A
Abo nana
ضيف
الى جميع اصدقائي قصتي بدأت حينما كان عمري 15 سنه وشقيقي كان عمره 17 سنه .ذهب الاهل في احد الايام الى مدينة الموصل لحضور حفل زفاف احد اقاربنا حيث تركوني وحدي في البيت مع شقيقي كوني كان عندي امتحان فيزياء وشقيقي كان يعمل .المهم جاء الليل وتناولنا العشاء .وفي حوالي الساعه 11 ليلا قام اخي وعمل شاي وبعد ان شربت الشاي احسست بنعاس شديد حتى انني نمت في مكاني الا انني شعرت بعد قليل بأن ثوبي يرفع عني تأملت جيدا وجدت يد اخي ممتده الى افخاذي ! قلت انتظر وارى ماذا سوف يفعل.شيى فشيى وصلت يده الى كسي احسست بشعور غريب وجميل ولذه كبيره .قام بعدها بخلع لباسي وفتح افخاذي ولعق كسي عندها لم اتمالك نفسي فتحت عيني وقلت له ماذا تفعل .هجم علي مثل النمر وقام بفتراسي حيث قام وادخل زبه في طيزي وبدأ يدخله ويخرجه حتى توقف واحسست ان شيى حار نزل داخل جسمي قام من فوقي. وذهبت الى الحمام وبدأ يخرج مني لزج ابيض مثل الصمغ .عدت الى الصاله ابكي وقلت له سوف اخبر اهلي بالموضوع الا انه بدل ان يتوسل او يعتذر قام وهجم على مره اخرى ! الا ان هذه المره تختلف عن الاولى حيث تبادلنا القبل والمص والحس استمر معي حتى قذف .ومنذ ذالك الوقت الى الان نحن نمارس كل يوم تقريبا .ملاحظه عمري الان 24 اي منذ حوالي 9 سنوات ونحن نمارس .ملاحظه اخرى زوجي شاهدني مع اخي امارس الجنس وهذا سبب طلاقي مع تحياتي اليكم
AM
أروى هذا الحدث الذي غير مسرى علاقتي بأخي حين كنت في الـ 18 من عمري. أعيش في أحد عواصم الخليج مع عائلتي المعروفة بين الأوساط التجارية. حدث ذات مرة أناحتجت لإزالة شعر العانة بعد نهاية دورتي الشهرية ولم يكن بحوزتي الكريمات الخاصةلذلك أو الحلاوة المعدة عادة لمثل هذا الغرض. خطر في بالي فجأة استعمال شفرةالحلاقة الخاصة بأخي عامر الذي يكبرني بسنتين ، عمره كان 20 سنة. وقد كانت غرفنامجاورة للبعض ولها حمامها الخاص. خرجت من غرفتي وتأكّدت بأنّ عامر ليس موجودابالبيت. فتخفّفت في مشيي وذهبت إلى حمّام غرفته و استعرت شفرة الحلاقة مع الجيليتوركضت مسرعة إلى غرفتي. دخلت جمام الغرفة وبعد خلع ملابسي بدءت في دهن منطقة الشعربالجيليت وكنت حريصة أن لا يمسّ البظر الصغير في قمّة فرجيي الوردي.إلتقطت الشفرةوبدأت بإزالة شعري بعناية. وما هي إلا لحظات وأسمع خطوات أخي تقترب من الغرفة ولمأتذكر أني لم أقفل الباب بالمفتاح حتى دخل عليّ الحمام مصرخا: يعني أنتي اللي أخذتيأغراضي من الحمام !! وش هاللقافة !! لم أرد جوابا ووقفت مذهولة فقد عامر في قمةغضبه لما فعلت. وقف أمامي بعد صراخه ولمحته يدقق النظر في ثديي الصغير ،عندها أدركتتعرّيي، وبسرعةإمتدّت يدي إلى المنشفة وغطّيت جسمي. وكل ما قلته له " زين يبه ،اطلع الحين والا باعلم أمي " رد علي وقال "أنا اللي باعلمها انك تبوقين شفرتيوتحلقين فيها !!! " ترجيته وقلت له "زين واللي يخليك .