أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
ولدت عام 1401 هـ وتزوجت أختي عام 1406 هـ وانتقلت معها من مدينتنا
الحلوة عندي أبي وأمي وإخواني وأخواتي إلى مدينة عند
أختي وزوجها كنت ابن ست سنوات حينها ادرس بالصف الأول الابتدائي لا
اعرف من الدنيا إلا أهلي فقط درست عند أختي وبدأت تصب عليه الحنان
والعاطفة حتى نسيت أمي وأبي فكانت كل شي بالنسبة لي حتى النوم أنام
في أحضانها كانت تحسسني الأمومة التي فقدتها بعيدا عن والدتي وصل
الأمر أن أمي إذا اتصلت لا أريد أن أكلمها خشية أن تأخذني من عند أختي
وفي العام الجديد 1407 هـ قضينا العطلة عند أمي وأبي واخوتي حتى
نسيت ببراءة الطفولة ما كنت ألقاه عند أختي من رغد العيش والعاطفة
ورفضت السفر معها وأصرت أن تأخذني معاها بحجة أنني أونسها في غياب
زوجها الذي كان يصب علي حنان الأبوة صبا وبالفعل سافرت معهم وبقي عن
الدراسة قرابة شهر كنت اسمر معها حتى الفجر ثم نفطر ويذهب زوجها
للدوام وأنام بين أحضانها الدافئة لم أكن أدرك ما يدور حولي حينها
وعندما استيقظ للغداء قبل مجيء زوجها تكون قد جهزت لي ملابس نظيفة
للاستحمام وتذهب هي لتجهيز الغداء إلا أن هذا اليوم قالت لماذا لا تدلك
جسمك جيدا بالصابون والليفة فاستحيت بماذا أرد عليها فقالت لي أنا
اروشك اليوم فرفضت بشدة إلا أنها أصرت على ذلك ودخلت معي الحمام
وبدأت تدلك جسمي بالصابون كل جسمي من رأسي لقدمي مرورا بزبي الذي ما
إن بدأت تدلكني حتى قام واقفا فقالت و**** وصرت رجال يا (000) اوف اش
هذا تقصد زبي ثم ضحكت و صبت علي الماء لتزيل الصابون بيدها حتى وصلت
إلى زبي مرة ثانية و الذي لا يزال قائما فمسكته بيدها وبدأت تدلك ما
حوله فشعرت بشي غريب سيخرج منه رغم طفولتي وأنا أكاد اختفي من الخوف
والحرج والخجل أيضا ثم أخذت المنشفة ونشفت جسمي وفي كل يوم كانت
تفعل هذا معي وفي يوم من الايام قامت بعزلي في الغرفة المجاورة
لغرفتها بحجة علشان اخذ راحتي وقبل الدراسة باسبوعين تقريبا حدثت
حادثة لوالد زوجها اضطر على آثرها للسفر وفي ليلة ليلاء كانت علي مر
ودهاء وذقت فيها العناء وأصناف البلاء رغم صغر سني حدثتني حديث غريب
جدا وكانت جالسة أمامي على الأرض وأنا على الكنبة وقد تعمدت الكشف عن
كسها وكأني لأول مرة أراه في حياتي شعرت بدوران في رأسي ولا أستطيع
وصف ما رأيت وسألتني أسئلة اغرب من هذا الحديث قالت لي الزواج مرة
حلوة يسوون فيه كذا وكذا وكذا وبدأت تسرد لي الحديث عن الجماع مفصلا
ثم سالتي ما ودك تكبر بسرعة وتتزوج قلت لا كذا حلو قالت عمرك شفت
حرمة عريانة وكأنها تقصد تسألني عن نفسها قلت لا ثم قامت عندي على
الكنبة وضمتتني وقد قام زبي من هول ما رأيت قالت اش اسم اللي معك
قلت اش هو قالت هذا وأشرت على زبي تهلل وجهي عرقا من الخجل قالت اش
تسمونه انتم يالرجال قلت ما ادري من الحياء قمت وهربت غرفتي فجاءت
مسرعة تجري وقالت ليه زعلت يا حبيبي ثم ضمتني وباستني وقالت لا تزعل
علي حبيبي وأعطتني 50 ريال ثم قالت رح السوبر وخذ اللي تبي منها
وتعال بسرعة رحت كالبرق ثم رجعت مسرعا فقالت حبيبي باقي زعلان قلت
لها لا وبالفعل نسيت كل شي وبعد العشاء قالت رح تروش وانا اجهزلك
الملابس والمنشفة وبعد ما انتهيت دقيت الباب فناولتني المنشفة فقط
