• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس اختى (عدد المشاهدين 2)

أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم:23 نوفمبر 2021
المشاركات:4,658
مستوى التفاعل:4,882
نقاط سكس العرب
48,168
الجزء الاول​

كان برايان وقح جدا ومتنمر. بسبب تحصيله العلمي الضعيف رسب سنة وبقي معنا. كنا نتعجب لماذا علينا أن نستضيف هذا الوقح في فصلنا مع أننا لم نفعل شيء لنستحق ذلك. كان أطول وأضخم منا جميعا، وكان علينا أن نشاركه في النشاطات والغذاء. كان يستغل كل فرصة ليعتدي علي وزملائي جسديا عندما لم يكن المعلمين موجودين. كان يقوم بدفع أقوى الأشخاص في الفصل ليثبت هيمنته على القطيع. بعد مرور أسبوعين، لم أستطع أن أتحمل المزيد وقررت ان أقوم بهجوم عكسي على برايان بمساعدة بعض الزملاء الأقوياء. قمنا بمهاجمته أثناء الفسحة، ولكن بسبب ضخامته، رد الهجوم وضربنا جميعا. قام بغرس وجهي في الأرض وأجبرني على أن أقول أمام الجميع أنه هو الزعيم وأنا جبان. وجعلني آكل بعض الحشيش وزملائي ينظرون. كنت أشعر بالعار والإحراج أمام زملائي. قررت أن أقوم بالتخطيط للانتقام منه وأن أجعله يحرج أمام جميع زملائي. بعد محاولة الانقلاب الفاشلة استقر الوضع في الفصل بشكل متسلسل هرمي. حيث برايان في القمة وباقي الفصل تحته. كان يجبر التلاميذ المتفوقين على عمل واجباته وأن يجيبوا له الامتحانات. كنا جميعا نكرهه، ولكن لم نكن نستطيع تغيير شيء. أثناء عطلة منتصف السنة جاء يوم عيد ميلادي. كنت سعيد جدا لأن والدي قال إنه بإمكاني أن أقوم بعمل حفلة مع زملائي. ولكن عندما قابلا والدي برايان أخبراهم أن براين لم يتلق دعوة، فقام والدي بإجباري على إرسال دعوة لبريان. قمت بالاعتراض وأخبرتهم أنه متنمر ولا أحد يريد أن يراه في الحفلة. ولكنهم وبخوني وأجبروني على إرسال دعوة له. كنت محرج جدا بأني أرسلت له دعوة حتى أني لم أخبر زملائي في الفصل أنه سيحضر. في اللحظات الأخيرة قبل أيام من الحفلة قام والدي بحجز تذكرة لحفل موسيقي وأخبروني بأن أختي ستحضر من الجامعة لمراقبة الحفل. ستكون هي جليسة الأطفال والمشرفة في الحفلة. كنت مذهول عندما فكرت في معنى هذا. فقد كان بيني وبين أختي التي تكبرني بسنتين منافسة شرسة، ولم أكن أثق فيها. ولكن اعتراضي لم يجد صدى عند والدي. ذهبت إلى غرفتي وبدأت في التفكير إلى أي مدى سيء يمكن أن تصل الأمور. وقمت في محاولة إعداد خطة بديلة. ولكن هناك العديد من السيناريوهات التي لا يمكن أن تستعد لها.

في يوم عيد ميلادي بدأت بمحاولة تهدئة روعي بإخبار نفسي بأنه لم تحصل أي مشاجرات بيني وبينه من أيام محاولة الانقلاب الفاشلة. ما دمنا ننصاع لأوامره لا تحصل أي مشاجرات ولا يقوم بضربنا. بالرغم من أن زملائي سيكون مستاءين من وجوده، إلا أننا نستطيع أن نحظى ببعض المتعة. ومع ذلك كانت أختي الكبيرة ورقة مربكة في المعادلة. لم أراها منذ أن خرجت إلى الجامعة. بالرغم من أن الآخرين يرون أن أختي لها جسد مثير وشعرها الأسود يصل إلى نصف ظهرها وأثداء ضخمة بالنسبة لعمرها، وأرداف مكتنزة بارزة إلى الخلف لتجعل خلفيتها مثيرة. إلا أني أراها فقط كسجان. كانت لا تألوا جهدا لكي تهينني أمام زملائي وأمام الغرباء. لقد كنت أستمتع بغيابها عندما ذهبت إلى الجامعة. ولكنها صباح هذا اليوم وصلت قبل أن يغادر والدي إلى الحفلة. كانت تبدو مختلفة عما قبل. كان شعرها أكثر امتلاء من ذي قبل. وقد كبر جسدها في بعض المناطق، مما جعلني أنظر إليها أكثر من مرة. حوضها أصبح أكثر امتلاء وانحناءا وكذلك أثدائها. ولكن ما زالت تمتلك هذه النظرة الشريرة الشيطانية عندما تنظر إلي. قمت بإلقاء التحية بشكل غير مبالي أمام والدي. اللذان قاما بشكرها لأنها ستقوم بمراقبة الحفلة.

بحدود الساعة اثنا عشر وصل كل زملائي وهما يحملون الهدايا ويرتدون ملابس السباحة. في الواقع، سنقوم بحفلة سباحة في حديقتنا الخلفية. كان كل شيء على ما يرام في أول 20 دقيقة. كنت سعيد لأن برايان لم يظهر حتى الآن، وكنت أمل ألا يزعج نفسه بالحضور. تبخرت آمالي عندما ظهر بعد نصف ساعة بملابس السباحة من الباب الخلفي. بالطبع، بدون هدية. كان الجميع يستمتع في السباحة، ولكن عندما حضر بريان توقفوا لفترة قصيرة ثم أكملو ما يفعلونه.

بعد تناولنا الغداء الساعة الثانية بدأت الأمور تتدحرج إلى الهاوية. قامت أختي بإحضار الكعكة المزينة بالشموع. وكانت تغني عيد ميلاد سعيد. خرج الجميع من المسبح وتجمعوا حول الطاولة ليقوموا بنفخ الشموع وتمني الأمنيات.

قام الجميع بتهنئتي إلا بريان. الذي قال "عندما يكون عيد ميلاد أحدهم، فإنه يتلقى بحكم العادات الصفعات على مؤخرته".

نظر الجميع إلى بعضهم في ارتباك. ولم يكونوا متأكدين كيف يردوا. قلت بأني لا أعرف من أين بحق الجحيم جاء، ولكن في عائلتي لا نقوم بفعل هذا. ضحك واتجه ناحيتي خلال الجموع. تراجعت إلى الخلف حتى اصطدم ظهري بالحائط، فقام بإحضاري من كتفي وأنزلني إلى الأرض. حاولت المقاومة لكنه قام بتثبيت جذعي على الأرض ثم قام بوضع ركبته على ظهري ثم بدأ بتوجيه صفعات مؤلمة إلى مؤخرتي وأنا أتلوى من الألم وبدأت بالصراخ.

أعتقد أنه قام بتوجيه ست أو سبع صفعات إلى مؤخرتي عندما سمعت صوت أختي "ما هذا بحق الجحيم اتركه أيها الوقح وإلا تلقيت أسوأ الضربات في حياتك".

