أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
شقية من أيام المدرسة
بعد 20 سنة من الزواج .قرر زوجي الزواج ثانية ..طلبت الطلاق ..وافق وهكذا تطلقنا متفقين وعمري 45 سنة. ترك لي البيت وعندي مال خاص يكفي ان اعيش ، ولي ولدان صبي وبنت ، متزوجان مبكرا ومسافران خارج الوطن للعمل والعيش ، وهكذا صرت وحيدة ببيتي ، في الايام الاولي بكيت ، اعتقد بسبب الوحدة.
بقيت استعيد بذهني مجريات حياتي الزوجية بحلوها ومرها مدة ثلاثة أشهر واخيرا بدأت اعتاد الحالة وبدات اقنع نفسي ان ما مضي قد مضي وعلى المتابعة بحياة جديدة ، يوما قلت اتزوج ، زوجا لا يريد اولادا فقد تجاوزت مرحلة الانجاب مبكرة ، ثم تساءلت ، وماذا سأفعل مع زوج جديد متقدم بالعمر هل سأعمل ممرضة له ،لا لا ، واخيرا صرفت فكرة الزواج من ذهني ،اراحني ذلك شعرت انني اخيرا اتخذت قرارا حرا ، وجريئا علي ان اعيش كما انا.
مع توالي الايام بدأت انسي ذكرياتي مع الزوج ، واقتصرت على ذكرياتي مع الاولاد ،ثم شيئا فشيئا بدأت استعيد ذكريات الايام القديمة والايام الخوالي مع رفيقاتي بالدراسة ، وأكثر الذكريات استعادة بذهني كانت من زمن المراهقة ، بدأت اتذكر فلانة وفلانة اين هما الان ، ماذا حل بها ؟؟
صرت ارتاح عند استعادتي ذكريات ايام الدراسة ، الذهاب للمدرسة ، العودة للبيت ، المشاغبات ، ساعات الرياضة ، معاكسات الشباب بالطرقات ، وكلمات الغزل التي يلقونها علي مسامعنا ، وتذكرت انني كنت عن دون رفيقاتي اتلقي تعليقات علي جمال مؤخرتي ، وكنا نسرع هاربات من قرب اولئك الشباب ، وعندما نبتعد نستعيد كلماتهم ونحن نتضاحك ونقول لبعضنا قالوا لي كيت ولك كيت بعض الشباب كانوا رومانسيين حالمين يلقون كلمات هي اقرب للشعر مثل- الورد بيتخبي بس يشوفك - وبعضهم كان واقعيا يلقي كلمات غزله مباشرة مثل - ما احلي عيونك او يسلمولي شفايفك ..وبعضهم كان فجا او لنقل وقحا يلقي كلمات كنا نسميها بذيئة مثل - ما احلي نهودك ، او اموت بس اشوف افخاذك ،وتذكرت ان مؤخرتي كانت تحظي بأجرأ واوقح التعليقات ،وكنت في البداية اخجل ثم اصبحت احب سماعها ولا يعجبني اذا لم اسمعها ،حتي ان صديقاتي بالطريق كن يحسدنني علي جمال مؤخرتي ، كل واحدة منا كانت تنال الاهتمام بما يميزها من جمال واحدة لنهودها وثانية لشعرها وثالثة لشفاهها ،حتي اننا اصبحنا نتندر علي انفسنا فنسمي انفسنا ام العيون وام النهود وام الشفاه وكان من نصيبي ام الارداف.. ضحكت لذلك بيني وبين نفسي.
وفي يوم من الايام ومع شدة انسجامي مع ذكرياتي وجدت نفسي اقف امام المرآة لاري مؤخرتي هل تستحق كل ذلك الغزل الذي نالته ايام المراهقة وهل ما زالت تستحق نفس الاهتمام ولماذا لم يهتم بها زوجي كالآخرين ،تأملتها وكنت ارتدي بيجامة النوم ،استدرت ونظرت اليها فعلا هي بارزة مستديرة ومكتنزة ،ولكن لم اعتقد انها تستحق كل ذلك الاهتمام من الشباب ومن رفيقاتي ،قررت ان اراها اكثر وضوحا فأنزلت بنطلون البيجامة لأسفل لتظهر ثانية مع جزء من سيقاني ،وكلسوني يشد عليها ، بدت لي اجمل ، مددت يدي ولمستها ،كررت لمسها ، ثم انزلت الكلسون للأسفل ودفعته لما دون الركبة ،بدت الان اكثر جمالا مع الخط الفاصل بين الردفين ، كررت لمسها ولكن هذه المرة بحنان وابقيت يدي تلامسها واصابعي تتحرك بين الردفين بإصرار ، شعرت .بماء شهوتي بين ساقي تنهدت ،وارتديت ثيابي وذهبت للنوم.
لقد اصبحت استعادت هذه الذكريات سلوة لي واحيانا متعة وخاصة بالليل مع دخول فراشي للنوم ،استعيدها فأسر بها حتي يتخدر جسمي وانام ،وفي احدي الليالي تذكرت انه كان بالمدرسة طالبة هي ليست من الصديقات لأنها تسبقنا بسنتين فهي اكبر منا وانضج ،كانت تلاحقني دائما بالمدرسة وتسمعني كلمات وتعليقات غزل حيث تراني او تنفرد بي للحظات ، وتذكرت انني كنت اخشاها واحاول تجنبها ولكن هيهات ونحن بمدرسة واحدة ،كانت جريئة جدا معي وتصر دوما علي التغزل بي وبمؤخرتي خصوصا ، وانا اتهرب منها ، وفي كثير من الاحيان كانت تمد يدها لتلمس مؤخرتي من فوق الثياب ،وتهمس بحبك لان طيزك حلوة ،وانا اهرب وفي البيت كنت اتذكرها كما اتذكر الشباب بالطريق وأسر ضمنا ، في يوم من الايام قلت سأشتكيها ،ثم تساءلت لماذا اشكوها ولا اشكو الشباب ايضا ،وخطر بذهني خاطر اخر ، ان شكوتها سأخسر تعليقاتها وملاحقاتها وقررت ان لا اشكوها ولكن ان لا اشجعها علي جسدي بل سأكتفي بسماع غزلها دون رد مني ،واضح انني كنت احب ذلك لا بل اريده.
وتذكرت حادثة اخري معها ، يوما كنت وحيدة بالصف ارسم علي السبورة وجوه نساء فقد كانت هواية لي وكنت جيدة بها ،وكثيرا ما كنت استغل الاستراحات لابقي بالصف لممارسة هوايتي هذه ،وفي يوم شعرت ان احدا دخل غرفة الصف واغلق الباب وما كدت اتلفت حتي كانت تلك الطالبة قد احتضنتني من الخلف وشدتني اليها وهي تقبل رقبتي بنهم وشهوة وتقول لي احبك ،حاولت دفعها عني ولكنها كانت اقوي مني وشعرت بيدها تتسلل من تحت فستاني المدرسي الي مؤخرتي تلمسها بنهم ،وهي تهمس باذني مشتهية ابوسها ،دفعتها محاولة التخلص منها ، ولكن عبثا ، أصبحت يدها تحت الكلسون تلمس طيزي مباشرة واصبعها يتسلل بين الردفين بجرأة ودون تردد وهمست باذني بدي أساحقك ،هنا دفعتها بقوة اكبر وقلت لها ان لم تتركيني سأصرخ ،تركتني وهي تنظر الي نظرة غريبة ،فيها شوق ولهفة وأسى ،ثم قالت تذكريني يوما ما سأنيكك ،قلت لها اتركيني واخرجي ،فغادرت الصف.