أنا أختك وما المفروض تشوفني عريانه" قال لي " طيب .. بس بشرط." سالته مستغربه "وشوا ؟ " قال "تكونين وياي صريحةوتسولفيلي عن نفسك وتسمعين منّي ،يعني تكونين مثل صديقتي." رديت "موافقة. بس اطلعالحين قبل لا يجي أحد يدور علينا." خرج وهو يقول لي "أشوفك الليلة." انصرف عامر منالغرفة وقد لاحظت بروز صغير من ملابسه الداخلية. فقدت بع ذلك الموقف تركيزي طوالاليوم فقد كان شعورا غير عاديا أن يراني أحد وأنا عارية.. على طاولة العشاء لاحظتأيضا بأنّ عامر كان شارد الذهن ولاحظ أبانا ذلك وسأل "عامر. متهاوش مع اختك هناءاليوم بعد ؟ "رد عامر" لا .. أبد ". فسأل والدي "طيب ليش ما تتكلمون مع بعض" وسألنينفس السؤال.أجبته "أوه يبا أنا تعبانه، ما نمت زين اليوم وأبي أنام بدري الليلة .. هذي السالفة بس ." رد الوالد "زين ، الليلة السبت، وراكم جامعة بكره.. بعد العشااثنينكم روحوا غرفكم وناموا.. تصبحون على خير." وذهب الجميع إلى غرفهم بعد أنانتهينا من تنظيف الصحون أنا ووالدتي. وبعد تقريبا ساعة من دخولي الغرفة سمعت طرقاعلى الباب مع بعض الإرتجاف، كان عامر واقفا بملابس النوم يسالني "ممكن أدخل ؟!! سألته "متأكّد أنت من اللي تقوله ؟! لم يرد بل دخل معي الغرفة وأطفأ الإنارة عداأولئك على منضدة جانب السرير. سألته "وش عندك !؟ "رد "شوفي، شوي شوي الحين أهلنايحسبوننا نايميين جلسنا على السريرنا نحدّق في بعضنا البعض. وسالته "وش تبي تعرف نظر عامر غلي وقال " أنا أخّوك وما ممكن أسوي شي يضايقك، فما في داعي تكونين خايفة .. ثم دقق النظر في فستان النوم وقال . "شكلك أحلى بفستان النوم " رديت عليه. "مشكور، وانت بعد حلو، ويا هالبجامه اللي كنك عريان وانت لابسها .. وضحكنا. سألني "مكن أسأل أسئلة خاصة شوي." أومأت برأسي بالإيجاب . رد قال "وش مقاس ستيانتك ؟!" رديت "34 بي " عاد وسأل "ولون حلماتك؟ " قلت له "شفتهم اليوم، بعد ليش تسال ؟ قال ايه بس أنتي غطّيتي نفسك بسرعة وانا ما شفتهم مضبوط، أنتي لابسه ستيانه الحين "لا. أنا ما ألبس وحدة عند النوم." ابتسم وقال "أقدر المس ديودك أكيد لا، اغسل ايدك ." رد يترجاني .. قلت له بعدين "موافقة أنا راح اوريك واحدة بس وبعدين انت لازم تجاوب أسئلتي بعد وتوعدني أنك ما تضحك علي .. قال " وعد " فرفعت قميص النوم ببطئ وأخذت الثدي الأيسر و عامر ينظر إليه بعناية. أذكر أنه رأىبعض الأمهات في صغره وهن يرضعن أطفالهن .لكن هذا كان شيء جديد. سألته بصوت مثير "عجبك ؟ قال بصوت عميق " ولا أحلى من هذا بعد … واللي يعافيك، خليني ألمسّهم، ". "موافقة. لكن بس تلمسه.".. مدّد يدّه ومسّه.وتدرج بيده نحو الحلمة. فأعطيت أنيناصغيرا. وقلت له "لا. يعافيك .. لا تشيل يدك .. واااو." واستمر لحظات حنى رمى قميصيوأصبحت أمامه عارية الصدر. فزعت وقلت له "وعدتني ما تسوي شيء، " قال مرتجفا "أناأبي أشوفهم اثنينهن بس ،آسف لو زعلتك ." ثم هم ودفع فمّه للتقارب إليهم وأخذ حلمةاليسار في فمّه. دفعته في البداية ثم تأوهت بضحكات " شوي شوي تراك دلدغتني. بسبالعدال وانت تمصّهم ّ." بدأ باليسار أولا ثمّ على اليمين إلى أن أحسّ برعشة وحرارةفي جسمي وبأنين طفيف أنا أتأوه.كانت الرعشة الأولى من حياتي وأنا إعتقدت بأنّنيتبوّلت في الكلوت. عامر أدرك ما حدث وسألني "وش هذا .. لا يكون نزلتي !! نظر أسفلالكلوت ورأى رقعة رطبة كبيرة. "إعتقدت بأنّني تبوّلت." "لا، نزلتي بالتأكيد. اتبسطتي؟! ""إيه "قلتها باستحياء. "أبي أشوف طيزك " ووضع عامر يدّا من فوق قميص النوم على أفخاذي وسحبه ببطئ حتى أصبحت عارية تماما أمامه وبدأ يدقق النظر ثم وقف أمامي على ركبتيه وأدخل يديه بين أفخاذي وقال لي "طيزك ناعم .. أقدر ادخل صبعي" "لا .0 عامر ما ابي .. ما يصير." لكنه لم يبعد يده فقلت "موافقة، يس توعدني توريني الليداخل هافك وتجاوبني لو سألتك .و أنا أضحك" قال " طيب ..وواصل يجول بإصبعه بينأفخاذي ثم قطعت أنا هذا الصمت بسؤالي " كم طول سلاحك ؟" "أي سلاح !! " رد عامر "انتتدري وش أقصد " قلتها وأنا أ ضحك. " إيه .. يعني تقريبا 15 سانتي، تبين تشوفينه؟ " "بصراحه، إيه "قلتها باستحياء. فنزّل عامر بيجاماه وبرز أمامي ذاك العضو المنتصب وقد أذهلني حجمه منه سمعت صديقاتي يصفن ذاك العضو بأوصاف لم أفمها من قبل و لكن مارأيت كان أجمل من وصوفهم. سألني عامر " شوفيه، حلو ؟! ! " وأردت مسّه لكنّي أنتظرتعامر يسألني. رد عامر ثانية وأنا احدق النظر في ذال العضو "شكله عجبك ؟!." وهويبتسم "ما ادري" "هناء، انتي أول مرة تشوفين زب؟! " "لا يا شيخ ، تحسبني قحبه؟ " "لا. بس قلت يمكن شفتي صور، تبين تلمسينه؟ لم أرد جوابا حيث كنت انتظر سؤاله ومددت يدي ببطئ نحو قضيبه وقد كان حار وحريري جدا. يدّي الصغيرة كانت ترتجف بينما كنت أتحسس طوله. كانت المرة الأولى أيضا بالنسبة لعامر أن يمس أحد قضيبه كان بشدّه بيده نحوي ويكثر من الأنات .. شككت لحظتها أنه قد يقذف منيه بينما كنت استكشفتفاصيل قضيبه "هذه بيضاتك؟ " سألت وأنا ممسكه بهما "باضبط .. هذول هم .وطلب مني أناواصل فرك قضيبه بيدي سألته "وش ممكن يصير لو فركته؟ " "أنزل مثل ما صار لك." فبدأتالفرك بشدّة إلى أن أحسّ عامر باقتراب قذفه و بعد ثوان عرفت بأنّه بدا مستعداللقذف. وكان يقول لي "بسرعه، تراني قربت شدّدت فرك يدي وفجأة هبطت حمولة من المني الحار منفجرة من قضيبه على صدري. لم أعرف ما العمل لكني واصلت الفرك بينما كان عامريتنهد وقذفه قد توقّف عن الإنفجار "تسلمين هناء، مشكورة" قالها وقبل نيعلىخدودي. "أنا وش أسوي الحين بهالفوضى على صدري؟ " سألته ممتعضه بعض الشيء نظرعامر للأسفل ورأى منيه على صدري ثم لبدا بتنظيفه بالمنديل الذي كان مجاورا لنا ومسح صدري وقضيبه. لمحت قضيبه وهو جاف بعض الشي وعليه ملمسا زلقا بعض الشيء .. فكأنماقرأ عامر رسالة في عيني ففتح فمّي وأخذ رأس قضيبه وقربه نحوه. لم أشعر إلا وأنااتناول قضيبه في فمي أمصه مثل مصاصة الأطفال." لمحت أن عامر كان سعيدا بما عملتفواصلت عمل ذلك وبدأت أشعر أن قضيبه يزداد حجما في فمّي. إنسحبت بعدها وأنا متعبه بعد هذه التجربة الأولى ومضيت أغادر السرير نحو الحمام ببطئ. عامر كان بأفضل حالمني وسألني "كثير عليك اليوم .. بس توعديني نكمل مرة ثانية." إبتسمت. "نظرة، وقلت " أنا ودي بس مو قادرة أتخيل إنا سوينا هذا وأنا اختك." "لا يهمك .. ما حد بيدري " ومضى إلى غرفته .. وأنا كلي أفكار فيما صنعت غير مصدقة لما
AM
أروى هذا الحدث الذي غير مسرى علاقتي بأخي حين كنت في الـ 18 من عمري. أعيش في أحد عواصم الخليج مع عائلتي المعروفة بين الأوساط التجارية. حدث ذات مرة أناحتجت لإزالة شعر العانة بعد نهاية دورتي الشهرية ولم يكن بحوزتي الكريمات الخاصةلذلك أو الحلاوة المعدة عادة لمثل هذا الغرض. خطر في بالي فجأة استعمال شفرةالحلاقة الخاصة بأخي عامر الذي يكبرني بسنتين ، عمره كان 20 سنة. وقد كانت غرفنامجاورة للبعض ولها حمامها الخاص. خرجت من غرفتي وتأكّدت بأنّ عامر ليس موجودابالبيت. فتخفّفت في مشيي وذهبت إلى حمّام غرفته و استعرت شفرة الحلاقة مع الجيليتوركضت مسرعة إلى غرفتي. دخلت جمام الغرفة وبعد خلع ملابسي بدءت في دهن منطقة الشعربالجيليت وكنت حريصة أن لا يمسّ البظر الصغير في قمّة فرجيي الوردي.إلتقطت الشفرةوبدأت بإزالة شعري بعناية. وما هي إلا لحظات وأسمع خطوات أخي تقترب من الغرفة ولمأتذكر أني لم أقفل الباب بالمفتاح حتى دخل عليّ الحمام مصرخا: يعني أنتي اللي أخذتيأغراضي من الحمام !! وش هاللقافة !! لم أرد جوابا ووقفت مذهولة فقد عامر في قمةغضبه لما فعلت. وقف أمامي بعد صراخه ولمحته يدقق النظر في ثديي الصغير ،عندها أدركتتعرّيي، وبسرعةإمتدّت يدي إلى المنشفة وغطّيت جسمي. وكل ما قلته له " زين يبه ،اطلع الحين والا باعلم أمي " رد علي وقال "أنا اللي باعلمها انك تبوقين شفرتيوتحلقين فيها !!! " ترجيته وقلت له "زين واللي يخليك .أنا أختك وما المفروض تشوفني عريانه" قال لي " طيب .. بس بشرط." سالته مستغربه "وشوا ؟ " قال "تكونين وياي صريحةوتسولفيلي عن نفسك وتسمعين منّي ،يعني تكونين مثل صديقتي." رديت "موافقة. بس اطلعالحين قبل لا يجي أحد يدور علينا." خرج وهو يقول لي "أشوفك الليلة." انصرف عامر منالغرفة وقد لاحظت بروز صغير من ملابسه الداخلية. فقدت بع ذلك الموقف تركيزي طوالاليوم فقد كان شعورا غير عاديا أن يراني أحد وأنا عارية.. على طاولة العشاء لاحظتأيضا بأنّ عامر كان شارد الذهن ولاحظ أبانا ذلك وسأل "عامر. متهاوش مع اختك هناءاليوم بعد ؟ "رد عامر" لا .. أبد ". فسأل والدي "طيب ليش ما تتكلمون مع بعض" وسألنينفس السؤال.أجبته "أوه يبا أنا تعبانه، ما نمت زين اليوم وأبي أنام بدري الليلة .. هذي السالفة بس ." رد الوالد "زين ، الليلة السبت، وراكم جامعة بكره.. بعد العشااثنينكم روحوا غرفكم وناموا.. تصبحون على خير." وذهب الجميع إلى غرفهم بعد أنانتهينا من تنظيف الصحون أنا ووالدتي. وبعد تقريبا ساعة من دخولي الغرفة سمعت طرقاعلى الباب مع بعض الإرتجاف، كان عامر واقفا بملابس النوم يسالني "ممكن أدخل ؟!! سألته "متأكّد أنت من اللي تقوله ؟! لم يرد بل دخل معي الغرفة وأطفأ الإنارة عداأولئك على منضدة جانب السرير. سألته "وش عندك !؟ "رد "شوفي، شوي شوي الحين أهلنايحسبوننا نايميين جلسنا على السريرنا نحدّق في بعضنا البعض. وسالته "وش تبي تعرف نظر عامر غلي وقال " أنا أخّوك وما ممكن أسوي شي يضايقك، فما في داعي تكونين خايفة .. ثم دقق النظر في فستان النوم وقال . "شكلك أحلى بفستان النوم " رديت عليه. "مشكور، وانت بعد حلو، ويا هالبجامه اللي كنك عريان وانت لابسها .. وضحكنا. سألني "مكن أسأل أسئلة خاصة شوي." أومأت برأسي بالإيجاب . رد قال "وش مقاس ستيانتك ؟!" رديت "34 بي " عاد وسأل "ولون حلماتك؟ " قلت له "شفتهم اليوم، بعد ليش تسال ؟ قال ايه بس أنتي غطّيتي نفسك بسرعة وانا ما شفتهم مضبوط، أنتي لابسه ستيانه الحين "لا. أنا ما ألبس وحدة عند النوم." ابتسم وقال "أقدر المس ديودك أكيد لا، اغسل ايدك ." رد يترجاني .. قلت له بعدين "موافقة أنا راح اوريك واحدة بس وبعدين انت لازم تجاوب أسئلتي بعد وتوعدني أنك ما تضحك علي .. قال " وعد " فرفعت قميص النوم ببطئ وأخذت الثدي الأيسر و عامر ينظر إليه بعناية. أذكر أنه رأىبعض الأمهات في صغره وهن يرضعن أطفالهن .لكن هذا كان شيء جديد. سألته بصوت مثير "عجبك ؟ قال بصوت عميق " ولا أحلى من هذا بعد … واللي يعافيك، خليني ألمسّهم، ". "موافقة. لكن بس تلمسه.".. مدّد يدّه ومسّه.وتدرج بيده نحو الحلمة. فأعطيت أنيناصغيرا. وقلت له "لا. يعافيك .. لا تشيل يدك .. واااو." واستمر لحظات حنى رمى قميصيوأصبحت أمامه عارية الصدر. فزعت وقلت له "وعدتني ما تسوي شيء، " قال مرتجفا "أناأبي أشوفهم اثنينهن بس ،آسف لو زعلتك ." ثم هم ودفع فمّه للتقارب إليهم وأخذ حلمةاليسار في فمّه. دفعته في البداية ثم تأوهت بضحكات " شوي شوي تراك دلدغتني. بسبالعدال وانت تمصّهم ّ." بدأ باليسار أولا ثمّ على اليمين إلى أن أحسّ برعشة وحرارةفي جسمي وبأنين طفيف أنا أتأوه.كانت الرعشة الأولى من حياتي وأنا إعتقدت بأنّنيتبوّلت في الكلوت. عامر أدرك ما حدث وسألني "وش هذا .. لا يكون نزلتي !! نظر أسفلالكلوت ورأى رقعة رطبة كبيرة. "إعتقدت بأنّني تبوّلت." "لا، نزلتي بالتأكيد. اتبسطتي؟! ""إيه "قلتها باستحياء. "أبي أشوف طيزك " ووضع عامر يدّا من فوق قميص النوم على أفخاذي وسحبه ببطئ حتى أصبحت عارية تماما أمامه وبدأ يدقق النظر ثم وقف أمامي على ركبتيه وأدخل يديه بين أفخاذي وقال لي "طيزك ناعم .. أقدر ادخل صبعي" "لا .0 عامر ما ابي .. ما يصير." لكنه لم يبعد يده فقلت "موافقة، يس توعدني توريني الليداخل هافك وتجاوبني لو سألتك .