عندما سمعت الكلمات وهي تخرج من فم أختي، عرفت أنها ارتكبت خطأ شنيع. مثبت على الأرض، ولا أستطيع التقاط أنفاسي لم يكن الكثير لأفعله. بالرغم من أنها كانت تضربني دائما إلا أني كنت أشعر بغريزة الحماية تجاها ومن تصرفها هي كذلك. نظرت من فوق أكتافي لأرى برايان ينظر في تحدي إلى عيون أختي. شعرت بركبته ترتفع عن ظهري فتدحرجت جانبا لأهرب من قبضته. ولكنه كان يتجه إلى أختي التي لم تتحرك من مكانها معتقدة أنه بمجرد أنها تكبره بسنتين، فسوف يخيفه. ولكن لم يكن الحال كذلك.

برايان وأختي لم يكونوا غرباء. لقد قامت بضربه قبل سنة عندما كانت في المدرسة. فعندما قام بتطويق عنقي في حافلة المدرسة قامت بالانقضاض عليه وألقته أرضا، ثم قامت بتوجيه لكمة إلى أنفه. بدأ بالبكاء، وقام جميع الطلاب بتشجيعها لأنها أنقذت أخاها، ولكن الوقت والهرمونات يلعبان اليوم في غير صالحها. الآن، برايان أضخم وأقوى.

توجه براين إليها ونظر إلى عيونها لمدة دقيقة. ثم قال بابتسامة متكلفة. "يبدو أنك تريدين تلقي صفعات عيد الميلاد عنه".

أختي كانت غير خائفة من وسائل الإخافة الجسدية التي يستعملها. ضحكت بتهكم وغرست سبابتها في صدره وقالت "في أحلامك أيها الخاسر. هل تريد أن أرسلك إلى المنزل وأنت تبكي كما في العام السابق؟ بالمناسبة، كيف حال أنفك؟"

هذا التعليق كسر التوتر في الجو وبدأ الجميع بالضحك لأن برايان تم اهانته من فتاة. ولكن لم يكن هذا هو الحال. مد براين يديه بسرعة وأمسك أختي من كتفها وأنزلها إلى الطاولة. أطلقت صرخة. وهي منحنية على بطنها على الطاولة، مرتديه البكيني الذي تملؤه بوفرة كانت أكثر الفتيات إثارة ونضجا في الحفلة. كانت فتيات المدرسة يحسدونها على جسدها. وأثناء حفلة المسبح كانت تتبجح في البكيني طول الوقت مدركة لغيرة الفتيات ومتمتعة بنظرات الأولاد. ولكن الآن يبدو أنها فقدت السيطرة على الموقف. برايان يثبتها على الطاولة في البكيني المثير ويوبخها على التعليقات السابقة.

"حسنا، كنتي ستلقنينني أكبر درس في حياتي". توقف لحظة ليستمع إلى همسات الفتيات التي تستمتع بشكل واضح بتغير الأحداث. "أعتقد أنك تحتاجين لجرعة إهانة".

وهو يقول ذلك، قام بلسع أردافها المغطاة بالبكيني. أصدرت صرخة عالية سمعها الجميع. مصدومة من الصفعة المؤلمة على أردافها. بدأت تشعر بموقفها الضعيف. كانت محاطة بالتلاميذ اللذين يصغرونها على الأقل بسنتين. وكانت جليسة ***** للكثير منهم. كان من بين الجموع فتاة قامت أختي قبل ذلك بصفعها على أردافها أمام أخيها ووبختها. إهانة العقاب أمام هؤلاء التلاميذ الصغار جعل وجه أختي يحمر بسرعة. فشعرت فجأة بصفعة على أردافها من براين. مدت أيديها بسرعة لتقوم بحماية أردافها، فقام برايان بإمساكهم وتثبيتهم فوق ظهرها.

"هل تفتقدي طلاب الجامعة؟"

بدأت بالقيام وهممت بالتوجه لمساعدتها. ولكن برايان نظر إلي نظرة تهديد فتجمدت في مكاني. توقفت ساكنا، منبهر بتغير الأحداث. كذلك جميع زملائي. رؤية فتاة الجامعة تتلقى الصفعات على أردافها من متنمر ليس شيء نراه كل يوم. كنا جميعا مصدومين نقف هناك صامتين بدون اعتراض وهو يقوم بتوجيه الصفعات إلى أردافها المغطاة بالبكيني.

عندما شعرت أختي بأنها لن تستطيع التخلص من قبضته، بدأت بالصراخ ومناداته بالأحمق وبأنها سوف تركل أسفل ظهره. هنا أخذ برايان الأمور إلى مستوى مختلف. انزلقت يداه إلى داخل البكيني وقام بسحبه إلى الجانبين. تقطعت الحبال على الجانبين. فخرج البكيني في يدي برايان. سمعت شهقة جماعية عندما بدت أرداف أختي أمامهم عارية. شهقت أختي أيضا ونظرت إلى الخلف إلى برايان الذي كان يحمل كلسونها في يده، ويحدق إلى أردافها العارية بابتسامة شريرة. لم يستطع مقاومة أن يغلف فلقة من فلقات أردافها بيده ويقوم بعصرها. وضع براين يده على فلقة طيز أختي العارية وبدأ بحكها بشكل بطيء. ومع كل تحسيسة تقترب يده أكثر من مهبلها وشق أردافها. كان هذا المشهد كثير بالنسبة للعديد من الأولاد. رأيت تلاته منهم يخرجون قضيبهم إلى الخارج ويبدأون بتدليكه. العديد من الفتيات بجوار هؤلاء الأولاد كانوا منبهرين. على الأقل فتاتان قامت بدعك مهبلهم وهم لا يعلمون أين يركزوا بالتحديد؟ على طيز أختي العارية، أو على الأزبار المكشوفة.

لم يكن براين يدرك الإثارة التي سرت بين الجموع. بدأ بتحريك أصابعه ببطء بين فلقتي طيز أختي ليقوم بحك مهبلها من الخلف ثم يصعد إلى الأعلى ويحرك إصبعه بشكل دائري حول فتحة طيزها. نظرت إلى وجه أختي ورأيت خدودها وحلقها وصدرها بدأ لونه بالاحمرار. كانت قد توقفت عن المقاومة، وبدأت فقط بالتنفس ببطء. رأيتها وهي تنظر إلى أفضل صديق عندي الذي كانت جليسة ***** له وهو صغير. كان قضيبه المنتصب في يده وهو يقوم بتدليكه بعنف وهو ينظر إلى أرداف أختي وهو يرى المتنمر يصفعها وهي تحمر. وكان قد أخبرني سابقا أن أختي قامت بصفع خلفيته عدة مرات. وكانت قد جعلته يقف عاريا في الزاوية لمدة ساعة كعقاب. أعتقد أنه كان مستمتع وهو يرى الطاولة تنقلب على أختي. الآن هي من يتلقى الصفعات على أردافها وهي عارية أمام أصدقائي الذين قامت هي بعقابهم قبل ذلك.

وأنا أشاهد لاحظت أن ظهر أختي بدأ بالانحناء وأصدرت تأوهات خفيفة. ألقيت نظرة إلى أسفل ظهرها، فوجدت اصابع براين تنزلق بشكل كامل على طول شفرات مهبلها المنتفخة. كان يحركهم من أعلى إلى أسفل. بدأت بالتشنج ورفع أردافها لتلتقي بأصابعه. رفع أصابعه إلى الأعلى فرأيناها وهي تلمع. لاحظت ابتسامة تهديد على شفاه برايان وهو ينظر إلى عيوني.

"يبدو أني سألقن أختك الكبيرة درسا". عندما قال هذا بدأ قضيب صديقي المفضل بالارتجاف وإطلاق الحمم. لم يكن يستطيع تصديق أن جليسة الأطفال تتعرض للعقاب وتهان بهذه الطريقة المغرية. أمام جميع زملائه. لقد كان انتقام يأخذه إلى النشوة. عند هذا الحد كان جميع زملائي الأولاد قد ألقوا ملابسهم على الأرض، وبدئوا باللعب بقضبانهم. وأغلب الفتيات كانت أيديهم داخل ملابس السباحة وتقوم بدعك مهبلهم. توقف برايان ليمسح العرق من على جبينه. ثم أبعد يده عن مهبل أختي وانزلقت على ظهرها. وصل إلى الحبال التي تربط صدارتها وقام بفكهم بيد واحدة وهو ما زال يثبت يديها بيده الأخرى. قام بخلع صدارتها ثم رماها على الأرض. مد يده إلى الأسفل وقام بتغليف بز في يده وبدأ باللعب فيه. ثم قام بتحريك أصابعه فوق حلماتها التي بدت بشكل واضح منتصبة. لم أر أختي عارية قبل ذلك، والآن أنا مندهش وأنا أنظر إلى أردافها وأثدائها. استمرت أختي بالتأوه بشكل مسموع. براين يلعب في بزازها العارية بشكل كامل ومنحنية على الطاولة.

بدأ برايان بإعادة التركيز على أرداف أختي المكشوفة. هذه المرة بدأ بعد الصفعات التي يوجهها إلى طيز أختي. كنت أعرف أنها تتلقى هذه الصفعات بالنيابة عني. كان ينتابني شعور متضاد وأنا أرى عدوي وهو يقوم بصفع أرداف أختي كنت أريد دائما أن أحرج أختي بسبب الطريقة التي تهينني فيها أمام زملائي. الآن وهي عارية، وتتلقى الصفعات من عدوي كل ما أستطيع التفكير به أن قضيبي منتصب وآمل أن يقوم عدوي ابن العاهرة برايان بنيكها. لم أستطع أن أتمالك نفسي، فقمت بإنزال ملابسي. ودعك قضيبي على المنظر.

رأيت أختي وهي تنظر إلى ثم تنظر إلى قضيبي. ثم بدأت بالانتفاض وتقويس ظهرها لمدة دقيقة وهي تتأوه. نظر براين إلي، ثم نظر إليها وهي ترتعش وأنا أقوم بتدليك قضيبي وهو يقوم بصفعها. ارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يدرك ما يحصل. استغل هذه اللحظة وقام بدحش إصبعين في كس أختي فرفصت مثل الفرس الجامح. كنت على وشك الإغماء من المتعة. فرأيته وهو ينزل ملابسه ويخرج قضيبه الضخم. كان أكبر في العمر من جميع زملائي، وبذلك كان يمتلك أضخم قضيب. نظرت وأنا متسمر وهو يدخل قضيبه داخل أختي وبدأ بنيكها في وضعية الكلب على الطاولة. فقد جميع زملائي السيطرة وبدأ القذف في كل اتجاه. رأيت يدي برايان على حوض أختي وهو ينيكها من الخلف بشكل عنيف. بدأ دمي بالغليان وبدأت رؤيتي تضييق. ظننت أني سأنهار وبدأت الحمم تتدفق من قضيبي. كانت أختي تشاهدني وبريان ينيكها من الخلف. مرة أخرى رأيتها تغمض عيونها وترفص إلى الخلف وهو ينيكها. بدأت بالارتعاش مرة أخرى وهي تراني أقذف على منظرها وهي تنتاك. رؤية أختي وهي ترتعش وهو ينيكها أمام جميع زملائي كان كثيرا بالنسبة لبريان. تشنج ثم انفجر داخل كس أختي. قام على الأغلب بإطلاق خمس أو ست دفعات داخلها. بدأ يستعيد وعيه بعد ثواني ثم قام بسحب أختي من شعرها.

بدأ يقول في أذنها بشكل عالي لنسمعه جميعا. "المرة القادمة التي تحاولي فيها معي سوف انيكك بعنف أضعاف هذه المرة. أمام كل المدرسة. لا تعبثي معي مرة أخرى يا شرموطة". وهو يقول ذلك قام بتوجيه صفعة مؤلمة إلى طيزها الحمراء. كانت ترتجف بشكل واضح وبشكل منتشي. وهي تهز رأسها بخضوع لبراين.



الجزء الثاني

ذلك المتنمر برايان تغلب علي وعلى أختي في حفلة عيد ميلادي السادس عشر. فكرته الغبية بأن يقوم بصفع خلفيتي في عيد ميلادي قد أدى إلى أن تتدخل أختي ميشيل. ولكنها لم تكن ندا لبراين. وانتهى بها المطاف إلى ان تتلقى الصفعات على أردافها امام كل زملائي في المدرسة والأسوأ من ذلك أنه قام بخلع ملابسها أثناء صفع أردافها ثم قام بنيكها من الخلف بوضعية الكلب على الطاولة في الحديقة الخلفية. زملائي أحبوا ذلك لأنها كانت تتعامل معهم بوقاحة وكانت دائما تتنمر عليهم عندما كانت جليسة *****. كانت أكبر منا جميعا، وكانت تستطيع تلقين بريان درسا عندما كان يحاول التنمر على أحد فينا. لكن ازداد برايان حجما في السنة الأخيرة وأصبح أقوى جسديا ليتغلب على أختي.

في اليوم التالي لحفلة عيد ميلادي كنت أنا وميشيل ننظف الحديقة الخلفية من الفوضى التي خلفها الأولاد الذين حضروا عيد ميلادي. لم يتحدث أحد منا عن الذي حصل في اليوم السابق بسبب الإهانة التي تعرضنا لها. لكن بينما نحن ننظف بدأت أحس بالتوتر والغضب في وجه أختي. لم أكن أعرف أين ستصب جام غضبها. على برايان الذي صفع أردافها ثم ناكها. أو علي لأني لم أندفع لإنقاذها، بدل من ذلك كنت أحدق وألعب في قضيبي وهي تنتاك.

ولكني شعرت بالارتياح عندما قالت." يجب أن ننتقم من هذا الحقير على الذي فعله بنا البارحة"

"بالتأكيد أختي، ولكن ماذا نستطيع أن نفعل؟ إنه أكبر وأقوى منا مجتمعين. لا نستطيع أن نتغلب عليه في عراك".

"اتبعني، وسأخبرك" قالت ونحن نتجه إلى المنزل ثم إلى غرفتها بعيدا عن آذان والدينا.

بمجرد أن دخلنا الغرفة، أغلقت الباب و بدأت بإخباري بالخطة التي لا تتضمن أي مواجهة جسدية مع برايان. الخطة كانت جريئة، وإذا نجحت فسيتم طرد برايان من المدرسة. بمجرد التفكير بذلك، تخيلت كم ستكون المدرسة جميلة من غير برايان. ولكن كيف يمكننا إنجاز ذلك؟ كما عرفت ميشيل تدرس الجرافيك في الجامعة وكانت ماهرة في تعديل الصور. الخطة كانت عمل بعض الصور لبراين بنفس الزاوية والبعد الذي تلتقطه كاميرات المراقبة في المدرسة وستقوم بإدخال إلى النظام صورة لبراين وهو بجوار جرس الإنذار. وستقوم بوضع نفس اليوم والتوقيت ليناسب الوقت الذي سيضرب فيه جرس إنذار الحريق.