في تلك الليلة بالبيت تذكرتها واحببت ما فعلته بي ، وها انا الليلة ، وانا بالأربعينات من عمري ، اتذكرها ثانية واستعيد ما فعلته لي بنشوة ورغبة متمنية لو يتكرر ، فاني هذه المرة لن اقاومها بل سأشجعها ،انتبهت ان مائي يبلل كلسوني ، تلمسته فاذ به حار ورطب ،.تهيجت من الذكرى ، مددت يدي لمست شفري المبللين من فوق الكلسون ، وبعد ثوان ، رغبت بأكثر ادخلت يدي تحت الكلسون وبدأت اعبث بشفري كسي وبالبظر الذي شعرت به منتصبا صلبا ، خلعت كلسوني ،فأنا حرة وحيدة ببيتي وبسرير لا يحوي غيري ،تجرأت اكثر علي جسدي ،مددت يدي الاخرى لمؤخرتي ،لمستها ، وادخلت اصبعي بين الردفين ليستقر ضاغطا علي وردة طيزي ،تأوهت لذة ،تابعت اللعب بكل اعضاء انوثتي ،سال مائي اكثر وانا احسه يبلل يدي ،بدلت يدي لأبلل مؤخرتي أيضا بمائي ،تأوهت بصوت عال ..دون خوف من ان احدا سيداهمني ،كنت بمنتهي الحرية ،صرخت ثانية بصوت أعلي قلت لتلك الطالبة أين انت تعالي نيكيني فانا جاهزة لك الان ،وتأوهت وتدفق مائي وتدفقت نشوتي ، وقطفتها بجرأة وحرية مطلقة ،ثم غفوت لساعة متأخرة من صباح اليوم التالي.
كانت هذه من اجمل ليالي ذكرياتي ادركت بعدها انني اصبحت امرأة جديدة متحررة ،اسعدني هذا وارضاني وغدوت اكثر اهتماما بجسدي وجمالي ومظهري سواء بالبيت او بالخارج ، ولأصدقكم القول ، وأعترف لكم فقد اصبحت اكثر طلبا للذة والشهوة وبدات احس ان نارا جديدة تتد فق في انحاء جسدي وكثيرا ما اكتشفت كلسوني مبللا من ماء شهوتي ،وكثيرا ما اقف امام المرآة ادقق بجسدي وشيئا فشيئا اتعرى وتمتد يداي هنا وهناك ،واستدير لاري مؤخرتي المغرية ،ولأتلمس ماء انوثتي يبلل فرجي ويسيل علي فخذي ،وكنت احب ان امسحه بيدي لادهن به انحاء اخري من جسمي كنهدي او ردفي وعالاغلب ادهن به وردة طيزي ، وأصبحت كثيرا ما اتذكر تلك الطالبة واحلم بها تحتضنني وتغازلني بجراتها وقوة شهوتها ،لم اخشي شيئا انا حرة لا اؤذي احدا.
في يوم ما بعد ما يقارب الشهر من تلك الليلة مع ذكرياتي مع تلك الطالبة ،وكنت اتسوق حاجاتي اليومية ،واذا بي اري احدي صديقات الدراسة برفقة امرأة اخري غزا الشيب الكثير من راسها ،سلمت عليهما وعلي صديقتي بحرارة شديدة احتضنتها وقبلتها.
وسالتها عن احوالها واولادها ،لاحظت ان تلك المرأة تطيل النظر بي وعلي وجهها طيف ابتسامة غامضة ، لم افهم معناها ، او مدلولها ، ثم بحماس قلت لصديقتي كم مشتاقتلك شو رايكم نروح لعندي ، بيتي قريب ونشرب قهوة ونحكي ،لقد كنت بحاجة لان اشعر انني لا استعيد ذكرياتي فقط ، بل بدأت استعيد اصدقائي ايضا وايام زمان ،نظرت المرأتان لبعضهما وجدت رغبة في عيون تلك المرأة فشجعت رفيقتي فوافقت علي ان لا نطيل الزيارة لأنها تريد اعداد الطعام لأولادها ،ثم التفتت صديقتي لي وقالت الم تعرفيها ،؟؟ قلت لها لا ، قالت كانت معنا بنفس المدرسة انها فلانة ، كانت تسبقنا بسنتين ،الم تتذكريها ؟؟ الان نظرت اليها بإمعان والي الشيب الذي يغزو شعرها بقوة ،امعنت النظر ، تذكرتها ، انها هي نفسها تلك الطالبة التي احلم بها معي بسريري ،تبسمت هي ، قلت لها اهلا بس اسفة لأني نسيتك ،اكملنا الحديث ونحن بالطريق للبيت ، كانت تسير بجانب رفيقتي ،بعد لحظات شعرت انها اتت الي جانبي فأصبحت بينهما ، ورفيقتي تتحدث عن اولادها واسرتها واعمال زوجها ،هي لم تتكلم ، فقط كانت تختلس النظرات لي وتمنحني ابتسامات متتالية وانا بادلتها الابتسام لكن هذه المرة بعقل مضطرب ،وفجأة ونحن نسير شعرت بيدها تمتد لمؤخرتي ، بحركة كالعفوية ، ولكني فهمت انها مقصودة ،.ارتجف فؤادي ،ولكن لم افعل شيئا تابعت احاديث رفيقتي .
وبالبيت استقبلتهم بغرفة الجلوس وبدأنا نتبادل الاحاديث ،وهنا ركزت نظري وعقلي لاستوعب هذه المرأة القديمة الجديدة ، وكلي احساس بانها ستعود لتدخل حياتي من جديد ،نعم انها هي فقط كبرت وبانت سنين العمر واضحة علي محياها وعلي شعرها ولكنها جميلة ومكتنزة الجسم وترتدي ثيابا تظهر جمال جسمها وتكويناته وخاصة صدرها المكتنز الكبير نسبيا ،وجلست واضعة ساقا علي ساق فبانت افخاذها ،الممتلئة الجميلة ،واعتقد انها تقصدت ان تريني سيقانها ،حتي في بعض الحركات كانت تباعد بين سيقانها تريدني ان اري فرجها وكلسونها ،انفعلت لذلك وخشيت ان تلحظ صديقتي هذا الحوار الصامت فغادرت لمطبخي معتذرة لأجهز القهوة حتي لا اؤخر رفيقتي عن مسؤولياتها البيتية.
دخلت المطبخ ،منفعلة ، مستثارة ، وقفت مستندة الي الحائط لبرهة افكر بما يجري ، راغبة ، فرحة بلقائها ومندهشة ، ثم قلت بنفسي ان تابعت لتكون صديقتي سأقبل صداقتها . ثم توجهت نحو فرن الغاز ووضعت دلة القهوة عالنار وبدات اعد الفناجين وقطعا من الكاتو للضيافة ، واذ بي اشعر بحركة خلفي التفت للخلف لأراها ورائي مباشرة بالمطبخ ، ابتسمت مرحبة ، ولكنها ودون انذار احتضنتني من الخلف كما فعلت بالصف ، وهمست لم انساك ،سكت بانفعال ونشوة ، واعتقد انها ادركت استسلامي هذه المرة ، سمعت انفاسها وهي تلهث قرب اذني قالت اذا نسيتني ،لم اجب ولكن طيف ابتسامة اعتذار ارتسم علي شفتي ، قبلتني بجانب اذني وقالت ما زلت أشتهيك ،اشتعلت النار بجسدي ،قلت لها ارجوك اخشى ان تدخل علينا صديقتنا ،كان جوابي هذا بمثابة اعلان موافقه ،فهمت هي ذلك ،شدتني اليها وهمست سأقطع اردافك تقطيعا ،قلت لها ارجوك ليس الان ،قالت اعرف اعطيني رقم هاتفك وسأعطيك رقم هاتفي وسنتواعد ،تبادلنا ارقام الهواتف وهي لا تنفك تداعب جسدي ،وتسرق قبلات من شفاهي ،وتتلمس مؤخرتي وانا مستسلمة ومستمتعة بحركاتها واقوالها ،وفجأة وجدت نفسي اقول لها طيب خليكي لا تروحي معاها ،فأمسكتني من شفاهي وقالت انمحنتي ما هيك ،سكتت ،قالت لا ، سأغادر معاها حتي لا تشك بشيء وسأكلمك بالهاتف لاحقا ،ثم وبسرعة البرق ركعت خلفي وقبلت طيزي وغادرت المطبخ لغرفة الجلوس ثانية.