وقالت البسها ورح غرفتك فلبستها ورحت غرفتي ثم جاءتني وقالت انسدح
قلت اول البس قالت لا اليوم تنام كذا وكنت متزرا بالمنشفة فقط ثم
غطتني بالبطانية وقالت حبيبي لا تزعل مني وفي كل يوم كانت تفعل معي
هذا الشيء احيانا تناديني غرفتها هي شبه عريانة بل احيانا تناديني
الحمام اجيب ملابسها وهي عارية وفي ليلة كان الوقت متاخر من الليل
استيقظت واذا بها شبه عارية امامي فقد كانت ترتدي شلحة شفافة تصف
حتى شعر جسمها وقد بدا ذاك الجميل يتبسم من تحتها احسست بشي كبير
على جسمي وشي ما يعبث بزبي من الداخل وهو قائم فنادتني غرفتها وقد
اطفئت النور عدا تلك اللمبة الحمرا المنذرة بحدوث الخطرفاستلقت على
ظهرها وقالت تعال حبيبي لا اخفي عليكم كنت مدرك الامر تماما واحسن
برغبة شديدة فاخذت يدي وقالت قرب قربت بحذر قالت تعالى حتى امسكتني
وقالت اطلع على صدري حبيبي وقد طلعت عليها وفتحت رجليها ولكن قصر
قامتي لم تساعدها ان تتساوى راسينا مع قدمينا فحاولت انزالي قليلا
على بطنها فلم اتمكن من نيل الهدف المقصود فلازالت تنزلني حتى بلغنا
الهدف وهو وصول زبي على كسها وكنت بين يديها كالدمية تحركني كيف
تشاء ثم قالت اش هذا الزب الحلو ثم امسكته وكانت تحاول العبث به في
كسها لم اكن اعلم ان هذة الحركة هي الفرشة ورفعت الشلحة و فتحت
رجليها حاولت ادخال زبي في كسها فلما احست بانني بدات اتفاعل معها
قامت ونيمتني على ظهري وكان زبي واقفا جلست على زبي وحاولت ادخاله
على الرغم من صغره واذا به كله في كسها فقالت لاتتحرك حبيبي لاتتحرك
فكانت ترفع وتنزل حتى انني استانست من هذا العمل فقالت) قوم
فقمت ونامت على ظهرها واخذتني فوظعتني بين رجليها ومسكت زبي وادخلته
في كسها فاحسست بلذة لم اكن اتصورها وفي كل يوم كانت تعطيني درسا
مثل هذا الدرس الجميل حتى ادمنتها كل يوم وكل ليلة لمدة 12 سنة
وعندما بلغت لم اكن اجد غيرها افرغ فيه شهوتي ليس فقط بل لها الفضل
علي كونها معلمتي حتى انني كنت اتحكم فيها على كيفي وكنت امنعها من
زوجها لتكون لي خاصة واستمريت عليها قرابة 12 عاما نيك يوميا عدا
ايام دورتها الشهرية او نفاسها حتى لو سافرت اسافر معها وكنت اسافر
بها لاهلي فاقضي معها بما لايقل عن 4 إلى 6 ساعات في احد الفنادق كلها
نيك وبوس ومصمصة فهي لديها القدرة على اثارة الحديد والجدران ثم بعد
ذلك اوصلها لاهلي واحيانا اسافر بها برا فنمضي سفرنا كله نيك وحنان
ومصصة فيالكس عندها كم هو اجمل من الحياة نفسها ويالطعم في شفتيها
عند المصمصة او عندما تمص زبي والا تعال فانظر طيزها الضيق الجميل
الذي اخذ نصف جمال الطبيعة الذي تعشق النيك فيه عشق مو بس كذا بل
قبل النيك لازم ادغدغ فتحت ذلك الطيز الجميل وهذا من شروطها فما ان
ادخل راس زبي في تلك الفتحة حتى تبدأ هي بالاستثارة جنسيا فكم قضيت
معها قرابة 13 عاما تماما لم ار يوما في كسها شعرة واحدة او في
طيزها وتعاهدنا انا وهي على ان الواحد منا متى اشتاق للاخر ان ينيكه
صاحيا او نائماويطلبه دون حرج او اخجل فكانت تدخل علي وانا نايم
فتنزل سروالي وتطلع على زبي فاقوم اكمل المشوار وكنت اشتاق لها وهي
نائمة فافعل بها مثل ذلك دون تردد او حياء بل كنا نشتاق لبعض ونحن
مع بعض فمن يصدق هذة القصة ..
الحلوة عندي أبي وأمي وإخواني وأخواتي إلى مدينة عند
أختي وزوجها كنت ابن ست سنوات حينها ادرس بالصف الأول الابتدائي لا
اعرف من الدنيا إلا أهلي فقط درست عند أختي وبدأت تصب عليه الحنان
والعاطفة حتى نسيت أمي وأبي فكانت كل شي بالنسبة لي حتى النوم أنام
في أحضانها كانت تحسسني الأمومة التي فقدتها بعيدا عن والدتي وصل
الأمر أن أمي إذا اتصلت لا أريد أن أكلمها خشية أن تأخذني من عند أختي
وفي العام الجديد 1407 هـ قضينا العطلة عند أمي وأبي واخوتي حتى
نسيت ببراءة الطفولة ما كنت ألقاه عند أختي من رغد العيش والعاطفة
ورفضت السفر معها وأصرت أن تأخذني معاها بحجة أنني أونسها في غياب
زوجها الذي كان يصب علي حنان الأبوة صبا وبالفعل سافرت معهم وبقي عن
الدراسة قرابة شهر كنت اسمر معها حتى الفجر ثم نفطر ويذهب زوجها
للدوام وأنام بين أحضانها الدافئة لم أكن أدرك ما يدور حولي حينها
وعندما استيقظ للغداء قبل مجيء زوجها تكون قد جهزت لي ملابس نظيفة
للاستحمام وتذهب هي لتجهيز الغداء إلا أن هذا اليوم قالت لماذا لا تدلك
جسمك جيدا بالصابون والليفة فاستحيت بماذا أرد عليها فقالت لي أنا
اروشك اليوم فرفضت بشدة إلا أنها أصرت على ذلك ودخلت معي الحمام
وبدأت تدلك جسمي بالصابون كل جسمي من رأسي لقدمي مرورا بزبي الذي ما
إن بدأت تدلكني حتى قام واقفا فقالت و**** وصرت رجال يا (000) اوف اش
هذا تقصد زبي ثم ضحكت و صبت علي الماء لتزيل الصابون بيدها حتى وصلت
إلى زبي مرة ثانية و الذي لا يزال قائما فمسكته بيدها وبدأت تدلك ما
حوله فشعرت بشي غريب سيخرج منه رغم طفولتي وأنا أكاد اختفي من الخوف
والحرج والخجل أيضا ثم أخذت المنشفة ونشفت جسمي وفي كل يوم كانت
تفعل هذا معي وفي يوم من الايام قامت بعزلي في الغرفة المجاورة
لغرفتها بحجة علشان اخذ راحتي وقبل الدراسة باسبوعين تقريبا حدثت
حادثة لوالد زوجها اضطر على آثرها للسفر وفي ليلة ليلاء كانت علي مر
ودهاء وذقت فيها العناء وأصناف البلاء رغم صغر سني حدثتني حديث غريب
جدا وكانت جالسة أمامي على الأرض وأنا على الكنبة وقد تعمدت الكشف عن
كسها وكأني لأول مرة أراه في حياتي شعرت بدوران في رأسي ولا أستطيع
وصف ما رأيت وسألتني أسئلة اغرب من هذا الحديث قالت لي الزواج مرة
حلوة يسوون فيه كذا وكذا وكذا وبدأت تسرد لي الحديث عن الجماع مفصلا
ثم سالتي ما ودك تكبر بسرعة وتتزوج قلت لا كذا حلو قالت عمرك شفت
حرمة عريانة وكأنها تقصد تسألني عن نفسها قلت لا ثم قامت عندي على
الكنبة وضمتتني وقد قام زبي من هول ما رأيت قالت اش اسم اللي معك
قلت اش هو قالت هذا وأشرت على زبي تهلل وجهي عرقا من الخجل قالت اش
تسمونه انتم يالرجال قلت ما ادري من الحياء قمت وهربت غرفتي فجاءت
مسرعة تجري وقالت ليه زعلت يا حبيبي ثم ضمتني وباستني وقالت لا تزعل
علي حبيبي وأعطتني 50 ريال ثم قالت رح السوبر وخذ اللي تبي منها
وتعال بسرعة رحت كالبرق ثم رجعت مسرعا فقالت حبيبي باقي زعلان قلت
لها لا وبالفعل نسيت كل شي وبعد العشاء قالت رح تروش وانا اجهزلك
الملابس والمنشفة وبعد ما انتهيت دقيت الباب فناولتني المنشفة فقط
وقالت البسها ورح غرفتك فلبستها ورحت غرفتي ثم جاءتني وقالت انسدح