في هذا الوقت من الشرح أوقفتها وسألت. "ماذا تعني بنفس الوقت الذي ينطلق فيه جرس إنذار الحريق؟"

قالت لي أنه يجب علي أن أقوم بضرب جرس إنذار الحريق بدون أن يراني أحد. بدأ الشك يساورني من الخطة ولكنها طمأنتني وأكدت أنني يمكن أن أستأذن لأذهب إلى المرحاض و سيكون الممر بالتأكيد خالي تماما. وفي نفس الوقت، ستتوجه إلى حاسوب المدرسة وتقوم بتنزيل الصور واستبدال صوري، وأنا أطلق جرس الإنذار بصور بريان. وعندما يراجع مدير المدرسة الصور سيرى برايان وهو يطلق جرس الإنذار وسيقوم بالتأكيد بطرده من المدرسة عندما يرى الدليل. بدت الخطة عالية المخاطر، ولكني كنت أريد أي طريقة لأنتقم بها من براين بغض النظر عن المخاطر. بدأنا بمراجعة الخطة وإضافة بعض التفاصيل. كنا نحن الإثنين نشعر بالسعادة لأن برايان سيتم طرده من المدرسة. سيكون أجمل انتقام. بدأت ألاحظ أن غضب أختي تحول إلى شعور بالرضى والترقب. كنا نجلس سويا على سريرها وبدأت ملامح الرضا تتحول إلى ملامح شريرة.

قامت بتضييق أعينها وقالت." براين قام بصفع مؤخرتك أمام زملائك وأهانك. هذه فرصتك لتنتقم من هذا الثور. ولا أريد أن أذكر ماذا فعل بي أختك الكبيرة امام جميع أصدقائك".

هذا أعاد إلى مخيلتي الصور الحديثة من البارحة. عندما كان براين يصفع أرداف ميشيل. بعض الصور كانت أوضح من الأخرى، وأنا أتذكر الذي حصل البارحة. أتذكرها وهي تهدد براين بتحدي واضح فجأة يسيطر بريان عليها ويدفعها على طاولة الحديقة الخلفية. وجوه زملائي وهم مصدومين وسعيدين. كلسونها وهو يتم تمزيقه. ميشيل وهي ترفع مؤخرتها إلى الأعلى لتستقبل يد برايان. تأوهاتها الجنسية. ميشيل وهي تنظر إلى الخلف من فوق كتفها وبراين يدحش قضيبه داخلها. فجأة أحسيت بقضيبي ينتصب وأردت بأي طريقة أن أستأذن لأذهب وأقوم بملاعبة قضيبي. رأت ميشيل تأثير الإشارة إلى ما حصل البارحة علي.

ابتسمت بطريقة شقية. ووضعت يدها على كتفي. وهمست بطريقة مغرية في أذني. "إذا نجحت الخطة فربما أدعك تقوم بصفعي بنفس الطريقة التي فعلها براين. عارية على حجرك. ويداك تعاقبان مؤخرة أختك الشرموطة. وربما أدعك تقوم بما قام به برايان. أوووه، بالمناسبة لم أصل إلى النشوة بهذا العنف في حياتي كما فعلت البارحة عندما ناكني بينما كل زملائك يشاهدونني. كنت أتخيل أن كل واحد منهم يقوم بصفع مؤخرتي وينيكني لينتقموا مني. حتى انت أخي الصغير بدأت باللعب بقضيبك وأنت تشاهدني أنتاك من أكبر عدو لك في المدرسة. هذا جعلني أنتشي بقوة. لقد أحببت كل لحظة".

كان ما تقوله كثير بالنسبة لي "أوووه لاااا" بدأت أقذف داخل بنطلوني و حوضي يتحرك من الخلف إلى الأمام في الهواء. بقعة كبيرة ظهرت على الجينز.

انحنت أختي إلى الوراء وبدأت تضحك. "انت سهل جدا، ياديفيد. خذ حماما وركز على خطتنا للانتقام من براين"

اتفقنا على أن يكون يوم الإثنين منتصف النهار هو وقت تنفيذ الخطة. سوف ترتدي أختي زي المدرسة القديم لتختفي بين الطلاب. يتكون زيها من بلوزة بيضاء ذات أكمام طويلة. وتنورة حمراء مقلمة. وجرابات بيضاء قصيرة، وحذاء جلدي أسود. الحذاء يناسب لون شعرها الأسود الذي يتدلى على أكتاف. البلوزة كانت ضيقة جدا عليها لأن أثدائها أصبحت ضخمة. والتنورة أصبحت قصيرة ومرتفعة لتكشف معظم أفخاذها لأن أردافها أصبحت مكتنزة. بعد ما رأيتها في الزي أدركت أنها تتخفى بطريقة غير مناسبة، لأنها كانت مغرية بشكل لا يصدق. ولكن كانت هذه خطتها، لذلك لم أعترض. أخذت صور براين اللازمة وقامت بتحميلها على حاسوبها الشخصي وقامت بتعديل الصور ليبدو برايان في الممر أمام جرس الإنذار.

في حصة التاريخ، قمت برفع إصبعي للاستئذان. مشيت بحذر إلى الممر. واقتربت من جرس الإنذار. بدأ قلبي بالتسارع وفمي في الجفاف. الآن، أنا أمام جرس الإنذار. وقفت هناك لفترة بدت لي أنها أبدية. نظرت إلى كاميرات المراقبة وسحبت جرس الإنذار. بدأ جرس الإنذار يدوي في المدرسة بشكل مجنون. لمعت الأضواء الزرقاء في الممر. ركضت إلى الحمام وجلست هناك محاولا التقاط أنفاسي. بعد ثواني بدأت أسمع التلاميذ والأساتذة يملؤون الممر. أحسست أن الوقت مناسب لأخرج وأنزل مع التلاميذ إلى الأسفل. انضممت إلى الزحام واختفيت بين الطلبة وتوجهنا إلى الخارج حيث اصطف الطلاب في طوابير في ساحة المدرسة. وانتظرنا حتى تأتي الشركة وتقوم بإقفال جرس الإنذار. شعور بالبهجة بدأ يملئني. لقد قمت بدوري على أكمل وجه. كانت متعة خالصة وأنا أفكر أن مستقبل براين في المدرسة سوف ينتهي. بعد عدة دقائق جاء رجال الإطفاء ودخلوا إلى مبنى المدرسة. وبعد دقائق أخرى شعرت بالرعب عندما رأيت المدير يقود ميشيل إلى خارج المبنى. موجة من الذعر سرت في جسدي. فكرت في الهروب. ولكن سيقاني كانت متجمدة في مكانها. كنت أشاهد في دهشة والمدير يقودها من ساعدها الملتوي خلف ظهرها إلى خارج المبنى. عندما مرت بجانبي نظرت إلي والدموع كانت على وشك الانهمار. نظر المدير إلي بشكل مباشر.

سأل مدرس التاريخ "هل يمكنني أن أصطحب ديفيد إلى مكتبي؟"

"بكل تأكيد". طأطأت رأسي إلى الأسفل وتبعت المدير وأختي إلى غرفة المدير، وأنا أسمع همهمات التلاميذ.