حملت ضيافتي وتوجهت الي غرفة الجلوس ،واكملنا جلستنا ،وهي لا تنفك عن التبسم لي والنظر لسيقاني وتقبيلي بضم شفتيها من بعيد ، وانا كطير زغب الريش غر بريء خائفة ان تلحظ صديقتي غزلها فينفضح امري ،.؟؟؟!!! بعد تناول القهوة سارعت صديقتي للمغادرة فقامت هي ايضا واعتذرتا وغادرتا ،اغلقت الباب خلفهما علي نفسي واستندت بظهري للباب تنتابني مشاعر شتى ، فرح وسعادة غامرة ، ودهشة من امر القدر ، ولشهوة غامرة ، تشمل كل جسدي واعضائي ، ولهفة علي موعد اللقاء ،وتذكرتها تسالني / انمحنتي ؟ / نعم لقد محنتني ايتها الطالبة القديمة والكهلة الشائبة الحامية ،لا تتأخري اريدك الان قبل المساء واليوم قبل الغد .؟
انتظرت هاتفها طوال ذلك اليوم ، لم يأت ،لماذا لم تتصل ، توقعتها ملهوفة اكثر مني ،قلت بنفسي تريثي واثقلي ولا تدعي شهواتك تسيطر عليك ،حاولت تناسيها ،او تجاهلها ،شغلت نفسي بأعمال بيتية شتى ، بالمطبخ والشرفة ،ثم قلت لاستحم ،استحممت وارتديت ثيابي كان لدي احساس انها لا بد آتية ، لأني اثق انها ملهوفة اكثر مني ،ولكني لا ادرك ماذا وكيف تخطط ،فكرت ماذا ارتدي ،قلت ارتدي ثيابا خفيفة تبرز جمال جسدي ،.هذه الطريقة بالتفكير فيها والاستعداد لها اثارتني وجعلتني مستعدة نفسيا وجسديا ،قررت بداية ان ارتدي لباسا للنوم شفافا وان ارتدي فوقه روبا للبيت يستره ،وهكذا بدأت ارتدي كلسونا رقيقا وشفافا ثم ارتديت سوتيانا ايضا خفيفا وناعما تبرز منه حلمتي نهدي الكبيرتين قليلا والمتوترتين الان ، امعنت النظر بالمرآة ، احببت منظري ولمعت عيوني المعبرة عن شهوتي ومحنتي ثم ارتديت شلحة شفافة رقيقة فبقيت اكتافي عارية واسدلت شعري علي اكتافي جربته مرة للأمام ومرة للخلف ومرة اكتفيت بخصلة للأمام وهكذا ،وفجأة بدأ موبايلي بالرنين ،قفز قلبي من موقعة انها هي ،اسرعت للهاتف نظرت للاسم نعم هي ،فتحت المكالمة نعم ،قالت حبيبتي انا قادمة اليك ،اقل من نصف ساعة واصل ،لم ادري ما اجيب سوي اني رحبت بها ،ثم قالت بطريقتها الجريئة والخاصة استعدي لي ،الليلة انتظرتها كثيرا ..خفق قلبي ولكني صمت ،قالت استعدي لي هل تفهمين ما اقول ،قلت لها استحممت ،ضحكت هي ،شعرت انها تسيطر على تصرفاتي واقوالي ..قالت تسلميلي انا قادمة انتظريني قرب الباب ،واغلقت الخط ، تسارعت خفقات قلبي ،اعدت النظر لنفسي بالمرآة وفجأة قررت ان لا استقبلها بالروب ،قلت لنفسي ثقلي نفسك اكثر وقررت ان استقبلها بالبيجامة فوق الثياب الداخلية الخفيفة ،.وهكذا بسرعة القيت بالروب عن اكتافي وارتديت بيجامة عادية خفيفة وانتظرت قليلا بلهفة المشتاق،ولم استطع صبرا فتوجهت قرب الباب انتظرها تماما كما طلبت ،وماء انوثتي يبلل عضوي ويرطب كلسوني ،قلت بنفسي ستكتشف شهوتي فورا .
سمعت نقرا خفيفا عالباب ،علمت انها هي ،فادركت انها ، بالنقر الخفيف عالباب ، ارادت التأكد اني انتظرها قريبة من الباب ،شعرت بقوتها وسطوتها ،فتحت لها الباب ،نظرت بعيني فورا وابتسامة شهوة تملؤ وجهها ،قلت هامسة ادخلي ،دخلت ،واغلقت الباب خلفها ،..مددت يدي اسلم عليها فجذبتني اليها بقوة ،واحتضنتني وبدأت تقبلني من شفاهي ووجهي وعلي عيني ورقبتي وهي تغازلني بكل اشواقها وتقول مكبوتة نفسي عليك مذ كنا طالبات اشعر جسدي يريد ان يتفجر معاك وبك وفيك ،وانا اذوب متعة ولذة من كلامها الحار والدافئ والشهواني ،ثم قالت حبيبتي بنفسي امنية قديمة اود لو تحققيها لي هذه الليلة ببهاء جمالك وقوة رغبتك معي ،قلت بصوت واهن من اللذة والمتعة ،ماذا تريدين ،قالت تبختري بالمشي امامي واتركيني اتمتع بمنظر طيزك امام عيني ، تتدلع وتتولع ،فأتولع انا ايضا ،كم راقبتك بالمدرسة دون ان تنتبهي لي ،خجلت كيف افعل هذا ولم اعتد علي عرض جسدي حتي لزوجي الذي لم يطلب مني هكذا طلب ،كان التردد واضحا علي وجهي،قبلتني ولمست مؤخرتي بيدها وقالت تشجعني ارجوك ،قلت خجلانة ،قالت فقط امشي امامي ،رغم خجلي كانت بي رغبة للتنفيذ ،قلت طيب ، واستدرت ، وبدات امشي امامها وجسدي يلتهب ، لإدراكي اني اعرض عليها طيزي وهي تحرقها بنيران عيونها ونيران جسدها المشتعل شهوة ،عدة خطوات وتوقفت ،قالت مالك قلت يكفي ،قالت بحزم لا ،لا ،بل اريدك ان تتابعي التمشي امامي ،قلت لها مش قادرة مستحية ،قالت بل ستمشين وتتبخترين وتفعلين كل ما اطلبه منك ،مفهوم ،سكتت بوهن وضعف ،قلت ارجوك ،قالت بصرامة واضحة ، لا ،فاستدرت ثانية وبدات امشي قالت من خلفي حركيها بدلع وانت تمشي ،قلت بنفسي ما هذه المرأة ،انها تثيرني اكثر من كل الرجال ،لقد كان زوجي مسكينا امام قوة شهوتها وسلطتها. .وسمعتها تقول لي آمرة وشاتمة حركيها ولييه لليمين والشمال ،وصرخت بي ،.هزيها ،.