قلت اول البس قالت لا اليوم تنام كذا وكنت متزرا بالمنشفة فقط ثم
غطتني بالبطانية وقالت حبيبي لا تزعل مني وفي كل يوم كانت تفعل معي
هذا الشيء احيانا تناديني غرفتها هي شبه عريانة بل احيانا تناديني
الحمام اجيب ملابسها وهي عارية وفي ليلة كان الوقت متاخر من الليل
استيقظت واذا بها شبه عارية امامي فقد كانت ترتدي شلحة شفافة تصف
حتى شعر جسمها وقد بدا ذاك الجميل يتبسم من تحتها احسست بشي كبير
على جسمي وشي ما يعبث بزبي من الداخل وهو قائم فنادتني غرفتها وقد
اطفئت النور عدا تلك اللمبة الحمرا المنذرة بحدوث الخطرفاستلقت على
ظهرها وقالت تعال حبيبي لا اخفي عليكم كنت مدرك الامر تماما واحسن
برغبة شديدة فاخذت يدي وقالت قرب قربت بحذر قالت تعالى حتى امسكتني
وقالت اطلع على صدري حبيبي وقد طلعت عليها وفتحت رجليها ولكن قصر
قامتي لم تساعدها ان تتساوى راسينا مع قدمينا فحاولت انزالي قليلا
على بطنها فلم اتمكن من نيل الهدف المقصود فلازالت تنزلني حتى بلغنا
الهدف وهو وصول زبي على كسها وكنت بين يديها كالدمية تحركني كيف
تشاء ثم قالت اش هذا الزب الحلو ثم امسكته وكانت تحاول العبث به في
كسها لم اكن اعلم ان هذة الحركة هي الفرشة ورفعت الشلحة و فتحت
رجليها حاولت ادخال زبي في كسها فلما احست بانني بدات اتفاعل معها
قامت ونيمتني على ظهري وكان زبي واقفا جلست على زبي وحاولت ادخاله
على الرغم من صغره واذا به كله في كسها فقالت لاتتحرك حبيبي لاتتحرك
فكانت ترفع وتنزل حتى انني استانست من هذا العمل فقالت) قوم
فقمت ونامت على ظهرها واخذتني فوظعتني بين رجليها ومسكت زبي وادخلته
في كسها فاحسست بلذة لم اكن اتصورها وفي كل يوم كانت تعطيني درسا
مثل هذا الدرس الجميل حتى ادمنتها كل يوم وكل ليلة لمدة 12 سنة
وعندما بلغت لم اكن اجد غيرها افرغ فيه شهوتي ليس فقط بل لها الفضل
علي كونها معلمتي حتى انني كنت اتحكم فيها على كيفي وكنت امنعها من
زوجها لتكون لي خاصة واستمريت عليها قرابة 12 عاما نيك يوميا عدا
ايام دورتها الشهرية او نفاسها حتى لو سافرت اسافر معها وكنت اسافر
بها لاهلي فاقضي معها بما لايقل عن 4 إلى 6 ساعات في احد الفنادق كلها
نيك وبوس ومصمصة فهي لديها القدرة على اثارة الحديد والجدران ثم بعد
ذلك اوصلها لاهلي واحيانا اسافر بها برا فنمضي سفرنا كله نيك وحنان
ومصصة فيالكس عندها كم هو اجمل من الحياة نفسها ويالطعم في شفتيها
عند المصمصة او عندما تمص زبي والا تعال فانظر طيزها الضيق الجميل
الذي اخذ نصف جمال الطبيعة الذي تعشق النيك فيه عشق مو بس كذا بل
قبل النيك لازم ادغدغ فتحت ذلك الطيز الجميل وهذا من شروطها فما ان
ادخل راس زبي في تلك الفتحة حتى تبدأ هي بالاستثارة جنسيا فكم قضيت
معها قرابة 13 عاما تماما لم ار يوما في كسها شعرة واحدة او في
طيزها وتعاهدنا انا وهي على ان الواحد منا متى اشتاق للاخر ان ينيكه
صاحيا او نائماويطلبه دون حرج او اخجل فكانت تدخل علي وانا نايم
فتنزل سروالي وتطلع على زبي فاقوم اكمل المشوار وكنت اشتاق لها وهي
نائمة فافعل بها مثل ذلك دون تردد او حياء بل كنا نشتاق لبعض ونحن
مع بعض فمن يصدق هذة القصة ..