مبلمين قدام إللي شفناه شوفنا ولاء بكل جبروت الدنيا بتلطش عمر على وشه بالاقلام و هو قاعد على ركبته قدمها زيا لواد إللي عمل حاجة غلط و أمه بتربيه , كانت بتضربه أقلام أقلام بجد مش اقلام هزار و تكلمه ( مبسوط يا خول دلوقتي لما انت كده صح مستمتع يا ابو الوسخة و انت حاسس أنه أقل جزمة أفضل منك ) كانت بتلطش فيه بكل قوتها وهو بقولها ( شكرا ليكي ياستي ) أحييه أية إللي أنا بشوفه دلوقتي معقولة عمر إللي كان عامل فيها السبع رجالة ببعض يطلع سليف و مين الملكة بتاعته ولاء الطيبة يانهار اسود دا أنا مش عارفة حاجة أبدا ولا فاهمة حاجة , بس ركزت مع علاء إللي طلع الموبايل و بدأ يصور الملحمة إللي بتحصل و قعدت أركز في إللي بيحصل بالضبط .
كانت ولاء تحولت لوضع رجليها على وش عمر و بدأت تخليه يلحس رجليها و هو مستمتع بده و بدأ يلحسهم وحده وحده و صباع صباع و كأنه متبنج بينفذ كل حاجة بتقولها ولاء .و بدأت تدخل رجلها في بقه وهو مش قادر مخنوق جدا ومش و هي بتضحك و بتستمتع بده وكانت بتشيل رجلها لما تحس انه خلاص هيفيص و تضربه بالقلم و ترجع رجلها ثاني و هو مستمر وعمال بيكح جدا ومخنوق و مش قادر يتحمل و هي بتضحك و بتطلع رجلها من بقه و بتضربه بالقلم و بتقوله قوم يا خول اقلع هدومك يا ابن اللبوة و فعلا قام و قلع كل هدومه و بقا ملط و نزل ثاني على ركبته و هي رفعت الفستان إللي كانت لابسه و نزلت الكيلوت و بقى كسها باين جدا و بصت له وقالت شوف يا خول اليوم لو مستمتعتش و خليتني سعيدة هتبقى وقعتك سوده معايا مش هخليك تعرف تروح على رجليك للشرموطة مراتك فاهم يا خول , هز دماغه وقلها أنا تحت أمرك يا ستي , شدته من دماغه و حطته في كسها و بدأ يلحس كسها و هيا بتضغط بقوة عليه كأنها عايزاه تدخله جواه و هو عمال يلحس كسها و هي بدأت تنتشي و تهيج أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأووف أأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأح ألحس أكثر يا خول ألحس يا كسمك يا ابن اللبوة يا شرموط أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح استمر يا حيوان أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي , كان واضح أنها مستمتعة بينما كان واضح أنه عمر بيعاني الأمرين منها و هي مستمرة بمتعتها , و بعدها بشوية لاقيتها بتزقه برجلها على الأرض وهو وقع على ظهره وراحت قعدت على صدره و بدأت تلطش فيه بالاقلام و تتف على وشها و هو بيصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وهي مش معبراه اصلا كأنها ماصدقت أنه يوقع تحت أديها و بدأت تمسك زبره بأيدها و تضغط عليه و هو عمال بيصرخ و هي تضحك و تقولها هشوف يا خول هتمتعني ولا زي كل مرة , ساعتها علقت الكلمة في وداني معقولة لولو تعرف عمر قبل كده طب أزاي ؟ و أنا لسة بفكر سمعت صوت لولو أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأي , ركزت معاها لاقيتها قعدت على زبره و عماله تطلع و تنزل عليه بكسها بكل قوتها و هو عمال يتوجع و بنفس الوقت حسيت مستمتع بإللي بيحصل فيه و هي مش عاتقاه يا حرام مطلعة عينه فعلا , بعدها بشوية كان واضح تشنجه و تشنجها و ظهرها إللي تقوس الظاهر أنها جابت شهوتها و هو كمان كان واضح أنه جاب لبنه .
بصيت لعلاء و شوفته بيبلع ريقه بالعافية ضحكت و سألته ( صورت كل حاجة ؟؟) بصلي وقالي ( أيوة صورت كل إللي حصل , بس أية الافترى ده ولاء طلعت مفترية دي موتت الواد تحتها ) مكنتش عارفة أجاوبه بأي حاجة لانه لا اجابة أبدا على سؤاله لانها فعلا طلعت عينه …………
انتظروني في الفصل التاسع
كاتبة جنسية
لكل شخص شتمني و لعن سلسفين جدودي اقوله ليك حق و مش هقدر اقول كلمة انا متأخرة اوووي
اتمنى أن ينال الفصل الجديد أعجابكم
اسيبكم مع الفصل الجديد
الفصل التاسع
فعلا مكنتش قادرة اجاوبه على سؤاله اصلاها فعلا دمرت عمر ، بس مكنش ده همي كان تفكيري بالخول عمر اللي متأكده جدا انه الموضوع مش حب لماجدة ولا بس صفقات عايزها ده الموضوع ، بس مش هعرف أبدا دلوقتي اقول حاجة كل اللي اقدر أعمله أني أدرس كل المعلومات اللي جابها لي عمر عن ماجدة .
بعدها بخمس سنين…
لسة قاعدة بفكر ازاي اقدر أكسب اكبر قدر من الفلوس بدون ما أخسر حد اصلا و أبقى دائما بعين الجميع الأنسانة اللي بيقع معاهم دون ما يحسوا أني أصلا بلعب على الجميع دون أستثناء بعمل لمصلحتي من يوم ما خسرت ولاء اللي تركتني وحيدة في ده العالم ،،،،،
كده ياقلبي يا حته مني ياكل حاجة حلوة فييا ، يووووووه مش وقتك خالص يعني معرفش افكر او أقعد شوية مع نفسي كله زن زن زن .
أنا: ازيك يا اسماعيل باشا عامل ايه ؟؟
اسماعيل : أنا كويس ازيك انتي يا ماجدة ؟
أنا :- انا كويسة جدا طلما حضرتك دائما بتفتكرني بإتصالاتك و شيكاتك اللي بتفرحني .
اسماعيل :- انتي على طول كده تفكيرك كله بالماديات ، نفسي مرة تبطلي موضوع الماديات ده و تشوفي حبي ليكي .
انا:- مبلاش اللون ده معانا لانه اكيد رح تتعب اووي ويانا ، جرى اية يا باشا هي اسطوانة و هترددها كل مرة ما قلتلك انا مش عايزة حبي و تضييع وقت ، و انت فاهم و انا فاهمة ولو متصل عشان كده يبقى حاجة من الاثنين يا تعبان و عايز تستريح يا أما معاك مصيبة و عايز ليها حل ، و الأثنين سهلين المهم كشاتك جاهزة و ماجدة أكيد هتكون جاهزة .
اسماعيل :- انا اللي استاهل إللي فتحت عنيك و الا مكنتيش كده ،،،،،،،
قبل خمس سنوات ……
شوف يا علاء أنا على أخري و كل حاجة بقت شوية ملخبطة اووي و كمان انا مش فاهمة يعني أية لازم ولاء تبقى بعيدة عن الصورة ؟؟
علاء :- يوووووه انتي غبية اووووي ، افهمي اكتشفنا انه رياض باشا مشغل معاه الأيام دي واحد أسمه اسماعيل ، الراجل ده بيعرف ولاء جدا و وضعه قوي ويمكن يخرب علينا كل خططنا اللي أحنا بنرسمها لو هرش ولاء و نرجع ثاني ننذب حظنا و نقول ياريت اللي جرا مكان و ساعتها هتهبب علينا كلنا و انتي لازم تفهمي حاجة واضحة أنه رياض باشا مش هيرحم حد و انتي بالذات .
أنا :- شوف بقى يا علاء عشان نكون على نور من أولها ، أنا مش ناوية أتخلى عن ولاء ابدا مهما كانت الأسباب اللي راح تحطها او المبررات اللي ناوي تبعدها فيها يا ولاء معايا يا اما بلاش الموضوع من اصلا و بكده يبقى عداني العيب وقزح .
علاء:- يعني ناوية تسيبي كل حاجة عشانها ؟؟ ، أمرك غريب جدا يا ماجدة ؟
انا :- متنساش أني سعدية اللي جالتها لك لولو عشان تضبط ليها ورق ، فيعني مستحيل عليا أخلى بصديقتي اللي وقفت معايا وقت شدتي .
علاء :- انتي حرة و عموما اما ترجع ولاء من السوق ساعتها لينا كلام ثاني معاها اما نشوف رأيها اية بالضبط بالهم ده ، و على ما تيجي مش يلا بقى بينا على الأوضة أصلي جبت تلفزيون جديد تعالي تشوفيه .
انا :- تلفزيون دا انت بقيت ممل انت و تشبيهاتك ، يلا ياخوية .
مشيت لحد اوضة النوم و أنا كل تفكيري بموضوع اسماعيل ده هو ازاي ظهر و هعمل معاه أية بالضبط ، و بعدين هو علاء قلقان منه ازاي اصلا ، حاجات كثيرة قعدت ادورها بدماغي بين تأييد و عدم تأييد و رفض ، بس الصراحة علاء خلاني افصل تماما التفكير ، اول ما دخلنا الاوضه راح راميني على السرير و هو مبتسم مسكت زبره و شيته على السرير و خليته يبقى تحتي و وضعت أيدي على زبره و هو **** أمره لي وبدأ يلهث و صوت انفاسه يعلو نزلت على زبره وهجمت عليه التهمه و امصه بعنف و قمت و بدأت ابوسه من شفايفة بعنف كأني بنتقم منه بدأت اعضهم و أمص لسانه وهو مصدوم من إللي بفعله فيه هو متعود على ماجدة الهادئة اللي دائما بتبقى مفعول بها مش صاحبة المبادرة .