ولم اشعر نفسي الا وانا انفذ اوامرها ،بدأت اسير وانا احاول تحريك مؤخرتي كما طلبت وشيئا فشيئا بدأت احركها وانا قاصدة اثارتها واغرائها ، فأصبحت اتفنن وأتلوى بحركات المشي امامها ، وهنا حضنتني من الخلف وقبلتني بمتعة غريبة ، وهمست الان ستشلحي بنطلون بيجامتك وتكملي السير وانت بالكلسون ارجو ان يكون شفافا ، قلت لها انه شفاف ، سألتني هل اخترته خصيصا لي ، همست نعم ، قالت اذا كنت تحلمين بي ، قلت لها نعم كنت انتظر هاتفك ،قالت لماذا ، قلت لها تعرفين لماذا ، قالت لا بدي اسمعها منك قولي لي قلت لأني مشتهيتك ،قالت اذا اغريني واثيريني بطيزك وانت تتمخترين بشهوة امامي ، بقيت واقفة برهة ، قالت اديري ظهرك و اشلحي البنطلون امامي ونزليه قليلا قليلا. استدرت لها وبدات اشلح البنطلون وادفعه للأسفل قليلا ، قليلا وانا اتخيل طيزي تظهر لها من تحت الكلسون الشفاف بتسلسل بطيء ،اصبحت أكثر وقاحة مما كنته قبل دقائق فصرت اتلوي بطيزي وانا اشلح بنطلون بيجامتي وهي تتمتم بكلمات غزل واستمتاع لا اكاد اسمعها الا اني في لحظة شككت ان ما سمعته كان شتيمة بذيئة لي لكني لم أتأكد الا اني تجاهلتها لا بل رغبت لو تكررها ،اكملت شلح البنطلون ودون انتظار طلبها مشيت خطوتين ثلاثة بدلع فاجر ثم توقفت ونظرت اليها من فوق اكتافي وانا ابتسم بشهوة ولذة واغراء فرايتها وقد عرت صدرها وهي خلفي تلعب بحلمات نهديها الكبيرين الممتلئين ، فابتسمت لي وشتمتني قائلة يا شرموطة لقد محنتني ، فابتسمت لها بفجور وبدات اخلع كلسوني وانا اقول لها شوفي طيزي يا ممحونة، وبدأت اسير امامها بميوعة ودلع ، سرنا هكذا بطول البيت وعرضه ذهابا وايابا لنتوقف هنيهة هنا فنتبادل القبل واكمل خلع ملابسي حتي اصبحت عارية تماما اما هي فاكتفت بتعرية صدرها فقط ثم نتابع المسير ونحن نتبادل كلمات الشهوة ونتشاتم هي تقول لي يا ممحونة وانا اناديها يا ممحونة واخيرا قالت لي ادخلي غرفة النوم وانتظريني قرب السرير ،فعلت ملهوفة فقد استويت وتبللت كل سيقاني من ماء انوثتي و شهوتي ،وبعد لحظات شعرت بها خلفي تحتضني بكامل قوتها وادركت من ملمس جسدها انها تعرت ايضا واحسست بدفء كسها يضغط علي طيزي من خشونة شعرتها الحليقة منذ زمن ،اثارني الاحساس بشعر كسها ،وهي تسحق مؤخرتي بكسها الخشن ، تأوهت لذة ،قالت اشتهيتك طوال عمري يا شرموطة قلت لها اخرسي قالت لن اخرس بل سأنيكك كما لم يفعل زوجك ،الهبتني كلماتها الجريئة واللذيذة ولأول مرة بحياتي اكتشف ان للكلمات البذيئة تأثير كبير علي شبقي وشهوتي ،استمرت بسحق مؤخرتي بشفري كسها الخشن وانا اتلوي لذة ثم بدأت تدفعني نحو السرير شيئا فشيئا ،فهمت انها تريدني ان استلقي علي وجهي ،فانا ادرك تماما انها انما تريد طيزي، وطيزي فحسب ،استسلمت كليا لها فاستلقيت علي وجهي تاركة لها ان تفعل بمؤخرتي كل ما تريد وتشتهي ،شعرت بأنفاسها تلحف اردافي وشفاهها تلامس جلدي وبشبق غريب تقبل لحمي وهي تتمتم بكلمات نشوة واستمتاع ثم شعرت بلسانها يلهو بين ردفي ويبلل مؤخرتي ويستقر علي وردة طيزي بقوة ودفء وحنان،تلذذت بما تفعل وتأوهت ،وقلت كم انت مجنونة بشهوتك ،قالت احببتك طوال حياتي لم تفارقي مخيلتي يوما ،هل اخبرك سرا قلت ايوه قالت كنت بعد ان ينتهي زوجي مني ،ولم اكن اتجاوب معه كثيرا ،كنت انت من احلم بها لأبلغ نشوتي ،لم احلم برجل بحياتي لان **** أخطأ عندما خلقني انثي ،انت حبيبتي ونشوتي ولذتي،ارفعي طيزك اكثر ،فرفعتها قالت اكثر ،اعتليت اكثر قالت استندي علي يديكي وارفعي طيزك قد ما بتقدري ،اصبحت بوضع الركوع مستندة علي ركبتي ، وشعرت بلسانها ينزلق الي شفري كسي وبدات تلعق كسي لعقا بلسانها وتقبله بشفاهها محدثة صوتا للقبلة من شدة نهمها ،ثم بدأت تعض الشفرين عضا خفيفا وانا اتلوي وأئن من اللذة والنشوة، ومائي يسيل بغزارة وهي تلعقه وتمصمص بالشفرين ،واصبعها يداعب طيزي دون توقف او وهن ،وكانت تبلل وردة طيزي بلعابها وبمائي وتدفع اصبعها داخل مؤخرتي وتحركه حركات دائرية وهي تدخله وتخرجه ،وانا مستمتعة مستسلمة ،كما لم استمتع واستسلم بحياتي ،ثم نهضت وقالت انتظريني كما انت لا تغيري وضعك ،غابت دقيقتين ثلاثة لا اكثر وشعرت بها تعود وتعتلي السرير وتقف فوقي وامامي ،فاذا بها ترتدي زبا صناعيا لونه قريب من لون الزب الطبيعي ،وقفت به امامي وهي تقول شوفي زبي،هل حلو ،تفاجأت لأنه لم يخطر بذهني ذلك فشتمتها ،قالت الم يعجبك ،امسكيه ،ترددت بداية ،ثم قالت انا واثقة انه اجمل من زب زوجك، واكيد اكبر واجمل من زب زوجي، امسكيه الم تشتهي مسك الزب، غيرت وضعي وجلست وهي واقفة امامي، فاصبح الزب امام وجهي تماما، قالت امسكيه لا تتردي، دفعني بداية الفضول وليس الرغبة، فمددت يدي ولمسته ثم امسكت به، كما تعودت ان امسك زب زوجي بأصابعي، ثم قبضته قبضا، بدأت اتهيج ، حركت يدي تلامسه ،وتمتد لراسه، لم اعد مترددة اصبحت مشتهية فبدأت اداعبه بشهوة، قربته من وجهي اكثر، ثم دفعته قريبا لفمي، وبدات المس راسه بشفاهي وفجات انقضضت عليه وادخلته فمي وبدات امصه مصا وهي تصرخ بي مصي يا شرموطه مصي ثم اصبحت امص واتأوه لذة ،فسحبته وقالت لي نامي علي ظهرك ،بدي انيكك ،فاستلقيت سريعا علي ظهري ،واصبحت هي بين ساقي، وتقترب بزبها من كسي قالت ارفعي افخاذك رفعتهم وفتحتهم لها لأني اريد فعلا ان تنيكني هذه المرأة باي وسيلة تقدر عليها ، فأدخلته شيئا فشيئا ثم بدأت تنط علي فرجي وهي تلهث بينما انا اصيح لذة من حركات هذا الزب وحجمه داخلي ولم يطل الوقت حتي تفجرت نشوتي وانزلت مائي غزيرا وانا اتلوي من النشوة والمتعة ، وبعدي بدأت هي تتجاوب وتصيح من اللذة وانزلت مائها ايضا .ثم همدت لا استطيع حراكا ،وارتمت هي بجانبي تحتضنني وتقبلني وهي تقول هامسة اعشقك لن اتركك ابدا، صحيح تأخرت ولكن ها انت تأتين بالنهاية لحضني ، حبيبتي لن اتركك بعد الان.❤
بعد 20 سنة من الزواج .قرر زوجي الزواج ثانية ..طلبت الطلاق ..وافق وهكذا تطلقنا متفقين وعمري 45 سنة. ترك لي البيت وعندي مال خاص يكفي ان اعيش ، ولي ولدان صبي وبنت ، متزوجان مبكرا ومسافران خارج الوطن للعمل والعيش ، وهكذا صرت وحيدة ببيتي ، في الايام الاولي بكيت ، اعتقد بسبب الوحدة.
