ع
(عاشق الحريم)
ضيف
قصص جنسية مصورة أخت زوجتى الجميله زوجتى حامل وفى شهرها الأخيراضطررت أن أضعها تحت رعاية أمها فى بيت والدها حسب ما أشارت اليه آراء الجميع وعدم تمكن والدتها من الانتقال الى بيتى وقد كان وصرت أعيش بمفردى فى شقتى وكنت لاأوفق دائما فى استقرار حياتى وخاصة أمور الأكل والكى والتنظيف وقضاء بعض الأمور التى كانت على عاتق الزوجه وشعرت بذلك أمها فاضطرت الى ارسال أختها الكبرى (ع )الى شقتى بصفة منتظمه
حتى تعاوننى على قضاء بعض الأمور وكنت أترك الشقه تحت رعاية الجميله الناضجه لأوقات طويله والحق يقال كانت حلوة ونشيطه ونظيفه ومرتبه وأمينه لدرجة كبيره وكانت تأتى بصفة يوميه لمدة حوالى ساعتين لتنظم أحوالى وتنصرف سواء كنت أنا موجود أم متغيب فهى معها نسخه من مفتاح الشقه و زوجها يعمل مهندسا فى أحدى دول الخليج . وذات مرة وجدت شريط فيديو كاسيت غريب مدسوس بطريقة خفيه فى غرفة الفيديو فقررت أن أعرف محتواه فوجدته شريط بورنو وبه افلام جنسيه متنوعه فآثرت الصمت ولم أعقب ولآحظت أيضا تغيير الشريط كل فترة وفهمت تحديدا أن (ع)تحب مشاهدة أفلام السكس فقررت أن أضع أفلاما فى طريقها وأرى النتيجه . وذات يوم اتصلت بها وكأننى بالعمل وأخبرتها أننى سوف أتأخر قليلا اليوم وفى الحقيقة أنا كنت مدسوسا بالمنزل ونجحت خطتى فى كشف توقعاتى وحضرت الجميله الى شقتى وأنا اختبأت فى مكان لايخطر على بال حتى اتمكن من رؤيه هذه الفتاه التى سلبت لبى وسيطرت على مشاعرى فهى تتفوق عن أختها التى هى زوجتى فى بعض الأشياء ولا سيما عيونها الجميله ونظراتها الساحره علاوة على جسمها الممشوق المترامى التضاريس . حضرت (ع) وقامت بواجب توضيب الشقه وبعد الانتهاء من عملها أتجهت كعادتها الى غرفة الفيديو وراحت تشغل الأفلام وتقضى وقتا ثم تنصرف وبالفعل جلست على كرسى البلاج المتحرك
الذى يعطى الجالس عليه الفرصه فى التمدد عليه وكأنه مستلق على ظهره وبدأ الفيلم وسخنت أحداثه وعبيرتتلوى فى جلستها وهى مضجعه وراحت ترفع تنورتها وخلعت كلوتها وجلست تمارس العادة السريه بمزاج ورغبه كبيرة وكانت تمسك بزبر كاوتشوك مغرى ومناسب جدا وبدأت تتلوى وهى تدخل الزبر الرائع فى كسها
وتمصه وتلحسه وكانت تقوم بتنفيذ وتقلد كل ما تراه فى الفيلم وبالفعل انها أنثى محرومه استوت على ساقيها وحان وقت قطافها لكنى أعشق مشاهدة البنات وهن يمارسن العادة السريه فكنت دائم القيام بما قمت به هذه المره وكانت هى تداوم على العادة السريه عقب ما تنتهى من أعمال الشقه وحقيقة كانت مولعة ومشتعلة ورأيتها بنفس الطريقة اكتر من مره وفى هذه المره وأنا متخف وبعد أن انتهت من الشقه جلست أمام الفيدو وقد تجردت من ثيابها تماما وصارت عاريه ملط وبدأت طقوس لذتها واشباع رغبتها وفى هذا اليوم كنت أتابعها من موضع اختفائى وفجأة رن جرس موبايلى وكان صوته عاليا جدا فارتبكت بشده وضربت معى لبخه وتعثرت فى التخفى والموبايل لايزال يرن ورحت بسرعة أخرجه من جيبى وأسكته ومع تسرعى وارتباكى سقط فى وسط الغرفه مما أفزعها بشده وهربت مسرعة الى خارج الغرفه وهى تراقب الوضع فاضطريت للظهور وبدأت تدارى جسمها بيدها وراحت تجلس متكورة على الأرض لتخفى معالم جسمها الرائع فاقتربت منها بتهذب وأنا أحمل لها ثوبها وألقيه عليها فارتدته وهى مرتبكة وتريد طرح أسئلة كثيرة وكأن أهمها : انت من امتى هنا ؟ فطمأنتها وقلت لها لا تبالى يا(ع) أنت شابه ولك متطلباتك الجنسيه ولا تكرهينى فأنا أحبك بشده منذ أن تزوجت أختك ولتعلمى أن السبب الرئيسى من زواجى من أختك هولتقربى اليك وأنا أتابعك منذ حوالى أسبوعين تقريبا وكنت قد قررت ألا أخبرك لولا رنة الموبايل هى التى كشفتنى فراحت بشرتها فى التلون والاحمرار والخجل وقررت أن أجعلها تتكلم بعد أن عقدت المفاجأة لسانها ونجحت فى احتوائها والسيطرة على عامل الخجل وسألتها أنتى دخلتى الزبر دا كله فى كسك ؟ أومأت برأسها وهى تخفي ابتسامتها وبادرت الى خطفه من يدى ومحاولة اخفاءه كسوفا فطمأنتها أن ماقمتى به شئ طبيعى جدا ولا يستدعى كل هذا الكسوف ورحت أقترب منها وهى تتحفظ وتقوقع جسمها ولا تنطق فقررت أن أزعل منها لو لم تنطق وتبادلنى الحديث ولكنها قالت كلمة زعلتنى جدا من نفسى قالت لى : ليه بتتجسس على ومن امته فقلت لها من ساعه ما جيتى أول مره وأنا متابع تصرفاتك وكنت أزرع فى طريقك أشرطة الفيديو لأستمتع بشبقك وتعطشك ان استمتاعى بك وبما اراه منك أجمل بكثير من مليون شريط فيديو ان مجرد النظر فى وجهك السكسى يكفى لاشعال الرغبه أنا أحبك كثيرا ودائما أتخيلك مكان أميره على سريرى وأنا أنيكها وكنت أريد أن أعترف لك بحبى
لكنى خفت أن تصدينى فقررت الصمت والعيش على حبك الشفوى من طرف واحد. وكنت أكلمك وأنا أتسلل الى الاقتراب منك حتى أكسر جمود الموقف وأبدأ معكى العلاقة الجميله فرحت اتعلل بأننى أطبطب عليها وأقول لكها لاتخافى لن أخبر أحدا بما رأيته فسارعت وقالت لى وعد ؟ قلت لك وعد يا(ع) فقالت خلاص وأنا مش هنسى لك هذا الموقف الجميل فاقتربت منها ورحت ابوسها فى خدها فوجدتها تمنحينى شفاتها فرحت استطعمها وأمعن مصها فقد كانت من الحيويه والجمال بحيث لا يستطيع اى بشر مقاومتها ورحنا فى عناق طويل وبرعت فى أن أستفذ مشاعرها وتحضيرها وحملتها بين ذراعيا رغم ثقل وزنها وذهبت بها الى غرفة النوم واهى تتفرسنى بنظراتها ودارت براسها أسئلة كثيرة وكنت بارعا فى أن أجعلها تتحفظ عليها ونبدأ سويا أحلا أحداث العشق الممنوع فجلست بجانبها وأنا اصفف شعرها وهى تسألنى : انت هتعملى ايه ؟ قلت لها ولاحاجه بدل مانتى بتستعملى الزبر الصناعى هيكون زبر طبيعى ملكك ونظرت الى مكان زبرى نظرة سريعة عابرة والذى ظهر واضحا يريدأن يشق البنطلون رغم انه متوسط الحجم لكنى شديد العنايه به ليكون فولاذيا وأنا احسس على جسمها الناعم وكان الجورائعا وجسمها يكاد يضئ من الروعة والجمال ورحنا فى عناق متبادل وأنا امصمص شفتيها وأعزف على جسمها الوردى أحلا آهاتى ووجدتها تتساهل بشكل غير مسبوق على اتمام لقاء رائع تخطف به لذة على سريرأختها ومن زوجها وكأنها تريد أن تؤكد على كسرعينى واستعباد رغباتى فقد سألتنى :انت نكت سالى بنت طنط ناهد ؟ فأجبت بالنفى مع انى بالفعل نكتها وسألتها : ومن أخبرك ؟ قالت : هى قالت لى أنا نمت مع شريف جوز أختك وكان عسول وهى تتشفى فى وأنا من يومها ولاأطيق الدنيا واللى فيها وكثيرا مانمت ابكى ودموعى تغرق وسادتى وراحت تلتهمنى التهاما وقالت لى وأنا أيضا أفكر فيك طويلا لكن حرصى على أختى كان حاجزا دون التحرش بك فبلعت آلامى وطببت جروحى وكفكفت دموعى ورضيت وآثرت الصمت وطبقت المثل القائل ألحس مسنى وأبات مهنى وكثيرا ما أردت أن أفاتحك فى هذا الأمر لكن لم أجد الفرصه الكافيه أو المناسبه واليوم أنا أكون مكان سالى وليس مكان أختى فقلت لها سالى دى شرموطه كبيره وراحت تنظر لى نظرات الريبة والاستنكاروقالت : كل الرجال خائنون واشتعلت بيننا سريعا الأحضان فرحت أرميها بكلمات الغزل وأخطأ ت وناديتها باسم أختها فراحت تضحك الى حد الشخر والنغج وسمعت منها ألفاظا داعرة تخفى خلفها شخصية جنسيه شبقه لاتشبع وقرصتنى فى كتفى وقالت لى أضربنى يا شريف أوعذبنى أنا أحب النيك مع التعذيب قطع جسمى فأيقنت تماما كيف تكون انها ساديه تحب الاذلال فى الجنس
فرحت أكيل لها لأشبعها وأنا أصفعها وهى ترتمى بأحضانى وتحثنى على الزياده واشتعلت الكلمات بيننا واعترفت لى بأنها نزقه لا يهما أى شئ فى سبيل رغبتها وفى هذا اليوم نكتها مرتين فى خيط واحد دون راحه وكان اللقاء الأكثر دفئا فى تاريج الجنس هوما قمنا به بعد ترتيبات دقيقة وشهوة عارمه سيطرت على كل عواطفنا وهواليوم السابق ليوم ميلادها وخرج عمو وطنط لأداء واجب فى أحدى المدن التى يستغرق زيارتها اليوم كاملا وكان واجبا على توصيلهما بالسياره ثم العوده اليهما لارجاعهما الى المنزل وبعدأن أوصلتهما ووعدتهما بالعودة اليهما آخر النهارعدت اليها لأجدها فى كامل زينتها واستعدادها للقاء نحلم به طويلا وكانت تنتظرنى فى شرفة المنزل وأغلقنا أبوابنا ورحت أحملها بين ذراعى وهى جالسه ولفت يدها حول عنقى وراحت تعانقنى وأتحسس جسمها الناعم البض وأعتصرجسمها وأحضنها فى شهوة وكان عطرها الرائع يسكرالنفس ويسبى العقل ويعقد اللسان عن النطق وطلبت أن امعن فى امتاعها وأن يتخلى كل منا مؤقتا عن تهذبه فقالت لى ساعتها انا عايزاك تنيكنى بوحشيه مترحمنيش نفسى فى زبر يولعنى ويطفينى فى نفس الوقت فلعبت خمر الكلمات برأسى وأشارت لى أن أتخلى عن الآدميه ونكون معا بشهوة حيوانيه فهى أجدى الى الشبع فجردتها من جميع ملابسها وأنا امزقها وهى تتلهف شوقا لما بعد ذلك وتنصاع باذلال الى تصرفاتى التى اشعلت رغبتها فى لمح البصر فوجدتها ترتمى على الارض على ظهرها وتشدنى اليها وكأنها رساله توجيه بشحذ الهمه وكسرالخجل وقالت لى تف فى كسى وهى تفتح شفريها بأصابعها السبابه والابهام فانكبيت على وجهى ودفنته بين فخذيها ورحت العق شفريها واداعب بظرها بلسانى وأدخل لسانى بفتحة كسها المشتعله والوك بظرها داخل فمى
وهى تصرخ من الشهوه وتقفش بزازها وتلعقها بلسانها وأنا أمعن فى احتضانها من فخذيها الملفوفين المتماسكين الرائعين الناعمين وتلفى فخذيها حول عنقى وتضغطى بعنف وتتأوه وتنغج ويهتز جسمها بعنف وانا امعن فى لحس كسها ودخول لسانى بين الشفرين مما يسبب لها القشعريره وزيادة الرغبه والشبق واهى تتدافع الى الأمام وتنغج وتتلوى بعنف وتنهش شعرى وتنهش كتفى وتضمينى اليها وأحس بنعومة جسمها الشهى وحيويته التى تنطق جنسا وشهوة وحبا ورحت انزل لحسا الى اسفل ولحست ركبتيها المستديرتان وعضعضت فخذيها ورحت اعضعض خلف الفخذين من أعلا وألحس بين فتحتى الكس والطيز وهذه المنطقه التى تحفزعندى الشهوه وتشعل الرغبه عندها وينتصب منها زبرى وأدفع بلسانى الى داخل كسها واحركه يمينا ويسارا وللداخل والى الخارج على الشفرين الحس بالطول صعودا ونزولا وأمسك كفى قدمها بكلتا يدى وأمصمص فى أصابع قدميها وابوس أخمص قدمها وهى المنطقه المرتفعه عن الارض فى كف القدم والحسها بلسانى برفق ورهافه فأجدها تتنهد وتزداد لوعة وتتشبث بعنقى وتغمرنى بالبوس واللحس ومص الشفايف والحقيقه كانت أشد عذوبه من السلسبيل ما أحلاها وماأجمله شعور أن ينيك الرجل أخت زوجته أوأن تتناك المرأة من زوج أختها وحين تخلص لمن احبت ورحت ازيد فى لحس اصابع قدميها وهى توجهها الى فمى وتحركهما على وجهى وفى الحقيقه كانت تتمتع بنظافة لاتوصف وهى تمعن النظر الى فمى وانا امارس اللعق
بشد وشهوه ورحت أدعك أشفار كسها وراحت هى تضرب عليه بيدها وهى تدعوننى وتنادينى : الحس كسى ياكلبى المدلل وتكمشنى من شعرى وتدفع برأسى بين فخذيها فأنكب لألحس وأمعن اللعق واللغوصه وبدأت أعصابها فى الانهيار واقتراب الرعشه التى كنت أنا حريص عليها قبل دخول زبرى فى كسها حتى امتعها أكبر فترة ممكنه فعذاب المرأة فى النيك يكون من أحلا وأشهى ما يمكن . وفى الواقع هى فعلت كل ما أحب أن تفعله معى الأنثى وجاء تليفون من حماتى ورديت عليه وقلت لها أن (ع ) مش عندى فقالت أحضرها معك واستدعتنى للذهاب اليهما لارجاعهما هى وحماى وأخبرتها أن
تتصل ب (ع) على اعتبارأنها فى شقتهم وليست عندى وبالفعل اتصلت بها أمها فقالت لها حاضر ياماما أنا فى الطريق أنا خلصت كل حاجه وروحت وذهبنا وبالفعل ركبنا وانطلقنا وفى الطريق أخرجت هى زبرى من فتحة البنطلون وراحت تمصه وتداعبه وأنا أحذرها من القذف وكنت شديد البراعة فى التحكم فى نزول المنى من زبرى وقد راحت تمسكه وتوطى وتلحسه وأنا انتبه للطريق وبدأت أخبرها بقرب الانزال فاقلت نزل على ايدى ورحت اترك زبرى يقذف المنى وهى تستقبله على يديها وتدلك زبرى وغرقت وتلوث بنطلونى فكيف أدخل البيت بهذا الوضع المزرى ومسحت ورشيت
مزيل ومجفف ولكن دونجدوى فالسائل المنوى لايمحى الا بالماء البارد وعالجت الأمور بشكل مرضى ودخلنا على حماتى وحماى وكأننا ملائكه وزبر يفوت ولا شهوه تموت ومن يومها وأنا انيكها ونكتها أكثر من مرة حتى فى وجود زوجها فى أجازاته من الامارات طالما هذه رغبتها. فالمرأة البارعة فى العشق تستطيع فرض سيطرتها على العاشق بحيث يخشاها ويقدس علاقتها وهذا يعود الى براعتها فى فرض سطوتها على وانصياعى الى مابين فخذيها والايمان التام بها عشيقة وحيده وغالية واعدتهم الى البيت وهكذا يكون العشق الممنوع هو الأشهى والأحلا .. تمت ..
حتى تعاوننى على قضاء بعض الأمور وكنت أترك الشقه تحت رعاية الجميله الناضجه لأوقات طويله والحق يقال كانت حلوة ونشيطه ونظيفه ومرتبه وأمينه لدرجة كبيره وكانت تأتى بصفة يوميه لمدة حوالى ساعتين لتنظم أحوالى وتنصرف سواء كنت أنا موجود أم متغيب فهى معها نسخه من مفتاح الشقه و زوجها يعمل مهندسا فى أحدى دول الخليج . وذات مرة وجدت شريط فيديو كاسيت غريب مدسوس بطريقة خفيه فى غرفة الفيديو فقررت أن أعرف محتواه فوجدته شريط بورنو وبه افلام جنسيه متنوعه فآثرت الصمت ولم أعقب ولآحظت أيضا تغيير الشريط كل فترة وفهمت تحديدا أن (ع)تحب مشاهدة أفلام السكس فقررت أن أضع أفلاما فى طريقها وأرى النتيجه . وذات يوم اتصلت بها وكأننى بالعمل وأخبرتها أننى سوف أتأخر قليلا اليوم وفى الحقيقة أنا كنت مدسوسا بالمنزل ونجحت خطتى فى كشف توقعاتى وحضرت الجميله الى شقتى وأنا اختبأت فى مكان لايخطر على بال حتى اتمكن من رؤيه هذه الفتاه التى سلبت لبى وسيطرت على مشاعرى فهى تتفوق عن أختها التى هى زوجتى فى بعض الأشياء ولا سيما عيونها الجميله ونظراتها الساحره علاوة على جسمها الممشوق المترامى التضاريس . حضرت (ع) وقامت بواجب توضيب الشقه وبعد الانتهاء من عملها أتجهت كعادتها الى غرفة الفيديو وراحت تشغل الأفلام وتقضى وقتا ثم تنصرف وبالفعل جلست على كرسى البلاج المتحرك
الذى يعطى الجالس عليه الفرصه فى التمدد عليه وكأنه مستلق على ظهره وبدأ الفيلم وسخنت أحداثه وعبيرتتلوى فى جلستها وهى مضجعه وراحت ترفع تنورتها وخلعت كلوتها وجلست تمارس العادة السريه بمزاج ورغبه كبيرة وكانت تمسك بزبر كاوتشوك مغرى ومناسب جدا وبدأت تتلوى وهى تدخل الزبر الرائع فى كسها
وتمصه وتلحسه وكانت تقوم بتنفيذ وتقلد كل ما تراه فى الفيلم وبالفعل انها أنثى محرومه استوت على ساقيها وحان وقت قطافها لكنى أعشق مشاهدة البنات وهن يمارسن العادة السريه فكنت دائم القيام بما قمت به هذه المره وكانت هى تداوم على العادة السريه عقب ما تنتهى من أعمال الشقه وحقيقة كانت مولعة ومشتعلة ورأيتها بنفس الطريقة اكتر من مره وفى هذه المره وأنا متخف وبعد أن انتهت من الشقه جلست أمام الفيدو وقد تجردت من ثيابها تماما وصارت عاريه ملط وبدأت طقوس لذتها واشباع رغبتها وفى هذا اليوم كنت أتابعها من موضع اختفائى وفجأة رن جرس موبايلى وكان صوته عاليا جدا فارتبكت بشده وضربت معى لبخه وتعثرت فى التخفى والموبايل لايزال يرن ورحت بسرعة أخرجه من جيبى وأسكته ومع تسرعى وارتباكى سقط فى وسط الغرفه مما أفزعها بشده وهربت مسرعة الى خارج الغرفه وهى تراقب الوضع فاضطريت للظهور وبدأت تدارى جسمها بيدها وراحت تجلس متكورة على الأرض لتخفى معالم جسمها الرائع فاقتربت منها بتهذب وأنا أحمل لها ثوبها وألقيه عليها فارتدته وهى مرتبكة وتريد طرح أسئلة كثيرة وكأن أهمها : انت من امتى هنا ؟ فطمأنتها وقلت لها لا تبالى يا(ع) أنت شابه ولك متطلباتك الجنسيه ولا تكرهينى فأنا أحبك بشده منذ أن تزوجت أختك ولتعلمى أن السبب الرئيسى من زواجى من أختك هولتقربى اليك وأنا أتابعك منذ حوالى أسبوعين تقريبا وكنت قد قررت ألا أخبرك لولا رنة الموبايل هى التى كشفتنى فراحت بشرتها فى التلون والاحمرار والخجل وقررت أن أجعلها تتكلم بعد أن عقدت المفاجأة لسانها ونجحت فى احتوائها والسيطرة على عامل الخجل وسألتها أنتى دخلتى الزبر دا كله فى كسك ؟ أومأت برأسها وهى تخفي ابتسامتها وبادرت الى خطفه من يدى ومحاولة اخفاءه كسوفا فطمأنتها أن ماقمتى به شئ طبيعى جدا ولا يستدعى كل هذا الكسوف ورحت أقترب منها وهى تتحفظ وتقوقع جسمها ولا تنطق فقررت أن أزعل منها لو لم تنطق وتبادلنى الحديث ولكنها قالت كلمة زعلتنى جدا من نفسى قالت لى : ليه بتتجسس على ومن امته فقلت لها من ساعه ما جيتى أول مره وأنا متابع تصرفاتك وكنت أزرع فى طريقك أشرطة الفيديو لأستمتع بشبقك وتعطشك ان استمتاعى بك وبما اراه منك أجمل بكثير من مليون شريط فيديو ان مجرد النظر فى وجهك السكسى يكفى لاشعال الرغبه أنا أحبك كثيرا ودائما أتخيلك مكان أميره على سريرى وأنا أنيكها وكنت أريد أن أعترف لك بحبى
لكنى خفت أن تصدينى فقررت الصمت والعيش على حبك الشفوى من طرف واحد. وكنت أكلمك وأنا أتسلل الى الاقتراب منك حتى أكسر جمود الموقف وأبدأ معكى العلاقة الجميله فرحت اتعلل بأننى أطبطب عليها وأقول لكها لاتخافى لن أخبر أحدا بما رأيته فسارعت وقالت لى وعد ؟ قلت لك وعد يا(ع) فقالت خلاص وأنا مش هنسى لك هذا الموقف الجميل فاقتربت منها ورحت ابوسها فى خدها فوجدتها تمنحينى شفاتها فرحت استطعمها وأمعن مصها فقد كانت من الحيويه والجمال بحيث لا يستطيع اى بشر مقاومتها ورحنا فى عناق طويل وبرعت فى أن أستفذ مشاعرها وتحضيرها وحملتها بين ذراعيا رغم ثقل وزنها وذهبت بها الى غرفة النوم واهى تتفرسنى بنظراتها ودارت براسها أسئلة كثيرة وكنت بارعا فى أن أجعلها تتحفظ عليها ونبدأ سويا أحلا أحداث العشق الممنوع فجلست بجانبها وأنا اصفف شعرها وهى تسألنى : انت هتعملى ايه ؟ قلت لها ولاحاجه بدل مانتى بتستعملى الزبر الصناعى هيكون زبر طبيعى ملكك ونظرت الى مكان زبرى نظرة سريعة عابرة والذى ظهر واضحا يريدأن يشق البنطلون رغم انه متوسط الحجم لكنى شديد العنايه به ليكون فولاذيا وأنا احسس على جسمها الناعم وكان الجورائعا وجسمها يكاد يضئ من الروعة والجمال ورحنا فى عناق متبادل وأنا امصمص شفتيها وأعزف على جسمها الوردى أحلا آهاتى ووجدتها تتساهل بشكل غير مسبوق على اتمام لقاء رائع تخطف به لذة على سريرأختها ومن زوجها وكأنها تريد أن تؤكد على كسرعينى واستعباد رغباتى فقد سألتنى :انت نكت سالى بنت طنط ناهد ؟ فأجبت بالنفى مع انى بالفعل نكتها وسألتها : ومن أخبرك ؟ قالت : هى قالت لى أنا نمت مع شريف جوز أختك وكان عسول وهى تتشفى فى وأنا من يومها ولاأطيق الدنيا واللى فيها وكثيرا مانمت ابكى ودموعى تغرق وسادتى وراحت تلتهمنى التهاما وقالت لى وأنا أيضا أفكر فيك طويلا لكن حرصى على أختى كان حاجزا دون التحرش بك فبلعت آلامى وطببت جروحى وكفكفت دموعى ورضيت وآثرت الصمت وطبقت المثل القائل ألحس مسنى وأبات مهنى وكثيرا ما أردت أن أفاتحك فى هذا الأمر لكن لم أجد الفرصه الكافيه أو المناسبه واليوم أنا أكون مكان سالى وليس مكان أختى فقلت لها سالى دى شرموطه كبيره وراحت تنظر لى نظرات الريبة والاستنكاروقالت : كل الرجال خائنون واشتعلت بيننا سريعا الأحضان فرحت أرميها بكلمات الغزل وأخطأ ت وناديتها باسم أختها فراحت تضحك الى حد الشخر والنغج وسمعت منها ألفاظا داعرة تخفى خلفها شخصية جنسيه شبقه لاتشبع وقرصتنى فى كتفى وقالت لى أضربنى يا شريف أوعذبنى أنا أحب النيك مع التعذيب قطع جسمى فأيقنت تماما كيف تكون انها ساديه تحب الاذلال فى الجنس
فرحت أكيل لها لأشبعها وأنا أصفعها وهى ترتمى بأحضانى وتحثنى على الزياده واشتعلت الكلمات بيننا واعترفت لى بأنها نزقه لا يهما أى شئ فى سبيل رغبتها وفى هذا اليوم نكتها مرتين فى خيط واحد دون راحه وكان اللقاء الأكثر دفئا فى تاريج الجنس هوما قمنا به بعد ترتيبات دقيقة وشهوة عارمه سيطرت على كل عواطفنا وهواليوم السابق ليوم ميلادها وخرج عمو وطنط لأداء واجب فى أحدى المدن التى يستغرق زيارتها اليوم كاملا وكان واجبا على توصيلهما بالسياره ثم العوده اليهما لارجاعهما الى المنزل وبعدأن أوصلتهما ووعدتهما بالعودة اليهما آخر النهارعدت اليها لأجدها فى كامل زينتها واستعدادها للقاء نحلم به طويلا وكانت تنتظرنى فى شرفة المنزل وأغلقنا أبوابنا ورحت أحملها بين ذراعى وهى جالسه ولفت يدها حول عنقى وراحت تعانقنى وأتحسس جسمها الناعم البض وأعتصرجسمها وأحضنها فى شهوة وكان عطرها الرائع يسكرالنفس ويسبى العقل ويعقد اللسان عن النطق وطلبت أن امعن فى امتاعها وأن يتخلى كل منا مؤقتا عن تهذبه فقالت لى ساعتها انا عايزاك تنيكنى بوحشيه مترحمنيش نفسى فى زبر يولعنى ويطفينى فى نفس الوقت فلعبت خمر الكلمات برأسى وأشارت لى أن أتخلى عن الآدميه ونكون معا بشهوة حيوانيه فهى أجدى الى الشبع فجردتها من جميع ملابسها وأنا امزقها وهى تتلهف شوقا لما بعد ذلك وتنصاع باذلال الى تصرفاتى التى اشعلت رغبتها فى لمح البصر فوجدتها ترتمى على الارض على ظهرها وتشدنى اليها وكأنها رساله توجيه بشحذ الهمه وكسرالخجل وقالت لى تف فى كسى وهى تفتح شفريها بأصابعها السبابه والابهام فانكبيت على وجهى ودفنته بين فخذيها ورحت العق شفريها واداعب بظرها بلسانى وأدخل لسانى بفتحة كسها المشتعله والوك بظرها داخل فمى
وهى تصرخ من الشهوه وتقفش بزازها وتلعقها بلسانها وأنا أمعن فى احتضانها من فخذيها الملفوفين المتماسكين الرائعين الناعمين وتلفى فخذيها حول عنقى وتضغطى بعنف وتتأوه وتنغج ويهتز جسمها بعنف وانا امعن فى لحس كسها ودخول لسانى بين الشفرين مما يسبب لها القشعريره وزيادة الرغبه والشبق واهى تتدافع الى الأمام وتنغج وتتلوى بعنف وتنهش شعرى وتنهش كتفى وتضمينى اليها وأحس بنعومة جسمها الشهى وحيويته التى تنطق جنسا وشهوة وحبا ورحت انزل لحسا الى اسفل ولحست ركبتيها المستديرتان وعضعضت فخذيها ورحت اعضعض خلف الفخذين من أعلا وألحس بين فتحتى الكس والطيز وهذه المنطقه التى تحفزعندى الشهوه وتشعل الرغبه عندها وينتصب منها زبرى وأدفع بلسانى الى داخل كسها واحركه يمينا ويسارا وللداخل والى الخارج على الشفرين الحس بالطول صعودا ونزولا وأمسك كفى قدمها بكلتا يدى وأمصمص فى أصابع قدميها وابوس أخمص قدمها وهى المنطقه المرتفعه عن الارض فى كف القدم والحسها بلسانى برفق ورهافه فأجدها تتنهد وتزداد لوعة وتتشبث بعنقى وتغمرنى بالبوس واللحس ومص الشفايف والحقيقه كانت أشد عذوبه من السلسبيل ما أحلاها وماأجمله شعور أن ينيك الرجل أخت زوجته أوأن تتناك المرأة من زوج أختها وحين تخلص لمن احبت ورحت ازيد فى لحس اصابع قدميها وهى توجهها الى فمى وتحركهما على وجهى وفى الحقيقه كانت تتمتع بنظافة لاتوصف وهى تمعن النظر الى فمى وانا امارس اللعق
بشد وشهوه ورحت أدعك أشفار كسها وراحت هى تضرب عليه بيدها وهى تدعوننى وتنادينى : الحس كسى ياكلبى المدلل وتكمشنى من شعرى وتدفع برأسى بين فخذيها فأنكب لألحس وأمعن اللعق واللغوصه وبدأت أعصابها فى الانهيار واقتراب الرعشه التى كنت أنا حريص عليها قبل دخول زبرى فى كسها حتى امتعها أكبر فترة ممكنه فعذاب المرأة فى النيك يكون من أحلا وأشهى ما يمكن . وفى الواقع هى فعلت كل ما أحب أن تفعله معى الأنثى وجاء تليفون من حماتى ورديت عليه وقلت لها أن (ع ) مش عندى فقالت أحضرها معك واستدعتنى للذهاب اليهما لارجاعهما هى وحماى وأخبرتها أن
تتصل ب (ع) على اعتبارأنها فى شقتهم وليست عندى وبالفعل اتصلت بها أمها فقالت لها حاضر ياماما أنا فى الطريق أنا خلصت كل حاجه وروحت وذهبنا وبالفعل ركبنا وانطلقنا وفى الطريق أخرجت هى زبرى من فتحة البنطلون وراحت تمصه وتداعبه وأنا أحذرها من القذف وكنت شديد البراعة فى التحكم فى نزول المنى من زبرى وقد راحت تمسكه وتوطى وتلحسه وأنا انتبه للطريق وبدأت أخبرها بقرب الانزال فاقلت نزل على ايدى ورحت اترك زبرى يقذف المنى وهى تستقبله على يديها وتدلك زبرى وغرقت وتلوث بنطلونى فكيف أدخل البيت بهذا الوضع المزرى ومسحت ورشيت
مزيل ومجفف ولكن دونجدوى فالسائل المنوى لايمحى الا بالماء البارد وعالجت الأمور بشكل مرضى ودخلنا على حماتى وحماى وكأننا ملائكه وزبر يفوت ولا شهوه تموت ومن يومها وأنا انيكها ونكتها أكثر من مرة حتى فى وجود زوجها فى أجازاته من الامارات طالما هذه رغبتها. فالمرأة البارعة فى العشق تستطيع فرض سيطرتها على العاشق بحيث يخشاها ويقدس علاقتها وهذا يعود الى براعتها فى فرض سطوتها على وانصياعى الى مابين فخذيها والايمان التام بها عشيقة وحيده وغالية واعدتهم الى البيت وهكذا يكون العشق الممنوع هو الأشهى والأحلا .. تمت ..