S
Sehs50
ضيف
اختطاف أعقبه ****** أعقبه ......
ليلة معتمة... و السكون يحيط بكل شئ. إحساس قاتل بالوحدة وسط زحام المدينة...
و وجدتني أسير وحدي بلا هدى... أفكر في مشاكلي التي أمست عديدة...
و قادتني قدماي إلى مكان لم أذهب إليه من قبل .... رغم قربه من حيث أسكن... إلا أن الظروف لم تسنح لي بالذهاب إليه. و كعادتي ظللت أنظرحولي هنا و هناك لاكتشاف المنطقة... و أعجبني الهدوء الشديد في كل ما حولي... مجموعة من المنازل المتناثرة... بعضها عمارات و بعضها فيلات... و بعض قطع الأراضي لم تبنى بعد... لا محلات ... و عدد المارة قليل جدا كنت أراهم عن بعد... و استنتجت أنهم من سكان هذا الحي الهادئ.
و تمر سيارة كل فترة من الزمن ... وبعدها يعود الصمت هو كل ما تسمعه.
فجأة جاءت سيارة لاتبدو عليها أناقة سكان الحي... وتصدر أصواتاً عاليةً نسبياً.... و هدءت سرعتها بجواري... و لاحظت أن بها أربعة من الركاب ونظر إلي من يجلس بجوار السائق... و ألقى علي التحية و بدأ في محادثتي:
- "مساء الخير يا أستاذ"
- = "مساء النور"
- "آسفين ع الإزعاج... أصل متلخبطين في المكان... هو شارع أحمد رفعت فين؟"
- = آسف ... الحقيقة ما أعرفش أسماء الشوارع هنا... أصلي مش من الحتة دي"
- آه... مش من الحتة دي... طيب ازاي نطلع ع الشارع العمومي... أهو نلاقي حد نسأله"
و وسط تعجبي من هذا المنظر...استمريت بسرعة حتى أنهي الموقف ليذهبوا و يتركوني وحدي...
و كان يتحرك و يغير زاويته و كأنه يريد أن يرى الاتجاهات بشكل أفضل... و فجأة وجدتني محصوراً بين جسده و بين السيارة... و اقترب مني أكثر بما لا يدع مجالا للابتعاد عنه... و بحركة خفيفة و سريعة أخرج مطواة من جيبة... و أشهر نصلها... و على الفور تغيرت نبرة صوته و مجرى الحديث بالكامل:
- "بقول لك ايه يا افندي.... طلع اللي معاك من سكات عشان كل واحد يروح لحاله"
- = "اللي معايا؟ معايا ايه؟ أنا مفيش معايا أي حاجة.... في جيبي 100 جنيه مفيش غيرها... و المحفظة مفيهاش فلوس... البطاقة و رخصة السواقة... و سلامتك"
- "هات كده ال 100 جنيه"...
و هنا صدر صوت أجش من داخل السيارة.. غالبا من السائق: "انت ح تتساير معاه؟ قلبه و فتشه كده شوف معاه إيه.... بقى المنظر الألاجه ده... مفيش معاه أي حاجة؟ إنزل ياض انت ساعده كده و خفوا رجليكم ...قلبوه ع السريع خلينا نغور من الحتة الفقر دي"
و اجتمع حولي الرجلان و تم تفتيش كل جيوب البنطلون الجينز الذي كنت ارتديه، أما التي شيرت فلم يكن لها جيوب
و أثبت التفتيش عدم وجود شيء معي غير ما ذكرته... و عندما أمسك الرجل محفظتي صاح الصوت الأجش من داخل السيارة: "وريني ياض المحفظة دي" و أعطاها له الرجل دون جدال ودون أن يفتحها... و هنا شعرت بأن السائق هو قائدهم فهو من يصرخ ويأمر ، و هو من يطاع دون جدال أو حتى تفكير.
و بدأ يقلب في المحفظة... و رأى البطاقة الشخصية...ورخصة القادة...و عدد بسيط من كروت الشركة التي أعمل بها.. و كارنيه النادي... "سيدي يا سيدي ده نادي فخفخة أوي... مش قلت لكم يا عيال... ده باشا... بس على حظنا نازل يضرب بلطة مقشفر ما معهوش حاجة.... وشوف كمان دي... (الوظيفة... مدير عام.. مش عارف إيه في شركة كبيرة)... لا... ده انت حكايتك حكاية...
رديت عليه بهدوء... ربما كان في نبرة صوتي شيء من الاستعطاف أيضاً... "لا حكاية ولا رواية يا معلم... دي الشركة قربت تفلس... و بقالنا ييجي 5 شهور ما قبضناش... الحالة في البلد كلها مش أد كده"...
وكان قد انتهى من فحص المحفظة و لم يجد ضالته... فألقاها إلي على الأرض ... و انحنيت لألتقتطها... حيث تعمد الذي كان يفتشني بإلصاق جسده في مؤخرتي... و تظاهرت بأنني لم التفت لذلك... و ظننت أنهم سيتركونني.... فقلت: "شكرا يا معلم... أمشي أنا بقى"... رد على الفور"تمشي؟ تمشي فين لا مؤاخذة... أنا رجعت لك المحفظة من قرفي... ما منهاش فايدة.... لكن مش ح نسيبك طبعا... صراحة... انت عاجبني... شكلك نبيه كده و فاهم... على طول قلت لي يا معلم... عرفت اني المعلم رغم اني ما قلتلكش... بس برضه أنا متغاظ... ليلة ما فيهاش أي غلة.... انت مبدئيا كده... تيجي معانا"
رديت في شيء من الخوف يقرب من الرعب: "آجي فين يا معلم... ح تعوز مني إيه بس... ما انت شفت ما حلتيش حاجة" ابتسم في نشوة و قال: "ده شغلي أنا بقى... ما لكش انت فيه لا مؤاخذة"...
وأشار بطرف عينه لمساعديه خارج السيارة... و في لمح البصر وجدتني أدفع إلى داخل المقعد الخلفي بجوار أحدهم... و دفع الذي دفعني بنفسه إلى جواري حتى أكون محاصراً بين اثنيهم...
بدأ في القيادة و أنا صامت خائف... لا أتخيل ما ينوون على فعله و أخشى من أي ردة فعل غبية إذا اعترضت أو تحدثت... و كسر حاجز الصمت سؤال من الذي يجلس أمام المعلم... "لا مؤاخذة يا معلمي... احنا حنعمل بيه إيه... ما نرميه ف أي مصيبة و نروح نقلب عيشنا في أي حتة مع حد غيره"
"قلت لكم ما لكوش فيه.... انتو تسمعوا اللي أقول عليه و تنفذوه بالحرف... مش عايز قلبان دماغ" .... ثم وجه كلامه لجاري في المقعد الخلفي ناظراً إليه في مرآة السيارة: "غمي الباشا... عشان الطريق... بحنية يا واد.... أحسن ده ابن ناس.... مش زيك... و أطلق ضحكة هيستيرية.... فضحكوا جميعاً...
و سحب من جيب في خلف المقعد الأمامي كمامة سوداء.... و كأنهم جاهزون لكل الظروف المحتملة... و وضعها على رأسي... و شدها لأسفل لمستوى الذقن.... و كانت قذرة للغاية تفوح منها خلطة من الروائح يصعب تمييزها... شحم.. بنزين... شيء نتن... أحسست بالاختناق... لكن في هذا المنعطف بت متأكداً أنني أصبحت في خطر داهم... لا أتصور منتهاه....
استغرق الطريق حوالي 15-20 دقيقة... و توفقت السيارة و سمعت الأبواب تفتح.. و نزلوا من السيارة حيث اقتادني أحدهم و أنا مازلت معصوب العينين... فتح أحدهم باب يبدو ثقيلا من صوت حركته و أنين مفصلاته... و أدخلوني معهم و سمعت الباب يغلق مرة أخرى... و مشينا داخل المكان إلى أن أصبحنا داخل إحدى الغرف... و أغلق الباب... ثم أمر المعلم بإزالة الكمامة عن رأسي....
و كما هو متوقع... مكان غير مرتب... وغير نظيف... بعضه مفروش و بعضه خال من الأثاث... و لم أكن أهتم إلا بالتفكير فيما يمكن أن يحدث بعد ذلك و ماذا يريد هذا الجمع مني... و هل سيبقونني لمدة طويلة؟ هل سيتم إطلاق سراحي؟ أو ان نهايتي قد تكون في هذا المكان الكئيب....
أفكار متلاحقة ... الواحدة تلو الأخرى... دون الوصول إلى أي شيء... ليس عليّ إلا الانتظار... أو ما يسمح لي به !!!
ظل معي أحدهم في الغرفة.. و خرج المعلم و خلفه الآخرون... ويبدو انه قد دخل إلى الحمام ثم وقف يتحدث معهم بالخارج... ظاناً أنني لا أسمعه... إلا أن معظم كلماته وصلت إلى أذني...ربما لأنني كنت أضع كل ما أوتيت من تركيز في أذنيّ....