و أنا أضحك" قال " طيب ..وواصل يجول بإصبعه بينأفخاذي ثم قطعت أنا هذا الصمت بسؤالي " كم طول سلاحك ؟" "أي سلاح !! " رد عامر "انتتدري وش أقصد " قلتها وأنا أ ضحك. " إيه .. يعني تقريبا 15 سانتي، تبين تشوفينه؟ " "بصراحه، إيه "قلتها باستحياء. فنزّل عامر بيجاماه وبرز أمامي ذاك العضو المنتصب وقد أذهلني حجمه منه سمعت صديقاتي يصفن ذاك العضو بأوصاف لم أفمها من قبل و لكن مارأيت كان أجمل من وصوفهم. سألني عامر " شوفيه، حلو ؟! ! " وأردت مسّه لكنّي أنتظرتعامر يسألني. رد عامر ثانية وأنا احدق النظر في ذال العضو "شكله عجبك ؟!." وهويبتسم "ما ادري" "هناء، انتي أول مرة تشوفين زب؟! " "لا يا شيخ ، تحسبني قحبه؟ " "لا. بس قلت يمكن شفتي صور، تبين تلمسينه؟ لم أرد جوابا حيث كنت انتظر سؤاله ومددت يدي ببطئ نحو قضيبه وقد كان حار وحريري جدا. يدّي الصغيرة كانت ترتجف بينما كنت أتحسس طوله. كانت المرة الأولى أيضا بالنسبة لعامر أن يمس أحد قضيبه كان بشدّه بيده نحوي ويكثر من الأنات .. شككت لحظتها أنه قد يقذف منيه بينما كنت استكشفتفاصيل قضيبه "هذه بيضاتك؟ " سألت وأنا ممسكه بهما "باضبط .. هذول هم .وطلب مني أناواصل فرك قضيبه بيدي سألته "وش ممكن يصير لو فركته؟ " "أنزل مثل ما صار لك." فبدأتالفرك بشدّة إلى أن أحسّ عامر باقتراب قذفه و بعد ثوان عرفت بأنّه بدا مستعداللقذف. وكان يقول لي "بسرعه، تراني قربت شدّدت فرك يدي وفجأة هبطت حمولة من المني الحار منفجرة من قضيبه على صدري. لم أعرف ما العمل لكني واصلت الفرك بينما كان عامريتنهد وقذفه قد توقّف عن الإنفجار "تسلمين هناء، مشكورة" قالها وقبل نيعلىخدودي. "أنا وش أسوي الحين بهالفوضى على صدري؟ " سألته ممتعضه بعض الشيء نظرعامر للأسفل ورأى منيه على صدري ثم لبدا بتنظيفه بالمنديل الذي كان مجاورا لنا ومسح صدري وقضيبه. لمحت قضيبه وهو جاف بعض الشي وعليه ملمسا زلقا بعض الشيء .. فكأنماقرأ عامر رسالة في عيني ففتح فمّي وأخذ رأس قضيبه وقربه نحوه. لم أشعر إلا وأنااتناول قضيبه في فمي أمصه مثل مصاصة الأطفال." لمحت أن عامر كان سعيدا بما عملتفواصلت عمل ذلك وبدأت أشعر أن قضيبه يزداد حجما في فمّي. إنسحبت بعدها وأنا متعبه بعد هذه التجربة الأولى ومضيت أغادر السرير نحو الحمام ببطئ. عامر كان بأفضل حالمني وسألني "كثير عليك اليوم .. بس توعديني نكمل مرة ثانية." إبتسمت. "نظرة، وقلت " أنا ودي بس مو قادرة أتخيل إنا سوينا هذا وأنا اختك." "لا يهمك .. ما حد بيدري " ومضى إلى غرفته .. وأنا كلي أفكار فيما صنعت غير مصدقة لما