بعد أن جلسنا في غرفة المدير قال لي. "أمسكنا بأختك اليوم متلبسة وهي تحاول التسلل إلى حاسوب الأمن وتريد تنزيل هذه الصور التي تظهر برايان وهو يقوم بسحب جرس الإنذار. عندما رأينا الصور، نظرنا إلى الصور التي التقطتها كاميرا المراقبة، ورأيناك وأنت تقوم بسحب جرس الإنذار. هل لديك شيء لتقوله؟"

أدركت أنه من غير المجدي أن أقوم بالمناقشة ضد هذا الدليل، ورأيت أنه لو اعترفنا بالجريمة، فربما يتساهل معنا المدير. نظرت إلى الأسفل وقلت "لا يا سيدي".

استدار المدير إلى أختي وقال "ميشيل انت حتى لست تلميذة هنا. لقد تخرجت الربيع السابق. والآن انت جزء من هذه المؤامرة لتشويه سمعة زميل ديفيد".

قامت ميشيل وقالت. "لا يا سيدي، لقد كنت أحاول أن أوقف ديفيد من تنفيذ هذه الجريمة. لقد أخبرني البارحة أنه سيقوم بفعل هذا وإلصاقه ببرايان. وعندما وجدت هذه الصور جئت لأقوم بإيقافه عن جريمته الشنعاء. عندما رأيتني، كنت أقوم بإخراج الصور التي قام بتنزيلها ديفيد على الحاسوب وكنت أريد أن أحضرها إليك. وأخبرك عن المؤامرة التي يحيكها ديفيد ضد زميله. ولكن تأخرت ودقت أجراس الإنذار".

لم أستطيع أن أصدق ما أسمع. لقد كانت تحاول توريطي لوحدي وجعلي كبش فداء لتبدو هي الفتاة البريئة اللطيفة. يالها من شرموطة. صرخت قائلا "كاذبة. هذه كلها فكرتك من البداية وكنت أحاول أن أساعدك في خطتك الغبية".

نظرت ميشيل إلي بوجه بريء وقالت. "ديفيد، أنا أختك لا تحاول أن تورطني في جريمتك التي ارتكبتها. يجب أن تكون رجل وتتحمل المسؤولية عن أفعالك".

أصبحت غاضبا الآن. وتذكرت حاسوبها الشخصي. "سيدي المدير، أنظر إلى حاسوبها سوف تجد الصور عليه لقد قامت بتعديل الصور وهي تدرس الجرافيك في الجامعة".

نظرت ميشيل إلي بغضب. قام المدير بفتح حاسوبها ووجد الصور المعدلة والصور الأصلية وكان اسم الملف طرد برايان من المدرسة. وكانت قد سجلت خطوات الخطة داخل الملف. كان دليل قاطع، وميشيل كانت تعرف ذلك. بقيت صامتة والمدير يغلق اللابتوب.

قام المدير بتصفية حنجرته، وقال "أمامكم الآن خياران. أن أقوم بالاتصال بالشرطة وهم يقومون باللازم. أو أن نعتبر أن الموضوع شأن داخلي للمدرسة وأحدد العقاب الذي أراه مناسب"

لم يكن أي من الخيارين جيد. ولكن مجيء الشرطة سوف يسبب المشاكل لمستقبلي الأكاديمي. سيكون لدي ملف في الشرطة وربما يرفض التحاقي بالجامعة سيشعر والدي بالعار مني. وربما سيتم طرد ميشيل من الجامعة. سيكون كابوس بالنسبة للعائلة. ولكن بدون الخوض في التفاصيل كان الخيار الثاني مثير للتشاؤم أيضا. فمدير المدرسة كان سادي جدا، وكان يعرض الطلاب لكل أنواع الإهانة.

بعد دقيقة التقط المدير سماعة الهاتف. "ماذا قررتم؟ هل أكلم الشرطة أم تريدون أن نحل هذا بشكل داخلي؟

بشكل مهزوم، أجبناه معا "بشكل داخلي يا سيدي"

ضغط على زر أمامه، وقال في سماعة. "برايان، توجه حالا إلى غرفة المدير"

بدت ملامح الذهول على وجهي، ووجه ميشيل. لماذا يحضر هذا الحقير إلى هنا؟ لقد كان محرج جدا أن يرانا بريان في هذا الوضع ونحن نقوم بإحاكة مؤامرة ضده.

بعد دقيقة من تقلصات المعدة، رأينا براين وهو يدخل الغرفة. كان مضطرب عندما رآني وميشيل على الأريكة. برايان، لدينا الآن موقف أنت فيه الضحية المقصودة من جريمة. أنا متأكد أنك سمعت جرس الإنذار اليوم. كما وجدنا لاحقا، لم يكن الموضوع حدثا عرضيا. هذان الاثنان هم المسؤولة وكانا يريدان تحميل صور ملفقة لك، وأنت تدق جرس الإنذار وسيتم بعدها طردك من المدرسة.

نظر إلينا برايان بغضب هذه المرة. قال للمدير وهو ينظر إلينا. "هذان الاثنان يحاولان التحرش بي طول السنة ويقومان بضربي ومحاولة تشويه سمعتي في المدرسة. لذلك فأنا لست مندهش أن يقوما بإنزال مستويهما إلى هذه الدرجة، ويقومان بهذه الجريمة الحقيرة، ليطرداني من المدرسة. هذان الاثنان متنمران وأغبياء".

"بناء على ما رأيته، فأنا متفق مع ما تقول يا سيد بريان" أجاب المدير. "أنا أكره التنمر، لقد تعرضت للتنمر أثناء الطفولة ولا أريد لأحد أن يمر بهذه التجربة"

بدأت أشعر بالتوتر، فبراين هو المتنمر لست أنا وأختي. كيف يمكن للمدير أن يقع في مثل هذا الفخ؟ بعدها كدت أنا وأختي أن نقع من على الأريكة عندما قال المدير. "هذان الاثنان وافقا على الخضوع لأي عقاب أراه مناسب لهذه الجريمة. وبما أنك أنت المقصود من هذه الجريمة، أود أن أسمع رأيك في العقاب المناسب لهما".

ارتسمت ابتسامة شريرة على وجه براين وهو ينظر إلينا. "حسنا، سيدي المدير، هذه الجريمة كنت أنا المقصود منها، ولكنها أيضا ضد كل المدرسة التي تم تعطيل حصصها لذلك أرى أن أي عقاب يجب أن يتم في حضور جميع الطلبة. وهذا سيعزز شعور التربية بين التلاميذ". أومأ المدير رأسه بالموافقة. "سيدي المدير، أرى أن يتم صفع مؤخرتهم أمام المدرسة حتى نرى أنهم نادمان فعلا على فعلتهم". أومأ المدير برأسه، ورأيناه وهو يفكر في هذا العرض.

صرخت ميشيل. "مستحيل".

نادى المدير. "صمت. أنتما الاثنان أيها المتنمران سوف تخضعون لما أقرره أم تريدان أن أتصل بالشرطة؟"

جلست ميشيل مرة أخرى على الأريكة. استغل براين غضب المدير ليقترح المزيد من الاقتراحات الشائنة "سيدي المدير، أعتقد أنه سيكون له مردود أكبر لو تلقيا العقاب وهم عاريان تماما. لقد قرأت أنه سيجعلك تتذكر العقاب أكثر".