بقيت استعيد بذهني مجريات حياتي الزوجية بحلوها ومرها مدة ثلاثة أشهر واخيرا بدأت اعتاد الحالة وبدات اقنع نفسي ان ما مضي قد مضي وعلى المتابعة بحياة جديدة ، يوما قلت اتزوج ، زوجا لا يريد اولادا فقد تجاوزت مرحلة الانجاب مبكرة ، ثم تساءلت ، وماذا سأفعل مع زوج جديد متقدم بالعمر هل سأعمل ممرضة له ،لا لا ، واخيرا صرفت فكرة الزواج من ذهني ،اراحني ذلك شعرت انني اخيرا اتخذت قرارا حرا ، وجريئا علي ان اعيش كما انا.
مع توالي الايام بدأت انسي ذكرياتي مع الزوج ، واقتصرت على ذكرياتي مع الاولاد ،ثم شيئا فشيئا بدأت استعيد ذكريات الايام القديمة والايام الخوالي مع رفيقاتي بالدراسة ، وأكثر الذكريات استعادة بذهني كانت من زمن المراهقة ، بدأت اتذكر فلانة وفلانة اين هما الان ، ماذا حل بها ؟؟
صرت ارتاح عند استعادتي ذكريات ايام الدراسة ، الذهاب للمدرسة ، العودة للبيت ، المشاغبات ، ساعات الرياضة ، معاكسات الشباب بالطرقات ، وكلمات الغزل التي يلقونها علي مسامعنا ، وتذكرت انني كنت عن دون رفيقاتي اتلقي تعليقات علي جمال مؤخرتي ، وكنا نسرع هاربات من قرب اولئك الشباب ، وعندما نبتعد نستعيد كلماتهم ونحن نتضاحك ونقول لبعضنا قالوا لي كيت ولك كيت بعض الشباب كانوا رومانسيين حالمين يلقون كلمات هي اقرب للشعر مثل- الورد بيتخبي بس يشوفك - وبعضهم كان واقعيا يلقي كلمات غزله مباشرة مثل - ما احلي عيونك او يسلمولي شفايفك ..وبعضهم كان فجا او لنقل وقحا يلقي كلمات كنا نسميها بذيئة مثل - ما احلي نهودك ، او اموت بس اشوف افخاذك ،وتذكرت ان مؤخرتي كانت تحظي بأجرأ واوقح التعليقات ،وكنت في البداية اخجل ثم اصبحت احب سماعها ولا يعجبني اذا لم اسمعها ،حتي ان صديقاتي بالطريق كن يحسدنني علي جمال مؤخرتي ، كل واحدة منا كانت تنال الاهتمام بما يميزها من جمال واحدة لنهودها وثانية لشعرها وثالثة لشفاهها ،حتي اننا اصبحنا نتندر علي انفسنا فنسمي انفسنا ام العيون وام النهود وام الشفاه وكان من نصيبي ام الارداف.. ضحكت لذلك بيني وبين نفسي.
وفي يوم من الايام ومع شدة انسجامي مع ذكرياتي وجدت نفسي اقف امام المرآة لاري مؤخرتي هل تستحق كل ذلك الغزل الذي نالته ايام المراهقة وهل ما زالت تستحق نفس الاهتمام ولماذا لم يهتم بها زوجي كالآخرين ،تأملتها وكنت ارتدي بيجامة النوم ،استدرت ونظرت اليها فعلا هي بارزة مستديرة ومكتنزة ،ولكن لم اعتقد انها تستحق كل ذلك الاهتمام من الشباب ومن رفيقاتي ،قررت ان اراها اكثر وضوحا فأنزلت بنطلون البيجامة لأسفل لتظهر ثانية مع جزء من سيقاني ،وكلسوني يشد عليها ، بدت لي اجمل ، مددت يدي ولمستها ،كررت لمسها ، ثم انزلت الكلسون للأسفل ودفعته لما دون الركبة ،بدت الان اكثر جمالا مع الخط الفاصل بين الردفين ، كررت لمسها ولكن هذه المرة بحنان وابقيت يدي تلامسها واصابعي تتحرك بين الردفين بإصرار ، شعرت .بماء شهوتي بين ساقي تنهدت ،وارتديت ثيابي وذهبت للنوم.
لقد اصبحت استعادت هذه الذكريات سلوة لي واحيانا متعة وخاصة بالليل مع دخول فراشي للنوم ،استعيدها فأسر بها حتي يتخدر جسمي وانام ،وفي احدي الليالي تذكرت انه كان بالمدرسة طالبة هي ليست من الصديقات لأنها تسبقنا بسنتين فهي اكبر منا وانضج ،كانت تلاحقني دائما بالمدرسة وتسمعني كلمات وتعليقات غزل حيث تراني او تنفرد بي للحظات ، وتذكرت انني كنت اخشاها واحاول تجنبها ولكن هيهات ونحن بمدرسة واحدة ،كانت جريئة جدا معي وتصر دوما علي التغزل بي وبمؤخرتي خصوصا ، وانا اتهرب منها ، وفي كثير من الاحيان كانت تمد يدها لتلمس مؤخرتي من فوق الثياب ،وتهمس بحبك لان طيزك حلوة ،وانا اهرب وفي البيت كنت اتذكرها كما اتذكر الشباب بالطريق وأسر ضمنا ، في يوم من الايام قلت سأشتكيها ،ثم تساءلت لماذا اشكوها ولا اشكو الشباب ايضا ،وخطر بذهني خاطر اخر ، ان شكوتها سأخسر تعليقاتها وملاحقاتها وقررت ان لا اشكوها ولكن ان لا اشجعها علي جسدي بل سأكتفي بسماع غزلها دون رد مني ،واضح انني كنت احب ذلك لا بل اريده.
وتذكرت حادثة اخري معها ، يوما كنت وحيدة بالصف ارسم علي السبورة وجوه نساء فقد كانت هواية لي وكنت جيدة بها ،وكثيرا ما كنت استغل الاستراحات لابقي بالصف لممارسة هوايتي هذه ،وفي يوم شعرت ان احدا دخل غرفة الصف واغلق الباب وما كدت اتلفت حتي كانت تلك الطالبة قد احتضنتني من الخلف وشدتني اليها وهي تقبل رقبتي بنهم وشهوة وتقول لي احبك ،حاولت دفعها عني ولكنها كانت اقوي مني وشعرت بيدها تتسلل من تحت فستاني المدرسي الي مؤخرتي تلمسها بنهم ،وهي تهمس باذني مشتهية ابوسها ،دفعتها محاولة التخلص منها ، ولكن عبثا ، أصبحت يدها تحت الكلسون تلمس طيزي مباشرة واصبعها يتسلل بين الردفين بجرأة ودون تردد وهمست باذني بدي أساحقك ،هنا دفعتها بقوة اكبر وقلت لها ان لم تتركيني سأصرخ ،تركتني وهي تنظر الي نظرة غريبة ،فيها شوق ولهفة وأسى ،ثم قالت تذكريني يوما ما سأنيكك ،قلت لها اتركيني واخرجي ،فغادرت الصف.
في تلك الليلة بالبيت تذكرتها واحببت ما فعلته بي ، وها انا الليلة ، وانا بالأربعينات من عمري ، اتذكرها ثانية واستعيد ما فعلته لي بنشوة ورغبة متمنية لو يتكرر ، فاني هذه المرة لن اقاومها بل سأشجعها ،انتبهت ان مائي يبلل كلسوني ، تلمسته فاذ به حار ورطب ،.تهيجت من الذكرى ، مددت يدي لمست شفري المبللين من فوق الكلسون ، وبعد ثوان ، رغبت بأكثر ادخلت يدي تحت الكلسون وبدأت اعبث بشفري كسي وبالبظر الذي شعرت به منتصبا صلبا ، خلعت كلسوني ،فأنا حرة وحيدة ببيتي وبسرير لا يحوي غيري ،تجرأت اكثر علي جسدي ،مددت يدي الاخرى لمؤخرتي ،لمستها ، وادخلت اصبعي بين الردفين ليستقر ضاغطا علي وردة طيزي ،تأوهت لذة ،تابعت اللعب بكل اعضاء انوثتي ،سال مائي اكثر وانا احسه يبلل يدي ،بدلت يدي لأبلل مؤخرتي أيضا بمائي ،تأوهت بصوت عال ..دون خوف من ان احدا سيداهمني ،كنت بمنتهي الحرية ،صرخت ثانية بصوت أعلي قلت لتلك الطالبة أين انت تعالي نيكيني فانا جاهزة لك الان ،وتأوهت وتدفق مائي وتدفقت نشوتي ، وقطفتها بجرأة وحرية مطلقة ،ثم غفوت لساعة متأخرة من صباح اليوم التالي.
كانت هذه من اجمل ليالي ذكرياتي ادركت بعدها انني اصبحت امرأة جديدة متحررة ،اسعدني هذا وارضاني وغدوت اكثر اهتماما بجسدي وجمالي ومظهري سواء بالبيت او بالخارج ، ولأصدقكم القول ، وأعترف لكم فقد اصبحت اكثر طلبا للذة والشهوة وبدات احس ان نارا جديدة تتد فق في انحاء جسدي وكثيرا ما اكتشفت كلسوني مبللا من ماء شهوتي ،وكثيرا ما اقف امام المرآة ادقق بجسدي وشيئا فشيئا اتعرى وتمتد يداي هنا وهناك ،واستدير لاري مؤخرتي المغرية ،ولأتلمس ماء انوثتي يبلل فرجي ويسيل علي فخذي ،وكنت احب ان امسحه بيدي لادهن به انحاء اخري من جسمي كنهدي او ردفي وعالاغلب ادهن به وردة طيزي ، وأصبحت كثيرا ما اتذكر تلك الطالبة واحلم بها تحتضنني وتغازلني بجراتها وقوة شهوتها ،لم اخشي شيئا انا حرة لا اؤذي احدا.
في يوم ما بعد ما يقارب الشهر من تلك الليلة مع ذكرياتي مع تلك الطالبة ،وكنت اتسوق حاجاتي اليومية ،واذا بي اري احدي صديقات الدراسة برفقة امرأة اخري غزا الشيب الكثير من راسها ،سلمت عليهما وعلي صديقتي بحرارة شديدة احتضنتها وقبلتها.
وسالتها عن احوالها واولادها ،لاحظت ان تلك المرأة تطيل النظر بي وعلي وجهها طيف ابتسامة غامضة ، لم افهم معناها ، او مدلولها ، ثم بحماس قلت لصديقتي كم مشتاقتلك شو رايكم نروح لعندي ، بيتي قريب ونشرب قهوة ونحكي ،لقد كنت بحاجة لان اشعر انني لا استعيد ذكرياتي فقط ، بل بدأت استعيد اصدقائي ايضا وايام زمان ،نظرت المرأتان لبعضهما وجدت رغبة في عيون تلك المرأة فشجعت رفيقتي فوافقت علي ان لا نطيل الزيارة لأنها تريد اعداد الطعام لأولادها ،ثم التفتت صديقتي لي وقالت الم تعرفيها ،؟؟ قلت لها لا ، قالت كانت معنا بنفس المدرسة انها فلانة ، كانت تسبقنا بسنتين ،الم تتذكريها ؟؟ الان نظرت اليها بإمعان والي الشيب الذي يغزو شعرها بقوة ،امعنت النظر ، تذكرتها ، انها هي نفسها تلك الطالبة التي احلم بها معي بسريري ،تبسمت هي ، قلت لها اهلا بس اسفة لأني نسيتك ،اكملنا الحديث ونحن بالطريق للبيت ، كانت تسير بجانب رفيقتي ،بعد لحظات شعرت انها اتت الي جانبي فأصبحت بينهما ، ورفيقتي تتحدث عن اولادها واسرتها واعمال زوجها ،هي لم تتكلم ، فقط كانت تختلس النظرات لي وتمنحني ابتسامات متتالية وانا بادلتها الابتسام لكن هذه المرة بعقل مضطرب ،وفجأة ونحن نسير شعرت بيدها تمتد لمؤخرتي ، بحركة كالعفوية ، ولكني فهمت انها مقصودة ،.ارتجف فؤادي ،ولكن لم افعل شيئا تابعت احاديث رفيقتي .
وبالبيت استقبلتهم بغرفة الجلوس وبدأنا نتبادل الاحاديث ،وهنا ركزت نظري وعقلي لاستوعب هذه المرأة القديمة الجديدة ، وكلي احساس بانها ستعود لتدخل حياتي من جديد ،نعم انها هي فقط كبرت وبانت سنين العمر واضحة علي محياها وعلي شعرها ولكنها جميلة ومكتنزة الجسم وترتدي ثيابا تظهر جمال جسمها وتكويناته وخاصة صدرها المكتنز الكبير نسبيا ،وجلست واضعة ساقا علي ساق فبانت افخاذها ،الممتلئة الجميلة ،واعتقد انها تقصدت ان تريني سيقانها ،حتي في بعض الحركات كانت تباعد بين سيقانها تريدني ان اري فرجها وكلسونها ،انفعلت لذلك وخشيت ان تلحظ صديقتي هذا الحوار الصامت فغادرت لمطبخي معتذرة لأجهز القهوة حتي لا اؤخر رفيقتي عن مسؤولياتها البيتية.
دخلت المطبخ ،منفعلة ، مستثارة ، وقفت مستندة الي الحائط لبرهة افكر بما يجري ، راغبة ، فرحة بلقائها ومندهشة ، ثم قلت بنفسي ان تابعت لتكون صديقتي سأقبل صداقتها . ثم توجهت نحو فرن الغاز ووضعت دلة القهوة عالنار وبدات اعد الفناجين وقطعا من الكاتو للضيافة ، واذ بي اشعر بحركة خلفي التفت للخلف لأراها ورائي مباشرة بالمطبخ ، ابتسمت مرحبة ، ولكنها ودون انذار احتضنتني من الخلف كما فعلت بالصف ، وهمست لم انساك ،سكت بانفعال ونشوة ، واعتقد انها ادركت استسلامي هذه المرة ، سمعت انفاسها وهي تلهث قرب اذني قالت اذا نسيتني ،لم اجب ولكن طيف ابتسامة اعتذار ارتسم علي شفتي ، قبلتني بجانب اذني وقالت ما زلت أشتهيك ،اشتعلت النار بجسدي ،قلت لها ارجوك اخشى ان تدخل علينا صديقتنا ،كان جوابي هذا بمثابة اعلان موافقه ،فهمت هي ذلك ،شدتني اليها وهمست سأقطع اردافك تقطيعا ،قلت لها ارجوك ليس الان ،قالت اعرف اعطيني رقم هاتفك وسأعطيك رقم هاتفي وسنتواعد ،تبادلنا ارقام الهواتف وهي لا تنفك تداعب جسدي ،وتسرق قبلات من شفاهي ،وتتلمس مؤخرتي وانا مستسلمة ومستمتعة بحركاتها واقوالها ،وفجأة وجدت نفسي اقول لها طيب خليكي لا تروحي معاها ،فأمسكتني من شفاهي وقالت انمحنتي ما هيك ،سكتت ،قالت لا ، سأغادر معاها حتي لا تشك بشيء وسأكلمك بالهاتف لاحقا ،ثم وبسرعة البرق ركعت خلفي وقبلت طيزي وغادرت المطبخ لغرفة الجلوس ثانية.