بعدها مسكت زبره و حكيته في شفرات كسي عشان ازيد من هياجه و ميبقاش قدامه الى الاستسلام و لما حسيت أني فعلا بدأت أهيج اوووووي بصيت لوشه و لاقيته فعلا بقى مستسلم لي و نزلت مرة ثانية على زبره أمصه و أداعب شفايفي بزبره و و ألحس رأس زبره بلساني ونمت على ظهري و فتحت خرم طيزي بأيدي و مسكت زبره و خليت راس زبره قدام خرم طيزها و غمزت بيني له وهو بدا مباشرة في نيك خرم طيزي بلراحة و بدأت انفاسي تعلو اووووووف اوووووف فعلا مكنتش قاظرة اتمالك نفسي ، و صوتي يلوا و تأوهاتي تزيد اااااااااه اااااااااه اااااااااه ..بعدها خرج علاء زبره و قمت و دفعته بقوة و أرتمى على السرير
فجلست في وضع الفارسة على زبره وامسكت زبره و ادخلته كله حتى أخره في خرم طيزي اوووووف اااااااااه اااااااااه ااااااااااووووووووووف هموت يا ابن الكلب هموت و كنت بطلع بنزل على زبره بكل قوة و انا فاكره اني بعاقبه و لكن كنت بعذب نفسي لانه مع كل طلوع و نزول شهوتي كانت بتزيد و بدأت الشرموكة اللي جوايا تخرج و صوتي بدأ يتحول للمحن أكثر اووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخني أكثر يا خول افشخني يا ابن الكلب افشخ طيزي دي خليها تبقى مغارة يا ابن الوسخة اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف ااااااه اااااااااه اااااااااه هموت يا ابن اللبوة
علاء:- اووووف بالراحة يا لبوة أية مالك كده شرقانة و حط أيده على كسي ، ساعتها بعدت أيده و قلتله انت من حقك تنيك التوته بس اليوم غير كده مش مسمح لك ، بدأ هو يصرخ ليه يعني ، قلتله ده عقابك اليوم لأنك عايز تبعد لولو يا صايع وجلست على زوبره لاغاية ما وصل زبره لأعماق طيزي حسيت أنه وصل للمعدة و بدأت اتحرك ثاني طلوع و نزول اوووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و هو تحتي بيتوجع ااااااااي ااااااااااي ااااااااااي و بعدها بدأت أحسن أنه خلاص زبره ينبض فحسيت بنبضات زبره قمت من عليه مسرعه ووضعته في فمي و بدأت اشرب لبنه لحد اخره و قت و حضنته و بسته و رحت للحمام ، بعد ما خلصنا و استحمينا و روقنا الدنيا حسيت أنه ولاء تأخرت اوووي و بدأت اقلق لانه مش من عادتها ده الأمر و كمان كان قلبي مقبوض يعني أية مختفيه كل الوقت ده بدون حتى ما تتصل ولا تطمني و قلت لعلاء كده بس هو طمني و قالي انه أكيد بتكون بتعط مع حد يعني هي من النوعية اللي بتموت في الرجالة ، غبي مش عارف أصلا أننا كنا رجالة زيهم بس نعمل أية بلعنة الشحاته اللي خلتنا كده .
و لسة بنتكلم لقينا الباب بيخبط بشكل جنوني ، و بدأت اتعصب أصلا من اللي بيحصل لانه الباب كان بيرزع مش بيخبط عادي و ده خلى دماغي تشيط اصلا.
قام علاء جري يفتح الباب و كان اللي بيخبط على الباب هو عُمر و كان بينهج شكله خدها جري و مكانش قادر ياخد نفسه اصلا ، بعدها بدأ يتكلم .
عمر :- مصيب مصيبة .
أنا :- متخلص يا عم المصيبة حصل أية أنكشفنا ولا أية حكايتك و بعدين بتلهث كده لية هو كان كلب بيجري وراك .
عمر :- فايقة اووووي انتي يا ماجدة و أنا طالع عيني بسبب صاحبتك .
أنا :- صحبتي مين يا خرا ما تتكلم على طول هي ناقصة تشويق.
عمر :- ولاء صاحبتك.
علاء :- مالها ولاء ؟؟؟!
عمر :- ولاء اتقبض عليها و هي معاها حشيش بشنطته و خدوها على القسم .
انا :- نعم يا روح امك لولو اتقبض عليها ازاي ؟!، وبعدين اية عرفك اصلا بالموضوع ده ؟! هي كانت معاك ؟!
عمر :- ابوة اتواصلنا مع بعض و كان على أساس نلتقي بكافية و ألتقينا رحت الحمام و أول مارجعت لاقيت البوليس بيقبض عليها عشان كده جيت جري لعندكم.
أنا :- يالهوي يالهوي يالهوي لولو اتقبض عليها طيب و الحل أية ازاي نطلعها من الورطة دي ؟؟
علاء:- دلوقتي ملهاش أي حل غير أننا نشوف أية اللي حصل بالضبط كل اللي نقدر نعمله اننا نبعت المحامي لها عشان ما نتنيلش .
عمر :- يعني حبكة اليوم تعمل فيها المعلمة و تخلي معاها حشيش و احنا بكرة ميعادنا مع رياض باشا ؟.
انا :- بلا رياض باشا بلا زفت مافيش رياض باشا غير لما تخرج ولاء و تبقى معانا .
علاء :- ده غلط يا ماجدة انتي عارفة انه الشغل شغل و انا وافقت عفى كل حاجة و أي تأخير راح يخلي رياض باشا يشك ……….
بعد خمس سنين ……..
وصلت لمكتب اسماعيل باشا الصبح بدري عشان يقولي على المشكلة اللي عنده و ساعتها كانت الساعة 8 الصبح يعني بدري جدا مش عارفة أية غيته في الصبح الخرا ده اللي عمره ماعزمني حتى على فطار جته القرف وأول ما وصلت لمكتبه خبطت لقيته هو اللي بيفتحي و مباشرة بدأ يحاول يبوسني بس أنا قلتله لا خايفة حد يجيي فطمني علي أنه محدش جاي الا بعد ساعة علي الاقل, بعدها باسني في خدي من بقي وكنت بدأت استسلمت كليا و أيديه تعصر بزازي اللي بتبقى في مرحلة نفور مع كل لمسة منه و ولضح الهيجان والشهوة في عيني و من كثرها بدأت أمسك أيده و أضغط اكثر واكثر علي بزازي عشان تزيد شهوتي أكثر وقتها هو معدش قادر يصبر و بدأ يخرج بزازي عشان يرضعهم وبدأ يص ورضع فيهم و انا في عالم اخر لما اشعر بشئ سوي الهياج و بدأت انسى كل ما حولها وأنه احتمال حد يطب علينا و نحنا في الوضع ده , وبدأت أهاتي ترتفع اوووووف اااااااااه اااااااااه ااااااااااي ااااااااااي اااااااااه بالراحة عليهم أية عايز تاكلهم ولا أية ، وفي تلك اللحظة بالذات كان زره قد وصل لمنتهاها في الكبر مسكته بأيدي وطلعته من بنطلونه و بصيت عليه و قلتله ده شكله يا حرام وضعه منين بنيلة يا باشا
بدأت ابوس زبره من الرأس لغاية البضان و أيديه بتحاول توصل لبزازي وأنا عمالة اقاومه بكل السبل بس هو كان اقوى مني واول ما قومني راح نزل بنطلوني والاندر وقعد يبوس في كسي ويتكلم مع كسي كانة شخض بيعاتبة ويبوس كسي ويقولة انتا كنت فين من من أمبارخ وحشتني اوووي وانا كنت بشوف لحسة وبوسة وكلماته كنت بتقطع من الهيجان من اللي عملة مقدرتش امسك نفسي اووووووف اوووووف اااااااااه ااااااااااااي اها اااااااااه اااااااااه اااااااااه
ورحت قايمة و وبوسته مسكت زبره وقعدت عليه وقعدت اتنطط بسرعة جدا رغم اني كنت حسة بالم شديد الا ان مكنتش قادرة من الهيجان كنت مكملة ومستمرة وهو مغمض عينة وحضني قووووووي
وبعدين راح رفع كل البدي اللي مكنتش لابسة تحتة حاجة وقعد يمص في بزازي بشكل جنوني جدا اووووووف ااااااااااااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة يا ابن الوسخة عليهم هتقطعهم وهو ولا هنا لسة مستمر وقام شيلني وحططني علي الكنبة اللي في المكتب وفتح رجلي وقعد و بدأ يحرك زبره على كسي و بدون أي مقدمات راح رازعه جو كسي بغباوة و بدأ ينيك فيا بشدة اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه بالراحة على كسي يا ابن المنتاكة وهو بيرد عليا أنها هوريكي دلوقتي من المنتاكة يا شرموطة يابنت الشراميط ، كان بيرزع في كسي بكل قوة خلاني اصرخ بكل قوتي ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه هموت يخرب بيت ومع ذلك كنت من المتعة والالم هيغمي عليا الا اني كنت بطلب منه أنه يبقا اسرع لان المتعة اللي كنت فيها والهيجان كانوا فوق اي شيء وخصوصا وزبره كان يقطع كسي ، وبعدين قام شايل زبره المولع من كسي وقعد يمشية علي وشي وبعدين مسك بزازي ودخله بينهم وهو واقف قدامي وانا قاعدة علي الكنبة وقعد يرفع قووووي في زبره وينزلة ويحك في بزازي وانا قعدت اقفش في بزازي وهما عليه وحضنينة وفجاءة لقيت اللبن السخن قووووي طاير علي وشي وعلي بزازي في كل حتة كنت مستمتعة قووووي بالمنظر دة وقعدت ادك بزازي بلبن زبره النار.
بعدها قمت و قلتله فين الحمام و رحت غسلت البلاوي اللي حصلت و وضبت نفسي و طلغت و قعدت معاه و هو بيحاول يتمالك نفسه بعد المعركة اللي حصل .
أنا :- مش عارفة أية حكايتك أنت و الصبح يا باشا
إسماعيل :- بحب كل حاجة تبقى بدري اووووي .
انا :- طيب يا باشا ممكن تشرح لي بقا عايز مني أية بالضبط
إسماعيل :- صحفية اسمها نادين بتلسن على ممثلة أعرفها و مش عارفين نلمها ابدا و الوضع معاها بقى مقرفة و هي بتنخرب ورا الممثلة و كده هتوصل لناس كبيرة أوووي و ده ممكن يزعلهم فنحن مش عايزينهم نحن عايزينهم يرتاحوا و راحتهم أنها تسكت .
انا :- طيب خلصوا عليهاو ارتاحوا .
اسماعيل :- لا مش عايزين موتها احنا عايزين …………
للي عايزين يعرفوا مين هي نادين ممكن يتابعوها من قصة الصحفية و الرقاصة على الرابط الجاي
الفصل العاشر و الأخير
أسماعيل :- احنا مش عايزين موتها أحنا عايزين نخليها بصفنا عشان نتجنب لسانها اولا و ثانيا هتبقى مفيدة لنا جدا بعدين .
أنا :- طيب أية المطلوب مني بالضبط عشان نخليها تسكت ؟! .
اسماعيل :- بسيطة ده ملف فيه كل حاجة عنها و عن تحركاتها بتحب أية مابتحبش أية ، كل التفاصيل الضرورية اللي هتحتاجيها عشان توصلي ليها و تعرفي تقعدي معاها و تبدأي تجذبيها لصفنا و انتي ممتوصيش في الموضوع ده شطارتك واضحة و أسلوبك بيتفوق على الجميع بما فيها انا اللي كان كل الشغل الخرا اللي يحتاجه اللي فوقينا بعمله بس دلوقتي بقيتي أنت متفوقه على الجميع بفارق كبير .
أنا :- يعني مطلوب اطوعها لخدمتكم بدل ما تكون ضدكم ، طيب هشوف هقدر أعمل اية بالضبط بس اعمل حسابك انا مش هقدر اوعدك بحاجة لأن من أول ورقتين البنت دي باين عليها اللوع و السفالة و واضح أن سككها مش سهلة ابدا .
اسماعيل :- انتي قدها و قدود و انتي عارفة أنك تعرفي تعملي المطلوب منك ولا ناسية ؟؟ .
انا :- ازاي أنسى اصلا اللي حصل دي حاجة ما تتنسي ابدا مهما طال الزمن .
أخذت الملف و طلعت من مكتب اسماعيل باشا و توجهت لمكتب رياض باشا قعدت معاه و تسايرنا في مواضيع كثيرة و كمان قعدنا نتذكر ازاي خلصته من النصابين اللي كانوا ناويين يسرقة و ينصبوا عليه نصباية كبيرة .
قبلها بخمس سنوات …..
أزاي ولاء غلطت الغلطة دي و خلت كمية الحشيش دي كلها معاها و اتقبض عليها ، طول عمرها غبية و مش بتفكر قبل ما تخطو أي خطوة عشان كده ضاعت و شكلها هتلبس قضية إتجار على الاقل فيها تأبيده .
ازاي غاب الموضوع ده عن بالي ، هو أنا عبيطة اوي كده عشان مفتكرش أنه لولو اصلا ملهاش بالحشيش و الكلام ده و اصلا مش بتشربه ولا بتقرب منه يبقى ازاي كان معاها كمية كبيرة بالشكل ده ؟! ، مش عارفة في أية شكل الموضوع كبير اوووي و الظاهر كده أنه في حد لبسها الموضوع ده بالتحديد ، و بعدين عمر ازاي قدر يتحرك كده بسرعة و يجلينا و يبلغنا بالموضوع ، شامة ريحة خيانة كبيرة لازم افهم أية اللي حصل ومش هفهم حاجة غير لو وصلت للولو .
ثاني يوم الصبح عدى عليا علاء و عمر عشان نروح لشركة رياض باشا و نقلبه و نشوف أخرتها أية ، دخلنا الشركة أنا و علاء فقط عمر مكنش ينفع يدخل معانا لان رياض باشا يعرفه و هنبقى بمشكلة ،وصلنا لمكتب السكرتيرة نجلاء سكرتيرة رياض باشا و في مقام مديرة مكتبه اللي اول ماشافتني زي اللي شافت عفريت بقت بتأشر بصباعها عليا و تتأتأ ان…ان…ان…. انتي … انتي … انتي مين ؟؟ ، ساعتها فهمت فعلا مدى الشبه بيني و بين ماجدة بنت رياض باشا ، مكنش قدامي غير اني ابتسم في وش نجلاء و اقولها (( أنا المهندسة ماجدة يحيي اللي هشتغل معاكم في الشركة )) ، ردت فعلها كانت اكبر دليل على الشبه مع ماجدة بنت رياض باشا .
بعد ما خرجت من مكتب رياض باشا بعد موافق يشغلني معاه ، ركزت قبل ما اخرج من مكتب نجلاء أنه في راجل واقف بيبص عليا بصه قويةوكده و كأنه بيعملي مسح كامب على جسمي و بيبفصفص بملامح وشي و كأنه بيعرفني و بيعرف كل حاجة فيا ، بس المفاجأة بالنسبة لي أنه طلع هو ، هو بذاته الشخص إللي عملهم الرعب عرفت كده لما وقف علاء يسلم عليه و يقوله .
علاء :- ازيك يا اسماعيل باشا ؟!.
اسماعيل :- أنا كويس ، أنت ازيك يا علاء ؟!، ياترى بقيت كويس بعد قرصة الوذن إللي حصلتلك و لا لسة عايز قرصة ثانية ؟! .
علاء :- كان درس مساحيل انساه تعلمت منه كثير و بقيت أفضل كثير من قبل ، يعني تقدر تقول أني بقيت كويس جدا .
اسماعيل :- تمام حلو أنك بتتعلم فاضل الحيوان عُمر إللي مش ناوي تعلم ، صحيح مين القمورة دي ؟! ، أصلها شبه ماجدة بنت رياض .
علاء :- دي برضه أسمها ماجدة يحيي مهندسة و رياض باشا وافق على تعيينها هنا لأنها غلبانة اوووي وعايزة تشتغل بأي طريقة .
اسماعيل:- اسمها ماجدة ومهندسة كمان ده أية الصدف الكثيرة دي يا علاء ؟!.
علاء :- فعلا صدف جميلة و كثيرة و لكنها شاطرة جدا و فاهمة شغلها و عارفة حدودها ومش بتاعت مشاكل ابدا .
اسماعيل :- ماشي بما أنها شاطرة في شغلها يبقى اسمح لي اختبرها عشان اشوف مدى فهمها لحجم المشروعات اللي الشركة بتشتغل فيها و كمان أشوف اقتراحاتها لتطوير الشغل يمكن نلاقي عندها اللي حاجات تنفع تؤتقي بشغلنا .
علاء :- حضرتك تأمر أمر أهيه قدامك تقدر تختبرها براحتك أنا رايح عندي شغلانه مهمة جدا ، و المهندسة ماجدة هتبقى معاكم يعني دلوقتي موظفة عندكم .
مشي علاء و بقيت أنا ببص على اسماعيل باشا إللي شكله ناوي يفترسني و ياكلني أكل .
دخلت معاه مكتبه و قعد هو على مكتبه و انا قعدت قصاده أتصل بالسكرتيرة و طلب قهوة ليا وليه و الغريبة انه طلب قهوتي اللي بحبها بس لاني مكنتش واخدة خوانه ، بصي و سألني مباشرة ………..
بعدها بخمس سنوات ……
طلعت من مكتب رياض باشا و رحت على شقتي دخلت استحميت و طلعت رميت نفسي على السرير وقعدت اقلب في الملف اللي اعطاني ياه اسماعيل باشا و بدأت اتعرف اكثر على نادين اللي كان باين أنها بنت مش سهلة عارفة مداخل الدنيا بتتعامل بطريقة مقرفة مع الناس النص كم عمرها مش كبير سبعة وعشرين سنة بتشتغل في صحيفة البحث عن الحقيقة و رئيسة قسم الفن فيها ، مش متجوزة بس تقريباً سكتها السحاق لانه مكتوب بالملف أنه لها علاقة مشبوهه مع الرقاصة نورا و كمان مع ممثلة بقى ليها شأن كبير أسمها نواهد ، علغقة الثلاثي دي غريبة جدا دائما مع بعض تقريبا بيباتوا مع بعض.
كل ما أقرأ اكثر بالملف كل ما أتأكد أنه سكت البنت دي مش حلوة يعني صعب اخش عليها بالذات أنه لسانها طويل و ملاوعه محدش يقدر عليها ، بس ركزت في الملف على جملة وحده يمكن تكون دي مفتاح دخلتي عليها .
حضرا نفسي و لبست فستان سوريه عشان السهرة اصلي ناوية اروح للكباريه عشان اشوف الرقاصة نورا اللي مجننة الرجالة (( كان معروف عنها انها شرموطة بس مجرد كلام مافيش اثبات ابدا ومين هيجيب اثبات على نفسه أنه نام معاها اصلا )) لبست اتصلت على اسماعيل باشا و قلتبها اني هستخدم هوية مزورة يعني عشان محدش يعرف انا مين ولا جاية منين وطلبت يديني مفتاح فيلا تكون مطرفه شوية و هو فعلا قال لي انه في صديقة له عندها فيلا كده و على ما اوصل لعنده يكون جهز لي مفتاحها و وداني اشوفها عشان مبقاش لخمة لما اعمل اللي انا عايزاه .
بدأت أبلور الموضوع في دماغي و أحط خططتي اللي المفروض اقدر من خلالها اوصل لنادين صاحبة الحصون المنيعة و اقدر أخليها تبقى بصفنا بدل ما هي بصف غيرنا .
بعد التفكير كانت الساعة بقت 8 مساءً خدت عربيتي و طلعت لاسماعيل باشا اللي استقبلني بصفاره على شكلي و بدا يلمسني و يقولي (( مزة مزة دا انتي الليلة هتولعيني جدا و هنقضي مع بعض ليلة حمرا )) بعدت ايده من عليا و ابتسمت بوشه و قلتله (( ياباشا اليوم ملكش نصيب ده كله عشان الصحفية اللي مطلعه عينك )) ، حسيت من وشه انه اضايق مني بس مكنتش مهتمة اوي لاني مؤكزة في موضوع نادين اللي لازم اخلصه بأي طريقة ، نزلنا مع بعض و رحنا للفيلا اللي اول ما دخلناها شوفت حاجة اخر جمال وحلاوة يعني حاجة ملوكي و بدأت الف و ادور فيها براحتي شوفت غرف النوم و كمان البار و المطبخ و الثلاجة الفيلا جاهزة من كل حاحة مش ناقصة شيء بصيت لاسماعيل باشا و قلتله .
