• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل احب حرارة اللواط في المخيم مع احد اقربائي و احب ان انيك و اتناك – الجزء 1 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,794
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,274
نقاط سكس العرب
1,502
rzhobhhr9i.jpg

ما زلت اتذكر ايام شبابي كيف كنت احب حرارة اللواط و اعشق الزب و اعشق الطيز فانا كنت مبادل احب ان انيك و احب ان اتناك و كان السبب الذي حول ميولاتي الجنسية هو احد اقاربي الذي كان معنا في المخيم اين قضينا اسبوعين في مكان ساحلي جميل و كنت انا مع بقية افراد العائلة . و كان شريكي في تلك المغامرة اسمه نجيب و كان اكبر مني فانا كنت في الثامنة عشر و هو حوالي ستة و عشرين و كان رياضي و جسمه قوي بينما انا بدين نوعا ما و عندي مؤخرة مملوءة و لم اكن اعلم انه يتمحن عليها و يريد ان ينيكني و قد حبك خطة محكمة حتى اختلى بي و يومها وجدت نفسي اتناك من زبه و هو الامر الذي جعلني شاذ و احب اللواط
في ذلك اليوم الحار جدا صرت احب حرارة اللواط الساخنة و التي لم اكتشفها الا في ذلك اليوم بعد ان نزلنا نسبح في الشاطئ الذي كان يبعد على مخيمنا حوالي مائتي متر فقط و كنت مع كل افراد عائلتي و كان معنا نجيب و افراد عائلته و لكن هم كانوا في مخيم لوحدهم و نلتقي فقط في الشاطئ . في ذلك اليوم رايت الكثير من النساء بملابس البحر و كنا انا و نجيب نراقب الاطياز و النهود و اخبرني انه يريد ان نذهب الى المخيم حتى يريني صور فتيات عاريات و لم يكن في ذلك الوقت الهاتف النقال متوفر و ذهبت معه و انا احس بشهوة قوية جدا لكني اكتشف امر اخر و هو الجنس المثلي و صرت احب حرارة اللواط و ممارسته
و لما وصلنا اظهر لي امراة عارية تضع اصبعها في كسها و تفتح رجليها و انا اشتعلت شهوتي و هو اقترب مني و سالني هل اعجبتني ثم عرض علي ان نستمني و من دون ان يسمع رايي اخرج زبه و كان زبه كبير جدا و احسست اني احب حرارة اللواط و رغبت في الزب لاول مرة . و اخرت انا زبي باحتشام لان زبي لم يكن كبير وقرب زبه من زبي و ضحك و قال هذا زب صبيان و ليس زب رجل و بدا يحك زبه على زبي و انا اعجبني الامر لان زبه كان ناعم و ساخن و انتصب عليه زبي بقوة ثم اعطاني فمه كي اقبله و لم امانع و بادلته قبلات جميلة و بدات احب حرارة اللواط و اتفاعل معه و لكن اعتقدت ان الامر سيتوقف عند الداعبات فقط
وسخن نجيب و اقترب مني و ضمني و بدا يقبلني من الفم والرقبة و هناك حاولت الافلات منه و التوقف و لكن هو كان ساخن و جسمه قوي جدا و لا يمكن ان اقاومه و كان يضرب زبه على بطني بقوة و يمسكني من طيزي و يلعب به و انا قلبي ينبض حث كنت اشعر بشهوة جميلة ممزوجة بالخوف . و حاول ان يديرني حتى ينيكني من الطيز لكني منعته بكل ما املك من قوة و حتى هو ادرك ان عملية الوصول الى طيزي في المرة الاولى ليس بالامر السهل و اكتفى بحك زبه على بطني و اللعب بطيزي حتى اخرج شهوته و قذف المني على بطني و كان امر جميل جعلني احب حرارة اللواط و حين اكمل القذف ذهبت لاغسل و اخبرني ان اكتم الامر عن الجميع
 
  • أحببته
التفاعلات: فؤاد بو زب كبير

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل