أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
اول مرة اكتب بس حسيت لازم اعرف انا لوحدى ولا فى زى كتير
انا H حاليا 26 سنة اتجوزت من سنة تقريبا
الجزء الأول
الفصل الأول
حطيت الفلاشة على الشاشة ورجعنا حطينا الاكل وقعدنا ناكل والفيلم اشتغل وقعدنا نقلب لغاية ما سيبنا فيلم كان طويل شوية قولنا كويس لغاية ما نخلص اكل كان فيلم سكس جماعى كان فعلا جامد جدا
قالتلى انت شايف ان قصة الفيلم ده ممكن تحصل فعلا قولتلها معرفش بس اكيد بتحصل قالتلى لو تخيلناه جماعى تتخيل مين معانا قولتلها بصراحة مش عارف قولتلها انتى تتخيلى مين قالتلى امك وابوك وخالتك وجوزها معانا قولتلها بصراحة حلو بس مش هعرف اتخيل انى بنيكك قدام ابويا وامى احنا اه تخيلناهم لكن دى مش هعرف ممكن خالتى وجوزها لان سنهم قريب مننا وممكن Z وجوزها وكمان Y وجوزها A قالتلى طيب الفيلم هنا فيه تبادل يعنى كل واحد بينيك مرات التانى انت هتتخيل مين ينكنى وانت هتنيك مين لقيتنى بقولها مثلا جوز خالتى ينيكك وجوز Z معاكى وانا انيكها بس هتفرج عليكى الاول وانتى بتتقطعى تحتيهم حسيتها عرقت من الكلام ونفسها سخن قالتلى انا تخيلاتك وكلامك بقى يخلى جسمى يسيب وانا اصلا عمرى فى حياتى ما كنت اتخيل حتى انى اقلع قدام حد تخلينى اتخيل للدرجة دى قولتلها واكتر كمان كملنا تقليب فى الافلام ولقينا فيلم راجل مع اتنين ستات بيعملوا الستات مع بعض وبعدين بينكهم قالتلى طيب ودى تتخيل مين معانا قولتلها برضوا خالتى او Z او Y قالتلى بس لازم وحدة بس تختار مين قولتلها لا انتى اختارى قالتلى خالتك لا لان لما بنتخيلها هى وجوزها اجمد ممكن Z ايه رأيك قولتلها ماشى قالتلى يانهار اسود على دماغك انا جسمى اتكهرب لما اتخيلتها بتلحس كسى قولتلها ما انتى كمان هتلحسيلها كسها وطيزها وترضعى بزازها وايدى كانت بتلعب فى بزازها لقيتها شهقت وقالت جسمى سايب من الكلام دخلنا الاوضة وقلعت ملط وقعدت على السرير قالتلى اقعد اتفرج الاول قولتلها على ايه قالت وهى بتلحس كسى وبنلعب لبعض
لقيتها بتلعب فى بزازها لنفسها وتقرص حلماتها وتتمحن وتقول بالراحة يا خالتو بزازى بتوجعنى وتنزل تلعب فى كسها بصباعها ولقيتها مولعة وقمة الهيجان نادت عليا قالتلى تعالى افتح رجلى علشان Z تلحس كسى وفعلا قربت منها وفتحت رجليها وزقت وشى ناحية كسها قالتلى الحسي يا Z جوزى ماسكنى ليكى اهو وانا مرسوم المنظر قدامى كنت فعلا فى حتة تانية وتزوق راسى الحس طيزها وقالت ايه رايك يا Z وجوزى ماسكنى ليكى كده وراحت قايلة سيبنى ولف الحس كس Z من ورا وطيزها وسيبها مفنسة كده وبتلحسلى ولقيتها لفت وضع الكلبة وانا نزلت لحس طيزها وكسها من ورا وكانها Z وتقولى بالراحة يا واد انا خالتك برضوا قولتلها ما انتى شرموطة وبتلحسى كس مراتى قالتلى طيب يالا دخل زبرك وانا بلحس للشرموطة مراتك محستش بنفسى غير وزبرى مدفون جوة كسها واقولها خدى يالبوة انا ولا جوزك قالتلى ابقى اسأل اللبوة مراتك لما يجى ينكها نيك يا وسخ والشرموطة مراتك فاتحة رجليها بلحسلها وكسها غرق بوقى
فضلت انيك فيها لغاية ما نزلت جواها وطلعته واحنا الاتنين مش قادرين كأننا مستحميين من العرق
نمنا على السرير وتقولى ايه رايك فى كس خالتك Z قولتلها نااار قولتلها ولحسها ايه رايك فيه قالتلى طلع لسانها طويل قوى كانت بتاكل كسى الشرموطة
قولتلها انتى مبسوطة بالجنان ده قالتلى قووووى بس مش عارفة جسمى واكلنى وعاوزة اتناك تانى وقامت مسكت زوبرى مص ولعب فى البيضان وقعدت عليه خلته جوة كسها وفضلت طالعة ونازلة لغاية ما جبتهم
استنوا مفاجات المرة اللى جاية
انا H حاليا 26 سنة اتجوزت من سنة تقريبا
الجزء الأول
الفصل الأول
البداية من وانا فى ثانوى كنت شاطر جدا وبسهر كتير للمذاكرة وبطبيعة دراستى كنت بعيد عن كل الاغراءات واى حاجة زى اى شاب مراهق
فى يوم بقى حصل اللى جنن تفكيرى وخلانى اشوف حاجات وافكر وادور على حاجات مكنتش اتخيل انى اعملها والموضوع تطور بسرعة جدا
فى يوم سهران عادى للمذاكرة وخرجت للصالة وقولت اريح ضهرى شوية
باب اوضة نوم ابويا H اتفتح وانا غمضت عينى اعمل نفسى نايم سمعت امى R بتقوله استنى البس ببص لقيتها عريانة ملط وحاطة فوطة بين رجليها
اول مرة كنت اشوفها كده انا عمرى حتى ما شوفتها بقميص مثلا وعمرى ما تخيلت اشوفها كده جسمها فضل معلم فى دماغى فترة بس ده مأثرش عليا فى المذاكرة
بس خلانى ابدأ ادور على الجنس فى مقاطع من اصحابى من النت مع أن وقتها كان صعب جدا مكنتش التليفونات ولا النت زى دلوقتى
فى يوم قولت اخرج للصالة يمكن اشوفها تانى ولا حاجة
بس عدى يوم والتانى والتالت ولا سامع ولا شايف حاجة وكأن مفيش حاجة بتحصل بينهم
ليلة الخميس خارج ومكنش فى دماغى حاجة سمعت صوت اهات وحركة
قربت من الباب بالراحة سمعت امى بتقوله بالراحة وسامع اهات بسيطة وتقوله شيل صباعك من طيزى ويقولها ده لسة عليها الدور وبجهزها حضرتى الفازلين قالتله تحت المخدة سمعت صوت خبط جسمه فى جسمها وقال اه بسيطة كده قالتله خلاص نزلتهم قالها اه سخنى بقى علشان طيزى وحشانى
قالت له امسح الاول مش همص بلبنه قالها هتفرق يعنى ما هو لبنك معاه برضوا
بدأت تمصله وقالها يالبوة خلاص وقف ادهنى الفازلين ولفيلى يا وسخة
قالت له بس بالراحة ومن صوتهم تقريبا بدأ يدخله وصوتها بيتوجع بمحن ويقولها طيزك جامدة يا وسخة تقوله من عمايلك فيها
وفجأة حسيت أن الباب بتاع الشقة بيتفتح اخويا الأصغر A كان سهران بره دخلت جري على الحمام قبل ما يشوفنى
دخلت الحمام لقيت زبري مغرق الهدوم
استنيت اخويا يدخل ورجعت على الأوضة كان لسة بيغير والنور والع داريت نفسى وقولتله اقفل النور عاوز انام
وانا جوايا وده وقته ترجع فيه يا ابن ال ...
ومن الليلة دى دماغى ودتنى لحتة تانية خالص
رغم كل اللى حصل بس عمرى ما فكرت فى امى ولا الكلام ده بس التخيلات وأسألة كتيرة مكنتش لاقى ليها إجابة
مكنتش اتوقع امى وابويا يكونوا بالجرأة دى ولا السفالة دى بس قولت ما هما متجوزين ايه الغلط
هما قدام الناس حاجة واللى سمعته وشوفته حاجة تانية حد تانى كان هيقول مرة شرموطة وراجل معرص متدارية فى ال**** وهو فى الالتزام لكن الواقع هما ملتزمين وكل حاجة لكن جوة أوضتهم حاجة تانية
ابتديت اقعد فى البيت بالشورت متعمد وامى تقولى اتلم والبس حاجة وانا منفض وابويا يقول. وانا برضوا منفض
علشان مطولش عليكم استمريت كده لغاية ما خلصت امتحانات ودخلت كلية من كليات القمة
واتنقلت اعيش فى القاهرة مع خالتى وجدتى وبدأت مرحلة تانية خالص
فى يوم بقى حصل اللى جنن تفكيرى وخلانى اشوف حاجات وافكر وادور على حاجات مكنتش اتخيل انى اعملها والموضوع تطور بسرعة جدا
فى يوم سهران عادى للمذاكرة وخرجت للصالة وقولت اريح ضهرى شوية
باب اوضة نوم ابويا H اتفتح وانا غمضت عينى اعمل نفسى نايم سمعت امى R بتقوله استنى البس ببص لقيتها عريانة ملط وحاطة فوطة بين رجليها
اول مرة كنت اشوفها كده انا عمرى حتى ما شوفتها بقميص مثلا وعمرى ما تخيلت اشوفها كده جسمها فضل معلم فى دماغى فترة بس ده مأثرش عليا فى المذاكرة
بس خلانى ابدأ ادور على الجنس فى مقاطع من اصحابى من النت مع أن وقتها كان صعب جدا مكنتش التليفونات ولا النت زى دلوقتى
فى يوم قولت اخرج للصالة يمكن اشوفها تانى ولا حاجة
بس عدى يوم والتانى والتالت ولا سامع ولا شايف حاجة وكأن مفيش حاجة بتحصل بينهم
ليلة الخميس خارج ومكنش فى دماغى حاجة سمعت صوت اهات وحركة
قربت من الباب بالراحة سمعت امى بتقوله بالراحة وسامع اهات بسيطة وتقوله شيل صباعك من طيزى ويقولها ده لسة عليها الدور وبجهزها حضرتى الفازلين قالتله تحت المخدة سمعت صوت خبط جسمه فى جسمها وقال اه بسيطة كده قالتله خلاص نزلتهم قالها اه سخنى بقى علشان طيزى وحشانى
قالت له امسح الاول مش همص بلبنه قالها هتفرق يعنى ما هو لبنك معاه برضوا
بدأت تمصله وقالها يالبوة خلاص وقف ادهنى الفازلين ولفيلى يا وسخة
قالت له بس بالراحة ومن صوتهم تقريبا بدأ يدخله وصوتها بيتوجع بمحن ويقولها طيزك جامدة يا وسخة تقوله من عمايلك فيها
وفجأة حسيت أن الباب بتاع الشقة بيتفتح اخويا الأصغر A كان سهران بره دخلت جري على الحمام قبل ما يشوفنى
دخلت الحمام لقيت زبري مغرق الهدوم
استنيت اخويا يدخل ورجعت على الأوضة كان لسة بيغير والنور والع داريت نفسى وقولتله اقفل النور عاوز انام
وانا جوايا وده وقته ترجع فيه يا ابن ال ...
ومن الليلة دى دماغى ودتنى لحتة تانية خالص
رغم كل اللى حصل بس عمرى ما فكرت فى امى ولا الكلام ده بس التخيلات وأسألة كتيرة مكنتش لاقى ليها إجابة
مكنتش اتوقع امى وابويا يكونوا بالجرأة دى ولا السفالة دى بس قولت ما هما متجوزين ايه الغلط
هما قدام الناس حاجة واللى سمعته وشوفته حاجة تانية حد تانى كان هيقول مرة شرموطة وراجل معرص متدارية فى ال**** وهو فى الالتزام لكن الواقع هما ملتزمين وكل حاجة لكن جوة أوضتهم حاجة تانية
ابتديت اقعد فى البيت بالشورت متعمد وامى تقولى اتلم والبس حاجة وانا منفض وابويا يقول. وانا برضوا منفض
علشان مطولش عليكم استمريت كده لغاية ما خلصت امتحانات ودخلت كلية من كليات القمة
واتنقلت اعيش فى القاهرة مع خالتى وجدتى وبدأت مرحلة تانية خالص
الفصل الثاني
خالتى E اصغر من امى ومتجوزة A عن قصة حب كبيرة
خالتى تختلف عن امى أنها واضحة اكتر يبان عليها شقية وجوزها مش متصنع ولا بيتدارى
فى جهاز كمبيوتر فى البيت كنت بتفرج على افلام سكس وهما نايمين وفعلا كنت بتفرج على افلام محارم وجماعى وكده
كنت غبى لان جوز خالتى كان سهل يعرف انى بتفرج لانه مهندس كمبيوتر
طبعا مكنتش اقدر اسمع خالتى وجوزها زى ابويا وامى لان جدتى فى الأوضة إللى قدامهم ومكنتش بتقفل الباب مع أن من جوايا حاسس لو سمعتهم هيبقوا اكتر من ابويا وامى بكتير جدا
فى يوم حصل اللى كان نفسى فيه جدتى سافرت البلد وكنت فى البيت وسمعت خالتى وجوزها
مص ولحس وشتيمة يقولها يا لبوة يا شرموطة يا متناكة كسك جامد يابنت الشرموطة وألفاظ مكنتش اتقوعها بس كنت بسمعها عادى فى الشارع
وكنت استنى انزل البلد واسمع ابويا وامى لان انى اسمع خالتى وجوزها كان بيبقى صعب جدا
مرة بقى كان اخويا مسافر مع أصحابه واخواتى البنات نايمين وقولت فى نفسى ياريت ابويا ينيك النهاردة اقدر اسمع براحتى
وفعلا حصل وبدأو الليلة بتاعتهم مص ولحس وشرمطة وابويا يقولها بس قميص النوم الجديد حلو اخيرا جبتى واحد بتحايل عليكى بقالى فترة
لقيتها بتقوله انا اديت الكلوت الفتلة ل E اختى وقولتلها ده بتاع A ودى تبقى اختى الصغيرة
قالها انتى غبية هو فى عيلة هتلبس كلوت فتلة يا شرموطة يا لبوة قالتله انا كنت هقولها ده بتاعى ازاى يعنى اتكسفت قالها جوزها هيفهما وهيقولها ده بتاع اختك المتناكة وهيهيج عليها اكتر قالت له مش انت اللى قولتلى قالها تخيلى بقى كلوتك على طيز وكس اختك وجوزها عارف أنه مكان كسك وطيزك يا شرموطة انتى وهى قالت له طيب يالا علشان انا سخنت وانا بسمعهم برة وولعت من كلامهم
واستمريت كده كل ما أنزل البلد وماشى فى الجامعة تمام ولما قربت اخلص الجامعة خطبت علشان اخلص اتجوز
خطبت S قريبتى علشان حسيتها برضوا شبه خالتى وامى شراميط متداريين
بعد الخطوبة حصلت تجاوزات بسيطة بينا على التليفون صورة بوسة اشوف حتة كده ولا كده
كلمت شرموطة العيلة كلها واكتر وحدة مفضوحة فى تصرفاتها وطريقتها Z وقت تجهيز الفرح كلمتها وقولتلها S هتجيلك عاوزك تظبطيها قمصان نوم وحاجات من اللى تولع مش عاوز لبس يدارى حاجة ظبطينى يا خالتو
ليلة الفرح بقى كانت معجنة كله رقص وهيجان والحنة كانت فى البيت كمية طياز وبزاز بتتهز وانا كنت وسطهم ماسك S وشغال لعب وتفعيص وبعبصة وكله يقولى اتلم واهدى بكرة تعمل اللى انت عاوزه واقعدها على حجرى
وامى اول مرة اشوفها بترقص وتهز طيازها وبزازها وخالتى كمان و كل حريم العيلة كنت مولع نار
تانى يوم الفرح خلصنا وخالتى وجوزها وصلونا لغاية البيت
كنت فى فترة الخطوبة بجهز S وحكتلها كل حاجة وقولتلها الحاجات دى لما نفتكرها ونتخيلها هتولعنا ولقيتها متجاوبة معايا جدا
روحنا شقتنا وطلعت خالتى وجوزها معانا يصورونا وكده وجوز خالتى صورنا على سريرنا وروحوا
حسيت S متوترة وخائفة هديتها وقلعتها وقلعت وقولتلها تعالى نفتكر الكلام اللى كنت بحكيهولك على امى وخالتى علشان تسخنى معايا
وفعلا بدأت تهيج معايا
قولتلها تخيلى خالتك دلوقتى بعد ما وصلونا هى وجوزها هيعمله ايه وهما سايبين العيال فى البلد
قالتلى تلاقيهم هايجين علينا
كلمتها سخننتى قولتلها انتى كلك هتبقى شرموطة زيهم يالبوة
ونيمتها وطلعت فوقيها وفتحتها
وبعد ما ارتاحت قولتلها تعالى نتفرج نشوف الشرموطة Z جابتلك قمصان ايه
وفعلا تسلم ايديها جابت شوية حاجات تهيج الحجر
قولتلها انا قولتلك مفيش غير Z هى اللى هتظبطك قالتلى ما انت قولت شرموطة العيلة
قولتلها بس خالتك وجوزها تخيلى بيعمله ايه دلوقتى
قالت تلاقيهم ملط زينا وشغالين
قولتلها انا مجهز كام فيلم سكس نتفرج ونعمل زيهم ونتخيل اللى احنا عاوزينه
وقضينا ليلة للصبح
تانى يوم جوز خالتى وخالتى حولنا تحت البيت ونزلتلهم اخد حاجات
جوز خالتى سألنى ايه الاخبار ابوك كلم خالتك وكلمنى يطمن قولتله لا متقلقوش كله تمام
طلعت ل S قولتلها احنا عيلة ممحونة وهايجة اشمعن ابويا يتصل ويسألهم هما
هايجين على بعض وهما عارفين وبيولعوا بعض
هحكيلكم فى الجزء اللى جاى الباقى
خالتى تختلف عن امى أنها واضحة اكتر يبان عليها شقية وجوزها مش متصنع ولا بيتدارى
فى جهاز كمبيوتر فى البيت كنت بتفرج على افلام سكس وهما نايمين وفعلا كنت بتفرج على افلام محارم وجماعى وكده
كنت غبى لان جوز خالتى كان سهل يعرف انى بتفرج لانه مهندس كمبيوتر
طبعا مكنتش اقدر اسمع خالتى وجوزها زى ابويا وامى لان جدتى فى الأوضة إللى قدامهم ومكنتش بتقفل الباب مع أن من جوايا حاسس لو سمعتهم هيبقوا اكتر من ابويا وامى بكتير جدا
فى يوم حصل اللى كان نفسى فيه جدتى سافرت البلد وكنت فى البيت وسمعت خالتى وجوزها
مص ولحس وشتيمة يقولها يا لبوة يا شرموطة يا متناكة كسك جامد يابنت الشرموطة وألفاظ مكنتش اتقوعها بس كنت بسمعها عادى فى الشارع
وكنت استنى انزل البلد واسمع ابويا وامى لان انى اسمع خالتى وجوزها كان بيبقى صعب جدا
مرة بقى كان اخويا مسافر مع أصحابه واخواتى البنات نايمين وقولت فى نفسى ياريت ابويا ينيك النهاردة اقدر اسمع براحتى
وفعلا حصل وبدأو الليلة بتاعتهم مص ولحس وشرمطة وابويا يقولها بس قميص النوم الجديد حلو اخيرا جبتى واحد بتحايل عليكى بقالى فترة
لقيتها بتقوله انا اديت الكلوت الفتلة ل E اختى وقولتلها ده بتاع A ودى تبقى اختى الصغيرة
قالها انتى غبية هو فى عيلة هتلبس كلوت فتلة يا شرموطة يا لبوة قالتله انا كنت هقولها ده بتاعى ازاى يعنى اتكسفت قالها جوزها هيفهما وهيقولها ده بتاع اختك المتناكة وهيهيج عليها اكتر قالت له مش انت اللى قولتلى قالها تخيلى بقى كلوتك على طيز وكس اختك وجوزها عارف أنه مكان كسك وطيزك يا شرموطة انتى وهى قالت له طيب يالا علشان انا سخنت وانا بسمعهم برة وولعت من كلامهم
واستمريت كده كل ما أنزل البلد وماشى فى الجامعة تمام ولما قربت اخلص الجامعة خطبت علشان اخلص اتجوز
خطبت S قريبتى علشان حسيتها برضوا شبه خالتى وامى شراميط متداريين
بعد الخطوبة حصلت تجاوزات بسيطة بينا على التليفون صورة بوسة اشوف حتة كده ولا كده
كلمت شرموطة العيلة كلها واكتر وحدة مفضوحة فى تصرفاتها وطريقتها Z وقت تجهيز الفرح كلمتها وقولتلها S هتجيلك عاوزك تظبطيها قمصان نوم وحاجات من اللى تولع مش عاوز لبس يدارى حاجة ظبطينى يا خالتو
ليلة الفرح بقى كانت معجنة كله رقص وهيجان والحنة كانت فى البيت كمية طياز وبزاز بتتهز وانا كنت وسطهم ماسك S وشغال لعب وتفعيص وبعبصة وكله يقولى اتلم واهدى بكرة تعمل اللى انت عاوزه واقعدها على حجرى
وامى اول مرة اشوفها بترقص وتهز طيازها وبزازها وخالتى كمان و كل حريم العيلة كنت مولع نار
تانى يوم الفرح خلصنا وخالتى وجوزها وصلونا لغاية البيت
كنت فى فترة الخطوبة بجهز S وحكتلها كل حاجة وقولتلها الحاجات دى لما نفتكرها ونتخيلها هتولعنا ولقيتها متجاوبة معايا جدا
روحنا شقتنا وطلعت خالتى وجوزها معانا يصورونا وكده وجوز خالتى صورنا على سريرنا وروحوا
حسيت S متوترة وخائفة هديتها وقلعتها وقلعت وقولتلها تعالى نفتكر الكلام اللى كنت بحكيهولك على امى وخالتى علشان تسخنى معايا
وفعلا بدأت تهيج معايا
قولتلها تخيلى خالتك دلوقتى بعد ما وصلونا هى وجوزها هيعمله ايه وهما سايبين العيال فى البلد
قالتلى تلاقيهم هايجين علينا
كلمتها سخننتى قولتلها انتى كلك هتبقى شرموطة زيهم يالبوة
ونيمتها وطلعت فوقيها وفتحتها
وبعد ما ارتاحت قولتلها تعالى نتفرج نشوف الشرموطة Z جابتلك قمصان ايه
وفعلا تسلم ايديها جابت شوية حاجات تهيج الحجر
قولتلها انا قولتلك مفيش غير Z هى اللى هتظبطك قالتلى ما انت قولت شرموطة العيلة
قولتلها بس خالتك وجوزها تخيلى بيعمله ايه دلوقتى
قالت تلاقيهم ملط زينا وشغالين
قولتلها انا مجهز كام فيلم سكس نتفرج ونعمل زيهم ونتخيل اللى احنا عاوزينه
وقضينا ليلة للصبح
تانى يوم جوز خالتى وخالتى حولنا تحت البيت ونزلتلهم اخد حاجات
جوز خالتى سألنى ايه الاخبار ابوك كلم خالتك وكلمنى يطمن قولتله لا متقلقوش كله تمام
طلعت ل S قولتلها احنا عيلة ممحونة وهايجة اشمعن ابويا يتصل ويسألهم هما
هايجين على بعض وهما عارفين وبيولعوا بعض
هحكيلكم فى الجزء اللى جاى الباقى
الفصل الثالث
بعد جوازى بفترة قصيرة خدت مراتى S وسافرنا مصيف بتاع واحد صاحبى وهناك بقى الموضوع اختلف
وصلنا وبعد راحت السفر قولتلها هنا بقى الجو هادى لاننا كان فى دخلة الشتا والناس قليلين جدا فى المصيف خدى راحتك والشاليه احنا لوحدنا قولتلها مش عاوزين نبطل نيك ولعب
وفعلا دخلنا خدنا دش ونكتها فى الحمام نيكة سريعة وخرجنا لبسنا وقولتلها تعالى نتمشى
كان الوقت اتأخر شوية بالليل وبنتمشى عادى ونلاقى ستات لابسة شورتات وقصير ولبس ضيق ونقعد نتكلم على كل وحدة معدية شوية وجسمها ومشيتها وبزازها ازاى وطيزها وكلام من ده وفى وحدة فعلا كانت ملفتة جدا فى انها شبه أمى فى جسمها وطولها بس الفرق فى اللبس لابسة هوت شورت وبدى ضيق جدا جسمها متقسم أنا ومراتى فى نفس الوقت بصينا لبعض اللى هو ايه ده دى كأنها هى والموضوع عمل شبه هياج فى الشارع قولتلها يالا نروح علشان منطش عليكى هنا
روحنا طلعت غيرت ولبست شورت وبدى على اللحم ونزلت لقيتنى ملط
قالتلى هجت على امك ولا افتكرتها
قولتلها يا شرموطة انا مهجتش على امى بس الموقف نفسه يهيج فكرة ان من اللبس وال**** لهوت شورت وجسم بارز وقدام الناس تولع اى حد
لقيتها بتقولى طيب وانا تسينى البس كده قلتلها لا برضوا لانى مش هقدر اخليكى تلبسى كده قدام حد ولو لبستيه مرة هبقى عاوزك تلبسى كده علطول وده مينفعش
قعدت على رجلى قالتلى وانت لما سمعت امك وخالتك مين هايج اكتر قولتلها بصراحة الاتنين ومكنتش اتوقع انهم كده فى الجرأة والسفالة ده وانا بسمعهم كأنى بتفرج على فيلم سكس وحاطط الهاند فرى الاتنين شراميط على حق
قالتلى هنعمل ايه دلوقتى قولتلها هنيكك ياشرموطة وعاوز افتح طيزك قالتلى لا اخاف قولتلها انا جايب الحاجات اللى تسهل عليكى وفعلا واحنا فى الصالة قلعنا ملط وكانت لسة بتتعلم تمصلى ومكنتش عارفة وانا كمان فى اللحس مكنتش قوى ودهنت طيزها وزبرى بجيل كنت جايبه وبدأت اقرب من طيزها وهى خايفة وبتقفل خرمها وبدأت ادخل بالراحة اتوجعت وأنا مع السخونية نزلت علطول من شدة الهيجان
قولتلها شوفتى خوفك قالتلى مجبتش فازلين زى امك وابوك ليه يمكن يكون احسن من الجيل ده
قولتلها فكرة بكرة اجيبه
ونكتها يومها 3 مرات فى كسها
تانى يوم نزلنا البحر كان شبه فاضى وقعدت فى الميه ابعبصها والعب فيها وهى مسكت زوبرى تلعب فيه لغاية ما نزلت فى الميه وخرجنا لبسنا ورحنا نتغدى وشوفنا حريم شراميط فعلا ورجالة قمة فى التعريص
روحنا الصيدلية نجيب فازلين كانت دكتورة موجودة هناك مراتى قالتلها عاوزة علبة فازلين قالتلها نوع معين او تركيبة معينة انا رديت قولتلها لا العادى جابت العلبة وقالت لمراتى انتوا شكلكم عرسان جداد مراتى قالتلها اه
راحت على الرف وغيرت نوع الفازلين لحاجة استيراد وانا عارفها بس مجتش فى دماغى علشان توتر الموقف وقالت لمراتى ده احسن بكتير وهيسهل عليكم
مراتى تنحت مكنتش عارفة ترد ضحكتلها ضحكة خفيفة وخدنا الفازلين ومشينا وحاسس ان زبرى هيقطع البنطلون و S قالتلى انا حاسة انى اتبليت من كسى الدكتورة دى عارفة احنا هنعمل ايه قولتلها باينة قوى يعنى
طلعنا على الشاليه وكان فى اوضة فى الشاليه مدخلتهاش قولتلها تعالى نشوف فيها ايه
كان فيها دولاب فيه هدوم وقمصان نوم ومايوهات بتوع حد من اهل صاحبى قولتلها قشطة شوفيلك قميص من دول البسيه لانك مجبتيش معاكى واحنا جايين
قالتلى والبس هدوم ناس تانية ليه قولتلها شوفى بقى عليهم هياج ولبن ناس تانية قالتلى زى كلوت امك اللى ادته لخالتلك بلبنها ولبن ابوك قولتلها اه يا لبوة
لبست قميص نوم قصير بس عان واسع عليها لانها رفيعة ولقينا فى الدولاب من تحت صباع هزاز عارفة كويس لانى ببيعه فى شغلى قولتلها دا انا هخليكى تصوتى قالت ايه ده قولتلها هوريكى
طلعنا على السرير لعب ومص ولحس وروحت مشغل الفيبريشن وقعدت امشيه على كسها صوتت وقالت ايه ده قولتلها سيبى نفسك خالص ده شوفه فى فيلم قبل كده سكس وبدأت امشيه اكتر واركز على زنبورها واحركه جامد وهى راحت فى دنيا تانىة وانا من منظرها نزلت وفضلت مكمل لعب وهى بدأت تنزل ميتها بدأت ادخله جوه كسها وهى تصوت من الوجع والشهوة ونزلت كتير حسيتها هيغمى عليها قالتلى قوم مش قادرة روحت دخلت زبرى مرة وحدة فى كسها صوتت وحسيت كل الجيران سمعونا وكانت متعة ملهاش وصف قالتلى ابقى هاتلنا واحد زى ده فى شقتنا قولتلها اكيد
خلصنا المصيف ورجعنا واستمرت تحصل حاجات غريبة تانية هكملهالكم
وصلنا وبعد راحت السفر قولتلها هنا بقى الجو هادى لاننا كان فى دخلة الشتا والناس قليلين جدا فى المصيف خدى راحتك والشاليه احنا لوحدنا قولتلها مش عاوزين نبطل نيك ولعب
وفعلا دخلنا خدنا دش ونكتها فى الحمام نيكة سريعة وخرجنا لبسنا وقولتلها تعالى نتمشى
كان الوقت اتأخر شوية بالليل وبنتمشى عادى ونلاقى ستات لابسة شورتات وقصير ولبس ضيق ونقعد نتكلم على كل وحدة معدية شوية وجسمها ومشيتها وبزازها ازاى وطيزها وكلام من ده وفى وحدة فعلا كانت ملفتة جدا فى انها شبه أمى فى جسمها وطولها بس الفرق فى اللبس لابسة هوت شورت وبدى ضيق جدا جسمها متقسم أنا ومراتى فى نفس الوقت بصينا لبعض اللى هو ايه ده دى كأنها هى والموضوع عمل شبه هياج فى الشارع قولتلها يالا نروح علشان منطش عليكى هنا
روحنا طلعت غيرت ولبست شورت وبدى على اللحم ونزلت لقيتنى ملط
قالتلى هجت على امك ولا افتكرتها
قولتلها يا شرموطة انا مهجتش على امى بس الموقف نفسه يهيج فكرة ان من اللبس وال**** لهوت شورت وجسم بارز وقدام الناس تولع اى حد
لقيتها بتقولى طيب وانا تسينى البس كده قلتلها لا برضوا لانى مش هقدر اخليكى تلبسى كده قدام حد ولو لبستيه مرة هبقى عاوزك تلبسى كده علطول وده مينفعش
قعدت على رجلى قالتلى وانت لما سمعت امك وخالتك مين هايج اكتر قولتلها بصراحة الاتنين ومكنتش اتوقع انهم كده فى الجرأة والسفالة ده وانا بسمعهم كأنى بتفرج على فيلم سكس وحاطط الهاند فرى الاتنين شراميط على حق
قالتلى هنعمل ايه دلوقتى قولتلها هنيكك ياشرموطة وعاوز افتح طيزك قالتلى لا اخاف قولتلها انا جايب الحاجات اللى تسهل عليكى وفعلا واحنا فى الصالة قلعنا ملط وكانت لسة بتتعلم تمصلى ومكنتش عارفة وانا كمان فى اللحس مكنتش قوى ودهنت طيزها وزبرى بجيل كنت جايبه وبدأت اقرب من طيزها وهى خايفة وبتقفل خرمها وبدأت ادخل بالراحة اتوجعت وأنا مع السخونية نزلت علطول من شدة الهيجان
قولتلها شوفتى خوفك قالتلى مجبتش فازلين زى امك وابوك ليه يمكن يكون احسن من الجيل ده
قولتلها فكرة بكرة اجيبه
ونكتها يومها 3 مرات فى كسها
تانى يوم نزلنا البحر كان شبه فاضى وقعدت فى الميه ابعبصها والعب فيها وهى مسكت زوبرى تلعب فيه لغاية ما نزلت فى الميه وخرجنا لبسنا ورحنا نتغدى وشوفنا حريم شراميط فعلا ورجالة قمة فى التعريص
روحنا الصيدلية نجيب فازلين كانت دكتورة موجودة هناك مراتى قالتلها عاوزة علبة فازلين قالتلها نوع معين او تركيبة معينة انا رديت قولتلها لا العادى جابت العلبة وقالت لمراتى انتوا شكلكم عرسان جداد مراتى قالتلها اه
راحت على الرف وغيرت نوع الفازلين لحاجة استيراد وانا عارفها بس مجتش فى دماغى علشان توتر الموقف وقالت لمراتى ده احسن بكتير وهيسهل عليكم
مراتى تنحت مكنتش عارفة ترد ضحكتلها ضحكة خفيفة وخدنا الفازلين ومشينا وحاسس ان زبرى هيقطع البنطلون و S قالتلى انا حاسة انى اتبليت من كسى الدكتورة دى عارفة احنا هنعمل ايه قولتلها باينة قوى يعنى
طلعنا على الشاليه وكان فى اوضة فى الشاليه مدخلتهاش قولتلها تعالى نشوف فيها ايه
كان فيها دولاب فيه هدوم وقمصان نوم ومايوهات بتوع حد من اهل صاحبى قولتلها قشطة شوفيلك قميص من دول البسيه لانك مجبتيش معاكى واحنا جايين
قالتلى والبس هدوم ناس تانية ليه قولتلها شوفى بقى عليهم هياج ولبن ناس تانية قالتلى زى كلوت امك اللى ادته لخالتلك بلبنها ولبن ابوك قولتلها اه يا لبوة
لبست قميص نوم قصير بس عان واسع عليها لانها رفيعة ولقينا فى الدولاب من تحت صباع هزاز عارفة كويس لانى ببيعه فى شغلى قولتلها دا انا هخليكى تصوتى قالت ايه ده قولتلها هوريكى
طلعنا على السرير لعب ومص ولحس وروحت مشغل الفيبريشن وقعدت امشيه على كسها صوتت وقالت ايه ده قولتلها سيبى نفسك خالص ده شوفه فى فيلم قبل كده سكس وبدأت امشيه اكتر واركز على زنبورها واحركه جامد وهى راحت فى دنيا تانىة وانا من منظرها نزلت وفضلت مكمل لعب وهى بدأت تنزل ميتها بدأت ادخله جوه كسها وهى تصوت من الوجع والشهوة ونزلت كتير حسيتها هيغمى عليها قالتلى قوم مش قادرة روحت دخلت زبرى مرة وحدة فى كسها صوتت وحسيت كل الجيران سمعونا وكانت متعة ملهاش وصف قالتلى ابقى هاتلنا واحد زى ده فى شقتنا قولتلها اكيد
خلصنا المصيف ورجعنا واستمرت تحصل حاجات غريبة تانية هكملهالكم
الفصل الرابع
بعد رجعونا من المصيف بشوية جت امى واخواتى وخالتى وجوزها زيارة لينا كان يوم لبن
جوز خالتى جابلنى اكلة سي فود من الاخر ودخلت الاوضة قولت لمراتى شايفة الهيجان جايبين لنا اكلة فوسفور قالت اتلم الناس بره قالى لو عليا انيكك دلوقتى ويسمعوكى ضحكت وسابتنى وخرجت
فرشنا وكلنا وقعدوا معانا شويه ومشيوا انا مكنتش قادر استحمل انهم يمشوا فعلا كنت على اخرى هايج ومولع لدرجة انى مكنتش قادر اتكلم معاهم
بعد ما مشيو قفلت الباب وراهم وشديت مراتى على اوضة النوم وفى لحظة كنا ملط مسكتها بوس وعض قالتلى اهدى هايج كده ليه قولتلها لازم اهيج
قالت يعنى جوز خالتك هايج كده دلوقتى قولتلها هو مش اكل معانا تلاقيه ماسك خالتى هاريها دلوقتى
قالتلى وامك وهياجها هتعمل فيه ايه قولتلها تلعب فى كسها تدخل على خالتى وجوزها يريحها كس امها تتصرف انا مش هعتقك النهاردة
وفضلنا ننيك لدرجة نمنا ملط مقدرناش نقوم نلبس
وفضل الهيجان فى دماغى ومراتى تقولى يخرب بيت كلامك انت امبارح تقول جوز خالتك ينيك امك مع خالتك ازاى يعنى طيب ما كنا رحنا معاهم احنا كمان قولتلها ياريت السرير واسع كانوا جم جنبنا هنا
قالتلى يا نهار اسود ويشوفنى عريانة وانت بتنكنى قولتلها اتلمى انا مش قادر اقف على رجلى مش ناقصة هيجان
قالتلى لا بجد امك بعد اكلة امبارح كسها هيبقى عامل ازاى قولتلها خلاص بقى ولا عاوزة تتناكى قالتلى اه يالا وقمنا عملنا واحد جامد
وفضلنا كل فترة نفتكر حاجات ونسخن لغاية مرة بتقولى طيب انت نفسك ابقى زى مين امك ولا خالتك ولا شرموطة العيلة قولتلها عاوزك ميكس بينهم كلهم ومنبقاش مفضوحين نبقى متداريين
قالتلى انت فاضحنا بتقعد تتحرش بيا قدامهم قولتلها الموضوع ده بيسخنى بصراحة وبالزات لما حد بيشوفنا
بعد فترة جالى واحد صحبى هو وخطيبته يزورونا وكانت امى موجودة قدنا شوية مع بعض ومراتى وخطيبته اتعرفوا على بعض ودخلوا قعدوا فى اوضتى لوحدهم شوية وبعد ما مشيوا بقول لمراتى عادى خالص ايه اتعرفتى عليها علشان تبقوا اصحاب وكده قالتلى عادى
سألتنى على تجهيزات الفرح وتجيب ايه ومتجبش ايه وكده واتفرجت على حاجات من عندى
قولتلها ايه فرجتيها على قمصان نوم ولا ايه قالتلى اه قولتلها وبعدين قالتلى وشها احمر وقالتلى يا لهوى هتكسف البس كده وازاى وبتاع قولتلها فى الاول كنت فاكرة نفسى كده بس بعد اول مرة اتعودت وبقى الموضوع عادى
قولتلها قوليلها بقيت شرموكة فى كام شهر بس قالتلى اتلم ونكتها
كل فترة نتفرج على افلام سكس ونقلد اوضاع لغاية ما مرة وانا على السرير شوفنا وضع فى سند او تصدير الرجل فى السرير قولتلها ابويا و ابن عمه A قالولى ازاى السرير مفيهوش متراس وقعدوا يتريقوا وعمى A قالى المتراس ده مهم جدا وهو صغير فى السن قريب منى بس لسانه طويل حبتين المهم قولتلها قالى خلى المراية قدامك علشان تتفرج عليها وانت بتنكها قالتلى هى العيلة كلها كده قولتلها امال ايه انتى مش شايفة مراته تحسيها واخدة رخصة فى الشرمطة صوتها عالى وضحكتها ولبسها وعلطول مصدرة بزازها والطرحة قصيرة قالتلى فعلا بحسها جريئة ولسانها فالت برضوا
حكيتلها على موقف حصل مع مراتى عمى دى عندها محل ملابس وعديت عليها مرة قالتلى انا جايبة حبة قمصان نوم جداد لازم تاخد للعروسة وطلعتلى كام واحد وقولتلها لا بحب القصير قالتلى سافل زى A بضحكة مرقعه وطلعتلى كذا واحد وتقولى ده انا وخداه ليا بس عروستك رفيعة عنى كتير عليا احلى وانا وهى واخدين على بعض قولتلها تتصرفى وتجيبيلى مقاسها حتى بعد الدخلة كلمتنى وقالتلى عملت ايه يا واد رفعت راس العيلة ولا ايه قولتلها متقلقيش ظبطنا الدنيا
حسيت مراتى بقيت بتحب افتح معاها الحاجات دى واكلمها واحكيلها خصوصا انها كانت ابيض خالص ومتعرفش اى حاجة والحاجات دى بتجرأها وتسخنها وكمان برضوا بتسخنى جدا
اتعودنا على بعض خالص واشتغلنا نيك طيز وكس وفرجة افلام وتخيلات والمواضيع لسة بتزيد اكتر
جوز خالتى جابلنى اكلة سي فود من الاخر ودخلت الاوضة قولت لمراتى شايفة الهيجان جايبين لنا اكلة فوسفور قالت اتلم الناس بره قالى لو عليا انيكك دلوقتى ويسمعوكى ضحكت وسابتنى وخرجت
فرشنا وكلنا وقعدوا معانا شويه ومشيوا انا مكنتش قادر استحمل انهم يمشوا فعلا كنت على اخرى هايج ومولع لدرجة انى مكنتش قادر اتكلم معاهم
بعد ما مشيو قفلت الباب وراهم وشديت مراتى على اوضة النوم وفى لحظة كنا ملط مسكتها بوس وعض قالتلى اهدى هايج كده ليه قولتلها لازم اهيج
قالت يعنى جوز خالتك هايج كده دلوقتى قولتلها هو مش اكل معانا تلاقيه ماسك خالتى هاريها دلوقتى
قالتلى وامك وهياجها هتعمل فيه ايه قولتلها تلعب فى كسها تدخل على خالتى وجوزها يريحها كس امها تتصرف انا مش هعتقك النهاردة
وفضلنا ننيك لدرجة نمنا ملط مقدرناش نقوم نلبس
وفضل الهيجان فى دماغى ومراتى تقولى يخرب بيت كلامك انت امبارح تقول جوز خالتك ينيك امك مع خالتك ازاى يعنى طيب ما كنا رحنا معاهم احنا كمان قولتلها ياريت السرير واسع كانوا جم جنبنا هنا
قالتلى يا نهار اسود ويشوفنى عريانة وانت بتنكنى قولتلها اتلمى انا مش قادر اقف على رجلى مش ناقصة هيجان
قالتلى لا بجد امك بعد اكلة امبارح كسها هيبقى عامل ازاى قولتلها خلاص بقى ولا عاوزة تتناكى قالتلى اه يالا وقمنا عملنا واحد جامد
وفضلنا كل فترة نفتكر حاجات ونسخن لغاية مرة بتقولى طيب انت نفسك ابقى زى مين امك ولا خالتك ولا شرموطة العيلة قولتلها عاوزك ميكس بينهم كلهم ومنبقاش مفضوحين نبقى متداريين
قالتلى انت فاضحنا بتقعد تتحرش بيا قدامهم قولتلها الموضوع ده بيسخنى بصراحة وبالزات لما حد بيشوفنا
بعد فترة جالى واحد صحبى هو وخطيبته يزورونا وكانت امى موجودة قدنا شوية مع بعض ومراتى وخطيبته اتعرفوا على بعض ودخلوا قعدوا فى اوضتى لوحدهم شوية وبعد ما مشيوا بقول لمراتى عادى خالص ايه اتعرفتى عليها علشان تبقوا اصحاب وكده قالتلى عادى
سألتنى على تجهيزات الفرح وتجيب ايه ومتجبش ايه وكده واتفرجت على حاجات من عندى
قولتلها ايه فرجتيها على قمصان نوم ولا ايه قالتلى اه قولتلها وبعدين قالتلى وشها احمر وقالتلى يا لهوى هتكسف البس كده وازاى وبتاع قولتلها فى الاول كنت فاكرة نفسى كده بس بعد اول مرة اتعودت وبقى الموضوع عادى
قولتلها قوليلها بقيت شرموكة فى كام شهر بس قالتلى اتلم ونكتها
كل فترة نتفرج على افلام سكس ونقلد اوضاع لغاية ما مرة وانا على السرير شوفنا وضع فى سند او تصدير الرجل فى السرير قولتلها ابويا و ابن عمه A قالولى ازاى السرير مفيهوش متراس وقعدوا يتريقوا وعمى A قالى المتراس ده مهم جدا وهو صغير فى السن قريب منى بس لسانه طويل حبتين المهم قولتلها قالى خلى المراية قدامك علشان تتفرج عليها وانت بتنكها قالتلى هى العيلة كلها كده قولتلها امال ايه انتى مش شايفة مراته تحسيها واخدة رخصة فى الشرمطة صوتها عالى وضحكتها ولبسها وعلطول مصدرة بزازها والطرحة قصيرة قالتلى فعلا بحسها جريئة ولسانها فالت برضوا
حكيتلها على موقف حصل مع مراتى عمى دى عندها محل ملابس وعديت عليها مرة قالتلى انا جايبة حبة قمصان نوم جداد لازم تاخد للعروسة وطلعتلى كام واحد وقولتلها لا بحب القصير قالتلى سافل زى A بضحكة مرقعه وطلعتلى كذا واحد وتقولى ده انا وخداه ليا بس عروستك رفيعة عنى كتير عليا احلى وانا وهى واخدين على بعض قولتلها تتصرفى وتجيبيلى مقاسها حتى بعد الدخلة كلمتنى وقالتلى عملت ايه يا واد رفعت راس العيلة ولا ايه قولتلها متقلقيش ظبطنا الدنيا
حسيت مراتى بقيت بتحب افتح معاها الحاجات دى واكلمها واحكيلها خصوصا انها كانت ابيض خالص ومتعرفش اى حاجة والحاجات دى بتجرأها وتسخنها وكمان برضوا بتسخنى جدا
اتعودنا على بعض خالص واشتغلنا نيك طيز وكس وفرجة افلام وتخيلات والمواضيع لسة بتزيد اكتر
الجزء الثاني
الفصل الأول
الفصل الأول
بعد فترة فى جوازنا بدأت مراتى حرفيا جوة البيت تبقى زى ما أنا عاوز يعنى ممكن كنت ارجع من الشغل الاقيها نايمة عريانة او لابسة قميص على اللحم بدأت تتجراء اكتر فى الكلام معايا بدأت ايديها تتطول الفاظها حركاتها طلبها انى انيكها
كنا فى مرة مشغلين فيلم سكس كنا فى الصالة وبنعمل زى الفيلم الحسلها وتمصلى واندمجت قوى فى المص عنف وسرعة لغاية ما كنت خلاص هجيبهم قولتلها كفاية هنزل قالتلى لا نزل قولتلها هينزله فى بوقك قالت نجرب عادى وفضلك تمص وانا بحاول امنع نفسى انى انزل فى بقها بس مقدرتش ونزلت فعلا فى بوقها مع السخونية والاندفاع شرقت وقالتلى طعمه وحش قوى قولتلها مش انتى اللى طلبتى قالت مش انت عاوزنى ميكس من شراميط عيلتك استغربت انها راحت مكملة مص وانا علشان لسة منزل مكنتش مستحمل قعدت تلعبلى فى بضانى وتمصها ولقيتها بتلعبلى بصوابعها فى طيزى من بره استغربتها بس سبتها تكمل وفجأة لقيتها تنزل تلحس طيزى حسيت زوبرى بدأ يقف تانى قولتلها بتعملى ايه قالتلى زى الفيلم وراحت مبعبصانى ودى اول مرة يحصل وعمرى ما تخيلت ده يحصل او يكون بالمتعة دى وفضلت لغاية ما زوبرى وقف قوى وراحت قعدت عليه ودخلته فى كسها وانا شغالى لعب فى بزازها وتقريص وعض حلماتها الصغيرة واقفة ولقيتها بتقولى هى حلماتى مش هتكبر لما اخلف بتوع افلام السكس منهم حلماتهم كبيرة ومنهم حلماتهم زى كده وهى فعلا حلماتها صغيرة قولتلها مع اللعب ولغاية الولادة هيكبروا وقضينا الليلة فى الصالة نيك وفرجة افلام وكلام ودخلنا نمنا
مرة كنا متفقين نعمل ليلة مختلفة خالص وهى تفكر فى حاجة وانا افكر فى حاجة والفكرة الاسخن نعملها
خلصت الشغل وروحت وبعد الاكل قعدنا نتفرج على فيلم عادى قولتلها فكرتى قالتلى اه وانت قولتلها اه قالتلى طيب قولى فكرتك ايه قولتلها كذا حاجة بصراحة هقولك ونختار منهم وحدة وانتى فكرتى فى ايه قالتلى فكرتين بس قالتلى قولى بقى
قولتلها اول فكرة نختار فيلم عشوائى ونعمل زى ما بيعمله بالظبط قالتلى لا دى يعتبر بنعمل زيها غيرها قولتلها نلبس وننزل تلبسى جيبة وبلوزة بس من غير كلوت وننزل نتفرج فى الشارع على الحريم والرجالة واللى يشدنا ليهم حاجة نرجع هنا ونشتغل عليهم نتخيلهم وكده قالتلى فكرة حلوة بس ازاى انزل كده قولتلها عادى الجيبة والبلوزة وتحتها قميص مش هيبان قالتلى لة شوية هوا ولا حاجة قولتلها مش للدرجادى قالتلى طيب دى فكرة جديدة ايه تانى قولتلها نجيب اصورك بقميص نوم من غير وشك وننزلها على صفحة الفيس اللى عملنها او على جروب ونشوف اللى هيقال عليكى وده اكيد هيسخنا قالتلى نهارك اسود ازاى قولتلها احنا قولنا حاجات مجنونة قالتلى انا اصلا الفكرة سخننتى من دلوقتى بس خليها مرة تانية اكون جاهزة اكتر للجنان ده قالتلى كده خلينا فى فكرة النزول من غير كلوت دى قولتلها تمام انتى بقى فكرتى فى ايه قالتلى اول فكرة اننا نعمل عادى زى ما بنعمل بس اللى هيختلف بقى ان انا اللى اعملك نشوف حاجة مثلا ادخلها فيك من ورا كده كده هتنكنى بس بعد ما انا انيكك وقالتها بضحك وشرمطة قولتلها هتدخلى ايه بقى قالت صباع المساج مثلا او اى حاجة ينفع ادخلها قولتلها طيب ابقى فكرينى نحط فى الحاجات اللى نشتريه زبر صناعى قالتلى هو فيه اصلا كده قولتلها اه لقيتها وده هينزل لبن زي ما انت بتنزل قولتلها نبقى ندور قولتلها دى فكرة حلوة انا موافق ايه الفكرة التانية قالتلى نتخيل بالتدريج من اول حاجة سخنتك يعنى نتخيل ابوك وامك فى المرة اللى شوفت امك فيها عريانة وسمعتها بعدها ومرة نتخيل خالتك وجوزها وكل بتوع العيلة الشراميط وحدة وحدة بس هتنادينى بأسم امك وانا اناديك باسم ابوك وفى خالتك تنادينى باسمها وانا اناديك باسم جوزها قولتلها احا انتى جتلك الفكرة دى ازاى قالتلى لقيت ده بيسخنك وبيسخنى جدا وفى القصص اللى كنا بنقراها فيه تخيلات سبه ده قولت طيب ما نتخيلها قالتلى رايك ايه
قولتلها انتى كس امك انتى الشرمطة راحت لسكة تانية معاكى انا جاهز للفكرتين
قالت تمام احنا كده عندنا 3 افكار ننفذ ايه قولتلها نتخيل لانها داخلت دماغى قوى قالتلى تمام هدخل البس واجهز
لقيتها خارجة من اوضة النوم لابسة عباية سمرا ولافة طرحة سمرا زى ال**** انا بصيت استغربتها ومتنح لقيتها فتحت باب الشقة وخرجت وقفلت الباب ورنت الجرس قومت فتحت دخلت قالتلى ازيك يا H اسم ابويا قولتلها ازيك يا R اسم امى
كنتى فين قالتلى كنت بزور اختى E و امى جم البلد النهاردة عاملين ايه قالتلى تمام والعيال كلهم هناك قولتلها بجد كلهم هناك قالتلى اه روحت زانقها ورا الباب قولتلها وسبتيهم هناك ليه لبوة قالتلى خالتهم وحشاهم وانت واحشنى زبرك قولت افضيلك الجو وراحت ماسكة زوبرى برفع العباية لقيتها من غير كلوت بقولها يابنت الوسخة خارجة كده قالت لا كنت لابسة الكلوت الفتلة وقلعته عند امى اديته لاختى زى ما قولتلى قالها دا اللى نكتك وانتى لابساه بالليل قالت اه اديتهولها بلبنه زى ما هو قولتلها وماشيه فى الشارع كده من غير كلوت طيازك بتلعب قالت وماله خالى الناس تتبسط قولتلها طيب يالا يا شرموطة ابسطك انتى كمان
وسحبتها على اوضة النوم قلعتها ونزلت لعب فى بزازها ولحس فى كسها وتقولى اه اهدى يا H اقولها اخرسى يابنت الشرموطة تلاقى اختك دلوقتى ورت الكلوت لجوزها وناكها ولا لابساه وشاف لبن كسك عليه وهجنا على الاخر وقومت نزلت فيها نيك وبعبصة قالتلى الفازلين تحت المخدة قولتلها بعد كسك يا لبوة
ونكتها مرتين فى كسها ومرة فى طيزها اليوم ده
قالتلى المرة الجاية نتخيل خالتك وجوزها بكلوت امك يابن الشرموطة قولتلها وماله يا لبوة يابنت اللبوة
كنا فى مرة مشغلين فيلم سكس كنا فى الصالة وبنعمل زى الفيلم الحسلها وتمصلى واندمجت قوى فى المص عنف وسرعة لغاية ما كنت خلاص هجيبهم قولتلها كفاية هنزل قالتلى لا نزل قولتلها هينزله فى بوقك قالت نجرب عادى وفضلك تمص وانا بحاول امنع نفسى انى انزل فى بقها بس مقدرتش ونزلت فعلا فى بوقها مع السخونية والاندفاع شرقت وقالتلى طعمه وحش قوى قولتلها مش انتى اللى طلبتى قالت مش انت عاوزنى ميكس من شراميط عيلتك استغربت انها راحت مكملة مص وانا علشان لسة منزل مكنتش مستحمل قعدت تلعبلى فى بضانى وتمصها ولقيتها بتلعبلى بصوابعها فى طيزى من بره استغربتها بس سبتها تكمل وفجأة لقيتها تنزل تلحس طيزى حسيت زوبرى بدأ يقف تانى قولتلها بتعملى ايه قالتلى زى الفيلم وراحت مبعبصانى ودى اول مرة يحصل وعمرى ما تخيلت ده يحصل او يكون بالمتعة دى وفضلت لغاية ما زوبرى وقف قوى وراحت قعدت عليه ودخلته فى كسها وانا شغالى لعب فى بزازها وتقريص وعض حلماتها الصغيرة واقفة ولقيتها بتقولى هى حلماتى مش هتكبر لما اخلف بتوع افلام السكس منهم حلماتهم كبيرة ومنهم حلماتهم زى كده وهى فعلا حلماتها صغيرة قولتلها مع اللعب ولغاية الولادة هيكبروا وقضينا الليلة فى الصالة نيك وفرجة افلام وكلام ودخلنا نمنا
مرة كنا متفقين نعمل ليلة مختلفة خالص وهى تفكر فى حاجة وانا افكر فى حاجة والفكرة الاسخن نعملها
خلصت الشغل وروحت وبعد الاكل قعدنا نتفرج على فيلم عادى قولتلها فكرتى قالتلى اه وانت قولتلها اه قالتلى طيب قولى فكرتك ايه قولتلها كذا حاجة بصراحة هقولك ونختار منهم وحدة وانتى فكرتى فى ايه قالتلى فكرتين بس قالتلى قولى بقى
قولتلها اول فكرة نختار فيلم عشوائى ونعمل زى ما بيعمله بالظبط قالتلى لا دى يعتبر بنعمل زيها غيرها قولتلها نلبس وننزل تلبسى جيبة وبلوزة بس من غير كلوت وننزل نتفرج فى الشارع على الحريم والرجالة واللى يشدنا ليهم حاجة نرجع هنا ونشتغل عليهم نتخيلهم وكده قالتلى فكرة حلوة بس ازاى انزل كده قولتلها عادى الجيبة والبلوزة وتحتها قميص مش هيبان قالتلى لة شوية هوا ولا حاجة قولتلها مش للدرجادى قالتلى طيب دى فكرة جديدة ايه تانى قولتلها نجيب اصورك بقميص نوم من غير وشك وننزلها على صفحة الفيس اللى عملنها او على جروب ونشوف اللى هيقال عليكى وده اكيد هيسخنا قالتلى نهارك اسود ازاى قولتلها احنا قولنا حاجات مجنونة قالتلى انا اصلا الفكرة سخننتى من دلوقتى بس خليها مرة تانية اكون جاهزة اكتر للجنان ده قالتلى كده خلينا فى فكرة النزول من غير كلوت دى قولتلها تمام انتى بقى فكرتى فى ايه قالتلى اول فكرة اننا نعمل عادى زى ما بنعمل بس اللى هيختلف بقى ان انا اللى اعملك نشوف حاجة مثلا ادخلها فيك من ورا كده كده هتنكنى بس بعد ما انا انيكك وقالتها بضحك وشرمطة قولتلها هتدخلى ايه بقى قالت صباع المساج مثلا او اى حاجة ينفع ادخلها قولتلها طيب ابقى فكرينى نحط فى الحاجات اللى نشتريه زبر صناعى قالتلى هو فيه اصلا كده قولتلها اه لقيتها وده هينزل لبن زي ما انت بتنزل قولتلها نبقى ندور قولتلها دى فكرة حلوة انا موافق ايه الفكرة التانية قالتلى نتخيل بالتدريج من اول حاجة سخنتك يعنى نتخيل ابوك وامك فى المرة اللى شوفت امك فيها عريانة وسمعتها بعدها ومرة نتخيل خالتك وجوزها وكل بتوع العيلة الشراميط وحدة وحدة بس هتنادينى بأسم امك وانا اناديك باسم ابوك وفى خالتك تنادينى باسمها وانا اناديك باسم جوزها قولتلها احا انتى جتلك الفكرة دى ازاى قالتلى لقيت ده بيسخنك وبيسخنى جدا وفى القصص اللى كنا بنقراها فيه تخيلات سبه ده قولت طيب ما نتخيلها قالتلى رايك ايه
قولتلها انتى كس امك انتى الشرمطة راحت لسكة تانية معاكى انا جاهز للفكرتين
قالت تمام احنا كده عندنا 3 افكار ننفذ ايه قولتلها نتخيل لانها داخلت دماغى قوى قالتلى تمام هدخل البس واجهز
لقيتها خارجة من اوضة النوم لابسة عباية سمرا ولافة طرحة سمرا زى ال**** انا بصيت استغربتها ومتنح لقيتها فتحت باب الشقة وخرجت وقفلت الباب ورنت الجرس قومت فتحت دخلت قالتلى ازيك يا H اسم ابويا قولتلها ازيك يا R اسم امى
كنتى فين قالتلى كنت بزور اختى E و امى جم البلد النهاردة عاملين ايه قالتلى تمام والعيال كلهم هناك قولتلها بجد كلهم هناك قالتلى اه روحت زانقها ورا الباب قولتلها وسبتيهم هناك ليه لبوة قالتلى خالتهم وحشاهم وانت واحشنى زبرك قولت افضيلك الجو وراحت ماسكة زوبرى برفع العباية لقيتها من غير كلوت بقولها يابنت الوسخة خارجة كده قالت لا كنت لابسة الكلوت الفتلة وقلعته عند امى اديته لاختى زى ما قولتلى قالها دا اللى نكتك وانتى لابساه بالليل قالت اه اديتهولها بلبنه زى ما هو قولتلها وماشيه فى الشارع كده من غير كلوت طيازك بتلعب قالت وماله خالى الناس تتبسط قولتلها طيب يالا يا شرموطة ابسطك انتى كمان
وسحبتها على اوضة النوم قلعتها ونزلت لعب فى بزازها ولحس فى كسها وتقولى اه اهدى يا H اقولها اخرسى يابنت الشرموطة تلاقى اختك دلوقتى ورت الكلوت لجوزها وناكها ولا لابساه وشاف لبن كسك عليه وهجنا على الاخر وقومت نزلت فيها نيك وبعبصة قالتلى الفازلين تحت المخدة قولتلها بعد كسك يا لبوة
ونكتها مرتين فى كسها ومرة فى طيزها اليوم ده
قالتلى المرة الجاية نتخيل خالتك وجوزها بكلوت امك يابن الشرموطة قولتلها وماله يا لبوة يابنت اللبوة
الفصل الثاني
بعد ليلة هياج مش طبيعية بين وبين مراتى وتخيلنا انى انا وهى مكان امى وابويا مارسنا حياتنا عادى نيك ولعب وكل حاجة بعدها بكام يوم وانا فى الشغل كلمتها قولتلها اجهزى النهاردة نعمل ليلة قالت ماشى فهمتك وانا لما بقولها كده يبقى النهاردة هنعمل حاجة مختلفة لاننى مش كل مرة بنتخيل او نألف حكاية لا دى بتبقى كل فترة
رجعت من الشغل فتحت الباب ودخلت اتغديت واخدت دوش وخرجت لقيتها فى اوضة النوم ولابسة قميص نوم وجاهزة دخلت قالتلى تعالى يا A قولتلها مش فاهمك قالت النهاردة بقى خالتك وجوزها قولتلها يا وسخة انتى مرتبة الليلة قالت طبعا
طلعت جنبها على السرير ونزلت بوس ولعب وعض قالتلى اصبر بس فى مفاجأة بقولها ايه لقيتها رفعت القميص وبتقولى بص الاندر ده بقولها ايه ده قالتى اختى R اديتهولى قالت بتاع البنت الصغيرة وضحكت بشرمطة قولتلها والبنت الصغيرة هتلبس اندر فتلة كس امك ده كلوت اختك الشرموطة وتلاقيه بلبنها اللبوة قالتلى معرفش بس هى قالتلى كده قولتلها انتى وهى شراميط يعنى حجم الكلوت ده مش حجم طيز اختك قالت انا شكيت وروحت هاجم عليها لعب وتفعيص جت تقلع الاندر قولتلها لا هنيكك بيه يا بنت الوسخة قامت مصتلى ولحستلها ونكتها وهى لبساه قالتلى بعد النيكة دى خالتك ولا امك الاجمد قولتلها الصراحة الاتنين بس امى علشان سمعتها وشوفتها فعرفنا نتخيل اكتر بس الاتنين شراميط
تانى يوم كنت اجازة من الشغل قالتلى بكرة هنعمل ايه قولتلها تعالى ننزل بكرة نعمل موضوع تنزلى منغير كلوت قالتلى بجد انا كنت فكراك بتهزر الاول قولتلها وانتى لما اتخيلنا امى وخالتى كنتى بتهزرى لا انا بتكلم جد تانى يوم فعلا صحينا الصبح وهى وانا مترددين بس قولتلها اول ما نخرج من باب الشقة التوتر هيروح وفعلا لبسة الجيبة والبلوزة وتحتها قميص قصير ومن غير كلوت وخرجنا روحنا ماركت كبير وبدأنا نتمشى ونبص على الستات والرجالة اللى ماشيين واتكلمنا على ستات كتير واجوازهم وقولتلها بصوت واطى طبعا حاولى نركز مع اتنين وفعلا كانوا اتنين شباب واحد ومراته وشكلهم يقول انهم عرسان جداد البنت لابسة بنطلون جينز ضيق جدا وبدى مخلى بزازها هتنط منها واللى معاها لابس بنطلون جينز المقطع وقميص وفاتح زرايره والبنت كانت ملفتة جدا ولاحظنا ان كتير بيبصوا عليهم قولت لمراتى بصى انتى نازلة من غير كلوت ومحدش ركزولا بص عليكى وهى كله واكلها بعنيه قالتلى فعلا وبدأنا نبص من بعيد ونراقبهم قولتلها البنت طيزها جامدة قوى وبصى بزازها عاملة ازاى قالتلى فعلا ملفتة قوى طيزها واللى معاها مبحبش الاستايل اللى زيه بنطلون مقطع وكمان شكله عادى وشوية ولقينا وحدة داخلة بفستان قصير ومعاها جوزها شكلهم يدى مثلا فوق ال 35 سنة الراجل طويل تقريبا فى طولى او اطول شوية ومراته مش بيضة قوى وجسمها حلو قوى لا مليانة ولا رفيعة وطولها معقول المهم محدش كان مركز معاهم غيرنا وحسينا ان التانية عاملة كده متعمدة انها تلفت النظر ليها دى لا بطبيعتها وهى استايل لبسها وحياتها كده
مشينا وراهم من بعيد وحركة مشيتها ولما قربنا اى حد هيلاحظ انها مش لابسة تحت الفستان غير البرا واندر مراتى قالتلى طيزها بتتهز قوى قولتلها فعلا تلاقيها مليانة لبن قالت اه شكل بيفضل يحطه فى طيزها كتير وفضلنا من بعيد لغاية ما دخلو محل ملابس دخلنا وراهم وهما طالعبن الدور التانى مراتى بصت من تحت لفوق بتشوف الست وهى طالعة انا كنت عاوز اعمل ده بس قلقت الراجل ياخد باله لكن لو ست ممكن الموضوع يعدى
وفعلا بصت لفوق وانا جنبها الراجل خد باله بصلنا وابتسم ابتسامة خفيفة وخبط كل كتف مراته وبصولنا وهى كمان ابتسمت ابتسامة تحسسك انهم فهموا الست قعلا من تحت كانت حكاية ولابسة اند فتلة تقريبا قاسم طيزها كأنها مش لابسة خرجنا من المحل بسرعة واخدنا تاكسى وطلعنا على البيت مراتى اول ما وصلنا قالتلى لما بصولنا انا كان قلبى هيقف وفى نفس الوقت حسيت ان كسى اتحرك قولتلها وانا كمان قالت هنعمل ايه قولتلها تعالى انيكك ونتخيل انهم معانا او انا وانتى مكانهم قالتلى انا حاسة انى نزلت كتير رفعت الجيبة ولقيتها فعلا كسها مبلول قوووى قولتلها يا متناكة هجت على الست لما شوفتى طيزها ولا الراجل قالت الاتنين ومسكتها نكتها نيكة سريعة من كتر الهيجان
قالتلى اصبر ناخد دش كده ونتغدى وشفلنا فيلم نتفرج عليه
واللى حصل بعد كده فوق الوصف
رجعت من الشغل فتحت الباب ودخلت اتغديت واخدت دوش وخرجت لقيتها فى اوضة النوم ولابسة قميص نوم وجاهزة دخلت قالتلى تعالى يا A قولتلها مش فاهمك قالت النهاردة بقى خالتك وجوزها قولتلها يا وسخة انتى مرتبة الليلة قالت طبعا
طلعت جنبها على السرير ونزلت بوس ولعب وعض قالتلى اصبر بس فى مفاجأة بقولها ايه لقيتها رفعت القميص وبتقولى بص الاندر ده بقولها ايه ده قالتى اختى R اديتهولى قالت بتاع البنت الصغيرة وضحكت بشرمطة قولتلها والبنت الصغيرة هتلبس اندر فتلة كس امك ده كلوت اختك الشرموطة وتلاقيه بلبنها اللبوة قالتلى معرفش بس هى قالتلى كده قولتلها انتى وهى شراميط يعنى حجم الكلوت ده مش حجم طيز اختك قالت انا شكيت وروحت هاجم عليها لعب وتفعيص جت تقلع الاندر قولتلها لا هنيكك بيه يا بنت الوسخة قامت مصتلى ولحستلها ونكتها وهى لبساه قالتلى بعد النيكة دى خالتك ولا امك الاجمد قولتلها الصراحة الاتنين بس امى علشان سمعتها وشوفتها فعرفنا نتخيل اكتر بس الاتنين شراميط
تانى يوم كنت اجازة من الشغل قالتلى بكرة هنعمل ايه قولتلها تعالى ننزل بكرة نعمل موضوع تنزلى منغير كلوت قالتلى بجد انا كنت فكراك بتهزر الاول قولتلها وانتى لما اتخيلنا امى وخالتى كنتى بتهزرى لا انا بتكلم جد تانى يوم فعلا صحينا الصبح وهى وانا مترددين بس قولتلها اول ما نخرج من باب الشقة التوتر هيروح وفعلا لبسة الجيبة والبلوزة وتحتها قميص قصير ومن غير كلوت وخرجنا روحنا ماركت كبير وبدأنا نتمشى ونبص على الستات والرجالة اللى ماشيين واتكلمنا على ستات كتير واجوازهم وقولتلها بصوت واطى طبعا حاولى نركز مع اتنين وفعلا كانوا اتنين شباب واحد ومراته وشكلهم يقول انهم عرسان جداد البنت لابسة بنطلون جينز ضيق جدا وبدى مخلى بزازها هتنط منها واللى معاها لابس بنطلون جينز المقطع وقميص وفاتح زرايره والبنت كانت ملفتة جدا ولاحظنا ان كتير بيبصوا عليهم قولت لمراتى بصى انتى نازلة من غير كلوت ومحدش ركزولا بص عليكى وهى كله واكلها بعنيه قالتلى فعلا وبدأنا نبص من بعيد ونراقبهم قولتلها البنت طيزها جامدة قوى وبصى بزازها عاملة ازاى قالتلى فعلا ملفتة قوى طيزها واللى معاها مبحبش الاستايل اللى زيه بنطلون مقطع وكمان شكله عادى وشوية ولقينا وحدة داخلة بفستان قصير ومعاها جوزها شكلهم يدى مثلا فوق ال 35 سنة الراجل طويل تقريبا فى طولى او اطول شوية ومراته مش بيضة قوى وجسمها حلو قوى لا مليانة ولا رفيعة وطولها معقول المهم محدش كان مركز معاهم غيرنا وحسينا ان التانية عاملة كده متعمدة انها تلفت النظر ليها دى لا بطبيعتها وهى استايل لبسها وحياتها كده
مشينا وراهم من بعيد وحركة مشيتها ولما قربنا اى حد هيلاحظ انها مش لابسة تحت الفستان غير البرا واندر مراتى قالتلى طيزها بتتهز قوى قولتلها فعلا تلاقيها مليانة لبن قالت اه شكل بيفضل يحطه فى طيزها كتير وفضلنا من بعيد لغاية ما دخلو محل ملابس دخلنا وراهم وهما طالعبن الدور التانى مراتى بصت من تحت لفوق بتشوف الست وهى طالعة انا كنت عاوز اعمل ده بس قلقت الراجل ياخد باله لكن لو ست ممكن الموضوع يعدى
وفعلا بصت لفوق وانا جنبها الراجل خد باله بصلنا وابتسم ابتسامة خفيفة وخبط كل كتف مراته وبصولنا وهى كمان ابتسمت ابتسامة تحسسك انهم فهموا الست قعلا من تحت كانت حكاية ولابسة اند فتلة تقريبا قاسم طيزها كأنها مش لابسة خرجنا من المحل بسرعة واخدنا تاكسى وطلعنا على البيت مراتى اول ما وصلنا قالتلى لما بصولنا انا كان قلبى هيقف وفى نفس الوقت حسيت ان كسى اتحرك قولتلها وانا كمان قالت هنعمل ايه قولتلها تعالى انيكك ونتخيل انهم معانا او انا وانتى مكانهم قالتلى انا حاسة انى نزلت كتير رفعت الجيبة ولقيتها فعلا كسها مبلول قوووى قولتلها يا متناكة هجت على الست لما شوفتى طيزها ولا الراجل قالت الاتنين ومسكتها نكتها نيكة سريعة من كتر الهيجان
قالتلى اصبر ناخد دش كده ونتغدى وشفلنا فيلم نتفرج عليه
واللى حصل بعد كده فوق الوصف
الفصل الثالث
حطيت الفلاشة على الشاشة ورجعنا حطينا الاكل وقعدنا ناكل والفيلم اشتغل وقعدنا نقلب لغاية ما سيبنا فيلم كان طويل شوية قولنا كويس لغاية ما نخلص اكل كان فيلم سكس جماعى كان فعلا جامد جدا
قالتلى انت شايف ان قصة الفيلم ده ممكن تحصل فعلا قولتلها معرفش بس اكيد بتحصل قالتلى لو تخيلناه جماعى تتخيل مين معانا قولتلها بصراحة مش عارف قولتلها انتى تتخيلى مين قالتلى امك وابوك وخالتك وجوزها معانا قولتلها بصراحة حلو بس مش هعرف اتخيل انى بنيكك قدام ابويا وامى احنا اه تخيلناهم لكن دى مش هعرف ممكن خالتى وجوزها لان سنهم قريب مننا وممكن Z وجوزها وكمان Y وجوزها A قالتلى طيب الفيلم هنا فيه تبادل يعنى كل واحد بينيك مرات التانى انت هتتخيل مين ينكنى وانت هتنيك مين لقيتنى بقولها مثلا جوز خالتى ينيكك وجوز Z معاكى وانا انيكها بس هتفرج عليكى الاول وانتى بتتقطعى تحتيهم حسيتها عرقت من الكلام ونفسها سخن قالتلى انا تخيلاتك وكلامك بقى يخلى جسمى يسيب وانا اصلا عمرى فى حياتى ما كنت اتخيل حتى انى اقلع قدام حد تخلينى اتخيل للدرجة دى قولتلها واكتر كمان كملنا تقليب فى الافلام ولقينا فيلم راجل مع اتنين ستات بيعملوا الستات مع بعض وبعدين بينكهم قالتلى طيب ودى تتخيل مين معانا قولتلها برضوا خالتى او Z او Y قالتلى بس لازم وحدة بس تختار مين قولتلها لا انتى اختارى قالتلى خالتك لا لان لما بنتخيلها هى وجوزها اجمد ممكن Z ايه رأيك قولتلها ماشى قالتلى يانهار اسود على دماغك انا جسمى اتكهرب لما اتخيلتها بتلحس كسى قولتلها ما انتى كمان هتلحسيلها كسها وطيزها وترضعى بزازها وايدى كانت بتلعب فى بزازها لقيتها شهقت وقالت جسمى سايب من الكلام دخلنا الاوضة وقلعت ملط وقعدت على السرير قالتلى اقعد اتفرج الاول قولتلها على ايه قالت وهى بتلحس كسى وبنلعب لبعض
لقيتها بتلعب فى بزازها لنفسها وتقرص حلماتها وتتمحن وتقول بالراحة يا خالتو بزازى بتوجعنى وتنزل تلعب فى كسها بصباعها ولقيتها مولعة وقمة الهيجان نادت عليا قالتلى تعالى افتح رجلى علشان Z تلحس كسى وفعلا قربت منها وفتحت رجليها وزقت وشى ناحية كسها قالتلى الحسي يا Z جوزى ماسكنى ليكى اهو وانا مرسوم المنظر قدامى كنت فعلا فى حتة تانية وتزوق راسى الحس طيزها وقالت ايه رايك يا Z وجوزى ماسكنى ليكى كده وراحت قايلة سيبنى ولف الحس كس Z من ورا وطيزها وسيبها مفنسة كده وبتلحسلى ولقيتها لفت وضع الكلبة وانا نزلت لحس طيزها وكسها من ورا وكانها Z وتقولى بالراحة يا واد انا خالتك برضوا قولتلها ما انتى شرموطة وبتلحسى كس مراتى قالتلى طيب يالا دخل زبرك وانا بلحس للشرموطة مراتك محستش بنفسى غير وزبرى مدفون جوة كسها واقولها خدى يالبوة انا ولا جوزك قالتلى ابقى اسأل اللبوة مراتك لما يجى ينكها نيك يا وسخ والشرموطة مراتك فاتحة رجليها بلحسلها وكسها غرق بوقى
فضلت انيك فيها لغاية ما نزلت جواها وطلعته واحنا الاتنين مش قادرين كأننا مستحميين من العرق
نمنا على السرير وتقولى ايه رايك فى كس خالتك Z قولتلها نااار قولتلها ولحسها ايه رايك فيه قالتلى طلع لسانها طويل قوى كانت بتاكل كسى الشرموطة
قولتلها انتى مبسوطة بالجنان ده قالتلى قووووى بس مش عارفة جسمى واكلنى وعاوزة اتناك تانى وقامت مسكت زوبرى مص ولعب فى البيضان وقعدت عليه خلته جوة كسها وفضلت طالعة ونازلة لغاية ما جبتهم
استنوا مفاجات المرة اللى جاية