الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
. انا احب كس المحجبات و اعشق الجنس معهن و تثيرني كثيرا المراة المحجبة ذات الصدر الممتلئ و الطيز الكبير و قد مررت بتجربة ساخنة جدا مع احداهن جعلتني انجذب نحو المحجبات و كانت مع واحدة اسمها نادية و هي امراة مطلقة و ام لبنتين و كانت جميلة و تعمل كبائعة في احدى المطاعم التي كنت اتردد عليها كثيرا بحكم قربها من عملي . و قد اثارتني نادية من اول نظرة اليها بجسمها المثير و جمالها الرهيب و كنت اذوب و انا انظر الى طيزها و لم اكن اتوقع ان النيك معها سيكون سهل الى تلك الدرجة حيث تعارفنا بسرعة و اخبرتها اني اعمل في شركة اتصالات الهواتف القريبة من المطعم و وقعت بسرعة في حبي
و صرنا نلتقي و كانت تطلب مني دائما ان اساعدها على ايجاد وظيفة معنا و انا كنت اتوسط لها حتى وجدت لها عمل مستقر في شركتنا و ازداد تعلقي بها اكثر و تعلقت هي بي حتى وجدنا نفسنا ذات يوم في مكتب واحد انا و هي و كنت انا جالس على المكتب و هي في حضني اقبلها و اداعبها و هي تضحك و يومها اخبرتها اني اريد ان انيكها . و لم تمانع نادية و لكن اخبرتني انها لا يمكن ان تمارس معي الجنس في المكتب و احسست اني احب كس الم**** و ارغب فيها بشدة و اخذنا موعد في الفندق مباشرة بعد نهاية الدوام حيث هتفت لاختها التي كانت تحتفظ لها ببنتيها و طلبت منها ان تنتظرها ساعتين اضافيتين و ذهت معها الى الفندق لانيكها
و دخلنا الفندق و عانقتها بحرارة و اخبرتها اني احب كس المحجبات و بدات اعريها حتى رايت ذلك الصدر الكبير الجميل الذي كان جميل جدا و شهي و تركتني ارضع صدرها و الحس و امص و حلمتها تنتصب و تكبر و لوحدها خلعت كيلوتها و فتحت لي بنطلوني و اخرجت لي زبي . ثم رضعت نادية زبي و مصت حتى قذفت شهوة حارة و ساخنة جدا لكن لم ابرد و بقيت معها ابادلها طقوس الحب و النيك و الجنس الساخن بكل متعة و حرارة جنسية حتى ادخلت لها زبي في كسها انيكها و اتمتع و انا احب كس المحجبات لان كسها كانت فيه حرارة كبيرة و حلاوة لا يمكن ان يشعر بها الا من ناك فتاة مثل نادية و ذاق حلاوة كسها
و بقيت فوقها اهزها و اهتز بقوة و هي توحوح اه اه اح اح اه اه ادخل حبيبي اه اه اه اه زبك حلو اه اه اح اح اح و انا هائج جدا و زبي يدخل للخصيتين فوقها و كل جسمي يرتعش في احلى و اسخن متعة و مغامرة جنسية و قد ادرتها و نكتها من عدة اوضاع و كانت بصراحة لذيذة و ساخنة معي . و اخرجت شهوتي في المرة الثانية بين بزازها حيث وضعت زبي على نهودها حين اوشكت على القذف و تركته يخرج الشهوة و الحليب الساخن و انا اصرخ اه اح اح اح اه اه و كانت نادية منتشية و مستمتعة معي جدا لانها ايضا كانت تريد ان تمارس الجنس و اشتاقت الى النيك و الزب و عدت معها حتى اوصلتها الى بيتها لتصبح من يومها حبيبتي و منيوكتي و انا احب كس المحجبات بدرجة لا تصدق