أنا هحتاجها لمدة اسبوع كامل .
اسماعيل :- اسبوع لية هو انتي هتعملي اية ؟!
أنا :- انت ليك اكل و لا بحلقه انا عايزاها اسبوع كامل وممكن يبقى في حفلات وحاجات كثيرة كله حسب الظروف.
اسماعيل:- انا مش فاهم ناوية عليه يا ماجدة انا بخاف جدا منك بالذات لما تبقي كده مجهولة مش بتقولي اللي جواكي ، عموما الفيلا تحت امرك مش اسبوع بس لا شهر المهم نخلص من الموضوع بدون اي مشاكل.
انا :- هنخلص متقلقش من الموضوع ده المهم دلوقتي أنه الفيلا كل يوم هتتملي بالحاجات اللي هتنقص ، و أنا شوفت الدواليب بتاعت الهدوم كلها حاجات حلوة هتفيدني ممكن استخدمها و غير كده عايزة 150 ألف جنية .
اسماعيل :- 150 الف عفريت يركبوكي يا هبله انتي اية عايزة تقلبيني كده عيني عينك.
انا :- اقلبك ؟؟! هو ده تفكيرك عني عموما ، خلاص مليش علاقة بالموضوع بتاتاً طالما بقى الموضوع فيه اتهام لي باني عايزة اسرقك .
اسماعيل :- بقولك اية انا مش بحب الاسلوب ده ابدا و هتتقمصي لي يا ماجدة هوديكي ورا الشمس و انتي عرفاني كويس اوووي فبلاش تشمي نفسك عليا يا شؤموطة و اعرفي مقامك كويس بدل ما اعرفه لك بطريقتي و تشرفي مع صاحبتك لولو ولاء .
“تهديد اسماعيل خلاني افهم حاجة وحده انه الشغل معاه هيبقى متعب وكل شوية هيطلع عيني و يهددني ويبتزني بمل طريقة ممكنه فنكنش عندي غير اني ألعب بكرت كنت مخبياه من فترة و محبتش اكشف عنه ابدا بس مافيش قدامي غير كده .”
انا:- شوف يا اسماعيل باشا انت طلبت مني اخلصلك موضوع و انا وافقت ودي مش اول مرة اعمل فيها لك شغل و عادي جدا و كل شغلانه بنجزها بتديني اللي فيه النصيب ولا عمري راجعت وراك ولا اعترضت ، بس دلوقتي اسمح لي انا ناوية اعترض بشدة و ارفض الشغلانة دي و بلاش تقاطع كلامي خليني اخلص كلامي للاخر حضرتك ما سالتني عايزة الفلوس لية وعشان اية كل ما خطر ببالك انه انا عايزة اقلبك بفلوس لمصلحتي و بعدين بتهددني و كأنك مسكتني بنصب عليك او بتآمر عليك ، و صراحة بعد تهديدك معدتش ضامنه نفسي معك يمكن تلبسني بحيطة لو اختلفت معاك او مثلا زهقت مني او انتهت فايدتي وده امر يقلقني جدا ، دلوقتي تقدر تشوف حد غيري يمشي لك شغلك و الناس اللي فوقيك مش هيهتموا مين نفذ الشغلانة المهم عندهم النتيجة .
صحيح بلاش تهددني ثاني اصلك لو فكرت تعمل حاحة هتكون النتيجة انك هتروح معايا في ستين داهية لأني مش هروح لوحدي تقدر تقول انه خلال الخمس سنين أمنت نفسي كويس جدا لأني عارفة انه اللي بيشغلني شرموطة هيبقى هو معرص و قواد ، و القواد لما تنتهي المصلحة من الشرموطة بيرميها لكلاب السكك و انا مش ناوية اترمي لكلاب السكك.
حسيت أن كل عفاريت الدنيا بتتنطط في وش اسماعيل باشا و شكله كده هيتهور و يضربني و فعلا مسكني من شعري و شدني جامد و هو بيقولي (( بتهدديني يا شرموطة دا انا هدفنك هنا و محدش هيقدر يوصل ليكي )) و لسة هيكمل كلامه لاقيت صوت جاي من باب الفيلا صوت حريمي بيقول (( بس يا اسماعيل سيبها )) بص اسماعيل باشا للباب و اول ما شافها راح منزل ايده من شعري و اتجمد مكانه مش عارفة مات ولا اتخض ولا جراله أية بس اللي كان مخوفني اكثر انه الست دي من كلمة خلت اسماعيل باشا بجلالة قدره يتجمد مكانه.
الست :- مليون مرة فهمتك وقلتلك الحمورية بتاعتك دي تبطلها و تبطل غشوميه مع الناس اللي بتشتغل معانا .
اسماعيل :- هي اللي استفزتتي و كمان بتهدد .
الست :- حقها تعمل كده لما جناب سيادتك عامل فيها المحقق و بتتهمها انها عايزة تسرقك .
بقت دماغي بتلف زي المرجيحه ، ازاي عرفت سبب الخناقه ؟! ، ومين الست دي اصلا انا حاسة أني بعرفها و بعرفها اوووي كمان يعني نوعها مألوف بالنسبة لي بس مش فاكرة شوفتها فين بالضبط ، لاقيتها بتقرب مني و بتقولي ..
الست ‘- انا متأسفة من غشومية اسماعيل معاكي ، و كمان متقلقيش من تهديده انتي هنا في حمايتي حماية سماح الحلواني.
ساعتها عرفتها اه هي سماح الحلواني سيدة الاعمال اللي ورثت كل حصص اهلها في تركة ابوها مجموعة الحلواني، و انا بقول انه وجهها مألوف لازم يكون مألوف دي متصدرة عناوين صحف المال و الاعمال .
انا :- انا مش فاهمة حاجة ، حضرتك اية اللي جابك هنا ؟ ، و اية علاقتي بالشغل مع اسماعيل باشا ؟! .
سماح :- أنا مش بحب الاسئلة الكثيرة يا سعدية اه صحيح قصدي يا ماجدة.
يانهار اسود دي عارفة اسمي اللي اطلق عليا بعد ما اصابتني اللعنة بتاعت الشحاته و تحولت بنت ، طبعا كنت زي البكماء مش عارفة انطق بكلمة بس هي قصرت الطريق عليا .
سماح :- دلوقتي انتي مطلوب منك شغلانة محدده جدا نادين عايزاها تبقى معانا وبس و اظن انها حاجة بسيطة عليكي و مش عايزة اعرف تفاصيل ازاي هتعملي كده لانه زي ماقلتي لاسماعيل اننا بيهمنا النتائج ، و بالنسبة للفلوس بعد ما نخلص كلامنا هتلاقي في العربية شنطة فيها 400 الف جنية مش 150 الف ولو احتجتي فلوس ثاني برضه مش مشكلة الفلوس مش مهمة المهم عندي انك تخلصي مهمتك .
انا :- بس انا اعتذرت عن المهمة يا سماح هانم .
سماح :- شوفي ياعسلية انتي في قانوني القبول بالشيء في بدايته لا يسمح بالمغادرة قبل انهاءه يعني انتي وافقتي من البداية يعني مافيش تراجع ابدا .
انا :- طيب ولو رفضت ؟
سماح :- بسيطة جدا ، بس قولي لنا عايزة تندفني في اي مقبرة بالضبط و مش هتندفني لوحدك لا ده هيبقى في كثير من معارفك ، وده مش تهديد ابدا انا مش بحب اهدد انا بس بفهمك انه في مجالنا ده مافيش تراجع ولا رفض لانها قوانين اللعبة و بما انك دخلتيها يبقى تتحمليها للاخر ، كلنا بيحصل معانا كده و كلنا موافقين عليها ، بعد ما تخلصي موضوع نادين لينا قعدة طويلة مع بعض و كمان في حاجات لازم تعرفيها ، و اعملي حسابك انتي متراقبه كويس اووي و متقلقش طالما انتي بتنفذي كل ماهو مطلوب منك احنا هنبسطك جدا ، خذي الكرت ده فيه ارقامي الخاصة من النهاردة ملكيش شغل مع اسماعيل انتي بتشتغلي معايا و التواصل بيننا فقط و متهتميش باي حاجة يقولها الافندي ، انا ماشية دلوقتي و مش هتشوفيني الا لما تخلصي موضوع نادين فاهمة .
اشرت بدماغي اني فاهمة و هي مشيت من قدامي و راحت على الباب و طلعت وانا مش قادرة اطلع صوت و لا اتحرك يعني كان كلامها يبان انه عادي بس كمان باين قوته و انها واثقة من كل كلمة قالتها ببص ناحية اسماعيل لقيته بيعرق اوووي و شكله زي اللي عملها على روحه و لسة هتكلم معاه لاقيته بيقولي
اسماعيل :- انتي اللي جبتيه لنفسك يا ماجدة اعملي حسابك الناس دي مش بتهزر ولا بتنيل يعني كلمتهم وحده و لازم تنفذي اللي قالتلك عليه سماح هانم بالحرف الواحد.
و راح سايبني و طلع كده و انا مش فاهمة هعمل اية بالضبط ، و لسة هبدأ استوعب لاقيت موبايلي بيرن كان رقم خاص رديت عليه .
انا :- ألو
سماح :- ماجدة الفيلا تحت تصرفك لغاية متخلصي موضوع نادين و كمان الهدوم اللي في الدولاب الكبير بتاع اوضة النوم الكبيرة كلها على قياسك يعني اتصرفي كانها فيلتك و متفكريش كثير بحاجات مش هتوصلي فيها لاجابة كل حاجة هتعرفيها بوقتها ابدأي شغلك كفاية الوقت اللي ضاع بقالك ساعتين و اظن انك مرتبه نفسك انك تعملي حاجة اليوم .
قفلت السكة و فعلا استوعبت انه الساعة بقت الساعة 10 يعني يادوب الحق اعدل نفسي و اروح للكباريه و قلت لنفسي مش وقت تفكير اخلص اولا موضوع نادين وبعدها هشوف اية موضوع سماح .
طلعت بعد ما عدلت نفسي و ركبت عربيتي وفعلا شوفت الشنطة اللي قالتلي عليها فتحتها لاقيت الفلوس خدت منها مبلغ حوالي 40 الف و قفلت الشنطة ونزلت حطيت باقي الفلوس اللي في الشنطة في اوضة النوم ورحعت ثاني للعربية ركبتها ورحت على الكباريه.
وصلت الكباريه المسمى الورده الحمرا اللي كانت بتشتغل فيه نورا صديقة نادين و دخلت الصالة و قعدت على طربيزة طلبت المعتاد شوية نبيذ و قلتله هكلب العشى بعدين و قعدت بتفرح على الرقص و بستمع للاغاني و لكن نورا لسة ماظهرتش و بعدها بساعه بدا مقدم البرنامح يقول الان مع المبدعة التي أسرت العيون و محطمت القلوب الراقصة التي تفوقت على جميع راقصات جيلها مع فنانة الاستعراصية و الراقصة الشرقية العالمية نورا .
بدأ التصفيق إللي اقدر اقول انه كان حار مع دخلت نورا الرقاصة اللي عليها العين كانت لابسة بدلة رقص لونها وردي و تقريب صدرها كله برا كانت تتمايل و ترقص بطريقة مستفزة صراحة يعني مش حاجة قوية لا عادي و لكن حسنها اللي كان بيتهز من رقصها كفيل انه يهيج الحجر عليها و عشان كده كانوا الرجالة في الصالة هيتجننوا عليها و بدأوا يرموا الفلوس عليها و يتراقصوا معاها .
كنت قاعدة ندهت على الجرسون واديته عشرة الاف جنية عشان ينقطها بيهم و هو استغرب بس انا قلتله يعمل كده و فعلا راح و نقطها عليها و هو بيبص لي و هي كمان كانت بتبص عليا و انا قاعدة مكاني بستمتع بالنبيذ و قاعدة بتفرج عليها . فجأة لاقيت مدير الصالة جاي لعندي و بيرحب بيا بس استغربت انه بيقولي ازيك يا هيام هانم اتمتى انه الخدمة عجبتك و لسة هقوله انا مش هيام لقيته بيقولي اسماعيل باشا بيمسي عليكي و فهمنا مكانة حضرتك ، بصيت ناحية الطربيزة البعيدة شوفت اسماعيل و فهمت انه عمل لي شخصية وهمية ابتسمت لمدير الصالة و قلتله الكباريه حلو صراحة و كمان الرقاصة دي عجبتني جدا ، لاقيته بيقولي دي ذرة من ذرر الرقص الحالي و سألني لو عايزة حاجة محددة سواء اكل او شرب و قلتله اني عايزة اقعد مع الرقاصة دي ، لقيته بيرحب و قالي اول ما تخلص نمرتها هخليها تيجي تقعد معاكي على الطربيزة ، مشي مدير الصالة و انا بصيت لاسماعيل لاقيته بيأشر على الموبايل فهمت انه عايزني ابص على موبايلي ، فتحت الموبايل ولاقيت رسالة مكتوب فيها “انتي دلوقتي اسمك هيام ناصر مصرية بس مقيمة بدبي سيدة اعمال هناك و جاية زيارة لمصر و هتلاقي بسبور في درج العربية بتاعتك بالبيانات دي اتعاملي براحتك و افهمي اني وراكي في اي حاجة و متخافيش ،و انا بعتت اسماعيل عشان يعرف مدير الصالة انتي مين و اية مقامك عشان مافيش حاجة تعطلك ولو صودف انه حد سألك تعرفي اسماعيل منين قولي انك شوفته مرتين ثلاثة في دبي في مؤتمرات اقتصادية ، انجزي عندنا شغل كثير سماح “
يانهار اسود انا بتعامل مع مين دي حاسبة حساب كل حاجة مش سايبة شيء للصدفة .
كنت لسة بفكر هو انا وقعت مع مين ولية كل ده اصلاً و ازاي سماح مرتبة كل حاجة بالتفاصيل مش بتسيب حاجة .
لاقيت مدير الصالة بيقولي يا هانم نورا جاية دلوقتي ، ابتسمت و افتكرت حاجة كنت بشوفها بالافلام قلتله كويس شوفها بقى تشرب اية و نزلها ، ضحك مدير الصالة و قالي حضرتك ناوية تفتحي لها ، قلتله اه افتح لها هي مش جاية تقعد معايا يعني هعطلها يبقى لازم تاخد حقها ، ردي كان واضح عليه الجدية و المدير فهم و قالي امرك و مشي ، جت نورا و قعدت معايا و ابتسمت و قالت ..
نورا :- اول مرة تطلبني ست انا متعودة رجالة اللي بيطلبوا يقعدوا معايا.
انا :- يعني مضايقة اني طلبتك تقدري تقومي لو مش عايزة تقعدي معايا مش بحب حد يقعد معايا مجبر .
نورا :- انا نورا محدش يقدر يجبرني على حاجة بس انا استغربت مش اكثر .
انا :- متستغربيش انا هيام و محدش ممكن يتوقع انا عايزة اية ، المهم تشربية اية ؟؟!
نورا :- اللي تشربي منه .
ناديت عل الجرسون وطلبت منه ازازتين نبيذ و شنبانيا ، قعدنا نتكلم انا و نورا شوية حلوين تعشين سوا و بدا الجو يفك و كان واضح انها بدات تسكر و وقتها طلبت منها اني عايزها ترقص لي لوحدي يعني رقصة مخصوص و هي طبعا في البداية رفضت و حاولت تبين انها مش بتنزل حفلات خاصة ولكني فهمتها اني لوحدي هنا و انها هترقص لي بس مافيش حد ثاني و كما ابديت استعدادي اني ادفع لها اللي هيا عايزاه ده غير اني جاية زيارة يعني الوقت مش لمصلحتي ابدا ، كلامي اقنعها نوعا ما وبدات تقتنع و وافقت و قالت انها هتاخد على الليلة 5 الاف جنية فوافقت و قمت دفعت الحساب و سبقتها على العربية و هي لحقتني و طلعنا على الفيلا .
في الطريق سألتني عن الشرب و الاكل و الذي منه و قلتلها كل حاجة جاهزة متقلقش و فعلا انا في الوقت اللي كنت مستنياها بالعربية طلبت من سماح انه القعدة تكون جاهزة يعني الاكل و الشرب وخلافه على ما اوصل ، و صلنا الفيلا و فعلا كانت كل حاجة مترتبه حتى نورا كانت مستغربة ، بس انا فهمتها انه الشغالة جهزت كل حاجة قبل ما تروح قعدنا شوية شربنا كاسين مع بعض و بقت الدنيا مليطة قامت نورا للحمام لبست هدوم الرقص يعني مش هدون يادوب سنتيان و اندر ، و طلعت و انا صراحة تفاعلت معاها و شغلنا الاغاني وهي بدأت ترقص و واضح انها مدرمخة و حالتها طين و بدأ رقصها يتحول لشرمطة يعني تحس انها بتعرض البضاعة على الزبون انا صراحة مقدرتش امسكك نفسي كثير لاني عايزة أخلص من الموضوع ده قمت قالعة كل حاجة و بقيت بالسونتيان و الاندر و قمت ارقص معاها و ايدي تجي لعند مشبك السونتيان بتاعها و رحت شاداه فوق السونتيان هي مع السكر يمكن مركزتش بس انا بسرة نزلت لها الاندر قامت هي ناطة على الكنبة و بتحاول تستر بزازها و كسها بأيدها قعدت جنبها لقيتها بتقولي كده يا هانم تعملي معايا كده ، رديت عليها افهمي انا جسمك عاجبني اوي داخل مزاجي ، ردت عليا وقالت بس ، قلتلها من غير بس انا محرومه وتعبانه و نفسى اجرب المساحقه مع واحده بثق فيها واحنا ستات زى بعض وستر وغطى على بعض وهي بصراحه ماكنتش محتاجه مني اني اقنعها كتير لانه كان باين عليها الهياج اوى ، لاقيتها راحت واخده شفايفى فى بوقها تبوسنى منها وانا تفاعلت مع البوسه وهى ابتدت تحسس على بزازى من فوق السونتيان بيتاعى وراحت زقانى مره واحده منيمانى على ضهرى على الكنبه وزحفت فوق منى بالراحه لحد ما وصلت لبزازى وبقت تلحس الجزء اللى باين من بزازى من السونتيان وراحت طالعه على شفايفى تانى بيسانى بوسه سريعه وهى بتقولى كان نفسى فى كده من اول ماشوفتك بالصالة ورجعت تانى تبوسنى فى شفايفى وتدخل لسانها جوا بوقى وهى بتحسس على بزازى* وشويه على فخادى وانا بحسس على ضهرها العريان وبقينا هيجانين اوى ولاقيتها راحت قاعده على الارض بين رجليا ومسكت كف ايديا تمص فى صوابعى وهى بتحسس على دراعى وراحت مقعدانى وخدت شفايفى تبوسها تانى وراجت مقلعانى السونتيان بيتاعى وانا روحت ماسكه من بزازها بأيديا* وروحت على حلمة بزها الشمال ارضع فيه وهى حاضنه دماغى وبتضمنى على بزازها وبدلت على حلمة بزها اليمين ارضعها وهي بتأن و بتتأوه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااح اااااااااااح اااااااااااح اااااااااه بالراحة بالراحة ااااووووووف ،* وشديت* دماغها وبوستها فى شفايفها بوسه طويله وهى ماسكه دماغى وانا بحسس على طيزها* وبعدها نمت على ظهرى وشظيتها فوقي واحنا بنبوس فى بعض* نورا نزلت على* بزازى ترضع فيهم وتطلع تبوسنى فى شفايفى تانى وتنزل تلحس تانى حلمات بزازى وترضع منهم وانا هيجت اوى أرضعي كمان يا لبوة يا قحبة اوووووف ااااااااااااااااااه ارضعي كويس وقمت لافه رجليا على ظهرها وحضنتها اوى واحنا بنبوس فى بعض وهى بتحسس على فخادى* قمت قاعدت تانى والمره دى خدت رجليا تبوسهم و تلحسهم* كانت فنانة مصت صوابع رجليا* حته حته* رجعت تانى تبوسنى فى شفايفى وانا وهى هيجانين جدا وراحت نازله شاده الاندر بيتاعى وقلعتهولى* وراحت رافعه رجليا وضماها على صدرى ونزلت تلحس فى فخادى و وصلت لعند كسى وبلت صوابعها من بوقها وابتدت تدعك فى كسى بالراحه بصوابعها وراحت طالعه على بزازى تلحسهم وهى بتدعك كسى بصوابعها وانا خلاص مبقتش قادره* اهاتى بدات تزيد* من كده وبقيت عماله بتأوه اوووووف* اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه* وهى راحت نازله فاتحه رجليا وابتدت تلحس كسى بلسانها وانا اول ما لسانها لمس كسى روحت قايله ااااااااااااح* اااااااااااااه* الحسي كويس يا لبوة وهى بقت تلحس كسى وتشفط فيه وانا مش* قادرة وعماله اتأوه* اااااااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااااه ايوه كده اللحسى كمان* ااااااااااااااه* و هي مستمرة كده لحد ما جبتهم ببقها بقت هي بتبلع شهوتي و انا بدات استعيد نفسي من جرعت الشهوة دي قامت هي من الارض* و نامت فوقي* تبوس فيا وهى بتحسس على كسى بصوابعها** وقالتلي يلا دورك اللحسى كسى* قلبتها من فوقي وخليتها قاعده على ايديها ورجليها رحت* على رقبتها ابوسها منها ونزلت بشفايفى ابوس فى كل حته فى ظهرها لحد ما نزلت على طيزها وبدأت احرك لساني على كسها بسرعه وهي بدأت تخرج عن السيطرة لانها شاربة و سكرانة جدا* بدأت تأن و توحوح وروحت فاتحه فلقات طيزها بأيديا وابتديت اللحس فى كسها واللعب بصوابعى فى طيزها وبعدين بطلعهم من طيزها وادخلهم جوا كسها وانا بلحسه بلسانى ونورا بقت عماله تتأوه وتقولى اااااااااااااااه ايوه كده يا حبيبتى نيكينى كمان ااااااااااااااه نيكيني بصباعك اكتر ااااااااااااااه مش قادره كمان اااااه كمان** كمان اااااااااااااااااااه ولاقيتها بتتنفض وبتجيب شهوتها على لسانى وصوابعي لفت وشها لعندي واخدت ايديا تلحس مية شهوتها اللي غرقت ايدي* .
