الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
من كثرة الشهوة كنت احتك بالزب الكبير و اسخن واغلي و كسي كان في قمة التهابه و رغبته لكن زميلي سعيد كان يحكه فقط من دون ان يدخله و لا ادري ان كان يفعل ذلك حفاظا على عذريتي او لانه كان اناني يهتم فقط بنفسه . كنا في المكتب في ذلك اليوم الساخن جدا حين اعطاني سعيد زبه و رضعت و سخنته و هو سخنني و لكن انا اردت ان اتناك في كسي و تعريت له و كسي محلوق و جميل جدا و كنت اعتقد ان ذلك الاغراء سيدعله يدخل زبه في كسي بقوة و لكن سعيد امسك زبه و راح يمسح فيه بين شفرتي كسي ويسخنني و يهيجني و انا اكاد اجن و اغلي
و كلما كنت احتك بالزب الكبير كنت اسخن و اطلب من سعيد ان يدخل زبه و كان الراس يسخن كسي ويجعلني اغلي اكثر و اشعر بالمحنة و الحرارة الجنسية الكبيرة و انا اوحوح بقوة و هو يحك بين شفراتي راسه الكبير و يسخنني . و احيانا كنت احس ان الراس سيدخل و يتبعه بقوة الزب و لكن سعيد مرة اخرى يعود الى تسخيني بطريقة غريبة جدا من دون ان يدخل زبه و يجعلني اصرخ من المحنة و هو يعلم ان رغلتي كانت كبيرة جدا في تلقي الزب و انا ممحونة جدا حين كنت احتك بالزب الكبير الذي كان يوسع الشفرتين و يعل كسي يفرز ماءه اكثر و يسخنني ولكن من دون ان تناك
و قبلني سعيد م الشفتين بحرارة جعلت شهوتي تتضاعف اكثر و تسخن و زبه ما زال يحوم حول الكس و انا انتظر لحظة دخوله و احتك بالزب الكبير مع كسي لكن فجاة سمعت اهات سعيد و رعشته التي جعلتني اشعر بخيبة امل كبيرة جدا . نعم في تلك اللحظات ادركت ان سعيد قد وصل الى ذروة لذته و رعشته ولا يمكن ان يزيد في امتاعي و كان الزب يكب منيه على عانتي و انا غاضبة جدا و جبهتي عرقانة و كل جسمي و حتى انفاسي كانت قوية و قلبي نبضه حار و انا احتك بالزب الكبير من دون ان يدخل داخل كسي و احسست ان سعيد كان اناني يبحث فقط عن لذته و عنفته و انا غاضبة منه
ثم ازدادت حصرتي حين رايت كمية المني التي كنت اريد ان تكون كلها في كسي و كيف كان الزب واقف بشوة كبيرة و قطرة مني كبيرة عالقة عليه و سعيد قد بع و ناك و انا تركني ممحونة و ساخنة نار من دون ان يعطيني حقي في المتعة و اللذة الكاملة . و قد كرر هذه العملية اكثر من مرة حتى صرت اكره النيك معه وفي كل مرة يعتذ و يخبرني انه لا يملك الجراة بان يفتحني لانه يحبني و يخاف على سمعتي و انا كرهت ان احتك بالزب من دون ان يسكن في كسي و ينيكني للخصيتين به