حملت ضيافتي وتوجهت الي غرفة الجلوس ،واكملنا جلستنا ،وهي لا تنفك عن التبسم لي والنظر لسيقاني وتقبيلي بضم شفتيها من بعيد ، وانا كطير زغب الريش غر بريء خائفة ان تلحظ صديقتي غزلها فينفضح امري ،.؟؟؟!!! بعد تناول القهوة سارعت صديقتي للمغادرة فقامت هي ايضا واعتذرتا وغادرتا ،اغلقت الباب خلفهما علي نفسي واستندت بظهري للباب تنتابني مشاعر شتى ، فرح وسعادة غامرة ، ودهشة من امر القدر ، ولشهوة غامرة ، تشمل كل جسدي واعضائي ، ولهفة علي موعد اللقاء ،وتذكرتها تسالني / انمحنتي ؟ / نعم لقد محنتني ايتها الطالبة القديمة والكهلة الشائبة الحامية ،لا تتأخري اريدك الان قبل المساء واليوم قبل الغد .؟
انتظرت هاتفها طوال ذلك اليوم ، لم يأت ،لماذا لم تتصل ، توقعتها ملهوفة اكثر مني ،قلت بنفسي تريثي واثقلي ولا تدعي شهواتك تسيطر عليك ،حاولت تناسيها ،او تجاهلها ،شغلت نفسي بأعمال بيتية شتى ، بالمطبخ والشرفة ،ثم قلت لاستحم ،استحممت وارتديت ثيابي كان لدي احساس انها لا بد آتية ، لأني اثق انها ملهوفة اكثر مني ،ولكني لا ادرك ماذا وكيف تخطط ،فكرت ماذا ارتدي ،قلت ارتدي ثيابا خفيفة تبرز جمال جسدي ،.هذه الطريقة بالتفكير فيها والاستعداد لها اثارتني وجعلتني مستعدة نفسيا وجسديا ،قررت بداية ان ارتدي لباسا للنوم شفافا وان ارتدي فوقه روبا للبيت يستره ،وهكذا بدأت ارتدي كلسونا رقيقا وشفافا ثم ارتديت سوتيانا ايضا خفيفا وناعما تبرز منه حلمتي نهدي الكبيرتين قليلا والمتوترتين الان ، امعنت النظر بالمرآة ، احببت منظري ولمعت عيوني المعبرة عن شهوتي ومحنتي ثم ارتديت شلحة شفافة رقيقة فبقيت اكتافي عارية واسدلت شعري علي اكتافي جربته مرة للأمام ومرة للخلف ومرة اكتفيت بخصلة للأمام وهكذا ،وفجأة بدأ موبايلي بالرنين ،قفز قلبي من موقعة انها هي ،اسرعت للهاتف نظرت للاسم نعم هي ،فتحت المكالمة نعم ،قالت حبيبتي انا قادمة اليك ،اقل من نصف ساعة واصل ،لم ادري ما اجيب سوي اني رحبت بها ،ثم قالت بطريقتها الجريئة والخاصة استعدي لي ،الليلة انتظرتها كثيرا ..خفق قلبي ولكني صمت ،قالت استعدي لي هل تفهمين ما اقول ،قلت لها استحممت ،ضحكت هي ،شعرت انها تسيطر على تصرفاتي واقوالي ..قالت تسلميلي انا قادمة انتظريني قرب الباب ،واغلقت الخط ، تسارعت خفقات قلبي ،اعدت النظر لنفسي بالمرآة وفجأة قررت ان لا استقبلها بالروب ،قلت لنفسي ثقلي نفسك اكثر وقررت ان استقبلها بالبيجامة فوق الثياب الداخلية الخفيفة ،.وهكذا بسرعة القيت بالروب عن اكتافي وارتديت بيجامة عادية خفيفة وانتظرت قليلا بلهفة المشتاق،ولم استطع صبرا فتوجهت قرب الباب انتظرها تماما كما طلبت ،وماء انوثتي يبلل عضوي ويرطب كلسوني ،قلت بنفسي ستكتشف شهوتي فورا .
سمعت نقرا خفيفا عالباب ،علمت انها هي ،فادركت انها ، بالنقر الخفيف عالباب ، ارادت التأكد اني انتظرها قريبة من الباب ،شعرت بقوتها وسطوتها ،فتحت لها الباب ،نظرت بعيني فورا وابتسامة شهوة تملؤ وجهها ،قلت هامسة ادخلي ،دخلت ،واغلقت الباب خلفها ،..مددت يدي اسلم عليها فجذبتني اليها بقوة ،واحتضنتني وبدأت تقبلني من شفاهي ووجهي وعلي عيني ورقبتي وهي تغازلني بكل اشواقها وتقول مكبوتة نفسي عليك مذ كنا طالبات اشعر جسدي يريد ان يتفجر معاك وبك وفيك ،وانا اذوب متعة ولذة من كلامها الحار والدافئ والشهواني ،ثم قالت حبيبتي بنفسي امنية قديمة اود لو تحققيها لي هذه الليلة ببهاء جمالك وقوة رغبتك معي ،قلت بصوت واهن من اللذة والمتعة ،ماذا تريدين ،قالت تبختري بالمشي امامي واتركيني اتمتع بمنظر طيزك امام عيني ، تتدلع وتتولع ،فأتولع انا ايضا ،كم راقبتك بالمدرسة دون ان تنتبهي لي ،خجلت كيف افعل هذا ولم اعتد علي عرض جسدي حتي لزوجي الذي لم يطلب مني هكذا طلب ،كان التردد واضحا علي وجهي،قبلتني ولمست مؤخرتي بيدها وقالت تشجعني ارجوك ،قلت خجلانة ،قالت فقط امشي امامي ،رغم خجلي كانت بي رغبة للتنفيذ ،قلت طيب ، واستدرت ، وبدات امشي امامها وجسدي يلتهب ، لإدراكي اني اعرض عليها طيزي وهي تحرقها بنيران عيونها ونيران جسدها المشتعل شهوة ،عدة خطوات وتوقفت ،قالت مالك قلت يكفي ،قالت بحزم لا ،لا ،بل اريدك ان تتابعي التمشي امامي ،قلت لها مش قادرة مستحية ،قالت بل ستمشين وتتبخترين وتفعلين كل ما اطلبه منك ،مفهوم ،سكتت بوهن وضعف ،قلت ارجوك ،قالت بصرامة واضحة ، لا ،فاستدرت ثانية وبدات امشي قالت من خلفي حركيها بدلع وانت تمشي ،قلت بنفسي ما هذه المرأة ،انها تثيرني اكثر من كل الرجال ،لقد كان زوجي مسكينا امام قوة شهوتها وسلطتها. .وسمعتها تقول لي آمرة وشاتمة حركيها ولييه لليمين والشمال ،وصرخت بي ،.هزيها ،.