"شكرا على اقتراحاتك يا برايان. التلاميذ سوف يتجمعون في القاعة وسوف نريهم كيف أن المدرسة لا تتسامح مع المتنمرين"

بدأ رأسي بالدوران مع كل الإمكانيات المرعبة للعقاب الوشيك. قام المدير بإيصالنا إلى القاعة. وكان على المنصة يوجد منبران معدان للمناقشات الطلابية. منبر لكل فريق. فتح باب القاعة واندفع الطلاب إلى الداخل. وجلسو على الكراسي. الطلاب الجدد في الأمام، والطلاب الأكبر سنا في الخلف.

وقفت مع ميشيل على المنصة في خوف. ثم قال المدير "اليوم تم ارتكاب عمل شائن بحق مدرستنا من قبل هذين التلميذين. واحد تخرج السنة الماضية والآخر هو طالب في المستوى المتوسط. ربما يعرفهم البعض منكم، إنهم أخ وأخت وخططا لتشويه سمعة أحد زملائكم، وهو برايان وقاما بتعطيل محاضراتكم عن طريق اشعال جرس الإنذار هذان الاثنان مثال للتنمر. قاما بتخويف الطلاب الآخرين بشكل نفسي وجسدي. ومدرستنا لا تتسامح مع التنمر بأي شكل من الأشكال. وعقابا على هذه الجريمة، فسوف يتم صفعهم بدون أي حماية لحيائهم وسيكون درس لكم جميعا. أي أحد له اعتراضات على المشاهدة، فيمكنه مغادرة القاعة حالا"

لم يغادر أي طالب القاعة. كان هناك ألكثير من الهمهمة وبعض الضحكات. أكمل المدير. "كضحية لهذه الجريمة، أطلب من براين أن يحضر إلى هنا ليقوم بمساعدتي بإجراءات العقاب".

قام براين من مكانه وتوجه من خلال الحشود إلى المنصة وهو يتلقى التحية من بعض أصدقائه. وضعت ميشيل يدها على رأسها وبدأت بهزه بعدم تصديق.

"الآن براين، قف من فضلك أمام ديفيد. ديفيد عليك خلع كل ملابسك وإعطائها إلى برايان"

هذا الوغد المبتسم كان يقف أمامي وأنا أخلع ملابسي. خلعت قميصي وأعطيته له وقام بتعليقه على كتفه. ثم انحنيت إلى الأسفل وخلعت حذائي وسلمته أيضا. بدأ وجهي يحمر وأنفاسي بالتسارع. قمت بفك حزامي، ثم خلعت بنطالي وسلمته إلى براين. الآن، أنا أرتدي فقط سروالي الداخلي والجراب نظرت إلى الحضور فوجدت هناك فقط تعبيرين على وجوههم إما ابتسامة من الأذن إلى الأذن أو فم مفتوح من الدهشة.

همس بريان "هيا يا وحش، اخلع سروالك الداخلي، دع الفتيات يرون ماذا تخبئ هنا"

أغمضت عيوني وقمت بإنزال سروالي الداخلي وسلمته إلى هذا الوغد. سمعت صافرات استهزاء من التلاميذ، ولكني وضعت يدي على قضيبي وقمت بتغطيته قدر الإمكان

نادى بريان المدير "سيدي، إنه يغطي نفسه بيده"

قال المدير بحدة "ضعوا أيديكم على الجانب أنتم الاثنان وواجهوا التلاميذ بشكل مباشر".

أنزلت يدي إلى الجانب. وأصبح قضيبي المرتخي مكشوف للتلاميذ. كنت محرج عندما بدأت البنات من كل الفصول الإشارة والقهقهة والتهامس. الآن اتجه برايان إلى أختي ووقف أقل من عدة سنتيمترات من جانبها الأيمن محاولا عدم تغطية المشهد.

"حان الوقت لرؤية جسد طالبة الجامعة المثير. الآن، سلميني ملابسك" همس براين.

نظرت إليه ميشيل بتحدي وهي تمد يديها إلى زرار البلوزة وتفكه. استمرت بالنظر إليه بتحدي وهي تفك أزرار البلوزة حتى النهاية. كان يرتسم على وجه بريان أكبر ابتسامة وهو يشاهد إهانتها البطيئة. كان مستمتع بمحاولتها البقاء صلبة. ابتسم بسخرية وهو يفكر في نفسه. سنرى الآن كم هي صلبة عندما تقف عارية أمام المدرسة. قامت أختي بخلع البلوزة لتكشف عن صدارتها البيضاء التي تنسكب منها أثدائها البيضاء الطرية من كل اتجاه. سلمت البلوزة لبريان الذي لم يكن يستطيع إخفاء سعادته. ثم قامت بفك التنورة وخلعتها لتكشف عن كلسونها الأبيض. قامت بنقل نظرتها من براين إلى التلاميذ. كل التلاميذ كانوا ينحنون إلى الأمام ليروا طالبة الجامعة المثيرة التي تبلغ ثمانية عشر عاما. كل التلاميذ الذكور كانوا يتمنون أن يكونوا مكان بريان. مدت ميشيل يدها إلى الخلف وقامت بفك الصدارة وجعلتها تنزلق إلى أسفل لتكشف عن أثدائها ببطء. عندما انكشفت أثدائها بدأت حلماتها بالانتصاب ووجها بدأ يحمر.

ثم بدأت بالقلق من موقفي أنا. بدأت أشعر بقضيبي ينقبض وبدأ حجمه يكبر. في الحقيقة، لا أريد أن ينتصب قضيبي، ليس وأنا أنظر إلى أختي أمام المدرسة. أغمضت عيوني وبدأت في التفكير في درس الرياضيات، لعب الكرة أي شيء إلا أختي المثيرة التي تخلع ملابسها وتقف عارية بجواري أمام المدرسة.

بينما أستطيع أن أغلق عيوني، لكني لم أكن أستطيع أن أغلق آذاني. ذلك عندما سمعت براين يقول لميشيل "إذا كنتي تواجهي صعوبة في خلع الكلسون سأكون سعيدا بالمساعدة".

شعرت بقضيبي ينتصب على آخره. وبدأت بسماع بعض القهقهات والشهقات من التلاميذ. فتحت عيوني لأجد أختي عارية تماما وكلسونها في يدها. نظرت إلى التلاميذ فوجدت بعض الأولاد يضعون أيديهم من فوق الملابس ويدعكون قضيبهم. انتظر براين بعض الوقت وهو يحدق إلى جسد أختي من أعلى إلى أسفل قبل أن يأخذ منها الكلسون. توجه إلى حافة المنصة وقام برمي الملابس إلى أسفل.

الآن أنا وأختي عراة تماما وأيدينا إلى الجانب على المنصة أمام كل المدرسة. وجه مدير المدرسة براين ليضع ميشيل أمام أحد المنابر ليكون ظهرها إلى التلاميذ ويداها على الحافة الأمامية للمنبر. كانت تنحني إلى الأمام قليلا وكأنها تدفع المنبر إلى الأمام. جاء المدير ووضعني بنفس الشكل أمام المنبر الآخر.

ثم أعلن "بما أن هذه الجريمة تم ارتكابها بحق المدرسة فسيحق لكل طالب أن يقوم بصفع ديفيد وميشيل مرتين".

