الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا فتاة سكسية جدا و احب زب عمي و امارس معه جنس المحارم من حين لاخر و لا احد يعلم بامرنا و عمي اكبر مني بعرة سنوات و غير متزوج رغم انه فاق الثلاثين و هو شاب اسمر جميل و انيق و انا فتاة جميلة جدا و اول مرة وقع بيننا الاحتكاك كنا نمزح مع بعض . يومها كان عمي يمسكني و انا احاول الافلات منه حتى ضمني و وضع زبه مباشرة على طيزي و احسست انه اعجبه الامر و كان يتعمد فعل ذلك الشيء و حتى زبه كان منتصب بقوة لكن انا لم امنعه بل اعجبني الامر اكثر و كنت اريد لو يخرج زبه و يتركني ارضع و امص حتى استمتع اكثر و لما تركني لاحظت ان زبه منتصب تحت البنطلون بشدة .
و من يومها صار عمي يبحث عن ادنى مزحة حتى يلتصق بي و انا صرت احب زب عمي و اريد الاحتكاك به الى ان صارحنا بعضنا باننا نحب بعض و رغم ان الامر يعتبر زنا محارم الا اننا تجاوزنا الامر و اصرينا على ان نمارسه . في ذلك اليوم بقيت مع عمي في البيت و كان الامر عادي جدا و جلس هو و انا فتحت له السحاب و ادخلت يدي ابحث عن زبه المحشور على فخذه و كانت اول مرة المس زب و احاول تقليد بطلات البورنو و اعجبني ذلك الزب الواقف الجميل الذي اطل بكل حلاوته و انتصابه و انا بدات امص فيه وارضع و هو اعجبه الامر و اللذة و صرت انا احب زب عمي و اذوب في لحسه .
و بعد ان رضعت اخبرني انه يريد ان يضع زبه بين فلقاتي من دون ايلاج و بما اني احب زب عمي فقد فرحت و وافقت و انا انحنيت لكنه طلب مني الاعتدال و الوقوف بطريقة عادية عادية حتى تكون فلقاتي ممتلئة و يجد مكان ين لحمهما الطري و يتمتع و فعلا احسست بالزب يتحرك بين الفلقات و هو يضع عليه اللعاب . ثم سخن الزب بين الفلقات و عمي ينيكني و يحرك زبه بلا توقف و يقبلني من رقبتي و ايضا كان يمسك الثديين و يدعكهما بقوة كبيرة و انا اعجبتني حرارة الزب و احسست ان كسي بدا يسيل و احب زب عمي و اشعر باحلى متعة جنسية و باجمل حرارة جعلتني اذوب معه ذوبان كلي
ثم صار عمي يرتعش و هو واقف خلفي و جائته رغبة القذف الجميلة الساخنة و كان يلهث و يوحوح كانه اصبح وحش و لم يعد بامكانه ان يتحكم في الشهوة اكثر و احسست بلزوجة منيه الذي كان يخرج من زبه بين فلقاتي و انا اشعر بنشوة لا مثيل لها . و اصبح الزب يتحرك اكثر بسرعة بين الفلقات و بمتعة كبيرة جدا و انا احب زب عمي و اب الزب لما يكون بين فلقاتي من دون ان يدخل في مؤخرتي حتى لا يسبب لي اي الم و احتفظ فقط باللذة