ولم اشعر نفسي الا وانا انفذ اوامرها ،بدأت اسير وانا احاول تحريك مؤخرتي كما طلبت وشيئا فشيئا بدأت احركها وانا قاصدة اثارتها واغرائها ، فأصبحت اتفنن وأتلوى بحركات المشي امامها ، وهنا حضنتني من الخلف وقبلتني بمتعة غريبة ، وهمست الان ستشلحي بنطلون بيجامتك وتكملي السير وانت بالكلسون ارجو ان يكون شفافا ، قلت لها انه شفاف ، سألتني هل اخترته خصيصا لي ، همست نعم ، قالت اذا كنت تحلمين بي ، قلت لها نعم كنت انتظر هاتفك ،قالت لماذا ، قلت لها تعرفين لماذا ، قالت لا بدي اسمعها منك قولي لي قلت لأني مشتهيتك ،قالت اذا اغريني واثيريني بطيزك وانت تتمخترين بشهوة امامي ، بقيت واقفة برهة ، قالت اديري ظهرك و اشلحي البنطلون امامي ونزليه قليلا قليلا. استدرت لها وبدات اشلح البنطلون وادفعه للأسفل قليلا ، قليلا وانا اتخيل طيزي تظهر لها من تحت الكلسون الشفاف بتسلسل بطيء ،اصبحت أكثر وقاحة مما كنته قبل دقائق فصرت اتلوي بطيزي وانا اشلح بنطلون بيجامتي وهي تتمتم بكلمات غزل واستمتاع لا اكاد اسمعها الا اني في لحظة شككت ان ما سمعته كان شتيمة بذيئة لي لكني لم أتأكد الا اني تجاهلتها لا بل رغبت لو تكررها ،اكملت شلح البنطلون ودون انتظار طلبها مشيت خطوتين ثلاثة بدلع فاجر ثم توقفت ونظرت اليها من فوق اكتافي وانا ابتسم بشهوة ولذة واغراء فرايتها وقد عرت صدرها وهي خلفي تلعب بحلمات نهديها الكبيرين الممتلئين ، فابتسمت لي وشتمتني قائلة يا شرموطة لقد محنتني ، فابتسمت لها بفجور وبدات اخلع كلسوني وانا اقول لها شوفي طيزي يا ممحونة، وبدأت اسير امامها بميوعة ودلع ، سرنا هكذا بطول البيت وعرضه ذهابا وايابا لنتوقف هنيهة هنا فنتبادل القبل واكمل خلع ملابسي حتي اصبحت عارية تماما اما هي فاكتفت بتعرية صدرها فقط ثم نتابع المسير ونحن نتبادل كلمات الشهوة ونتشاتم هي تقول لي يا ممحونة وانا اناديها يا ممحونة واخيرا قالت لي ادخلي غرفة النوم وانتظريني قرب السرير ،فعلت ملهوفة فقد استويت وتبللت كل سيقاني من ماء انوثتي و شهوتي ،وبعد لحظات شعرت بها خلفي تحتضني بكامل قوتها وادركت من ملمس جسدها انها تعرت ايضا واحسست بدفء كسها يضغط علي طيزي من خشونة شعرتها الحليقة منذ زمن ،اثارني الاحساس بشعر كسها ،وهي تسحق مؤخرتي بكسها الخشن ، تأوهت لذة ،قالت اشتهيتك طوال عمري يا شرموطة قلت لها اخرسي قالت لن اخرس بل سأنيكك كما لم يفعل زوجك ،الهبتني كلماتها الجريئة واللذيذة ولأول مرة بحياتي اكتشف ان للكلمات البذيئة تأثير كبير علي شبقي وشهوتي ،استمرت بسحق مؤخرتي بشفري كسها الخشن وانا اتلوي لذة ثم بدأت تدفعني نحو السرير شيئا فشيئا ،فهمت انها تريدني ان استلقي علي وجهي ،فانا ادرك تماما انها انما تريد طيزي، وطيزي فحسب ،استسلمت كليا لها فاستلقيت علي وجهي تاركة لها ان تفعل بمؤخرتي كل ما تريد وتشتهي ،شعرت بأنفاسها تلحف اردافي وشفاهها تلامس جلدي وبشبق غريب تقبل لحمي وهي تتمتم بكلمات نشوة واستمتاع ثم شعرت بلسانها يلهو بين ردفي ويبلل مؤخرتي ويستقر علي وردة طيزي بقوة ودفء وحنان،تلذذت بما تفعل وتأوهت ،وقلت كم انت مجنونة بشهوتك ،قالت احببتك طوال حياتي لم تفارقي مخيلتي يوما ،هل اخبرك سرا قلت ايوه قالت كنت بعد ان ينتهي زوجي مني ،ولم اكن اتجاوب معه كثيرا ،كنت انت من احلم بها لأبلغ نشوتي ،لم احلم برجل بحياتي لان **** أخطأ عندما خلقني انثي ،انت حبيبتي ونشوتي ولذتي،ارفعي طيزك اكثر ،فرفعتها قالت اكثر ،اعتليت اكثر قالت استندي علي يديكي وارفعي طيزك قد ما بتقدري ،اصبحت بوضع الركوع مستندة علي ركبتي ، وشعرت بلسانها ينزلق الي شفري كسي وبدات تلعق كسي لعقا بلسانها وتقبله بشفاهها محدثة صوتا للقبلة من شدة نهمها ،ثم بدأت تعض الشفرين عضا خفيفا وانا اتلوي وأئن من اللذة والنشوة، ومائي يسيل بغزارة وهي تلعقه وتمصمص بالشفرين ،واصبعها يداعب طيزي دون توقف او وهن ،وكانت تبلل وردة طيزي بلعابها وبمائي وتدفع اصبعها داخل مؤخرتي وتحركه حركات دائرية وهي تدخله وتخرجه ،وانا مستمتعة مستسلمة ،كما لم استمتع واستسلم بحياتي ،ثم نهضت وقالت انتظريني كما انت لا تغيري وضعك ،غابت دقيقتين ثلاثة لا اكثر وشعرت بها تعود وتعتلي السرير وتقف فوقي وامامي ،فاذا بها ترتدي زبا صناعيا لونه قريب من لون الزب الطبيعي ،وقفت به امامي وهي تقول شوفي زبي،هل حلو ،تفاجأت لأنه لم يخطر بذهني ذلك فشتمتها ،قالت الم يعجبك ،امسكيه ،ترددت بداية ،ثم قالت انا واثقة انه اجمل من زب زوجك، واكيد اكبر واجمل من زب زوجي، امسكيه الم تشتهي مسك الزب، غيرت وضعي وجلست وهي واقفة امامي، فاصبح الزب امام وجهي تماما، قالت امسكيه لا تتردي، دفعني بداية الفضول وليس الرغبة، فمددت يدي ولمسته ثم امسكت به، كما تعودت ان امسك زب زوجي بأصابعي، ثم قبضته قبضا، بدأت اتهيج ، حركت يدي تلامسه ،وتمتد لراسه، لم اعد مترددة اصبحت مشتهية فبدأت اداعبه بشهوة، قربته من وجهي اكثر، ثم دفعته قريبا لفمي، وبدات المس راسه بشفاهي وفجات انقضضت عليه وادخلته فمي وبدات امصه مصا وهي تصرخ بي مصي يا شرموطه مصي ثم اصبحت امص واتأوه لذة ،فسحبته وقالت لي نامي علي ظهرك ،بدي انيكك ،فاستلقيت سريعا علي ظهري ،واصبحت هي بين ساقي، وتقترب بزبها من كسي قالت ارفعي افخاذك رفعتهم وفتحتهم لها لأني اريد فعلا ان تنيكني هذه المرأة باي وسيلة تقدر عليها ، فأدخلته شيئا فشيئا ثم بدأت تنط علي فرجي وهي تلهث بينما انا اصيح لذة من حركات هذا الزب وحجمه داخلي ولم يطل الوقت حتي تفجرت نشوتي وانزلت مائي غزيرا وانا اتلوي من النشوة والمتعة ، وبعدي بدأت هي تتجاوب وتصيح من اللذة وانزلت مائها ايضا .ثم همدت لا استطيع حراكا ،وارتمت هي بجانبي تحتضنني وتقبلني وهي تقول هامسة اعشقك لن اتركك ابدا، صحيح تأخرت ولكن ها انت تأتين بالنهاية لحضني ، حبيبتي لن اتركك بعد الان.❤