قال له أحدهم: "دلوقت يا معلم انت بلا قافية ناوي تعمل إيه مع الجدع اللي جوا ده؟ و ليه جبناه معانا؟ فهمنا برضه... و احنا ح نعمل إيه دلوقت؟"
أجابه "دلوقت يا بقف منك له... الراجل ده شافنا و اتكلم معانا و تقريبا بقى حافظنا صم. ممكن يتهف في مخه و يروح يبلغ ... رغم ان ما خدناش منه حاجة.. لكن ممكن يدي أوصافنا... و حاجة تجر حاجة... نروح في ستين داهية... يبقى بالعقل كده... لازم نتصرف معاه تصرف يخليه ما يفكرش في كده نوهائي... لو عرفنا ناخد منه أو من أهله حاجة... خير... ما عرفناش يبقى لازم نسكته... أزاي؟ نكسر عينه... نخليه عايز ينسانا و ينسى الليلة دي من أساسه... و في نفس الوقت... ممكن ناخد مزاجنا منه برضه... "
ضحك أحدهم و قال: "قصدك يعني...." فأجابه "يعنييييي ...." و ضحكا كليهما... و قال الثالث: "ما فهمتش يا معلم لا مؤاخذة ... قصدكم إيه؟" أجابه: "و انت من امتى بتفهم ياض... انت تعمل اللي أقول لك عليه و بس... أنا المخ... و انت العضلات... يا فتوة الشلة... هاهاهاهاهاااااا "
سأل الثاني: "لكن يا معلم... مزاجنا برضه مع واحد زي ده؟ ما هواش شباب ... و لا حليوة.. و لا جسمه منسون و لا حاجة... إيه النظرية يعني؟ كسر عين و خلاص؟"
قال المعلم: "لا لا لا.... أنا برضه ليا مزاج... و نظرية... شوف انت المزاج و الكيف بقى لما واحد زي ده .. قيمة... باشا... بقول لك مدير عام.... تلاقيه في شغله ده بيشخط و ينطر و ما حدش يستجري يبص له... شوف بقى لما يركع بين رجليا... و يبص لي لفوق كده... و يفتح بقه على آخره... و يمص زبي.... و غيره و غيره.... ده مزاج تاني يا واد.... و آديك معايا... ح تتفرج ... و تشوف ... و ح أخليك تجرب كمان"
و تسارعت دقات قلبي و أحسستها ترجني... ما هذا الذي ينوونه؟ ليس فقط تهديد أو كسر عين... أنهم مجانين... ولست أتخيل إلى أي مدى يصل جنونهم .... و ما هم بي فاعلون... هل ينوون تعذيبي؟ أو فقط قضاء حاجتهم معي.... كتسلية لهذه الليلة التي لا أعلم متى تنتهي و كيف تمر؟ هل ينوي ما قاله فعلاً؟ أو أنه يقصد أن يسمعني كنوع من التنكيل بي؟
كان مراقبي في الغرفة ينظر إلى ما لا نهاية... و كأنه في عالم آخر... لكن المطواة لم تفارق يده بتاتاً...
و دخل المعلم و خلفه الاثنان الآخران... و نظرت إليهم.. ممعناً النظر بالذات في ذلك المعلم... للمرة الأولى تفحصتهم و ركزت في ملامحهم. غالباً لأنني مما سمعته بات في مخيلتي أنه سيكون هناك نوع (أو أنواع) من الاحتكاك و التلاحم الجسدي....
المعلم: أسمر البشرة كأهل أسوان أو النوبة... طويل نسبيا، ممشوق الجسد مفتول العضلات... ذو ملامح صارمة حتى وقت الفكاهة...
العضو الثاني: ممتلئ الجسد قليلا... قامته دون المتوسطة.. يشبه جسم لاعن الكرة الراحل "مارادونا" و تبدو عليه علامات الذكاء الفطري.
العضو الثالث: طويل عريض البنية... ضخم الكفين و القدمين.... تبدو عليه السذاجة...أو حتى شيء من البلاهة
العضو الرابع: (الذي كان معي يحرسني) هيئته كأبناء القاهرة... متوسط الطول ... يميل إلى النحافة... شارد معظم الوقت...دائماً في انتظار أوامر أو تعليمات...نادرا ما يناقش أي شيء.
و لأنني لم أعرف أسماء أي منهم... سأكتفي بتسميتهم: المعلم، الرجل الثاني، الرجل الثالث و الرجل الرابع.
قال المعلم: ازيك يا باشا... ياريت تكون مبسوط معانا.... أصلك ح تنورنا شويتين يعني... فياريت تبقى مبسوط.. عشان احنا كمان نتبسط....
قلت: ح افضل شويتين؟ ليه يا معلم؟ ح تعوزو مني إيه؟
المعلم: و بعدين بقى في كتر المناهدة دي؟ أنا قلت ح تفضل شويتين.... عشان إيه بقى.. ما يخصكش... انت تعمل اللي أقول لك عليه و بس.... ماذا و إلا .... (و بدت في عينيه تبريقة و نظرة مرعبة و تحسس المطواة في يده)
قلت: خلاص خلاص... اللي تشوفه يا معلم...
المعلم: أهو كداااا.... انت لسه بهدومك؟ مش تقلع كده و ترحرح... كمان عشان الهدوم ما تتبهدلش...
أنا: أقلع؟ أقلع ليه يا معلم؟
المعلم: مناهدة تااااني !!!! مش عايز اعتراض... أنا خلقي ضيق...
أنا: مش مناهدة يا معلم ... و لا اعتراض.... أنا بس بستقهم
المعلم: شااااطر... ما دام مش مناهدة و لا اعتراض... تبقى شاطر... بس تبقى أشطر بقى لو كمان مفيش استفهام..... ياللا ياللا.... اقلع الفالنة دي....
و لم أرد الدخول في مشاكل... على كل الأحوال مضطر لتنفيذ أوامره... فلم إثارة الغضب و الاستفزاز؟
خلعت التي شيرت.... فأشار إلى الفانلة الداخلية أيضا... دون كلام.... فخلعتها هي الأخرى....
اقترب مني و دون أي تردد مد أصابعه إلى حلمة صدري اليسرى... داعبها بطرف ظفره.. ثم قرصها قرصة خفيفة بين إصبعيه الإبهام و السبابة.... و قال: "ايه الحلاوة دي... مال حلمة بزك واقفة كده؟"
أجاب الثاني: يمكن ح يبلغ يا معلم .... هاهاهاها
و ضحكوا جميعا... إلى أن قطع الضحك تدخل المعلم بالكلام: ده انت باين عليك ليلتك ميت فل و أربعتاشر..
و اقترب بنصفه السفلي إلى قرب وجهي... فقد كنت جالسا وهو واقف.. و رأيت بروز في بنطلونة... واضح جدا أنه قضيبه...يا ويلتي... ترى هل قضيبة بهذه الضخامة؟ و هل هذا البروز و هومنتصب أو ما زال نائما؟ لست أدري.... و ألصق بروزه الواضح في وجهي.... و بحركة تلقائية.. رجعت برأسي إلى الخلف قليلاً... فأمسك ظهر رأسي و جذبه إليه و عاد يلصق عضوه في وجهي.... ثم قال: ما نفسكش تشوفه؟ ح أفرحك على حاجة أبهة الأبهة....
قلت: لا...و على إيه... كده كويس
قال المعلم: لا ... ما هو مش بمزاجك... لو ما نفسكش تشوفه... ح تشوفه برضه.... أقول لك.... افتح البنطلون و طلعه بنفسك.... و مش عايز أفكرك.... تسمع الكلام و تنفذه على طول من غير مناهدة...
شعرت أنني تسليتهم جميعا لهذه الليلة.... و من يدري.... قد يكون لليالٍ عديدة....
بدأت أفتح سوستة البنطلون.... حيث قال لي مصححاً... كله..كله... مش ح يكفي من السسته بس.... انت فاكرني زيك؟ فك الحزام و زرار الوسط.... و وسط ضحكاتهم بدأت أنفذ.... و شعرت أنه يزداد انتصابا و حجما و صلابة مع كل حركة أقوم بها من فك الزرار ... و تحريك السوسستة... الخ
و أنزلت بنطلون المعلم إلى نصف فخذه.... و كان يرتدي بوكسر أسفله.... فقال و ده كمان.... أصل زبي بلا قافبية.... يحب الحرية....و علت ضحكاتهم ... و علقت أصابعي في أستيك الوسط وببطئ جذبته إلى أسفل كأنني أريد تأخير تلك المواجهة و لو لثوان....
و تحرك العملاق إلى أسفل مع حركة البوكسر.... و بدت عروقه المنتفخة... و لم أتوقع إلى أين المنتهى... متى يظهر بكامله؟... إلى أن أفلت أستيك البوكسر عند نهاية رأسه.... وتحرر المارد.... و ارتد إلى أعلى وصار يهتز من فوق إلى تحت و بالعكس... وسط ذهول عينيّ و أنا أتأمله في خوف ورهبة.... إلى أن سكنت حركته تدريجياً.... و خرجت مني شهقة لا إرادية..... فقال المعلم: ما تخافش.... مش بيعض... هاهاهاها
و ضحكوا جميعا بالطبع.... و أنا لا أدري ماذا أفعل و عقلي يعمل في كل الاتجاهات و الاحتمالات... ماذا بعد يا ترى.... وماذا سيكون مصيري.... و هل سيكون التعامل مع هذا المارد و المعلم الذي يملكه فقط؟ أم للآخرين دور و مطالب و رغبات؟؟؟؟!!!! و من الملاحظ أن الجمع كله لم يتعجب من زب المعلم... و لم يتفاجؤوا به... مما يؤكد أنهم رؤوه من قبل عديداً
المعلم: إيه رأيك؟ يعجبك؟ قلت: الحقيقة يا معلم... ده ضخم جدا... ما شفتش حاجة كده قبل كده... حتى في أفلام الجنس....
قال: بص بقى... ح تحبه... ح يحبك... ح تبقى حنين عليه.... ح يبقى حنين عليك.... و انت و كيفك بقى
قلت له: أحبه ازاي و ابقى حنين عليه ازاي... مش فاهم قصدك يا معلم.... أنا مالي وماله أصلاً؟
المعلم: ما أنا ح أقول لك.... ح تبوسه... و تلحسه... و تمصه ... و تدلعه.... و ترفعه بإيدك كده و تلحس البيضان..... و بعدين تعمل زي ما أقول لك وقتها...
قلت: يا معلم انت فاكرني إيه بالظبط... أنا ما أعرفش أعمل الحاجات دي.... و عمري......
قاطعني: ما انت ح تتعلم..... يعني العروسة ليلة الدخلة بتبقى عارفة أيوتها حاجة؟ لا طبعا.... العريس بقى بيعلمها...و يمرنها ... ويفهمها.... بعدين بتبقى هي أستاذة... اللي تعرفه... ح تعمله .. و اللي ماتعرفوش... ح نفهمك و نشرح لك و نعلمك.... زي المدارس و الجامعة و أكتر.... ده انت ح تشكرني في الآخر.....
ياللا بقى....زي ما قلت لك.... أمسكه كده و اتفرج... و مللي عينيك.... وابتدي زي ما فهمتك... واحدة واحدة كده... أنا بالي طويل ... طول ما انت بتتعلم و تسمع الكلام... لكن خلقي أضيق من خرم الإبرة.. لو عصيت و لا لفيت و درت معايا....
و أمسكت بزبه في يدي... ثم اليد الأخرى... ثم الاثنتين معاً.... في تقديري كان طوله ما بين 18 و 20 سم... و قطره 4.5 إلى 5 سم.... يشبه أزبار السود في أفلام البورنو الأمريكية... و لم أكن أتخيل أنني من الممكن أن أقابل واحدا في الحياة الحقيقة له مثل هذا العملاق... كان أسمر اللون... أغمق من لون بشرة المعلم نفسه... و عروقه كثيرة و منتفضة... و له رأس كبيرة كأنه فارس يلبس خوذة يتباهى بها في خيلاء...
وضعت شفتي على رأسه... بالتحديد على الخرم.... الخرم اللي ببيقذف اللبن... و بيقذف البول... و يا لهوي عليه و على القذائف بتاعته.... بوسته ع الخرم بوسة خفيفة... و بعدين على جنبه... و بوسات كتير ورا بعض ... لغاية قرب البيضان.... و رحت رافعه لفوق... و بدأت أبوس من تحت... و تاني وتاني ... لغاية قرب الراس... و قلت له: قصدك كده يا معلم؟ ده اللي انت عايزة.... قال: تمام.. تمام... كمل بس بلاش رغي... إلحس بقى...
و بدأت ألحس الزب الكبير من أسفل إلى أعلى ... ثم من أعلى إلى أسفل... ثم رحت أدور بلساني حول الرأس في حركة دائرية... ثم أعكس الاتجاه... و بدأ المعلم تصدر منه أصوات خافتة... و حسيت أنه بدأ يتكيف... فكرت ساعتها إني لومصيت له مصة حلوة لغاية ما يجيب... ممكن يستكفى بكده و تعدي... و من غير ما يطلب هو... بدأت أمص ... الأول الراس الضخمة... أخدتها جوا بقي بحالها... و ضغطت عليها جامد... و طلعتها ... و بعدين تاني.. و كل مرة أدخل في بقي جزء أكبر... قال لي: افتح بقك سنة كده... ويا دوب بفتح راح زقة على أد ما قدر جوا.... لغاية زوري... شرقت و كنت ح أرجع... ولا همه... فضل ضاغط لغاية ما وشي أحمر جدا كأني ح اتخنق... راح مطلعه كله..... و قبل ما آخد نفسي...راح زايفه تاني لغاية زوري... مع كل حركة من دول يقول لي: بص لي هنا... بقى عايز يشوف اني مهتم... و بأعاني... و عايزني أشوف أنه هو مبسوط و متكيف و بيهيج عليا أكتر وأكتر... و الحقيقة أنا كمان بدأت أحس إني عايز كده...
ف وسط اللي بيحصل ده كله حسيت كده بحركة حواليا... و أصوات واطية كده... بابص كده على غفلة من المعلم... اللي كان عايز عيني ما تغيبش عن عينه... لقيت الثلاثة التانيين بيقلعوا.... قلت في نفسي آاااه... مش مستنيين بالدور... دول عايزينها حفلة جماعية....
المعلم قلع ملط... و هم كمان ... بقوا بيقلعوا ملط... واحد ورا واحد... وبدأوا يتلفوا حواليا... عاملين دايرة كاملة... وكل واحد بيلعب في زبه بإيده... اللي بيوقفه... و اللي أصلا وقف بس بيحافظ عليه واقف....
المعلم قال.... انت مش واخد بالك انك لسه مش بالزي الرسمي؟
قلت له زي إيه؟ قال بص حواليك احنا لابسين إيه؟ قلت له : و لا حاجة.... ملط يا معلم... قال لي هو ده الزي بتاعنا.... انتن كده مخالف.. هاهاهاهاها... و ضحكوا جميعا.... و قال لي... ياللا أقلع بقية هدومك ... ما لهومش أيوتها لزمة....
و طبعا ما اتكلمتش و لا كلمة.... قلعت الجينز... و الكيلوت كمان... قبل ما يطلب حاجة...
قال المعلم: أهو كده.... منك لنفسك من غير مناهدة.... شااااطر.... و بص للعصابة بتاعته و قال لهم: مش قلت لكم ح يسمع الكلام و ح تبقى ليلة فللي؟
ياللا تعالى تاني..... كنا بنقول إيه ؟
قلت له : كنا بنمص زب المعلم.... يا معلم....
هاهاهاهاااا..... أهو كده.... افتح بقك الجميل ده... افتح....
و يادوب بفتح بقي راح دافس زبه مرة واحدة... زي ما يكون بيحطه ف كس واحدة شرموطة واسعة... و طبعا ما اعترضتش... وسعت بقي على أد ما أقدرعشان اسيب له مجال براحته... لقيت راسه داخلة فزوري عدل....
طبعا يمكن تحس من حكايتي... أو تستنتج.. انها مش أول مرة ف حياتي أمص زب... و إن ليا مغامرات جنسية مع رجالة قبل كده... أو أولاد و احنا في سن صغير.... بما فيها نيك بالتبادل... لأ.. مش بس لما كنا صغيرين... أنا في ظروف معينة رجعت للشقاوة مع الرجالة على كبر... 90% موجب... بس أحيانا كنت بوافق أتناك برضه... مع ناس مقربين، أصحاب زمان، بعض الأقارب.... و لما كبرت و بقى الانتصاب صعب حبتين... و لما يحصل بقيت بجيب بسرعة...بالذات مع الرجالة... بقيت مع أحد المقربين ... معاه هو بالذات... سلبي على طول ... أنا اللي باطلب منه ينيكني... لكن عمري ما حصل إني مصيت و اتنكت مع شلة زي دول كده... أو لنفرين مع بعض... دي الحقيقة.... ما هو مفيش مجال هنا أكذب و أخبي... خلينا دوغري... حتى لما بكون لوحدي و بهيج... ساعات ألعب مع نفسي... و أحط حاجات... لعب كده و أدوات معينة... في طيزي و العب لغاية ما أجيب... اللي هو masturbation (العادة السرية) عن طريق التدليك الداخلي للبروستاتا...
طبعا أنا مع الجماعة اللي خاطفينني هنا دول... عامل فيها عبيط... و انها أول مرة تحصل معايا الحاجات دي كلها... و إلا ح يعاملوني معاملة خول رسمي... و يبقى مشوار تاني خالص....
التلاتة التانيين بدأوا يهيجوا... و عايزين يهيجوا نفسهم زيادة كمان... كل واحد قاعد يلعب في زبه... و في بيضانه... و بدأت أحس إيدين بتحسس على جسمي... على كتفي... على بزازي... و الحلمات تتقرص... دي مرة و دي مرة... و أنا عامل مش واخد بالي و مركز في مص زب المعلم... و بقيت مهتم جدا إني أكيفه... يمكن يسيبني على كده... و الحقيقة.. مش قادر أعرف ليه... بدأت أبقى مش متضايق أوي من اللي بيحصل.
حسيت إيد بتحسس على ظهري أوي أوي.... و نازلة لتحت شوية... تحت الخصر... و هوب... راح قافش في طيزي.... حسس عليها... و بقى يقفش فيها زي اللي بيقفش في بز مرة... بصيت لورا كده... لقيته الراجل التاني... شافني ب أبص عليه.. ابتسم و غمز لي... و راح حاطط كم صباع بين فلقتين طيزي....
المعلم طبعا واخد باله.... قاله: ما تكشف لنا عليها كده.... شوف لنا أخبارها إيه؟
أخد إيده... و حطها في بقه... و بل صباعه الوسطاني أوي بريقه... و راح بشويش كده مرجعه بين الفلقتين... و راح محركه على باب خرم طيزي...دلكه شوية... و ضغط بشويش... و راح مدخل أول عقلة ... بحركة تلقائية اتنطرت لقدام شوية .. بس لسه بمص زب المعلم... راح مطلعه... و رجع يضغط تاني.... و دخل عقلتين... المرة دي مااتحركتش... طلع عقلة لبره... و راح مدخل صباعه كله جوا طيزي.... من غيرما أحس طلعت مني آهة ... فيها نشوى و استمتاع أكترمن الألم....و لحسن الحظ... ما أخدوش بالهم... حرك صباعه كده شوية جوا طيزي...جوا أوي ... يمين وشمال و فوق و تحت... لقيت نفسي بازوم كده.... و صباعه لسه جوا بص للمعلم و قال له: "كشفت يا معلم.... عتقية... و عليها بيضة".... ضحكوا كلهم بصوت عالي....