بدأ التلاميذ بالتهليل وهم لا يصدقون حظهم. وجه مدير المدرسة التلاميذ في طابور. في بداية الطابور الطلاب في المستوى الأول ثم الثاني ثم الثالث ثم الرابع. غادر الطلاب أماكنهم واصطفوا في الممرات. توجه المدير إلى الناحية الأخرى من المنبر وقام بتثبيت يدي وأخبر براين ليقوم بالمثل مع ميشيل. ثم وجه التلاميذ ليبدأوا بالتقدم واحد تلو الآخر ل يصفعونا. كنت الأقرب للطابور، لذلك سيقومون بصفعي أولا.

جاءت فتاة ذات شعر أحمر من المستوى الأول. وقفت خلفي، ثم قامت بصفع مؤخرتي على الجهة اليمنى ثم اليسرى. لم اشعر بالألم لأن يدها كانت صغيرة. ولكن التلاميذ انفجروا من الضحك على المنظر. ثم التفت لأنظر إليها وهي تتجه إلى أختي. قامت بإبعاد يدها إلى الخلف، ثم وجهت صفعة إلى مؤخرة أختي المثيرة ثم قامت بصفعها مرة أخرى على خذ مؤخرتها الآخر. ثم رفعت أيديها إلى الأعلى وأدت رقصة النصر وجميع التلاميذ يضحكون. نظرت إلى أختي فوجدتها تنظر إلى عيون براين بتحدي وهو يضحك ويثبت أيديها على المنبر.

التالي كان ولد من المستوى الأول قام بصفع مؤخرتي بشكل أقوى قليلا، لكن لم أشعر بأي ألم. ثم رأيته وهو يقف خلف أختي. لكني لم أستطع أن أرى يديه. كنت أستطيع أن أرى ذراعيه وهي تتحرك حول مؤخرة أختي. انحنيت برأسي إلى الخلف. أستطيع الآن أن أراه وهو يفرك ويعتصر فلقات طيز أختي وكأنهما لعبة جديدة. نظرت إلى وجه أختي فرأيتها مازالت مصممة على الاحتفاظ بنظرة التحدي وهي تنظر في عيون برايان. ولكن أنفاسها بدأت تتسارع. لم أستطع حتى الآن سماع صوت صفعة من هذا التلميذ الصغير. ولكني رأيت أختي وهي تعيد موضعة ساقيها وتباعدهم ما يقارب من عرض كتفيها. انحنيت إلى الوراء قليلا لأرى التلميذ الصغير قد بدأ بفرك مهبلها. العديد من الطلاب والمدرسين وضعوا أيديهم على أفواههم من المنظر. ثم رأيت ميشيل أخيرا تكسر نظرتها من براين وتخفض رأسها إلى الأسفل وتتأوه. رأيت التلميذ الصغير وهو يدحش أصابعه في مهبلها ويقوم بتحريكهم بسرعة من الداخل إلى الخارج. بدأت ميشيل بالرفص إلى الخلف. سحب التلميذ أصابعه من مهبلها ورفعهم إلى الأعلى ليري الطلاب السوائل على إصبعه. ثم وجه صفعتين إلى مؤخرتها وغادر المنصة. عندما لم يعترض أحد على التلميذ وهو يحسس على أختي أدرك التلاميذ أنه يمكنهم فعل ذلك.

عندما بدأ التلاميذ يتقدمون ويصفعونا الواحد تلو الآخر أصبحوا أكثر وأكثر وقاحة. كل واحد منهم يقوم بالتحسيس على أثداء، ومؤخرة ومهبل أختي. كان يبدو عليها أنها تقترب من النشوة عندما انحنا طالب من المستوى الرابع وجثى على ركبتيه خلفها وبشكل واضح قام بلحس مهبلها ثم بدأ بمصه. ثم قام بصفعها على أردافها وتوجه إلى مقعده.

لقد تم صفعنا الآن من قبل جميع تلاميذ المدرسة. كانت مؤخراتنا حمراء ومخدرة. أطلق المدير يداي فبدأت بفركهم ليعود الدم لهم. وقام برايان بإطلاق أختي أيضا.

أعلن المدير „أشكركم أيها الطلاب لأنكم لقنتم هؤلاء المتنمرين درسا لن ينسوه. ديفيد وميشيل توجهوا الآن إلى التلاميذ وقدموا اعتذاركم الخالص لهم واشكروهم على الصفع الذي تلقيتموه".

وأنا أشعر باقتراب انتهاء الكابوس توجهنا إلى التلاميذ بدأت بالحديث "زملائي التلاميذ، أعتذر عن قطع يومكم وعن تصرفي السيء اتجاه زملائي. أشكركم على صفعي وعلى إظهاركم لمدى سوء أفعالي". تراجعت إلى الخلف وانتظرت ميشيل لتتقدم.

أخذت خطوتين إلى الأمام وقالت. "نعم، آسفة على العبث بيومكم وأشكركم على تلقيني درسا". كان اعتذار ضعيف بالنسبة لاعتذاري. ولكن أعتقد أن كل شيء على ما يرام، بما أنه لم يعترض أحد.

"والآن بقي اعتداءكم على السيد براين. إلى الآن لم تتلق يا بريان تعويضا عن الاعتداء الذي تعرضت له من هؤلاء المتنمرين. الآن أمامك الفرصة لتصفع كل منهم المدة التي ترغبها". قال المدير.

"شكرا سيدي المدي" رد بريان، "ولكني أود أن يقوم ديفيد بصفع أخته بالنيابة عني. في النهاية قامت بمحاولة خداعه، وأعتقد أنه لديه الدافع لعقابها حتى أشعر بالرضا".

كنت مصدوم لأن براين لم يستغل الفرصة ويحاول إهانتنا. والأغرب أن يقوم بتعييني في الدور لتوجيه الصفعات لميشيل. استجاب المدير لطلب براين. نظرت أختي إلى عيوني برجاء حتى آخذها برفق. ولكن كانت هذه محاولة تلاعب جديدة منها. فقد حاولت أن تجعلني كبش الفداء لكل العبث الذي قمنا به. كانت دائما لا تحترمني وتجعلني أقوم بأشياء لا أريدها. الآن لدي إذن كامل بصفعها كما أشاء وأنوي أن أفعل ذلك كما ينبغي.

أمسك برايان ميشيل من يدها وقادها إلى طاولة ما بين المنبرين. قام بالضغط على ظهرها حتى أصبحت منحنية إلى الأمام بشكل كامل وبطنها على الطاولة. ثم انتقل إلى الناحية الأخرى وقام بتثبيت يديها. مشيت إلى الناحية الأخرى من الطاولة وتمعنت النظر في الصورة الجميلة. أختي الشرموطة عارية تماما. طيزها المكتنزة ترتفع في الهواء. مثنية على الطاولة. وبراين يثبت يديها. ساقاها متباعدان وكسها معروض أمام المدرسة. قضيبي الذي ارتخى أثناء الصفع. عاد إلى الحياة مجددا. استدارت أختي بوجهها إلى الوراء ونظرت إلي فرأت قضيبي المنتصب. عضت شفتها السفلى وهي تنظر. نظرت إلى التلاميذ فرأيت بعض الأولاد قد أنزل بلاطينهم وبدأوا باللعب في قضيبهم. وقفت إلى جانبها الأيسر بحيث أستطيع أن أستعمل يدي اليمنى لأصفعها. اقتربت من جانبها الأيسر جدا بحيث أصبح قضيبي يحتك بفخذها الأيسر. أمسكت بحوضها بيدي اليسرى ونظرت إلى براين الذي كان يغمز لي. ثم رفعت يدي اليمنى إلى أقصى علو وجعلتها تهبط بكل قوة على طيزها.