رجعت بيسانى فى شفايفي وتلحسهم بلسانها* وانا* بحسس على كسها واحنا بنبوس فى بعض* راحت نازله على رقبتى تمص فيها وتلحسها وانا بدعك فى كسها خلتني* الف* وظهرى بقا ليها* حضنتني من ورا وابتدت تحسس على بزازى وهى بتبوسنى من رقبتى ونزلت بأيديها التانيه تدعك كسى وتدخل صباعها جوا كسى وانا عماله اتأوه واقول اااااااااااااااه كمان كمان اااااااااااااه يا شرموطة مش قادره اااااااااااااه هاجيب هاجيب وروحت منزله شهوتى على ايديها وروحت واخده ايديها اللحس شهوتى من على أيديها .
كنا بننهج احنا الاثنين من التعب و اللي حصل و من تعبنا و السكر اللي كنا فيه نمنا الاثنين على الارض و مدرتش بنفسي غير الصبح ، قمت لاقيت نورا لسة نايمة خشيت الحمام استحميت وطلعت تعب معركة امبارح بس كنت مصدعة اوووي من الشرب اللي شربته ، خرجت من الحمام و انا ملط فعلا و رحت للمطبخ عشان اعمل لنفسي قهوة بس صدمت من اللي شوفته ، ازاي دي دخلت و احنا جوا الفيلا طيب دي اكيد شافتنا و احنا نايمين عريانيين ، و قبل ما أسالها لقيتها بتصبح عليا و بتقولي تفصلي قهوتك يا هيام هانم ، بقيت مش فاهمة حاجة بس قلت كويس اهي موجودة تزيح عني شوية و قلتلها ازاي دخلتي قالتلي سماح هانم وصتني على كل حاحة من امبارح عشان اخدمك و أجهز ليكي كل حاجة انتي عوزاها و اعتبريني عمياء و خرساء و صماء يعني اتصرفي براحتك انا مش بتدخل الا في اللي يخصني وهو شغلي ، انبسطت منها و رحت رايحة على الشرموطة نورا و شوفتها وهي مرميه على الارض و كسها باين حبيت اصحيها بطريقة مبتكره حطيت صباع رجلي الكبر على كسها و بدأت احركه براحها عليه و هي بدأت تتلوى تحت صباعي بس تقريبا لسة مصحيتش رحت مدخله صباعي بكسها ساعتها اتنفضت و صحيت قعدت اضحك و هي بتبص لي مستغربة من ضحكي و بتسألني بضحك ليه قلتلها من شكلها وهي نايمة و كسها باين و بزازها و طيزها و انها نغرية اوي عشان كده كنت بلعب بكسها بصباع رجلي و انها لما انتفضت وشها شكلها كأنها شافت عفريت ، ضحكت هي و قالتلي ماشي يا هانم ، قلتلها تصحى تستحنى عشان الشغالة جت وميصحش تشوف شرموطتي كده مش بحب الشراميط بتوعي يظهروا على الشغالات وضحكنا قامت استحمت و طلعت نشفت نفسها و شربت القهوة و قعدنا نفطر مع بعضنا البعض و احنا بنفطر جالها تلفون ردت عليه .
نورا :- ازيك يا لبوة عاملة اية ، لا لا مش مشغولة ولا حاجة بس كنت مع حته مستوردة انما اية تقوليش بغاشه ، لا مش كده دي هتعجبك اوي و بعدين عايشة برا مصر بقالها فترة طويلة مجتش يعني مافيش خوف ، مش عارفة يمكن يومين و هتسافر ، لسانها مقولكش حاجة كده زي لساني و انيل ، ماشي خلاص هحاول اضبط معاها على الليلة و نشوف هنقدر نعمل اية ، سلميلي على المنتاكة اللي جنبك ، سلام.
أنا :- اية البكبورت اللي اتفتح ده ع الصبح انتي بتكلمي مين كده ع الصبح
نورا :- دي وحده حبيبتي اوووي يعني هي اللي عرفتني على السحاق بس اية خبرة وخبرة كبيرة كمان انا جنبها مبتدأه.
انا :- طيب هي رقاصة زيك ؟؟
نورا :- لا مش رقاصة ابدا بس تقدري تقولي انها بتحب الستات اوي و بتحب تنام معاهم بس هي بتحب تنام مع الستات اللي لسانها سافل اصلها بتهيج ع الشتيمة .
انا :- اها عشان كده كنتي بتهيجيها ههههههههههههههه
نورا :- اهو جرعة مؤقته قبل حفلة الليل .
انا :- حفلة فين ؟؟
نورا :- هنا يا قمر الليلة هعمل ليكي حفلة سحاق كاملة مع نادين حبيبتي وهو فرصة كويسة تتعرفوا على بعض و نيك بعض ههههههههههههههه
انا :- لا انتي فهمتيني غلط انا عملت معاكي كده لانك يعني من غير زعل همك الفلوس اللي هتاخديها اما صاحبتك دي مش ضمناها و انا سيدة اعمال و سمعتي راس مالي الاول ولو تسرب خبر زي ده ممكن الاقي نفسي بخسر كثير .
نورا :- متقلقيش من الموضوع ده انا ضمناها برقبتي ولو مش واثقة فيها كمان غيري اسمك قدامها يعني اخترعي اي اسم ومافيش داعي تقولي بياناتك الحقيقة و بعدين فعلا انا مش بزعل انا شرموطة بفلوس دي حاجة بعملها فليه ازعل منها ، قومي بقى جهزي الدنيا و القعدة و استعدي لحفلة مش هتنسيها طول عمرك و اعملي حسابك على 10 الاف جنية
كده هي لقطت الطعم اللي رميته ليها و بقت جاهزة عشان اعمل اللي في دماغي
انا :- بتوع اية دول ؟!
نورا :- هو انتي مفكره انه المتعة ببلاش لا يا قمر هنمتعك و نستمتع بيكي و هتدفعي لينا 10 الاف جنية
انا :- الفلوس سهلة متقلقيش المهم محدش يعرف شخصيتي .
نورا :- متقلقيش ياقمر محدش هيعرف حاجة ، يلا بقى هقوم عشان الحق اجهز نفسي للصالة و كمان لليلة اسيبك بقى و احنا هنجيلك على 12 مش قبل كده .
انا :- عادي ممكن اجيلك الصالة.
نورا :- افرضي حد شافك ومسك فيكي او نادين جت تاخدني من هناك وحد نده عليكي او عرفك ساعتها نادين هتعرفك و انتي مش عايزاها تعرفك.
انا :- أه يا شرموطة عاملة حسابك على كل حاجة .
نورا :- هو احنا بنلعب يلا بايو اشوفك المساء .
خرجت نورا و قعدت افكر في اللي هيحصل الليلة بس ازاي هعملها مافيش وقت انا قلت هياخذ الموضوع وقت اطول عشان ألحق اضبط الدنيا بس نورا خلت الموضوع اسهل طيب و الحل اية دلوقتي مافيش وقت ابداً ، بس ازاي مافيش وقت انا هتصل بسماح هانم و افهمها الموضوع كله و هي تتصرف .
اتصلت على سماح و قلتلها
انا :- صباح الخير يا هانم
سماح :- صباح النور يا هيام ، اية صحيتي بدري بعد الليلة الطويلة و الشغل المبهر اللي عملتيه مع نورا مكنتش فكراكي كده لهلوبة .
انا:- مش عارفة ازاي بتعرفي كل حاجة بس انا عايزاة خدمة منم عشان نخلص موضوع نادين
و حكيت لها كل حاجة و كنت فاكرة اني بقولها على حاجات مش عارفها بس صدماني انها عارفة كل حاجة حصلت امبارح و اليوم و اني اجيب نادين عادي و بعد ما تخلص ليلتنا و يناموا هخرج انا من الفيلا و هي هتتصرف بالباقي وشكرتني على خطتي و اني وصلت لنادين من اقصر الطرق و قالتلي اجهز نفسي لانه بكرة الظهر هنقعد مع بعض عشان تفهمني الفولة .
بعد ما خلصت المكالمة طلعت على الاوضة و نمت شويتين لحد مالاقيت الشغالة بتصحيني و بتقولي يا هانم يا هانم اصحي بقى الساعة بقت تسعة ، صحيت و دخلت الحمام لاقيته جاهز استحميت و نظفت نفسي كويس عشان تبقى الليلة هي الليلة الاخيرة في المشوار الزفت ده .
جهزت نفسي و الشغالة كانت مجهزة كل حاجة الاكل و الخمرة و كل المتطلبات بتاعت القعدة و سابتني وخرجت و عدى الوقت لحد مالاقيت جرس الفيلا بيرن رحت فاتحة لاقيت نورا و معاها نادين اللي طبعا عارفة صورتها وشكلها بس عملت نفسي مش عرفاها سلمت عليها عادي و لكن نورا سلمنا على بعض ببوسة مشبك و دخلوا قعدنا لاقيت نورا بتقول :
نورا :- اية ده كله انتي عاملة عشى لقبيلة
انا :- هههههههه قبيلة يا شرموطة انتي ناسية امبارح اكلنا قد اية دا انتي يا لبوة بعد النيكة الجامدة إللي عملناها اكلتيني و اكلتي نص خروف .
كنت متعمدة اشتم عشان نادين تسخن معانا لانها كانت كاشة حبتين .
نورا :- اه صحيح امال المنتاكة بتاعتك فين ؟؟
انا :- هو في منتاكة غيرك ؟؟
نورا :- قصدي الشغالة ؟؟
أنا :- الشغالة اه لا دي روحتها من بدري يعني زي ما قلتلك محبش شراميطي ينكشفوا ع الشغلات هههههههههههههه
ضحكنا انا و نورا اللي كانت بتغمز لي يعني اللي فهمته انه نادين على اخرها قلت لازم الين الجو بصيت عليها
انا :- اية يا حتة البفته البيضه ساكته لية ؟؟
نادين :- هو بعد اللي انتوا قلتوه عايزين اقول اية بقى
نورا مدتهاش فرصة تكمل كلامها و كانت قافشة ببزازها و بعصر فيهم “جرا اية ياكسمك اية هتعملي فيعا المكسوف دا انتي كسك يبلع بلد بحالها ” و انتهى هنا موعد الكلام و بدأ موعد الممارسة لان نادين تحولت من الهادئة للبوة الجارحة اللي هتنقض على فريستها ، بدات تشد نورا من شعرها نحايتها و دخلوا الاثنين ببوسه كبيرة و باين لسان كل وحده فيهم كانهم بمعركة و بعدها بشوية بعدت نورا وشها من ناديت اللي لطشتها بالقلم على وشها و قالتلها يا لبوة يا منتاكة لما تهيجيني يبقى تتحملي فشخك مني يا لبوة ، اما نورا فقطعت فستان السهرة اللي كانت لابساه نادين و بعديت السنتيان و قالتلها الليلة هقطع كسم حلماتك يا وسخة و نزلت على بزازها مص و لحس و عضعضه و نادين بقت بتصرخ من الهيجان مكنتش قادرة تستحمل اللي بيحصل في بزازها من نورا اووووف اوووووف ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه بالراحة يا لبوة هتقطعيهم كده و هي بترد عليها دا انا هكلهم اكل يا سافلة يا منتاكة و استمر لعب نورا ببزاز نادين اللي واضحه انها مستمتعة باللي بيحصل فيها كل ده و هما في عالم ثاني مش مركزين انه ثالثة بتتفرج عليهم ، لاقيت نادين بتزق نورا و بتنط فوقيه و بتقطع لها الفستان بس نورا مكنتش لابسة سونتيان قرصتها من حلمتها فنورا صرخ ااااااااااااااااااه بتعملي اية يا لبوة ضحكت نادين و قالتلها على طول مستعدة للنيك مش لابسة سونتيان و قبل ما ترد عليها ضربت نادين بزازها و طلعت اااااااااه من نورا و نزلت نادين بلسانها تلحس حولين شفايف نورا و تلحس شفايفها بدون ما تبوسها كانت الحركة دي تهيج فعلا انا بداع اهيج جدا منها و لكن نادين ماباستش نورا لا دي نزلت بلسانها تلحس رقبتها و كأنها بترفع جلد رقبتها مش شدة اللحس و نورا بالتوهان و تحولت للحس خلف اذن نورا الي بقت بتأن و تتأوه اااااااااه و هي مستمرة بكده و بعدها رجعت ثاني تلحس شفايفها وحولين شفايفها بس المرة دي قرصت حلمتها فصرخت نورا اااااااااااااي راح نادين مدخلة لسانها جوا بق نورا و نورا بدات تمص لسان نادين و دخلوا بعدها ببوسة فرنسية بس نادين نزلت على بزاز نورا و بدأت تلحس حولين الحلمة بدون ما تلمسها و حاطة صباعها في بق نورا اللي بتمصه و هي مستمرة باللحس حولين الحلمات ، حسيت للحظة اني بشوف فيلم سحاقي محترف من اللي بتعمله نادين بنورا وكيف نورا الفنانة اللي شوفتها امبارح بقت لعبة بايد ناظين اللي عضة حلمة نورا و بتسحب سنانها من الحلمة و هي ضاغطة على الحلمة و نورا ببتأوه بكل قوتها ااااااااااااااااااه لكن نادين استمرت بلعق و مص حلمات نورا اللي بدات تصرخ الرحمة يالبوة ارحميني يا كسمك ريحي كسي و لكن نادين قرصتدة حلمتها و قالت لسة بدري يا منتاكة دا انا هفشخك ، و بصت لي و انا كنت عارية و بلعب بكسي من اللي بيحصل قدامي ابتسم نادين ووقالت جرا اية يا لبوة هتتفرجي كثير ما تشاركي بدل ما انتي عمالة تلعبي بكسك الحلو ده ، قمت من مكاني و وقفت فوق وش نورا و نزلت بكسي على وشها و نورا بدأت بلحس كسي و نادين و وقفت و قلعت الفستان اللي تقطع و قلعت السونتيان و الاندر و قلعت نورا الباقي من فستانها و كانت مش لابسة اندر و نزلت على كسها تصفعة بالراحة و نورا مسكت اردافي بقوة وشدتني لتحت و بدات تاكل كسي اكل و انا بدات اضيع ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه بالراحة يا قحبة قطعتي مسي ااااااااااااااااااه و بصيت لنادين بالراحة على المنتاكة دي لانها بتعضعض بكسي يا قحبة نادين ماعبرتني و نزلت لحس و عضعضة في كس نورا و نورا تنتقم من اللي بيحصل فيها بكسي و انا معتدش قادرة بدأ اقرص حلماتي و اشد في بزازي من المتعة و تأوهاتي ملت الفيلا كلها اااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااح موتوني يا شوية شراميط ، مكنتش عارفة انه الكلمة دي هتحننهم اكثر لاقيت نادين قامت من كس نورا و نورا قومتني من فوق وشها و قعدوني على الارض و بدأت الحفلة على جسمي .
لاقيت اللبوة نادين نازلت على كسي و بدأت تلعب بزنبوري بأيدها و انا بدات اموت من محنتي بس نورا خلتني اسكت بوضع شفايفها على شفايفي و بدات بتوسني و ايدها عمالة تقرص في بزازي و نادين بدأت تفشخ كسي حرفيا بدات تنيك كسي بايدها لانها دخلت معضمها في كسي و بدات تنيكني بكل قوتها و انا مبقتش قادرة بدات اصرخ من الالم و المتعة نورا سابت شفايفي و اتجهت نحاية بزازي و بدات تمص حلماتي و تعضعض فيهم و انا رحت في دنيا ثانية لما لاقيت الشرموطة نادين بدات تدخل صباعها في طيزي هنا حسيت بمعنى الجماعي يعني انك تتفشخي في كل حته في وقت واحد ظهري تقوس و بقيت مش قادرة انزل من شدت اللي بيحصل فيا و بدأت اجيب شهوتي بقوة و افرازاتي طلعت كأنها شلال ومعدتش قادرة اتحرك لاقيت نادين بتقول لنورا مسكينة دي ضعيفة اوي مش بتتحمل وده فعلا اللب حصلي عمري ما تعرضت للممارسة بالطريقة دي من يوم لعنة الشحاته لي .
قامت نورا و نادين و بدأوا معركتهم اللي استخدموا فيها كل اسلحتهم نادين نزلت بكسها على وش نورا و وشها بقى قدام كسها بكريقة 69 و كل وحده فيهم بدات بالتفنن باللحي و مص الزنبور و نيك الكس بالاصابع كانت اصواتهم في كل مكان بس خسرت نورا قدام نادين لما نادين دخلت ثلاث اصابع في طيزها وفشختها فشه و هي مش قادرة تتحمل و بدات تصرخ من شهوتها و استسلامها أمام نادين الخبيرة اللي سيطرة على محريات المعركة اللي انتهت بأن نورا معدتش قادرة تتكلم .
وقفت نادين منتشيه بنصرها علينا بس مكنتش مركزة معايا قربت علبها بدون ما تلاحظ تواجدي و مسكت بزها بأيد و ايدي الثانية على كسها ، هي تفاجئت وحبت تبعد بس كنت مثبته على كسها بقوة و عمالة اقرص فيه وهي بدأت تتأوه ااااااااااه اااااااااه بتقولي ” ابعدي* ” ، كانت بتحاول تبعدني بكلامها ولكن جسمها كان بيطلبني بقوة بالذات كسها اللي بدأت افرازاته تدفق .
واصلت لعبي بكسها و ببزها و لساني بدأت بلحس رقبتها و ظهرها و هي بدات تذوب من المحنة و كان واضح انه مقاومتها انتهت و بدأت ازيد من اللعب بكسها و لحس رقبتها و بقت اهاتها توسل أني ازيد من متعتها اااااااااااااه ااااااااااااااووووف ااااااااااااااففةةةةة تعبتيني* ريحيني ريحيني .. ااااااووووووووووووف
بدأت ادخل صباعي الاوسط بكسها و ساعتها ارتفع صوتها لانه كسها كان ضيق صحيح مفتوحه بس منتاكتش كثير
كانت صوتها مرتفع اااااااااااااااي ااااااااااااي نيكيني يا لبوة اووووووووف اركبيني يا يا شرموطة ااااااااااااااااااااققبققةةةة مش قادرة اتحمل ، ساعتها نزلت أيدي من بزها و بدات لعب بخرم طيزها ، وقتها مقدرتش تقف وقعت على الارض و انا مستمرة بلعبي بكسها و طيزها وهي بقت اهاتها تتحول لصراخ بكلمات كلها متعة ااااااااااااااااااااي ااااااااااااااااي نيكني اكثر يا وسخة انا شرموطة عايزة اتناك منك اوووووووووووف انا لبوة محتاجة نيكك ليا ااااااااااااااااي** .
كلامها هيجني اووي و بقا كسي مبلول ، هي لفت دماغها عشان وشها يشوف وشي وانا رحت رازعها بوسة شفايف و لساني بدأ يلعب بلسانها و هي في دنيا ثانية و استسلمت لي تماما عشان العب بكل جسمها براحتي و افشخ فيها زي ما انا عايزة .
بعدت ايديا من على كسها و طيزها و زقيتها على الارض و باعدت بين رجليها و بدأت لحس لها كسها و هي عمالة تتنهد و تتأوه ااااااااااااوووووف ااااااااي مش قادرة هموت ااااااااااااااااي
جسمها بدأ يتنفض بشكل جنوني و جابت رعشتها و شربت كل افرازاتها و لكني كنت ممحونة اوووووووووي قعدت و باعدت بين رجليا و قلتلها ” مش عايزة تذوقي طعم الكس الحلو ده ثاني ” ، لاقيتها هجمت عليه و بدأت تاكله أكل عضعضه على زنبوري و لحس لشفراتي و اديها وحده يتلعب ببزي و الثانية عمالة تحسس على خرم طيزي لو جبت رعشتي و في بقها و بدأت تلحسها و رتمينا جنب بعض وجنبنا نورا اللي ضحكت جدا وقالت احنا شراميط كبار اوووي .
بعد المعركة دي قمنا اتعشيناو شربنا و عملة معركة ثانية هدت حيلنا يادوب عرفنا نوصل لغرفة النوم عشان ننام و نرتاح من اللي حصل .
صحيت على أيد بتصحيني ببص لاقيت الشغالة قمت ونزلت نعاها لاقيتها سماح هانم بتقولك كفاية كده تقدري تروحي و ابقي عدي عليها في العنوان ده الساعة 3 العصر .
لبست هدومي و روحت بيتي و انا بفكر هيحصل اية وازاي هتصرف مع سماح اللي مش عارفة هوصل لفين مع الموضوع ده ، و اية اللي هيحصل مع نادين و نورا بعد اللي حصل و الفيديوهات اللي تسجلت ليهم و احنا بنتساحق .
نمت و مقدرتش اقاوم المسل ، ماصحتش الا الساعة 2 الظهر قمت مفزوعة لكون ضيعت المقابلة لبست هدومي و طلعت مباشرة على مطعم تغذيت و رحت للعنوان* اللي اعطتني هو الشغالة و اول ما وصلت صدمت أية القصر ده مستحيل تبقى فيلا لا دي قصر و قصر كبير كمان سرايا زي سرايا عابدين فعلا عائلة الحلواني هما عصب الاقتصاد ، قبل ما اخبط الباب اتفتح الظاهر كده انه الدنيا كلها مترتبه استقبلتني الشغالة نفسها اللي كانت عندي في الفيلا سلمت عليها ابتسمت و قالت لي تفضلي الهانم منتظراكي .
وصلت لعند سماح و مكنتش لوحدها لا دي كان معاها اثنين وحده تقريبا بعرفها مش فاكرة اسمها ولكن اعرفها و الثانية شكلها خوجايه مش مصرية ابدا* قعدت و قبل ما أسال او اتكلم لاقيت سماح بتتكلم
سماح :- قبل ما تقولي حاجة عايزاكي تستوعبي كلامي كاملا و بعدها ممكن تسألي اي سؤال
بصي يا سعدية أحنا كنا مراقبين كل خطوة قمتي بيها انتي ولولو* و علاء و عمر من اول ما بداتوا تخططوا انكم تنصبوا على رياض باشا و سكتنا عنكم قلنا نافيش مشكلة بس اللي لفت نظرنا انك مكنتش مقتنعة بموضوع الحشيش بتاع لولو و قلبتي* الطاولة على علاء و عمر و كشفتي كل حاجة لاسماعيل لما واجهك بانه عارفك و عارف لولو* كويس و عرفتي انه تم تدبير كل حاجة عشان توقع لولو بفخ و تتسجن عشان علاء و عمر يعرفوا ياخدوا اللي عايزينه من رياض ، هنا تحديدا لفتي نظري انك ما تخليتي عن صديقة مقابل الاموال و خربت كل المخطط اللي وضعه علاء و عمر و النتيجة انهم فقدوا حياتهم ولكن لولو لسة بالسجن و بشرتي لك بقى انها هتخرج اليوم ولكنها عارفة و متأكدة انك توفيتي و انك سبتي لها مبلغ مليون حنية تبدأ حياتها* بهم و تعمل لنفسها حياة جديدة .
نرجع دلوقتي ليكي ياسعدية و لا اقولك هيام افضل لانه ده بالضبط الاسم اللي اختارته لك المنظمة ، من دلوقتي انتي شغالة معانا يعني ملكيش الا انك توافقي لان حياتك معانا ، ومعانا هتبقي اقوى مليون مرة من ما تتخيل انتي كان بيستغلك اسماعيل لتنفيذ حاجات محتاجها و انتي اثبتي شطارة دلوقتي بقى حان وقت مكافئتك* القصر ده بقى بتاعك من اليوم ومتسجل باسمك و ده بيان بنكي بحساب بنكي باسمك محطوط فيه 30 مليون حنيه* ومش كده و بس شركة نيافيكا العقارية بقت باسمك انتي و انتي رئيسة مجلس الادارة من اليوم انتي انسانة جديدة و لكي حياة جديدة و برضه معانا هيستمر عملك و هتزيد فلوسك عشان تبقي اقوى و تقدري تحققي شغل افضل ، لو عندك سؤال أسألي .
كانت حالتي نيلة و مكنتش فاهمة حاجة ولا قدرت استوعب كمية التلطيش اللي تعرضت لهم بس كان في سؤال بيدور في دماغي
انا :- عندي مليون سؤال بس هدهو في سؤال واحد مهم* هي اية المنظمة دي ؟
ردت عليا الخوجاية :- احب اعرفك انا اسمي مارلين والمنظمة اللي بتسألي عليها اسمها DYOT منظمة عالمية بتختص بالامور الاقتصادية و السياسية* يعني لينا شغل و عمل في كل حتة في العالم و بنهتم بالناس الجيدة اللي تعرف تصنع من نفسها حاجة كويسة و بنساعدهم عشان يبقوا قوة و اكيد ده بيكون لخدمة مصلحة المنظمة و اكيد كالما بتسمعي الكلام لازم وحتما* هتستفيدي قووووي……..
بعد الكلام ده قررت اني ابقى معاهم مهو مافيش قدامي حل الا أني استمر معاهم للاخر هخسر اية اكثر ما خسرت تحولت من راجل لست خسرت مراتي و بيتي وحياتي و اخر ماخسرته كانت لولو واديني هبدأ ثاني بحياة جديدة صحيح هكون كبيرة ولكن برضه بداية جديدة بس لازم ابقى حاجة في المنظمة دي .
طيب* انتي لسة ما قالتي لي اللعنة جرالها اية و انتي عديتي الالف نيكه او لا .
هيام :- يا كاتبة انتي متتعبش من التفاصيل* بصي يا ستي بعد مادخلت المنظمة بسنتين اكملت الالف نيكه و ظهرت لي الشحاتة وسألتني تحبي ترجعي ثاني لراجل* قلتلها خلاص انتهت حياتي كرجل ولازم اتقبل العيش كانثى لاقيتها بتقرأ تعويذة عليا وقالت لي انه من اليوم خلاص مستحيل ابقى راجل ثاني و اهو بقيت هيام بكل تفاصيلها وشلت من دماغي البشمهندس سعد و خلاص حياتي كده كويسة .
يعني حياتك كده مقتنعة بها طيب يعني لسة حكايتك مش منتهية صحيح ؟!
هيام:- لا لسة يا كاتبة جنسية القصة بتاعتي هتكمليها في القصة اللي إسمها* ((منظمة الهلاك)) و مش هتكون قصتي بس حسب مافهمت من سماح انها برضه هتنتهي قصتها هناك .
طيب مين المراة الثالثة اللي حضرت الاجتماع معك انتي و سماح ومارلين؟!
هيام :- انتي تعرفيها كويس بس افضل اخليها لك مفاجأة
كده خلصت لعنة الشحاته ولكن قصة سعد او سعدية او ماجدة او حتى هيام لسة قصتها مخلصتش انتظروا باقي قصتها
للي حابب يعرف سماح اكثر يقدر يقرأ قصتها عشر أيام من القتل
تمت
كلمة أخيرة
اتوجه بالشكر للأستاذ totocuteboy صاحب الفكرة و الذي ابدع بطرح اربع فصول في القصة
كما اشكر إدارة قسم القصص الاستاذ شوفوني و الاستاذ Sami Tounsi على السماح لي بأكمال القصة و ايضا دعمهم المستمر لي و ايضا تحملهم لي و تاخري المستمر
أشكر جميع من تابعني وقرأ كل قصصي
أشكر كل من كتب رد على هذه القصة
فلولا ردودكم و الدافع الذي أعطيتموني أياه .. ربما لم اكمل هذه القصة
ولا ابالغ أن قلت لكم أن ردودكم هي من ساعدتني على أكمالها أشكركم جزيل الشكر
وأرجو بأني اسعدتكم ولو بالشيء اليسر
أحب ان انوه مره أخرى أن كل الشخصيات و الأحداث هي من وحي خيال الكاتبة ولا تمت للواقع بصلة لا من قريب ولا من بعيد القصة كلها من الخيال
و أعتذر عن التأخر في كتابة فصولها و لكن ظروفي هي من ابعدتني
أشكركم
ودمتم بألف خير وعافية
كاتبة جنسية