الراجل التالت الظاهر هاج ع الكلمتين دول... قرب من وشي بزبه... و بقى يحكه في خدي و انا راسي رايحة جاية ب أمص للمعلم.... صاحب أكبر زب في اللمة دي كلها... و أكبر زب شفته في حياتي ع الحقيقة...
المعلم رجع لورا كده... وحسيت انه عايزيطلع زبه من بقي.... يمكن عشان يطول ... أو عايز يجرب حاجة تانية... بصيت لفوق كده و أنا راكع على ركبي بنظرة انتظار... زي waitress في كافيه قبل ما تسأل: "تؤمر بحاجة تانية حضرتك؟" .... و أجاب قبل أن أسأل... "عايزك بقى تبسط الرجالة كلهم يا سيادة المدير العام..
قلت له: "مدير عام إيه بقى... ده هناك... مش هنا" رد بسرعة بديهة: "آاااه... عند أم ترتر.... هاهاهاها"
وأشار للرجل الثالث بما معناه.... خش ياللا ... عليك الدور.... و ما لحقتش أقفل بقي.... المعلم سحب زبه و التالت راح مدخل زبه مكانه... رغم انه أصغر حجما... إلا انه مش بسيط برضه... مش طويل أوي ... بالكتير15 سم... لكن تخين... أقل شوية من عملاق المعلم....
فضل يدخله و يخرجه من بقي و انا مش بتحرك... قلت أريح شوية لغاية ما يقول هو عايز ايه بالظبط... ما أنا بدأت أحس اني شرموطة الليلة... و مزاج السهرة.... مش محصل مومس حتى.... التانية برضه بتاخد فلوس... لكن أنا... باخد في بقي.. و زوري... ده لغاية دلوقت... و مين يعرف؟ ... أقول إيه...مرغم أخاك...
المعلم لف حواليا... و جه حسس على طيزي... و أخد تفة كبيرة في إيده... و راح مملس بيها على خرمها.... و راح دافس صباعه جوا مرة واحدة... بغشومية ... قلت : آآآه ... بالراحة يا معلم...." قال: "ماشي... دلوقت فهمت... الآهة اللي فاتت... كنت متكيف فيها... و ماله... بالراحة عليك يا سيدي... شوية شوية لغاية ما توسع و تطرى حبتين" ... سكتت ولم أقل شيئاً....
الراجل التالت و هوالطويل العريض قرر يغير... طلع زبه من بقي... و راح ماسكني من ذراعي... وشدني لفوق على أساس أفهم إنه عايزني أقف... وقفت معاه... و بصيت له و أنا مش فاهم... راح شايلني هيلة بيلة... و حاططني على ظهري على ترابيزة كده ف وسط الأوضة.... و شدني من تحت باطاتي.. يظبط مكاني... خلى راسي برا الترابيزة... شوية مدلدلة لورا...
خبط على خدي قصده أفتح بقي.... فتحت... بقى بقي قدامه على مستوى زبه بالظبط... راح مدخله في بقي... و قاعد يتحرك ورا و قدام... نفس حركات النيك... يعني كان بينيكي في بقي...
المعلم راح رافع رجليا لفوق... وزق فخادي... عشان ركبي تبقى ناحية صدري كده... و خلاهم مفتوحين شوية... حسيت طيزي كمان اتفتحت... وفندقت كده.... راح تافف على الخرم ...و قعد يدلك بصوابعه... و يلعب و يدخل كل صباع مرة... و بعدين يحاول يدخل صباعين مع بعض... دلوقت اتأكدت إني ح اتناك... ح اتناك...
الاتنين اللي فاضلين... جم ينيكو ف بقي برضه... لازم ينوبهم من الحب جانب... الرجل التاني كان زبه حلو كده و مستقيم... راسه مش كبيرة أوي... لكن حجمه كله متناسق... رفيع شوية ... بس طويل .. ييجي 16- 17 سم...
و الرابع... كان زبه متوسط الحجم... و فيه اعوجاج شوية ناحية الشمال.... لما يدخله في بقي أوي... يخبط في خدي من جوا ....
كانوا بالتناوب بيصوروا اللي بيحصل ده... و أنا مش واخد بالي... مش عارف للذكرى... و الا عشان يتفرجوا عليه بعد كده زي فيلم سكس لكن شخصي... و الا كسر عين ليا ... عشان ما أقدرش أفتن عليهم و لا أبلغ عنهم....
المعلم بقى يقول لأي حد من اللي فاضيين يمسك رجليا لورا... و يخليهم مفشوخين قدر الإمكان....
و الظاهر عجبه خرم طيزي... بدأ يلحس قيه... و يدخل طرف لسانه... و يبوس فيه وحواليه ... و أنا الحقيقة حسيت باستمتاع ف طيزي من اللي بيعمله ده.... بس يا ترى ده تمهيد لإيه بالظبط؟؟؟ مين يعرف...
حسيت باسترخاء في عضلة الخرم... و بقى شوية relaxed ... و شوية وبطل لحس... و لف حواليا... و أخد مكان اللي كنت بمص له... و رجع حط زبه ف بقي... و شاور للرجل التاني... انه يروح عند طيزي... و شاور للثالث (الطويل العريض) انه هو اللي يمسك رجليا.... مسك رجليا من السمانة كده... و هو واقف جنب الترابيزة اللي حولوها لترابيزة عمليات و بقوا هم زي فريق الجراحين و المساعدين... و شد رجليا لفوق سنة.. و فشخهم شوية... و ضغط لتحت... بقت ركبي تقريبا على بزازي.... وضع كده يخلي طيزي مستعدة لأي غزو خارجي و أي نوع من القوات المعادية...
كان واضح كده ان الرجل التاني هو اللي اختاره المعلم لافتتاح حفلة النيك..
حسس على طيزي و بقى يضربني عليها كده ع اليمين و الشمال مع بعض... و يمسك الفلقتين و يحكهم واحدة لفوق و التانية لتحت و يعكس... كأنه بيرقصها.... و بعدين راح فاتحها شوية زيادة... مع إنها مفشوخة أصلاً... و راح تافف عليها تفة كبيرة.... وفرشها على الخرم كده مظبوط بصباعين.... و دلك مدخل الخرم مرتين تلاتة...وقال: إيه الحلاوة دي... وراح موطي مد لسانه قعد يلحس فيها و يتفتف عليها... و المعلم يدفس زبه في بقي على أد ما يقدر.... و بعدين التاني وقف... و عدل زبه كده في وضع استطلاع ناحية خرم طيزي اللي بقى سايب على نفسه خالص... و مبلبل... و جاهز ع الآخر.
و بدأ يلمس الخرم براس زبه... و يحركه لفوق و تحت بحركة استطلاعية ... عشان يكتشف المداخل كويس.... و كان زبه واقف زي الحديدة... كنت حاسس بيه من ضغطاته مع إني في الوضع ده مش شايفه... بس كنت فاكر ان هو ده الطويل و مستقيم و مش تخين... قلت في نفسي"أهون برضه ... أحسن ما كان المعلم يحب يفتتح بزبه التخين الضخم ده... و الظاهر أنه كان يقصد التدريج....
مسك زبه ف ايده و أخد تفه كبيرة من بقه... و بلبل بيها راسه داير ما يدور... و رجع تاني يضغط على خرم طيزي... حسيت ان حاجة بتبتدي تدخل... حاجة مش ناشفة أوي... فهمت ان دي بداية الراس... راسه طرية اسفنجية...و حجمها متوسط... و فضل ضاغط باستمرارية... و مش بعنف.... و خرم طيزي بدأ يفتح شوية و يسيب جزء يدخل... من غير ما الخرم يتفشخ أوي.... شوية و حسيت الخرم بيوسع أكتر و وجع خفيف كده... بس معاه شيء من اللذة.... طلعه خالص... و تف على الخرم تاني... و رجع يضغط بزبه... المرة دي أسرع شوية... و دخل تقريبا نفس الجزء بسهولة أكتر.... أنا طلع مني صوت زي زومة كده... لماسمعت نفسي حسيت انه صوت واحد بيتكيف... و هو واقف زي ما هو تف على زبه من فوق كده... و جه نيشانه مظبوط عليه... دلك التفه عليه بصباع كده عشان يفرشها على زبه... و مع الحركة دي راح دافس زبه مرة واحدة... يمكن لنصه أو أكتر... صرخت غصب عني... آآآآه... على مهلك.... بالراحة.... طبعا كنت سيبت زب المعلم يطلع من بقي... بصيت للمعلم و قلت له: "لزومة إيه بس النيك و البهدلة دي؟ أنا راجل مش صغير... ما نقضيها مص و لعب... و ح تجيبوا و تنبسطوا ع الآخر برضه... اللي عايز يجيب ف بقي... ماشي.. و اللي عايز يجيب على جسمي... ماشي... و إلا إيه؟" المعلم بص لي و باين عليه غضب جداً و قال لي: "باين عليك عايز تعدل البرنامج بتاعي و الخطة اللي انا حطيتها؟" قلت: " و أنا برضه أستجري يا معلم... أنا بس بقول تراعيني عشان سني الكبير وكده..." رد بسرعة: "ده أنا مزاجي في السن الكبير... و الوظيفة الأبهة... ده احلى نيك و أحلى مزاج...و مش محتاج أفكرك...مش عايزين مناهدة و مقاطعة.... سيبنا نتكيف بطريقتنا... انت تسمع الكلام و بس... و كفاية لوكلوك بقى... " كل ده و التاني زبه ف طيزي ما شالهوش... بس كان هدى الحركة شوية...
رجعنا زي ما كنا و حطيت الزب العملاق في بقي و اتخرست... شغلت شفايفي و لساني في المص و تدليع المعلم بدل ما أناهد معاه و أنرفزه تاني... كده خلصت... واضح ح يفضلوا يكملوا لغاية ما كلهم ينيكوني واحد واحد... و يفضوا شهوتهم و هيجانهم فيا... كل واحد حسب كيفه بقى...
قلت لنفسي الحكمة اللي اخترعتها على قبول الأوضاع المضطرين لها... و المرة دي متفصلة بالظبط على الوضع اللي احنا فيه: "إذا كنت ح تتناك ح تتناك... ع الأقل استمتع بالنيك"
التاني اللي بينيكني فضل يتحرك بهدوء... داخل خارج... و في الوضع اللي انا فيه السهل جدا بالنسبه له.. و لأن فيه نوع من الاسترخاء... بقى خرم طيزي مهاوده... و متقبل النيك تقريبا عادي... كل ما يخرج و يدخل يزقه شوية جوا... لغاية ما دخله كله... حسيت بيضانه لامسة قعر طيزي... و هنا بقى ضغط ضغطة جامدة باستمرارية برضه و مش بعنف... كأنه نفسه زبه يكون أطول عشان يدخل حتة كمان.... أنا خرجت مني أنة "همممم" ... لكن ما حدش علق عليها... و غالبا ما كانش حد مهتم أصلا... أتكيف.. أتوجع... المهم انهم يكملوا اللي عايزينه....
بعدها طلعه بالراحة خالص.... و تفتف على خرم طيزي كتير و بقى يفتح الخرم (اللي وسع و بقى يتفتح عادي) و يتف جواه.... و حط شوية على زبه تاني... و بعدين رجع ينيكني تاني... دخل راسه بالراحة و بعدين بزقة واحدة مستمرة... دخل لغاية البيضان... وبقى النيك من الراس للبيضان و بالعكس بشكل مستمر و إيقاع ثابت.... يسرع شوية ويرجع تاني يهدي... ما كانش عايز يجيب... كان عايزيستمر لأطول وقت ممكن ...
شوية.... و راح مطلعه... و نادى على الثالث... الرابع قال: م آجي أنا" المعلم قال له:"لأ... خليك انت شوية... انت زبك عايز ظبط زوايا.... و الباشا المتناك لسه بنظبطه... خليه هو يخش... زبه أتخن شوية خليه يوسعه لنا...
و جاء الثالث أبو زب متوسط الطول.... بس تخين... كأنهم ح يحطوا طيزي في القالب....
فضل يحرك راس زبه على باب طيزي... فوق و تحت... بضغطة كده... كان إحساسها حلو الصراحة... و مفيش وجع خالص... ما هو من غير دخول... و كل ما ينشف... يتف على بين راس زبه و خرم طيزي.. و يدلك فيها بزبه... مسكت نفسي عشان ما يطلعش مني صوت...و لا آهات... و شوية و بدأ يضغط عشان يدخله ف طيزي... ما كانش راضي يدخل... يزود الضغطة شوية... و أنا سايب نفسي خالص...من غير أي مقاومة... أنا عارف كويس من تجاربي السابقة ان المقاومة و الشد هنا ح يوجع أكتر... ويمكن يتعور و يجيب ددمم... وهو كده كده مش ح يغير رأيه و لا ح يخف عني لغاية ما يدخله... و لآخره كمان...
فضل يبعده شوية و يدخل شوية... كان يا دوب نص الراس بتدخل بس... و هو الظاهر متكيف بكده مش مستعجل... من حظي... طلعه و بعد شوية و أنا مترقب.... يا ترى ح يعمل إيه؟
المعلم قال له : "رايح فين؟ انت لسه عملت حاجة؟" قال له: "ح اجيب كريم و الا فازلين و الا زيت و الا حاجة تسهل لنا الموضوع"... المعلم : "تمام... بس ما تكترش أوي... يا دوب على أد المطلوب"...
راح جاب حاجة... غالبا كريم ، فضل ياخد منها فتفوتة فنفوتة و يدهنها على خرم طيزي... و يدخل صباعه... و بعدين فنفوتة تانية.... بمعلمة و خبرة واضحة.... يستنى لغاية ما تمتص خالص... و يحط حتة تانية... من غيرما أحس... لقيت طيزي بتسترخي... و حسيتها بتفتح لوحده... و كأنها بتوسع.... و هو مكمل برضه الكريم بتاعه... لما حس إني بقيت جاهز.. حط شوية كريم على راس زبه... و شوية كمان على جسم الزب داير ما يدور.... و جه تاني بقى يضغط بيه على خرمي.... على طول الراس دخلت من غير لا مقاومة و لا وجع... راح مطلعه... و ضغط بيه تاني ضغطة أشد شوية... مش كتير... بس باستمرارية... حسيت حاجة أكتر بتدخل... و حسيت طيزي بتتشق... و بتوسع... وجعتني شوية... لاقيتني باصرخ: "آآآآه.... بالراحة...بالراحة....مش كده"
من غير و لا كلمة لا منه و لا من التانيين؟ خرجه لبره... و بدأ من الأول تاني ... المره دي بالراحة فعلاً....
دخل يمكن ربعه...وأنا موجوع.... بس وجع محتمل.... هو غالبا حس طيزي بتقاوم زبه... خرجه تاني... و حط شوية كريم على طيزي... مش من على الباب بقى... لأ... لجوا... ما هي كانت مفتوحة شوية كويسين.... و تف على زبه.... و دلكه كده.... و بعدين فتح خرم طيزي بصباعين قصاد بعض... و تف تفة جامدة حسيتها بتدخل جوا.... و بصباعه دخل جوا و دلك خليط الكريم و التفافة... عمل حاجة مزفلطة أوي.... أجمل من الكريم الكريم لوحده... أو التفافة لوحدها....
و رجع يحاول يدخل التخين بتاعه.... الربع الأولاني دخل بسهولة... و خرجه تاني و دخله كذا مرة.... نفس الربع .... و بعدين لما لقى الأمور ماشية بسلاسة.... راح داخل لغاية نصه تقريباً... بدفعة واحد... مش عنيفة... بس مستمرة... أنا حسيت بلذة معاها.... وما قدرتش أسكت... قلت: " أممممممم... آآآآه...." و طبعا غالبا كلهم حسوا إني بدأت أتكيف.... أعمل ايه... مش قادر أخبي.... و وقتها طيزي كأنها بتوجه لزبه دعوة خاصة و جادة.... فتحت ع الآخر..... هو ابن الوسخة خبير.... حس وفهم كده... راح مطلع جزء صغير... و زق زبه مرة واحدة زقة جامدة أوي.... دخل لغاية بيضانه.... صرخت : آآآآآه..... ممممممم آآآآآي"... و أنا نفسي حسيت لبونة ومنيكة ف صوتي.... لا حد اتكلم و لا علق.... بيتفرجوا على الموقعة... و واحد بيصور فيديو... متعمد يبين الزب و الطيز و هو بيدخل... و يروح و ييجي على جسمي و على وشي عشان تبان ملامحي و أي حد يشوف يعرف شخصي.... و كمان بقى مركز على انفعالات و أصوات المتعة و اللذة و أنا بتناك....
فضل ضاغط بزبه أوي.... عشان يحافظ عليه جوا بالكامل لفترة طويلة.... و بعدين طلعه لغاية الراس... و دخله تاني لغاية البيضان.... و الشرموط فضل داخل خارج بالكامل كده... و طيزي بقت مستوعباه جداً.... الألم فضل يقل تدريجيا.... و تحل مكانه المتعة واللذة.... لما بقيت متكيف ع الآخر و أنا نفسي مش عايزه يطلعه....
كل ما يدخل جامد أوي كده.... المعلم يدخل زبه في بقي أكتر و أكتر.... بعمق على اد ما يقدر... وساعات مع شوية عنف....
أبو زب تخين ما رضيش يجيب فيا.... و طول باله حبتين ... و هدا نفسه.... و راح مطلعه....
المعلم، و زبه لسه ف بقي ... مد إيده عشان يحسس على خرم طيزي... يعرف بقت عاملة ازاي ... بقى يحسس عليها و يبعبص فيها.... و أنا في الوضع ده.... رجليا مرفوعة... و ركبي عند صدري... ماليش أي تحكم في طيزي ...و مسترخي و سايبها زي ما هي. المعلم بص لأبو زب تخين و قال له: "عفارم عليك... كده طيز واسعة و جاهزة و مستعدة.... دلوقت ح أخليها لكم كس عمركم ما شفتم زيه".
و وجه كلامه للرابع.... و قال له : " ياللا .... خش انت ... بالراحة الأول عشان عوجة زبك.... و بعدين نيك براحتك"
و جه أبو زب معووج.... ياخد دوره و يجرب طيزي هو كمان.... يا ترى ح يكون مختلف؟ و الا كله واحد؟؟؟
اكتفى بالكريم اللي موجود في طيزي أصثلاً... بره و جوا... وطى عليها كده يتفرج... و أنا جوايا حسيت بسعادة شوية و الهيجان بيزيد من الوقت اللي أخده في الفرجه.. و التحسيس و البعبصة... و أنا سايب نفسي خالص و ساكت... مسك زبه ف ايده... و قعد يخبط بيه على خرمي... بيهيج نفسه و يهيجني... و يتأكد انه وقف على آخره... مع ان حاليا وضع طيزي بالنسبة لحجم زبه... ممكن يدخل لو نص واقف...
حط الراس على باب خرم طيزي... و دعك زبه بالكريم و التفافة اللي مغرقينه... و طلع منه صوت استمتاع كده... قبل ما يحاول حتى.... كان زبه وقف زي الحديدة... جه من جنب سنة كده... عشان يعادل العوجة... و ضغط براسه ضغطة واحدة... الراس دخلت على طول.... طلعه تاني و دخله بعنف شوية... كان هايج أوي من الفرجة على الغزوات اللي قبله... دخل مرة واحدة لنصه أو أكتر... أنا شهقت.... و طلع مني صوت غنج بلبونة... طلعه لغاية الراس... و راح زايفه كله جوا... دخل لغاية بيضانه... و أنا صرخت صرخة ناعمة كده... و سمعت صوتي رفع... "آآآه.... ممممم.... آآآي" .... و هو مكمل... وكل ما أغنج أو أصرخ أو أتأوه... أسيب زب المعلم يطلع من بقي... و هو يصبر عليا... و يدخله تاني.... و لما حس إني هجت (هو بس اللي حس بكده) بدأ يلعب في بزازي... يقفش فيهم و يقرص في الحلمات بالراحة... الاتنين في وقت واحد... لما وقفوا هم الاتنين... و حتى زبي وقف شوية.... و بقى واضح تماما لأي حد مهتم و مركز إني بقيت هايج بجد ....
الزب المعووج فضل داخل خارج في طيزي بعنف و سرعة.... الوسخ نازل رزع فيا و لا هامه.... و بقى يدخله كله للآخر.... و يضغط أوي كأنه عاوز يطلعه من زوري.... يريح شوية و يرجع ينيك بالعنف اللي شغال به....
و فجأة... بدأ صوته يعلي ... و رزعه يكتر.... و النيك كله عميق ع الآخر.... و راح مصرخ "آآآآه.. خخخخخ" وشخر... وصرخ تاني... و حسيت قذائف بركانية تقذف في طيزي... قوية جداً... و سخنة نااار... و إحساس حرقان... ما أقدرش أشتكي منه... كله متعة... و لذة ما حسيتهاش في أي مرة اتنكت فيها قبل كده... ما أنا عمري ما اتنكت كتير كده... و لا جامد كده... و لا من أكتر من واحد أصلا... و دول ثلاثة لغاية دلوقت... غير ما يستجد....
بعد ما فضى قنطار اللبن السخن اللزج... فضل مخلي زبه في طيزي... ما تفهمش بيريح... و الا لسه مستمتع ... و الا مستخسر يطلعه... فضل كده لغاية ما نام جزئيا... واتسلت من طيزي... طلع بره... و أنا زي ما أنا ... وراكي مرفوعة و ركبي عند بزازي.... و طيزي مفندقة و الجماعة ماسكين رجليا من السمانة لفوق و لورا..
اللبن بدأ ينزل من طيزي... و هم بيتفرجوا و مبسوطين أوي ...آخر كيف...
المعلم طلع زبه من بقي و لف ورايا ناحية طيزي... و قال للرابع.... ده ايه اللبن ده كله؟ و مد ايده ناحية طيزي.. و بصباعين قعد يدلك خرمي باللبن... و يفرشة حوالين الخرم.... و دخل صباع في طيزي... نزل لبن تاني... راح زاقه تاني جوا طيزي... و دخل صباعين... فضل يضغط بيهم يمين و شمال و يدخل و يخرج... ويدخل الصباعين مع بعض جوا خااالص... و يفرشحهم بعيد عن بعض ... بيوسع طيزي كمان و كمان....
الراجل التاني(أول واحد فيهم ناكني) جه أخد مكان المعلم..و بدأ يحط زبه في بقي... فضل ينيك في بقي بالراحة... و المعلم شغال الناحية التانية في طيزي....
لما اطمن انها وسعت و طريت و بقت جاهزة لنيكة أشد من اللي فاتوا... حط بطن زبه على خرم طيزي من بره... و بدأ يحركه فوق و تحت زي اللي بيفرش بنت بنوت خابف بفتحها... و راح نايم بجسمه على بطني من بين رجليا... و وصل لصدري.... قعد يرضع في بزازبي و يعضعض في الحلمات... واحدة واحدة....
الحركة دي أصلا بتهيجني أوي... بقيت أقول " آآآه.... أوووف... أححح" و حاجات تانية مش فاكرها...
هو ما كدبش خبر.... اتعدل لي... و مسك زبه بايده... و ظبط راسه ع الخرم اللي بقى دلوقت واسع فعلا و مسترخي ع الآخر... واللبن بتاع اللي قبله كل شوية ينزل منه شوية... تيجي على راس زبه... و تبقى محتارة تدخل في طيزي و الا تطلع على زبه... و كأنه نظام تزييت ذاتي self lubricating mechanism فضل يلاعب طيزي براس زبه الكبيرة... وهو مستمتع في الزحلقة دي كلها... وكل شوية يضغط أكتر.... بعدين ضغط ضغطة بتاعة تدخيل بقى... دخلت راسه و حتة كبيرة وراها.... و هو بيزوم: "مممم... أأه" و انا كمان "أأممممم".. و راح مثبته في الحتة دي شوية... و هو باصص على وشي... طلعت زب التاني من بقي وبصيت له... بقى باصص ف عينيا اوي... عايز يشوف أثر اللي بيعمله فيا... أنا كمان فضلت باصص في عينيه... بصة فيها نوع من الاستسلام.. و يمكن احساس باللامبالاة... خرج زبه حاجة صغيرة اوي... مش عشان يطلعه... لكن عشان يحسسني انه بيحركه... بينيكني يعني... و زقه ف طيزي أجمد شوية... ببطء... بس باستمرار .. و قوة في الضغطة... و بقى زبه يدخل في طيزي أكتر و أكتر... و كل ما يدخل تيجي الأجزاء الأتخن فيه... و انا طيزي تتفشخ أكترو أكتر... و بقيت حاسس بألم و حرقان... نار داخلة في طيزي... و مفيش حاجة بتوقفها... زي جيش قوي جبار ... بيقتحم مدينة فقدت المقاومة.... و احساسي رغم كل ده تغلب عليه المتعة و اللذة... مش عايزه يبطل...عايز أكتر... و بقيت أقول لنفسي في سري: "يا خول يا متناك... يا شرموط... مبسوط أوي انك بتتناك؟ من أربع عناتيل مع بعض؟ مبسوط ان أكبرزب شفته ف حياتك داخل في طيزك و لا لما تكون كس مرا شرموطة بقالها سنين بتتناك... " و الأفكار دي تهيجنبي أكتر... و كأنها بتبعت رسائل لطيزي تقول لها "استحملي.. اتبسطي و اتهني... خدي كل اللي تقدري تاخديه... خدي كل المتاح... "
و بص في عيني بصة معناها "عايز كمان؟ أدخله أكتر؟ " و عينيا بتقول له ... كمان.. كمان... عايزه كله... أوع توقف.... و حتى حركت راسي كده بإيمائة موافقة....
ضغط أكتر... دخل أكتر من نصه.. و أنا صوتي علي... "مممممم.... آآيييي" و بيطلعه شوية في مناورة للدخول أكثر ... بغرض احتلال كامل لطيزي المستسلمة.. و اللي دلوقت كمان مشتاقة.... أنا حزقت خفيف كده... الجزقة اللي بتخلي خرم الطيز يفتح و يقفل... و يخرج لبره ويرجع.... نزل شوية لبن كتير شوية.... المعلم ما صدق... راح داخل أكتر أوي... أجمد أوي... حسيت براس زبه في الأمعاء جوا... و الوجع و الحرقان زاد... بس المتعة و اللذة بتزيد معاهم... و حسيت دماغي بتلف.... كأني أخدت جرعة مخدرات... و غصب عني حركت رجليا زي ما أكون عايز أفلفص... و هو زي ما يكون متوقع و عامل حسابه... خلى التالت و الرابع... كل واحد ماسك رجل من رجليا عشان يثبتها في الوضع اياه... و يفشخوهم في نفس الوقت... طلع زبه لغاية قبل الراس بحتة... و دخل تاني زي ما كان ... و سرع الايقاع شوية... داخل خارج بنفس العمق... لغاية ما اتعودت علي الوضع.... و هو حس بكده... يمكن من الاسترخاء.... مسك رجليا من الاقدام... و زقها لورا معاهم... و بص ف عينيا و بصوت واطي قال: "ياللا... "و من غير ما يستنى رد فعلي... و كأنه متأكد... راح داخل مرة واحدة بعنف.... رزعة شديدة.... دخل لآخره.... و أنا زمت و غنجت كده... "أوووووف... آآآآآح... آآآآآآه" لكن الصوت كله متعة و استمتاع... مفيش فيه أي شيء يوحي بالألم أو الاعتراض على أي شيء.... زي ما أكون بدأت أحس براحة بعد ما عدت المرحلة الصعبة... و اللي جاي كله سهل... متعة و لذة و نيك واحد عنتيل بجد في كس واحدة شرموطة محترفة.... مش هو قال لهم ح أخليهالكم زي كس عمركم ما شفتو زيه؟ أهو حصل... هو عارف بيعمل إيه...و كلهم شايفين طيزي ازاي بقت كس... و شكلها ازاي... ما عدا أنا.....
فضل ينيك فيا... و يرزع.... يطلع تلات ارباعه... و يرزعه كله جوا... بقيت حاسس بيضانه العملاقة بتخبط و ترزع على خدود طيزي....
كنت حاسس ان زبه بيوصل لغاية معدتي...ابن الوسخة ضخم أوي.... بس لذيذ... ممتع... نيك كمان يا معلم... على راحة راحتك... (في سري طبعا)... و التلاتة بيتفرجوا و كأنه فيلم بورنو على أعلى مستوى... و موبايل التصوير بيتنقل بينهم... عشان الزوايا المختلفة... و كل واحد في مكانه... واحد بينيك ف بقي... و الاتنين كل واحد ماسك رجل من رجليا... و بيلعب في زبه بالايد التانية... إلا لو كان بيصور... و انا احاسيسي مش قادر أوصفها... لما زمان كنت أتناك.. و لو الزب كبير شوية... الوجع بيبقى في خرم الطيز... لكن دي أول مرة أحس الفشخ لغاية جوا أوي ... زي كده الفرق بين مص الزب ع الراس و لغاية نصه... و بين لما الواحد ياخده جوااااا لغاية ما يخل في زوره... إحساس نيك مختلف... و مش عارف ح يوصلني لفين... لكن حاليا أنا مستمتع باللحظة... و يا ريت يفضل ينيكني ساعة كاملة قبل ما يجيب... و ما يغيرش معاهم... أنا عايز أكبر زب.. و دماغي ف حتة تانية.... عمل لي دماغ فعلا ابن الوسخة... زي اللي بيقول ح انيكك نيكة تطلع من نفوخك... أهي دي كده... بس صراحة... مش عايزها "تطلع"من نفوخي... عايزها تفضل جوا... جوا نفوخي... و زبه الكبير الحلو ده يفضل جوا طيزي.....
المعلم أخد الموبايل في ايده عشان في دماغه لقطة.... صور من قريب أوي زبه داخل خارج... و راح فجأة مطلعة و سلط الكاميرا على خرم طيزي ساعة ما الزب بيطلع منه ... و طبعا مفتوحة فتحة بنت وسخة... و بقت عايزة تلم نفسها... و أنا أحزق و أسيب... بقيت بغمز للمعلم بيها... راح حاطط زبه مرة واحدة لنصه... و شدة برا مرة واحدة... عشان يصور الطيز تاني مفتوحة أوي... أو سميها مفشوخة... و قال لهم: "ايه رأيكم بقى يا رجالة في الكس ده؟" و واحد واحد ييجي يتفرج... و كلمات الاعجاب و الهيجان تتهافت... "يا لهوي... ده كس صحيح" .... "ياااااه بس كس صغنون حليوة... طظ ف النسوان يا معلم" .... "أوووف... أنا هجت أوي... ما تسيبه لي شوية يا معلم" قال لهم : "لأ لأ... ده الباشا بتاعي أنا دلوقت... سيادة المدير العام... رافع رجليه بقاله ييجي ساعتين... و طيزه بقت كس رسمي.. مفيش أحلى من كده... و سايب لنا نفسه ومتكيف كمان... مش كل ده رسمي أنا و تكتيكي أنا؟؟؟ بتاعي بقى لغاية ما أجيب فيه و أتكيف و أكيفه معايا... بعد كده اللي له شوق في حاجة... يبقى براحته بقى"
المعلم راح مدخل زبه بدفعة واحدة.. لغاية آخره... و أنا "آآآآآه.... " و راح مطلعه كله ... و من غير ما يمسكه بايده و لا حاجة... بقى عارف السكة.... يرزعه... يدخل لآخره.... و يطلعه كله... كم مرة كده و بعدين كان هاج أوي و عايز يخلص... فضل ينيك جامد و بسرعة... و لآخر عمق يقدر عليه... و أنا ح اتجنن خلاص... "آآآآآح.... أوووووف.... آآآآآي... آآه يا معلم.... آآآآآه"
لغاية ما جه وقت القذف العنيف.... جاب جامد أوي و بقى يصرخ و هو بيجيب.... و كله في طيزي... بقيت حاسس شلال... داخل... سخن ناااار.... دفقات ...دفقات.... حسيت أن عمره ما ح يخلص.... و مع آخر قذفة.. دخل بيه جوا أوي و فضل ضاغط.... و فضل كده كتير....
اللي بينيك في بقي سخن أوي ع المنظر و بدأ يجيب هو كمان :"آآآآآآه.... " و زقه لغاية زوري... و جاب لبن كتير أوي كنت ح اتخنق.... بلعت اللبن كله.... و طلعه من بقي و هو نص وقفة... الاتنين اللي ماسكين رجليا... كملوها بايديهم... ضرب عشرة.... و جابوا كتير برضه... على بزازي و على بطني....
المعلم لسه زبه في طيزي... و بدأ زبه ينام شوية... و بدأ طوفان اللبن بتاعه يتسرب من حوالين زبه....
خرج زبه و هو سعيد و بيتباهى كده و بص لي و قال لي: "إيه رأيك بقى في الزب ده؟" قلت له: "مش زب المعلم؟ لازم يبقى معلم الأزبار ... "
بعد ما سابوا رجليا... و كان كل شيء خلص... لقيتني لسه رافع رجليا في نفس الوضع... مش عارف بقى اتيبست في مكانها... و الا مستني الأوامر....
يادوب نزلتها تريح شوية... و لسه نايم على الترابيزة زي ما أنا...
المعلم قال لهم: "اللي عايز يروح يريح... ماشي براحته... و اللي ح يبات هنا ... ماشي"... اتنين منهم (التالت و الرابع) قرروا انهم يروحوا بيتهم .. و التاني قال: "أنا ح أفضل معاك يا معلم... بس احنا الأول ح نعمل إيه مع الباشا المتناك العام.... قصدي المدير العام.... هههههه"
المعلم رد فورا و أكيد كان مرتبها ف مخه: "الباشا المتناك ح يفضل معانا شوية.... بس لازم يفضل في الوضع الأولاني... رافع رجليه برضه... بس من غير ما حد يمسكه... احنا مش مقطوعين له"
و كان الترتيب أنهم يربطوا رجليا و ايديا في الترابزية... رفعوا رجليا تاني زي ما كانت... و بالحبال... من الآنكل كدة... و ربطوها في رجلين الترابيزة اللي تحت راسي... كل واحدة في رجل لوحدها... عشان أفضل مفرشح...
و بعدين ربطوا ايديا من الرسغ كده... و خلوا الإيد تحت الترابيزة تقريبا كده تحت طيزي... و شدوا الحبل يربطوه في رجل الترابيزة اللي في الطرف التاني... يعني أفضل مفشوخ كده... و جاهز... و استحالة أتحرك من مكاني... أنا طبعا كنت ح أموت من التعب... و كل اللي هاممني دلوقت... انهم يسيبوني أنام... و كنت متأكد إني ح أنام في أي وضع كان.
المعلم قال للراجل التاني: "عارف الشمعة الكبيرة اللي ينولعها لما الكهربا تقطع؟ هاتها كده". و راح الراجل وجاب الشمعة... يا ترى ليه؟؟ حطها ف طيزي لآخر ما تدخل... و قال له "خليه كده بقى عشان طيزه تفضل مفتوحة... بدل ما كل مرة نعيده من الأول".
مشيوا هم الاتنين ... مش عارف فين.. و سابوني لوحدي... هي 5 دقايق... و كنت ف سابع نومة... اجهاد ما بعده اجهاد... و شد عصبي لمدة طويلة... فين لما سيطرت على نفسي ... بالاستسلام أيوة... بس ماهو ما كانش فيه غير كده. مش عارف نمت أد ايه... و لا عندي فكرة عن الوقت... و لا بدأت أنام إمتى... و لا لما قلقت كانت إمتى... قلقت ازاي بعد التعب ده كله؟؟؟ قلقت على إحساس حد بيلعب في طيزي... ما كنتش الأول عارف أنا صاحي و حاسس؟ و الا نايم و بحلم؟ ... بصيت حواليا... و بصيت بين رجليا المرفوعة و مربوطة... لقيت الراجل التاني... لسه عريان... و زبه واقف حديدة... و قاعد يحسس على طيزي... و مسك طرف الشمعة.. و قعد يحركها يمين و شمال... و تلقائي طيزي زقتها لبره... هو زقها تاني جوا.. و فضل فترة ينيكني بالشمعة... يدخلها و يخرجها... الشرموط عاملني لعبة بيتسلى بيها... و لما حس إني قلقت قال لي: "قلقت ومش جاي لي نوم... قلت آجي أتسلى مع الباشا شوية... أصلي كمان قلقت لقيت زبي واقف... الظاهر كنت بحلم بيك يا متناك.... قلت بقى ما دام الحكاية كده... و انت منورنا لسه... آجي بقى أكمل معاك اللي ما كملتوش المرة اللي فاتت. إلا احنا كنا بنقول إيه ساعتها؟" قلت له: "مش فاكر" قال لي:"ليه كده... انت مش فاكر..و أنا مش فاكر... خلاص نعيد من الأول" لف ناحية راسي و حط زبه عند بقي... و طبعا مش عايزة لا نباهة و لا استعباط.... عدي يا ليلة زي ما بيقولوا... فتحت بقي شوية... و راح مدخل زبه لآخره...مرة واحدة.. شرقت... و كنت ح أرجع... طلعه شوية و راح مدخله تاني بنفس الطريقة...بس المرة دي كنت عامل حسابي .. أخدت زبه في بقي و بقيت بمص فيه وهو بينيك في بقي في نفس الوقت.... لغاية ما زبه وقف وقفة فوق الوصف. قال و هو بيكلم نفسه... حلو كده أوي نحطه بقى ف كسه... قبل ما نجيب ف بقه... و راح عند طيزي... و راح حاطط راس زبه على باب الخرم... و هو واقف كده راح تافف عليه و منشن صح... بين الخرم (كسي) و بين راس زبه... و ما استناش.... راح زقه جامد باستمرار... من غير عنف و لا رزع... دخل لآخره من غير أي مجهود.. لغاية بيضانه ما خبطت في خدود طيزي.... أنا يا دوب طلع مني صوت"ممممم" و غمضت عينيا و ركزت في اللي بيحصل... اتشجع أوي لما لقاه دخل لآخره من غير مقاومة.... طلعه للآخر خالص... و راح مدخله تاني بنفس الطريقة....وبعدين طلعه... و راح رازعه جامد أوي بعنف... و هو قاصد طبعا... دخل لآخره برضه بس وجع شوية.. مع الوجع و المفاجأة لقيتني بقول: "آآآآآآه.... بالراحة... بالراحة" .... قال لي : "مفيش راحة يا متناك يا خول....أنا بشوقي... هايج عليك و مزاجي أنيكك دلوقتي نيك نسوان شراميط" .... قال الكلمتين دول و هو شغال زي ما هو.... بسرعة و عنف...و أنا بقيت ح اتجنن...و سكتت خالص... شوية شوية.. الألم راح تقريباً و بدأت تاني أحس بالهيجان و المتعة... و بدأت أتكيف.... غصب عني طلع مني أصوات غنج و لبونة ع الآخر.... "أأأأوووووف ... آآآآح ... آآآه يا طيزي.... ممممم" قال لي: "طيزك إيه؟ قول آه يا كسي".... قلت زي ما قال لي... و هجت أكتر و أنا باسمي طيزي كس... "آآآه يا كسي.... أأحححح ... أففففف.... كسي ح يموتني.... آآآآه"
فضل شغال كتير... ما هو كان جايب من شوية ساعة ما المعلم كان بينيكني.... طوّل أوي... بس أنا ما كنتش متضايق... زبه طويل... و مش تخين أوي... بيوصل جوا في كل حتة ... من غير وجع من الفشخ... أنا من كتر الهيجان زبي وقف... و بقى قاعد يتمرجح مع حركة النياكة... و إيديا مربوطة مش قادر أمسكه و لا أعمل فيه أي حاجة... و النيك اللي شغال نار ده كان أحسن تدليك للبروستاتا prostatic massage و كان ده سبب الهيجان و وقفة زبي... و أخينا شغال رزع في طيزي... كانت نيكة حلوة أوي.... لقيت نفسي مش قادر.. و حاسس إني ح أجيب... معقولة؟؟ آه ... هو ده اللي حصل فعلا... جبت على نفسي و لبني نزل على بطني و قذفة كده وصلت لغاية بزازي... هو شاف المنظر ده اتجنن أكتر و هاج ع الآخر... و سرع الايقاع... و زود العمق و العنف... بقيت باصرخ معاه... مش عارف ألم و الا متعة و الا إيه بالظبط... لغاية ما جاب.... جاب كتير... كله في طيزي.. ما طلعوش خالص... لغاية ما صفى كل اللي فيه.... هدى نفسه كده... و راح مطلعه سنة سنة. و جاي يمشي ندهت عليه: "بقول لك قبل ما تمشي.... انت نسيت الشمعة... ح تحطها لي تاني؟"
قال لي: "آه .... عفارم عليك... دي تعليمات المعلم... و كمان عشان انت تفضل مفتوح... و متكيف" و غمز لي بعينه و هو بيرشق الشمعة في طيزي... و دخلها لآخرها.... (اححح ... حلوة أوي) و رجع يكمل نومه.
نمت تاني على طول... و الظاهر اني نمت كتير و للصبح ... ما عنديش أي احساس بالوقت... و لا دريان باصحى امتى و أنام امتى.... صحيت على صوت المعلم بيتكلم مع زميله... و جايين عليا.... بص عليا و قال لي: "ياه... الظاهر انك كنت تعبان أوي و نمت ما دريتش.... كده برضه... الشمعة وقعت... " قال لي الكلمتين دول بلهجة لوم... قلت له: "ما انا كنت نايم يا معلم مش دريان... و يظهر انها وسعت أوي... الشمعة اتسلتت"
"حصل خير.... خليني أشوف كسك الحلو ده عامل إيه" و جه قدام طيزي بين رجليا المرفوعين... و بص على كسي و قال:"لأ تمام... ده بقى حاجة دلع أوي.." و وطى على طيزي... و باسها من الناحيتين على خدودها.. و فضل يعضعض يمين و شمال... و صباعين تلاتة بيدلك على خرم طيزي... كان بقى ناعم أوي و طري... لأن جزء من اللي جوا كأنه اتقلب لبرة... تف عليه... و قعد يلحس تفته... و يدخل لسانه ف طيزي... وهي مطاوعاه ع الآخر.... كس صحيح.... عمل الشويتين دول... زبه وقف... راح حاطه على باب كسي... و من غير مقدمات.... راح زقه مره واحدة جاب آخره.... فضل ينيك فيا شوية و أنا أتأوه... و أغنج... حأتجنن خالص.... و متكيف ع الآخر....
المعلم طلع زبه... و قال لي:"شوف بقى يا حضرة المدير المتناك العام... أنا بقول خلاص... فهمنا بعض..و اتفقنا... مفيش داعي للحبال و التكتيف... عايز أغير الوضع ده.
و فك الحبال كلها و قال لي : "ياللا انزل من ع الترابيزة بنت الوسخة دي"
قعد على طرف السرير... و هو عريان ملط... و قاعد يلعب في زبه عشان يحافظ على وقفته...
و قال لي: "ياللا تعالى... أقعد عليه و دخله بنفسك في كسك الحليوة ده..." مش عارف ايه بالظبط قصده... هل تغيير للوضع فقط؟ هل عشان يبقى مرتاح أكتر... و هو قاعد أو نايم على ظهره؟ مش مهم... أنا هيجني أوي منظر زبه و هو واقف لفوق كده ومستنيني... و متنفخ و عروقة نافرة كلها
دخلت ناحيته ... و فاجئته... نزلت على زبه أمصه الأول... اتمزج أوي و قال: "آآآآه.... ياااااه عليك.... بقيت أستاذ أستكيف أهو.... مص، مص يا حبيبي... خليه يقف بزيادة قبل ما تقعد عليه و يخش في حشاك.....بقيت أمص شوية... و أرفعه لفوق و أحط راسي تحته أمص في بيضانه الكبيرة... كل مرة آخد واحدة أشفطها في بقي.. و أطلعها و آخد التانية... اتجنن من الهيجان...
ما طولتش كتير في المص... مجرد ما وقف زي العامود.... رحت طالع فوق السرير... و واخد المعلم بين رجليا.. و زقيته بالراحة في صدره... فهم قصدي و نام على ظهره.... و أنا ظبطت نفسي: طيزي فوق زبه ... و وشي لوشه.... و نزلت حبة حبة... أتأكد من ظبطة الوضع و المكان... و لما حسيت راس الزب العملاق لمست باب كسي... رحت نازل بتقلي عليه مرة واحدة.... دخل أوووي.... لآخره.... أنا و المعلم اتأوهنا مع بعض"آآآآآآه" ... و رحت قايم تاني... و نازل... فضلت أطلع وأنزل... بقيت أتنطط فوقه.... و لما يدخل لآخره.... أرقص بوسطي يمين و شمال... و ف حركة دائرية كده و هو كله جوايا.... و بقيت أسند إيديا على بزازه... و أقرص في حلماته لما جننته خالص.. كان هايج أكتر بكتير من لما كان بينيكني و أنا على ظهري و مقلوب... لغاية ما اتنفض كله.. و بقى مش قادر يسيطر على حركاته.... و صرخ" ااااامممممم" و جاب فيا أحلى لبن... و أنا لسه باطلع و أنزل عشان أجننه أكتر.... لغاية ما خلص خالص.... حسيت ان هو اللي المرة دي ح يغمى عليه..... قمت من فوقه... ونمت على ظهري جنبه.... اتقلب فوقي... و أخدني في حضنه.... و هات يا بوس و مص في شفايفي... سبته يبوسني... و مصيت شفايفه برضه عشان أبادله البوسة..... و كنت حاسس اني متكيف جداً.... ازاي حصل ده كله؟ ازاي التحول ده .... في ليلة واحدة...
حسييت انهم مش بس ناكوا طيزي و بقي و زوري... دول كمان ناكوا كبريائي و كرامتي
و الشيء المخزي إني شعرت بالاستمتاع و الهيجان... و اتكيفت أوي و أنا بتناك من اللي اغتصبوني...
لأ لأ.... ايه الكلام الكبير ده؟ كان غصب عني... ما كانش فيه بديل... بلاش أجلد نفسي كده... ليلة و عدت.... بس يا ترى إيه بعد كده؟
قال لي: "بص بقى... احنا صورناك و التصوير ده ح يبقى عندي شخصياً... مش عند أي حد من الرجالة... عشان لما اشتاق لليلة الجميلة دي... أرجع أتفرج عليها....
و في نفس ذات الوقت... أوع مخك يوزك و تقول حاجة علينا... انت اللي ح تتفضح.... ممكن نشير الفيديوهات دي ع الفيسبوك.... و نقول اسمك ومركزك.... و تبقى فضيحة بجلاجل" قلت له: "لأ لأ ... ايه الداعي... ما تقلقش.... و لا ح افتح بقي بكلمة.....
و أخذني في السيارة... مغمي عينيا برضه.... و رجعني مطرح ما ركبت معاهم.... و قال لي. "ياللا ... افراج... كفاية عليك كده".
ما صدقت نزلت من العربية... و مشيت راجع لبيتي بحلم بحمام لمدة 6 ساعات والا حاجة عشان أغسل آثار العدوان على جسمي و بالذات كسي (طيزي سابقاً)
المحزن فعلا أنني لم احصل على رقم تليفونه.... فماذا لو اشتقت لمغامرة أخرى...
من المؤكد أن هناك وسيلة.....
لكن.... ..... ..... ...... تلك قصة أخرى (^_*)
[email protected]
02.11.2022