"آخخخخخخخخخخخخخ" صرخت ميشيل. بدأت طيزها ترتج وهي تحاول أن تفلت من قبضتي. أحكمت قبضتي على حوضها وسحبتها بشكل أقوى. بحيث أصبح قضيبي المنتصب يرتاح على أعلى فلقة طيزها اليسرى. "ديفيد، أنا أختك كن رقيقا". كانت تحاول تحذيري.

رفعت يدي إلى الأعلى مجددا وصفعت فلقة طيزها الآخرى بشكل أقوى من المرة الأولى.

"آخخخخخخخخ. أيها الوغد توقف عن صفعي بعنف".

كانت تزيد من غضبي وهي تعتقد أنها يمكن أن تسيطر علي هنا، فبدأت بصفع طيزها بكل قوة وعنف بشكل سريع و متتالي على كل أنحاء طيزها. بدأت بالرفص والتلوي ثم رأيت براين يمسك بيديها وينزل قليلا إلى الأسفل بحيث أصبحت عيونه تقابل عيونها.

بينما أنا أقوم بتسديد الضربات العنيفة إلى طيزها سمعته وهو يهمس "كيف تشعرين يا شرموطة. لقد قلت لك لو عبثت معي مرة أخرى فسوف أجعلك تنتاكي أمام المدرسة كلها. والآن انظري إلى نفسك عارية، منحنية على الطاولة، وأنا اثبتك بينما أخوك الصغير يصفع طيزك بعنف أمام المدرسة كلها".

"ايها الخاسر المثير للشفقة، سوف أنيكك يوما ما قريبا" وبصقت ميشيل على بريان.

"حسنا. الحقيقة أنتي من سيتم نيكه الآن. هل تشعرين بإصبع السجق على أعلى طيزك. هذا قضيب أخوكي المنتصب. ولا أعتقد أنه يستطيع أن يقاوم كسك الرطب المغري للمزيد من الوقت. أعتقد أن أصابعه تنزلق الآن بين فلقتي طيزك. ويجعلهم يقتربون بشكل خطير من كسك".

لا تريد أن تصدق ما يقول براين لم تنظر ميشيل إلى الخلف واصابعي تنزلق بين فلقتي طيزها. لم أستطع المقاومة. طيزها كان كانت مكتنزة ومغرية. والآن ساقاها متباعدان. أصبحت أكثر وقاحة. وبينما تنظر إلي انزلق إصبعي على كسها. لقد كان طري ورطب. رأيتها تغلق عينيها وتبدأ في التشنج. بدأ حوضها يعلو إلى الأعلى وتضغط طيزها باتجاهي. كنت احسس على كسها. ولم تكن تعترض. بل كانت تستمتع. ثم أحسست برغبة عارمة أن أدفع بقضيبي بين ساقيها وأن ينزلق في كسها الطري وأبدأ بنيكها الآن.

كان التلاميذ مفتونين وأنا أقوم بصفع أختي الكبيرة. وكانوا يلاحظون أني أستغل الموقف وأتحسس كسها. كانت ساقاها متباعدان بحيث أصبح التلاميذ يلاحظون بشكل واضح ما أفعل بكسها. بعض المدرسين راوا أن ما يحدث أصبح أكثر من مجرد عقاب علني. أصبح بشكل واضح جنسي. ولكن لم يريدوا إيقاف ذلك. بل وكانوا يحدقون في المشهد.

الآن توقفت عن صفع طيز ميشيل. وتحركت إلى خلفها مباشرة وقضيبي هائج. كانت ما زالت تنظر إلى الخلف إلى قضيبي ثم نظرت مباشرة إلى عيوني ولحست شفاها.

نظرت إلى براين الذي كان يحرك فمه بكلمات "نيكها الآن"

أنزلت يدي إلى الأسفل. وقمت بإبعاد فلقتي طيزها عن بعضهم. ودفعت بقضيبي في كس أختي. بدأت بدفع قضيبي ببطء إلى الداخل. وهي تقوم بإنزال ظهرها إلى الأسفل كلما ذهبت عميقا في داخلها. أمسكت بحوضها بيدي وبدأت أسحبها باتجاه قضيبي. كنت انيك أختي من الخلف بوضعية الكلب أمام المدرسة جميعا. بدأت بالتأوه. وبدأت بنيكها أسرع وأسرع بشكل عنيف.

نظرت إلى الأسفل فرأيت برايان قد أطلق يديها. ولكنه كان يمسكها من شعرها بقوة. وكان ينظر إلى عيونها بشكل مباشر من بعد سنتيمتر واحد وكان يهمس "انت تحبين ذلك. أن تخسري مني ثم تنتاكي وتهاني. هذا يجعلك هائجه. انظري خلفك إلى التلاميذ. لقد أثرتيهم بحيث أن جميعهم يلعبون الآن في قضيبهم وهم يشاهدون أخيك الصغير يقوم بقعرك بشكل هستيري"

مع هذه الجملة الأخيرة انقلبت عيون. ميشيل إلى الخلف وبدأ جسمها يتشنج بشكل غير إرادي. "أوووووووووو. لااااااااااااااااا".

بينما كانت ميشيل تنتشي، كنت أنا أيضا أفقد السيطرة. بدأت ركبتاي بالارتجاج. وبدأت أحس بالسوائل تغلي في قضيبي. ثم انفجرت الحمم من قضيبي بداخل كس أختي. بدأت أسمع التأوهات من كل مكان والتلاميذ والأساتذة ينتشون. رميت نفسي فوق ميشيل واستلقيت فوقها وقضيبي مازال ينتفض داخلها. بقيت فوقها لعدة دقائق حتى بدأ قضيبي بالارتخاء والخروج من كسها.

توجه المدير إلى المنبر "براين، هل انت راضي من العقاب؟"

"نعم، سيدي. أنا راضي".

"جيد جدا، شيء أخير قبل أن نفض هذا الاجتماع. ديفيد وميشيل سوف تقفان أمام برايان وسوف تعتذران له وتشكرونه على العقاب".

كنت الأول لأتقدم. "برايان، أنا آسف لأني كنت أتنمر عليك وأحيك المؤامرات ضدك. لن أفعل هذا مجددا وأشكرك جدا على العقاب"

تراجعت إلى الخلف وميشيل تقدمت إلى الأمام وهي عارية وفي وجهها نظرة التحدي "بريان أنا آسفة لأني لم أركل مؤخرتك كما كنت أفعل دائما في الماضي. لقد فزت اليوم. اذهب واستمتع بانتصارك، ولكن لا تعتاد على هذا. المرة القادمة عندما نجتمع، ستكون أنت من يتلقى الصفعات". تراجعت ميشيل إلى الخلف.

"براين، هل انت راضي عن هذا الاعتذار؟" سأل المدير.

"نعم سيدي، أنا راضي. وكما يبدو فسوف يكون هناك الكثير من المتعة مع ميشيل في المستقبل"
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل